نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s Best Martial Artist 23

يُخيف نفسه!

يُخيف نفسه!

في اليوم التالي.

صر فانغ بينغ على أسنانه بتصميم. سيعود إلى المنزل ويراقب الرجل الآخر لفترة من الوقت. إذا كان حقًا فنانًا قتاليًا، فلا شك. لا بد أنه سيكون قد أتى من أجله…

الخميس، 10 أبريل.

كان هوانغ بين سابقًا ينتمي إلى النوع الأول.

عندما استيقظ فانغ بينغ، شعر بألم في عضلاته.

زادت حيويته بشكل حاد خلال الأيام القليلة الماضية، والآن انتقل فنان قتالي إلى المنزل في الطابق العلوي. لا يمكن لوم فانغ بينغ في الإفراط في التفكير.

لكنه كان أكثر اعتدالًا مما كان متوقعًا. سيحتاج الشخص الذي يعود إلى ممارسة الرياضة بعد فترة طويلة من عدم النشاط إلى توقع ألم شديد.

كان البقاء منبطحًا أفضل اختيار خلال هذه الأوقات العصيبة. لم تكن هناك حاجة لتخريب خططه من أجل هذا الصبي فقط.

كان هذا الإحساس البغيض خافتًا بسبب حيويته العالية.

لم تفكر فانغ يوان كثيرًا في كلماتها، لكن فانغ بينغ تذكرها.

في هذه اللحظة، فهم فانغ بينغ أخيرًا سبب كون الحيوية العالية معيارًا إلزاميًا يجب على الفنان القتالي  الوفاء به.

فرّشت فانغ يوان أسنانها وغسلت وجهها وهي نصف نائمة؛ كان الأطفال في عمرها معروفين بالنعاس طوال الوقت.

مع زيادة حيوية الفرد، يتم علاج جميع الأمراض والعلل. كما أنه يساعد في تخفيف التعب أيضًا.

الخميس، 10 أبريل.

فقط الأشخاص ذوو الحيوية العالية يمكنهم أن يهدفوا إلى فنون القتال بثقة. إذا لم يكن لدى فانغ بينغ حيوية عالية، فسيشعر بألم في عضلاته لعدة أيام بعد جلسة التمرين هذه.

كان عقله ما يزال مليئًا بالأفكار حول الحادث والمستأجر في الطابق العلوي.

عندما استيقظ، كان والديه قد خرجا بالفعل.

المدرسة الإعدادية التي تدرس فيها فانغ يوان لم تكن بعيدة جدًا عن المدرسة الثانوية رقم واحد، وكانا يسيران في نفس الاتجاه لجزء من الطريق.

فرّشت فانغ يوان أسنانها وغسلت وجهها وهي نصف نائمة؛ كان الأطفال في عمرها معروفين بالنعاس طوال الوقت.

فكر فانغ بينغ وهو يسير.

عرفت فانغ يوان أن فانغ بينغ قد تدرب طوال الليل.

عندما استيقظ، كان والديه قد خرجا بالفعل.

كانت تحسد أخيها إلى حد ما؛ بالكاد استطاعت أن تفتح عينيها بينما كان نشيطًا بشكل يبعث على السخرية.

كلما فكر أكثر، صار وجه هوانغ بين أكثر قبحًا.

«فانغ بينغ، ألست متعبة؟»

لماذا يجب أن يكون طريق الآخرين أسهل منه؟

«أنا لست كذلك! أنا في حالة انتعاش؛ لأن كل شيء أتناوله طعمه لذيذ!»

«أنا لست كذلك! أنا في حالة انتعاش؛ لأن كل شيء أتناوله طعمه لذيذ!»

لوت فانغ يوان شفتيها. لم يفعل رده شيئًا سوى إثارة استفزازها.

كان هذا أيضًا هو السبب في أن شهية فنانو القتال كانت عشرة أضعاف أو أكثر من الشخص العادي.

تجهز الأخوان على عجل، وتناولا الإفطار الذي أعدته والدتهما قبل الخروج.

في اليوم التالي.

بعد أن خرجا من باب المنزل، ألقت فانغ يوان حقيبتها المدرسية إلى فانغ بينغ. «أنت لست متعبًا على الإطلاق، أليس كذلك؟ ساعدني في حمل حقيبتي لفترة إذًا.»

تجهز الأخوان على عجل، وتناولا الإفطار الذي أعدته والدتهما قبل الخروج.

المدرسة الإعدادية التي تدرس فيها فانغ يوان لم تكن بعيدة جدًا عن المدرسة الثانوية رقم واحد، وكانا يسيران في نفس الاتجاه لجزء من الطريق.

عندما خرج الاثنان من المبنى، كان رجل في منتصف العمر يسير نحوهما حاملاً فطوره.

هز فانغ بينغ رأسه بابتسامة. أخذ الحقيبة وحملها دون أن يقول شيئًا.

لم يشعر هوانغ بين بأي شيء عندما كان في الطابق العلوي، لكنه شعر بشيء خارج عن المألوف على الفور عندما تقاطع مساره مع فانغ بينغ.

عندما خرج الاثنان من المبنى، كان رجل في منتصف العمر يسير نحوهما حاملاً فطوره.

«لا شيء. إنه المستأجر من الطابق العلوي.»

ألقى فانغ بينغ نظرة خاطفة عليه، وتفاجأ عندما رأى الرجل يسير باتجاه المبنى الذي يعيش فيه، ثم أدرك أن الرجل كان المستأجر في الطابق العلوي.

لماذا قد يستأجر شخص مثله منزلًا في منطقة سكنية قديمة مثل حدائق ليكفيو؟

كان هناك حوالي اثنتا عشرة عائلة فقط تعيش في هذا العقار السكنيي القديم. عرف الجميع بعضهم البعض وكانت الوجوه الجديدة نادرة.

أجاب فانغ بينغ بشكل روتيني، لكنه سأل بعد ذلك بصوت هامس ، «قل، ماذا ستفعل إذا كان هناك فنان قتالي خلفك، لا، ربما يريد قتلك، ماذا ستفعل!»

لم يعرفوا بعضهم البعض، لذلك لم يرحب به فانغ بينغ عندما تقاطعت طرقهم.

………..

عندما مر هوانغ بين بفانغ بينغ، ارتعش جبينه فجأة.

أجاب فانغ بينغ بشكل روتيني، لكنه سأل بعد ذلك بصوت هامس ، «قل، ماذا ستفعل إذا كان هناك فنان قتالي خلفك، لا، ربما يريد قتلك، ماذا ستفعل!»

يمكن لفناني القتال الشعور بحيوية المدنيين. استطاع وانغ جين يانغ ذلك أيضًا.

لم ينتبه فانغ بينغ سابقًا إلى إفطار الرجل. الآن بعد أن فكر في الأمر، كان الرجل يحمل حقيبة ضخمة حقًا.

مع ذلك، كان يجب أن يكون على مسافة قريبة من الشخص، لأن الفنانين القتاليين ذوي المستويات المنخفضة لم يكونوا بهذه القوة.

«ماذا علي أن أفعل بحق الجحيم؟!»

لم يشعر هوانغ بين بأي شيء عندما كان في الطابق العلوي، لكنه شعر بشيء خارج عن المألوف على الفور عندما تقاطع مساره مع فانغ بينغ.

تجهز الأخوان على عجل، وتناولا الإفطار الذي أعدته والدتهما قبل الخروج.

كانت حيوية هذا الصبي عالية للغاية! بين المدنيين على الأقل.

«هل سيكون هناك مثل هذا السؤال في اختبار فنون القتال حقًا؟»

تجعد جبين هوانغ بين، بينما كان يشعر بالحسد يحرق أحشائه.

«يمكنني الهروب فقط لكسب الوقت، لكن هذا لن يحل المشكلة. إلى أين يجب أن أهرب؟ لماذا هناك الكثير من القيود؟» قال تشن فان بيأس. «لا توجد طريقة أخرى سوى انتظار موتي. ستعتقله الحكومة عندما أموت.»

كان في اليوم السابق على يقين من أن الطفل لا أمل له؛ كما اشتكى من ظلم العالم نيابة عنه.

في هذه اللحظة، فهم فانغ بينغ أخيرًا سبب كون الحيوية العالية معيارًا إلزاميًا يجب على الفنان القتالي  الوفاء به.

كان للمرء الذي ينحدر من عائلة عادية عيب متأصل، كان وضعه بطبيعة الحال أسوأ من غيره.

«إذا لم أفعل، فمن سيصدق أن فنانًا قتاليًا سيلاحق طالبًا في المدرسة الثانوية؟»

لقد أدرك الآن أن الطفل الذي تعاطف معه بالأمس يتمتع بحيوية عالية. وفقًا للمعلومات التي لديه، كانت فرصة دخوله إلى إحدى جامعات الفنون القتالية عالية.

