نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s Best Martial Artist 27

فانغ بينغ ضد الشرير العظيم

فانغ بينغ ضد الشرير العظيم

في الأسفل

لكنه لاحظ بعد ذلك أن نوافذه كانت جميعها مضادة للسرقة ولا يمكن فتحها بسهولة.

لم يذهب فانغ بينغ إلى المنزل. لقد خرج من المبنى واختبأ في مكان ما بالخارج.

كان عليه أن يلعبها بالأمان عند فتح الباب.

لقد كان قلقًا من أن يكتشف الرجل في النهاية أنه قد حاول تخديره قبل أن يبدأ تأثير المخدر ، وبالتالي  ينزل إلى الطابق السفلي ويهاجمه.

عض لسانه ، وملأ فمه بنكهة الدم القوية.

ظل فانغ بينغ يقظًا ضد فناني الدفاع عن النفس.

إذا لم يفعل الرجل ذلك ، يمكنه إخباره أنه جاء لسد المصارف المزدحمة.

على الرغم من أنه سيكون من حسن حظه أن يكون الرجل لا يزال على قيد الحياة ، نظرًا لخطأه الذي قام  عن طريق الخطأ بسكب محتويات الزجاجات الثلاث بالكامل.

قام الصبي بوضع حذره ضده وأعد عصا أيضًا. لقد اكتشف الشخص الذي خدعه في هذه المرحلة ، على الرغم من أن دماغه كان فاسدًا.

يمكن لفناني الدفاع عن النفس مقاومة تأثيرات المخدرات ، لذلك أدرك فانغ بينغ أنه ربما لن يموت وسيكون لديه بعض الطاقة المتبقية.

فانغ بينغ خمن  أن الرجل ربما وقع ضحية لمخططه.

لذلك قرر الانتظار في الخارج لبعض الوقت قبل الصعود لإجراء الاستطلاع.

كما لو أنه وجد أكبر شريان حياته ، حشد هوانغ بين  قوته  المتبقية وأدار نفسه نحو الباب وتحرك بعزم شديد.

الغرفة201.

قام فانغ بينغ بتفتيش الغرفة بحثًا عن مجموعة من الملاءات ، وقام بدحرجة هوانغ بين للفه داخل ملاءات الأسرة.

دخل هوانغ بين الغرفة وأخفى حقيبته قبل أن يشعر بالدوار إلى حد ما.

لكن كيف فعل الطرف الآخر ذلك؟

هز رأسه. فجأة ، شعر هوانغ بين أن ساقيه تتحولان إلى هلام  مما أثر عليه كثيرًا لدرجة أنه اضطر إلى سقوط إلى مقعده.

“توانغ!”

“سحقا”

الجاني الأول الذي فكر به هوانغ بين  لم يكن فانغ بينغ ، ولكن قسم خدمات التحقيق في المدينة صن !

عض لسانه ، وملأ فمه بنكهة الدم القوية.

ربما تم اكتشافه ومهاجمته خلسة!

و لم يعد يدافع عن نفسه. لقد تقدم للأمام بكل الطاقة التي يمكنه حشدها.

لكن كيف فعل الطرف الآخر ذلك؟

لم يكن هذا أول شجار لـ فانغ بينغ .

هوانغ بين بعقله الضبابي ، كان يشعر بالرعب وعدم التصديق في تلك اللحظة.

قام فانغ بينغ بتفتيش الغرفة بحثًا عن مجموعة من الملاءات ، وقام بدحرجة هوانغ بين للفه داخل ملاءات الأسرة.

و قد أكد أنه لم يراقبه أحد منذ انتقاله إلى هنا.

لقد كان يراقب محيطه بدقة قبل أن يخرج كل يوم. بحيث هؤلاء الأشخاص الذين راقبوه لم يتمكنوا من التسلل إليه دارت أفكاره بشراسة وبضبابية ، و قد أدرك حقيقة أن شخصًا ما كان يراقبه في غضون فترة زمنية قصيرة.

لقد كان يراقب محيطه بدقة قبل أن يخرج كل يوم.
بحيث هؤلاء الأشخاص الذين راقبوه لم يتمكنوا من التسلل إليه
دارت أفكاره بشراسة وبضبابية ، و قد أدرك حقيقة أن شخصًا ما كان يراقبه في غضون فترة زمنية قصيرة.

هذا الرجل أراد القبض عليه. كان من الواضح أن لديه نية خبيثة.

كان قد خرج فقط لشراء فطوره في الصباح …

إذا خرج من ذلك ، فقد يكون أيضًا سوبرمان.

إفطار؟

لا يزال هوانغ بين لا يعتبر فانغ بينغ خيارًا في هذه المرحلة.

هل يمكن أن يكون إفطاره مليئًا بالمخدرات؟

لم يكن يعرف مدى روعة فناني الدفاع عن النفس حقًا ، لكنه كان يعرف  على الأقل ، مدى قوتهم جسديًا.

لكن مرت ساعتين إلى ثلاث ساعات منذ أن تناول وجبة الإفطار. ما هو الدواء الذي سيكون ساري المفعول بعد هذه الفترة الطويلة؟

لم يعد بإمكان هوانغ بين رؤية  بوضوح و لم يستطع حتى تحديد من يقف أمامه. قال: “تعال … تعال …”

لا يزال هوانغ بين لا يعتبر فانغ بينغ خيارًا في هذه المرحلة.

في حالته الحالية ، كانت إمكانية البقاء على قيد الحياة بعد القفز من النافذة منخفضة.

لم يستطع حشد الجهد للتفكير حيث أصبح دماغه ضبابيًا بشكل متزايد.

كان هذا مخيفا!

أصبح قلقا لأنه شعر بأطرافه تنهار. هذا لا يمكن أن يستمر!

حيث كان فنانو الدفاع عن النفس يتمتعون بمقاومة عالية وكان هذا صحيحًا ، لكن هوانغ بين كان في المرتبة الثانية فقط.

عض لسانه ، وملأ فمه بنكهة الدم القوية.

كاد فانغ بينغ أن يلعن. هذا ما كان عليه فنان الدفاع عن النفس؟

تمكن هوانغ بين من الالتفاف إلى الجانب ، والتقاط نفسه وتسلق نحو نافذته بصعوبة.

“عمي ، هل تريدني أن أساعدك في البحث عن طبيب؟ يمكنني الاتصال بالشرطة من أجلك أيضًا”.

لكنه لاحظ بعد ذلك أن نوافذه كانت جميعها مضادة للسرقة ولا يمكن فتحها بسهولة.

” دينغ دونغ! دينغ دونغ! دينغ دونغ! “

“تبا!!!”

“ابن عاهرة!”

شعر بأن رأسه  سينفجر من الألم و بدأت أطرافه تتيبس مع مرور الوقت.
ربما كان الرجال من إدارة خدمات التحقيق ينتظرون في الخارج.

يمكن لفناني الدفاع عن النفس مقاومة تأثيرات المخدرات ، لذلك أدرك فانغ بينغ أنه ربما لن يموت وسيكون لديه بعض الطاقة المتبقية.

لم يجرؤ على الخروج من الباب الأمامي ، لذا كان القفز من النافذة هو خياره الوحيد القابل للتطبيق للهروب المحتمل.

لم يتردد ، فرفع عصاه وأصاب الرجل بضربات أخرى.

مشى بصعوبة إلى غرفة المعيشة من داخل غرفة نومه. و قام بلكم ساقيه بقوة لأنه شعر أن سيطرته على أطرافه تفلت.

لم يكن هذا شجارًا حقيقيًا ، على الرغم من ذلك ؛ لقد كان يضرب شخصًا من جانب واحد ، شخصًا بالكاد يستطيع الانتقام. كان يضرب رجلاً حتى شعرت أطرافه بألم ، حتى أنه لم يستطع إلا أن يلهث من الإجهاد. كانت المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك.

وضع له  فانغ بينغ جرعة كبيرة من مخدر.

احترقت المنطقة الواقعة بين إبهام وسبابة فانغ بينغ من الألم الشديد حيث تلقى وطأة القوة المرتدة القوية ، مما أدى إلى تخدير يده.

حيث كان فنانو الدفاع عن النفس يتمتعون بمقاومة عالية وكان هذا صحيحًا ، لكن هوانغ بين كان في المرتبة الثانية فقط.

في ظل ظروف أخرى ، كان سيضرب فانغ بينغ حتى الموت بحركة واحدة قبل أن تلمسه العصا.

كان هوانغ بين قد تعاطى عشرة أضعاف الجرعة المتوسطة. من المحتمل أن يكون المدني العادي قد فقد وعيه و لعابه يسيل أسفل ذقنه.

لذلك يمكن إثبات مقاومة هوانغ بين من خلال قدرته على الحركة.

بالكاد تمكن هوانغ بين من البقاء واعيًا بسبب دماغه الضبابي . و لم يكلف نفسه عناء الرد على الطفل الصغير الموجود خارج الباب.

لم يضيع هوانغ بين أي وقته في التفكير. حيث قد وصل أخيرًا إلى الشرفة ، معتمداً فقط على تصميمه القوي وإرادته في الحياة.

إذا  ألقى القبض على شخص ما خاصةً أحد كبار الطلاب في امتحانات العلوم العسكرية الثلاثة ، كرهينة  فإن قسم خدمات التحقيق في مدينة صن ستعيد النظر في أفعالهم لأنهم لن يجرؤوا على تجاهل حياة الطفل

رن جرس الباب في هذه اللحظة.

في هذه اللحظة ، تم تأكيد كل شكوك فانغ بينغ.

” دينغ دونغ! دينغ دونغ! دينغ دونغ! “

الآن كانت يديه محاصرتين في الداخل وبالتالي لا توجد طريقة لتوجيه طاقته. كان الرجل ملفوفًا بإحكام في عدة طبقات ، تضمنت حلقات من الأسلاك على الطبقة الخارجية.

“عمي ، أنا هنا لمشاهدة التلفزيون.”

ظل فانغ بينغ يطرق ، لكن لم يكن هناك صوت في الداخل.

“عمي ، هل ما زلت في المنزل؟”

أثناء حساب خطوته التالية طرق الباب ، و صرخ بالتعبير بريئً  : “عمي ، هل أنت في المنزل؟”

بالكاد تمكن هوانغ بين من البقاء واعيًا بسبب دماغه الضبابي . و لم يكلف نفسه عناء الرد على الطفل الصغير الموجود خارج الباب.

لم يعد يفكر في إخفاء هويته.

لقد كان يراقب محيطه بدقة قبل أن يخرج كل يوم. بحيث هؤلاء الأشخاص الذين راقبوه لم يتمكنوا من التسلل إليه دارت أفكاره بشراسة وبضبابية ، و قد أدرك حقيقة أن شخصًا ما كان يراقبه في غضون فترة زمنية قصيرة.

فجأة خطرت له فكرة أسر شخص ما كرهينة!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن مرت ساعتين إلى ثلاث ساعات منذ أن تناول وجبة الإفطار. ما هو الدواء الذي سيكون ساري المفعول بعد هذه الفترة الطويلة؟

في حالته الحالية ، كانت إمكانية البقاء على قيد الحياة بعد القفز من النافذة منخفضة.

“وضعك لا يبدو جيدًا …”

إذا  ألقى القبض على شخص ما خاصةً أحد كبار الطلاب في امتحانات العلوم العسكرية الثلاثة ، كرهينة  فإن قسم خدمات التحقيق في مدينة صن ستعيد النظر في أفعالهم لأنهم لن يجرؤوا على تجاهل حياة الطفل

في الغرفة.

كما لو أنه وجد أكبر شريان حياته ، حشد هوانغ بين  قوته  المتبقية وأدار نفسه نحو الباب وتحرك بعزم شديد.

ظل فانغ بينغ يطرق ، لكن لم يكن هناك صوت في الداخل.

يجب عليه القبض على الطفل قبل أن يدرك رجال إدارة خدمات التحقيق.

ومع ذلك ، لم يكن هوانغ بين قد فقد وعيه تمامًا. فتح عينيه على نطاق واسع ونظر إلى فانغ بينغ بغضب كما لو كان يريد أن يخيفه فقط من عينيه.

أمام الباب.

لقد كان يراقب محيطه بدقة قبل أن يخرج كل يوم. بحيث هؤلاء الأشخاص الذين راقبوه لم يتمكنوا من التسلل إليه دارت أفكاره بشراسة وبضبابية ، و قد أدرك حقيقة أن شخصًا ما كان يراقبه في غضون فترة زمنية قصيرة.

ظل فانغ بينغ يطرق ، لكن لم يكن هناك صوت في الداخل.

أصبح قلقا لأنه شعر بأطرافه تنهار. هذا لا يمكن أن يستمر!

فانغ بينغ خمن  أن الرجل ربما وقع ضحية لمخططه.

“سحقا”

رغم ذلك لم يخفض فانغ بينغ من حذره. كانت يديه مطويتين خلف ظهره ممسكة بعصا خشبية كبيرة.

لم يكن لدى فانغ بينغ أي فكرة عن عدد المرات التي ضرب فيها الرجل. كان قد توقف فقط عندما كانت أطرافه منهكة تمامًا ولهث بشدة.

إذ سيكون من الأفضل إذا لم يفتح أحد الباب. و يقوم بالتسلل من حديقة منزله.

إذا سقط الرجل بسبب خطته ، يمكنه ضربه على رأسه حسب الموقف.

كان عليه أن يلعبها بالأمان عند فتح الباب.

هوانغ بين بعقله الضبابي ، كان يشعر بالرعب وعدم التصديق في تلك اللحظة.

إذا سقط الرجل بسبب خطته ، يمكنه ضربه على رأسه حسب الموقف.

“إنه هذا الشقي!”

إذا لم يفعل الرجل ذلك ، يمكنه إخباره أنه جاء لسد المصارف المزدحمة.

لم يكن لدى فانغ بينغ وقت للتفكير. لم يجرؤ على استخدام كل قوته خوفًا من قتله عن طريق الخطأ ، لكنه لم يستطع التفكير في ذلك الآن. سحب العصا وضربها مرة أخرى ، هذه المرة بكل قوته.

“أجل لنفعها!” حفز فانغ بينغ نفسه.

“عمي ، لم يحدث لك شيء ، أليس كذلك؟” سأل فانغ بينغ ولم يجرؤ على دخول المنزل . و تراجع خطوة إلى الوراء بدون قصد  وقال بحذر: “أنت لا تبدو جيدًا هل انت مريض؟”

أثناء حساب خطوته التالية طرق الباب ، و صرخ بالتعبير بريئً  : “عمي ، هل أنت في المنزل؟”

لقد كان قلقًا من أن يكتشف الرجل في النهاية أنه قد حاول تخديره قبل أن يبدأ تأثير المخدر ، وبالتالي  ينزل إلى الطابق السفلي ويهاجمه.

“لم يكن ليخرج بالفعل ، أليس كذلك؟ سوف أتسلل بعد ذلك “.

إذا خرج من ذلك ، فقد يكون أيضًا سوبرمان.

تمتم فانغ بينغ في نفسه. فجأة سمع صوت خطوات خفيفة من داخل الباب.

تم رفض هذه الأفكار على الفور.

بعد فترة ، تم فتح الباب المضاد للسرقة من الداخل.

الآن كانت يديه محاصرتين في الداخل وبالتالي لا توجد طريقة لتوجيه طاقته. كان الرجل ملفوفًا بإحكام في عدة طبقات ، تضمنت حلقات من الأسلاك على الطبقة الخارجية.

لم يعد بإمكان هوانغ بين رؤية  بوضوح و لم يستطع حتى تحديد من يقف أمامه. قال: “تعال … تعال …”

الغرفة201.

“عمي ، لم يحدث لك شيء ، أليس كذلك؟” سأل فانغ بينغ ولم يجرؤ على دخول المنزل . و تراجع خطوة إلى الوراء بدون قصد  وقال بحذر: “أنت لا تبدو جيدًا هل انت مريض؟”

في حالته الحالية ، كانت إمكانية البقاء على قيد الحياة بعد القفز من النافذة منخفضة.

شعر هوانغ بين أنه قريب من الإغماء. كيف يمكن أن يضيع الوقت على الكلمات ؟ فتح الباب المضاد للسرقة بحذر.

لم يكن لدى فانغ بينغ وقت للتفكير. لم يجرؤ على استخدام كل قوته خوفًا من قتله عن طريق الخطأ ، لكنه لم يستطع التفكير في ذلك الآن. سحب العصا وضربها مرة أخرى ، هذه المرة بكل قوته.

كان يلهث بشرة و قال: “تعال … تعال …”

بدا أن هوانغ بين قد اكتسب زخما. حرك قدميه نحو الباب بخطوات صغيرة.

“عمي ، هل تريدني أن أساعدك في البحث عن طبيب؟ يمكنني الاتصال بالشرطة من أجلك أيضًا”.

لقد كان يراقب محيطه بدقة قبل أن يخرج كل يوم. بحيث هؤلاء الأشخاص الذين راقبوه لم يتمكنوا من التسلل إليه دارت أفكاره بشراسة وبضبابية ، و قد أدرك حقيقة أن شخصًا ما كان يراقبه في غضون فترة زمنية قصيرة.

“وضعك لا يبدو جيدًا …”

حتى في هذه الحالة ، يجب عليه ، وهو فنان عسكري من الدرجة الثانية ، أن يدع ابن العاهرة يفهم أن فنان الدفاع عن النفس لم يكن شخصًا يمكن خداعه دون عواقب!

كان هوانغ بين على وشك الانهيار.

لذلك قرر الانتظار في الخارج لبعض الوقت قبل الصعود لإجراء الاستطلاع.

هذا الشقي هنا لفترة طويلة ، يمكن لأفراد الإدارة  في الطابق السفلي القدوم من أي لحظة.

لم يكن هذا أول شجار لـ فانغ بينغ .

حشد هوانغ بين  فقط ما  تبقت لديه من طاقة القليلة ، ووصل نحو فانغ بينغ.

لذلك يمكن إثبات مقاومة هوانغ بين من خلال قدرته على الحركة.

توقع فانغ بينغ أن هذا سيحدث. و تراجع بضع خطوات إلى الوراء على التوالي.

قام فانغ بينغ بتفتيش الغرفة بحثًا عن مجموعة من الملاءات ، وقام بدحرجة هوانغ بين للفه داخل ملاءات الأسرة.

توقف هوانغ بين للحظة. في هذا الوقت أدرك فانغ بينغ مدى تهوره.

الآن كانت يديه محاصرتين في الداخل وبالتالي لا توجد طريقة لتوجيه طاقته. كان الرجل ملفوفًا بإحكام في عدة طبقات ، تضمنت حلقات من الأسلاك على الطبقة الخارجية.

هذا الرجل أراد القبض عليه. كان من الواضح أن لديه نية خبيثة.

إذا لم يفعل الرجل ذلك ، يمكنه إخباره أنه جاء لسد المصارف المزدحمة.

إذا لم يكن مجرمًا ، فإن فانغ بينغ سيبتلع العصا التي كان يحملها.

“وضعك لا يبدو جيدًا …”

في هذه اللحظة ، تم تأكيد كل شكوك فانغ بينغ.

كان هذا مخيفا!

لم يتردد. و لم يكن بحاجة إلى أن يكون لطيفًا عندما كان أمامه فنانًا قتاليًا يريد حياته.

اليدين والساقين والصدر …

كانت يده اليمنى  المخبأة خلفه حتى تلك اللحظة ، تلوح بعصا ورفعها في اتجاه رأس هوانغ بين.

فجأة خطرت له فكرة أسر شخص ما كرهينة!

“إنه هذا الشقي!”

“انفجار!”

كان هذا أول  فكرة لهوانغ بين.

توقف هوانغ بين للحظة. في هذا الوقت أدرك فانغ بينغ مدى تهوره.

قام الصبي بوضع حذره ضده وأعد عصا أيضًا. لقد اكتشف الشخص الذي خدعه في هذه المرحلة ، على الرغم من أن دماغه كان فاسدًا.

لم يجرؤ فانغ بينغ على إطلاق العصا. صر أسنانه من خلال الألم ، وقام برمي النصف المتبقي من القضيب على رأس هوانغ بين.

لم يكن من قبل أعدائه ، أو دائرة التحقيقات ، أو حتى من قبل هؤلاء الفنانين القتاليين الآخرين …

ولكن بعد ذلك اضطر إلى الانتقام ، خاصةً عندما لم يسقط الآخر بعد أن أخذ عشرة أضعاف الجرعة العادية – و لديه القوة للرد ، حتى.

هو هوانغ بين ، تم خداعه من قبل طفل أحمق!

الآن كانت يديه محاصرتين في الداخل وبالتالي لا توجد طريقة لتوجيه طاقته. كان الرجل ملفوفًا بإحكام في عدة طبقات ، تضمنت حلقات من الأسلاك على الطبقة الخارجية.

“ابن عاهرة!”

” دينغ دونغ! دينغ دونغ! دينغ دونغ! “

لم يشتم بصوت عالٍ ، وليس  لديه الوقت لذلك.

لم يعد يفكر في إخفاء هويته.

في اللحظة التي ضرب فيها قضيب فانغ بينغ ، تمكن هوانغ بين بالكاد من رفع ذراعه اليمنى لحماية رأسه.

لقد أصاب أخيرًا رأس هوانغ بين للمرة الأولى. لم ينكسر ولا ينزف ، على عكس ما كان يتصوره. كانت جمجمة هوانغ بين أصعب من المعتاد.

في ظل ظروف أخرى ، كان سيضرب فانغ بينغ حتى الموت بحركة واحدة قبل أن تلمسه العصا.

لم يكن من قبل أعدائه ، أو دائرة التحقيقات ، أو حتى من قبل هؤلاء الفنانين القتاليين الآخرين …

الآن كان قد نفد تماما من الطاقة. التي كانت دليلا على تصميمه  أنه لا يزال بإمكانه الصمود.

و لم يعد يدافع عن نفسه. لقد تقدم للأمام بكل الطاقة التي يمكنه حشدها.

بعد فترة ، تم فتح الباب المضاد للسرقة من الداخل.

“انفجار!”

إذا  ألقى القبض على شخص ما خاصةً أحد كبار الطلاب في امتحانات العلوم العسكرية الثلاثة ، كرهينة  فإن قسم خدمات التحقيق في مدينة صن ستعيد النظر في أفعالهم لأنهم لن يجرؤوا على تجاهل حياة الطفل

لم يصطدم القضيب برأس هوانغ بين ولكن في ذراعه.

فقط أصوات اصطدام العصا بجسم الإنسان ولهاث فانغ بينغ المجهد يمكن سماعه  .

ومضت عيون فانغ بينغ. حيث أن  المدني العادي يعد نفسه محظوظًا إذا لم تنكسر عظامهم من القوة.

إذا  ألقى القبض على شخص ما خاصةً أحد كبار الطلاب في امتحانات العلوم العسكرية الثلاثة ، كرهينة  فإن قسم خدمات التحقيق في مدينة صن ستعيد النظر في أفعالهم لأنهم لن يجرؤوا على تجاهل حياة الطفل

ومع ذلك ، شعر أن  إصابة ذراع الرجل كانه قد  ارتطم بكتلة من الإسمنت ، مما تسبب في ارتداد القضيب.

لم يكن من قبل أعدائه ، أو دائرة التحقيقات ، أو حتى من قبل هؤلاء الفنانين القتاليين الآخرين …

لم يكن يعرف مدى روعة فناني الدفاع عن النفس حقًا ، لكنه كان يعرف  على الأقل ، مدى قوتهم جسديًا.

وضع له  فانغ بينغ جرعة كبيرة من مخدر.

تم رفض هذه الأفكار على الفور.

لم يضيع هوانغ بين أي وقته في التفكير. حيث قد وصل أخيرًا إلى الشرفة ، معتمداً فقط على تصميمه القوي وإرادته في الحياة.

لم يكن لدى فانغ بينغ وقت للتفكير. لم يجرؤ على استخدام كل قوته خوفًا من قتله عن طريق الخطأ ، لكنه لم يستطع التفكير في ذلك الآن. سحب العصا وضربها مرة أخرى ، هذه المرة بكل قوته.

سيكون هذا الفكر أكثر قابلية للتطبيق إذا كان هوانغ بين  امرأة.

“انفجار!”

“إنه هذا الشقي!”

مرة أخرى  تم حظر الضربة بواسطة ذراع هوانغ بين. مع أثار الألم من الضربتين تم إيقاظ هوانغ بين من ذهوله إلى حد ما.

شعر بأن رأسه  سينفجر من الألم و بدأت أطرافه تتيبس مع مرور الوقت. ربما كان الرجال من إدارة خدمات التحقيق ينتظرون في الخارج.

كان هوانغ بين مليئًا بالغضب من فكرة خداعه من قبل طفل، و قام بالعض لسانه.

أثناء حساب خطوته التالية طرق الباب ، و صرخ بالتعبير بريئً  : “عمي ، هل أنت في المنزل؟”

بدا أن هوانغ بين قد اكتسب زخما. حرك قدميه نحو الباب بخطوات صغيرة.

عندها فقط ألقى فانغ بينغ نظرة على هوانغ بين.

و لم يعد يدافع عن نفسه. لقد تقدم للأمام بكل الطاقة التي يمكنه حشدها.

يجب عليه القبض على الطفل قبل أن يدرك رجال إدارة خدمات التحقيق.

حتى في هذه الحالة ، يجب عليه ، وهو فنان عسكري من الدرجة الثانية ، أن يدع ابن العاهرة يفهم أن فنان الدفاع عن النفس لم يكن شخصًا يمكن خداعه دون عواقب!

“تبا!!!”

كان فانغ بينغ قد رأى الآخر يتحرك إلى الأمام ، بشكل طبيعي. لم يكن هناك وقت للتخطيط. عندما قام هوانغ بين بتحريك قبضته تجاهه ، قام فانغ بين بتأرجح عصاه في الاتجاه المعاكس.

كما لو أنه وجد أكبر شريان حياته ، حشد هوانغ بين  قوته  المتبقية وأدار نفسه نحو الباب وتحرك بعزم شديد.

“فرقعة!”

ضرب رأسه أولاً وغير الأهداف عندما رأى رأس هوانغ بين ينزف.

أظهر تعبير فانغ بينغ دهشته. بدت لكمة هوانغ بين بطيئة و بل فاترة ، لكنها حولت قضيبه إلى نصف طولها.

تجاهله فانغ بينغ. لقد ضربه أكثر من ذي قبل بالنصف المتبقي من قضيبه.

احترقت المنطقة الواقعة بين إبهام وسبابة فانغ بينغ من الألم الشديد حيث تلقى وطأة القوة المرتدة القوية ، مما أدى إلى تخدير يده.

يجب عليه القبض على الطفل قبل أن يدرك رجال إدارة خدمات التحقيق.

لم يجرؤ فانغ بينغ على إطلاق العصا. صر أسنانه من خلال الألم ، وقام برمي النصف المتبقي من القضيب على رأس هوانغ بين.

فانغ بينغ خمن  أن الرجل ربما وقع ضحية لمخططه.

كانت تلك اللكمة حد هوانغ بين.

“إنه هذا الشقي!”

لم يعد يشعر بأي شيء من أطرافه.

شعر بأن رأسه  سينفجر من الألم و بدأت أطرافه تتيبس مع مرور الوقت. ربما كان الرجال من إدارة خدمات التحقيق ينتظرون في الخارج.

“توانغ!”

عض لسانه ، وملأ فمه بنكهة الدم القوية.

لقد أصاب أخيرًا رأس هوانغ بين للمرة الأولى. لم ينكسر ولا ينزف ، على عكس ما كان يتصوره. كانت جمجمة هوانغ بين أصعب من المعتاد.

“أجل لنفعها!” حفز فانغ بينغ نفسه.

كاد فانغ بينغ أن يلعن. هذا ما كان عليه فنان الدفاع عن النفس؟

إذا سقط الرجل بسبب خطته ، يمكنه ضربه على رأسه حسب الموقف.

لقد تطلب الأمر جرعات عديدة لمجرد تخديره. بصرف النظر عن عدم وفاته كما كان من المفترض أن المخدرات ، كان لديه القوة للرد أيضا.

الآن كانت يديه محاصرتين في الداخل وبالتالي لا توجد طريقة لتوجيه طاقته. كان الرجل ملفوفًا بإحكام في عدة طبقات ، تضمنت حلقات من الأسلاك على الطبقة الخارجية.

حتى أنه بذل كل قوته ، كانت عظامه أصعب بكثير من عظام أي شخص آخر.

يمكن لفناني الدفاع عن النفس مقاومة تأثيرات المخدرات ، لذلك أدرك فانغ بينغ أنه ربما لن يموت وسيكون لديه بعض الطاقة المتبقية.

شعر فانغ بينغ بأن يديه ذكية عندما هاجم.

عض لسانه ، وملأ فمه بنكهة الدم القوية.

لم يكن لديه الوقت للتفكير في هذه الأمور. استنفد فانغ بينغ طاقته وبدأ بضرب هوانغ بين.

فقط أصوات اصطدام العصا بجسم الإنسان ولهاث فانغ بينغ المجهد يمكن سماعه  .

لم يتوقف فانغ بينغ عن التفكير في إمكانية قيامه بقتل شخص ما.

كان هذا مخيفا!

لعق شفتيه الجافة ، و ركل جسد هوانغ بين بحذر شديد ولم يتلق أي رد فعل.

كان شخص مثل هذا يلاحقه بطريقة ما. لو لم يتخذ الخطوة الأولى ، لكان الآخر سيقتله بصفعة فقط.

لقد أصاب أخيرًا رأس هوانغ بين للمرة الأولى. لم ينكسر ولا ينزف ، على عكس ما كان يتصوره. كانت جمجمة هوانغ بين أصعب من المعتاد.

لم يعد هوانغ بين  قادرًا على الوقوف. و أصابه فانغ بينغ بضع ضربات قوية عليه قبل أن ينهار هوانغ بين على الأرض ، غير قادر على الحركة.

فانغ بينغ خمن  أن الرجل ربما وقع ضحية لمخططه.

ومع ذلك ، لم يكن هوانغ بين قد فقد وعيه تمامًا. فتح عينيه على نطاق واسع ونظر إلى فانغ بينغ بغضب كما لو كان يريد أن يخيفه فقط من عينيه.

لعق شفتيه الجافة ، و ركل جسد هوانغ بين بحذر شديد ولم يتلق أي رد فعل.

تجاهله فانغ بينغ. لقد ضربه أكثر من ذي قبل بالنصف المتبقي من قضيبه.

ترك هوانغ بين متشنجًا. أقنع هذا المشهد فانغ بينغ بأن الآخر كان عاجزًا حقًا في الوقت الحالي.

ضرب رأسه أولاً وغير الأهداف عندما رأى رأس هوانغ بين ينزف.

بدا أن هوانغ بين قد اكتسب زخما. حرك قدميه نحو الباب بخطوات صغيرة.

اليدين والساقين والصدر …

في الأسفل

ضربه فانغ بينغ بشكل متكرر في أي مكان يمكن أن يؤذيه بشدة.

ومضت عيون فانغ بينغ. حيث أن  المدني العادي يعد نفسه محظوظًا إذا لم تنكسر عظامهم من القوة.

فقط أصوات اصطدام العصا بجسم الإنسان ولهاث فانغ بينغ المجهد يمكن سماعه  .

لم يكن هذا أول شجار لـ فانغ بينغ .

لم يكن لدى فانغ بينغ أي فكرة عن عدد المرات التي ضرب فيها الرجل. كان قد توقف فقط عندما كانت أطرافه منهكة تمامًا ولهث بشدة.

كان فانغ بينغ لا يزال قلقًا من أن ذلك لن يكون كافيًا. لم يتمكن من العثور على أي حبل في الطابق الثاني ، لكنه وضع يديه على سلك.

عندها فقط ألقى فانغ بينغ نظرة على هوانغ بين.

لا يزال هوانغ بين لا يعتبر فانغ بينغ خيارًا في هذه المرحلة.

كان ملقى على الأرض والدماء تغطي رأسه.

أليست تلك الأشياء التي يفعلها الخاطف فقط؟

اهتزت أطرافه من الإصابات الشديدة التي لا تعد ولا تحصى.

لقد أصاب أخيرًا رأس هوانغ بين للمرة الأولى. لم ينكسر ولا ينزف ، على عكس ما كان يتصوره. كانت جمجمة هوانغ بين أصعب من المعتاد.

فقط الحركة المتناهية الصغر لصدره أثبتت أنه لا يزال على قيد الحياة.

في اللحظة التي ضرب فيها قضيب فانغ بينغ ، تمكن هوانغ بين بالكاد من رفع ذراعه اليمنى لحماية رأسه.

يلهث فانغ بينغ لبعض الوقت ، خائفًا من المجيء إليه فقط بعد فعله.

لقد تطلب الأمر جرعات عديدة لمجرد تخديره. بصرف النظر عن عدم وفاته كما كان من المفترض أن المخدرات ، كان لديه القوة للرد أيضا.

لم يجرؤ على تخيل كيف سينتهي به الأمر إذا لم يخدر الرجل.

“ابن عاهرة!”

لم يكن هذا أول شجار لـ فانغ بينغ .

حشد هوانغ بين  فقط ما  تبقت لديه من طاقة القليلة ، ووصل نحو فانغ بينغ.

لم يكن هذا شجارًا حقيقيًا ، على الرغم من ذلك ؛ لقد كان يضرب شخصًا من جانب واحد ، شخصًا بالكاد يستطيع الانتقام. كان يضرب رجلاً حتى شعرت أطرافه بألم ، حتى أنه لم يستطع إلا أن يلهث من الإجهاد. كانت المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك.

ارتعش وجه فانغ بينغ. إذا دخل أي شخص الغرفة  فسيعتقد بالتأكيد أنه كان مختطف.

لعق شفتيه الجافة ، و ركل جسد هوانغ بين بحذر شديد ولم يتلق أي رد فعل.

عض لسانه ، وملأ فمه بنكهة الدم القوية.

نظر فانغ بينغ إلى محيطه. كان المكان هادئًا ، نتيجة خروج الجميع للعمل.

سيكون هذا الفكر أكثر قابلية للتطبيق إذا كان هوانغ بين  امرأة.

نظر إلى هوانغ بين مرة أخرى ، الرجل المنحني حاليًا أمام الباب ، وشعر بألم في رأسه. كان هذا الرجل خطيرًا جدًا. لن يستعيد وعيه مرة أخرى فيما بعد ، أليس كذلك؟

لم يعد هوانغ بين  قادرًا على الوقوف. و أصابه فانغ بينغ بضع ضربات قوية عليه قبل أن ينهار هوانغ بين على الأرض ، غير قادر على الحركة.

لم يتردد ، فرفع عصاه وأصاب الرجل بضربات أخرى.

إذا لم يكن مجرمًا ، فإن فانغ بينغ سيبتلع العصا التي كان يحملها.

ترك هوانغ بين متشنجًا. أقنع هذا المشهد فانغ بينغ بأن الآخر كان عاجزًا حقًا في الوقت الحالي.

ربما تم اكتشافه ومهاجمته خلسة!

وضع العصا ودخل المنزل ، وجر هوانغ بين خلفه قبل أن يغلق الباب.

في اللحظة التي ضرب فيها قضيب فانغ بينغ ، تمكن هوانغ بين بالكاد من رفع ذراعه اليمنى لحماية رأسه.

كان هذا مخيفا!

في الغرفة.

هز رأسه وحدق في هوانغ بين لفترة ، ورأسه ينبض مرة أخرى. لن يكون فرز هذا عملاً سهلاً ، حيث رأى أنه انتهى الآخر إلى هذه الحالة.

قام فانغ بينغ بتفتيش الغرفة بحثًا عن مجموعة من الملاءات ، وقام بدحرجة هوانغ بين للفه داخل ملاءات الأسرة.

كان هذا مخيفا!

كانت طريقة ربط شخص ما أكثر موثوقية من استخدام الحبل ، من حيث احتوائه على الجسم بالكامل.

“أنا في ورطة!”

ثم لفه بالحبل ، تاركًا رأسه فقط مكشوفًا.

“أجل لنفعها!” حفز فانغ بينغ نفسه.

كان فانغ بينغ لا يزال قلقًا من أن ذلك لن يكون كافيًا. لم يتمكن من العثور على أي حبل في الطابق الثاني ، لكنه وضع يديه على سلك.

لم يعد يشعر بأي شيء من أطرافه.

ثم ربط السلك حول الملاءات ، جولة بعد جولة ، واستخدم زوجًا من الكماشة لتأمين العقدة.

ولكن بعد ذلك اضطر إلى الانتقام ، خاصةً عندما لم يسقط الآخر بعد أن أخذ عشرة أضعاف الجرعة العادية – و لديه القوة للرد ، حتى.

عندها فقط قام فانغ بينج بمسح العرق عن جبهته ولهث. “سٱكل جوربًا إذا تمكنت من إخراج نفسك من هذا!”

كان فانغ بينغ لا يزال قلقًا من أن ذلك لن يكون كافيًا. لم يتمكن من العثور على أي حبل في الطابق الثاني ، لكنه وضع يديه على سلك.

خلعت أطراف الرجل إلى حد ما من إصابته. لم يكن يعرف ما إذا كان قد تم كسر أي منهم.

“لم يكن ليخرج بالفعل ، أليس كذلك؟ سوف أتسلل بعد ذلك “.

الآن كانت يديه محاصرتين في الداخل وبالتالي لا توجد طريقة لتوجيه طاقته. كان الرجل ملفوفًا بإحكام في عدة طبقات ، تضمنت حلقات من الأسلاك على الطبقة الخارجية.

شعر هوانغ بين أنه قريب من الإغماء. كيف يمكن أن يضيع الوقت على الكلمات ؟ فتح الباب المضاد للسرقة بحذر.

إذا خرج من ذلك ، فقد يكون أيضًا سوبرمان.

بعد ربط الرجل ، غطى فانغ بينغ فمه بطبقات على طبقات من الشريط اللاصق.

لذلك قرر الانتظار في الخارج لبعض الوقت قبل الصعود لإجراء الاستطلاع.

شعر فانغ بينغ فجأة بالغرابة في هذه اللحظة.

“وضعك لا يبدو جيدًا …”

تمتم ، “لماذا أبدو مثل الخاطف؟”

بدا أن هوانغ بين قد اكتسب زخما. حرك قدميه نحو الباب بخطوات صغيرة.

لم يكن هذا التفكير به غير معقول. لقد اقتحم منزل الآخر لتخديره ، وضربه حتى كان على وشك الموت ، وأخيراً قيده وأغلق فمه بشريط لاصق.

لم يضيع هوانغ بين أي وقته في التفكير. حيث قد وصل أخيرًا إلى الشرفة ، معتمداً فقط على تصميمه القوي وإرادته في الحياة.

أليست تلك الأشياء التي يفعلها الخاطف فقط؟

ولكن بعد ذلك اضطر إلى الانتقام ، خاصةً عندما لم يسقط الآخر بعد أن أخذ عشرة أضعاف الجرعة العادية – و لديه القوة للرد ، حتى.

سيكون هذا الفكر أكثر قابلية للتطبيق إذا كان هوانغ بين  امرأة.

وضع له  فانغ بينغ جرعة كبيرة من مخدر.

ارتعش وجه فانغ بينغ. إذا دخل أي شخص الغرفة  فسيعتقد بالتأكيد أنه كان مختطف.

وضع له  فانغ بينغ جرعة كبيرة من مخدر.

هز رأسه وحدق في هوانغ بين لفترة ، ورأسه ينبض مرة أخرى. لن يكون فرز هذا عملاً سهلاً ، حيث رأى أنه انتهى الآخر إلى هذه الحالة.

احترقت المنطقة الواقعة بين إبهام وسبابة فانغ بينغ من الألم الشديد حيث تلقى وطأة القوة المرتدة القوية ، مما أدى إلى تخدير يده.

لقد أكد الآن أن هذا الرجل لم يكن بريئًا بالتأكيد.

كان شخص مثل هذا يلاحقه بطريقة ما. لو لم يتخذ الخطوة الأولى ، لكان الآخر سيقتله بصفعة فقط.

إذا أظهر هذا للشرطة دون أي دليل على أن الرجل مجرم ، فسيكون عرضة لشيء أكثر خطورة بكثير من التوبيخ التأديبي.

لم يذهب فانغ بينغ إلى المنزل. لقد خرج من المبنى واختبأ في مكان ما بالخارج.

لم يكن فانغ بينغ ينوي الاعتداء عليه ، حيث شعر أن تخديره كان كافياً.

فقط أصوات اصطدام العصا بجسم الإنسان ولهاث فانغ بينغ المجهد يمكن سماعه  .

ولكن بعد ذلك اضطر إلى الانتقام ، خاصةً عندما لم يسقط الآخر بعد أن أخذ عشرة أضعاف الجرعة العادية – و لديه القوة للرد ، حتى.

بدا أن هوانغ بين قد اكتسب زخما. حرك قدميه نحو الباب بخطوات صغيرة.

“أنا في ورطة!”

ربما تم اكتشافه ومهاجمته خلسة!

تمتم فانغ بينغ حيث انه لم يكن خائفًا، عندما تكون هناك إرادة ، هناك طريقة.

لم يذهب فانغ بينغ إلى المنزل. لقد خرج من المبنى واختبأ في مكان ما بالخارج.

لم يعد يشعر بأي شيء من أطرافه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط