الجهل نعمة!
بينما كان وانغ جين يانغ يتحدث، كانوا قد وصلوا بالفعل إلى المقهى.
……
ذهب وو شيهاو إلى المشرب ليطلب المشروبات، ولم يتقاتلوا بشأن الدفع، فالمدرسة هي من ستدفع على كل حال.
كان وانغ جين يانغ على وشك الدخول إلى المنزل عندما رن هاتفه مرة أخرى.
وجد الآخرون مكانًا منعزلًا للجلوس فيه، واستمروا في الاستماع إلى حديث وانغ جينيانغ.
«قوموا ببعض الإحماء قبل بداية الفحص، ولا تبالغوا في التدريب في اليوم الأخير. وفيما يتعلق بالعواطف، تعلموا أن تتحكموا في عواطفكم.
«هذه الأمور المتعلقة بفنون القتال ما تزال بعيدة بعض الشيء عنكم. في الوقت الحالي، لا فائدة من الحديث حولها. الأهم هو التركيز على اجتياز اختبار فنون القتال.»
عندما رأى وانغ جينيانغ الجميع في تفكير عميق، ابتسم فجأة وقال. «في الواقع، لدي طريقة قد تساعدكم على إطلاق العنان لمشاعركم إلى الحد الأقصى.»
«غالبًا ما يقارن اختبار الفنون القتالية بعبور خمسة ممرات، وهزيمة ستة جنرالات. لكنه في الحقيقة ليس مخيفًا كما يحسب الجميع.»
إنهم يشعرون بعدم الرغبة والظلم، لكنهم لا يعرفون أن الأقوياء يشعرون أيضًا بالظلم!»
«من بين المراحل الخمس، وبوضع الخلفية السياسية جانبًا، الدراسات الثقافية، والدراسات العامة تعتمد على مقدار الجهد الذي تبذلونه.»
حفرت هذه الكلمات بعمق داخل رأس وو شي هاو والآخرين.
«المفتاح يكمن في الفحص البدني والقياس الفعلي!»
لم يهتم الجميع كثيرًا، وبعد الدردشة لفترة، غادروا جميعًا المقهى.
قال وو شيهاو، الذي كان قد عاد لتوه إلى مقعده.
على الرغم من أنها كانت ‘حيلة صغيرة’ بالنسبة لوانغ جينيانغ، فإن أي نصيحة من فنان قتال حقيقي كانت بالغة الأهمية لوو شيهاو والآخرين.
«الأخ وانغ على حق، إن أغلب المرشحين يتم إقصاؤهم في هاتين المرحلتين.»
«أحم أحم…»
ضحك وانغ جين يانغ وقال: «جميعكم لديكم أكثر من 110 نقطة حيوية. لن يكون من الصعب عليكم اجتياز الحد الأدنى للفحص البدني، ولكن أكبر عقبة أمامكم تكمن في اجتياز حد القبول.»
لكن فانغ بينغ أخذ ما قاله وانغ جين يانغ على محمل الجد.
«لأكون صريحًا، إن الفرق في نقاط الحيوية بينكم ليس كبيرًا جدًا…
إنه لأمر شديد الصعوبة أن يستطيع المرء الوصول بعواطفه إلى الحالة القصوى.»
تسليح أنفسكم ببعض الأدوات مثل حبوب الحيوية قبل الاختبار. ذلك من شأنه أن يكون مغيرًا للمصير.»
مقابل اجتياز اختبار الفنون القتالية، ما الضرر من التعرض لبعض الإذلال؟
«وإذا كانت حبوب الحيوية لا تكفي، فدعوني أعلمكم حيلة صغيرة…»
جاء صوت مهذب لرجل في منتصف العمر من الطرف الآخر: «سيد وانغ، أعتذر إليك بشأن الإزعاج، ولكن، كان هناك فقط تقرير بأن المشتبه به دخل الجبال البيضاء التي تغطي الأراضي بين المقاطعتين، نخشى أن المشتبه به قد يهرب إلى…-»
على الرغم من أنها كانت ‘حيلة صغيرة’ بالنسبة لوانغ جينيانغ، فإن أي نصيحة من فنان قتال حقيقي كانت بالغة الأهمية لوو شيهاو والآخرين.
تردد الجانب الآخر للحظة قبل أن يجيب: «سوف نوافق على شرطك، لكن الرجل يجب أن يتم القبض عليه ويتم تقديمه للعدالة، كما يجب أن تكون مدينة يانغتشنغ هي من أكملت المهمة بشكل مستقل.»
شعر الجميع بالحماس الشديد ولم يجرؤوا على الحديث. فقط ميلوا رؤوسهم واستمعوا باهتمام.
قال وو شيهاو، الذي كان قد عاد لتوه إلى مقعده.
«إن اندفاع الحيوية في الدم ليس متعلقًا فقط بالحيوية نفسها، وإنما هو متعلق أيضًا بحالتكم…
أنهى المحادثة بعد ذلك دون أن يوضح للجالسين.
الحالة الجسدية، والحالة العقلية، والحالة العاطفية.»
«السعادة، الغضب، الحزن، والفرح، إذا وصلت واحدة من هذه المشاعر إلى أقصى الحدود، سيرفع ذلك من الحيوية في دمك ويجعلها أعلى من المعتاد.»
«قوموا ببعض الإحماء قبل بداية الفحص، ولا تبالغوا في التدريب في اليوم الأخير. وفيما يتعلق بالعواطف، تعلموا أن تتحكموا في عواطفكم.
الأهم من كل شيء، لقد عرفوا بشأن تقنية الاندفاع العاطفي التي لا يعلم عنها الكثيرون.
إنه لأمر شديد الصعوبة أن يستطيع المرء الوصول بعواطفه إلى الحالة القصوى.»
«غالبًا ما يقارن اختبار الفنون القتالية بعبور خمسة ممرات، وهزيمة ستة جنرالات. لكنه في الحقيقة ليس مخيفًا كما يحسب الجميع.»
«السعادة، الغضب، الحزن، والفرح، إذا وصلت واحدة من هذه المشاعر إلى أقصى الحدود، سيرفع ذلك من الحيوية في دمك ويجعلها أعلى من المعتاد.»
……
«مع ذلك، ما زلتم لم تختبروا الكثير من الأشياء، لذا سيكون من الصعب عليكم الوصول إلى الاندفاع العاطفي!»
……
«الاندفاع العاطفي؟»
«إنه ليس أكثر من تقييم القوة التفجيرية، القدرة على التحمل، ومرونة الجسم.
عندما رأى وانغ جينيانغ الجميع في تفكير عميق، ابتسم فجأة وقال. «في الواقع، لدي طريقة قد تساعدكم على إطلاق العنان لمشاعركم إلى الحد الأقصى.»
كانت المدرسة في الأصل قد رتبت لهم من أجل اصطحاب وانغ جينيانغ لتناول طعام الغداء، لكن وانغ جينيانغ كان أيضًا من يانغتشنغ، لذلك قرر العودة إلى منزله أولًا بعد مغادرة المقهى.
انفجر الجميع في سعادة، لكن فانغ بينغ نظر إليه في ريبة. في الواقع، لم يكن يهتم كثيرًا بهذا الأمر. على أي حال، كان يستطيع زيادة حيويته بسهولة.
لكن ماذا في ذلك!»
عندما صرح وانغ جينيانغ بإعلانه، رأى فانغ بينغ أن الابتسامة على وجهه تشبه تلك التي كان يحملها بينما يهين لي يوان جيانغ. وقد شعر أنه لن يكون هناك خير من وراء ابتسامة كتلك.
مع ذلك، تخرج الحاكم تشانغ من جامعة نانجيانغ لفنون القتال، وبمجرد أن يخترق عالم السيد الكبير هذا العام، فمن المؤكد أنه سوف يسعى للحصول على المزيد من موارد فنون القتال لنانجيانغ.
وكما توقع، قال وانغ جينيانغ بابتسامة: «بالطبع! يصعب حشد بعض المشاعر، عدا الغضب!
حتى يانغ جيان وليو رو كي يشعران أنهما قد ربحا الكثير، لذا يمكنهم المحاولة مع جامعة نانجيانغ.
على سبيل المثال، إذا خطوتُ على وجوهكم الآن، ثم بصقت عدة مرات. عندما تذهبون للفحص الجسدي، يمكنكم استعادة هذه الذكريات المهينة…–»
«المفتاح يكمن في الفحص البدني والقياس الفعلي!»
«أحم أحم…»
«مع مرور السنين، يصير الناس أكثر استياءً من الاهتمام الذي يحظى به فنانو القتال في الفترة الأخيرة.»
وو شي هاو والآخرون كادوا يختنقون حتى الموت، لماذا يبدو ذلك الأخ الأكبر الأسطوري أقل موثوقية في كل دقيقة يقضونها معه؟!
لم يهتم الجميع كثيرًا، وبعد الدردشة لفترة، غادروا جميعًا المقهى.
«هاهاهاها…» ضحك وانغ جين يانغ بصوت عالٍ، واستطرد بعد فترة.
بمجرد مغادرة وانغ جين يانغ، أشرق وجه وو شي هاو بفرح: «لقد ربحنا الكثير!»
«لقد كنت أمزح فقط، لكن ما يزال بإمكانكم تجربة هذه الطريقة»
عندما نظر إلى حماسهم، ارتجف فانغ بينغ. لن يقوموا بتعريض أنفسهم لهذا الإذلا، صحيح؟
«من الصعب أن تجعل نفسك سعيدًا جدًا، أو حزينًا للغاية. مع مشاعر كهذه يصعب الوصول إلى أقصى الحدود. لكن الغضب هو الأبسط، وليس من المستغرب أن ترفع حيويتك بنقطة أو اثنتين تحت نوبة الغضب.»
شعر الجميع بالحماس الشديد ولم يجرؤوا على الحديث. فقط ميلوا رؤوسهم واستمعوا باهتمام.
حفرت هذه الكلمات بعمق داخل رأس وو شي هاو والآخرين.
كان وانغ جين يانغ على وشك الدخول إلى المنزل عندما رن هاتفه مرة أخرى.
بالتفكير في الأمر، طالما استطاعوا أن يرفعوا حيويتهم بنقطة أو اثنتين، ربما لن يكون أمر سيئًا جدًا أن يدوس على وجوههم، أليس كذلك؟
«الأخ وانغ على حق، إن أغلب المرشحين يتم إقصاؤهم في هاتين المرحلتين.»
عندما نظر إلى حماسهم، ارتجف فانغ بينغ. لن يقوموا بتعريض أنفسهم لهذا الإذلا، صحيح؟
عندما رأى وانغ جينيانغ الجميع في تفكير عميق، ابتسم فجأة وقال. «في الواقع، لدي طريقة قد تساعدكم على إطلاق العنان لمشاعركم إلى الحد الأقصى.»
دون الحاجة إلى قول ذلك، كان فانغ بينغ متأكدًا بنسبة 90٪ أنهم سيفعلون ذلك.
في عصر الأسلحة الساخنة، إذا كان هناك مائة أو ألف جندي مع سلاح، هل سيستطيع سيد أن يفلت منهم؟
مقابل اجتياز اختبار الفنون القتالية، ما الضرر من التعرض لبعض الإذلال؟
بالإضافة إلى ذلك، كشف وانغ جين يانغ أيضًا عن خبر مفاده أن حاكم نانجيانغ يخطط للاختراق إلى سيد كبير من المستوى السابع.
لم يشغل وانغ جينيانغ نفسه بما إذا كانوا سيحاولون أم لا، واستمر : «بعد الفحص البدني، الاختبار الفعلي ليس من الصعب جدًا اجتيازه.»
قال وو شيهاو، الذي كان قد عاد لتوه إلى مقعده.
«إنه ليس أكثر من تقييم القوة التفجيرية، القدرة على التحمل، ومرونة الجسم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) «مع ذلك، ما زلتم لم تختبروا الكثير من الأشياء، لذا سيكون من الصعب عليكم الوصول إلى الاندفاع العاطفي!»
هذا الاختبار له علاقة كبيرة الحيوية، فكلما زادت الحيوية في الدم زادت فرصتكم في اجتيازه.»
إنه لأمر شديد الصعوبة أن يستطيع المرء الوصول بعواطفه إلى الحالة القصوى.»
«بالطبع، هناك أولئك القمامة الذين نشئوا على الحبوب والأدوية رقم واحد. بالطبع أولئك يملكون حيوية باهرة، لكنهم يفشلون في كل شيء آخر. أولئك يستحقون القضاء عليهم بكل تأكيد.»
تردد الجانب الآخر للحظة قبل أن يجيب: «سوف نوافق على شرطك، لكن الرجل يجب أن يتم القبض عليه ويتم تقديمه للعدالة، كما يجب أن تكون مدينة يانغتشنغ هي من أكملت المهمة بشكل مستقل.»
«إذا وضعت دجاجة أسفل أنفك ولم تستطع قتلها، فهل يمكنك التفكير حتى في قتل البشر؟»
غير ذلك، كان وانغ جين يانغ مجرد طالبٍ جديد.
«إن قتل شخص ما أشد صعوبة من قتل الدجاج.»
أجاب وانغ جين يانغ دون أن يعفي نفسه من الحشد. أعطى فقط بعض الردود المقتضبة قبل أن يقول:«سأذهب إلى المدرسة الثانوية رقم واحد بعد الظهيرة، ثم أعود مجددًا في المساء.»
«قتل شخص ما؟» ضاقت عيون فانغ بينغ قليلاً. عندما تحدث وانغ جينيانغ عن قتل البشر، لم يكن منزعجًا. قال ذلك كما لو أنه قتل شخصًا آخر بالفعل.
بشأن هذه النقطة، كان وانغ جين يانغ متأكدًا جدًا.
ولكن في هذا العصر، حتى فناني الدفاع عن النفس ملزمون بالقانون وليس لديهم فرصة للقتل، أليس كذلك؟
هؤلاء الطلاب، حتى وو شي هاو، في رأيه، خلفياتهم العائلية ليست كافية بشكل عام.
غير ذلك، كان وانغ جين يانغ مجرد طالبٍ جديد.
بالإضافة إلى ذلك، كشف وانغ جين يانغ أيضًا عن خبر مفاده أن حاكم نانجيانغ يخطط للاختراق إلى سيد كبير من المستوى السابع.
بينما لاحظ نظرة فانغ بينغ، ابتسم وانغ جينيانغ أعطاه ابتسامة وقال: «بعض الأشياء سوف تفهمها بشكل طبيعي عندما يحين الوقت.»
سار وانغ جينيانغ ببطء نحو منزله واضعًا يديه في جيوب بنطاله.
«بالطبع، إذا افترضنا أنك نجحت في اختبار الفنون القتالية، واستطعت أن تصير فنان قتال حقيقي.»
جاء صوت مهذب لرجل في منتصف العمر من الطرف الآخر: «سيد وانغ، أعتذر إليك بشأن الإزعاج، ولكن، كان هناك فقط تقرير بأن المشتبه به دخل الجبال البيضاء التي تغطي الأراضي بين المقاطعتين، نخشى أن المشتبه به قد يهرب إلى…-»
«الجميع مهتم بالفنون القتالية الآن، والجميع يطمح إلى أن يصير فنانًا قتاليًا. لكن كم عدد الأشخاص العاديين الذين يفهمون حقًا ما يعنيه أن تكون فنانًا قتاليًا؟»
عندما نظر إلى حماسهم، ارتجف فانغ بينغ. لن يقوموا بتعريض أنفسهم لهذا الإذلا، صحيح؟
«مع مرور السنين، يصير الناس أكثر استياءً من الاهتمام الذي يحظى به فنانو القتال في الفترة الأخيرة.»
«لا داعي للقلق.»
«إذا بدأ أحد الكيانات القوية شركته الخاصة، فيمكنه دفع ضرائب أقل، أو حتى عدم دفع ضرائب على الإطلاق.»
عندما صرح وانغ جينيانغ بإعلانه، رأى فانغ بينغ أن الابتسامة على وجهه تشبه تلك التي كان يحملها بينما يهين لي يوان جيانغ. وقد شعر أنه لن يكون هناك خير من وراء ابتسامة كتلك.
«ينتخب الأقوياء كمسؤولين، حتى لو كان قدراتهم على الإدارة بائسة، فلا يهم ذلك كثيرًا.»
«قوموا ببعض الإحماء قبل بداية الفحص، ولا تبالغوا في التدريب في اليوم الأخير. وفيما يتعلق بالعواطف، تعلموا أن تتحكموا في عواطفكم.
«يتمتع الأقوياء بالعديد من الامتيازات التي يشعر بسببها عدد لا يحصى من الناس بالغيرة…
«بالطبع، هناك أولئك القمامة الذين نشئوا على الحبوب والأدوية رقم واحد. بالطبع أولئك يملكون حيوية باهرة، لكنهم يفشلون في كل شيء آخر. أولئك يستحقون القضاء عليهم بكل تأكيد.»
لكن ماذا في ذلك!»
أنهى المحادثة بعد ذلك دون أن يوضح للجالسين.
«في هذا العالم أنت تحصد ما تزرع، ولا يمكن الحصول على شيء بلا مقابل.
«لا داعي للقلق.»
إنهم يشعرون بعدم الرغبة والظلم، لكنهم لا يعرفون أن الأقوياء يشعرون أيضًا بالظلم!»
«المفتاح يكمن في الفحص البدني والقياس الفعلي!»
توقف وانغ جينيانغ فجأة عن الكلام، واستأنف ابتسامته السابقة ثم قال: «لقد ثرثرت كثيرًا. إن العودة إلى يانغتشنغ جعلتني عاطفيًا جدًا.»
هذا الاختبار له علاقة كبيرة الحيوية، فكلما زادت الحيوية في الدم زادت فرصتكم في اجتيازه.»
لم يهتم وو شي هاو والآخرون كثيرًا. بعد كل شيء، كانوا يعدون الامتيازات التي يحصل عليها فنانو القتال أمرًا مستحقًا.
«…»
لكن فانغ بينغ أخذ ما قاله وانغ جين يانغ على محمل الجد.
وكما توقع، قال وانغ جينيانغ بابتسامة: «بالطبع! يصعب حشد بعض المشاعر، عدا الغضب!
لقد كان في الواقع محيرًا قليلاً من قبل. حتى لو كان المحارب يمكن أن يكون مائة ، لكن هناك الكثير من الناس العاديين ، ليست هناك حاجة لهذا الهوس بفناني القتال، أليس كذلك؟
لم يكن السبب كشفه عن هذا الخبر سوى تشجعيهم على التقدم لجامعة نانجيانغ لفنون القتال.
في عصر الأسلحة الساخنة، إذا كان هناك مائة أو ألف جندي مع سلاح، هل سيستطيع سيد أن يفلت منهم؟
إنه لأمر مؤسف أن وانغ جين يانغ لا يود قول المزيد، ولم يشأ فانغ بينغ أن يستمر في طرح المزيد من الأسئلة؛ على ما يبدو، هذه الأشياء لا يمكن معرفتها إلا بعد أن يصير المرء فنانًا قتاليًا.
لكن، بالاستماع إلى كلمات وانغ جين يانغ الآن ، بدا أن الأمر أعقد مما تراه العين.
شعر الجميع بالحماس الشديد ولم يجرؤوا على الحديث. فقط ميلوا رؤوسهم واستمعوا باهتمام.
إنه لأمر مؤسف أن وانغ جين يانغ لا يود قول المزيد، ولم يشأ فانغ بينغ أن يستمر في طرح المزيد من الأسئلة؛ على ما يبدو، هذه الأشياء لا يمكن معرفتها إلا بعد أن يصير المرء فنانًا قتاليًا.
لكن، بالاستماع إلى كلمات وانغ جين يانغ الآن ، بدا أن الأمر أعقد مما تراه العين.
عندما كان الجميع منخرطين في الحديث، رن هاتف وانغ جين يانغ في حيبه.
توقف وانغ جينيانغ فجأة عن الكلام، واستأنف ابتسامته السابقة ثم قال: «لقد ثرثرت كثيرًا. إن العودة إلى يانغتشنغ جعلتني عاطفيًا جدًا.»
أجاب وانغ جين يانغ دون أن يعفي نفسه من الحشد. أعطى فقط بعض الردود المقتضبة قبل أن يقول:«سأذهب إلى المدرسة الثانوية رقم واحد بعد الظهيرة، ثم أعود مجددًا في المساء.»
إنه لأمر شديد الصعوبة أن يستطيع المرء الوصول بعواطفه إلى الحالة القصوى.»
أنهى المحادثة بعد ذلك دون أن يوضح للجالسين.
حفرت هذه الكلمات بعمق داخل رأس وو شي هاو والآخرين.
لم يهتم الجميع كثيرًا، وبعد الدردشة لفترة، غادروا جميعًا المقهى.
بالإضافة إلى ذلك، كشف وانغ جين يانغ أيضًا عن خبر مفاده أن حاكم نانجيانغ يخطط للاختراق إلى سيد كبير من المستوى السابع.
كانت المدرسة في الأصل قد رتبت لهم من أجل اصطحاب وانغ جينيانغ لتناول طعام الغداء، لكن وانغ جينيانغ كان أيضًا من يانغتشنغ، لذلك قرر العودة إلى منزله أولًا بعد مغادرة المقهى.
لكن، بالاستماع إلى كلمات وانغ جين يانغ الآن ، بدا أن الأمر أعقد مما تراه العين.
لم يتمكن فانغ بينغ والآخرون من الاستمرار في متابعته بتطفل، وعدوا باصطحابه بعد الظهيرة، وبهذا انتهت مهمته
لكن فانغ بينغ أخذ ما قاله وانغ جين يانغ على محمل الجد.
…
«أحم أحم…»
بمجرد مغادرة وانغ جين يانغ، أشرق وجه وو شي هاو بفرح: «لقد ربحنا الكثير!»
سار وانغ جينيانغ ببطء نحو منزله واضعًا يديه في جيوب بنطاله.
الأهم من كل شيء، لقد عرفوا بشأن تقنية الاندفاع العاطفي التي لا يعلم عنها الكثيرون.
كان وانغ جين يانغ على وشك الدخول إلى المنزل عندما رن هاتفه مرة أخرى.
لقد علمهم وانغ جين يانغ بعض الحيل الصغيرة بشأن التحكم بعاطفتهم. كان وو شي هاو يأمل أن يتم قبوله في جامعة لفنون القتال، والآن لديه فهم أفضل بشأن الأمر.
لقد كان في الواقع محيرًا قليلاً من قبل. حتى لو كان المحارب يمكن أن يكون مائة ، لكن هناك الكثير من الناس العاديين ، ليست هناك حاجة لهذا الهوس بفناني القتال، أليس كذلك؟
حتى يانغ جيان وليو رو كي يشعران أنهما قد ربحا الكثير، لذا يمكنهم المحاولة مع جامعة نانجيانغ.
تردد الجانب الآخر للحظة قبل أن يجيب: «سوف نوافق على شرطك، لكن الرجل يجب أن يتم القبض عليه ويتم تقديمه للعدالة، كما يجب أن تكون مدينة يانغتشنغ هي من أكملت المهمة بشكل مستقل.»
بالإضافة إلى ذلك، كشف وانغ جين يانغ أيضًا عن خبر مفاده أن حاكم نانجيانغ يخطط للاختراق إلى سيد كبير من المستوى السابع.
على سبيل المثال، إذا خطوتُ على وجوهكم الآن، ثم بصقت عدة مرات. عندما تذهبون للفحص الجسدي، يمكنكم استعادة هذه الذكريات المهينة…–»
لم يكن السبب كشفه عن هذا الخبر سوى تشجعيهم على التقدم لجامعة نانجيانغ لفنون القتال.
على الجانب الآخر.
كان الحاكم تشانغ قد تخرج في جامعة نانجيانغ، وهي جامعة فنون القتال الوحيدة في مقاطعة نانجيانغ، على الرغم من وجود جامعتين غيرها في نانجيانغ تشملان الفروع الأخرى من العلوم، وكانتا لا تقلان شهرة عن جامعة نانجيانغ.
«أحم أحم…»
مع ذلك، تخرج الحاكم تشانغ من جامعة نانجيانغ لفنون القتال، وبمجرد أن يخترق عالم السيد الكبير هذا العام، فمن المؤكد أنه سوف يسعى للحصول على المزيد من موارد فنون القتال لنانجيانغ.
عندما رأى وانغ جينيانغ الجميع في تفكير عميق، ابتسم فجأة وقال. «في الواقع، لدي طريقة قد تساعدكم على إطلاق العنان لمشاعركم إلى الحد الأقصى.»
وعندما يحدث ذلك، بالتأكيد سيكون هناك تفضيل لجامعة نانجيانغ.
«إذن دع مديرك يفعلها! أليس خريج جامعة نانجيانغ للفنون القتالية؟ وفنان قتال من المرتبة الثانية؟»
بشأن هذه النقطة، كان وانغ جين يانغ متأكدًا جدًا.
بمجرد مغادرة وانغ جين يانغ، أشرق وجه وو شي هاو بفرح: «لقد ربحنا الكثير!»
لهذا السبب، وضع كل فرد في المجموعة جامعة نانجيانغ هدفًا نصب أعينهم.
«إن قتل شخص ما أشد صعوبة من قتل الدجاج.»
بعد مغادرة وانغ جين يانغ، حدد الجميع موعدًا للتجمع معًا في فترة ما بعد الظهر، ثم افترقوا وعادوا جميعًا إلى منازلهم.
«حسنًا، سوف نرسل إليك المعلومات قريبًا، وآمل أن تتمكن من حل الأمرفي أقرب وقت ممكن.»
……
لم يهتم الجميع كثيرًا، وبعد الدردشة لفترة، غادروا جميعًا المقهى.
على الجانب الآخر.
«إن اندفاع الحيوية في الدم ليس متعلقًا فقط بالحيوية نفسها، وإنما هو متعلق أيضًا بحالتكم…
كان وانغ جين يانغ على وشك الدخول إلى المنزل عندما رن هاتفه مرة أخرى.
كان وانغ جين يانغ على وشك الدخول إلى المنزل عندما رن هاتفه مرة أخرى.
أخذ وانغ جينيانغ هاتفه المحمول ونظر إليه، عبس قليلاً وأجاب على الهاتف: «ألم أقل أنني سأنهي الأمر الليلة؟ لماذا تتصل بي مجددًا؟»
«سيد وانغ، 500000 ليس-…»
جاء صوت مهذب لرجل في منتصف العمر من الطرف الآخر: «سيد وانغ، أعتذر إليك بشأن الإزعاج، ولكن، كان هناك فقط تقرير بأن المشتبه به دخل الجبال البيضاء التي تغطي الأراضي بين المقاطعتين، نخشى أن المشتبه به قد يهرب إلى…-»
«السعادة، الغضب، الحزن، والفرح، إذا وصلت واحدة من هذه المشاعر إلى أقصى الحدود، سيرفع ذلك من الحيوية في دمك ويجعلها أعلى من المعتاد.»
عبس وانغ جين يانغ بغير رضى: «لقد سبق أن اتفقنا على أن يبقى المشتبه به في مكانه، وسوف أتسلم المهمة عندما أعود.
الآن هو يهرب؟ لم يقم أحدٌ منكم بتنبيهه، أليس كذلك؟
الآن هو يهرب؟ لم يقم أحدٌ منكم بتنبيهه، أليس كذلك؟
الأهم من كل شيء، لقد عرفوا بشأن تقنية الاندفاع العاطفي التي لا يعلم عنها الكثيرون.
بقي الطرف الآخر صامتًا لفترة من الوقت، صار واضحًا أن وانغ جين يانغ كان على حق.
«إن اندفاع الحيوية في الدم ليس متعلقًا فقط بالحيوية نفسها، وإنما هو متعلق أيضًا بحالتكم…
كان وانغ جين يانغ غاضبًا بعض الشيء، زفر بحدة، وبعد فترة قال: «كان الثمن في الأصل 300000، لكنه الآن يكلف 500000، سيتم إرسال المعلومات إلى منزلي لاحقًا، ولا داعي للقلق بشأن البقية!»
«وإذا كانت حبوب الحيوية لا تكفي، فدعوني أعلمكم حيلة صغيرة…»
«سيد وانغ، 500000 ليس-…»
ذهب وو شيهاو إلى المشرب ليطلب المشروبات، ولم يتقاتلوا بشأن الدفع، فالمدرسة هي من ستدفع على كل حال.
«إذن دع مديرك يفعلها! أليس خريج جامعة نانجيانغ للفنون القتالية؟ وفنان قتال من المرتبة الثانية؟»
أخذ وانغ جينيانغ هاتفه المحمول ونظر إليه، عبس قليلاً وأجاب على الهاتف: «ألم أقل أنني سأنهي الأمر الليلة؟ لماذا تتصل بي مجددًا؟»
«500000 وون، أو يمكنك العثور على شخص آخر!» قال وانغ جين يانغ بوقاحة شديدة، ثم أضاف بسخرية. «يمكنك أن تذهب إلى يانغتشنغ، أو تبحث في المقاطعة. إذا لم أكن في حاجة إلى الكثير من الموارد للاختراق مؤخرًا، وصادف أن أكون في يانغتشنغ، لم أكن لأفعل ذلك على كل حال.»
انفجر الجميع في سعادة، لكن فانغ بينغ نظر إليه في ريبة. في الواقع، لم يكن يهتم كثيرًا بهذا الأمر. على أي حال، كان يستطيع زيادة حيويته بسهولة.
تردد الجانب الآخر للحظة قبل أن يجيب: «سوف نوافق على شرطك، لكن الرجل يجب أن يتم القبض عليه ويتم تقديمه للعدالة، كما يجب أن تكون مدينة يانغتشنغ هي من أكملت المهمة بشكل مستقل.»
«…»
وافق وانغ جين يانغ باستخفاف: «بالطبع، أنا فقط سأقوم بما علي لتمهيد الطريق من أجلكم بعد استلام النقود. لقد عدت إلى يانغتشنغ هذه المرة فقط لإعطاء التوجيه للصغار في المدرسة الثانوية رقم واحد، بشأن أداء اختبار فنون القتال.»
كان وانغ جين يانغ هو الآخر متوترًا بشأن التمويل اللازم لاختراقه.
«حسنًا، سوف نرسل إليك المعلومات قريبًا، وآمل أن تتمكن من حل الأمرفي أقرب وقت ممكن.»
«أحم أحم…»
«لا داعي للقلق.»
……
«…»
وافق وانغ جين يانغ باستخفاف: «بالطبع، أنا فقط سأقوم بما علي لتمهيد الطريق من أجلكم بعد استلام النقود. لقد عدت إلى يانغتشنغ هذه المرة فقط لإعطاء التوجيه للصغار في المدرسة الثانوية رقم واحد، بشأن أداء اختبار فنون القتال.»
بعد تبادل بضع كلمات، أغلق وانغ جين يانغ الهاتف وفرك صدغه، ثم تنهد بهدوء: «آمل ألا يهرب بعيدًا، وإلا فلماذا سينفق أحدهم كل هذا المال على شيء لا طائل منه.»
إنه لأمر شديد الصعوبة أن يستطيع المرء الوصول بعواطفه إلى الحالة القصوى.»
كان وانغ جين يانغ هو الآخر متوترًا بشأن التمويل اللازم لاختراقه.
حفرت هذه الكلمات بعمق داخل رأس وو شي هاو والآخرين.
وافقت الجامعة على توفير نصف النقود، والنصف الآخر يجب أن يوفره بنفسه. بالنسبة للطلاب الذين أتوا من عائلات ثرية، فليس لديهم شيء ليقلقوا بشأنه. لكن بالنسبة له، يمكنه الاعتماد فقط على نفسه.
بينما كان وانغ جين يانغ يتحدث، كانوا قد وصلوا بالفعل إلى المقهى.
هز وانغ جين يانغ رأسه عندما تذكر طلاب المدرسة الثانوية رقم واحد.
لم يشغل وانغ جينيانغ نفسه بما إذا كانوا سيحاولون أم لا، واستمر : «بعد الفحص البدني، الاختبار الفعلي ليس من الصعب جدًا اجتيازه.»
الجميع يريد أن يكون فنانًا قتاليًا، لكن من يعرف المصاعب التي يواجهها الفنان القتالي.
تسليح أنفسكم ببعض الأدوات مثل حبوب الحيوية قبل الاختبار. ذلك من شأنه أن يكون مغيرًا للمصير.»
هؤلاء الطلاب، حتى وو شي هاو، في رأيه، خلفياتهم العائلية ليست كافية بشكل عام.
عندما نظر إلى حماسهم، ارتجف فانغ بينغ. لن يقوموا بتعريض أنفسهم لهذا الإذلا، صحيح؟
إذا تم قبولهم في جامعة نانجيانغ، من المحتمل أن يعرف هؤلاء الرجال ما يعنيه أن يكونوا يائسين.
«قتل شخص ما؟» ضاقت عيون فانغ بينغ قليلاً. عندما تحدث وانغ جينيانغ عن قتل البشر، لم يكن منزعجًا. قال ذلك كما لو أنه قتل شخصًا آخر بالفعل.
تأخر لي يوان جيانغ في الاختراق لفنان قتال لم تكن مشكلة موهبة.
عندما نظر إلى حماسهم، ارتجف فانغ بينغ. لن يقوموا بتعريض أنفسهم لهذا الإذلا، صحيح؟
«هاهاها!» ضحك بسخرية، لم يكن يعرف علام يضحك، أو إن كان فقط يسخر من نفسه.
«سيد وانغ، 500000 ليس-…»
سار وانغ جينيانغ ببطء نحو منزله واضعًا يديه في جيوب بنطاله.
«حسنًا، سوف نرسل إليك المعلومات قريبًا، وآمل أن تتمكن من حل الأمرفي أقرب وقت ممكن.»
أحيانًا يكون الجهل نعمة حقًا!
قال وو شيهاو، الذي كان قد عاد لتوه إلى مقعده.
……
«لا داعي للقلق.»
«إنه ليس أكثر من تقييم القوة التفجيرية، القدرة على التحمل، ومرونة الجسم.
جاء صوت مهذب لرجل في منتصف العمر من الطرف الآخر: «سيد وانغ، أعتذر إليك بشأن الإزعاج، ولكن، كان هناك فقط تقرير بأن المشتبه به دخل الجبال البيضاء التي تغطي الأراضي بين المقاطعتين، نخشى أن المشتبه به قد يهرب إلى…-»
_prince
هؤلاء الطلاب، حتى وو شي هاو، في رأيه، خلفياتهم العائلية ليست كافية بشكل عام.
وافق وانغ جين يانغ باستخفاف: «بالطبع، أنا فقط سأقوم بما علي لتمهيد الطريق من أجلكم بعد استلام النقود. لقد عدت إلى يانغتشنغ هذه المرة فقط لإعطاء التوجيه للصغار في المدرسة الثانوية رقم واحد، بشأن أداء اختبار فنون القتال.»
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
