نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

فنان القتال العالمي 82

الأسرة

الأسرة

نظرًا لأن فانغ بينغ قرر المغادرة إلى مدينة ماجيك مبكرًا ، فقد أقيمت مأدبة الاحتفال في وقت مبكر أيضًا في اليوم السادس.

إذا كانت نقطة ضغطها قد أثارها ابن خالتها وأصبحت مثل فانغ يوان ، فسيكون ذلك مأساويًا للغاية.

5 يوليو.

تحدثوا أثناء سيرهم ووصلوا إلى حدائق البحيرة الخلابة في حوالي عشر دقائق.

موقف سيارات الأجرة في مدينة صن.

”ليو ون! سأضربكي! ”

“خالتي ، عمي!”

”ليو ون! سأضربكي! ”

لوح فانغ بينغ بشكل محموم في وجه لي يوتشين وعائلتها الذين خرجوا للتو من السيارة.

كان هذا سببًا أكبر للاحتفال من الزواج. تقدمت لي يو تشين بشكل خاص للحصول على إجازة مدتها ثلاثة أيام ، وجاءت في اليوم السابق للمساعدة.

كانت شجرة عائلة فانغ بسيطة للغاية. كان والد فانغ بينغ الطفل الوحيد ، على الرغم من أنه لم يكن كذلك دائمًا.

قالت فانغ يوان:” لقد أكلت رقاقة بطاطس واحدة فقط. لا ينبغي لأمي أن تتنمر علي كثيراً! ”

سمع فانغ بينغ أن والده كان لديه أخت كبيرة ، لكنها توفيت بسبب مرض عندما كانت صغيرة ، ولم يرغب أجداد فانغ بينغ الأب في المزيد من الأطفال بعد ذلك.

لحسن الحظ ، لم تسمع فانغ يوان هذا ، أو كانت ستشعر بالظلم الشديد.

من جانب والدته ، كانت هناك أختان فقط. كان لي يويينغ الأكبر ، وكان لي يو تشين الأصغر.

“هذه خيول بألوان مختلفة. شراء منزل هو شراء منزل. الالتحاق بالجامعة هو الالتحاق بالجامعة.”

ولدت عائلة لي أيضًا في مدينة صن ، لكن خالة فانغ بينغ انتقلت إلى مدينة مجاورة بعد الزواج.

“يجب أن تدعهم يأكلون أكثر ويقللوا من تناول الطعام”.

كانت عائلة العم متوسطة. كلهم كانوا مشغولين بحياتهم. على الرغم من أن أنظمة النقل العام كانت متطورة ، إلا أنهم لم يروا بعضهم البعض أكثر من بضع مرات في السنة.

لم يكن من السهل بيع توقيعات فانغ بينغ والحصول على بعض المال. الآن تم أخذ كل هذا من قبل هؤلاء النقانق!

كان سبب مجيء الخالة وعائلتها في هذا الوقت هو أن ابن أختها التحق بجامعة فنون الدفاع عن النفس ، وكانت جامعة مدينة ماجيك للفنون القتالية.

قاطعت لي يو تشين بدون رعاية. “والدتك قادرة تماما!”

كان هذا سببًا أكبر للاحتفال من الزواج. تقدمت لي يو تشين بشكل خاص للحصول على إجازة مدتها ثلاثة أيام ، وجاءت في اليوم السابق للمساعدة.

”ليو ون! سأضربكي! ”

في تلويح فانغ بينغ ، قبل أن تتمكن لي يوتشين من الرد ، صرخ طفلان في سن العاشرة تقريبًا “الأخ بينغ بينغ ، الأخت يوان يوان!”

كان سبب مجيء الخالة وعائلتها في هذا الوقت هو أن ابن أختها التحق بجامعة فنون الدفاع عن النفس ، وكانت جامعة مدينة ماجيك للفنون القتالية.

في اللحظة التي سمع فيها هذا الاسم ، شعر فانغ بينغ بعدم الارتياح بعض الشيء.

أضاءت عيناه وسأل بسرعة “الأخت يوان يوان ، ما هي نقطة محاربة الجوع؟”

يمكنه قبول “الأخ بينغ ” أو “الأخ فانغ ” ، “ابن العم” كان على ما يرام أيضًا.

عندما كانوا يأكلون الغداء ، لم يستطع فانغ بينغ المقاومة وضحك بشدة في معدته.

كان عليهم فقط مناداته “الأخ بينغ بينغ”. سماع ذلك جعل قلب فانغ بينغ يذبل.

5 يوليو.

الأشخاص الذين أطلقوا عليه اسم “الأخ بينغ بينغ” كانوا طفلين لخالة.

كان هذا سببًا أكبر للاحتفال من الزواج. تقدمت لي يو تشين بشكل خاص للحصول على إجازة مدتها ثلاثة أيام ، وجاءت في اليوم السابق للمساعدة.

تم تسمية ابنتها ليو ون. كانت تبلغ من العمر 13 عامًا ، أصغر من فانغ يوان بسنة ، وقد أنهت للتو عامها الأول في الإعدادية.

لم تعرف فانغ يوان ماذا تقول وردت بمرارة “انس الأمر. اتصل بي ما تشاء.”

تم تسمية ابنها ليو وو. كان يبلغ من العمر 12 عامًا وسيبدأ في المرحلة الإعدادية في النصف الأخير من العام.

“لقد تمكنت من الحصول على منزل كبير لعائلتك بعمر 18 عامًا فقط.”

على الرغم من أنهم لم يلتقوا كثيرًا ، كان فانغ بينغ هو الأقدم من جيله في العائلة ولم يكن بخيلًا بأمواله. كان يشتري وجبات خفيفة للأطفال كلما جاءوا على الرغم من عدم امتلاكهم الكثير من المال في الماضي.

كان ليو وو في حيرة من أمره. “لماذا؟ ألست الأخت يوان يوان؟ ”

كان لديه عدد قليل من الأقارب ، لذلك كانت علاقتهم وثيقة. كلما جاء الأخ والأخت الثنائي ، أحبوا التمسك بفانغ بينغ.

بالطبع ، ما أحبه فانغ يوان لم يكن كذلك.

عرفت اللحظة التي نظرت فيها إلى فانغ يوان. لم تسرق وجباتهم السريعة هذه المرة ؛ كان الأمر كما لو أنها تغيرت تمامًا.

قاتل هذان الشقيان دائمًا لسرقة أخيها كلما جاءوا. كان الثلاثة في نفس العمر تقريبًا ، لذلك كان القتال أمرًا شائعًا.

كانت لي يوتشين تعبر للتو عن رعبها عندما رصدت فانغ بينغ وهو يصعد السلالم. ابتسمت ببراعة وقالت “بينغ بينغ حقًا أصبح ناجحًا!”

ابتسم الطفلان بعيدًا وهما يركضان. تقدم فانغ بينغ بسرعة ، لكن فانغ يوان لم تكن متحمسة للغاية لأنها تبعته خلفه على ببطئ.

“هذه هي وجباتي الخفيفة المفضلة!”

عندما كانا يقفان أمام بعضهما البعض ، بدأ ليو ون وليو وو بالثرثرة على الفور.

عندما كانا يقفان أمام بعضهما البعض ، بدأ ليو ون وليو وو بالثرثرة على الفور.

ابتسم فانغ بينغ وأومأ برأسه وقال بضع جمل ، ثم التفت إلى فانغ يوان. “أنت ، العب مع وين وين وليتل وو. سأذهب لأتحدث مع خالتي وعمي لبعض الوقت “.

كانت والدتها في الطابق العلوي ولم تعرف ما حدث في الأسفل ، لذلك وبختها. “لا يجب أن تأكل الوجبات السريعة. لقد أحضرتها فقط لأن ون ون وليتل وو موجودان هنا.”

عبست فانغ يوان. على الرغم من أنها لم تكن على استعداد تام ، إلا أن الخالة وعائلتها كانوا ضيوفًا ، لذلك كان لا يزال يتعين عليها أن تكون مهذبة.

بعيدًا عن الجانب ، كانت ليو ون قد بدأت بالفعل في المرحلة الإعدادية ، ونضجت الفتيات بشكل أسرع على أي حال ، لذلك عرفت ما تعنيه فانغ يوان.

جاءت الفتاة على مضض إلى جانب أبناء عمومتها. لم تنتظر منهم أن يقولوا أي شيء قبل أن تقول “لا يسمح لك بالاتصال بي الأخت يوان يوان!”

“لكن هذا ما أسميه أختي. إذا اتصلت بك بهذا أيضًا ، ألن يكون الأمر محيرًا؟ ”

كان ليو وو في حيرة من أمره. “لماذا؟ ألست الأخت يوان يوان؟ ”

“أمي ، فانغ بينغ يتنمر علي! أخبرتك ، لا بد أنه أثار “نقطة مكافحة الجوع” الخاصة بي ، وأنت لم تصدقني! ”

“لا يمكنك مناداتي بذلك. فقط اتصل بي أخت. ”

ولدت عائلة لي أيضًا في مدينة صن ، لكن خالة فانغ بينغ انتقلت إلى مدينة مجاورة بعد الزواج.

“لكن هذا ما أسميه أختي. إذا اتصلت بك بهذا أيضًا ، ألن يكون الأمر محيرًا؟ ”

تحول وجه فانغ يوان إلى اللون الأخضر.

بدا ليو وو وكأنه من النوع الثقيل ، غليظ الرأس ، لكن منطقه كان واضحًا. إذا أطلق عليهم اسم “الأخت” ، ألن تكون هناك فوضى؟

تم تجاهل شكاوى الأطفال. لم يكن موقف سيارات الأجرة بعيدًا عن حدائق البحيرة ذات المناظر الخلابة.

لم تعرف فانغ يوان ماذا تقول وردت بمرارة “انس الأمر. اتصل بي ما تشاء.”

ابتسم ليو أنهوا أيضًا وقال “بينغ لديه وعد منذ أن كان صغيراً. أعلم أنك التحقت بجامعة فنون قتالية – أفضل جامعة أيضًا.”

“آه ، كما قلت ، الأخت يوان يوان ، يبدو أن وجهك أصبح أكثر استدارة …”

كان التعبير الحالي لفانغ يوان لذيذ!

قبل أن ينهي ليو وو حديثه ، غطت فانغ يوان فمه وبصقت بغضب “لا تجرؤ على قول ذلك!”

”ليو ون! سأضربكي! ”

“حقًا…”

إذا كانت نقطة ضغطها قد أثارها ابن خالتها وأصبحت مثل فانغ يوان ، فسيكون ذلك مأساويًا للغاية.

بعيدًا عن الجانب ، كانت ليو ون قد بدأت بالفعل في المرحلة الإعدادية ، ونضجت الفتيات بشكل أسرع على أي حال ، لذلك عرفت ما تعنيه فانغ يوان.

لم يكن فانغ بينغ يمانع في ذلك. لطالما كانت خالته هكذا. ابتسم. “كيف لا يمكن أن نخبرك يا خالتي عن أي مناسبات مبهجة؟”

ومع ذلك ، ضحكت وقالت “لقد أصبح وجهك أكثر استدارة ، الأخت يوان يوان. هل يجب أن نطلق عليك اسم “الأخت المستديرة يوان يوان” في المرة القادمة؟ ”

بعد أن ضحك فانغ بينغ كثيرًا لدرجة أنه لم يستطع حمل سلطته بثبات ، أدركت فانغ يوان أن شيئًا ما قد انتهى وسأل “فانغ بينغ ، هل هذا شيء فعلته؟”

”ليو ون! سأضربكي! ”

“مررت بجانب المصنع الخاص بك من قبل. رآني مديرك وسألني باهتمام شديد إذا كان ابن أختي قد التحق بجامعة فنون الدفاع عن النفس.”

بدأت فانغ يوان في مطاردة ليو ون.

كان سبب مجيء الخالة وعائلتها في هذا الوقت هو أن ابن أختها التحق بجامعة فنون الدفاع عن النفس ، وكانت جامعة مدينة ماجيك للفنون القتالية.

صدق جميع الأطفال ذلك ، لكن من الواضح أن لي يويينغ لم تفعل ذلك.

رؤية الأطفال الثلاثة وهم يصدرون ضوضاء ، ابتسم عم فانغ بينغ ، ليو انهوا ، على نطاق واسع. “لا تزال علاقة يوان يوان و ون ون و ليتل وو جيدة كما كانت دائمًا. لم يلتقيا منذ فترة ، لكنهم متحمسون للغاية للحظة التي يرون فيها بعضهم البعض “.

ومع ذلك ، ضحكت وقالت “لقد أصبح وجهك أكثر استدارة ، الأخت يوان يوان. هل يجب أن نطلق عليك اسم “الأخت المستديرة يوان يوان” في المرة القادمة؟ ”

من الواضح ، في عيون الكبار ، أن هؤلاء الأطفال المشاغبين معًا يعني أن لديهم علاقة وثيقة.

كان بإمكان فانغ يوان نفسها أن تنظر بشكل يائس إلى الطاولة المحملة بالطعام والخناجر المتوهجة في فانغ بينغ.

لحسن الحظ ، لم تسمع فانغ يوان هذا ، أو كانت ستشعر بالظلم الشديد.

كانت والدتها في الطابق العلوي ولم تعرف ما حدث في الأسفل ، لذلك وبختها. “لا يجب أن تأكل الوجبات السريعة. لقد أحضرتها فقط لأن ون ون وليتل وو موجودان هنا.”

من لديه علاقة جيدة مع هؤلاء الأطفال الفاسدين!

“الآن ، كلما خرجت خالتك من الباب ، ترفع رأسها إلى أعلى …”

خصوصا ليو ون. لطالما رغبت فانغ يوان في سحقها حتى ينتفخ وجهها.

“اشترت منزلاً ولم تقل لي شيئًا عنه. لقد أخبرتني فقط عندما كنت على وشك القدوم!”

كان بإمكان فانغ بينغ تخمين اتجاه أفكار فانغ يوان وأراد أن يضحك لكنه أومأ برأسه بدلاً من ذلك. “انه لامر جيد جدا. إنهما من أعمار متشابهة بعد كل شيء “.

“ماذا جرى؟”

كما قال هذا ، أخذ الحقيبة التي كان عمه يحملها. “عمي ، لقد قلنا بالفعل أنه لا حاجة لشراء أي شيء لنا. لماذا ما زلت تحضر الكثير من الأشياء؟”

“اديها لأختي ؟ إنها دائما تسرق طعامي … ”

“أنت طفل ، ماذا تعرف …”

5 يوليو.

قاطعت لي يو تشين بدون رعاية. “والدتك قادرة تماما!”

خصوصا ليو ون. لطالما رغبت فانغ يوان في سحقها حتى ينتفخ وجهها.

“اشترت منزلاً ولم تقل لي شيئًا عنه. لقد أخبرتني فقط عندما كنت على وشك القدوم!”

يمكنه قبول “الأخ بينغ ” أو “الأخ فانغ ” ، “ابن العم” كان على ما يرام أيضًا.

“ماذا جرى؟”

“اديها لأختي ؟ إنها دائما تسرق طعامي … ”

“لا أستطيع تحمل تقديم هدية؟”

كان ليو وو في حيرة من أمره. “لماذا؟ ألست الأخت يوان يوان؟ ”

“هذه خيول بألوان مختلفة. شراء منزل هو شراء منزل. الالتحاق بالجامعة هو الالتحاق بالجامعة.”

“لقد علمت أنك ستنجح ، بينغ بينغ!”

“ليس لدي سوى أخت واحدة. لو كنت أعرف أنها اشترت منزلاً ، لكنت أتيت في وقت سابق … ”

كانت الوجه المستدير هي التي لم تمنحها قسطًا من الراحة وواصلت مطاردتها .

لم تبلغ لي يو تشين الأربعين من عمرها هذا العام ، لكن طريقتها في الكلام كانت حادة.

“على ما يرام. ون ون ، توقف عن التشبث بأختك يوان يوان نحن ذاهبون الى منزل خالتك!”

لم يكن فانغ بينغ يمانع في ذلك. لطالما كانت خالته هكذا. ابتسم. “كيف لا يمكن أن نخبرك يا خالتي عن أي مناسبات مبهجة؟”

كان التعبير الحالي لفانغ يوان لذيذ!

“لقد حدث أن تم تجميع هذا معي في جامعة فنون الدفاع عن النفس …”

كانت لي يو تشين مليئًا بالثقة. كانت قد قالت سابقًا إن فانغ بينغ سيكون ناجحًا وستحظى بحياة كبيرة.

“لقد علمت أنك ستنجح ، بينغ بينغ!”

من الواضح ، في عيون الكبار ، أن هؤلاء الأطفال المشاغبين معًا يعني أن لديهم علاقة وثيقة.

كانت لي يو تشين مليئًا بالثقة. كانت قد قالت سابقًا إن فانغ بينغ سيكون ناجحًا وستحظى بحياة كبيرة.

لم تكن حمقاء. هذا بالتأكيد ما يفعله فانغ بينغ. هذا اللقيط!

لم يعرف فانغ بينغ ما إذا كان يضحك أم يبكي. لم يكن يريد أن يصدم خالته. حيث أنها قالت نفس الشيء في حياته السابقة.

توقف فانغ بينغ عن الابتسام وغير الموضوع على عجل. “خالتي ، عمي ، دعنا نذهب إلى المنزل أولاً ونواصل اللحاق بالركب هناك.”

في النهاية ، كان قد عبث حتى بلغ الثلاثين ولم يصنع شيئًا من نفسه.

لم تصدق لي يوتشين ذلك كثيرًا وشككت في ذلك ، ولكن عندما رأت ابن أختها يهز رأسه ، لم تصدق ذلك أيضًا.

ابتسم ليو أنهوا أيضًا وقال “بينغ لديه وعد منذ أن كان صغيراً. أعلم أنك التحقت بجامعة فنون قتالية – أفضل جامعة أيضًا.”

بالطبع ، ما أحبه فانغ يوان لم يكن كذلك.

“في اللحظة التي أعلنت فيها خالتك ذلك في المنزل ، صُدم الحي بأكمله!”

“على ما يرام. ون ون ، توقف عن التشبث بأختك يوان يوان نحن ذاهبون الى منزل خالتك!”

“الآن ، كلما خرجت خالتك من الباب ، ترفع رأسها إلى أعلى …”

“خالتي ، عمي!”

“ما هذا الهراء الذي تنفث؟” لم تكن لي يو تشين مستمتعًا. “هل القدر يسمى الغلاية باللون الأسود؟”

لم تكن لي يو تشين غاضبة لأن زوجها ناقضها وبدلاً من ذلك فوجئت بسرور.

“مررت بجانب المصنع الخاص بك من قبل. رآني مديرك وسألني باهتمام شديد إذا كان ابن أختي قد التحق بجامعة فنون الدفاع عن النفس.”

بدأت الأخوات الحديث ، لذلك ترك فانغ بينغ يتحدث مع عمه.

“إذا لم تكن أنت من نشرها ، فكيف يعرف مديرك؟”

لم تكن لي يو تشين غاضبة لأن زوجها ناقضها وبدلاً من ذلك فوجئت بسرور.

كان ليو أنهوا محرجًا قليلاً. ضحك مرة واحدة ولم يجب.

بدأت فانغ يوان في مطاردة ليو ون.

توقف فانغ بينغ عن الابتسام وغير الموضوع على عجل. “خالتي ، عمي ، دعنا نذهب إلى المنزل أولاً ونواصل اللحاق بالركب هناك.”

بالطبع ، ما أحبه فانغ يوان لم يكن كذلك.

“على ما يرام. ون ون ، توقف عن التشبث بأختك يوان يوان نحن ذاهبون الى منزل خالتك!”

سرعان ما قال ليو آنهوا: “هذا من أجل جامعة علوم عسكرية عادية. جامعة ماجيك سيتي للفنون القتالية هي أفضل جامعة ، لذا ستكون على الأقل نائب قائد! ”

ليس بعيدًا ، كادت ليو ون أن تبكي. من كان يتشبث بالوجه المستدير!

“ليو وو ، اخرس!” ليو ون صرخت. نظرت إلى فانغ بينغ بخوف ، خائفة من أن يثيرها حقًا “نقطة معاداة الجوع”.

كانت الوجه المستدير هي التي لم تمنحها قسطًا من الراحة وواصلت مطاردتها .

“هل هو شيء يمكن أن يمنعك من الأكل إذا تم تنشيطه؟”

الطابق العلوي.

تم تجاهل شكاوى الأطفال. لم يكن موقف سيارات الأجرة بعيدًا عن حدائق البحيرة ذات المناظر الخلابة.

“أنا … سمعت مديرنا يقول أن …”

تحدثوا أثناء سيرهم ووصلوا إلى حدائق البحيرة الخلابة في حوالي عشر دقائق.

كانت لي يوتشين تعبر للتو عن رعبها عندما رصدت فانغ بينغ وهو يصعد السلالم. ابتسمت ببراعة وقالت “بينغ بينغ حقًا أصبح ناجحًا!”

لم يكن فانغ مينغ رونغ في إجازة اليوم ، لذلك لم يكن في المنزل. كانت لي يويينغ في المنزل تحضر الغداء.

عندما رأت أختها الصغيرة وزوج أختها يمشيان عبر الباب ، رحبت بهما على الفور وأخرجت كل الوجبات السريعة التي صادرتها من فانغ يوان ، وأعطتها للطفلين ببهجة.

عندما كانوا يأكلون الغداء ، لم يستطع فانغ بينغ المقاومة وضحك بشدة في معدته.

تحول وجه فانغ يوان إلى اللون الأخضر.

خصوصا ليو ون. لطالما رغبت فانغ يوان في سحقها حتى ينتفخ وجهها.

لم يكن من السهل بيع توقيعات فانغ بينغ والحصول على بعض المال. الآن تم أخذ كل هذا من قبل هؤلاء النقانق!

جاءت الفتاة على مضض إلى جانب أبناء عمومتها. لم تنتظر منهم أن يقولوا أي شيء قبل أن تقول “لا يسمح لك بالاتصال بي الأخت يوان يوان!”

رافقت والدتهم الخالة والآخرين حيث أعجبوا بالمنزل بينما جلس فانغ بينغ في الطابق السفلي مستمتعًا بالعرض.

تم تسمية ابنها ليو وو. كان يبلغ من العمر 12 عامًا وسيبدأ في المرحلة الإعدادية في النصف الأخير من العام.

كان التعبير الحالي لفانغ يوان لذيذ!

كان ليو أنهوا محرجًا قليلاً. ضحك مرة واحدة ولم يجب.

كان قلبها يؤلمها ، لكنها فكرت كيف كانت هذه النقانق أصغر أبناء خالتها، لذا سمحت لهم بالأكل إذا أرادوا ذلك. بعد كل شيء ، لم يكن لديها أي فكرة عن السبب ، لكنها فجأة فقدت الشهية بعد الليلة الماضية.

بدا ليو وو وكأنه من النوع الثقيل ، غليظ الرأس ، لكن منطقه كان واضحًا. إذا أطلق عليهم اسم “الأخت” ، ألن تكون هناك فوضى؟

ومع ذلك ، عندما فكرت في كيفية بذلها جهدًا كبيرًا للحصول على المال ، شعرت أنه كان من الصعب ابتلاع حبة.

قبل أن ينهي ليو وو حديثه ، غطت فانغ يوان فمه وبصقت بغضب “لا تجرؤ على قول ذلك!”

عندما شاهدت ليو ون وليو وو يأكلان بسعادة شديدة ، شعرت وكأنها تأكل بعضًا أيضًا ، ولكن عندما وضعت رقاقة بطاطس في فمها ، كان بإمكانها فقط الاستمرار في المضغ ولم تستطع إحضار نفسها لابتلاعها.

عيون فانغ يوان امتلأت بالدموع. لماذا حدث هذا؟

كان عليهم فقط مناداته “الأخ بينغ بينغ”. سماع ذلك جعل قلب فانغ بينغ يذبل.

“هذه هي وجباتي الخفيفة المفضلة!”

على الرغم من أنهم لم يلتقوا كثيرًا ، كان فانغ بينغ هو الأقدم من جيله في العائلة ولم يكن بخيلًا بأمواله. كان يشتري وجبات خفيفة للأطفال كلما جاءوا على الرغم من عدم امتلاكهم الكثير من المال في الماضي.

أخذ فانغ بينغ تعبير أخته الصغيرة ولم يستطع قمع الرغبة في الضحك ، لذلك صعد على عجل إلى الطابق العلوي ليجد والدته.

لم يكن فانغ مينغ رونغ في إجازة اليوم ، لذلك لم يكن في المنزل. كانت لي يويينغ في المنزل تحضر الغداء.

ابتسم ليو أنهوا أيضًا وقال “بينغ لديه وعد منذ أن كان صغيراً. أعلم أنك التحقت بجامعة فنون قتالية – أفضل جامعة أيضًا.”

الطابق العلوي.

كان قلبها يؤلمها ، لكنها فكرت كيف كانت هذه النقانق أصغر أبناء خالتها، لذا سمحت لهم بالأكل إذا أرادوا ذلك. بعد كل شيء ، لم يكن لديها أي فكرة عن السبب ، لكنها فجأة فقدت الشهية بعد الليلة الماضية.

كانت لي يوتشين تعبر للتو عن رعبها عندما رصدت فانغ بينغ وهو يصعد السلالم. ابتسمت ببراعة وقالت “بينغ بينغ حقًا أصبح ناجحًا!”

كان ليو وو في حيرة من أمره. “لماذا؟ ألست الأخت يوان يوان؟ ”

“لقد تمكنت من الحصول على منزل كبير لعائلتك بعمر 18 عامًا فقط.”

من جانب والدته ، كانت هناك أختان فقط. كان لي يويينغ الأكبر ، وكان لي يو تشين الأصغر.

“سمعت أنه بمجرد تخرجك من جامعة مدينة ماجيك للفنون القتالية ، فإنك ستلتحق بالحكومة وتدخلها ، وستكون على الأقل مدير مكتب …”

توقف فانغ بينغ عن الابتسام وغير الموضوع على عجل. “خالتي ، عمي ، دعنا نذهب إلى المنزل أولاً ونواصل اللحاق بالركب هناك.”

سرعان ما قال ليو آنهوا: “هذا من أجل جامعة علوم عسكرية عادية. جامعة ماجيك سيتي للفنون القتالية هي أفضل جامعة ، لذا ستكون على الأقل نائب قائد! ”

“إذا لم تكن أنت من نشرها ، فكيف يعرف مديرك؟”

“حقًا؟”

خصوصا ليو ون. لطالما رغبت فانغ يوان في سحقها حتى ينتفخ وجهها.

لم تكن لي يو تشين غاضبة لأن زوجها ناقضها وبدلاً من ذلك فوجئت بسرور.

كان ليو وو في حيرة من أمره. “لماذا؟ ألست الأخت يوان يوان؟ ”

“أنا … سمعت مديرنا يقول أن …”

كانت شجرة عائلة فانغ بسيطة للغاية. كان والد فانغ بينغ الطفل الوحيد ، على الرغم من أنه لم يكن كذلك دائمًا.

لم يعرف ليو أنهوا ما إذا كان هذا صحيحًا أم خطأ وقاله دون الكثير من الاقتناع.

كان هذا سببًا أكبر للاحتفال من الزواج. تقدمت لي يو تشين بشكل خاص للحصول على إجازة مدتها ثلاثة أيام ، وجاءت في اليوم السابق للمساعدة.

قالت لي يويينغ “اي شئ بخير. دع بينغ بينغ يقوم بتدريس ليتل وو في المستقبل ، حتى يتمكن من الالتحاق بجامعة فنون الدفاع عن النفس أيضًا. يبدو وو الصغير قويًا جدًا – يجب ألا يكون هناك مشكلة بالنسبة له في الالتحاق بجامعة فنون الدفاع عن النفس. ”

تحول وجه فانغ يوان إلى اللون الأخضر.

“أخت ، لقد قلتها!” قالت لي يو تشين بسعادة. “إذا قام بينغ بينغ بتدريب ليتل وو ، فسوف يعبد بينغ بينغ.”

“ماذا جرى؟”

بدأت الأخوات الحديث ، لذلك ترك فانغ بينغ يتحدث مع عمه.

قاتل هذان الشقيان دائمًا لسرقة أخيها كلما جاءوا. كان الثلاثة في نفس العمر تقريبًا ، لذلك كان القتال أمرًا شائعًا.

بالطبع ، ما أحبه فانغ يوان لم يكن كذلك.

عندما كانوا يأكلون الغداء ، لم يستطع فانغ بينغ المقاومة وضحك بشدة في معدته.

كان عليهم فقط مناداته “الأخ بينغ بينغ”. سماع ذلك جعل قلب فانغ بينغ يذبل.

حدقت فانغ يوان في الأطباق المنتشرة حول المائدة ، لكنها لم تكن لديها شهية.

الطابق العلوي.

كانت والدتها في الطابق العلوي ولم تعرف ما حدث في الأسفل ، لذلك وبختها. “لا يجب أن تأكل الوجبات السريعة. لقد أحضرتها فقط لأن ون ون وليتل وو موجودان هنا.”

قرر الجميع أن فانغ يوان قد أكلت الكثير من الوجبات السريعة وفقدت شهيتها.

“يجب أن تدعهم يأكلون أكثر ويقللوا من تناول الطعام”.

الأشخاص الذين أطلقوا عليه اسم “الأخ بينغ بينغ” كانوا طفلين لخالة.

قالت فانغ يوان:” لقد أكلت رقاقة بطاطس واحدة فقط. لا ينبغي لأمي أن تتنمر علي كثيراً! ”

بدأت الأخوات الحديث ، لذلك ترك فانغ بينغ يتحدث مع عمه.

بعد أن ضحك فانغ بينغ كثيرًا لدرجة أنه لم يستطع حمل سلطته بثبات ، أدركت فانغ يوان أن شيئًا ما قد انتهى وسأل “فانغ بينغ ، هل هذا شيء فعلته؟”

تم تسمية ابنتها ليو ون. كانت تبلغ من العمر 13 عامًا ، أصغر من فانغ يوان بسنة ، وقد أنهت للتو عامها الأول في الإعدادية.

“أمي ، فانغ بينغ يتنمر علي! أخبرتك ، لا بد أنه أثار “نقطة مكافحة الجوع” الخاصة بي ، وأنت لم تصدقني! ”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان لديه عدد قليل من الأقارب ، لذلك كانت علاقتهم وثيقة. كلما جاء الأخ والأخت الثنائي ، أحبوا التمسك بفانغ بينغ.

من الطبيعي أن القليل من البالغين هناك لم يصدقوا مثل هذه الكلمات ، لكن ليو وو لاحظ أن ابنة خالته لم تأكل أي طعام غير صحي في وقت سابق.

توقف فانغ بينغ عن الابتسام وغير الموضوع على عجل. “خالتي ، عمي ، دعنا نذهب إلى المنزل أولاً ونواصل اللحاق بالركب هناك.”

أضاءت عيناه وسأل بسرعة “الأخت يوان يوان ، ما هي نقطة محاربة الجوع؟”

عرفت اللحظة التي نظرت فيها إلى فانغ يوان. لم تسرق وجباتهم السريعة هذه المرة ؛ كان الأمر كما لو أنها تغيرت تمامًا.

“هل هو شيء يمكن أن يمنعك من الأكل إذا تم تنشيطه؟”

قالت فانغ يوان:” لقد أكلت رقاقة بطاطس واحدة فقط. لا ينبغي لأمي أن تتنمر علي كثيراً! ”

“اديها لأختي ؟ إنها دائما تسرق طعامي … ”

لم يعرف فانغ بينغ ما إذا كان يضحك أم يبكي. لم يكن يريد أن يصدم خالته. حيث أنها قالت نفس الشيء في حياته السابقة.

“ليو وو ، اخرس!” ليو ون صرخت. نظرت إلى فانغ بينغ بخوف ، خائفة من أن يثيرها حقًا “نقطة معاداة الجوع”.

توقف فانغ بينغ عن الابتسام وغير الموضوع على عجل. “خالتي ، عمي ، دعنا نذهب إلى المنزل أولاً ونواصل اللحاق بالركب هناك.”

عرفت اللحظة التي نظرت فيها إلى فانغ يوان. لم تسرق وجباتهم السريعة هذه المرة ؛ كان الأمر كما لو أنها تغيرت تمامًا.

كانت شجرة عائلة فانغ بسيطة للغاية. كان والد فانغ بينغ الطفل الوحيد ، على الرغم من أنه لم يكن كذلك دائمًا.

إذا كانت نقطة ضغطها قد أثارها ابن خالتها وأصبحت مثل فانغ يوان ، فسيكون ذلك مأساويًا للغاية.

“هل هو شيء يمكن أن يمنعك من الأكل إذا تم تنشيطه؟”

صدق جميع الأطفال ذلك ، لكن من الواضح أن لي يويينغ لم تفعل ذلك.

“اديها لأختي ؟ إنها دائما تسرق طعامي … ”

لم تصدق لي يوتشين ذلك كثيرًا وشككت في ذلك ، ولكن عندما رأت ابن أختها يهز رأسه ، لم تصدق ذلك أيضًا.

كان ليو أنهوا محرجًا قليلاً. ضحك مرة واحدة ولم يجب.

قرر الجميع أن فانغ يوان قد أكلت الكثير من الوجبات السريعة وفقدت شهيتها.

عرفت اللحظة التي نظرت فيها إلى فانغ يوان. لم تسرق وجباتهم السريعة هذه المرة ؛ كان الأمر كما لو أنها تغيرت تمامًا.

كان بإمكان فانغ يوان نفسها أن تنظر بشكل يائس إلى الطاولة المحملة بالطعام والخناجر المتوهجة في فانغ بينغ.

“إذا لم تكن أنت من نشرها ، فكيف يعرف مديرك؟”

“مرة كانت سيئة بما فيه الكفاية ، ولكن مرتين!”

لم تصدق لي يوتشين ذلك كثيرًا وشككت في ذلك ، ولكن عندما رأت ابن أختها يهز رأسه ، لم تصدق ذلك أيضًا.

لم تكن حمقاء. هذا بالتأكيد ما يفعله فانغ بينغ. هذا اللقيط!

إذا كانت نقطة ضغطها قد أثارها ابن خالتها وأصبحت مثل فانغ يوان ، فسيكون ذلك مأساويًا للغاية.

لوح فانغ بينغ بشكل محموم في وجه لي يوتشين وعائلتها الذين خرجوا للتو من السيارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط