نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mystical Journey 532

532

532

* ملك الشر *

كان هناك تمثال ذهبي عملاق لإله الحرب ، يبلغ ارتفاعه أكثر من ثلاثمائة متر ، يتلألأ تحت ضوء الصباح ، وأمسك إله الحرب بحربة طويلة ، و ثنى ركبته اليمنى ، وثني جسده كما لو كان على وشك رميها ، وهو يرتدي. مجرد قطعة قماش شاش ذهبي حول جسده. كانت هناك لحية ضخمة وسميكة على وجهه ، وحزام بسيط على شكل حلقة ثعبان حول خصره.

* برعاية MAN P3 *

كانت كل تقنية من التقنيات السرية الحية  وجودًا نهائيًا و قويًا ، بمجرد العثور على تقنية سرية حية مناسبة و عند تدريبها بنجاح ، يمكنه تجاوز ذروة النموذج الخامس مثل هيلغايت و الدخول إلى النموذج السادس ، والوصول إلى مرحلة مرعبة و مستوى غير مسبوق . الجميع يريد مثل هذا الكنز ، وكلما زاد عدد التقنيات لديه كلما كان الأمر أفضل .

نظر غارين إليه بعمق ، كان ذلك  السيف ذو الشكل الأسود والأحمر في الواقع تجسيدًا للتقنية السرية الحية من ذلك الشيطان.

من الاثنين الآخرين ، وقف واحد و جلس واحد ، لكن لم يقل أي منهما شيئًا.

في ذلك الوقت ، بدا أن الأسلوبين السريين يندمجان ببطء داخل جسده ، مما يخلق تأثيرًا غريبًا وفريدًا من خلال تقنية المياه السوداء الحقيقية الخاصة به.

* ملك الشر *

التقنيات السرية الحية ، خاصة التقنية السرية التي منحها إياه الملك كثولو و التي كانت مناسبة لنفسه ، كان لها بالتأكيد بعض الخصائص الخاصة التي لم يكن يعرفها.

نظر سيد القصر الإلهي إلى الاثنين ، و سار إلى منتصف الجرف  بمفرده و جلس على الأرض متكئًا على حجر بارز للراحة.

عند رؤية تغير  تعبير غارين ، ضحك الملك كوثولو و انحنى على الباب الأسود ، وسعل عدة مرات ، بشدة.

داخل الأنقاض

“لم أخدعك ، التقنية السرية الحية هذه هي الصفقة الحقيقية ، لها فقط بعض الآثار الجانبية الصغيرة.”

على جانبي أبواب مدينة مونوليث الكبيرة الحجرية البيضاء ، التي يبلغ ارتفاعها حوالي مائة متر ، كان هناك تمثالان عملاقان أبيضان ، يبلغ ارتفاعهما أيضًا ما يقرب من مائة متر ، أحدهما يحمل سيفًا والآخر يحمل درعًا ، وكلاهما كانا يرتديان  خوذًا لتغطية وجوههما. كان هناك أحيانًا أشخاص يتوقفون عند أقدام هؤلاء العمالقة الحجريين للإعجاب بهم.

ضيق غارين عينيه قليلاً ، وكان على وشك أن يقول شيئًا ما ، لكنه رأى سيد القصر الإلهي يسير ببطء من خلف الملك كوثولو ، لذا توقفت الكلمات التي أراد أن يقولها في حلقه.

جلس غارين متربّعًا على طرف الجرف ، محدقًا في الاثنين الآخرين بهدوء  دون أن ينطق  ببنت شفة.

نظر سيد القصر الإلهي إلى الاثنين ، و سار إلى منتصف الجرف  بمفرده و جلس على الأرض متكئًا على حجر بارز للراحة.

كانت مدينة مونوليث الضخمة مثل تنين أبيض عملاق ، يقع على المرتفعات ذات التربة الصفراء.

احتل الثلاثة ثلاث نقاط في المقدمة وفي المنتصف وفي مؤخرة الجرف على التوالي ، دون أن يقولوا شيئًا.

هزت المرأة رأسها و لم تقل أي شيئ  أكثر.

كانت كل تقنية من التقنيات السرية الحية  وجودًا نهائيًا و قويًا ، بمجرد العثور على تقنية سرية حية مناسبة و عند تدريبها بنجاح ، يمكنه تجاوز ذروة النموذج الخامس مثل هيلغايت و الدخول إلى النموذج السادس ، والوصول إلى مرحلة مرعبة و مستوى غير مسبوق . الجميع يريد مثل هذا الكنز ، وكلما زاد عدد التقنيات لديه كلما كان الأمر أفضل .

كانت كل تقنية من التقنيات السرية الحية  وجودًا نهائيًا و قويًا ، بمجرد العثور على تقنية سرية حية مناسبة و عند تدريبها بنجاح ، يمكنه تجاوز ذروة النموذج الخامس مثل هيلغايت و الدخول إلى النموذج السادس ، والوصول إلى مرحلة مرعبة و مستوى غير مسبوق . الجميع يريد مثل هذا الكنز ، وكلما زاد عدد التقنيات لديه كلما كان الأمر أفضل .

*********************

“هيلغايت … أنت هنا أخيرًا …”

على بعد أكثر من عشرة آلاف كيلومتر من الأنقاض ، عاصمة إندريان ، مدينة مونوليث مين .

كانت مدينة مونوليث الضخمة مثل تنين أبيض عملاق ، يقع على المرتفعات ذات التربة الصفراء.

“الرئيس استدعى كل القوة القتالية للمجتمع هذه المرة ، وحتى سحبنا من تحت الأرض ، يبدو أنه يقصد حقًا جعلها كبيرة”. قال الرجل بصوت منخفض.

كانت الأعلام الوطنية البيضاء ترفرف في كل مكان في المدينة ، والأعلام البيضاء مع الصليب الأحمر ترفرف بصوت عالٍ في مهب الريح.

“قصر الليل الأبدي …”

عند الفجر ، بين المساحات المتناثرة من حقول الأرز الخضراء خارج المدينة ، اندفع العديد من الفرق على ظهور الخيل  و كلهم يرتدون ملابس مختلفة ، نحو مدينة مونوليث تحت نظرات المزارعين اليقظة.

“الرئيس استدعى كل القوة القتالية للمجتمع هذه المرة ، وحتى سحبنا من تحت الأرض ، يبدو أنه يقصد حقًا جعلها كبيرة”. قال الرجل بصوت منخفض.

مثل العديد من الأشرطة الطويلة ذات الألوان المختلفة ، تدفقوا إلى المدينة من جميع الاتجاهات.

“إذن لماذا لا تغادر أولاً ، وبعد ذلك يمكننا جميعًا التعافي ، أليس هذا أفضل؟” عندها فقط عبر غارين عن نواياه الحقيقية . ما كان يقصده ضمنيًا هو أنه نظرًا لأنه لا يمكنك اتخاذ خطوة و كنت قلقًا بشأن هذا وذاك ، فلماذا لا تفعل أي شيء.

على الجدران العالية داخل المدينة ، كانت هناك مجموعات من مستخدمي الطوطم في دوريات ذهابًا وإيابًا ، كما طارت العديد من النسور البيضاء ذات الرأسين في دوائر في الهواء فوق المدينة ، وأحيانًا يصرخون بصوت عالٍ .

على الرغم من أنه لم يخترق  حدوده ، ولكن بالمقارنة مع مقاتل نخبة قديم مثل الملك كوثولو ، في ظل هذه الظروف حيث كانت القوة غير الطبيعية محدودة ، كان بالفعل على نفس المستوى.

تم تعليق العديد من بالونات الهواء الساخنة الضخمة في الهواء ، حيث نثر الناس سحبًا من البتلات الوردية النقية من السلال أدناه ، مما شكل أمطار من البتلات .

“الرئيس استدعى كل القوة القتالية للمجتمع هذه المرة ، وحتى سحبنا من تحت الأرض ، يبدو أنه يقصد حقًا جعلها كبيرة”. قال الرجل بصوت منخفض.

في المجموعة التي اتجهت نحو مدينة مونوليث ، كان البعض يركبون خيولًا طويلة وجميع أنواع المخلوقات الأخرى ، بينما سار آخرون على أقدامهم  و دروعهم ساطعة و مميزة. بل كان هناك من جلس في عربات تجرها الطيور الطائرة والمخلوقات تسير بسرعات عالية.

حتى هو ، زعيم العش ، يمكن أن يقرأ بعض نوايا الملك كوثولو.

على جانبي أبواب مدينة مونوليث الكبيرة الحجرية البيضاء ، التي يبلغ ارتفاعها حوالي مائة متر ، كان هناك تمثالان عملاقان أبيضان ، يبلغ ارتفاعهما أيضًا ما يقرب من مائة متر ، أحدهما يحمل سيفًا والآخر يحمل درعًا ، وكلاهما كانا يرتديان  خوذًا لتغطية وجوههما. كان هناك أحيانًا أشخاص يتوقفون عند أقدام هؤلاء العمالقة الحجريين للإعجاب بهم.

رُفعت ستارة العربة ببطء  و كشفت عن وجه رجل بدا فضوليًا.

خارج بوابات المدينة ، حركة المرور تتدفق بلا نهاية ، الباعة المتجولون يحملون الفواكه والخضروات ، مستخدمو الطوطم الخارجيون بالأسلحة  و السيوف و الدروع على ظهورهم ، و الصيادون المتجولون بأقواسهم الطويلة والسهام ، حتى بعض الرجال الشجعان يرتدون ملابس حريرية سوداء ، كان لدى هؤلاء الرجال الذين يرتدون ملابس حريرية نمط بسيط من رأسي تنين على صدورهم ، وكانوا في الواقع من تلاميذ قصر المستنقع الأسود من كوفيتان.

جلس غارين متربّعًا على طرف الجرف ، محدقًا في الاثنين الآخرين بهدوء  دون أن ينطق  ببنت شفة.

“ما الذي يفعله تلاميذ هيدرا ذو الرؤوس التسعة هنا؟ هل يمكن أن يكونوا هنا أيضًا للانضمام إلى مهرجان ملك الطواطم ؟ “

“هذا أمر مؤكد ، ما زلنا بحاجة فقط إلى التخطيط لتحركنا . تسببت معركة فيروث الأخيرة في ذلك الوقت في إصابة رئيسنا ببعض الإصابات الطفيفة أيضًا. لم أكن أتوقع أن يكون ملك دانييلا قد تجاوز هذا الحد تقريبًا ، إذا أعطيناه بضع سنوات أخرى ، فقد يكون حقًا قد أصبح عدوًا كبيرًا لنا “.

على يسار الطريق الأبيض الكبير المؤدي إلى المدينة ، كانت هناك عربة سوداء قديمة مهترئة ذات حواف فضية تسير ببطء ، وكان هناك العديد من الحراس المدرعين  بالأسود يتبعونها ، وشاهد أحد الحراس الشباب هؤلاء الأعضاء القلائل في قصر المستنقع الأسود و غمغم في أنفاسه.

************

“هيدرا التسعة رؤوس؟”

“قم بتمرير طلبي ، وأرسل بعض الأشخاص لمتابعة هؤلاء الرجال من قصر المستنقع الأسود ، وإيجاد فرصة لقتلهم .” أخبر الرجل مرؤوسيه.

رُفعت ستارة العربة ببطء  و كشفت عن وجه رجل بدا فضوليًا.

“الرئيس استدعى كل القوة القتالية للمجتمع هذه المرة ، وحتى سحبنا من تحت الأرض ، يبدو أنه يقصد حقًا جعلها كبيرة”. قال الرجل بصوت منخفض.

في الآونة الأخيرة ، بعد وفاة فيروث  في المعركة ، تم القضاء على العديد من نسله ، و لم يختبئ بشكل جيد سوى ابنه الأكبر بما يكفي لإنقاذ نفسه. يجب أن يكون تلاميذ قصر المستنقع الأسود هنا لاكتساب الخبرات لذا تجاهلهم  “.

ضيق غارين عينيه قليلاً ، وكان على وشك أن يقول شيئًا ما ، لكنه رأى سيد القصر الإلهي يسير ببطء من خلف الملك كوثولو ، لذا توقفت الكلمات التي أراد أن يقولها في حلقه.

“حتى لو أتى سيد قصر المستنقع الأسود إلى هنا ، فهل يمكن أن يكون أقوى من فيروث؟” خرج صوت فتاة أخرى من العربة ، مع جو من الاستقامة ، من الواضح أن المالك كان شخصًا مبتهجًا ومباشرًا.

“ما الذي يفعله تلاميذ هيدرا ذو الرؤوس التسعة هنا؟ هل يمكن أن يكونوا هنا أيضًا للانضمام إلى مهرجان ملك الطواطم ؟ “

“بعد الخروج من تحت الأرض ، مر وقت طويل منذ أن رأيت مثل هذه السماء الصافية …” رفعت المرأة الستائر الأخرى ، كاشفة عن وجه جميل و لطيف ، وهي تنظر إلى السماء ، كشفت عيناها الصفراء اللامعة عن سهولة وكأنها حملت عبئًا ثقيلًا.

مثل العديد من الأشرطة الطويلة ذات الألوان المختلفة ، تدفقوا إلى المدينة من جميع الاتجاهات.

“الرئيس استدعى كل القوة القتالية للمجتمع هذه المرة ، وحتى سحبنا من تحت الأرض ، يبدو أنه يقصد حقًا جعلها كبيرة”. قال الرجل بصوت منخفض.

“هذا أمر مؤكد ، ما زلنا بحاجة فقط إلى التخطيط لتحركنا . تسببت معركة فيروث الأخيرة في ذلك الوقت في إصابة رئيسنا ببعض الإصابات الطفيفة أيضًا. لم أكن أتوقع أن يكون ملك دانييلا قد تجاوز هذا الحد تقريبًا ، إذا أعطيناه بضع سنوات أخرى ، فقد يكون حقًا قد أصبح عدوًا كبيرًا لنا “.

* ملك الشر *

“الحمد لله ، كان الرئيس حاسمًا بدرجة كافية ، واتخذ خطوته قبل أن يصبح ذلك الرجل قنبلة موقوتة.” أومأ الرجل بالموافقة. “لقد جمع القصر الإلهي في الجنوب مجموعة من الناس ، ويبدو أن هذا الرجل العجوز لم يستسلم بعد.”

في ذلك الوقت ، أسفل تمثال إله الحرب مباشرةً ، في أعمق نقطة في القصر الضخم تحت الأرض ، والذي يصل عمقه إلى مائة متر.

هزت المرأة رأسها و لم تقل أي شيئ  أكثر.

تبادل غارين والملك كوثولو نظرة ، و قرأوا تلميحًا من القسوة في نظرات بعضهم البعض  و كلاهما اكتشف أن الآخر يريد توحيد قواه وقتل سيد القصر الإلهي.

تنهد الرجل.

لكن سيد القصر الإلهي ظل هادئًا ولم يقل أكثر من ذلك  و من الواضح أنه يحاول قتل  الاثنين.

“بعد توطين ملك أندر هنا ، حان الوقت لنا ، جمعية السماء السوداء ، لتوحيد القارتين . لكني لا أعرف لماذا ، خلال السنوات القليلة الماضية ، كان الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لي لفهم ما يفكر فيه الرئيس … في ذلك الوقت كنا نتبعه ، من تلقاء  أنفسنا فقط ، وبعد المغامرة لسنوات عديدة ، أنا حقًا لا أعرف ما إذا كان وعدنا الأول لا يزال مهمًا “.

في المجموعة التي اتجهت نحو مدينة مونوليث ، كان البعض يركبون خيولًا طويلة وجميع أنواع المخلوقات الأخرى ، بينما سار آخرون على أقدامهم  و دروعهم ساطعة و مميزة. بل كان هناك من جلس في عربات تجرها الطيور الطائرة والمخلوقات تسير بسرعات عالية.

“ربما … لقد نسي الرئيس بالفعل …” قاطعت المرأة بصوتها رقيقًا للغاية ، لكنها كشفت عن تلميح من عدم اليقين و القلق.

كانت كل تقنية من التقنيات السرية الحية  وجودًا نهائيًا و قويًا ، بمجرد العثور على تقنية سرية حية مناسبة و عند تدريبها بنجاح ، يمكنه تجاوز ذروة النموذج الخامس مثل هيلغايت و الدخول إلى النموذج السادس ، والوصول إلى مرحلة مرعبة و مستوى غير مسبوق . الجميع يريد مثل هذا الكنز ، وكلما زاد عدد التقنيات لديه كلما كان الأمر أفضل .

“قم بتمرير طلبي ، وأرسل بعض الأشخاص لمتابعة هؤلاء الرجال من قصر المستنقع الأسود ، وإيجاد فرصة لقتلهم .” أخبر الرجل مرؤوسيه.

كان غارين قد رأى بشكل طبيعي من خلال نواياه ، بدافع الحذر ، لم يكن في عجلة من أمره للهجوم أيضًا ، لذلك قام بتأخيره ، كان واثقًا من أن شفائه لم يكن أبطأ من الآخر ، لذلك لم يكن في عجلة من أمره. كان سيقلق إذا كان الأمر في البداية  قبل أن يدخل الأنقاض حيث كان لديه قوة مستوى الذروة في النموذج الخامس ، ثم الآن ، بعد تعلم الإلقاء المزدوج و التجسس على أسرار التقنيات السرية الحية  قليلاً ، حصلت قوته على دفعة كبيرة .

“نعم!” خفضت امرأة حارسة في الجانب رأسها و قبلت الأمر ، واختارت اثنين آخرين وتركت الفريق ، لتتبع الناس من قصر المستنقع الأسود.

* برعاية MAN P3 *

قال الرجل بهدوء: “قد أعتبر ذلك أيضًا بمثابة إنتقام لإله الغيوم و الآخرين”.

كان غارين قد رأى بشكل طبيعي من خلال نواياه ، بدافع الحذر ، لم يكن في عجلة من أمره للهجوم أيضًا ، لذلك قام بتأخيره ، كان واثقًا من أن شفائه لم يكن أبطأ من الآخر ، لذلك لم يكن في عجلة من أمره. كان سيقلق إذا كان الأمر في البداية  قبل أن يدخل الأنقاض حيث كان لديه قوة مستوى الذروة في النموذج الخامس ، ثم الآن ، بعد تعلم الإلقاء المزدوج و التجسس على أسرار التقنيات السرية الحية  قليلاً ، حصلت قوته على دفعة كبيرة .

************

رُفعت ستارة العربة ببطء  و كشفت عن وجه رجل بدا فضوليًا.

مثلما كان الناس من السماء السوداء يدخلون المدينة بهدوء.

تم تعليق العديد من بالونات الهواء الساخنة الضخمة في الهواء ، حيث نثر الناس سحبًا من البتلات الوردية النقية من السلال أدناه ، مما شكل أمطار من البتلات .

تبع رجل مقنع يرتدي ملابس سوداء كاملة ببطء الطريق الكبير المؤدي إلى المدينة من بوابات المدينة الأخرى.

“لم أخدعك ، التقنية السرية الحية هذه هي الصفقة الحقيقية ، لها فقط بعض الآثار الجانبية الصغيرة.”

في خضم الصخب والضجيج ، خرج من الحشد بهدوء ، ومشى إلى جانب نافورة في المدينة ، ناظرًا إلى أعلى باتجاه قلب المدينة البعيد.

من ناحية أخرى ، كانت عيون الملك كوثولو متلألئة ، وقلبه غير متأكد إلى حد ما ، ويبدو أن تعبيره يقول إنه كان يخطط للسماح للاثنين الآخرين بالقتال  و سيستفيد من الأمر بالنهاية . كان هذا بالفعل السبب الرئيسي الذي جعل سيد القصر الإلهي حذراً.

كان هناك تمثال ذهبي عملاق لإله الحرب ، يبلغ ارتفاعه أكثر من ثلاثمائة متر ، يتلألأ تحت ضوء الصباح ، وأمسك إله الحرب بحربة طويلة ، و ثنى ركبته اليمنى ، وثني جسده كما لو كان على وشك رميها ، وهو يرتدي. مجرد قطعة قماش شاش ذهبي حول جسده. كانت هناك لحية ضخمة وسميكة على وجهه ، وحزام بسيط على شكل حلقة ثعبان حول خصره.

“بعد توطين ملك أندر هنا ، حان الوقت لنا ، جمعية السماء السوداء ، لتوحيد القارتين . لكني لا أعرف لماذا ، خلال السنوات القليلة الماضية ، كان الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لي لفهم ما يفكر فيه الرئيس … في ذلك الوقت كنا نتبعه ، من تلقاء  أنفسنا فقط ، وبعد المغامرة لسنوات عديدة ، أنا حقًا لا أعرف ما إذا كان وعدنا الأول لا يزال مهمًا “.

نظر الرجل ذو الرداء الأسود إلى تمثال إله الحرب الذهبي و تلميح لإبتسامة ظهرت على وجهه العاري تحت غطاء رأسه.

في الآونة الأخيرة ، بعد وفاة فيروث  في المعركة ، تم القضاء على العديد من نسله ، و لم يختبئ بشكل جيد سوى ابنه الأكبر بما يكفي لإنقاذ نفسه. يجب أن يكون تلاميذ قصر المستنقع الأسود هنا لاكتساب الخبرات لذا تجاهلهم  “.

كان لهذا الوجه صبغة رمادية معدنية غريبة ، كما لو أنه لم يكن حياً ، بدون أدنى احمرار من اللون.

قال الرجل بهدوء: “قد أعتبر ذلك أيضًا بمثابة إنتقام لإله الغيوم و الآخرين”.

“قصر الليل الأبدي …”

“سيد القصر الإلهي ، هذه المرة كسبنا جميعًا الكثير من هذه الأنقاض ، لكننا جميعًا مصابين بجروح خطيرة الآن ، ما الذي تقوله حول  أن  يعود كل منا و يستريح  و لا يفكر إلا في الأمور الأخرى بمجرد أن نتعافى ، ماذا عن التفكير  بالامر؟”

في ذلك الوقت ، أسفل تمثال إله الحرب مباشرةً ، في أعمق نقطة في القصر الضخم تحت الأرض ، والذي يصل عمقه إلى مائة متر.

“ما الذي يفعله تلاميذ هيدرا ذو الرؤوس التسعة هنا؟ هل يمكن أن يكونوا هنا أيضًا للانضمام إلى مهرجان ملك الطواطم ؟ “

رفع شخص يرتدي درعًا ثقيلًا و يجلس على العرش رأسه فجأة ، أضاء زوج من العيون البيضاء ببطء في عتمة الخوذة.

تم تعليق العديد من بالونات الهواء الساخنة الضخمة في الهواء ، حيث نثر الناس سحبًا من البتلات الوردية النقية من السلال أدناه ، مما شكل أمطار من البتلات .

كير تشاك.

ضيق غارين عينيه قليلاً ، وكان على وشك أن يقول شيئًا ما ، لكنه رأى سيد القصر الإلهي يسير ببطء من خلف الملك كوثولو ، لذا توقفت الكلمات التي أراد أن يقولها في حلقه.

أمسك الشكل ذو الدروع الثقيلة على مسند ذراع العرش ببطء.

على الرغم من أنه لم يخترق  حدوده ، ولكن بالمقارنة مع مقاتل نخبة قديم مثل الملك كوثولو ، في ظل هذه الظروف حيث كانت القوة غير الطبيعية محدودة ، كان بالفعل على نفس المستوى.

“هيلغايت … أنت هنا أخيرًا …”

كان غارين قد رأى بشكل طبيعي من خلال نواياه ، بدافع الحذر ، لم يكن في عجلة من أمره للهجوم أيضًا ، لذلك قام بتأخيره ، كان واثقًا من أن شفائه لم يكن أبطأ من الآخر ، لذلك لم يكن في عجلة من أمره. كان سيقلق إذا كان الأمر في البداية  قبل أن يدخل الأنقاض حيث كان لديه قوة مستوى الذروة في النموذج الخامس ، ثم الآن ، بعد تعلم الإلقاء المزدوج و التجسس على أسرار التقنيات السرية الحية  قليلاً ، حصلت قوته على دفعة كبيرة .

رن صوت امرأة جليدي من تحت الدرع.

نظر سيد القصر الإلهي إلى الاثنين ، و سار إلى منتصف الجرف  بمفرده و جلس على الأرض متكئًا على حجر بارز للراحة.

********************

على جانبي أبواب مدينة مونوليث الكبيرة الحجرية البيضاء ، التي يبلغ ارتفاعها حوالي مائة متر ، كان هناك تمثالان عملاقان أبيضان ، يبلغ ارتفاعهما أيضًا ما يقرب من مائة متر ، أحدهما يحمل سيفًا والآخر يحمل درعًا ، وكلاهما كانا يرتديان  خوذًا لتغطية وجوههما. كان هناك أحيانًا أشخاص يتوقفون عند أقدام هؤلاء العمالقة الحجريين للإعجاب بهم.

داخل الأنقاض

ولكن إذا كان سيواجه الاثنين بمفرده ، فقد اعتقد أن حالته الآن قد لا تسمح بذلك ؛ من ناحية أخرى ، لم يكن هناك مشكلة. بصفته شخصًا غير بشري ، كانت سرعة شفائه سريعة للغاية ، وكانت تلك الفترة الزمنية كافية بالفعل لاستعادة جزء من قوته.

جلس غارين متربّعًا على طرف الجرف ، محدقًا في الاثنين الآخرين بهدوء  دون أن ينطق  ببنت شفة.

حتى هو ، زعيم العش ، يمكن أن يقرأ بعض نوايا الملك كوثولو.

من الاثنين الآخرين ، وقف واحد و جلس واحد ، لكن لم يقل أي منهما شيئًا.

في الوقت الحالي ، شكل الثلاثة منهم بدلاً من ذلك توازنًا غريبًا ، ولم يجرؤ أحد على القيام بالخطوة الأولى.

حصل الثلاثة منهم على ما يريدون ، ولكن كحلفاء مؤقتين ، كان لديهم جميعًا أفكارهم الخاصة ، حتى لو لم يكن لديهم طموح ، فسيظلون قلقين بشأن ما إذا كان هناك شيء مريب بين الاثنين الآخرين أم لا.

خارج بوابات المدينة ، حركة المرور تتدفق بلا نهاية ، الباعة المتجولون يحملون الفواكه والخضروات ، مستخدمو الطوطم الخارجيون بالأسلحة  و السيوف و الدروع على ظهورهم ، و الصيادون المتجولون بأقواسهم الطويلة والسهام ، حتى بعض الرجال الشجعان يرتدون ملابس حريرية سوداء ، كان لدى هؤلاء الرجال الذين يرتدون ملابس حريرية نمط بسيط من رأسي تنين على صدورهم ، وكانوا في الواقع من تلاميذ قصر المستنقع الأسود من كوفيتان.

كان من المحتمل جدًا أن يكون لدى سيد القصر الإلهي بعض الخطط ، في محاولة لمعرفة ما إذا كانت لديه فرصة لأخذ الأشياء التي يمتلكها الآخران. سواء كانت التقنيات السرية الحية أو المرآة الشيطانية ، لم تكن أي من الأشياء التي يمكن استيعابها والتحكم فيها بسرعة و بشكل كامل ، فقد تطلبت جميعها وقتًا طويلاً للاندماج والفهم.

في ذلك الوقت ، بدا أن الأسلوبين السريين يندمجان ببطء داخل جسده ، مما يخلق تأثيرًا غريبًا وفريدًا من خلال تقنية المياه السوداء الحقيقية الخاصة به.

كقائد عش ، إذا كان بإمكانه قتل هذين الاثنين هنا ، فسيكون لقادة العش اثنين من الأعداء الأقوياء أقل لمواجهتهم  في المستقبل ، بعد كل شيء ، لم يكن مثل هؤلاء المقاتلين في مستوى الذروة مثل الملفوف الذي يمكن أن يظهر ببساطة في أي وقت .

على الجدران العالية داخل المدينة ، كانت هناك مجموعات من مستخدمي الطوطم في دوريات ذهابًا وإيابًا ، كما طارت العديد من النسور البيضاء ذات الرأسين في دوائر في الهواء فوق المدينة ، وأحيانًا يصرخون بصوت عالٍ .

ولكن إذا كان سيواجه الاثنين بمفرده ، فقد اعتقد أن حالته الآن قد لا تسمح بذلك ؛ من ناحية أخرى ، لم يكن هناك مشكلة. بصفته شخصًا غير بشري ، كانت سرعة شفائه سريعة للغاية ، وكانت تلك الفترة الزمنية كافية بالفعل لاستعادة جزء من قوته.

جلس غارين متربّعًا على طرف الجرف ، محدقًا في الاثنين الآخرين بهدوء  دون أن ينطق  ببنت شفة.

كان غارين قد رأى بشكل طبيعي من خلال نواياه ، بدافع الحذر ، لم يكن في عجلة من أمره للهجوم أيضًا ، لذلك قام بتأخيره ، كان واثقًا من أن شفائه لم يكن أبطأ من الآخر ، لذلك لم يكن في عجلة من أمره. كان سيقلق إذا كان الأمر في البداية  قبل أن يدخل الأنقاض حيث كان لديه قوة مستوى الذروة في النموذج الخامس ، ثم الآن ، بعد تعلم الإلقاء المزدوج و التجسس على أسرار التقنيات السرية الحية  قليلاً ، حصلت قوته على دفعة كبيرة .

عند رؤية تغير  تعبير غارين ، ضحك الملك كوثولو و انحنى على الباب الأسود ، وسعل عدة مرات ، بشدة.

على الرغم من أنه لم يخترق  حدوده ، ولكن بالمقارنة مع مقاتل نخبة قديم مثل الملك كوثولو ، في ظل هذه الظروف حيث كانت القوة غير الطبيعية محدودة ، كان بالفعل على نفس المستوى.

كانت كل تقنية من التقنيات السرية الحية  وجودًا نهائيًا و قويًا ، بمجرد العثور على تقنية سرية حية مناسبة و عند تدريبها بنجاح ، يمكنه تجاوز ذروة النموذج الخامس مثل هيلغايت و الدخول إلى النموذج السادس ، والوصول إلى مرحلة مرعبة و مستوى غير مسبوق . الجميع يريد مثل هذا الكنز ، وكلما زاد عدد التقنيات لديه كلما كان الأمر أفضل .

في مواجهة تهديد سيد قصر الإله الإلهي في الوقت الحالي ، لم يكن متوترًا أيضًا ، فقط جلس متقاطعا على الأرض ، ليرى ما يدور في ذهن الطرف الآخر.

بالنظر إلى غارين ، الذي كان تعبيره ثابتًا ، صمت سيد القصر الإلهي للحظة ، لكن نظرته كانت تطفو قليلاً نحو اتجاه الملك كوثولو ، من الواضح أنه لم يجد فرصة للهجوم ، لذلك قرر تبديل الأهداف بدلاً من ذلك.

من ناحية أخرى ، كانت عيون الملك كوثولو متلألئة ، وقلبه غير متأكد إلى حد ما ، ويبدو أن تعبيره يقول إنه كان يخطط للسماح للاثنين الآخرين بالقتال  و سيستفيد من الأمر بالنهاية . كان هذا بالفعل السبب الرئيسي الذي جعل سيد القصر الإلهي حذراً.

رن صوت امرأة جليدي من تحت الدرع.

في الوقت الحالي ، شكل الثلاثة منهم بدلاً من ذلك توازنًا غريبًا ، ولم يجرؤ أحد على القيام بالخطوة الأولى.

في الآونة الأخيرة ، بعد وفاة فيروث  في المعركة ، تم القضاء على العديد من نسله ، و لم يختبئ بشكل جيد سوى ابنه الأكبر بما يكفي لإنقاذ نفسه. يجب أن يكون تلاميذ قصر المستنقع الأسود هنا لاكتساب الخبرات لذا تجاهلهم  “.

في البداية لم يكن لدى الملك كثولو هذه النية أيضًا ، ولكن بعد رؤية المشهد مع الشيطان للتو ، بدأ يفكر في أفكار أخرى.

رن صوت امرأة جليدي من تحت الدرع.

بالنظر إلى غارين ، الذي كان تعبيره ثابتًا ، صمت سيد القصر الإلهي للحظة ، لكن نظرته كانت تطفو قليلاً نحو اتجاه الملك كوثولو ، من الواضح أنه لم يجد فرصة للهجوم ، لذلك قرر تبديل الأهداف بدلاً من ذلك.

“الرئيس استدعى كل القوة القتالية للمجتمع هذه المرة ، وحتى سحبنا من تحت الأرض ، يبدو أنه يقصد حقًا جعلها كبيرة”. قال الرجل بصوت منخفض.

حتى هو ، زعيم العش ، يمكن أن يقرأ بعض نوايا الملك كوثولو.

في خضم الصخب والضجيج ، خرج من الحشد بهدوء ، ومشى إلى جانب نافورة في المدينة ، ناظرًا إلى أعلى باتجاه قلب المدينة البعيد.

“سيد القصر الإلهي ، هذه المرة كسبنا جميعًا الكثير من هذه الأنقاض ، لكننا جميعًا مصابين بجروح خطيرة الآن ، ما الذي تقوله حول  أن  يعود كل منا و يستريح  و لا يفكر إلا في الأمور الأخرى بمجرد أن نتعافى ، ماذا عن التفكير  بالامر؟”

عند رؤية تغير  تعبير غارين ، ضحك الملك كوثولو و انحنى على الباب الأسود ، وسعل عدة مرات ، بشدة.

تحدث غارين فجأة. لقد لاحظ بذكاء أن أفكار سيد القصر الإلهي قد تحولت إلى الملك كوثولو ، وبالتحدث بشكل حاسم الآن ، أوضح أنه لم يخطط للتدخل  و أراد فقط العودة إلى المنزل والشفاء  حتى لو تمكنت من قتل الملك كوثولو بعد ذهابي لن أتدخل على الإطلاق.

في ذلك الوقت ، أسفل تمثال إله الحرب مباشرةً ، في أعمق نقطة في القصر الضخم تحت الأرض ، والذي يصل عمقه إلى مائة متر.

“كل البشر ماكرون. أنا لا أثق بك “. هز سيد القصر الإلهي رأسه قليلاً . إذا تراجع غارين عن قصد واختبأ ، في انتظار أن يؤذي كل منهما الآخر قبل الظهور مرة أخرى ، فسيكون ذلك خطيرًا حقًا.

حتى هو ، زعيم العش ، يمكن أن يقرأ بعض نوايا الملك كوثولو.

“إذن لماذا لا تغادر أولاً ، وبعد ذلك يمكننا جميعًا التعافي ، أليس هذا أفضل؟” عندها فقط عبر غارين عن نواياه الحقيقية . ما كان يقصده ضمنيًا هو أنه نظرًا لأنه لا يمكنك اتخاذ خطوة و كنت قلقًا بشأن هذا وذاك ، فلماذا لا تفعل أي شيء.

“بعد الخروج من تحت الأرض ، مر وقت طويل منذ أن رأيت مثل هذه السماء الصافية …” رفعت المرأة الستائر الأخرى ، كاشفة عن وجه جميل و لطيف ، وهي تنظر إلى السماء ، كشفت عيناها الصفراء اللامعة عن سهولة وكأنها حملت عبئًا ثقيلًا.

لكن سيد القصر الإلهي ظل هادئًا ولم يقل أكثر من ذلك  و من الواضح أنه يحاول قتل  الاثنين.

قال الرجل بهدوء: “قد أعتبر ذلك أيضًا بمثابة إنتقام لإله الغيوم و الآخرين”.

تبادل غارين والملك كوثولو نظرة ، و قرأوا تلميحًا من القسوة في نظرات بعضهم البعض  و كلاهما اكتشف أن الآخر يريد توحيد قواه وقتل سيد القصر الإلهي.

“الرئيس استدعى كل القوة القتالية للمجتمع هذه المرة ، وحتى سحبنا من تحت الأرض ، يبدو أنه يقصد حقًا جعلها كبيرة”. قال الرجل بصوت منخفض.

بدأ الجو في الكهف يزداد ثقلاً.

“حتى لو أتى سيد قصر المستنقع الأسود إلى هنا ، فهل يمكن أن يكون أقوى من فيروث؟” خرج صوت فتاة أخرى من العربة ، مع جو من الاستقامة ، من الواضح أن المالك كان شخصًا مبتهجًا ومباشرًا.

كانت الأعلام الوطنية البيضاء ترفرف في كل مكان في المدينة ، والأعلام البيضاء مع الصليب الأحمر ترفرف بصوت عالٍ في مهب الريح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط