هذا غير عادل!
:جبال كانغشان (الجبال البيضاء)
في رأي هوانغ بين، كل شيء كان غير عادل!
لم تكن سلسلة جبال كانغشان معروفة بشكل خاص. لكنها كانت تقطع المنطقة بين مقاطعتين.
في بعض الأحيان يكون من الأفضل عدم تقديم مساهمات عوضًا عن ارتكاب الأخطاء.
ولا يمكن اعتبار جبال كانغشان التي تمر إلى جانب يانغتشنغ إلا فرعًا صغيرًا على الأكثر، ولم تكن شديدة الانحدار.
لعن هوانغ بين القدر. لماذا يستحق بعض الناس أن يولدوا أثرياء لدرجة أن الملايين لا تبدو شيئًا بالنسبة لهم؟
في هذه اللحظة، كان وانغ جين يانغ في الجبال.
أما بالنسبة للصبي الصغير في الطابق السفلي، سخر هوانغ بين. كان يأمل ألا يفقد الصبي كل أمل بعد حدوث ما لا مفر منه.
كان ما يزال يحمل حقيبة ظهره. إلى جانب ذلك، كان يمسك في يده سكينًا لإزالة العوائق.
لم يعترض المدير تشانغ على طلبه، هو وافق ببساطة. «حسنًا. سنتصل بك بمجرد حصولنا على معلومات. يمكنك ترك الأمر إذا لم تتمكن من تحديد موقع الهدف.»
تجعد جبين وانغ جين يانغ بينما يقوم بإزاحة الأشواك التي تسد طريقه جانبًا. تمتم في الهاتف المحمول الذي حصل عليه من الجيش، «المدير تشانغ، هل أنت متأكد أنه موجود بالفعل في الجبال؟»
خرج صوت سلس لرجل في منتصف العمر على الجانب الآخر من الخط. «بعد أن تخلص هوانغ بين من المراقبة، استقل سيارة أجرة إلى المدخل الثالث لجبال كانغشان…»
صار هوانغ بين يائسًا عندما فكر في ملايين اليوانات التي سيحتاج إلى إنفاقها إذا أراد الصعود إلى المستوى الثالث.
«هذه هي النتيجة التي حصلنا عليها بعد التحقق من سجل شركة خدمات سيارات الأجرة. لقد رآه السائق يدخل الجبال. كان يحمل معه حقيبة ظهر مليئة بالمؤونة ومياه الشرب…»
[م.م: الزراعة المقصودة هي النمو والتطور في الفنون القتالية وليست الزراعة بشكل حرفي.]
«لقد رأيتموه يحمل الطعام والشراب بالفعل! ألم يكن عليكم التصرف في وقت أبكر؟!» كان وانغ جين يانغ غاضبًا بعض الشيء. حتى لو كانت الجبال في يانغتشنغ أصغر حجمًا، كان من الصعب البحث عن شخص هناك.
لم يتخرج من جامعة فنون قتالية، ولم ينتسب إلى أي جهة حكومية أو مؤسسة كبيرة. كانت هناك بعض الموارد التي لا يمكن شراؤها إلا بوسائل خاصة، ومقابل ثمن باهظ.
إذا كانت السلطات في يانغتشنغ قد حاولت تأخير الهدف لفترة أطول قليلًا وانتظروا وصوله، لكان بإمكانه القبض عليه مباشرة، الأمر الذي كان يمكنه أن يعفيه من هذه المتاعب.
هو نفسه كان أفضل مثالٍ على ذلك!
لم ينزعج الشخص الموجود على الجانب الآخر، وقال: «هذا القرار جاء مراعاة لسلامة المدنيين. هوانغ بين فنان قتالي من المستوى الثاني، وكان يعد نفسه لاختراق المستوى الثالث بالفعل. كان في إمكانه إحداث فوضى خطيرة في يانغتشنغ إذا اتخذنا إجراءً وفشلنا في القبض عليه.»
بعد ذلك، عمل لبضع سنوات أخرى. في سن الثلاثين، حصل أخيرًا على جميع الموارد اللازمة للاختراق ودخل عالم فنون القتال رسميًا.
لم يكن وانغ جين يانغ في مزاج لسماع تبريراته. أخذ نفسًا عميقًا وقال: «فتشت المنطقة القريبة من أطراف الجبل، لكنني لم أجد أي أثر له.»
سيحتاج إلى العمل خمس سنوات أو أكثر ليتم ترقيته إلى هذا المنصب!
«كفنان عسكري من الرتبة الثانية، لن يجد صعوبة في إخفاء أي أثر له. بالإضافة إلى ذلك، من الصعب البحث عنه عندما تكون المنطقة مكتظة بالناس.»
كان بالفعل في منصف العمر، أربعين عامًا في الواقع، لكن المستوى الثالث كانت ما يزال بعيد المنال. كانت بعض الموارد التي يحتاجها محدودة في السوق أيضًا.
«سأذهب إلى الأعماق بحثًا عنه. مدير تشانغ، سأحتاج إلى طلب دعمك الكامل. يرجى إرسال بعض رجالك لحراسة جميع المداخل. سأضطر إلى التخلي عن هذه المهمة إذا لم أعثر عليه في غضون ثلاثة أيام.»
إذا كان فانغ بينغ من العالم الآخر، فقد يفقد وعيه إذا قام بتمرين الضغط لثلاثين مرة. لكنه الآن لم يكن متعبًا كما كان يتصور بعد المرة الخمسين.
لم يرغب وانغ جين يانغ في إضاعة الكثير من الوقت هنا؛ الاختبارات النهائية ستبدأ في غضون أيام قليلة. على الرغم من أنه لن يواجه مشكلة في اجتياز الاختبارات، إلا أنه ما يزال يتعين عليه القتال من أجل المركز الأول، حتى يتمكن من الحصول على المزيد من الموارد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إذا كان قد خرج بنفسه للقبض عليه، فمن المرجح أن يكون هو الشخص الذي سيُقتل.
لم يعترض المدير تشانغ على طلبه، هو وافق ببساطة. «حسنًا. سنتصل بك بمجرد حصولنا على معلومات. يمكنك ترك الأمر إذا لم تتمكن من تحديد موقع الهدف.»
لذا سرق رجلاً أتى للتجارة معه ذات مرة ولم يتوقف بعد ذلك أبدًا؛ يمكنه الحصول على الموارد التي يحتاجها بسرعة. لقد حصل على مليون في يوم واحد، بعد أن كان يجمعه في عام!
«سأبلغ روييانغ بالأمر إذا لم نتمكن من العثور على الهدف هذه المرة؛ حتى يتمكنوا من التواصل مع مع مقاطعة جيانغسو*للقبض عليه.»
عندما لاحظ أن الفناء كان ما يزال واسعًا للغاية، قرر فانغ بينغ أن يطلب من والده إعداد إطار خشبي حتى يتمكن من القيام بتمارين العُقلة أيضًا. كان تأثير الزيادة في الحيوية واضحًا.
[م.م: جيانغسو هي المقاطعةالأعلى التي تقع مدينة فيها مدينة يانغتشو، ونانجيانغ هي عاصمتها. أما عن روييانغ فلم أعرف ما تكون تمامًا، في الغالب يقصد الحكومة في يانغتشو أو شيئًا كهذا.]
الزراعة* بحاجة إلى المال.
على الرغم من قوله ذلك، فقد شعر ببعض الأسف. من المؤسف أن هوانغ بين كان حذرًا للغاية. كان من الممكن أن يلقوا القبض عليه بعد وصول وانغ جين يانج، لولا ذلك لم يكن القبض على فنان عسكري هارب من المستوى الثاني بالأمر الهين.
فقد هوانغ بين نفسه داخل ذكرياته عندما رأى الصبي في الطابق السفلي. هز رأسه وسخر بين أنفاسه. «ها هو صبي آخر سوف يسير على طريق اللاعودة!»
على الرغم من أنه كان أيضًا فنانًا عسكريًا من المستوى الثاني، إلا أنه لم يخُض معركة واحدة لمدة عشر سنوات منذ انتقاله إلى مدينة يانغتشو.
كان الصمت هو ما يمكن سماعه من الطابق العلوي، كما هو الحال دائمًا، لدرجة أن فانغ بينغ نسي أن هناك شخصًا ما يعيش هناك.
إذا كان قد خرج بنفسه للقبض عليه، فمن المرجح أن يكون هو الشخص الذي سيُقتل.
لم يرغب وانغ جين يانغ في إضاعة الكثير من الوقت هنا؛ الاختبارات النهائية ستبدأ في غضون أيام قليلة. على الرغم من أنه لن يواجه مشكلة في اجتياز الاختبارات، إلا أنه ما يزال يتعين عليه القتال من أجل المركز الأول، حتى يتمكن من الحصول على المزيد من الموارد.
كان يمكنه فقط استخدام الأسلحة النارية، والتي لم تكن تشكل أي خطر ضد فنانٍ قتالي من المستوى الثاني. لكن الهدف كان يائسًا للفرار. وإذا كان قد توجه إلى منطقة مأهولة بالسكان المدنيين، فسيؤدي ذلك إلى متاعب لهم.
تجعد جبين وانغ جين يانغ بينما يقوم بإزاحة الأشواك التي تسد طريقه جانبًا. تمتم في الهاتف المحمول الذي حصل عليه من الجيش، «المدير تشانغ، هل أنت متأكد أنه موجود بالفعل في الجبال؟»
في بعض الأحيان يكون من الأفضل عدم تقديم مساهمات عوضًا عن ارتكاب الأخطاء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إذا كان قد خرج بنفسه للقبض عليه، فمن المرجح أن يكون هو الشخص الذي سيُقتل.
كان القبض على مجرم إنجازًا مثيرًا للإعجاب، لكنه سيعتبر أمرًا مروّعًا إذا قتلوا عن طريق الخطأ عددًا قليلاً من المدنيين في هذه العملية. حتى القبض على المجرم بنجاح لا يمكن أن يعوض عنه.
لم يكن سوى طالبٍ جديد في جامعة نانجيانغ للفنون القتالية. من المحتمل أنه لم يكن ليدعوه إذا لم يتخرج هو نفسه من الجامعة وكان على معرفة بمواهبه.
لهذا السبب اختارت السلطات في يانغتشنغ مراقبة هوانغ بين بدلًا من اتخاذ أي إجراء.
إذا كانت السلطات في يانغتشنغ قد حاولت تأخير الهدف لفترة أطول قليلًا وانتظروا وصوله، لكان بإمكانه القبض عليه مباشرة، الأمر الذي كان يمكنه أن يعفيه من هذه المتاعب.
لم يتوقعوا انحرافًا مفاجئًا عن القاعدة في اليوم الأخير؛ ربما كان ذلك بسبب أن هوانغ بين قد وصلته ريحٌ بخصوص السبب الحقيقي لمجيئ وانغ جين يانغ إلى يانغتشنغ.
إذا ثابر واستمر في ممارسة الرياضة مرة كل صباح ومساء، فمن المحتمل أن يستوعب جسده الزيادة في حيويته.
لم يستطع المدير تشانغ اكتشاف هذا اللغز. يجب أن يكون وانغ جين يانغ مجرد شتلة صغيرة في عيون هؤلاء الفنانين القتاليين المدنيين، أليس كذلك؟
انطلاقًا من إقامة الصبي في هذه المنطقة، كان وضع أسرته واضحًا.
لم يكن سوى طالبٍ جديد في جامعة نانجيانغ للفنون القتالية. من المحتمل أنه لم يكن ليدعوه إذا لم يتخرج هو نفسه من الجامعة وكان على معرفة بمواهبه.
كان الصمت هو ما يمكن سماعه من الطابق العلوي، كما هو الحال دائمًا، لدرجة أن فانغ بينغ نسي أن هناك شخصًا ما يعيش هناك.
تبادل الاثنان عدة جمل موجزة قبل أن يغلق وانغ جين يانغ الهاتف ويتوغل في أعماق الجبال بحقيبة الظهر الخاصة به.
«سأبلغ روييانغ بالأمر إذا لم نتمكن من العثور على الهدف هذه المرة؛ حتى يتمكنوا من التواصل مع مع مقاطعة جيانغسو*للقبض عليه.»
ثلاثة ايام، كان هذا هو الحد.
لقد شعر أنه يمكنه أن يكون قادرًا على القيام بـ 100 بكل سهولة.
ربما لن يحتاج إلى البقاء لمدة ثلاثة أيام؛ من المحتمل أن يغادر الهدف يانغتشنغ بعد يوم واحد. سيكون من الصعب تحديد ما إذا كان سيحصل على مكافأة حتى لو نجح في ذلك الوقت.
كان القبض على مجرم إنجازًا مثيرًا للإعجاب، لكنه سيعتبر أمرًا مروّعًا إذا قتلوا عن طريق الخطأ عددًا قليلاً من المدنيين في هذه العملية. حتى القبض على المجرم بنجاح لا يمكن أن يعوض عنه.
:مدينة يانغتشنغ/ حدائق جينغهو.
دخله لم يستطع تحمل النفقات على الإطلاق. عاش في فقر بينما كان يعمل ويتدرب في نفس الوقت.
لم يعد فانغ بينغ يمكث في غرفته كما كان يفعل في الأيام القليلة الماضية. كان ما يزال مهتزًا بسبب الحادث السابق، حيث لم يكن جسده قويًا بما يكفي لاحتواء الزيادة المفاجئة في حيويته.
لم يتخرج من جامعة فنون قتالية، ولم ينتسب إلى أي جهة حكومية أو مؤسسة كبيرة. كانت هناك بعض الموارد التي لا يمكن شراؤها إلا بوسائل خاصة، ومقابل ثمن باهظ.
لذلك ذهب إلى الفناء الخلفي لتدريب جسده.
لم يستطع المدير تشانغ اكتشاف هذا اللغز. يجب أن يكون وانغ جين يانغ مجرد شتلة صغيرة في عيون هؤلاء الفنانين القتاليين المدنيين، أليس كذلك؟
لم يخرج؛ كان هناك عدد قليل من الصالات الرياضية في المنطقة السكنية القديمة، وكانت المنتزهات الصغيرة يشغلها كبار السن من الرجال والنساء. بالإضافة إلى ذلك، لم يُرد فانغ بينغ أن يكون مادةً لتسلية الآخرين.
لم يشعر فانغ بينغ بوجود الرجل في الطابق العلوي. على الرغم من أن عقليته كانت أعلى من الشخص العادي، إلا أن هوانغ بين كان أقوى منه. كان من الطبيعي ألا يشعر بأي شيء.
لحسن الحظ، كان لديهم فناء خلفي. وإلا فلن يكون لديه مكان يتدرب فيه.
وكانت النتيجة واضحة. تم إدراجه كرجل مطلوب بعد فترة وجيزة…
يمكن لـفانغ بينغ القيام ببعض التمارين البسيطة فقط بدون المعدات اللازمة: تمارين الضغط، البطن، وتمارين القرفصاء.
على الرغم من قوله ذلك، فقد شعر ببعض الأسف. من المؤسف أن هوانغ بين كان حذرًا للغاية. كان من الممكن أن يلقوا القبض عليه بعد وصول وانغ جين يانج، لولا ذلك لم يكن القبض على فنان عسكري هارب من المستوى الثاني بالأمر الهين.
عندما لاحظ أن الفناء كان ما يزال واسعًا للغاية، قرر فانغ بينغ أن يطلب من والده إعداد إطار خشبي حتى يتمكن من القيام بتمارين العُقلة أيضًا. كان تأثير الزيادة في الحيوية واضحًا.
لقد افترض أن كل شيء سيتغير بعد أن يصبح فنانًا قتاليًا، وأنه يمكنه أخيرًا أن يعيش حياة لائقة بالنسبة لفنان قتال.
إذا كان فانغ بينغ من العالم الآخر، فقد يفقد وعيه إذا قام بتمرين الضغط لثلاثين مرة. لكنه الآن لم يكن متعبًا كما كان يتصور بعد المرة الخمسين.
هو نفسه كان أفضل مثالٍ على ذلك!
لقد شعر أنه يمكنه أن يكون قادرًا على القيام بـ 100 بكل سهولة.
لقد شعر أنه يمكنه أن يكون قادرًا على القيام بـ 100 بكل سهولة.
إذا ثابر واستمر في ممارسة الرياضة مرة كل صباح ومساء، فمن المحتمل أن يستوعب جسده الزيادة في حيويته.
تمرن فانغ بينغ في الفناء لفترة من الوقت. أثناء قيامه بتمارين البطن، لاحظ أن الأضواء في المنزل الذي يعلوهم كانت مضاءة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إذا كان قد خرج بنفسه للقبض عليه، فمن المرجح أن يكون هو الشخص الذي سيُقتل.
كان الطابق العلوي هادئًا. خلاف الأضواء، لم يكن هناك ما يشير إلى وجود مستأجر.
لم يستطع المدير تشانغ اكتشاف هذا اللغز. يجب أن يكون وانغ جين يانغ مجرد شتلة صغيرة في عيون هؤلاء الفنانين القتاليين المدنيين، أليس كذلك؟
لم يفكر فانغ بينغ في الأمر بعد نظرة عابرة، واستمر في تدريبه.
المعدات والموارد وتقنيات الزراعة والحبوب…
:في الطابق الثاني.
كان القبض على مجرم إنجازًا مثيرًا للإعجاب، لكنه سيعتبر أمرًا مروّعًا إذا قتلوا عن طريق الخطأ عددًا قليلاً من المدنيين في هذه العملية. حتى القبض على المجرم بنجاح لا يمكن أن يعوض عنه.
كان هوانغ بين في الواقع يقف بجانب النافذة، لكنه اختبأ خلف الجدار دون تفكير، كان رد فعله عفويًا بما أنه قد اعتاد الاختباء.
لم يكن وانغ جين يانغ في مزاج لسماع تبريراته. أخذ نفسًا عميقًا وقال: «فتشت المنطقة القريبة من أطراف الجبل، لكنني لم أجد أي أثر له.»
بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.
لقد افترض أن كل شيء سيتغير بعد أن يصبح فنانًا قتاليًا، وأنه يمكنه أخيرًا أن يعيش حياة لائقة بالنسبة لفنان قتال.
منذ فترة طويلة، عمل بجد من أجل الحصول على فرصة للالتحاق بجامعة فنون القتال، تمامًا مثل هذا المراهق.
هو نفسه كان أفضل مثالٍ على ذلك!
كان الواقع بلا رحمة. لم ينجح حتى في الحصول على القبول في جامعة علوم اجتماعية محترمة.
لم يعد مهتمًا بما يحدث في الطابق السفلي مع هذه الأفكار، لذلك عاد إلى غرفته.
كان قد ذهب إلى جامعة فظيعة للغاية، ثم التحق للعمل في مصنع تديره الدولة بعد التخرج.
دخله لم يستطع تحمل النفقات على الإطلاق. عاش في فقر بينما كان يعمل ويتدرب في نفس الوقت.
بعد سنوات من العمل الشاق، وفر القليل من المال. لم يكتف بالعمل في مصنع لبقية حياته، لذلك أنفق كل مدخراته والتحق بأحد الفصول التدريبية في فنون القتال.
صار هوانغ بين يائسًا عندما فكر في ملايين اليوانات التي سيحتاج إلى إنفاقها إذا أراد الصعود إلى المستوى الثالث.
ربما كان دوره أخيرًا للتمتع بالتوفيق؛ لقد تعلم الكثير من الفصل التدريبي.
ربما كان دوره أخيرًا للتمتع بالتوفيق؛ لقد تعلم الكثير من الفصل التدريبي.
بعد ذلك، عمل لبضع سنوات أخرى. في سن الثلاثين، حصل أخيرًا على جميع الموارد اللازمة للاختراق ودخل عالم فنون القتال رسميًا.
الزراعة* بحاجة إلى المال.
لقد افترض أن كل شيء سيتغير بعد أن يصبح فنانًا قتاليًا، وأنه يمكنه أخيرًا أن يعيش حياة لائقة بالنسبة لفنان قتال.
