نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

فنان القتال العالمي 65

التعرض للهجوم

التعرض للهجوم

بعد عودته إلى غرفته ، فكر فانغ بينغ في الحوادث التي حدثت له في طريق عودته.

بالإضافة إلى ذلك ، تعززت ثقته بنفسه إلى حد ما بعد أن وضع رجلاً مسلحًا بخنجر على الأرض بركلة.

لقد التقى اثنين من فناني القتال واثنين من المجانين خلال الرحلة القصيرة التي امتدت بضع مئات من الأمتار.

دمدرت المرأة ولكمت ساق فانغ بينغ اليمنى.

“هل هناك الكثير من فنانين القتاليين؟”

الرجل لم يكن معه خنجره. لماذا يخاف منه؟

“أم أن أعدادهم المتزايدة مرتبطة بالمجانين الوثنيين بطريقة ما؟”

“هل رأيتهم؟”

إن القول بأن فنانين القتاليين كانوا كثيرين لدرجة أنهم كانوا في كل مكان كان بمثابة هراء.

عندما تقدم خطوة إلى الأمام ، شعر فجأة بقلق من عدم الارتياح يغمر عروقه. قام بمسح محيطه من زاوية عينه والتقى بنظرة ذلك الشخص الذي يسير نحوه.

كانت مدينة صن الميمون أكثر تطوراً من مدينة صن ، لكن كان هناك عدد قليل من فنانين القتاليين في مدينة صن .

قبل أن يتمكن من ملاحظتها بالتفصيل ، أدار رأسه وجلس القرفصاء على الأرض وتقيأ.

كم يمكن أن يكون هناك في مدينة صن الميمون؟

سواء التقى أو لم يصادف فنانًا قتاليا ، يمكنه أن يعيد ذلك إلى الصدفة.

صاحت المرأة بغضب “أوقفه!”

كان قد التقى اثنين ، على الرغم من …

شتم فانغ بينغ ووجه ضربة سريعة نحو المرأة.

هز رأسه. اعتقد فانغ بينغ أنه ليس بحاجة إلى القلق بشأن مثل هذه الأمور ، ولا يحق له ذلك.

كان الاثنان متشابكين بالفعل. قام فانغ بينغ بحماية رأسه بكلتا ذراعيه وهو يركل دون رؤية محيطه.

ما احتاجه ليفكر فيه هو امتحان الدراسات العامة بعد يومين. سيعود إلى مدينة صن بعد الامتحان ، لذلك لم يكن أي من هذا من أعماله.

كان فانغ بينغ ، الذي كان موقفه ثابتًا بالفعل ، يتمتع بثبات ، ومركز توازن جيد. على الرغم من أن ساقيه كانتا في الهواء ، إلا أنه حافظ على توازنه.

على الرغم من أن حيويته كانت عالية بشكل معتدل ، مما يعني أنه كان قويًا جدًا ، إلا أن فانغ بينغ لم يكن قادرًا على الصمود ضد مدني مسلح ، ناهيك عن فنان قتالي.

كانت مدرسة مدينة صن الثانوية الميمونة رقم 1 مكانًا لامتحان الدراسات العامة.

قام بقمع القلق المتعكر في أحشائه ، وأخرج كتابًا عن الدراسات العامة وبدأ في القراءة.

كانت مدينة صن الميمون أكثر تطوراً من مدينة صن ، لكن كان هناك عدد قليل من فنانين القتاليين في مدينة صن .

“نعم! كلهم فوق الخلاص. لقد ارتكبوا جميعًا جرائم لا تُغتفر! ”

لم يخرج فانغ بينغ والآخرون بعد ذلك.

لم ينتبه له فانغ بينغ. استغرقت ركلته ، أثناء ارتطام المسمار مباشرة في الرأس ، وقتًا طويلاً. كان بإمكانه بالفعل سماع خطى تأتي من الخلف.

مع اقتراب موعد امتحان العاشر ، وبالتالي امتحان الدراسات العامة ، اختار فانغ بينغ أن ينسى الأحداث السابقة.

لم يكن مختلفًا عن المعتاد. بينما دخل فانغ بينغ والآخرون إلى المكان ، تجمع العديد من الآباء خارج البوابات.

جاء العاشر بسرعة.

بعد الانتهاء من امتحان الدراسات العامة في العاشر ، يمكن أن يعود فانغ بينغ والآخرون إلى مدينة صن للتحضير لامتحانات دراساتهم الثقافية.

لقد كانت قصيرة للغاية مقارنة بهوانغ بين ، الذي قام بتحويل عمود خشبي إلى قطع بلكمة واحدة.

كانت مدرسة مدينة صن الثانوية الميمونة رقم 1 مكانًا لامتحان الدراسات العامة.

لوى جسده بشكل جانبي وتوقف عن الركض في خط مستقيم. ركض إلى الجانب وأدار ظهره لإلقاء نظرة.

تمت مرافقة الطلاب من مناطق أخرى مثل فانغ بينغ من قبل معلميهم ، بينما كان الطلاب المحليون برفقة والديهم في الغالب.

“ابن العاهرة! قف!”

لم يكن مختلفًا عن المعتاد. بينما دخل فانغ بينغ والآخرون إلى المكان ، تجمع العديد من الآباء خارج البوابات.

بعد ساعتين انتهى امتحان الدراسات العامة.

كانوا جميعًا يحدقون في أطفالهم بشغف ، ويأملون في قبول أطفالهم في إحدى جامعات الفنون القتالية.

ما احتاجه ليفكر فيه هو امتحان الدراسات العامة بعد يومين. سيعود إلى مدينة صن بعد الامتحان ، لذلك لم يكن أي من هذا من أعماله.

كلما وصل المرء إلى هذه المرحلة ، زادت احتمالات نجاحه بشكل كبير ، لذلك لم تكن آمالهم في غير محلها.

لم يكن مختلفًا عن المعتاد. بينما دخل فانغ بينغ والآخرون إلى المكان ، تجمع العديد من الآباء خارج البوابات.

أجابت المرأة قاطعة وباردة.

عندما دخل فانغ بينغ والآخرون إلى المكان ، تحدث صوت أنثوي في سيارة مكسورة كانت متوقفة بهدوء خارج المكان.

فكر فانغ بينغ في الفنان القتالي الذي يقف خلفه بينما كان يركض من أجله. صر على أسنانه وفكر “أفضل مني!”

“هل رأيتهم؟”

بام!

قالت امرأة في منتصف العمر جالسة بندقيتها بحزن “أولئك الذين لديهم حيوية عالية هم جميعًا فنانين قتاليين محتمل ، ونخب المستقبل …”

ارتجف فانغ بينغ عندما سمع الأصوات من موقعه بعيدًا عن مطارده. اللعنة ، لقد واجه حقًا رجل مجنون!

“أنا أكرههم!”

لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الشخص بوضوح عندما كان هناك الكثير من الناس في المنطقة.

رد شخص ما في الشاحنة ، موجهًا نظرة بغيضة نحو فانغ بينغ والآخرين ، الذين كانوا آخر من دخلوا المكان. كل منهم سجل درجات عالية في تقييم الحيوية.

تراجع فانغ بينغ عن ساقه عند رؤية الإيماءة. وقف وأرغم على الجري.

“نعم! كلهم فوق الخلاص. لقد ارتكبوا جميعًا جرائم لا تُغتفر! ”

بينما كان الاثنان يتقاتلان ، كان يمكن سماع خطى بجانب فانغ بينغ.

أجابت المرأة قاطعة وباردة.

كانت مدرسة مدينة صن الثانوية الميمونة رقم 1 مكانًا لامتحان الدراسات العامة.

بعد وقفة طويلة ، قالت المرأة “إنهم بحاجة إلى الخلاص. سأكون مسؤولاً عن حراسة النفق بينما يتخذ الباقون إجراءات “.

بعد وقفة طويلة ، قالت المرأة “إنهم بحاجة إلى الخلاص. سأكون مسؤولاً عن حراسة النفق بينما يتخذ الباقون إجراءات “.

“نعم!”

كان قد التقى اثنين ، على الرغم من …

لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الشخص بوضوح عندما كان هناك الكثير من الناس في المنطقة.

بعد ساعتين انتهى امتحان الدراسات العامة.

كان الاثنان متشابكين بالفعل. قام فانغ بينغ بحماية رأسه بكلتا ذراعيه وهو يركل دون رؤية محيطه.

فشل فانغ بينغ في تحديد وو ويهاو والآخرين من بين الحشود بعد الخروج من المكان.

لقد كانت قصيرة للغاية مقارنة بهوانغ بين ، الذي قام بتحويل عمود خشبي إلى قطع بلكمة واحدة.

لم يكن يريد أن يكلف نفسه عناء البحث عنهم وسط الحشد. استعد لمقابلتهم في الفندق.

من المفترض أنه كان على حق ، لأنه بدأ يتمتم بشيء ما وسحب اليد التي كانت مطوية في جيبه قبل ذلك.

بعد الخروج من البوابات ، كافح لفترة قبل أن يخرج نفسه بنجاح من زمرة الآباء الذين ينتظرون أطفالهم ، فقط ليرى شخصًا يسير مباشرة نحوه بسرعة.

لم تتمكن المرأة من مواجهتها هذه المرة. بكت من الألم عندما سقطت ركلة فانغ بينغ على أسفل ساقها.

لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الشخص بوضوح عندما كان هناك الكثير من الناس في المنطقة.

كان قد التقى اثنين ، على الرغم من …

عندما تقدم خطوة إلى الأمام ، شعر فجأة بقلق من عدم الارتياح يغمر عروقه. قام بمسح محيطه من زاوية عينه والتقى بنظرة ذلك الشخص الذي يسير نحوه.

بعد الخروج من البوابات ، كافح لفترة قبل أن يخرج نفسه بنجاح من زمرة الآباء الذين ينتظرون أطفالهم ، فقط ليرى شخصًا يسير مباشرة نحوه بسرعة.

حدق الرجل في فانغ بينغ لفترة ، كما لو كان يريد التأكد من أنه لم يعتبره الشخص الخطأ.

كانت قدرته محدودة ، لأنه لم يتعلم أيًا من تقنيات القتال. كان يعتمد فقط على قوته الجسدية للقتال.

من المفترض أنه كان على حق ، لأنه بدأ يتمتم بشيء ما وسحب اليد التي كانت مطوية في جيبه قبل ذلك.

التقى قبضة اليد والساق. دوى صوت طقطقة بصوت عال عندما اصطدم العظام واللحم ببعضهما البعض.

تحدث بهدوء ، لكن حواس فانغ بينغ ارتفعت بسبب حيويته العالية. بدا وكأنه يسمع شيئًا مألوفًا بين الكلمات.

لقد تسللوا إلى حشد الأهالي ، لذا لم يتوقع فنانو القتاليين في الدورية أن ينهضوا ويهاجموا الطلاب.

تجمد فانغ بينغ قبل أن يتغير تعبيره.

واندلعت الفوضى في الحشد مع استمرار الهجمات.

تلك المجموعة من المبشرين المشوهين!

لقد كانت قصيرة للغاية مقارنة بهوانغ بين ، الذي قام بتحويل عمود خشبي إلى قطع بلكمة واحدة.

بالنظر إلى تصرفات الرجل ، فهم ما كان الرجل يخطط للقيام به.

إن القول بأن فنانين القتاليين كانوا كثيرين لدرجة أنهم كانوا في كل مكان كان بمثابة هراء.

خطرت في ذهنه فكرة الركض.

وعندما ردت المرأة بلكمة من جانبها ، سحب قبضته فجأة ووقف على ساق واحدة. اندفعت الساق المتبقية نحو ساقي المرأة بسرعة.

لم يكن نكران الذات. كان البشر جميعًا كائنات أنانية بطبيعتها ركضوا عند أول علامة على الخطر.

إذا كانت قد شحذت أطرافها العلوية ، فهذا يعني أنها لم تقم بتقوية أطرافها السفلية. يجب أن يكسر ساقيها قبل أي شيء آخر.

لم يفكر في سلامة الأشخاص الآخرين الحاضرين في ذلك الوقت.

نظرًا لأنه سيتم القبض عليه حتى لو استمر في الركض ، أطلق فانغ بينغ حيويته مرة أخرى وركل نحو المرأة.

نية الابتعاد عن المتاعب في الاعتبار ، كان مترددًا في عبور المسارات مع الرجل. تهرب منه على عجل.

عندما اصطدمت كلتا الساقين ببعضهما البعض ، شعر فانغ بينغ بموجة من الألم مرة أخرى. تعثرت المرأة أيضًا لأنها فقدت توازنها ، والتواء وجهها من الألم.

نظرًا لأن فانغ بينغ بدأ ينحرف عن طريقه ، توقف الرجل في مساراته وسار باتجاه فانغ بينغ في خط مائل.

أراد فانغ بينغ أن يلعن. لقد خرج من طريق هذا الرجل عدة مرات بالفعل! ماذا ، هل انجذب الرجل إليه أو شيء من هذا القبيل؟

تجمد فانغ بينغ مرة أخرى. ماذا كان يحدث بحق الجحيم؟

بالإضافة إلى ذلك ، تعززت ثقته بنفسه إلى حد ما بعد أن وضع رجلاً مسلحًا بخنجر على الأرض بركلة.

لقد مهد الطريق له بالفعل. لماذا كان الرجل الآخر يلاحقه رغم ذلك؟

“أنا أكرههم!”

تحرك فانغ بينغ بشكل جانبي مرة أخرى ، لكن الرجل سار باتجاهه على أي حال ، وكانت يده بالفعل في منتصف جيبه.

نظر إلى الوراء وهو يركض ، باحثًا عن تان تشنبينغ وأولئك الذين يتمتعون بمكانة مماثلة. إذا كان هناك فنانين قتاليين في الجوار ، فسوف يركض نحو المنطقة.

“تبا!”

“نعم! كلهم فوق الخلاص. لقد ارتكبوا جميعًا جرائم لا تُغتفر! ”

أراد فانغ بينغ أن يلعن. لقد خرج من طريق هذا الرجل عدة مرات بالفعل! ماذا ، هل انجذب الرجل إليه أو شيء من هذا القبيل؟

أراد فانغ بينغ أن يلعن. لقد خرج من طريق هذا الرجل عدة مرات بالفعل! ماذا ، هل انجذب الرجل إليه أو شيء من هذا القبيل؟

لم يعد يتظاهر بالنسيان بعد الآن ، وانطلق في سباق سريع.

بام!

نظر إلى الوراء وهو يركض ، باحثًا عن تان تشنبينغ وأولئك الذين يتمتعون بمكانة مماثلة. إذا كان هناك فنانين قتاليين في الجوار ، فسوف يركض نحو المنطقة.

أجابت المرأة قاطعة وباردة.

تجمد الرجل بينما اندفع فانغ بينغ إلى الأمام قبل أن يطارده.

كان قد التقى اثنين ، على الرغم من …

صرخ أحدهم من خلفه وهو يركض للنجاة بحياته.

التقى قبضة اليد والساق. دوى صوت طقطقة بصوت عال عندما اصطدم العظام واللحم ببعضهما البعض.

“ابن العاهرة! قف!”

واندلعت الفوضى في الحشد مع استمرار الهجمات.

صرخ أحدهم بشراسة من الحشد.

دمدرت المرأة ولكمت ساق فانغ بينغ اليمنى.

كان هناك فنانو فنون قتالية في جميع أنحاء المنطقة ، لكنهم كانوا على أهبة الاستعداد ضد فناني القتال.

فشل فانغ بينغ في تحديد وو ويهاو والآخرين من بين الحشود بعد الخروج من المكان.

هذه المرة كان المهاجمون من المدنيين.

لم يكن نكران الذات. كان البشر جميعًا كائنات أنانية بطبيعتها ركضوا عند أول علامة على الخطر.

لقد تسللوا إلى حشد الأهالي ، لذا لم يتوقع فنانو القتاليين في الدورية أن ينهضوا ويهاجموا الطلاب.

حتى هوانغ بين هزم من قبله. هل احتاج حتى إلى أن يخاف منها؟

واندلعت الفوضى في الحشد مع استمرار الهجمات.

كانت قدرته محدودة ، لأنه لم يتعلم أيًا من تقنيات القتال. كان يعتمد فقط على قوته الجسدية للقتال.

اجتاح الحشد فنانين القتاليين لبعض الوقت.

“نعم!”

سواء التقى أو لم يصادف فنانًا قتاليا ، يمكنه أن يعيد ذلك إلى الصدفة.

ارتجف فانغ بينغ عندما سمع الأصوات من موقعه بعيدًا عن مطارده. اللعنة ، لقد واجه حقًا رجل مجنون!

بعد التفكير في الأمر ، توقف في مساره على الفور واستدار.

كان يريد أن يرى ما إذا كان هناك فنانين قتاليين في الجوار ، لكنه لم يجرؤ على البقاء لفترة طويلة بعد رؤية عدد المجانين الذين يتصرفون خلفه.

فكر فانغ بينغ في الفنان القتالي الذي يقف خلفه بينما كان يركض من أجله. صر على أسنانه وفكر “أفضل مني!”

كان قد استعد للجري للأمام عندما سمع مطارده يهدر “مبشر ، إنه يهرب!”

كانت ساقيه تتألمان ، لكن قبضتيه ما زالتا. عندما اقترب منه الرجل ، سقطت قبضة فانغ بينغ على وجه الرجل بأم.

وفي هذا الوقت شعر بحضور قوي للحيوية ينبعث من أمامه.

بينما كان الاثنان يتقاتلان ، كان يمكن سماع خطى بجانب فانغ بينغ.

رفع بصره فرأى امرأة تقف أمامه.

كانوا جميعًا يحدقون في أطفالهم بشغف ، ويأملون في قبول أطفالهم في إحدى جامعات الفنون القتالية.

عمل عقله بجهد ، ووصل إلى نتيجة: كلاهما كانا متواطئين.

كانت مدينة صن الميمون أكثر تطوراً من مدينة صن ، لكن كان هناك عدد قليل من فنانين القتاليين في مدينة صن .

الرجل الذي يقف خلفه لم يكن فنانًا قتاليا بينما كانت المرأة.

جاء اللهث الثقيل من خلفه.

بعد التفكير في الأمر ، توقف في مساره على الفور واستدار.

رد شخص ما في الشاحنة ، موجهًا نظرة بغيضة نحو فانغ بينغ والآخرين ، الذين كانوا آخر من دخلوا المكان. كل منهم سجل درجات عالية في تقييم الحيوية.

أمسك الرجل الذي يلحق به من الخلف خنجرًا من جيبه ونظر إليه جائعًا.

كانت ساقيه تتألمان ، لكن قبضتيه ما زالتا. عندما اقترب منه الرجل ، سقطت قبضة فانغ بينغ على وجه الرجل بأم.

فكر فانغ بينغ في الفنان القتالي الذي يقف خلفه بينما كان يركض من أجله. صر على أسنانه وفكر “أفضل مني!”

مع اقتراب موعد امتحان العاشر ، وبالتالي امتحان الدراسات العامة ، اختار فانغ بينغ أن ينسى الأحداث السابقة.

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، قرأ فانغ بينغ بهدوء وأثار حيويته.

كانت قدرته محدودة ، لأنه لم يتعلم أيًا من تقنيات القتال. كان يعتمد فقط على قوته الجسدية للقتال.

عندما كان الرجل على بعد أمتار قليلة ، قفز فانغ بينغ إلى أعلى ، وداس ساقه اليسرى على الأرض بينما ركلت يمينه فجأة إلى الخارج ، مستهدفًا رأس الرجل!

لم ينتبه له فانغ بينغ. استغرقت ركلته ، أثناء ارتطام المسمار مباشرة في الرأس ، وقتًا طويلاً. كان بإمكانه بالفعل سماع خطى تأتي من الخلف.

كان فانغ بينغ ، الذي كان موقفه ثابتًا بالفعل ، يتمتع بثبات ، ومركز توازن جيد. على الرغم من أن ساقيه كانتا في الهواء ، إلا أنه حافظ على توازنه.

صرخ أحدهم من خلفه وهو يركض للنجاة بحياته.

انفجار!

بعد وقفة طويلة ، قالت المرأة “إنهم بحاجة إلى الخلاص. سأكون مسؤولاً عن حراسة النفق بينما يتخذ الباقون إجراءات “.

لم تهبط ساقه اليمنى على رأس الآخر ، لكنها وجهت ضربة شديدة في ذراعه اليسرى.

تجمد فانغ بينغ مرة أخرى. ماذا كان يحدث بحق الجحيم؟

تعثر الرجل الخنجر وألقى به صرخة مؤلمة.

انفجار!

لم ينتبه له فانغ بينغ. استغرقت ركلته ، أثناء ارتطام المسمار مباشرة في الرأس ، وقتًا طويلاً. كان بإمكانه بالفعل سماع خطى تأتي من الخلف.

“اللعنة ، من الذي أغضبني؟”

“اللعنة ، من الذي أغضبني؟”

ثم سمع صوت خوار غاضب “مت!”

لعن فانغ بينغ بشدة في عقله. أراد فقط إجراء امتحاناته. لماذا حدث هذا له!

“هل هناك الكثير من فنانين القتاليين؟”

كانت قدرته محدودة ، لأنه لم يتعلم أيًا من تقنيات القتال. كان يعتمد فقط على قوته الجسدية للقتال.

لم يكن يريد أن يواصل هذا المشاجرة أكثر ، ليس عندما انطلقت أعيرة نارية من الحشد في مكان ما بعيدًا.

سيكون حريصًا على تجربته وإلا إذا كان لديه بعض الحيل في ترسانته.

تحدث بهدوء ، لكن حواس فانغ بينغ ارتفعت بسبب حيويته العالية. بدا وكأنه يسمع شيئًا مألوفًا بين الكلمات.

كل ذلك كان مجرد فكرة. بعد إخراج الرجل الخنجر بركلة ، كان عليه مواصلة الركض.

بعد الخروج من البوابات ، كافح لفترة قبل أن يخرج نفسه بنجاح من زمرة الآباء الذين ينتظرون أطفالهم ، فقط ليرى شخصًا يسير مباشرة نحوه بسرعة.

جاء اللهث الثقيل من خلفه.

أدرك فانغ بينغ فجأة أن المرأة كانت بالفعل خلفه. كانت قريبة جدًا لدرجة أنها ستلحق بالركب بعد خطوات قليلة.

أدرك فانغ بينغ فجأة أن المرأة كانت بالفعل خلفه. كانت قريبة جدًا لدرجة أنها ستلحق بالركب بعد خطوات قليلة.

“هذا المجرم يجب أن يموت!”

لوى جسده بشكل جانبي وتوقف عن الركض في خط مستقيم. ركض إلى الجانب وأدار ظهره لإلقاء نظرة.

لقد التقى اثنين من فناني القتال واثنين من المجانين خلال الرحلة القصيرة التي امتدت بضع مئات من الأمتار.

رأى المرأة التي تسد طريقه ثم خلفه مترين أو ثلاثة أمتار.

كلما وصل المرء إلى هذه المرحلة ، زادت احتمالات نجاحه بشكل كبير ، لذلك لم تكن آمالهم في غير محلها.

“هي لا تحمل أي أسلحة ، أليس كذلك؟”

كان يريد أن يرى ما إذا كان هناك فنانين قتاليين في الجوار ، لكنه لم يجرؤ على البقاء لفترة طويلة بعد رؤية عدد المجانين الذين يتصرفون خلفه.

أعطاها فانغ بينغ نظرة خاطفة. ازدهرت النزعة الانتقامية حيث لم يكن لدى مطارده أي سلاح وكانت امرأة .

صرخ أحدهم بشراسة من الحشد.

مطاردة ، مطاردة!

فكر فانغ بينغ في الفنان القتالي الذي يقف خلفه بينما كان يركض من أجله. صر على أسنانه وفكر “أفضل مني!”

لم تكن حيويتها أعلى بكثير من حيويته ، كما أنها كانت غير مسلحة! هل اعتقدت حقًا أنه سيخاف منها؟

كل ذلك كان مجرد فكرة. بعد إخراج الرجل الخنجر بركلة ، كان عليه مواصلة الركض.

إذا كان الآخر رجلاً قوي البنية أو كان مسلحًا ، فسيواصل فانغ بينغ بالتأكيد الهرب من أجل حياته.

امتلأ فانغ بينغ فجأة بالشجاعة. سحب ساقه بسرعة ، واتخذ موقفه ، ولكم في رأس المرأة.

لكن خصمه كان امرأة غير مسلحة. بدت أنها ليست بهذا التهديد الكبير للوهلة الأولى.

رأى المرأة التي تسد طريقه ثم خلفه مترين أو ثلاثة أمتار.

بالإضافة إلى ذلك ، تعززت ثقته بنفسه إلى حد ما بعد أن وضع رجلاً مسلحًا بخنجر على الأرض بركلة.

التقى قبضة اليد والساق. دوى صوت طقطقة بصوت عال عندما اصطدم العظام واللحم ببعضهما البعض.

نظرًا لأنه سيتم القبض عليه حتى لو استمر في الركض ، أطلق فانغ بينغ حيويته مرة أخرى وركل نحو المرأة.

التقى قبضة اليد والساق. دوى صوت طقطقة بصوت عال عندما اصطدم العظام واللحم ببعضهما البعض.

“أيها السفاح!”

لقد التقى اثنين من فناني القتال واثنين من المجانين خلال الرحلة القصيرة التي امتدت بضع مئات من الأمتار.

دمدرت المرأة ولكمت ساق فانغ بينغ اليمنى.

شتم فانغ بينغ ووجه ضربة سريعة نحو المرأة.

بام!

كان قد التقى اثنين ، على الرغم من …

التقى قبضة اليد والساق. دوى صوت طقطقة بصوت عال عندما اصطدم العظام واللحم ببعضهما البعض.

بعد الخروج من البوابات ، كافح لفترة قبل أن يخرج نفسه بنجاح من زمرة الآباء الذين ينتظرون أطفالهم ، فقط ليرى شخصًا يسير مباشرة نحوه بسرعة.

شعر فانغ بينغ بألم في أسفل ساقه. أدرك على الفور أن هذه المرأة قد شحذت أطرافها العلوية!

تحرك فانغ بينغ بشكل جانبي مرة أخرى ، لكن الرجل سار باتجاهه على أي حال ، وكانت يده بالفعل في منتصف جيبه.

لقد شعر بالألم فقط ، لكن لم يكن هناك أي علامة على كسر عظامه. أضاءت عيون فانغ بينغ. تبا ، كانت في هذا المستوى فقط!

ارتجف فانغ بينغ عندما سمع الأصوات من موقعه بعيدًا عن مطارده. اللعنة ، لقد واجه حقًا رجل مجنون!

لقد كانت قصيرة للغاية مقارنة بهوانغ بين ، الذي قام بتحويل عمود خشبي إلى قطع بلكمة واحدة.

انفجار!

حتى هوانغ بين هزم من قبله. هل احتاج حتى إلى أن يخاف منها؟

تجمد فانغ بينغ قبل أن يتغير تعبيره.

امتلأ فانغ بينغ فجأة بالشجاعة. سحب ساقه بسرعة ، واتخذ موقفه ، ولكم في رأس المرأة.

لم تتمكن المرأة من مواجهتها هذه المرة. بكت من الألم عندما سقطت ركلة فانغ بينغ على أسفل ساقها.

وعندما ردت المرأة بلكمة من جانبها ، سحب قبضته فجأة ووقف على ساق واحدة. اندفعت الساق المتبقية نحو ساقي المرأة بسرعة.

هذه المرة كان المهاجمون من المدنيين.

إذا كانت قد شحذت أطرافها العلوية ، فهذا يعني أنها لم تقم بتقوية أطرافها السفلية. يجب أن يكسر ساقيها قبل أي شيء آخر.

تجمد الرجل بينما اندفع فانغ بينغ إلى الأمام قبل أن يطارده.

انفجار!

فشل فانغ بينغ في تحديد وو ويهاو والآخرين من بين الحشود بعد الخروج من المكان.

عندما اصطدمت كلتا الساقين ببعضهما البعض ، شعر فانغ بينغ بموجة من الألم مرة أخرى. تعثرت المرأة أيضًا لأنها فقدت توازنها ، والتواء وجهها من الألم.

بعد الانتهاء من امتحان الدراسات العامة في العاشر ، يمكن أن يعود فانغ بينغ والآخرون إلى مدينة صن للتحضير لامتحانات دراساتهم الثقافية.

“اللعنة!”

بعد الخروج من البوابات ، كافح لفترة قبل أن يخرج نفسه بنجاح من زمرة الآباء الذين ينتظرون أطفالهم ، فقط ليرى شخصًا يسير مباشرة نحوه بسرعة.

شتم فانغ بينغ ووجه ضربة سريعة نحو المرأة.

لكمت المرأة ذراعيه بقبضتيها ، محاولاً ضرب رأسه حتى تتمكن من إنهاء هذا الشجار بسرعة.

أثار الغضب في عيون المرأة. لقد لوحت بقبضتيها نحو ساق فانغ بينغ اليمنى.

لم يكن مختلفًا عن المعتاد. بينما دخل فانغ بينغ والآخرون إلى المكان ، تجمع العديد من الآباء خارج البوابات.

تراجع فانغ بينغ عن ساقه عند رؤية الإيماءة. وقف وأرغم على الجري.

بعد ساعتين انتهى امتحان الدراسات العامة.

لم يكن يريد أن يواصل هذا المشاجرة أكثر ، ليس عندما انطلقت أعيرة نارية من الحشد في مكان ما بعيدًا.

رأى المرأة التي تسد طريقه ثم خلفه مترين أو ثلاثة أمتار.

صرخ “مساعدة!”

عندما دخل فانغ بينغ والآخرون إلى المكان ، تحدث صوت أنثوي في سيارة مكسورة كانت متوقفة بهدوء خارج المكان.

“هذا المجرم يجب أن يموت!”

أدرك فانغ بينغ فجأة أن المرأة كانت بالفعل خلفه. كانت قريبة جدًا لدرجة أنها ستلحق بالركب بعد خطوات قليلة.

صاحت المرأة بغضب “أوقفه!”

نظرًا لأنه سيتم القبض عليه حتى لو استمر في الركض ، أطلق فانغ بينغ حيويته مرة أخرى وركل نحو المرأة.

لم يكن هذا موجهًا إلى فانغ بينغ ، بالطبع ، ولكن إلى الرجل الذي أرسله فانغ بينغ إلى الأرض بركلة.

كان الرجل قد نهض بالفعل ، وهو يتأرجح بدوار. بقي خنجره على الأرض وذراعه اليمنى متشبثة باليسار.

بأمر من المرأة ، تقدم الرجل إلى الأمام وسد طريق فانغ بينغ من الأمام.

بأمر من المرأة ، تقدم الرجل إلى الأمام وسد طريق فانغ بينغ من الأمام.

هز رأسه. اعتقد فانغ بينغ أنه ليس بحاجة إلى القلق بشأن مثل هذه الأمور ، ولا يحق له ذلك.

“إذا لم أتمكن من هزيمة هذه المرأة ، فلا يزال بإمكاني أخذك!”

هز رأسه. اعتقد فانغ بينغ أنه ليس بحاجة إلى القلق بشأن مثل هذه الأمور ، ولا يحق له ذلك.

كان فانغ بينغ غاضبًا أيضًا. تعرض للهجوم على الرغم من عدم استفزاز أحد.

لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الشخص بوضوح عندما كان هناك الكثير من الناس في المنطقة.

الرجل لم يكن معه خنجره. لماذا يخاف منه؟

لم تتمكن المرأة من مواجهتها هذه المرة. بكت من الألم عندما سقطت ركلة فانغ بينغ على أسفل ساقها.

كانت ساقيه تتألمان ، لكن قبضتيه ما زالتا. عندما اقترب منه الرجل ، سقطت قبضة فانغ بينغ على وجه الرجل بأم.

انفجار!

“آه!”

إن القول بأن فنانين القتاليين كانوا كثيرين لدرجة أنهم كانوا في كل مكان كان بمثابة هراء.

انهار الرجل مع صرخة حزينة. دم قرمزي يتدفق من أنفه وفمه.

بأمر من المرأة ، تقدم الرجل إلى الأمام وسد طريق فانغ بينغ من الأمام.

أدركت المرأة عندما كان يتعامل مع الرجل.

لوى جسده بشكل جانبي وتوقف عن الركض في خط مستقيم. ركض إلى الجانب وأدار ظهره لإلقاء نظرة.

رفع فانغ بينغ ذراعيه لحماية دماغه في إيماءة غريزية بمجرد أن سمع أزيزًا بجانبه.

انفجار!

انفجار!

تعثر الرجل الخنجر وألقى به صرخة مؤلمة.

اصطدمت ذراعيه بذراعيها. تجاهل فانغ بينغ إصابته. لم يستدير ليرى إن كان هناك أحد عندما رفع ساقه وركل.

بام!

لعن فانغ بينغ بشدة في عقله. أراد فقط إجراء امتحاناته. لماذا حدث هذا له!

لم تتمكن المرأة من مواجهتها هذه المرة. بكت من الألم عندما سقطت ركلة فانغ بينغ على أسفل ساقها.

لقد كانت قصيرة للغاية مقارنة بهوانغ بين ، الذي قام بتحويل عمود خشبي إلى قطع بلكمة واحدة.

كان الاثنان متشابكين بالفعل. قام فانغ بينغ بحماية رأسه بكلتا ذراعيه وهو يركل دون رؤية محيطه.

لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الشخص بوضوح عندما كان هناك الكثير من الناس في المنطقة.

لكمت المرأة ذراعيه بقبضتيها ، محاولاً ضرب رأسه حتى تتمكن من إنهاء هذا الشجار بسرعة.

كانوا جميعًا يحدقون في أطفالهم بشغف ، ويأملون في قبول أطفالهم في إحدى جامعات الفنون القتالية.

قاتل الاثنان بدون تقنية. صمد فانغ بينغ في مواجهة العديد من اللكمات عندما سدد الركلات على الآخر.

بينما كان الاثنان يتقاتلان ، كان يمكن سماع خطى بجانب فانغ بينغ.

ثم سمع صوت خوار غاضب “مت!”

قبل أن يتمكن من ملاحظتها بالتفصيل ، أدار رأسه وجلس القرفصاء على الأرض وتقيأ.

كان يريد أن يرى ما إذا كان هناك فنانين قتاليين في الجوار ، لكنه لم يجرؤ على البقاء لفترة طويلة بعد رؤية عدد المجانين الذين يتصرفون خلفه.

أدى المشهد التالي إلى تحول تعبير فانغ بينغ وشحوب وجهه.

انفجار!

قبل أن يتمكن من ملاحظتها بالتفصيل ، أدار رأسه وجلس القرفصاء على الأرض وتقيأ.

“نعم!”

جاء اللهث الثقيل من خلفه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط