متورط 1
الفصل 627: متورط 1
* السادس * بقي 36 *
بووووم !
* ملك الشر *
بمجرد أن تحدث ، تغير تعبير المرأة قليلاً.
* تدقيق OZY *
الغريب ، يبدو كما لو أن هذا الخط من الرمال لن ينتهي أبدًا من التدفق ، فقد استمر في الميل والانسكاب ، مشكلاً تلًا طويلًا من الرمال على الأرض ، ولكن لا يزال هناك القليل من الرمال في كف آجي.
بعد شهر…
الغريب ، يبدو كما لو أن هذا الخط من الرمال لن ينتهي أبدًا من التدفق ، فقد استمر في الميل والانسكاب ، مشكلاً تلًا طويلًا من الرمال على الأرض ، ولكن لا يزال هناك القليل من الرمال في كف آجي.
“إذا كان الوقت سيفًا حادًا ، فمن هو المالك وراء السيف؟”
“لنبدأ بسرعة ، ما زلت أريد العودة إلى أمريكا لشيء ما.”.
ركع آجي نصفيا في الكثبان الرملية العريضة كان الرمل الذهبي يتدفق عبر أصابعه ، مثل الحصى الذهبية الناعمة.
وقفت هذه المرأة بهدوء خلف الاثنين ، مرتدية مجموعة طويلة من قميص و سروال أبيض ، كان شعرها الأسود المتموج يتساقط على كتفيها ، لكنها كانت ترتدي قناعًا أبيض على وجهها ، مخبأة نصف وجهها تحتها و أنفها.
“ماذا تحاول ان تقول؟”
لأول مرة على الإطلاق ، ابتلعت الكلمات على طرف لسانها ولم تتكلم أكثر من ذلك.
وقف غارين بهدوء خلفه ، وذراعيه متشابكتان أمام صدره ، مرتديًا نظارة شمسية لكبح الضوء.
كل شيء على الأرض كان جزءًا من القاعدة ، تحطم بقوة ، وغرق في عمق الرمال.
“أنا أفكر في الأمر فقط.” هز آجي رأسه محدقًا في واحة في وسط الصحراء الذهبية ، كانت مقر طائر العنقاء الأبيض هنا في إفريقيا. بدا المكان مهجورًا هنا ، لكن كان عليهم فقط السير عدة أمتار للأمام ، ليصدر إنذار من الكثبان الرملية أمامهم على طول الطريق و يصل إلى مقر طائر العنقاء الأبيض يخبرهم أن هناك دخيلًا في صفوفهم.
“أنا أفكر في الأمر فقط.” هز آجي رأسه محدقًا في واحة في وسط الصحراء الذهبية ، كانت مقر طائر العنقاء الأبيض هنا في إفريقيا. بدا المكان مهجورًا هنا ، لكن كان عليهم فقط السير عدة أمتار للأمام ، ليصدر إنذار من الكثبان الرملية أمامهم على طول الطريق و يصل إلى مقر طائر العنقاء الأبيض يخبرهم أن هناك دخيلًا في صفوفهم.
سوف يتدفق أيضًا المئات من مقاتلي النخبة المتمركزين في الداخل ، وستنطلق الفخاخ المخبأة في كل مكان على الفور في كل مكان.
لكن علاقاته الشخصية الفاسدة كانت الأكثر إثارة للسخط. كان لديه كل أنواع العلاقات السخيفة مع النساء ، وكانت حياته العاطفية أكثر من معقدة ، والآن يبدو أنه ولد غير كفء جنسيًا ، يمكن حقًا أن يكون نجمًا في مسلسله الرومانسي.
“الأمن هنا مشدد للغاية.” قال غارين بهدوء. “ماالذي تخطط أن تفعله؟ في غضون أقل من دقيقة ، ستصبح القاعدة بأكملها قنفذا مسلحًا بالكامل “.
ضاقت عيون غارين ، واستدار على الفور.
ابتسم آجي بشكل غامض . “في مواجهة هدف غير متحرك مثل هذا ، لدينا العديد من الطرق لإنهائه تمامًا.”
كان الأمر كما لو أن غارين قد داس ضبابًا أصفر هرع نحو المرأة.
“أوه؟” عبس غارين ، “إذا قتلناهم جميعًا ، فقد يكون التأثير شديدًا بعض الشيء.” لم يكن غارين يريد أن يصنع عداء شامل مع طائر العنقاء الأبيض حتى الآن.
بمجرد أن تحدث ، تغير تعبير المرأة قليلاً.
“لا مشكلة. إن طائر العنقاء الأبيض منظمة ضخمة في الحجم ، ولديها أكثر من عدوين “. قال آجي بضحك.
استدار آجي و نظر إلى قاعدة طائر العنقاء الأبيض التي احتلت هذه الواحة بأكملها.
ضاقت عيون غارين ، واستدار على الفور.
عندما عاد إلى الحاضر ، بدا أن آجي أمامه ينتظر بصمت شيئًا ما.
ظهرت خلفه امرأة طويلة ترتدي الأبيض بالكامل دون أن يلاحظ ذلك.
شخر غارين ببرود و داس بقدمه اليمنى.
وقفت هذه المرأة بهدوء خلف الاثنين ، مرتدية مجموعة طويلة من قميص و سروال أبيض ، كان شعرها الأسود المتموج يتساقط على كتفيها ، لكنها كانت ترتدي قناعًا أبيض على وجهها ، مخبأة نصف وجهها تحتها و أنفها.
لم يرغب غارين في الإنزعاج بحياة آجي الشخصية لذا سرعهم قائلا .
“آجي ، هل تخطط حقًا لاتخاذ خطوة ضد الألوان الأساسية؟” كان صوت المرأة طبيعيًا للغاية مثل بائعة عادية في متجر عادي ، لم يبدوا مميزًا بأي شكل من الأشكال.
“من هو؟” نظرت المرأة إلى غارين ، تثبتت نظرتها على الفور على قفازات ذراعيه.
لكن غارين و آجي لم يجرؤا على خفض حذرهما حولها.
* ملك الشر *
“نصيرة ، منذ متى؟” صدم آجي ، “مائة عام ، أو مائتان؟ أتذكر ذلك الوقت عندما التقيت بك في مأدبة عضو المجلس … “
بام!
“كان ذلك منذ وقت طويل جدًا.” قاطعته المرأة. “إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنك علمتني في ذلك الوقت ، كنت سأرغب حقًا في تمزيقك إلى أشلاء الآن.”
استدار الكف الممسك بحبيبات الرمل قليلاً ، وبدأ الرمل الموجود على كفه في الانسكاب ، والانزلاق ، مشكلاً خطًا ذهبيًا مستقيمًا من الرمل عند سقوطه على الأرض.
ابتسم آجي بلطف “أنت عنيف كالعادة …”.
“ماذا تحاول ان تقول؟”
“لإغراء فتاة تبلغ من العمر ثماني سنوات في هاوية الملذات الجسدية ، في ذلك الوقت كنت حقًا حقيرًا.” قالت المرأة بنبرة جليدية.
استدار آجي و نظر إلى قاعدة طائر العنقاء الأبيض التي احتلت هذه الواحة بأكملها.
“لا تكوني قاسية جدا ، لقد عشنا معا لأكثر من ثمانين عاما كما تعلمين .” قال آجي بابتسامة لطيفة.
قال آجي بهدوء “مجرد القليل من القوة ، يمكن للمرأ أن يطلق قوة هائلة بشكل لا يصدق كهذه .” ، و نظر إلى غارين والمرأة.
“لمدة ثمانين عامًا عشت كما لو كنت في الجحيم! أنت قطعة هراء عديمة الفائدة لا يمكنك إلا أن تستخدم أصابعك ( * تفهم أو لا مشكلتك *)! ” كانت المرأة تزداد غضبا.
كان الأمر كما لو أن غارين قد داس ضبابًا أصفر هرع نحو المرأة.
بجانبهم ، بدأ غارين في الشعور بالصداع ، اعتبر آجي متعاونًا لائقًا ، بمجرد أن قرر اتخاذ خطوة فقد بدأ على الفور في ترتيب الأشياء معه ، وجاءوا إلى هنا مباشرة و كانوا على استعداد للهجوم .
ابتسم آجي: “انظر ، هذه هي قوة الأرض …”.
لكن علاقاته الشخصية الفاسدة كانت الأكثر إثارة للسخط. كان لديه كل أنواع العلاقات السخيفة مع النساء ، وكانت حياته العاطفية أكثر من معقدة ، والآن يبدو أنه ولد غير كفء جنسيًا ، يمكن حقًا أن يكون نجمًا في مسلسله الرومانسي.
اهتزت الأرض مرة أخرى ، كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد تحطم وانهار ، حيث طهر هدير عميق تحت أقدامهم.
لم يرغب غارين في الإنزعاج بحياة آجي الشخصية لذا سرعهم قائلا .
“لا مشكلة. إن طائر العنقاء الأبيض منظمة ضخمة في الحجم ، ولديها أكثر من عدوين “. قال آجي بضحك.
“لنبدأ بسرعة ، ما زلت أريد العودة إلى أمريكا لشيء ما.”.
بجانبهم ، بدأ غارين في الشعور بالصداع ، اعتبر آجي متعاونًا لائقًا ، بمجرد أن قرر اتخاذ خطوة فقد بدأ على الفور في ترتيب الأشياء معه ، وجاءوا إلى هنا مباشرة و كانوا على استعداد للهجوم .
“من هو؟” نظرت المرأة إلى غارين ، تثبتت نظرتها على الفور على قفازات ذراعيه.
هدأ الثلاثة مرة أخرى.
“ألم يعلمك أحد أن الأخلاق عند مقابلة الغرباء؟” شد غارين قبضته و ضيق عيناه.
“لمدة ثمانين عامًا عشت كما لو كنت في الجحيم! أنت قطعة هراء عديمة الفائدة لا يمكنك إلا أن تستخدم أصابعك ( * تفهم أو لا مشكلتك *)! ” كانت المرأة تزداد غضبا.
“أخلاق؟ كيف تجرؤ على التحدث معي بهذه النبرة! ” ومض تلميح من العنف في عيني المرأة ، “أي شخص يمشي مع آجي ، ربما يكون أيضًا قطعة قمامة مثله !”
سوف يتدفق أيضًا المئات من مقاتلي النخبة المتمركزين في الداخل ، وستنطلق الفخاخ المخبأة في كل مكان على الفور في كل مكان.
“أيتها اللعينة غير المتعلمة !”
ركع آجي نصفيا في الكثبان الرملية العريضة كان الرمل الذهبي يتدفق عبر أصابعه ، مثل الحصى الذهبية الناعمة.
بووووم !
هدأ الثلاثة مرة أخرى.
قبل أن تنتهي كلماته من الرنين ، انطلقت طاقة قوية من جسده و ضغطت بشدة على جسد المرأة كما لو كانت شيئًا صلبًا.
“أوه؟” عبس غارين ، “إذا قتلناهم جميعًا ، فقد يكون التأثير شديدًا بعض الشيء.” لم يكن غارين يريد أن يصنع عداء شامل مع طائر العنقاء الأبيض حتى الآن.
بدت وكأنها موجة من الهواء ، لكن الرمال من حولهم لم تظهر عليها أي علامات للحركة .
“آجي ، هل تخطط حقًا لاتخاذ خطوة ضد الألوان الأساسية؟” كان صوت المرأة طبيعيًا للغاية مثل بائعة عادية في متجر عادي ، لم يبدوا مميزًا بأي شكل من الأشكال.
بام!
الفصل 627: متورط 1 * السادس * بقي 36 *
فقط المرأة نفسها خطت ثلاث خطوات صاخبة إلى الوراء ، و احمر وجهها قبل أن تتمكن من تثبيت قدميها.
لم يستخدم أيًا من نقاط الإمكانات التي استوعبها من ساعة الحظ الحجرية ، لأنه كان ينتظر آجي هنا للحصول على نظام الطاقة الجديد اللذي ربما يكون مفيدًا له.
“آجي! أريد أن أقتله!!” صرخت المرأة على الفور ، كما لو أنها تعرضت للإذلال بشكل لا يصدق. بدأ شعرها يرقص بجنون مثل عش الثعابين.
لم يرغب غارين في الإنزعاج بحياة آجي الشخصية لذا سرعهم قائلا .
شخر غارين ببرود و داس بقدمه اليمنى.
“نصيرة ، منذ متى؟” صدم آجي ، “مائة عام ، أو مائتان؟ أتذكر ذلك الوقت عندما التقيت بك في مأدبة عضو المجلس … “
مع صوت إنفجار ، إنطلقت العديد من حبات الرمل نحو المرأة مثل الرصاص ، كما لو كانت تشكل على الفور عاصفة من الرصاص اللذي يسقط من كل مكان و اللذي لا يمكن إيقافه .
بجانبهم ، بدأ غارين في الشعور بالصداع ، اعتبر آجي متعاونًا لائقًا ، بمجرد أن قرر اتخاذ خطوة فقد بدأ على الفور في ترتيب الأشياء معه ، وجاءوا إلى هنا مباشرة و كانوا على استعداد للهجوم .
كان الأمر كما لو أن غارين قد داس ضبابًا أصفر هرع نحو المرأة.
“ماذا تحاول ان تقول؟”
صرخت المرأة و اندفعت إلى الأمام ، التوى خصرها مثل ثعبان رشيق . لقد اخترقت بالفعل حجاب الرمال ، واندفعت مباشرة إلى غارين.
فتح يده ، و أظهر سحابة من الرمال الذهبية الجميلة على كفه.
“هذا يكفي!”
“ماذا تحاول ان تقول؟”
هز صوت آجي الإثنان على الفور و ألق الطريق بينهما مثل نافذة زجاجية غير قابلة للكسر مانعةً بينهما بشكل حاسم . بدا الأمر وكأنه خدعة من الحواس ، مما جعل كلاهما يتوقفان بشكل غريزي.
“أنا أفكر في الأمر فقط.” هز آجي رأسه محدقًا في واحة في وسط الصحراء الذهبية ، كانت مقر طائر العنقاء الأبيض هنا في إفريقيا. بدا المكان مهجورًا هنا ، لكن كان عليهم فقط السير عدة أمتار للأمام ، ليصدر إنذار من الكثبان الرملية أمامهم على طول الطريق و يصل إلى مقر طائر العنقاء الأبيض يخبرهم أن هناك دخيلًا في صفوفهم.
“نصيرة ، لا تكوني متسرعة . إنه مجرد حليف لي “. قال آجي للمرأة بلطف.
“يا له من استخدام رائع للتفاعلات المتسلسلة ، إذن فقد كنت تحسب الإحتمالات طوال هذا الوقت ، واستخدمتها لتحريك التفاعلات المتسلسلة.”
“يبدو أن نوع جسمك مختلف إلى حد ما؟” ضيق غارين عينيه ونظر إلى المرأة مع تلميح من الازدراء “لا عجب أنك لا تعرفين الخوف. نوع الجسم الماص ، أليس كذلك؟ أنا فقط بحاجة إلى يد واحدة لأقتلك “.
“ألم يعلمك أحد أن الأخلاق عند مقابلة الغرباء؟” شد غارين قبضته و ضيق عيناه.
بمجرد أن تحدث ، تغير تعبير المرأة قليلاً.
وقف غارين بهدوء خلفه ، وذراعيه متشابكتان أمام صدره ، مرتديًا نظارة شمسية لكبح الضوء.
كان نوع جسدها بالفعل أكبر ميزة لها ، وكان أعظم ضمان لها عند مواجهة كل أنواع القو غير الطبيعية ، ولكن الآن ….هذا الرجل قد حدده بسهولة.
ضاقت عيون غارين ، واستدار على الفور.
نوع الجسم الماص بالإضافة إلى تقنيات القتال القريب القوية للغاية ، فضلاً عن مهارات إطلاق النار ، كل ذلك جعلها لا تعرف الخوف حتى عند مواجهة الأعداء بقوة غير طبيعية. أضف ذلك إلى خلفيتها القوية ، اعتقدت نصيرة دائمًا أن ما يسمى بالسحرة الأقوياء الذين كانت تسمع عنهم حتى الآن مجرد نمور ورقية مبالغ فيها ، كان عليها فقط أن تخزهم بإصبعها لجعلهم ينهارون.
“الأمن هنا مشدد للغاية.” قال غارين بهدوء. “ماالذي تخطط أن تفعله؟ في غضون أقل من دقيقة ، ستصبح القاعدة بأكملها قنفذا مسلحًا بالكامل “.
لكن هذه المرة ، هذا الرجل …
فقط المرأة نفسها خطت ثلاث خطوات صاخبة إلى الوراء ، و احمر وجهها قبل أن تتمكن من تثبيت قدميها.
لأول مرة على الإطلاق ، ابتلعت الكلمات على طرف لسانها ولم تتكلم أكثر من ذلك.
* ملك الشر *
هدأ الثلاثة مرة أخرى.
لكن غارين و آجي لم يجرؤا على خفض حذرهما حولها.
على الرغم من الضجة في هذا الجانب ، يبدو أن رجال طائر العنقاء الأبيض لم يلاحظوا أي شيء على الإطلاق. استمر أولئك الذين كانوا في الدورية في القيام بدوريات ، واستمر القائمون في الخدمة بواجبهم ، ودخلت بعض السيارات القاعدة وغادرتهم ، متبعة الطريق الوحيد للدخول.
استدار الثلاثة و مشوا إلى سيارة جيب كانت متوقفة بالقرب خلفهم ثم صعدوا جميعًا إلى الجيب وجلسوا في مقاعداهم.
كان هناك دائمًا ما لا يقل عن حفنة من الأقمار الصناعية تراقب هذا المكان في جميع الأوقات ، ولكن بطريقة ما يبدو أن لا أحد قد لاحظ هؤلاء الأشخاص الثلاثة هنا ، حتى بعد فترة طويلة.
“هيا بنا.” نفد الرمل في منتصف كف آجي أخيرًا.
استدار آجي و نظر إلى قاعدة طائر العنقاء الأبيض التي احتلت هذه الواحة بأكملها.
فجأة.
“مقرهم الحقيقي تحت الأرض في الواقع ، إنه أكبر بكثير من هذا الجزء الظاهر على السطح.
“يا له من استخدام رائع للتفاعلات المتسلسلة ، إذن فقد كنت تحسب الإحتمالات طوال هذا الوقت ، واستخدمتها لتحريك التفاعلات المتسلسلة.”
“ماالذي تخطط أن تفعله؟” سأل غارين بهدوء متجاهلاً المرأة المجنونة.
بمجرد أن تحدث ، تغير تعبير المرأة قليلاً.
“إنه تحت الأرض لذا نحتاج فقط إلى إجراء بعض التعديلات …” ضحك آجي بشكل غامض.
“لا مشكلة. إن طائر العنقاء الأبيض منظمة ضخمة في الحجم ، ولديها أكثر من عدوين “. قال آجي بضحك.
فتح يده ، و أظهر سحابة من الرمال الذهبية الجميلة على كفه.
* تدقيق OZY *
بدا أن الرياح بدأت تزداد قوة من لحظة فتح يده ، بدأت تهب و تشكل عواصف و ترسل ملابسهم إلى أعلى وأسفل.
لم ينظر الثلاثة حتى إلى قاعدة طائر العنقاء الأبيض ، لم يعرف غارين كيف فسّر الاثنان الآخران الموقف ، لكنه استطاع بالفعل شم رائحة الدم الخافتة القادمة من الأرض تحت قدميه …
هز غارين السترة الواقية من الرياح التي كان يرتديها ، ووضع يديه في جيوبه ، مستشعرًا بهدوء أصغر التغييرات في محيطه.
