المظلة السوداء
1053 المظلة السوداء
1053 المظلة السوداء
داخل دوامة الفضاء، كانت التوابيت السوداء تمطر باستمرار من الأعلى، وتحيط بالإلهين (Deities) في الداخل.
تمتم صارخ الروح بصوت منخفض『「اللعنة، قوته ليست أضعف من قوتي …』」 كان يفكر باستمرار، في محاولة للتوصل إلى طريقة لحل هذا الوضع عندما نزلت كتلة أخرى من التوابيت ليست بعيدة جدا من حيث كان. أغطية التابوت فتحت. ظهرت عدة مئات من الجثث من الداخل. كان معظمهم من المقاتلين على مستوى نصف إله، ومع ذلك كان لا يزال هناك أكثر من اثني عشر منهم الذين ينضحون بالهالة على مستوى الإله. أكثر من دزينة من الآلهة (Deities). اقتربوا جميعا من الإلهين وهمسوا في انسجام〖هيا تعال، اسقط معنا في عالم السبات الأبدي〗 حدقتي صارخ الروح تقصلت ولم يستطيع منع نفسه إلا التراجع بضع خطوات. حتى لو كنت الإله (Deity) الوحيد لـ [الفوضى]، إذا كنت سأخالف العديد من الآلهة (Deities)، هناك نتيجة واحدة محتملة فقط —– ستكون الموت! صارخ الروح لم يستطع منع نفسه من النظر إلى دوامة الفضاء العميقة. فقط لرؤية التوابيت تتساقط باستمرار كالمطر الخريفي، دون أي نهاية في الأفق. فكرة معينة ظهرت في عقل صارخ الروح—— المزيد من جثث الآلهة ستظهر بالتأكيد. سبق ان ظهر بالفعل أنصاف الآلهة والآلهة، وربما تنحدر أيضا تلك التي تم تصويرها فقط في الأساطير. 『「ما الذي يحدث بالضبط …؟』」 صارخ الروح لم يستطع إلا أن يتمتم لنفسه. الآن فقط أدرك ما كانت تخشاه إله الحياة. لكن يبدو أن كل شيء قد فات الأوان. … على الجانب الآخر. مجموعة غو تشينغ شان راقبوا بصمت هذا المنظر الغريب.
قامت السيدة العجوز بلف جسدها إلى الداخل وانكمشت، وتحولت إلى ذيل افعى عملاق ولم تعد تعرض جسدها.
أومأ الجميع برؤوسهم واستعدوا للعمل.
حولها، بعض التوابيت السوداء قد فتحت بالفعل.
زأر صارخ الروح وسحق جسد الافعى العملاقة بذراعيه الستة في آن واحد.
طارت الجثث من داخل التوابيت.
حدق تشانغ يينغ هاو بوضوح في المشهد البعيد للمذابح وتمتم “… أشعر وكأنني كلب ضال يتجول في انفجار نووي”
كانت الجثث مجهزة بدروع مهشمة وأسلحة مكسورة، ويبدو أنها نشأت منذ سنوات لا تحصى.
أرادت الافعى السوداء العملاق الهرب باستخدام هذه الفتحة ولكن تم إيقافها مرة أخرى من قبل صارخ الروح.
كان الحضور الذي منحوه جميعًا في خط الأساس لأنصاف الآلهة، مما حافظ على هالتهم تمامًا بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
——–تحرك مؤخرتي!!
هاجموا الإلهين.
طارت الجثث من داخل التوابيت.
بدأت الافعى السوداء العملاقة بضرب اتجاه معين بالسياط الأرجوانية الفاتحة.
بعد أن تم القضاء على هذه الجثث، أغلقت التوابيت التي تحملها وعادت أعلاه.
كل جثة في هذا الاتجاه قد أُبيدت.
“أنت تقول إنهم لا يستطيعون اكتشاف [مأوى العوالم اللانهائية]؟” سألت لورا.
أرادت الافعى السوداء العملاق الهرب باستخدام هذه الفتحة ولكن تم إيقافها مرة أخرى من قبل صارخ الروح.
『「تريدين الهروب؟ أتركي [النظام] خلفك』」
『「تريدين الهروب؟ أتركي [النظام] خلفك』」
بعد ذلك، حاول صارخ الروح إطلاق بعض النيران الرمادية لقتل عدد كبير من الجثث في وقت واحد.
زأر صارخ الروح وسحق جسد الافعى العملاقة بذراعيه الستة في آن واحد.
“ليس هناك الكثير من الوقت، نحن بحاجة إلى التحرك الآن!”
تسبب الاصطدام في فقدان الافعى السوداء العملاقة للتوازن مرة أخرى، وفقدان فرصتها الأخيرة في الهروب.
ارتجفت جثة الإله المدرعة قليلاً ولم تتلق أي جروح مرئية.
بعد ذلك، حاول صارخ الروح إطلاق بعض النيران الرمادية لقتل عدد كبير من الجثث في وقت واحد.
بعد أن تم القضاء على هذه الجثث، أغلقت التوابيت التي تحملها وعادت أعلاه.
بعد أن تم القضاء على هذه الجثث، أغلقت التوابيت التي تحملها وعادت أعلاه.
طارت الجثث من داخل التوابيت.
سخر صارخ الروح بصوت عال『「وهنا كنت أتساءل ما نوع الشيء الذي كنتِ تخشيه. فقط حفنة من الجثث على مستوى نصف إله تمكنت من إخافتك بهذا القدر؟』」
بينما كان يتحدث، انفتحت الكثير من التوابيت.
ظهرت العديد من الجثث واحدة تلو الأخرى.
فجأة، تم فتح تابوت ضخم بشكل خاص.
ظهر عملاق من الداخل.
بمجرد أن رأى صارخ الروح هذا العملاق، أصبح هادئا.
الهالة التي أطلقها هذا العملاق كانت أقوى من هالته.
عندما ظهر العملاق، فتح تابوت آخر.
نصف جسد امرأة جميلة ظهر.
——إله آخر!
كما لو أن لا نهاية لهم، استمرت التوابيت في النزول الواحد تلو الآخر من فوق.
جثث لا تحصى خرجت من التوابيت دون توقف.
كان بينهم جسد شاهق بلا رأس يرتدي درعا ينضح بالهواء المتقلب.
— إله آخر!
في وقت قصير، ظهرت جثة ثلاثة آلهة (Deities)!
هذه المرة، صدم صارخ الروح أيضا.
——لا يمكنني أن أحارب هذا العدد من أنصاف الآلهة والآلهة بمفردي.
إذا ظهر المزيد من جثث الآلهة بعد هذا …
لم يكن لديه الوقت ليفكر أكثر من ذلك.
العملاق والمرأة كانا قد اشتبكا مع إله الحياة في المعركة.
الجثة المدرعة بلا رأس كانت تقترب منه ببطء.
『「تسك، أنت تتودد للموت!』」
توجه صارخ الروح إلى الأمام واشتبك مع جثة الإله المدرع بكل قوته.
بام!
إهتز الفراغ.
أُجبر صارخ الروح على التراجع.
“ليس هناك الكثير من الوقت، نحن بحاجة إلى التحرك الآن!”
ارتجفت جثة الإله المدرعة قليلاً ولم تتلق أي جروح مرئية.
هاجموا الإلهين.
تمتم صارخ الروح بصوت منخفض『「اللعنة، قوته ليست أضعف من قوتي …』」
كان يفكر باستمرار، في محاولة للتوصل إلى طريقة لحل هذا الوضع عندما نزلت كتلة أخرى من التوابيت ليست بعيدة جدا من حيث كان.
أغطية التابوت فتحت.
ظهرت عدة مئات من الجثث من الداخل.
كان معظمهم من المقاتلين على مستوى نصف إله، ومع ذلك كان لا يزال هناك أكثر من اثني عشر منهم الذين ينضحون بالهالة على مستوى الإله.
أكثر من دزينة من الآلهة (Deities).
اقتربوا جميعا من الإلهين وهمسوا في انسجام〖هيا تعال، اسقط معنا في عالم السبات الأبدي〗
حدقتي صارخ الروح تقصلت ولم يستطيع منع نفسه إلا التراجع بضع خطوات.
حتى لو كنت الإله (Deity) الوحيد لـ [الفوضى]، إذا كنت سأخالف العديد من الآلهة (Deities)، هناك نتيجة واحدة محتملة فقط —– ستكون الموت!
صارخ الروح لم يستطع منع نفسه من النظر إلى دوامة الفضاء العميقة.
فقط لرؤية التوابيت تتساقط باستمرار كالمطر الخريفي، دون أي نهاية في الأفق.
فكرة معينة ظهرت في عقل صارخ الروح——
المزيد من جثث الآلهة ستظهر بالتأكيد.
سبق ان ظهر بالفعل أنصاف الآلهة والآلهة، وربما تنحدر أيضا تلك التي تم تصويرها فقط في الأساطير.
『「ما الذي يحدث بالضبط …؟』」
صارخ الروح لم يستطع إلا أن يتمتم لنفسه.
الآن فقط أدرك ما كانت تخشاه إله الحياة.
لكن يبدو أن كل شيء قد فات الأوان.
…
على الجانب الآخر.
مجموعة غو تشينغ شان راقبوا بصمت هذا المنظر الغريب.
ربت غو تشينغ شان على كتف تشانغ يينغ هاو “يينغ هاو ، نحن بحاجة إلى الانقسام والتصرف على الفور. بعد الحصول على تلك البطاقة، سنغادر”
“ماذا نفعل الآن؟” سأل تشانغ يينغ هاو.
في هذه المرحلة، دخل كل من شوان يا و الانصاف عوالم المرآة، ولم يتبق سوى غو تشينغ شان و الزعيم و تشانغ يينغ هاو و يي فاي لي و لورا هنا.
حتى عندما تراجعوا بما فيه الكفاية، حتى عندما تم تجهيزه بالتحف التي قدمتها لورا، كان لا يزال بإمكانه أن يشعر بالعرق البارد ينزل على جبهته.
كان يرتجف مجدداً.
كما لو أن هذا لا يمكن أن يمنع نفسه ولا يمكن السيطرة عليه، لأن هذا هو الشعور الغريزي للخوف المتأصل في روح الكائنات الحية.
“أقترح أن نهرب على الفور” قال لهم الزعيم بتعبير قلق.
“هل تعرف من أين تأتي هذه التوابيت السوداء؟” غو تشينغ شان سأل.
“عدد قليل منهم هم الجنود والآلهة الذين فقدوا حياتهم خلال تدمير البُعد الداخلي قبل سنوات عديدة، لكن عدد كبير منهم، لا أتعرف عليه على الإطلاق!” الزعيم أخبره.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها غو تشينغ شان بالخوف من صوت الزعيم.
“أوه لا … لم أكن أعتقد أن الوضع سيكون على هذا النحو، نحن بحاجة إلى تغيير استراتيجيتنا – وبسرعة!” قال غو تشينغ شان.
التفت الى الجميع “اسمعوا، هذه هي فرصتنا الفضلى! يجب أن نتقدم الآن!”
الجميع صمت.
أفضل فرصة؟
الاندفاع للأمام الآن؟
الجميع شعر بأنه مجنون.
مع توابيت سوداء باستمرار تمطر بلا نهاية، حالة حيث كان إلهين يكافحان بيأس من أجل فرصة قاتمة للنجاة، أنت تسمي ذلك فرصة؟
“تشينغ شان، بماذا تفكر؟” لورا سألت بعصبية.
『「تريدين الهروب؟ أتركي [النظام] خلفك』」
أجاب غو تشينغ شان “لقد تحققت للتو، في حين أن هذه الجثث قوية ومتعددة، إلا أنها تحتفظ فقط بإدراكها عندما كانت لا تزال على قيد الحياة، غير قادرة على الرؤية من خلال قدرات فريدة”
بعد ذلك، حاول صارخ الروح إطلاق بعض النيران الرمادية لقتل عدد كبير من الجثث في وقت واحد.
——قبل أن يدلي بإعلانه، هبطت قلادة يشم القرع المعبودة فوق جثة، وحلقت نحو الإلهين معها.
كانت الجثث مجهزة بدروع مهشمة وأسلحة مكسورة، ويبدو أنها نشأت منذ سنوات لا تحصى.
“أنت تقول إنهم لا يستطيعون اكتشاف [مأوى العوالم اللانهائية]؟” سألت لورا.
في هذه المرحلة ، يمكن سماع صرخات إله الحياة اليائسة من داخل الحصار.
“بالضبط!”
فكر يي فاي لي بإيجاز ثم علق “إذا قورنت هذه بلعبة، فإن هذا مثل خلق شخصية جديدة، فقط لرؤية الزعيم النهائي للعبة بأكملها في بلدة المبتدئين، ثم معرفة أن أول مهمة لك هي القضاء عليها” لم يكن الزعيم مهزوزاً كالآخرين وسأل غو تشينغ شان مؤكداً “ما مدى تأكدك؟” “إذا لم نضيع أي وقت، 50%” أجاب غو تشينغ شان. “إلى هذا الحد؟ جيد بما فيه الكفاية” “هذا صحيح، لنبدأ!” كما قال، غو تشينغ شان مد يده إلى الأمام. ظهرت مظلة في يده. على عكس مظلة الزهور لورا، كانت المظلة في يده سوداء وكانت أكبر بكثير. [مأوى العوالم اللانهائية] كان هذا [مأوى العوالم اللانهائية]! “تذكرت أنك استعرت ذات مرة العقاب المقدس من صارخ الروح، هل يمكنك دائما استعارة قدرات الآخرين مثل هذا؟” الزعيم سأل باهتمام. “لا، هذه القدرة تحتاج إلى فترة توقف، وإلا ستكون هناك مشاكل” أجاب غو تشينغ شان.
ربت غو تشينغ شان على كتف تشانغ يينغ هاو “يينغ هاو ، نحن بحاجة إلى الانقسام والتصرف على الفور. بعد الحصول على تلك البطاقة، سنغادر”
قفزت لورا إلى الأمام وقضمت غو تشينغ شان على كتفه.
“…” لم يعرف تشانغ يينغ هاو حقا ماذا يقول.
ربت غو تشينغ شان على كتف تشانغ يينغ هاو “يينغ هاو ، نحن بحاجة إلى الانقسام والتصرف على الفور. بعد الحصول على تلك البطاقة، سنغادر”
في هذه المرحلة، دخل كل من شوان يا و الانصاف عوالم المرآة، ولم يتبق سوى غو تشينغ شان و الزعيم و تشانغ يينغ هاو و يي فاي لي و لورا هنا.
حولها، بعض التوابيت السوداء قد فتحت بالفعل.
أبلغ غو تشينغ شان الجميع بسرعة بخطته.
1053 المظلة السوداء
تم تكليف كل شخص بمهمة للقيام بها.
ارتجفت جثة الإله المدرعة قليلاً ولم تتلق أي جروح مرئية.
في هذه المرحلة ، يمكن سماع صرخات إله الحياة اليائسة من داخل الحصار.
طارت الجثث من داخل التوابيت.
『 آآآآ 』
كل جثة في هذا الاتجاه قد أُبيدت.
كانت السيدة العجوز تظهر ضائقة غير مسبوقة.
أخبرته الفتاة الصغيرة على مضض.
بوم!
أجاب غو تشينغ شان “لقد تحققت للتو، في حين أن هذه الجثث قوية ومتعددة، إلا أنها تحتفظ فقط بإدراكها عندما كانت لا تزال على قيد الحياة، غير قادرة على الرؤية من خلال قدرات فريدة”
تم إرسال صارخ الروح وهو يطير بواسطة جثتين إلهيتين، وتحطم بصوت تأثير ضخم.
أومأ الجميع برؤوسهم واستعدوا للعمل.
“ليس هناك الكثير من الوقت، نحن بحاجة إلى التحرك الآن!”
تسبب الاصطدام في فقدان الافعى السوداء العملاقة للتوازن مرة أخرى، وفقدان فرصتها الأخيرة في الهروب.
قال غو تشينغ شان.
في هذه المرحلة ، يمكن سماع صرخات إله الحياة اليائسة من داخل الحصار.
أومأ الجميع برؤوسهم واستعدوا للعمل.
كان الحضور الذي منحوه جميعًا في خط الأساس لأنصاف الآلهة، مما حافظ على هالتهم تمامًا بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
——–تحرك مؤخرتي!!
ربت غو تشينغ شان على كتف تشانغ يينغ هاو “يينغ هاو ، نحن بحاجة إلى الانقسام والتصرف على الفور. بعد الحصول على تلك البطاقة، سنغادر”
قفزت لورا إلى الأمام وقضمت غو تشينغ شان على كتفه.
حتى عندما تراجعوا بما فيه الكفاية، حتى عندما تم تجهيزه بالتحف التي قدمتها لورا، كان لا يزال بإمكانه أن يشعر بالعرق البارد ينزل على جبهته. كان يرتجف مجدداً. كما لو أن هذا لا يمكن أن يمنع نفسه ولا يمكن السيطرة عليه، لأن هذا هو الشعور الغريزي للخوف المتأصل في روح الكائنات الحية. “أقترح أن نهرب على الفور” قال لهم الزعيم بتعبير قلق. “هل تعرف من أين تأتي هذه التوابيت السوداء؟” غو تشينغ شان سأل. “عدد قليل منهم هم الجنود والآلهة الذين فقدوا حياتهم خلال تدمير البُعد الداخلي قبل سنوات عديدة، لكن عدد كبير منهم، لا أتعرف عليه على الإطلاق!” الزعيم أخبره. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها غو تشينغ شان بالخوف من صوت الزعيم. “أوه لا … لم أكن أعتقد أن الوضع سيكون على هذا النحو، نحن بحاجة إلى تغيير استراتيجيتنا – وبسرعة!” قال غو تشينغ شان. التفت الى الجميع “اسمعوا، هذه هي فرصتنا الفضلى! يجب أن نتقدم الآن!” الجميع صمت. أفضل فرصة؟ الاندفاع للأمام الآن؟ الجميع شعر بأنه مجنون. مع توابيت سوداء باستمرار تمطر بلا نهاية، حالة حيث كان إلهين يكافحان بيأس من أجل فرصة قاتمة للنجاة، أنت تسمي ذلك فرصة؟ “تشينغ شان، بماذا تفكر؟” لورا سألت بعصبية.
“غو تشينغ شان، إذا مت من هذا، فلن أسامحك حتى كشبح!”
『 آآآآ 』
أخبرته الفتاة الصغيرة على مضض.
كانت الجثث مجهزة بدروع مهشمة وأسلحة مكسورة، ويبدو أنها نشأت منذ سنوات لا تحصى.
حدق تشانغ يينغ هاو بوضوح في المشهد البعيد للمذابح وتمتم “… أشعر وكأنني كلب ضال يتجول في انفجار نووي”
أبلغ غو تشينغ شان الجميع بسرعة بخطته.
فكر يي فاي لي بإيجاز ثم علق “إذا قورنت هذه بلعبة، فإن هذا مثل خلق شخصية جديدة، فقط لرؤية الزعيم النهائي للعبة بأكملها في بلدة المبتدئين، ثم معرفة أن أول مهمة لك هي القضاء عليها”
لم يكن الزعيم مهزوزاً كالآخرين وسأل غو تشينغ شان مؤكداً “ما مدى تأكدك؟”
“إذا لم نضيع أي وقت، 50%” أجاب غو تشينغ شان.
“إلى هذا الحد؟ جيد بما فيه الكفاية”
“هذا صحيح، لنبدأ!”
كما قال، غو تشينغ شان مد يده إلى الأمام.
ظهرت مظلة في يده.
على عكس مظلة الزهور لورا، كانت المظلة في يده سوداء وكانت أكبر بكثير.
[مأوى العوالم اللانهائية]
كان هذا [مأوى العوالم اللانهائية]!
“تذكرت أنك استعرت ذات مرة العقاب المقدس من صارخ الروح، هل يمكنك دائما استعارة قدرات الآخرين مثل هذا؟” الزعيم سأل باهتمام.
“لا، هذه القدرة تحتاج إلى فترة توقف، وإلا ستكون هناك مشاكل” أجاب غو تشينغ شان.
قامت السيدة العجوز بلف جسدها إلى الداخل وانكمشت، وتحولت إلى ذيل افعى عملاق ولم تعد تعرض جسدها.
بعد أن تم القضاء على هذه الجثث، أغلقت التوابيت التي تحملها وعادت أعلاه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