لم يرغب وانغ جين يانغ في إضاعة الكثير من الوقت هنا؛ الاختبارات النهائية ستبدأ في غضون أيام قليلة. على الرغم من أنه لن يواجه مشكلة في اجتياز الاختبارات، إلا أنه ما يزال يتعين عليه القتال من أجل المركز الأول، حتى يتمكن من الحصول على المزيد من الموارد.
ولكن بعد ذلك ضربه الواقع بقوة مرة أخرى.
بعد أن رأى مزايا السرقة، أفسدته سهولة كسب المال دون مشقة. قام بسرقة الناس عدة مرات بعد ذلك.
لم يأت من وكالات مؤسسية، لذلك كان وضعه الطبيعي أقل من ذلك الخاص بطلاب جامعات فنون القتال.
هل كان القبول في إحدى جامعات الفنون القتالية بهذه السهولة؟
كان قد وصل إلى المستوى الأول فقط في سن الثلاثين، والذي كان متأخرًا بالفعل.
ولا يمكن اعتبار جبال كانغشان التي تمر إلى جانب يانغتشنغ إلا فرعًا صغيرًا على الأكثر، ولم تكن شديدة الانحدار.
لكنه كان ما يزال فنانًا قتاليًا، لذلك كان أفضل حالًا من ذي قبل. إذا كان قد رضي عن ذلك، واختار العمل في شركة أو شيء من هذا القبيل، فلن يجد صعوبة في تجميع ملايين اليوانات.
:جبال كانغشان (الجبال البيضاء)
لكنه كان قد اختار التقدم في مسار فنون القتال، وعندما شرع في ذلك المسار فقط أدرك صعوبته.
كان يمكنه فقط استخدام الأسلحة النارية، والتي لم تكن تشكل أي خطر ضد فنانٍ قتالي من المستوى الثاني. لكن الهدف كان يائسًا للفرار. وإذا كان قد توجه إلى منطقة مأهولة بالسكان المدنيين، فسيؤدي ذلك إلى متاعب لهم.
لم يتخرج من جامعة فنون قتالية، ولم ينتسب إلى أي جهة حكومية أو مؤسسة كبيرة. كانت هناك بعض الموارد التي لا يمكن شراؤها إلا بوسائل خاصة، ومقابل ثمن باهظ.
ثلاثة ايام، كان هذا هو الحد.
الزراعة* بحاجة إلى المال.
لم يعترض المدير تشانغ على طلبه، هو وافق ببساطة. «حسنًا. سنتصل بك بمجرد حصولنا على معلومات. يمكنك ترك الأمر إذا لم تتمكن من تحديد موقع الهدف.»
المعدات والموارد وتقنيات الزراعة والحبوب…
لم يعترض المدير تشانغ على طلبه، هو وافق ببساطة. «حسنًا. سنتصل بك بمجرد حصولنا على معلومات. يمكنك ترك الأمر إذا لم تتمكن من تحديد موقع الهدف.»
دخله لم يستطع تحمل النفقات على الإطلاق. عاش في فقر بينما كان يعمل ويتدرب في نفس الوقت.
«كفنان عسكري من الرتبة الثانية، لن يجد صعوبة في إخفاء أي أثر له. بالإضافة إلى ذلك، من الصعب البحث عنه عندما تكون المنطقة مكتظة بالناس.»
[م.م: الزراعة المقصودة هي النمو والتطور في الفنون القتالية وليست الزراعة بشكل حرفي.]
كان بالفعل في منصف العمر، أربعين عامًا في الواقع، لكن المستوى الثالث كانت ما يزال بعيد المنال. كانت بعض الموارد التي يحتاجها محدودة في السوق أيضًا.
لقد حقق اختراقًا بعد بضع سنوات من الزراعة وبالتالي صار مُعدمًا مرة أخرى.
[م.م: جيانغسو هي المقاطعةالأعلى التي تقع مدينة فيها مدينة يانغتشو، ونانجيانغ هي عاصمتها. أما عن روييانغ فلم أعرف ما تكون تمامًا، في الغالب يقصد الحكومة في يانغتشو أو شيئًا كهذا.]
صار هوانغ بين يائسًا عندما فكر في ملايين اليوانات التي سيحتاج إلى إنفاقها إذا أراد الصعود إلى المستوى الثالث.
ومع ضعف مدير مكتب التحقيق. إذا التحق للعمل هناك، فسيتعين عليه العمل تحت قيادته.
كان بالفعل في منصف العمر، أربعين عامًا في الواقع، لكن المستوى الثالث كانت ما يزال بعيد المنال. كانت بعض الموارد التي يحتاجها محدودة في السوق أيضًا.
لقد شعر أنه يمكنه أن يكون قادرًا على القيام بـ 100 بكل سهولة.
كان هوانغ بين قد فكر أيضًا في الانضمام إلى وكالة حكومية أو شركة مشهورة، لن يرفضوا بالتأكيد فنانًا قتاليًا من المستوى الثاني.
كان ذلك المسار يعني فقط المشقة إذا فشل المرء ورفض الاستسلام.
لكن، عندما فكر في فحوصات الخلفية التي سيحتاج إلى إجرائها والمهام التي سيحتاج إلى إكمالها إذا انضم إلى أي وكالة أو شركة، شعر أن ذلك سيضيع الكثير من وقته.
دخله لم يستطع تحمل النفقات على الإطلاق. عاش في فقر بينما كان يعمل ويتدرب في نفس الوقت.
لذا سرق رجلاً أتى للتجارة معه ذات مرة ولم يتوقف بعد ذلك أبدًا؛ يمكنه الحصول على الموارد التي يحتاجها بسرعة. لقد حصل على مليون في يوم واحد، بعد أن كان يجمعه في عام!
«لقد رأيتموه يحمل الطعام والشراب بالفعل! ألم يكن عليكم التصرف في وقت أبكر؟!» كان وانغ جين يانغ غاضبًا بعض الشيء. حتى لو كانت الجبال في يانغتشنغ أصغر حجمًا، كان من الصعب البحث عن شخص هناك.
بعد أن رأى مزايا السرقة، أفسدته سهولة كسب المال دون مشقة. قام بسرقة الناس عدة مرات بعد ذلك.
كان الطابق العلوي هادئًا. خلاف الأضواء، لم يكن هناك ما يشير إلى وجود مستأجر.
وكانت النتيجة واضحة. تم إدراجه كرجل مطلوب بعد فترة وجيزة…
ولا يمكن اعتبار جبال كانغشان التي تمر إلى جانب يانغتشنغ إلا فرعًا صغيرًا على الأكثر، ولم تكن شديدة الانحدار.
فقد هوانغ بين نفسه داخل ذكرياته عندما رأى الصبي في الطابق السفلي. هز رأسه وسخر بين أنفاسه. «ها هو صبي آخر سوف يسير على طريق اللاعودة!»
لقد حقق اختراقًا بعد بضع سنوات من الزراعة وبالتالي صار مُعدمًا مرة أخرى.
هل كان القبول في إحدى جامعات الفنون القتالية بهذه السهولة؟
[م.م: الزراعة المقصودة هي النمو والتطور في الفنون القتالية وليست الزراعة بشكل حرفي.]
كان ذلك المسار يعني فقط المشقة إذا فشل المرء ورفض الاستسلام.
كان الواقع بلا رحمة. لم ينجح حتى في الحصول على القبول في جامعة علوم اجتماعية محترمة.
هو نفسه كان أفضل مثالٍ على ذلك!
تمرن فانغ بينغ في الفناء لفترة من الوقت. أثناء قيامه بتمارين البطن، لاحظ أن الأضواء في المنزل الذي يعلوهم كانت مضاءة.
انطلاقًا من إقامة الصبي في هذه المنطقة، كان وضع أسرته واضحًا.
لقد حقق اختراقًا بعد بضع سنوات من الزراعة وبالتالي صار مُعدمًا مرة أخرى.
كان من المثالي تثبيت الأساسات خلال فترة المراهقة. هل يمكن لأسرة الصبي الصغير توفير ما يكفي من الغذاء والحبوب له بالنظر إلى وضعهم المادي؟
لم يشعر فانغ بينغ بوجود الرجل في الطابق العلوي. على الرغم من أن عقليته كانت أعلى من الشخص العادي، إلا أن هوانغ بين كان أقوى منه. كان من الطبيعي ألا يشعر بأي شيء.
«الإله غير عادل حقًا!»
في بعض الأحيان يكون من الأفضل عدم تقديم مساهمات عوضًا عن ارتكاب الأخطاء.
لعن هوانغ بين القدر. لماذا يستحق بعض الناس أن يولدوا أثرياء لدرجة أن الملايين لا تبدو شيئًا بالنسبة لهم؟
كان ما يزال يحمل حقيبة ظهره. إلى جانب ذلك، كان يمسك في يده سكينًا لإزالة العوائق.
ولماذا يعامل على أنه أدنى من خريجي الجامعات حتى بعد أن أصبح فنانًا قتاليًا؟
تمرن فانغ بينغ في الفناء لفترة من الوقت. أثناء قيامه بتمارين البطن، لاحظ أن الأضواء في المنزل الذي يعلوهم كانت مضاءة.
حتى في ولاية يانغتشنغ، كان واثقًا من قدرته على ضرب مدير مكتب التحقيقات حتى الموت، في غضون عشر دقائق فقط!
هو نفسه كان أفضل مثالٍ على ذلك!
ومع ضعف مدير مكتب التحقيق. إذا التحق للعمل هناك، فسيتعين عليه العمل تحت قيادته.
بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.
سيحتاج إلى العمل خمس سنوات أو أكثر ليتم ترقيته إلى هذا المنصب!
«سأبلغ روييانغ بالأمر إذا لم نتمكن من العثور على الهدف هذه المرة؛ حتى يتمكنوا من التواصل مع مع مقاطعة جيانغسو*للقبض عليه.»
في رأي هوانغ بين، كل شيء كان غير عادل!
لم يستطع المدير تشانغ اكتشاف هذا اللغز. يجب أن يكون وانغ جين يانغ مجرد شتلة صغيرة في عيون هؤلاء الفنانين القتاليين المدنيين، أليس كذلك؟
لم يعد مهتمًا بما يحدث في الطابق السفلي مع هذه الأفكار، لذلك عاد إلى غرفته.
بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.
أما بالنسبة للصبي الصغير في الطابق السفلي، سخر هوانغ بين. كان يأمل ألا يفقد الصبي كل أمل بعد حدوث ما لا مفر منه.
لن يفقد فانغ بينغ كل الأمل بطبيعة الحال؛ لم يخطر في باله مطلقًا إمكانية فشله في الالتحاق بجامعة فنون قتالية.
بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.
لم يشعر فانغ بينغ بوجود الرجل في الطابق العلوي. على الرغم من أن عقليته كانت أعلى من الشخص العادي، إلا أن هوانغ بين كان أقوى منه. كان من الطبيعي ألا يشعر بأي شيء.
لم يكن وانغ جين يانغ في مزاج لسماع تبريراته. أخذ نفسًا عميقًا وقال: «فتشت المنطقة القريبة من أطراف الجبل، لكنني لم أجد أي أثر له.»
بعد ساعة من التمرين، لم يستمر فانغ بينغ خوفًا من الإصابة. عاد إلى منزله لينظف نفسه قبل أن يتراجع إلى غرفته للمراجعة.
لم يتخرج من جامعة فنون قتالية، ولم ينتسب إلى أي جهة حكومية أو مؤسسة كبيرة. كانت هناك بعض الموارد التي لا يمكن شراؤها إلا بوسائل خاصة، ومقابل ثمن باهظ.
كان الصمت هو ما يمكن سماعه من الطابق العلوي، كما هو الحال دائمًا، لدرجة أن فانغ بينغ نسي أن هناك شخصًا ما يعيش هناك.
يمكن لـفانغ بينغ القيام ببعض التمارين البسيطة فقط بدون المعدات اللازمة: تمارين الضغط، البطن، وتمارين القرفصاء.
المعدات والموارد وتقنيات الزراعة والحبوب…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