بالتفكير في ذلك، شعر هوانغ بين بالغباء. بأي حق يشعر بالتعاطف مع الآخرين؟

بالتفكير في ذلك، شعر هوانغ بين بالغباء. بأي حق يشعر بالتعاطف مع الآخرين؟

«أنا لست كذلك! أنا في حالة انتعاش؛ لأن كل شيء أتناوله طعمه لذيذ!»

مقارنة بذلك الصبي، عندما كان في عمره لم يكن ليستحق حتى أن يكون ممسحة له.

في هذه اللحظة، فهم فانغ بينغ أخيرًا سبب كون الحيوية العالية معيارًا إلزاميًا يجب على الفنان القتالي  الوفاء به.

لقد فشل في جميع الاختبارات. صار بعض زملائه من المدرسة الثانوية فنانين قتاليين في سن العشرين، بينما كان عليه أن يقضي عشر سنوات أخرى وينفق مالًا أكثر بكثير قبل أن يخترق.

«…»

من المحتمل أن يصير الطفل الذي أمامه فنانًا قتاليًا في عمر العشرين أيضًا، إذا نجح في اجتياز الاختبارات.

كان البقاء منبطحًا أفضل اختيار خلال هذه الأوقات العصيبة. لم تكن هناك حاجة لتخريب خططه من أجل هذا الصبي فقط.

امتلاكه حيوية عالية على الرغم من ولادته في أسرة عادية أثبت أن الطفل لديه موهبة فطرية كبيرة. هذا إلى جانب الدعم الذي تقدمه جامعة فنون القتال…

«هناك شخص ما يسعى خلفي! أم هل يجب أن أقول إنه يسعى وراء الأسرار التي أحملها؟»

ربما يمكن أن يصل إلى المستوى الثاني، أو حتى الثالث بعد سنوات قليلة، ويمكن له حينها أن ينظر إليه باحتقار…

قال فانغ بينغ بوجه شاحب، «هل هناك أي طريقة أخرى باستثناء انتظار وفاتك؟»

لماذا يتعاطف معه؟ هل ما زال يشعر بالأسف تجاهه؟

كان البقاء منبطحًا أفضل اختيار خلال هذه الأوقات العصيبة. لم تكن هناك حاجة لتخريب خططه من أجل هذا الصبي فقط.

كلما فكر أكثر، صار وجه هوانغ بين أكثر قبحًا.

كانت تحسد أخيها إلى حد ما؛ بالكاد استطاعت أن تفتح عينيها بينما كان نشيطًا بشكل يبعث على السخرية.

يشعر الجميع بالحسد تجاه شيء أو شخص ما، البعض يعرفون كيف يسيطرون على ذلك الشعور. والبعض لم يستطع، أو لم يرغب في ذلك.

عندما خرج الاثنان من المبنى، كان رجل في منتصف العمر يسير نحوهما حاملاً فطوره.

كان هوانغ بين سابقًا ينتمي إلى النوع الأول.

_prince

الآن بعد أن تم اختبار حدوده باستمرار، بالإضافة إلى حقيقة أنه صار مطاردًا مثل الفأر في الشوارع. لم يساعد ذلك بأي طريقة في كبح الرغبات البدائية في نفس هوانغ بين.

لكنه قاوم الرغبة في القيام بذلك، لحسن الحظ.

عندما تقاطع طريقه مع فانغ بينغ، بدا مستاء للغاية. حتى أنه شعر بالرغبة في قتل الصبي وتدميره مرة واحدة وإلى الأبد.

كان هذا الإحساس البغيض خافتًا بسبب حيويته العالية.

لكنه قاوم الرغبة في القيام بذلك، لحسن الحظ.

في هذه اللحظة، فهم فانغ بينغ أخيرًا سبب كون الحيوية العالية معيارًا إلزاميًا يجب على الفنان القتالي  الوفاء به.

كان البقاء منبطحًا أفضل اختيار خلال هذه الأوقات العصيبة. لم تكن هناك حاجة لتخريب خططه من أجل هذا الصبي فقط.

«هناك شخص ما يسعى خلفي! أم هل يجب أن أقول إنه يسعى وراء الأسرار التي أحملها؟»

كان بإمكانه فقط تدمير الصبي سرًا قبل مغادرته.

إذا قام الرجل برفع يده عليه، فقد لا يتمكن حتى من حشد القوة للدفاع ضده.

لماذا يجب أن يكون طريق الآخرين أسهل منه؟

لقد فشل في جميع الاختبارات. صار بعض زملائه من المدرسة الثانوية فنانين قتاليين في سن العشرين، بينما كان عليه أن يقضي عشر سنوات أخرى وينفق مالًا أكثر بكثير قبل أن يخترق.

كان الإله حقًا غير عادل. وكانت مواجهة عبقري أثناء الاختباء مثالًا على هذا الظلم.

من يستطيع أن يأكل كثيرا؟ فنان القتال بالطبع!

غادر هوانغ بين دون أن يفعل أي شيء.

من الواضح أنه كان قادمًا من أجله!

………..

عرفت فانغ يوان أن فانغ بينغ قد تدرب طوال الليل.

 

سألت فانغ يوان بفضول عندما رأت شقيقها يتصلب في مكانه، «ما الذي تنظر إليه؟»

من ناحية أخرى ، لم يستطع فانغ بينج إلا إلقاء نظرة إلى الوراء مرة أخرى. بفضل عقليته الأعلى من الأشخاص العاديين، شعر بنية خبيثة تنبعث من الرجل لدرجة جعلت شعره يقف.

كانت حيوية هذا الصبي عالية للغاية! بين المدنيين على الأقل.

على الرغم من أنها كانت عابرة، إلا أنها كانت كافية لتجعله مهزوزًا.

أجاب فانغ بينغ بشكل روتيني، لكنه سأل بعد ذلك بصوت هامس ، «قل، ماذا ستفعل إذا كان هناك فنان قتالي خلفك، لا، ربما يريد قتلك، ماذا ستفعل!»

نظر إلى الجانب، لكنه رأى فقط ظهر المستأجر.

أفكار لا حصر لها قد افترست عقل فانغ بينغ.

قطب فانغ بينغ جبينه ولم يتفوه بكلمة واحدة.

تجهز الأخوان على عجل، وتناولا الإفطار الذي أعدته والدتهما قبل الخروج.

سألت فانغ يوان بفضول عندما رأت شقيقها يتصلب في مكانه، «ما الذي تنظر إليه؟»

لماذا يتعاطف معه؟ هل ما زال يشعر بالأسف تجاهه؟

«لا شيء. إنه المستأجر من الطابق العلوي.»

كان الطابق العلوي هادئًا، ولا يبدو أن هناك غيره.

«أوه، لقد غادرت العمة تشين وعائلتها، وتركوا المنزل فارغًا لفترة طويلة. هل هذا العم لديه ابنة؟ لا توجد فتيات أخريات في نفس عمري في هذه المنطقة، لذلك ليس هناك من يلعب معي عندما أريد ذلك.»

«هل سيكون هناك مثل هذا السؤال في اختبار فنون القتال حقًا؟»

ذكرت فانغ يوان هذا على أمل أن يكون للرجل ابنة في مثل عمرها.

لم تتوقع فانغ يوان أن تكون كلماتها البسيطة حافزًا لسلسلة من الأفكار الجادة في عقل أخيها، حتى أنه فكر في الهرب رفقة عائلته!

هز فانغ بينغ رأسه. «ذلك العم هو الوحيد في الطابق العلوي.»

على الرغم من أنها كانت عابرة، إلا أنها كانت كافية لتجعله مهزوزًا.

«الوحيد؟»

قال فانغ بينغ بوجه شاحب، «هل هناك أي طريقة أخرى باستثناء انتظار وفاتك؟»

تمتمت فانغ يوان، «يبدو أن هذا العمّ شره حقًا! لقد لاحظت أنه اشترى دزينة من الكعك، ما جعلني افترض أنه اشتراها لعائلته!»

«ألن يكون استدعاء الشرطة عديم الجدوى إذا لم يتخذ الفنان القتالي خطوته بعد؟»

«دزينة من الكعك!»

زادت حيويته بشكل حاد خلال الأيام القليلة الماضية، والآن انتقل فنان قتالي إلى المنزل في الطابق العلوي. لا يمكن لوم فانغ بينغ في الإفراط في التفكير.

لم تفكر فانغ يوان كثيرًا في كلماتها، لكن فانغ بينغ تذكرها.

قال فانغ بينغ بوجه شاحب، «هل هناك أي طريقة أخرى باستثناء انتظار وفاتك؟»

لم ينتبه فانغ بينغ سابقًا إلى إفطار الرجل. الآن بعد أن فكر في الأمر، كان الرجل يحمل حقيبة ضخمة حقًا.

لقد فشل في جميع الاختبارات. صار بعض زملائه من المدرسة الثانوية فنانين قتاليين في سن العشرين، بينما كان عليه أن يقضي عشر سنوات أخرى وينفق مالًا أكثر بكثير قبل أن يخترق.

هل يستطيع أن يأكل كل ذلك؟ أم كان هناك أشخاص آخرون؟

«الآن، هل أنت راضٍ أخيرًا؟»

كان الطابق العلوي هادئًا، ولا يبدو أن هناك غيره.

كان عقله ما يزال مليئًا بالأفكار حول الحادث والمستأجر في الطابق العلوي.

ماذا يعني ذلك؟ كان فانغ بينغ لديه بعض الشكوك.

من المحتمل أن يصير الطفل الذي أمامه فنانًا قتاليًا في عمر العشرين أيضًا، إذا نجح في اجتياز الاختبارات.

من يستطيع أن يأكل كثيرا؟ فنان القتال بالطبع!

أجاب فانغ بينغ بشكل روتيني، لكنه سأل بعد ذلك بصوت هامس ، «قل، ماذا ستفعل إذا كان هناك فنان قتالي خلفك، لا، ربما يريد قتلك، ماذا ستفعل!»

كان من الطبيعي أن يأكل فنانو القتال الكثير.

«ماذا علي أن أفعل بحق الجحيم؟!»

تنفق أجسادهم كميات هائلة من الطاقة، وهم مضطرون إلى الحفاظ على حيويتهم في الوقت نفسه. أولئك القادرون على تحمل تكاليف الأدوية، يمكنهم تناولها لتوفير ما يحتاجه الجسم دون تناول كميات وفيرة من الطعام والشراب.

تجعد جبين هوانغ بين، بينما كان يشعر بالحسد يحرق أحشائه.

لكن أولئك الذين كانوا أقل ثراءً لا يستطيعون فعل ذلك إلا عن طريق تناول كميات كبيرة من الطعام.

مع زيادة حيوية الفرد، يتم علاج جميع الأمراض والعلل. كما أنه يساعد في تخفيف التعب أيضًا.

كان هذا أيضًا هو السبب في أن شهية فنانو القتال كانت عشرة أضعاف أو أكثر من الشخص العادي.

ربما يمكن أن يصل إلى المستوى الثاني، أو حتى الثالث بعد سنوات قليلة، ويمكن له حينها أن ينظر إليه باحتقار…

«فنان قتال!»

غارقًا في أفكاره. لم يستطع فانغ بينغ إلا طمأنة نفسه مرارًا وتكرارًا أن فنان القتال في الطابق العلوي لم يأت من أجله.

«هل الرجل في الطابق العلوي فنان قتالي؟!»

كان للمرء الذي ينحدر من عائلة عادية عيب متأصل، كان وضعه بطبيعة الحال أسوأ من غيره.

فكر فانغ بينغ وهو يسير.

كان البقاء منبطحًا أفضل اختيار خلال هذه الأوقات العصيبة. لم تكن هناك حاجة لتخريب خططه من أجل هذا الصبي فقط.

ابتلع عندما فكر في النية الخبيثة التي شعر بها قبل قليل.

«هل اكتشف قوتي الخارقة؟» شعر فانغ بينغ بالجفاف في فمه. «هل النية التي شعرت بها للتو هو نيته القتل؟»

كان للفنان القتالي أعلى مكانة في مكان مثل يانغتشنغ.

غادر هوانغ بين دون أن يفعل أي شيء.

لماذا قد يستأجر شخص مثله منزلًا في منطقة سكنية قديمة مثل حدائق ليكفيو؟

«لم يفعل لي أي شيء حتى الآن. هل يخطط لمراقبتي في الخفاء لمعرفة أسراري؟»

«هل جاء للتعامل معي؟!»

فقط الأشخاص ذوو الحيوية العالية يمكنهم أن يهدفوا إلى فنون القتال بثقة. إذا لم يكن لدى فانغ بينغ حيوية عالية، فسيشعر بألم في عضلاته لعدة أيام بعد جلسة التمرين هذه.

كانت غطرسة فانغ بينغ مبررة؛ لقد كان، بعد كل شيء، منتقلًا لديه نظام!

غارقًا في أفكاره. لم يستطع فانغ بينغ إلا طمأنة نفسه مرارًا وتكرارًا أن فنان القتال في الطابق العلوي لم يأت من أجله.

زادت حيويته بشكل حاد خلال الأيام القليلة الماضية، والآن انتقل فنان قتالي إلى المنزل في الطابق العلوي. لا يمكن لوم فانغ بينغ في الإفراط في التفكير.

ذكرت فانغ يوان هذا على أمل أن يكون للرجل ابنة في مثل عمرها.

«هل اكتشف قوتي الخارقة؟» شعر فانغ بينغ بالجفاف في فمه. «هل النية التي شعرت بها للتو هو نيته القتل؟»

لكن خزانته الآن مليئة بالقتلى*، ما أصابه بعدم الأمان والقلق. استئجار فنانٌ قتالي المنزل فوق رأسه فجأة بدا غير طبيعي بغض النظر عن كيفية نظره إلى الأمر.

كلما ربط ملاحظاته بنفسه، زاد اقتناعه بصحة فرضيته.

لماذا يجب أن يكون طريق الآخرين أسهل منه؟

«هناك شخص ما يسعى خلفي! أم هل يجب أن أقول إنه يسعى وراء الأسرار التي أحملها؟»

[م.م: القتلى في الخزانة تعبير يُقصد به الأسرار التي يحملها فانغ بينغ ويخشى أن تنكشف.]

فزع فانغ بينغ من أفكاره. أصبح وجهه شاحبًا مثل ورقة.

كان هذا الإحساس البغيض خافتًا بسبب حيويته العالية.

لم يرَ فنانًا قتاليًا يقاتل، لكنه اعتقد أنهم أقوياء على أساس خياله، وحقيقة أن فناني الدفاع عن النفس يقفون على قمة العالم، حتى في وقت كانت فيه الأسلحة النارية مألوفة.

تجعد جبين هوانغ بين، بينما كان يشعر بالحسد يحرق أحشائه.

إذا قام الرجل برفع يده عليه، فقد لا يتمكن حتى من حشد القوة للدفاع ضده.

لكن أولئك الذين كانوا أقل ثراءً لا يستطيعون فعل ذلك إلا عن طريق تناول كميات كبيرة من الطعام.

«لم يفعل لي أي شيء حتى الآن. هل يخطط لمراقبتي في الخفاء لمعرفة أسراري؟»

هز فانغ بينغ رأسه. «ذلك العم هو الوحيد في الطابق العلوي.»

«ماذا يجب أن أفعل؟»

عندما استيقظ فانغ بينغ، شعر بألم في عضلاته.

«أيجب علي استدعاء الشرطة؟»

كان عقله ما يزال مليئًا بالأفكار حول الحادث والمستأجر في الطابق العلوي.

«هناك عدد قليل جدًا من فناني القتال في يانغتشنغ، ماذا يجب أن أقول عندما أتصل بالشرطة؟ أخبرهم أن لدي نظامًا بداخلي وأنني منتقل من عالم آخر، ولهذا هناك فنان قتال يسعى خلفي؟!»

لكن خزانته الآن مليئة بالقتلى*، ما أصابه بعدم الأمان والقلق. استئجار فنانٌ قتالي المنزل فوق رأسه فجأة بدا غير طبيعي بغض النظر عن كيفية نظره إلى الأمر.

«إذا لم أفعل، فمن سيصدق أن فنانًا قتاليًا سيلاحق طالبًا في المدرسة الثانوية؟»

«أوه، لقد غادرت العمة تشين وعائلتها، وتركوا المنزل فارغًا لفترة طويلة. هل هذا العم لديه ابنة؟ لا توجد فتيات أخريات في نفس عمري في هذه المنطقة، لذلك ليس هناك من يلعب معي عندما أريد ذلك.»

«أيضًا، هل هناك احتمال أن يكون هذا الفنان القتالي أحد كبار المسؤولين في يانغتشنغ؟ هل سأنبّه العدو إذا اتصلت بالشرطة؟»

افترق فانغ بينغ وشقيقته في منتصف الطريق.

«…»

«فانغ بينغ، ألست متعبة؟»

أفكار لا حصر لها قد افترست عقل فانغ بينغ.

[م.م: القتلى في الخزانة تعبير يُقصد به الأسرار التي يحملها فانغ بينغ ويخشى أن تنكشف.]

لم تتوقع فانغ يوان أن تكون كلماتها البسيطة حافزًا لسلسلة من الأفكار الجادة في عقل أخيها، حتى أنه فكر في الهرب رفقة عائلته!

إذا قام الرجل برفع يده عليه، فقد لا يتمكن حتى من حشد القوة للدفاع ضده.

افترق فانغ بينغ وشقيقته في منتصف الطريق.

ظهر وانغ جين يانغ في ذهنه. الشخص الوحيد الذي يعرفه كان هو.

كان عقله ما يزال مليئًا بالأفكار حول الحادث والمستأجر في الطابق العلوي.

كان هذا أيضًا هو السبب في أن شهية فنانو القتال كانت عشرة أضعاف أو أكثر من الشخص العادي.

لن يحتاج إلى الخوف من أي شيء إذا لم يكن هناك قتيلٌ في خزانته!

قال فانغ بينغ على الفور، «أنا جاد! قد يظهر هذا في اختبار فنون القتال. لهذا السبب أطلب رأيك.»

لكن خزانته الآن مليئة بالقتلى*، ما أصابه بعدم الأمان والقلق. استئجار فنانٌ قتالي المنزل فوق رأسه فجأة بدا غير طبيعي بغض النظر عن كيفية نظره إلى الأمر.

كلما ربط ملاحظاته بنفسه، زاد اقتناعه بصحة فرضيته.

[م.م: القتلى في الخزانة تعبير يُقصد به الأسرار التي يحملها فانغ بينغ ويخشى أن تنكشف.]

عندما مر هوانغ بين بفانغ بينغ، ارتعش جبينه فجأة.

«ماذا علي أن أفعل بحق الجحيم؟!»

«أوه، لقد غادرت العمة تشين وعائلتها، وتركوا المنزل فارغًا لفترة طويلة. هل هذا العم لديه ابنة؟ لا توجد فتيات أخريات في نفس عمري في هذه المنطقة، لذلك ليس هناك من يلعب معي عندما أريد ذلك.»

أصيب رأس فانغ بينغ بالصداع بسبب تفكيره. هل يتصرف وكأن شيئا لم يحدث؟ أم يراقب لفترة قبل التصرف؟

لم يعرفوا بعضهم البعض، لذلك لم يرحب به فانغ بينغ عندما تقاطعت طرقهم.

لكن الرجل النبيل لن يقف تحت جدار منهار. إذا كان شخص ما يستهدفه حقًا، فمن المحتمل أن يفقد صبره في أي وقت ويكسر رقبته. إذا حدث ذلك، فقد لا يملك الوقت للرد أو الندم حتى!

عندما خرج الاثنان من المبنى، كان رجل في منتصف العمر يسير نحوهما حاملاً فطوره.

دخل فانغ بينغ المدرسة قلقًا وغير آمن، وكان اهتمامه في مكان آخر.

قال بصراحة، «هل تفكر في ملاحقتي بعد أن تصير فنانًا قتاليًا؟»

عندما رأى تشين فان تعبيره، لم يستطع إلا السؤال. «ماذا حدث؟»

لكنه قاوم الرغبة في القيام بذلك، لحسن الحظ.

«لا شيء، لا شيء …»

كانت غطرسة فانغ بينغ مبررة؛ لقد كان، بعد كل شيء، منتقلًا لديه نظام!

أجاب فانغ بينغ بشكل روتيني، لكنه سأل بعد ذلك بصوت هامس ، «قل، ماذا ستفعل إذا كان هناك فنان قتالي خلفك، لا، ربما يريد قتلك، ماذا ستفعل!»

مع ذلك، كان يجب أن يكون على مسافة قريبة من الشخص، لأن الفنانين القتاليين ذوي المستويات المنخفضة لم يكونوا بهذه القوة.

كان تشن فان عاجزًا عن الكلام، لابد أن هذا الرجل يشعر بالملل الشديد ليتفوه بهذا الهراء.

عندما تقاطع طريقه مع فانغ بينغ، بدا مستاء للغاية. حتى أنه شعر بالرغبة في قتل الصبي وتدميره مرة واحدة وإلى الأبد.

قال بصراحة، «هل تفكر في ملاحقتي بعد أن تصير فنانًا قتاليًا؟»

أفكار لا حصر لها قد افترست عقل فانغ بينغ.

قال فانغ بينغ على الفور، «أنا جاد! قد يظهر هذا في اختبار فنون القتال. لهذا السبب أطلب رأيك.»

لم ينتبه فانغ بينغ سابقًا إلى إفطار الرجل. الآن بعد أن فكر في الأمر، كان الرجل يحمل حقيبة ضخمة حقًا.

«هل سيكون هناك مثل هذا السؤال في اختبار فنون القتال حقًا؟»

«هل جاء للتعامل معي؟!»

لم يعرف تشين فان ما إذا كان ما قاله صحيحًا. بعد تفكير طويل، قال، «سأبلغ الشرطة بذلك.»

لماذا قد يستأجر شخص مثله منزلًا في منطقة سكنية قديمة مثل حدائق ليكفيو؟

«ألن يكون استدعاء الشرطة عديم الجدوى إذا لم يتخذ الفنان القتالي خطوته بعد؟»

لكن الرجل النبيل لن يقف تحت جدار منهار. إذا كان شخص ما يستهدفه حقًا، فمن المحتمل أن يفقد صبره في أي وقت ويكسر رقبته. إذا حدث ذلك، فقد لا يملك الوقت للرد أو الندم حتى!

«يمكنني الهروب فقط لكسب الوقت، لكن هذا لن يحل المشكلة. إلى أين يجب أن أهرب؟ لماذا هناك الكثير من القيود؟» قال تشن فان بيأس. «لا توجد طريقة أخرى سوى انتظار موتي. ستعتقله الحكومة عندما أموت.»

لم يرَ فنانًا قتاليًا يقاتل، لكنه اعتقد أنهم أقوياء على أساس خياله، وحقيقة أن فناني الدفاع عن النفس يقفون على قمة العالم، حتى في وقت كانت فيه الأسلحة النارية مألوفة.

قال فانغ بينغ بوجه شاحب، «هل هناك أي طريقة أخرى باستثناء انتظار وفاتك؟»

لم يرَ فنانًا قتاليًا يقاتل، لكنه اعتقد أنهم أقوياء على أساس خياله، وحقيقة أن فناني الدفاع عن النفس يقفون على قمة العالم، حتى في وقت كانت فيه الأسلحة النارية مألوفة.

قال تشين فان مازحا، «فقط إذا مر سيد وقتل ذلك الرجل، قبل أن يخبرني أنني موهوب بشكل غير عادي ويقبلني كتلميذ له. ومن تلك اللحظة فصاعدًا، سأمشي على طريقي إلى الخلود!»

كان للفنان القتالي أعلى مكانة في مكان مثل يانغتشنغ.

«الآن، هل أنت راضٍ أخيرًا؟»

أصيب رأس فانغ بينغ بالصداع بسبب تفكيره. هل يتصرف وكأن شيئا لم يحدث؟ أم يراقب لفترة قبل التصرف؟

ذُهل فانغ بينغ لبعض الوقت قبل أن يقول، «سيد؟»

«لا شيء. إنه المستأجر من الطابق العلوي.»

ظهر وانغ جين يانغ في ذهنه. الشخص الوحيد الذي يعرفه كان هو.

«هل جاء للتعامل معي؟!»

ومع ذلك، فقد غادر يانغتشنغ. حتى لو لم يفعل، ما يزال غير قادر على طلب مساعدته.

«ماذا علي أن أفعل بحق الجحيم؟!»

غارقًا في أفكاره. لم يستطع فانغ بينغ إلا طمأنة نفسه مرارًا وتكرارًا أن فنان القتال في الطابق العلوي لم يأت من أجله.

يمكن لفناني القتال الشعور بحيوية المدنيين. استطاع وانغ جين يانغ ذلك أيضًا.

مع ذلك، لماذا كان سيستأجر الطابق العلوي إذا لم يأت من أجله؟

ابتلع عندما فكر في النية الخبيثة التي شعر بها قبل قليل.

من الواضح أنه كان قادمًا من أجله!

كان بإمكانه فقط تدمير الصبي سرًا قبل مغادرته.

صر فانغ بينغ على أسنانه بتصميم. سيعود إلى المنزل ويراقب الرجل الآخر لفترة من الوقت. إذا كان حقًا فنانًا قتاليًا، فلا شك. لا بد أنه سيكون قد أتى من أجله…

أصيب رأس فانغ بينغ بالصداع بسبب تفكيره. هل يتصرف وكأن شيئا لم يحدث؟ أم يراقب لفترة قبل التصرف؟

_prince

كلما فكر أكثر، صار وجه هوانغ بين أكثر قبحًا.

«أوه، لقد غادرت العمة تشين وعائلتها، وتركوا المنزل فارغًا لفترة طويلة. هل هذا العم لديه ابنة؟ لا توجد فتيات أخريات في نفس عمري في هذه المنطقة، لذلك ليس هناك من يلعب معي عندما أريد ذلك.»

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط