نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

فنان القتال العالمي 66

الإيضاح

الإيضاح

رفع فانغ بينغ رأسه لينظر باكيًا إلى اللقيط بعد أن تقيأ لفترة من الوقت.

بعد فترة وجيزة ، جاءت شابة ، يُفترض أنها سكرتيرة نائب المدير ، بعد أن طرقت الباب. عندما رأت ذراعيه المكدومين ، قالت بسرعة “سيدي ، هل تريد الذهاب إلى المستشفى؟”

لم يبكي. كانت الدموع تنهمر على خديه بينما كان يتقيأ.

قال الرجل الأصلع بعد نفسا عميقا ، “سنفعلها هكذا. سوف تطمئنه. لم يعاني من إصابة بالغة الخطورة على أي حال.”

بينما كان يحدق في الرجل الآخر ، كان هناك شخص آخر ينظر إليه أيضًا.

“لا يمكن تجاهل هذا الأمر ببضع كلمات ، أليس كذلك؟”

بينما رفع فانغ بينغ رأسه بعيون دامعة ، قال رجل في منتصف العمر ذو وجه مربع باعتذار إلى حد ما “أنا آسف لإخافتكم يا رفاق.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بدأ العديد من الأشخاص الآخرين في ترتيب المشهد. نظر فانغ بينغ إلى المرأة مرة أخرى قبل الابتعاد ، ولا يريد مواصلة النظر إليها.

“لا تبكي ، كل شيء على ما يرام الآن.”

أقل ما يمكن أن يفعله هو معرفة من هو المعتدي ، ولماذا هاجموه ، وما إذا كانت ستكون هناك مرة أخرى …

“أنا لم أبكي!”

“لقد لاحقوني بإصرار ، رغم ذلك. هذا ليس طبيعيا ، أليس كذلك؟ ”

كان فانغ بينغ في حالة إنكار على الفور. لم يكن هو الذي كان يبكي!

رد تشانغ يونغ على الفور “أعتقد أن وانغ جينيانغ قد لا يدافع عنه حتى لو كانا متصلين.”

لم يرد الرجل. لا ينبغي أن يقول ذلك. لا ينبغي أن يوضع هذا الشاب هكذا. على الرغم من حقيقة أنه تعرض للضرب حتى البكاء ، إلا أنه كان يجب أن يحافظ على كرامة الشاب.

أجاب تشانغ يونغ بسرعة “هذا ما قاله. لم يتم التحقق من حقيقة الأمر حتى الآن.”

لن يهتم بأي طالب عادي.

بينما اشتكى فانغ بينغ ، صرخ الرجل بارتياح “نحن محظوظون لأن المرأة اختارت مهاجمتك …”

على الرغم من ذلك ، أظهر هذا الطالب أمامه وعدًا كبيرًا – فقد تمكن من مواجهة فنان قتالي من المرتبة الأولى حتى الآن.

بينما كان يحدق في الرجل الآخر ، كان هناك شخص آخر ينظر إليه أيضًا.

يجب أن يعتني بشخص مثله. دعه ينكر دموعه.

وتابع الرجل: «الدائرة تجري تحقيقا شاملا. يمكنك الاسترخاء الآن. الحكومة سوف … ”

كان فانغ بينغ منزعجًا قليلاً من عرضه. لم يسهب في الحديث عن الموضوع ، بل سأل بدلاً من ذلك “من أنت؟”

على الرغم من ذلك ، أظهر هذا الطالب أمامه وعدًا كبيرًا – فقد تمكن من مواجهة فنان قتالي من المرتبة الأولى حتى الآن.

“أنا من إدارة خدمات التحقيق.”

عندما رآه يستنشق الألم ، اقترح الرجل “لنأخذك إلى المستشفى. سندفع جميع النفقات الضرورية “.

“أين هم؟”

“لكن من المقرر أن ألتحق بجامعة فنون الدفاع عن النفس بعد ذلك. لدي أيضًا الأخ في الرتبة الثالثة.”

شعر فانغ بينغ بالغثيان مرة أخرى عند رؤية المرأة التي انفجر رأسها.

شعر فانغ بينغ بالغثيان مرة أخرى عند رؤية المرأة التي انفجر رأسها.

“مجموعة من المجانين …”

رفت زوايا فم فانغ بينغ. عليك اللعنة. لم يكن هناك سوى فنانة قتالية واحدة ، وقد واجهتها!

قال الرجل غائبة ولم يخض في ذلك.

عندما طرح فانغ بينغ الأسئلة ، سأل المدير في مكتبه بصوت خفقان “هل قلت إنه شقيق وانغ جينيانج الصغير؟”

في تلك اللحظة ، اقترب العديد من الأشخاص الآخرين من الخلف.

أثناء عملهم ، قال الرجل مرة أخرى ، معتذرًا “أنا آسف حقًا لهذه المحنة. كيف هي إصاباتك؟ ”

التفت إليهم الرجل وقال لهم:” ارجعوا لهم!”

ربما أدرك الرجل أن كلماته بدت سيئة لأنه غير الموضوع. “يا فتى ، من الأفضل أن تذهب لإجراء فحص طبي في المستشفى حتى لا تكون هناك آثار جانبية باقية.”

تم إبعاد المرأة من قبضته. كان الرجل ممدودًا على الأرض ، غير متحرك ، لكنه كان لا يزال يتنفس. ربما لا يزال على قيد الحياة.

“وانغ جينيانغ من جامعة نانجيانغ للفنون القتالية. نحن لسنا إخوة بالدم ، ولكن بإرادتنا “.

بدأ العديد من الأشخاص الآخرين في ترتيب المشهد. نظر فانغ بينغ إلى المرأة مرة أخرى قبل الابتعاد ، ولا يريد مواصلة النظر إليها.

لقد فكر في الأمر الآن للتو. بصرف النظر عن المرأة ، كان الرجل بالتأكيد ينظر إليه منذ البداية.

أثناء عملهم ، قال الرجل مرة أخرى ، معتذرًا “أنا آسف حقًا لهذه المحنة. كيف هي إصاباتك؟ ”

لم يكن فانغ بينغ يهتم كثيرًا ، لكن حياته كانت بالتأكيد من أولوياته.

“لا شيء خطير …”

لم يرد الرجل. لا ينبغي أن يقول ذلك. لا ينبغي أن يوضع هذا الشاب هكذا. على الرغم من حقيقة أنه تعرض للضرب حتى البكاء ، إلا أنه كان يجب أن يحافظ على كرامة الشاب.

بعد هذا البيان ، شعر فانغ بينغ بنبض من الألم الشديد في ذراعه. أثبتت عظامه أنها جيدة وغير مكسورة بعد أن شتم داخليًا ، لكنها كانت تؤلم كثيرًا.

متى تمتع بامتياز النخبة؟

عندما رآه يستنشق الألم ، اقترح الرجل “لنأخذك إلى المستشفى. سندفع جميع النفقات الضرورية “.

كان السكرتير في حيرة بشأن كيفية الرد. ترددت مرة أخرى قبل أن تقول بهدوء: “حيويتك عالية يا سيدي. فنانو الدفاع عن النفس الطموحون ينتمون إلى النخبة في عيونهم “.

حرك فانغ بينغ ذراعه بشكل تدريجي ، وسأل ، دون متابعة الموضوع “الطلاب الآخرون بخير ، أليس كذلك؟”

وتابع الرجل: «الدائرة تجري تحقيقا شاملا. يمكنك الاسترخاء الآن. الحكومة سوف … ”

تعصب تعبير الرجل ، ليس في فانغ بينغ ، ولكن في المجموعة التي دبرت الهجمات.

“أين هم؟”

بعد بعض التفكير ، تنهد الرجل. “أصيب شخص ما.”

أدرك فانغ بينغ أن الرجل كان نائب مدير إدارة خدمات التحقيق في وقت لاحق.

لم يذكر الرجل درجة الإصابة مباشرة ، لكن كان لدى فانغ بينغ تخمين غامض.

لقد فكر في الأمر الآن للتو. بصرف النظر عن المرأة ، كان الرجل بالتأكيد ينظر إليه منذ البداية.

وتابع الرجل: «الدائرة تجري تحقيقا شاملا. يمكنك الاسترخاء الآن. الحكومة سوف … ”

ترك فانغ بينغ في مكتبه.

“كم عدد الفنانين القتاليين الذين هاجموا؟” قاطعه فانغ بينغ بهذا السؤال.

لم يعد فانغ بينغ يهتم إذا أخر ذلك عودته.

“واحد … ذلك الشخص الذي قابلته …”

تدفقت الحيوية في ذراعيه ، مما أدى إلى تخفيف الألم.

أجاب الرجل على كل شيء. أخبر فانغ بينغ بكل ما يريد أن يعرفه إلا عندما يكون سريًا.

كان يريد أن يسأل متى سيعود الرجل ، لكنه يتذكر أنه لا يعرف اسمه.

تعرض فانغ بينغ للهجوم. كان الضحية. ضحية ، كانت فنانة قتالية طموحة قاتلت وجهاً لوجه مع فنان قتالي.

“المدير تشانغ يقدم تقاريره إلى المدير. إذا كان بإمكانك الانتظار لبعض الوقت … ”

رفت زوايا فم فانغ بينغ. عليك اللعنة. لم يكن هناك سوى فنانة قتالية واحدة ، وقد واجهتها!

تعصب تعبير الرجل ، ليس في فانغ بينغ ، ولكن في المجموعة التي دبرت الهجمات.

أي نوع من الحظ القذر كان لديه؟

“وانغ جينيانغ …”

بينما اشتكى فانغ بينغ ، صرخ الرجل بارتياح “نحن محظوظون لأن المرأة اختارت مهاجمتك …”

“مجموعة من المجانين …”

تحول وجه فانغ بينغ صخري. ماذا عنى بذلك؟

“وانغ جينيانغ من جامعة نانجيانغ للفنون القتالية. نحن لسنا إخوة بالدم ، ولكن بإرادتنا “.

هل أرادوا أن يهاجموه؟

كيف استطاع فانغ بينغ أن يرتاح عندما لم يكن قد وصل إلى نهاية الأمر؟

ربما أدرك الرجل أن كلماته بدت سيئة لأنه غير الموضوع. “يا فتى ، من الأفضل أن تذهب لإجراء فحص طبي في المستشفى حتى لا تكون هناك آثار جانبية باقية.”

“لا بد لي من التعامل مع شؤون ما بعد الحادث ، لذلك لن أقدم الظهور ، في حال سارت الأمور إلى ما هو أبعد من التعافي”.

“كل شيء قد هدأ بالفعل. سنعلن ذلك للجمهور بعد التعامل مع كل شيء “.

حرك فانغ بينغ ذراعه بشكل تدريجي ، وسأل ، دون متابعة الموضوع “الطلاب الآخرون بخير ، أليس كذلك؟”

وقف فانغ بينغ أيضًا. نظر إلى جثة المرأة ، التي كان يتم جرها بعيدًا ، وجعد جبينه “كل شيء سينتهي على هذا النحو؟”

أومأ فانغ بينغ برأسه ، وسأل “هل تم القبض على جميع الجناة؟”

“لا أنوي إلقاء اللوم على أي شخص ، لكنني تعرضت للهجوم فجأة بعد أن أنهيت امتحاني. كدت أموت أيضًا!”

كان فانغ بينغ منزعجًا قليلاً من عرضه. لم يسهب في الحديث عن الموضوع ، بل سأل بدلاً من ذلك “من أنت؟”

“يجب شرح بعض الأشياء في هذا الحادث ، أليس كذلك؟”

لقد فكر في الأمر الآن للتو. بصرف النظر عن المرأة ، كان الرجل بالتأكيد ينظر إليه منذ البداية.

“الصبي …” الرجل في منتصف العمر تجعد جبينه قليلا. بعد كل شيء ، لم يكن فانغ بينغ فنانًا قتاليًا. على افتراض أن الجبهة العدوانية لم تجلب له أي خير.

وتابع الرجل: «الدائرة تجري تحقيقا شاملا. يمكنك الاسترخاء الآن. الحكومة سوف … ”

قاطعه فانغ بينغ بنظرة حازمة. “أنا أعرف. أنتم جميعًا من دائرة خدمات التحقيق. لديك نفوذ ، وأنت ماهر.”

كان هناك الكثير من الطلاب. لماذا لا تهاجم أحدا غيره؟

“لكن من المقرر أن ألتحق بجامعة فنون الدفاع عن النفس بعد ذلك. لدي أيضًا الأخ في الرتبة الثالثة.”

أجابت السكرتيرة على جميع أسئلته بلباقة.

“لا يمكن تجاهل هذا الأمر ببضع كلمات ، أليس كذلك؟”

بعد فترة وجيزة ، جاءت شابة ، يُفترض أنها سكرتيرة نائب المدير ، بعد أن طرقت الباب. عندما رأت ذراعيه المكدومين ، قالت بسرعة “سيدي ، هل تريد الذهاب إلى المستشفى؟”

“لقد رأيت كل شيء بوضوح. كان هذان الشخصان هدفاً لي منذ البداية. إذا كانوا يهاجمون بشكل عشوائي فقط ، فيمكنهم الانقضاض على شخص آخر.”

لعن فانغ بينغ. ماذا كان هذا في العالم؟

“لقد لاحقوني بإصرار ، رغم ذلك. هذا ليس طبيعيا ، أليس كذلك؟ ”

أثناء عملهم ، قال الرجل مرة أخرى ، معتذرًا “أنا آسف حقًا لهذه المحنة. كيف هي إصاباتك؟ ”

لن يزعج فانغ بينغ بأي شيء في ظل ظروف أخرى.

متى تمتع بامتياز النخبة؟

لقد فكر في الأمر الآن للتو. بصرف النظر عن المرأة ، كان الرجل بالتأكيد ينظر إليه منذ البداية.

“الصبي …” الرجل في منتصف العمر تجعد جبينه قليلا. بعد كل شيء ، لم يكن فانغ بينغ فنانًا قتاليًا. على افتراض أن الجبهة العدوانية لم تجلب له أي خير.

كان هناك الكثير من الطلاب. لماذا لا تهاجم أحدا غيره؟

لعن فانغ بينغ. ماذا كان هذا في العالم؟

كيف استطاع فانغ بينغ أن يرتاح عندما لم يكن قد وصل إلى نهاية الأمر؟

كان فانغ بينغ في حالة إنكار على الفور. لم يكن هو الذي كان يبكي!

تغير تعبير الرجل عندما سمع فانغ بينغ يتحدث عن أخيه من الرتبة الثالثة. غامر في الخفاء “أخوك …”

ترددت المرأة. أجابت بعد بعض التفكير “إنهم مجرد حفنة من المجانين.”

“وانغ جينيانغ من جامعة نانجيانغ للفنون القتالية. نحن لسنا إخوة بالدم ، ولكن بإرادتنا “.

تناثرت كدمات أرجوانية على جسده.

سحب فانغ بينغ جلد الذئب مرة أخرى. لم يكن من المحتمل أن يطلب هذا الرجل مساهمة وانغ جينيانغ في هذا الأمر. لم يكن من الممكن الوصول إلى وانغ جينيانغ عبر الهاتف الآن ، على أي حال.

كان هذا الاعتداء غير مبرر على الإطلاق!

“وانغ جينيانغ …”

“لا أنوي إلقاء اللوم على أي شخص ، لكنني تعرضت للهجوم فجأة بعد أن أنهيت امتحاني. كدت أموت أيضًا!”

تغير تعبير الرجل مرة أخرى. قال أخيرًا ، بعد أن فكر البعض “ماذا عن هذا؟ يمكنك أن تأتي معي إلى القسم. سأخبرك بعد أن يظهر كل شيء “.

إذا كان وانغ جينيانغ حاضرًا في هذا الوقت ، فسيتولى المدير بالتأكيد هذه القضية بنفسه. نظرًا لأنه لم يكن سوى فانغ بينغ المتورط هذه المرة ، لم تكن هناك حاجة له ​​للتدخل.

“جيد!”

في تلك اللحظة ، اقترب العديد من الأشخاص الآخرين من الخلف.

لم يعد فانغ بينغ يهتم إذا أخر ذلك عودته.

عندما طرح فانغ بينغ الأسئلة ، سأل المدير في مكتبه بصوت خفقان “هل قلت إنه شقيق وانغ جينيانج الصغير؟”

تعرض لهجوم مفاجئ من قبل فنان قتالي من كل الناس.

“لا تبكي ، كل شيء على ما يرام الآن.”

إذا لم تكن المرأة فنانة قتالية من رتبة 1 ولكن شخصًا مثل هوانغ بين ، لكان قد تعرض للضرب حتى الموت!

بعد فترة وجيزة ، جاءت شابة ، يُفترض أنها سكرتيرة نائب المدير ، بعد أن طرقت الباب. عندما رأت ذراعيه المكدومين ، قالت بسرعة “سيدي ، هل تريد الذهاب إلى المستشفى؟”

لم يكن فانغ بينغ يهتم كثيرًا ، لكن حياته كانت بالتأكيد من أولوياته.

“من هؤلاء؟” سألها فانغ بينغ ، مستخدمة لطفها إلى أقصى حد.

أقل ما يمكن أن يفعله هو معرفة من هو المعتدي ، ولماذا هاجموه ، وما إذا كانت ستكون هناك مرة أخرى …

قال الرجل الذي أحضره أنه كان لديه ما يفعله وغادر.

كانوا بارزين بشكل خاص على ذراعيه وساقه اليمنى. كانت كلها أرجوانية قاتمة.

بعد نصف ساعة في مدينة صن الميمون عند إدارة خدمات التحقيق.

كان المدير يداعب رأسه الأصلع. كان لديه فكرة أنه سيصبح أصلعًا تمامًا في غضون عامين.

قال الرجل الذي أحضره أنه كان لديه ما يفعله وغادر.

لن يزعج فانغ بينغ بأي شيء في ظل ظروف أخرى.

ترك فانغ بينغ في مكتبه.

كان السكرتير في حيرة بشأن كيفية الرد. ترددت مرة أخرى قبل أن تقول بهدوء: “حيويتك عالية يا سيدي. فنانو الدفاع عن النفس الطموحون ينتمون إلى النخبة في عيونهم “.

مكتب نائب مدير دائرة التحقيقات!

“ليس هناك حاجة. أيضًا…”

أدرك فانغ بينغ أن الرجل كان نائب مدير إدارة خدمات التحقيق في وقت لاحق.

“لكن من المقرر أن ألتحق بجامعة فنون الدفاع عن النفس بعد ذلك. لدي أيضًا الأخ في الرتبة الثالثة.”

لم يمنع فانغ بينغ الآخر من التعامل مع العمل. شغل نفسه بفحص إصاباته في المكتب.

تناثرت كدمات أرجوانية على جسده.

كانت المرأة نصف مؤخرتها ، نعم ، لكن كان لا يزال صحيحًا أنها بدأت في تقوية أطرافها العلوية.

“أنا من إدارة خدمات التحقيق.”

لقد صمد فانغ بينغ في العديد من اللكمات. على الرغم من أنه انتهى من عملية تقوية الأولى التي حالت دون كسر عظامه ، إلا أنه أصيب بجروح خطيرة.

مكتب نائب مدير دائرة التحقيقات!

تناثرت كدمات أرجوانية على جسده.

لم يذكر الرجل درجة الإصابة مباشرة ، لكن كان لدى فانغ بينغ تخمين غامض.

كانوا بارزين بشكل خاص على ذراعيه وساقه اليمنى. كانت كلها أرجوانية قاتمة.

“من هؤلاء؟” سألها فانغ بينغ ، مستخدمة لطفها إلى أقصى حد.

تدفقت الحيوية في ذراعيه ، مما أدى إلى تخفيف الألم.

كان فانغ بينغ في حالة إنكار على الفور. لم يكن هو الذي كان يبكي!

بعد فترة وجيزة ، جاءت شابة ، يُفترض أنها سكرتيرة نائب المدير ، بعد أن طرقت الباب. عندما رأت ذراعيه المكدومين ، قالت بسرعة “سيدي ، هل تريد الذهاب إلى المستشفى؟”

“مجموعة من المجانين …”

“ليس هناك حاجة. أيضًا…”

“أنا لم أبكي!”

كان يريد أن يسأل متى سيعود الرجل ، لكنه يتذكر أنه لا يعرف اسمه.

قال الرجل غائبة ولم يخض في ذلك.

بعد وقفة ، تابع فانغ بينغ “متى سيعود نائب مديرك؟”

تعصب تعبير الرجل ، ليس في فانغ بينغ ، ولكن في المجموعة التي دبرت الهجمات.

“المدير تشانغ يقدم تقاريره إلى المدير. إذا كان بإمكانك الانتظار لبعض الوقت … ”

عندما رآه يستنشق الألم ، اقترح الرجل “لنأخذك إلى المستشفى. سندفع جميع النفقات الضرورية “.

أومأ فانغ بينغ برأسه ، وسأل “هل تم القبض على جميع الجناة؟”

كانت المرأة نصف مؤخرتها ، نعم ، لكن كان لا يزال صحيحًا أنها بدأت في تقوية أطرافها العلوية.

“لقد تم القبض عليهم جميعًا وحُكم عليهم …”

بعد هذا البيان ، شعر فانغ بينغ بنبض من الألم الشديد في ذراعه. أثبتت عظامه أنها جيدة وغير مكسورة بعد أن شتم داخليًا ، لكنها كانت تؤلم كثيرًا.

أجابت السكرتيرة على جميع أسئلته بلباقة.

كان يريد أن يسأل متى سيعود الرجل ، لكنه يتذكر أنه لا يعرف اسمه.

يجب أن يكون شيئًا آخر ، على أن يرافقه نائب المدير. كانت الإدارة محظورة على معظم الناس.

تعصب تعبير الرجل ، ليس في فانغ بينغ ، ولكن في المجموعة التي دبرت الهجمات.

“من هؤلاء؟” سألها فانغ بينغ ، مستخدمة لطفها إلى أقصى حد.

أقل ما يمكن أن يفعله هو معرفة من هو المعتدي ، ولماذا هاجموه ، وما إذا كانت ستكون هناك مرة أخرى …

ترددت المرأة. أجابت بعد بعض التفكير “إنهم مجرد حفنة من المجانين.”

بعد هذا البيان ، شعر فانغ بينغ بنبض من الألم الشديد في ذراعه. أثبتت عظامه أنها جيدة وغير مكسورة بعد أن شتم داخليًا ، لكنها كانت تؤلم كثيرًا.

لم تكن فانغ بينغ راضية عن إجابتها. سأل وهو يجعد جبينه: “لماذا هاجموني إذن؟”

وقف فانغ بينغ أيضًا. نظر إلى جثة المرأة ، التي كان يتم جرها بعيدًا ، وجعد جبينه “كل شيء سينتهي على هذا النحو؟”

كان السكرتير في حيرة بشأن كيفية الرد. ترددت مرة أخرى قبل أن تقول بهدوء: “حيويتك عالية يا سيدي. فنانو الدفاع عن النفس الطموحون ينتمون إلى النخبة في عيونهم “.

“وانغ جينيانغ من جامعة نانجيانغ للفنون القتالية. نحن لسنا إخوة بالدم ، ولكن بإرادتنا “.

“اللعنة!”

لن يهتم بأي طالب عادي.

لعن فانغ بينغ. ماذا كان هذا في العالم؟

كانت المرأة نصف مؤخرتها ، نعم ، لكن كان لا يزال صحيحًا أنها بدأت في تقوية أطرافها العلوية.

متى تمتع بامتياز النخبة؟

على الرغم من ذلك ، أظهر هذا الطالب أمامه وعدًا كبيرًا – فقد تمكن من مواجهة فنان قتالي من المرتبة الأولى حتى الآن.

كان هذا الاعتداء غير مبرر على الإطلاق!

ربما أدرك الرجل أن كلماته بدت سيئة لأنه غير الموضوع. “يا فتى ، من الأفضل أن تذهب لإجراء فحص طبي في المستشفى حتى لا تكون هناك آثار جانبية باقية.”

عليهم مهاجمة فنانين القتاليين الذين يدرسون في الجامعة! لقد افترسوه تماما لأنه كان ضعيفا!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بدأ العديد من الأشخاص الآخرين في ترتيب المشهد. نظر فانغ بينغ إلى المرأة مرة أخرى قبل الابتعاد ، ولا يريد مواصلة النظر إليها.

شعر فانغ بينغ بالغثيان مرة أخرى عند رؤية المرأة التي انفجر رأسها.

عندما طرح فانغ بينغ الأسئلة ، سأل المدير في مكتبه بصوت خفقان “هل قلت إنه شقيق وانغ جينيانج الصغير؟”

“المدير تشانغ يقدم تقاريره إلى المدير. إذا كان بإمكانك الانتظار لبعض الوقت … ”

أجاب تشانغ يونغ بسرعة “هذا ما قاله. لم يتم التحقق من حقيقة الأمر حتى الآن.”

بينما كان يحدق في الرجل الآخر ، كان هناك شخص آخر ينظر إليه أيضًا.

“لكنني تحدثت مع تان تشنبينغ في وقت سابق ، وقال إن هناك شيئًا بين الاثنين في الواقع.”

“إصاباته خفيفة فقط. إذا تعاملنا مع هذا الأمر جيدًا ، يمكننا تجنب غضبه “.

“هذه مشكلة!”

وقف فانغ بينغ أيضًا. نظر إلى جثة المرأة ، التي كان يتم جرها بعيدًا ، وجعد جبينه “كل شيء سينتهي على هذا النحو؟”

كان المدير يداعب رأسه الأصلع. كان لديه فكرة أنه سيصبح أصلعًا تمامًا في غضون عامين.

كان فانغ بينغ منزعجًا قليلاً من عرضه. لم يسهب في الحديث عن الموضوع ، بل سأل بدلاً من ذلك “من أنت؟”

قال الرجل الأصلع بعد نفسا عميقا ، “سنفعلها هكذا. سوف تطمئنه. لم يعاني من إصابة بالغة الخطورة على أي حال.”

“الصبي …” الرجل في منتصف العمر تجعد جبينه قليلا. بعد كل شيء ، لم يكن فانغ بينغ فنانًا قتاليًا. على افتراض أن الجبهة العدوانية لم تجلب له أي خير.

“بالنسبة إلى وانغ جينيانغ …”

“لقد رأيت كل شيء بوضوح. كان هذان الشخصان هدفاً لي منذ البداية. إذا كانوا يهاجمون بشكل عشوائي فقط ، فيمكنهم الانقضاض على شخص آخر.”

رد تشانغ يونغ على الفور “أعتقد أن وانغ جينيانغ قد لا يدافع عنه حتى لو كانا متصلين.”

لقد صمد فانغ بينغ في العديد من اللكمات. على الرغم من أنه انتهى من عملية تقوية الأولى التي حالت دون كسر عظامه ، إلا أنه أصيب بجروح خطيرة.

“إصاباته خفيفة فقط. إذا تعاملنا مع هذا الأمر جيدًا ، يمكننا تجنب غضبه “.

حرك فانغ بينغ ذراعه بشكل تدريجي ، وسأل ، دون متابعة الموضوع “الطلاب الآخرون بخير ، أليس كذلك؟”

“سيكون هذا هو الأفضل. أنت تتعامل معها كما تراه مناسبًا.”

“لا يمكن تجاهل هذا الأمر ببضع كلمات ، أليس كذلك؟”

“لا بد لي من التعامل مع شؤون ما بعد الحادث ، لذلك لن أقدم الظهور ، في حال سارت الأمور إلى ما هو أبعد من التعافي”.

كان يريد أن يسأل متى سيعود الرجل ، لكنه يتذكر أنه لا يعرف اسمه.

فهم تشانغ يونغ ما قصده المخرج. إذا اتصل بالصبي أولاً ، يمكن للمدير أن يتولى زمام الأمور في حالة عدم التوصل إلى توافق في الآراء.

ترك فانغ بينغ في مكتبه.

إذا ذهب المدير ، فلا توجد طريقة لمعرفة كيف ستسير الأمور.

فهم تشانغ يونغ ما قصده المخرج. إذا اتصل بالصبي أولاً ، يمكن للمدير أن يتولى زمام الأمور في حالة عدم التوصل إلى توافق في الآراء.

أيضًا ، كان وانغ جينيانغ في المرتبة الثالثة ، مثل المخرج ، بينما كان فانغ بينغ مجرد فنان طموح في الدفاع عن النفس.

تناثرت كدمات أرجوانية على جسده.

إذا كان وانغ جينيانغ حاضرًا في هذا الوقت ، فسيتولى المدير بالتأكيد هذه القضية بنفسه. نظرًا لأنه لم يكن سوى فانغ بينغ المتورط هذه المرة ، لم تكن هناك حاجة له ​​للتدخل.

تعرض فانغ بينغ للهجوم. كان الضحية. ضحية ، كانت فنانة قتالية طموحة قاتلت وجهاً لوجه مع فنان قتالي.

ناقش الاثنان مسائل أخرى تتعلق بالتعافي بعد الحادث. لم يبق تشانغ يونغ لفترة طويلة. عاد إلى مكتبه بسرعة.

عندما طرح فانغ بينغ الأسئلة ، سأل المدير في مكتبه بصوت خفقان “هل قلت إنه شقيق وانغ جينيانج الصغير؟”

كيف استطاع فانغ بينغ أن يرتاح عندما لم يكن قد وصل إلى نهاية الأمر؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط