وانغ جين يانغ
عندما وصل فانغ بينغ أمام بوابة المدرسة، كان وو شيهاو وليو ووكي هناك بالفعل ينتظران يانغ جيان.
محطة قطارات مدينة يانغتشنغ.
إلى جانبهما، كان هناك رجل في منتصف العمر يقف بجانب حافلة صغيرة تسَع سبعة ركاب. بمجرد وصول فانغ بينغ، قدمه وو شيهاو إليه.
«السبب الذي يدفعني لإحراجه أمام زملائه الأصغر سنًا، هو أنه كان الأكثر تكبرًا بين المرشحين النخبة في ذلك الوقت…»
«فانغ بينغ، هذا هو السيد شانغ، وهو من سيوصلنا اليوم.»
في الوقت نفسه، وبالمقارنة مع لي يوان جيانغ الذي فشل في أن يصير فنانً قتاليًا، كان واضحًا أن وانغ جينيانغ لم يكن سيئًا في جامعة نانجيانغ.
كان الرجل في منتصف العمر هو السائق الذي عينته المدرسة. حيّاه فانغ بينغ، وأعطاه الرجل بدوره إيماءة مهذبة.
«إن هذه المعايير تتغير عادة حسب الوضع العام. في العام الماضي لم تكن نقاط الحيوية مرتفعة بشكل عام مثل الآن…»
بعد بعض المزاح الخفيف، مسح وو شيهاو فانغ بينغ بنظره من رأسه حتى قدميه قبل أن يصرخ بصدمة.
أراد فانغ بينغ الاستمرار في طرح المزيد من الأسئلة، لكن صوتًا ما قاطعه من الجانب «لا حاجة للتقليل من شأن نفسك. صحيح أن طلاب الثانوية الذن يستطيعون أن يصيروا فنانين قتاليين هم عباقرة، لكن لكل شخص بداية مختلفة.»
«فانغ بينغ! لماذا تبدو نشيطًا اليوم؟ ظننتك لن تستطيع النوم بسبب الحماس مثلي!»
كان فانغ بينغ الحالي يبدو مفعمًا بالحيوية بالفعل، حتى أن عينيه بدتا وكأنهما تلمعان.
إذا كنت طالبًا جامعيًا عاديًا في حياة فانغ بينغ السابقة، فمن المحتمل ألا يشعر بهذه الطريقة.
بسماع ذلك، لم يستطع فانغ بينغ أن يمنع ابتسامته فيما يقول. «هل أبدو كذلك؟ أظن أن (القلب الفرحان يجعل الوجه طلقًا*) حتى أنني استيقظت متأخرًا اليوم»
هذا لأن الجميع يتطورون كل يوم، ومن أجل إعطاء الجميع فرصة للمنافسة العادلة، يتم تأجيله حتى اختبارات القبول.
*م.م: المقولة اقتباس من إنجيل العهد القديم (سفر الأمثال: إصحاح 15).
لم يكن هناك متقدم لاختبار الفنون القتالية ليس مهتمًا بإجابة هذا السؤال.
لم يهتم شيهاو بالأمر أكثر من ذلك، وتابع النقاش والتحضير من أجل حدث الترحيب.
لم يهتم شيهاو بالأمر أكثر من ذلك، وتابع النقاش والتحضير من أجل حدث الترحيب.
بعد فترة قصيرة وصل يانغ جيان أخيرًا. كالبقية، كان ذلك الزميل أيضًا متحمسًا للغاية للنوم، واستيقظ متأخرًا في الصباح.
لم يستطع أي منهم رفض هذا الطلب. أخذ وو شيهاو المبادرة، وقاد الطريق إلى مقهى قريب.
لم تضيع المجموعة أي وقت، وفي وقت قصير كانوا قد استقلوا الحافلة وتحركوا في طريقهم نحو محطة القطارات.
بشكل مفاجئ، حتى فانغ بينغ صار مهتمًا بذلك الأخ الأكبر الأسطوري.
……
«إن هذه المعايير تتغير عادة حسب الوضع العام. في العام الماضي لم تكن نقاط الحيوية مرتفعة بشكل عام مثل الآن…»
محطة قطارات مدينة يانغتشنغ.
«الأمر على ما يرام هنا في يانغتشنغ، لقد أجرت جامعة نانجيانغ بعض الفحوصات في عاصمة المقاطعة. سمعت أن هناك العديد من الطلاب الذين لديهم أكثر من 120 نقطة حيوية.
بعدما توقف السائق خارج محطة القطارات، ترجل فانغ بينغ والآخرين واندفعوا نحو المحطة حتى ينتظروا وانغ جينيانغ.
ظهرت ابتسامة وقحة على وجهه فيما يقول. «جميعكم سمعتم عن لي يوان جيانغ، أليس كذلك؟»
وبما أنه كان لديهم متسعٌ من الوقت قبل وصول القطار، وقفوا عند المخرج وشرعوا في أحاديث جانبية.
_prince
بعد الدردشة معًا لفترة من الوقت، سأل فانغ بينغ في مبادرة. «جميعنا نسعى جاهدين لنصير فنانين قتاليين، ولكنني لم أر فنانًا قتاليًا حقيقيًا حتى الآن…
وانغ جينيانغ لم يكن سوى طالب جامعي جديد، كان أكبر منهم بسنة واحدة.
كنت قد قرأتُ مؤخرًا بعض المقالات حول اختبار فنون القتال، بما في ذلك تلك التي على الإنترنت. لكنني لم أجد أي واحدة منهم تذكر كيف يمكننا أن نصير فنانين قتاليين حقًا.
ظهرت ابتسامة وانغ على وجه جينيانغ. كما هو متوقع، كان هذا هو السؤال الذي يقلق جميع طلاب الصف الثالث من المرحلة الثانوية.
وو شيهاو، هل تعلم أي شيء حول ذلك؟»
إما أن يكون لديهم آباء أقوياء في فنون القتال، أو أن يكون لديهم دعمًا من فنانين قتاليين يحمون ظهورهم.»
عند سماعه ذلك، فكر وو شيهاو للحظة قبل أن يقول. «أنت لم تكن مهتمًا بتلك الأمور من قبل، لذلك من المعقول أنك لا تعرف الكثير عن ذلك…
إذا كنت طالبًا جامعيًا عاديًا في حياة فانغ بينغ السابقة، فمن المحتمل ألا يشعر بهذه الطريقة.
بصفتنا طلابًا في الثانوية، مهمتنا الرئيسية هي أن يتم قبولنا في جامعة للفنون القتالية، أما بخصوص أن نصير فنانين قتاليين حقًا، فهذا شيء يأتي بعد الجامعة.»
لم يكن هناك شيء مميز بشأنه، كان حليق الرأس، ويملك مظهرًا عاديًا، لكن عينيه كانتا حادتين.
«وعن الطرق التي يمكنك عن طريقها أن تصير فنانًا قتاليًا، فمن المستحيل أن تعثر عليها عبر الإنترنت.
بالطبع، ليس ذلك النوع من الاهتمام…
وبقدر ما أعرف، لكي تصير فنانًا قتاليًا، يجب أن يكون لديك معلمًا قتاليًا في منزلك، أو أن تذهب إلى فصول للتدريب على الفنون القتالية.»
العاميون من أمثالنا إذا استطاعوا اجتياز اختبارات قبول الجامعة، فسوف يكونون الأسوأ في الترتيب.»
وأضاف وو شيهاو كملاحظة جانبية «وأنا لا أتحدث عن فصول التدريب التي لدينا هنا في يانغتشينغ، إنما أتحدث عن فصول حقيقية ومرخصة…»
_prince
«لا توجد مثل هذه الفصول التدريبية في يانغتشنغ. وفقًا للقوانين، يجب أن تكون فنانًا قتاليًا متوسط المستوى على الأقل لتعلم الفنون القتالية. ناهيك عن يانغتشنغ، في مقاطعة نانجيانغ بأكملها لا يوجد سوى عدد قليل من الفصول التدريبية لفنون القتال.»
*م.م: المقولة اقتباس من إنجيل العهد القديم (سفر الأمثال: إصحاح 15).
«الطريقة الثالثة، وهي الأكثر أهمية، هي أن يتم قبولك إلى إحدى جامعات الفنون القتالية.»
كنت قد قرأتُ مؤخرًا بعض المقالات حول اختبار فنون القتال، بما في ذلك تلك التي على الإنترنت. لكنني لم أجد أي واحدة منهم تذكر كيف يمكننا أن نصير فنانين قتاليين حقًا.
تابع وو شيهاو «خلاف هذه الطرق الثلاثة، إذا كان هناك طريقة أخرى فلا علم لي بها.»
لم يهتم وانغ جينيانغ بما كانوا يفكرون فيه، وقال بابتسامته المزعجة التي ظهرت على وجهه مرة أخرى «قد دخلت أنا و لي يوان جيانغ جامعة نانجيانغ في الوقت عينه، والآن انتهت السنة الأولى وما زال ذلك الزميل لم يصر فنانًا قتاليًا بعد، وربما لا يستطيع فعلها في السنة الثانية، الفرص تكون أعلى عادة في السنة الأولى، ثم تتناقص بعد ذلك.»
«كما أن هذه الطرق الثلاثة ليس لها علاقة بنا، على الأقل قبل قبولنا في جامعة الفنون القتالية، ليس لدينا أي أمل في أن نصير فنانين قتاليين ما لم نُجتز اختبار القبول.»
انطلق وو شيهاو نحو الحافلة، وتحدث إلى السيد تشانغ، ثم ركض عائدًا بسرعة.
أومأ فانغ بينغ برأسه قليلاً، وأضاف «إذن، ما رأيكم بخصوص المتقدمين للاختبار؟ كم عدد الفنانين القتاليين المحتملين لهذه السنة؟
قبل أن يفتح وو شيهاو فمه، أجاب يانغ جيان بابتسامه. «ليس هناك أمل لمدينة يانغتشنغ، بل في كل مدينة وويانغ خاصتنا، ليس هناك أي أمل في وجود فنانين قتاليين محتملين ضمن المتقدمين للاختبار.
……
في مقاطعة نانجيانغ بأكملها، لم يكن هناك سوى ثلاثة أشخاص استطاعوا فعلها قبل اختبار القبول في العام الماضي. ربما يكون الأمر نفسه هذا العام.
قال وو شيهاو على عجل «أنت الأخ الأكبر وانغ؟»
هؤلاء الناس هم فخر السماء الحقيقي!»
«يجب علينا الاعتراف بموهبة وقوة الطرف الآخر، لكن ليس علينا أن نحط من قدر أنفسنا في المقابل، ولا يجب أن نشعر أننا أسوأ من أي شخص آخر!
كان يانغ جيان حسودًا بعض الشيء، أن يصير فنانًا قتاليًا قبل دخول الجامعة؟ ذلك كان شيئًا لم يجرؤ أن يحلم به حتى.
بما أنه أخذ زمام المبادرة لطرح الأمر، قرر شيهاو أن يذهب معه وسأل على الفور «أيها الأخ وانغ، في رأيك، ما معيار نقاط الحيوية الذي ستضعه جامعة نانجيانغ للفنون القتالية لقبول الطلاب هذه السنة؟»
أراد فانغ بينغ الاستمرار في طرح المزيد من الأسئلة، لكن صوتًا ما قاطعه من الجانب «لا حاجة للتقليل من شأن نفسك. صحيح أن طلاب الثانوية الذن يستطيعون أن يصيروا فنانين قتاليين هم عباقرة، لكن لكل شخص بداية مختلفة.»
«أنا لن أخبركم. لكن إذا تمكنتم من الالتحاق بجامعة نانجيانغ للفنون القتالية فسوف تعرفون بطبيعة الحال.»
بمجرد سماع هذه الكلمات، نظر الجميع نحو صاحبها.
أما بخصوص مستواه، فقد يكون الأمر أعقد من مجرد المستوى الأول. وإلا لما كان هناك داعيًا لإخفائه عنهم.
كان شابًا في نفس سنهم تقريبًا، يرتدي ثيابًا غير رسمية، ويضع يديه في جيوب بنطلونه.
«وعن الطرق التي يمكنك عن طريقها أن تصير فنانًا قتاليًا، فمن المستحيل أن تعثر عليها عبر الإنترنت.
لم يكن هناك شيء مميز بشأنه، كان حليق الرأس، ويملك مظهرًا عاديًا، لكن عينيه كانتا حادتين.
بشكل مفاجئ، حتى فانغ بينغ صار مهتمًا بذلك الأخ الأكبر الأسطوري.
عند رؤية الجميع ينظرون إليه، ابتسم الشاب الذي فتح فمه قائلًا «هل أنتم من المدرسة المتوسطة رقم واحد؟»
كان الرجل في منتصف العمر هو السائق الذي عينته المدرسة. حيّاه فانغ بينغ، وأعطاه الرجل بدوره إيماءة مهذبة.
قال وو شيهاو على عجل «أنت الأخ الأكبر وانغ؟»
أما بخصوص مستواه، فقد يكون الأمر أعقد من مجرد المستوى الأول. وإلا لما كان هناك داعيًا لإخفائه عنهم.
ابتسم وانغ جينيانغ وهز رأسه «لا داعي لاستخدام الألقاب الشرفية، نادني فقط باسمي أو بالأخ وانغ. جميعنا في نفس العمر، أنا فقط أكبر بسنة واحدة.»
فكر وانغ جينيانغ في الأمر قبل أن يجيب.
هذه الكلمات أكدت أنه كان وانغ جينيانغ، الشخص الذي كانوا في انتظاره.
كنت قد قرأتُ مؤخرًا بعض المقالات حول اختبار فنون القتال، بما في ذلك تلك التي على الإنترنت. لكنني لم أجد أي واحدة منهم تذكر كيف يمكننا أن نصير فنانين قتاليين حقًا.
وانغ جينيانغ كان أكبر منهم بسنة واحدة فقط. وو شيهاو يمكنه أن يتعرف بسهولة على طلاب النخبة من العام الماضي.
أجاب وو شي هاو على الفور: «نعم، لقد كان الزميل الأكبر من فصول النخبة في العام الماضي، وتم قبوله أيضًا في جامعة نانجيانغ لفنون القتال.»
رغم ذلك، لم يعرف وانغ جينيانغ. كان فقط قد رأى صورته في لوحة الشرف بالمدرسة.
أراد فانغ بينغ الاستمرار في طرح المزيد من الأسئلة، لكن صوتًا ما قاطعه من الجانب «لا حاجة للتقليل من شأن نفسك. صحيح أن طلاب الثانوية الذن يستطيعون أن يصيروا فنانين قتاليين هم عباقرة، لكن لكل شخص بداية مختلفة.»
عند سماعه رد وانغ جينيانغ، أطلق وو شيهاو الصعداء وأضاف بسرعة. «مرحبًا أيها الأخ وانغ، نحن طلاب في الصف الثالث من المرحلة الثانوية…»
كان وانغ جينيانغ أيضًا طالب ثانوية في العام الماضي، وهو يعرف أفكارهم جيدًا، لذا يمكن أن يتعاطف معهم ويعطيهم دعمًا إضافيًا.
شرع وو شيهاو في تقديم الجميع، واستمع وانغ جينيانغ بصبر.
بشكل مفاجئ، حتى فانغ بينغ صار مهتمًا بذلك الأخ الأكبر الأسطوري.
بعد أن تعرف على الجميع، عاد إلى ما قاله في البداية. «جميعكم تدركون ما عنيته بقولي إن لكل شخص بداية مختلفة، صحيح؟»
طرح وانغ جينيانغ الأسئلة على بعضهم، وعندما علم أن هؤلاء الأشخاص كانوا جميعًا طلابًا لديهم 110 نقطة حيوية، لم يستطع إلا الإعجاب بهم «تستمر المعايير في الارتفاع كل عام!
«أولئك الطلاب الذين صاروا فنانين عسكريين في المدرسة الثانوية، دون استثناء، هم غالبًا من عائلات متفوقة، ذلك أمر لا شك فيه…
برؤية كيف كان وانغ جينيانغ شخصًا يسهل الحديث إليه. اغتنم فانغ بينغ الفرصة ليسأل. «الأخ وانغ، إذا كنت لا تمانع سؤالي، ما مستواك الحالي في فنون القتال؟»
إما أن يكون لديهم آباء أقوياء في فنون القتال، أو أن يكون لديهم دعمًا من فنانين قتاليين يحمون ظهورهم.»
وو شيهاو، هل تعلم أي شيء حول ذلك؟»
«أنا أتحدث عن القوى من المستوى الرابع فأعلى على أقل تقدير.
أومأ فانغ بينغ برأسه قليلاً، وأضاف «إذن، ما رأيكم بخصوص المتقدمين للاختبار؟ كم عدد الفنانين القتاليين المحتملين لهذه السنة؟
العاميون من أمثالنا إذا استطاعوا اجتياز اختبارات قبول الجامعة، فسوف يكونون الأسوأ في الترتيب.»
«مع ذلك، ما يمكنني إخباركم به، هي بعض الشائعات المثيرة…»
«يجب علينا الاعتراف بموهبة وقوة الطرف الآخر، لكن ليس علينا أن نحط من قدر أنفسنا في المقابل، ولا يجب أن نشعر أننا أسوأ من أي شخص آخر!
«كما أن هذه الطرق الثلاثة ليس لها علاقة بنا، على الأقل قبل قبولنا في جامعة الفنون القتالية، ليس لدينا أي أمل في أن نصير فنانين قتاليين ما لم نُجتز اختبار القبول.»
إذا لم نتمكن حتى من القيام بذلك، سيكون من الصعب جدًا نتابع طريقنا في المستقبل!»
طرح وانغ جينيانغ الأسئلة على بعضهم، وعندما علم أن هؤلاء الأشخاص كانوا جميعًا طلابًا لديهم 110 نقطة حيوية، لم يستطع إلا الإعجاب بهم «تستمر المعايير في الارتفاع كل عام!
يمكن اعتبار هذه محاضرة مبكرة. لذا شكره الجميع على ذلك.
في مقاطعة نانجيانغ بأكملها، لم يكن هناك سوى ثلاثة أشخاص استطاعوا فعلها قبل اختبار القبول في العام الماضي. ربما يكون الأمر نفسه هذا العام.
راقب فانغ بينغ وانغ جينيانغ. لقد وجد أنه كان زميلًا ثرثارًا ذا شخصية لطيفة، وجعله ذلك يشعر بالارتياح قليلًا.
عندما قال ذلك، شعر الجميع بسعادة غامرة على الفور. السبب وراء اندفاع الجميع لاستقبال وانغ جينيانغ، كان للتواصل أكثر والحصول على المزيد من المعرفة.
وبينما كانوا يسيرون خارج المحطة، تجاذبوا أطراف الحديث.
……….
طرح وانغ جينيانغ الأسئلة على بعضهم، وعندما علم أن هؤلاء الأشخاص كانوا جميعًا طلابًا لديهم 110 نقطة حيوية، لم يستطع إلا الإعجاب بهم «تستمر المعايير في الارتفاع كل عام!
من أجل القبول، من الآمن أن يكون لديك أكثر من 115 نقطة حيوية.»
في العام الماضي لم يكن من الشائع رؤية الكثير ممن يملكون 110 نقطة حيوية بين المرشحين من دفعتي.»
إلى جانبهما، كان هناك رجل في منتصف العمر يقف بجانب حافلة صغيرة تسَع سبعة ركاب. بمجرد وصول فانغ بينغ، قدمه وو شيهاو إليه.
بما أنه أخذ زمام المبادرة لطرح الأمر، قرر شيهاو أن يذهب معه وسأل على الفور «أيها الأخ وانغ، في رأيك، ما معيار نقاط الحيوية الذي ستضعه جامعة نانجيانغ للفنون القتالية لقبول الطلاب هذه السنة؟»
هذا لأن الجميع يتطورون كل يوم، ومن أجل إعطاء الجميع فرصة للمنافسة العادلة، يتم تأجيله حتى اختبارات القبول.
ظهرت ابتسامة وانغ على وجه جينيانغ. كما هو متوقع، كان هذا هو السؤال الذي يقلق جميع طلاب الصف الثالث من المرحلة الثانوية.
كان وانغ جينيانغ أيضًا طالب ثانوية في العام الماضي، وهو يعرف أفكارهم جيدًا، لذا يمكن أن يتعاطف معهم ويعطيهم دعمًا إضافيًا.
لم يكن متفاجئًا على الإطلاق، لقد كان مثلهم أيضًا في العام الماضي.
رغم ذلك، لم يعرف وانغ جينيانغ. كان فقط قد رأى صورته في لوحة الشرف بالمدرسة.
فكر وانغ جينيانغ في الأمر قبل أن يجيب.
«وعن الطرق التي يمكنك عن طريقها أن تصير فنانًا قتاليًا، فمن المستحيل أن تعثر عليها عبر الإنترنت.
«إن هذه المعايير تتغير عادة حسب الوضع العام. في العام الماضي لم تكن نقاط الحيوية مرتفعة بشكل عام مثل الآن…»
قال وو شيهاو على عجل «أنت الأخ الأكبر وانغ؟»
«الأمر على ما يرام هنا في يانغتشنغ، لقد أجرت جامعة نانجيانغ بعض الفحوصات في عاصمة المقاطعة. سمعت أن هناك العديد من الطلاب الذين لديهم أكثر من 120 نقطة حيوية.
عند سماعه ذلك، فكر وو شيهاو للحظة قبل أن يقول. «أنت لم تكن مهتمًا بتلك الأمور من قبل، لذلك من المعقول أنك لا تعرف الكثير عن ذلك…
إذا لم يحدث شيء غير متوقع، فإن المعيار الأدنى للفحص البدني هذا العام سيكون على الأرجح 110 نقطة.
طرح وانغ جينيانغ الأسئلة على بعضهم، وعندما علم أن هؤلاء الأشخاص كانوا جميعًا طلابًا لديهم 110 نقطة حيوية، لم يستطع إلا الإعجاب بهم «تستمر المعايير في الارتفاع كل عام!
من أجل القبول، من الآمن أن يكون لديك أكثر من 115 نقطة حيوية.»
بينما يسير وانغ جينيانغ في الشارع خارج محطة القطارات، ابتسم وقال « دعونا نعثر على مكان للجلوس، على أي حال، نحتاج أن نكون في المدرسة بعد الظهيرة، لسنا في حاجة إلى العجلة.»
بمجرد خروج هذه الكلمات، صار وو شيهاو مرتاحًا، بينما كان يانغ جيان وليو روو كي حزينين بعض الشيء.
كان فانغ بينغ الحالي يبدو مفعمًا بالحيوية بالفعل، حتى أن عينيه بدتا وكأنهما تلمعان.
مع ذلك، لم ينوِ وانغ جينيانغ متابعة إحباط الجميع. ابتسم وقال «بالطبع، ليس هذا هو الحال بالضرورة. لقد تجاوزتم 110 نقطة الآن. قبل وقت الفحص البدني، ما يزال أمامكم فرصة للتحسن.»
……….
«لماذا تعتقدون أن اختبار فنون القتال يعقد دائمًا مع اختبارات القبول كل عام؟
عند سماعه رد وانغ جينيانغ، أطلق وو شيهاو الصعداء وأضاف بسرعة. «مرحبًا أيها الأخ وانغ، نحن طلاب في الصف الثالث من المرحلة الثانوية…»
هذا لأن الجميع يتطورون كل يوم، ومن أجل إعطاء الجميع فرصة للمنافسة العادلة، يتم تأجيله حتى اختبارات القبول.
«كما أن هذه الطرق الثلاثة ليس لها علاقة بنا، على الأقل قبل قبولنا في جامعة الفنون القتالية، ليس لدينا أي أمل في أن نصير فنانين قتاليين ما لم نُجتز اختبار القبول.»
إذا كان لديك 110 نقطة اليوم، فربما تكون 111 غدًا، هذا واردٌ للغاية.»
عند سماعه رد وانغ جينيانغ، أطلق وو شيهاو الصعداء وأضاف بسرعة. «مرحبًا أيها الأخ وانغ، نحن طلاب في الصف الثالث من المرحلة الثانوية…»
أومأ الجميع برأسهم، متقبلين المواساة التي قدما وانغ جينيانغ بكلماته.
فكر وانغ جينيانغ في الأمر قبل أن يجيب.
بعد مغادرة محطة القطارات، لم يكن وانغ جينيانغ في عجلة من أمره للصعود إلى الحافلة. نظر إلى المنطقة خارج المحطة وقال ببعض العاطفة «خلال المرحلة الثانوية، كانت الرغبة الوحيدة لدي هي الالتحاق جامعة بفنون الدفاع عن النفس، تخليت عن الكثير من الأشياء في مقابل ذلك الحلم…
«لماذا تعتقدون أن اختبار فنون القتال يعقد دائمًا مع اختبارات القبول كل عام؟
لكنني بعد أن اجتزت الاختبار تعلمت شيئًا لم أعرفه سابقًا…لقد أدركت كم هي ثمينة هذه الحياة البسيطة والهادئة!»
«يجب علينا الاعتراف بموهبة وقوة الطرف الآخر، لكن ليس علينا أن نحط من قدر أنفسنا في المقابل، ولا يجب أن نشعر أننا أسوأ من أي شخص آخر!
وانغ جينيانغ لم يكن سوى طالب جامعي جديد، كان أكبر منهم بسنة واحدة.
……
إذا كنت طالبًا جامعيًا عاديًا في حياة فانغ بينغ السابقة، فمن المحتمل ألا يشعر بهذه الطريقة.
«إن هذه المعايير تتغير عادة حسب الوضع العام. في العام الماضي لم تكن نقاط الحيوية مرتفعة بشكل عام مثل الآن…»
على كل حال، كان طلاب فنون القتال في هذه الحياة عاطفيون بشكل عميق حقًا.
قبل أن يفتح وو شيهاو فمه، أجاب يانغ جيان بابتسامه. «ليس هناك أمل لمدينة يانغتشنغ، بل في كل مدينة وويانغ خاصتنا، ليس هناك أي أمل في وجود فنانين قتاليين محتملين ضمن المتقدمين للاختبار.
في المرحلة الثانوية، كان عليهم المحاربة من أجل اختبار فنون القتال.
يمكن اعتبار هذه محاضرة مبكرة. لذا شكره الجميع على ذلك.
بعد اجتيازهم اختبار فنون القتال، عليهم أن يكافحوا مجددًا ليصيروا فنانين قتاليين.
«أنا لن أخبركم. لكن إذا تمكنتم من الالتحاق بجامعة نانجيانغ للفنون القتالية فسوف تعرفون بطبيعة الحال.»
ما إن يصيروا فنانين، كان عليهم الاستمرار في النضال ليصيروا أقوى.
في مقاطعة نانجيانغ بأكملها، لم يكن هناك سوى ثلاثة أشخاص استطاعوا فعلها قبل اختبار القبول في العام الماضي. ربما يكون الأمر نفسه هذا العام.
بالطبع، إذا كان لديك خلفية عائلية جيدة، فسيكون الأمر أسهل. لكن، بالنسبة لشخص من عائلة عادية مثل وانغ جينيانغ، فإن المعاناة التي كان عليه أن يمر بها تفوق التصور.
«أنا لن أخبركم. لكن إذا تمكنتم من الالتحاق بجامعة نانجيانغ للفنون القتالية فسوف تعرفون بطبيعة الحال.»
أخذ وانغ جينيانج نفسًا وقال «لا أريد أن أستقل السيارة بعد الآن، جسدي متيبس للغاية. إذا لم تكونوا مشغولين، ما رأيكم بمرافقتي في نزهة؟»
بمجرد سماع هذه الكلمات، نظر الجميع نحو صاحبها.
عندما قال ذلك، شعر الجميع بسعادة غامرة على الفور. السبب وراء اندفاع الجميع لاستقبال وانغ جينيانغ، كان للتواصل أكثر والحصول على المزيد من المعرفة.
«كما أن هذه الطرق الثلاثة ليس لها علاقة بنا، على الأقل قبل قبولنا في جامعة الفنون القتالية، ليس لدينا أي أمل في أن نصير فنانين قتاليين ما لم نُجتز اختبار القبول.»
كان وانغ جينيانغ أيضًا طالب ثانوية في العام الماضي، وهو يعرف أفكارهم جيدًا، لذا يمكن أن يتعاطف معهم ويعطيهم دعمًا إضافيًا.
بعد أن تعرف على الجميع، عاد إلى ما قاله في البداية. «جميعكم تدركون ما عنيته بقولي إن لكل شخص بداية مختلفة، صحيح؟»
انطلق وو شيهاو نحو الحافلة، وتحدث إلى السيد تشانغ، ثم ركض عائدًا بسرعة.
«لا توجد مثل هذه الفصول التدريبية في يانغتشنغ. وفقًا للقوانين، يجب أن تكون فنانًا قتاليًا متوسط المستوى على الأقل لتعلم الفنون القتالية. ناهيك عن يانغتشنغ، في مقاطعة نانجيانغ بأكملها لا يوجد سوى عدد قليل من الفصول التدريبية لفنون القتال.»
بينما يسير وانغ جينيانغ في الشارع خارج محطة القطارات، ابتسم وقال « دعونا نعثر على مكان للجلوس، على أي حال، نحتاج أن نكون في المدرسة بعد الظهيرة، لسنا في حاجة إلى العجلة.»
أما بخصوص مستواه، فقد يكون الأمر أعقد من مجرد المستوى الأول. وإلا لما كان هناك داعيًا لإخفائه عنهم.
لم يستطع أي منهم رفض هذا الطلب. أخذ وو شيهاو المبادرة، وقاد الطريق إلى مقهى قريب.
بمجرد سماع هذه الكلمات، نظر الجميع نحو صاحبها.
برؤية كيف كان وانغ جينيانغ شخصًا يسهل الحديث إليه. اغتنم فانغ بينغ الفرصة ليسأل. «الأخ وانغ، إذا كنت لا تمانع سؤالي، ما مستواك الحالي في فنون القتال؟»
إذا لم يحدث شيء غير متوقع، فإن المعيار الأدنى للفحص البدني هذا العام سيكون على الأرجح 110 نقطة.
لم يكن هناك متقدم لاختبار الفنون القتالية ليس مهتمًا بإجابة هذا السؤال.
أجاب وو شي هاو على الفور: «نعم، لقد كان الزميل الأكبر من فصول النخبة في العام الماضي، وتم قبوله أيضًا في جامعة نانجيانغ لفنون القتال.»
بمجرد سماع السؤال، حتى وو شي هاو، الذي كان يقود الطريق، لم يستطع إلا أن ينظر نحو وانغ جينيانغ. لقد كانوا مهتمين جدًا بهذا الأخ الأكبر الأسطوري!
أومأ الجميع برأسهم، متقبلين المواساة التي قدما وانغ جينيانغ بكلماته.
تفاجأ وانغ جينيانج للحظة، قبل أن يبتسم بعرضة. «هناك بعض الأشياء من الأفضل ألا تعرفها، فالمعرفة ليست دائمًا أمرًا محمودًا…»
في الوقت نفسه، وبالمقارنة مع لي يوان جيانغ الذي فشل في أن يصير فنانً قتاليًا، كان واضحًا أن وانغ جينيانغ لم يكن سيئًا في جامعة نانجيانغ.
«أنا لن أخبركم. لكن إذا تمكنتم من الالتحاق بجامعة نانجيانغ للفنون القتالية فسوف تعرفون بطبيعة الحال.»
بينما يسير وانغ جينيانغ في الشارع خارج محطة القطارات، ابتسم وقال « دعونا نعثر على مكان للجلوس، على أي حال، نحتاج أن نكون في المدرسة بعد الظهيرة، لسنا في حاجة إلى العجلة.»
«مع ذلك، ما يمكنني إخباركم به، هي بعض الشائعات المثيرة…»
رغم ذلك، لم يعرف وانغ جينيانغ. كان فقط قد رأى صورته في لوحة الشرف بالمدرسة.
ظهرت ابتسامة وقحة على وجهه فيما يقول. «جميعكم سمعتم عن لي يوان جيانغ، أليس كذلك؟»
مع ذلك، لم ينوِ وانغ جينيانغ متابعة إحباط الجميع. ابتسم وقال «بالطبع، ليس هذا هو الحال بالضرورة. لقد تجاوزتم 110 نقطة الآن. قبل وقت الفحص البدني، ما يزال أمامكم فرصة للتحسن.»
أجاب وو شي هاو على الفور: «نعم، لقد كان الزميل الأكبر من فصول النخبة في العام الماضي، وتم قبوله أيضًا في جامعة نانجيانغ لفنون القتال.»
«وعن الطرق التي يمكنك عن طريقها أن تصير فنانًا قتاليًا، فمن المستحيل أن تعثر عليها عبر الإنترنت.
قال وانغ جينيانغ بابتسامة: «جيدًا جدًا. ليس لدي أي مشكلة في الثرثرة حول ذلك الشقي.»
أومأ الجميع برأسهم، متقبلين المواساة التي قدما وانغ جينيانغ بكلماته.
«السبب الذي يدفعني لإحراجه أمام زملائه الأصغر سنًا، هو أنه كان الأكثر تكبرًا بين المرشحين النخبة في ذلك الوقت…»
عندما قال ذلك، شعر الجميع بسعادة غامرة على الفور. السبب وراء اندفاع الجميع لاستقبال وانغ جينيانغ، كان للتواصل أكثر والحصول على المزيد من المعرفة.
«جميعنا طلاب، مع ذلك، لقد كان دائمًا يقوم بإزعاجي أو إهانتي كلما شعر أن يريد ذلك. فكروا في الأمر يا رفاق، ألم يكن لديه شيء أفضل ليفعله؟!»
هذه الكلمات أكدت أنه كان وانغ جينيانغ، الشخص الذي كانوا في انتظاره.
«لقد تم قبولنا في جامعة نانجيانغ معًا، وقد قال إنه يشعر بالإحراج لذهابه إلى نفس الجامعة معي. ابن العاهرة هذا! الأشخاص مثله بحاجة إلى الضرب المبرح!»
أراد فانغ بينغ الاستمرار في طرح المزيد من الأسئلة، لكن صوتًا ما قاطعه من الجانب «لا حاجة للتقليل من شأن نفسك. صحيح أن طلاب الثانوية الذن يستطيعون أن يصيروا فنانين قتاليين هم عباقرة، لكن لكل شخص بداية مختلفة.»
كلمات وانغ جينيانغ صدمت الجميع وجعلتهم يصمتون. الأخ الأكبر وانغ الذي بدا لطيفًا ليكونوا حوله، لم يكن بهذا اللطف بعد كل شيء.
على كل حال، كان طلاب فنون القتال في هذه الحياة عاطفيون بشكل عميق حقًا.
لم يهتم وانغ جينيانغ بما كانوا يفكرون فيه، وقال بابتسامته المزعجة التي ظهرت على وجهه مرة أخرى «قد دخلت أنا و لي يوان جيانغ جامعة نانجيانغ في الوقت عينه، والآن انتهت السنة الأولى وما زال ذلك الزميل لم يصر فنانًا قتاليًا بعد، وربما لا يستطيع فعلها في السنة الثانية، الفرص تكون أعلى عادة في السنة الأولى، ثم تتناقص بعد ذلك.»
بمجرد سماع السؤال، حتى وو شي هاو، الذي كان يقود الطريق، لم يستطع إلا أن ينظر نحو وانغ جينيانغ. لقد كانوا مهتمين جدًا بهذا الأخ الأكبر الأسطوري!
فهم فانغ بينغ المعنى الضمني لهذه الكلمات، كان وانغ جينيانغ بالفعل فنانًا قتاليًا بلا شك.
شرع وو شيهاو في تقديم الجميع، واستمع وانغ جينيانغ بصبر.
أما بخصوص مستواه، فقد يكون الأمر أعقد من مجرد المستوى الأول. وإلا لما كان هناك داعيًا لإخفائه عنهم.
بعد اجتيازهم اختبار فنون القتال، عليهم أن يكافحوا مجددًا ليصيروا فنانين قتاليين.
في الوقت نفسه، وبالمقارنة مع لي يوان جيانغ الذي فشل في أن يصير فنانً قتاليًا، كان واضحًا أن وانغ جينيانغ لم يكن سيئًا في جامعة نانجيانغ.
تابع وو شيهاو «خلاف هذه الطرق الثلاثة، إذا كان هناك طريقة أخرى فلا علم لي بها.»
بشكل مفاجئ، حتى فانغ بينغ صار مهتمًا بذلك الأخ الأكبر الأسطوري.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بصفتنا طلابًا في الثانوية، مهمتنا الرئيسية هي أن يتم قبولنا في جامعة للفنون القتالية، أما بخصوص أن نصير فنانين قتاليين حقًا، فهذا شيء يأتي بعد الجامعة.»
بالطبع، ليس ذلك النوع من الاهتمام…
عند سماعه ذلك، فكر وو شيهاو للحظة قبل أن يقول. «أنت لم تكن مهتمًا بتلك الأمور من قبل، لذلك من المعقول أنك لا تعرف الكثير عن ذلك…
……….
أما بخصوص مستواه، فقد يكون الأمر أعقد من مجرد المستوى الأول. وإلا لما كان هناك داعيًا لإخفائه عنهم.
لم يكن هناك شيء مميز بشأنه، كان حليق الرأس، ويملك مظهرًا عاديًا، لكن عينيه كانتا حادتين.
_prince
قال وو شيهاو على عجل «أنت الأخ الأكبر وانغ؟»
أومأ فانغ بينغ برأسه قليلاً، وأضاف «إذن، ما رأيكم بخصوص المتقدمين للاختبار؟ كم عدد الفنانين القتاليين المحتملين لهذه السنة؟
انطلق وو شيهاو نحو الحافلة، وتحدث إلى السيد تشانغ، ثم ركض عائدًا بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