“لإغراء فتاة تبلغ من العمر ثماني سنوات في هاوية الملذات الجسدية ، في ذلك الوقت كنت حقًا حقيرًا.” قالت المرأة بنبرة جليدية.
لم يستخدم أيًا من نقاط الإمكانات التي استوعبها من ساعة الحظ الحجرية ، لأنه كان ينتظر آجي هنا للحصول على نظام الطاقة الجديد اللذي ربما يكون مفيدًا له.
بام !!
في الوقت الحالي ، كان لا يزال يفكر في الطريقة السرية التي حصل عليها من ليفاي ، الطريقة السرية لامتصاص النقاط .
استدار الثلاثة و مشوا إلى سيارة جيب كانت متوقفة بالقرب خلفهم ثم صعدوا جميعًا إلى الجيب وجلسوا في مقاعداهم.
عندما عاد إلى الحاضر ، بدا أن آجي أمامه ينتظر بصمت شيئًا ما.
* كلاب كلاب كلاب …*
بعد وقت طويل ، تحرك فجأة.
لكن هذه المرة ، هذا الرجل …
استدار الكف الممسك بحبيبات الرمل قليلاً ، وبدأ الرمل الموجود على كفه في الانسكاب ، والانزلاق ، مشكلاً خطًا ذهبيًا مستقيمًا من الرمل عند سقوطه على الأرض.
لم يرغب غارين في الإنزعاج بحياة آجي الشخصية لذا سرعهم قائلا .
الغريب ، يبدو كما لو أن هذا الخط من الرمال لن ينتهي أبدًا من التدفق ، فقد استمر في الميل والانسكاب ، مشكلاً تلًا طويلًا من الرمال على الأرض ، ولكن لا يزال هناك القليل من الرمال في كف آجي.
ابتسم آجي: “انظر ، هذه هي قوة الأرض …”.
“الأمن هنا مشدد للغاية.” قال غارين بهدوء. “ماالذي تخطط أن تفعله؟ في غضون أقل من دقيقة ، ستصبح القاعدة بأكملها قنفذا مسلحًا بالكامل “.
فجأة.
بعد شهر…
أصبح خط الرمل في يده أكثر كثافة بينما بدأ يسقط على الأرض كما لو كان ملفوفًا حول كرة و اصطدم بالأرض.
فتح يده ، و أظهر سحابة من الرمال الذهبية الجميلة على كفه.
بام!
ابتسم غارين ، وبدأ يصفق.
إهتزت الأرض بشدة .
بام!
ووووووو ~! ووووو ~! وووووو ~!
هز غارين السترة الواقية من الرياح التي كان يرتديها ، ووضع يديه في جيوبه ، مستشعرًا بهدوء أصغر التغييرات في محيطه.
ظهرت العديد من صفارات الإنذار من قاعدة العنقاء البيضاء على مسافة ، موجة تلو الأخرى.
الفصل 627: متورط 1 * السادس * بقي 36 *
كان الناس في الداخل مرتبكين مع استمرار صدى الإنذار ، بدأ الحراس في كل مكان و الذين كانوا قلقين بالفعل في تلقي التقارير ، تغيرت تعابيرهم على الفور ، حيث ركضوا جميعًا إلى القاعدة.
“من هو؟” نظرت المرأة إلى غارين ، تثبتت نظرتها على الفور على قفازات ذراعيه.
كان آجي لا يزال يبتسم كما عاد جسم كروي واضح من خط الرمل الى يده مرة أخرى ثم سقط و اصطدم بقوة على كومة الرمال تحتها.
قرقرت قاعدة طائر العنقاء الأبيض خلفهم بصوت عالٍ.
بام !!
بووووم !
اهتزت الأرض مرة أخرى ، كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد تحطم وانهار ، حيث طهر هدير عميق تحت أقدامهم.
أصبح خط الرمل في يده أكثر كثافة بينما بدأ يسقط على الأرض كما لو كان ملفوفًا حول كرة و اصطدم بالأرض.
قال آجي بهدوء “مجرد القليل من القوة ، يمكن للمرأ أن يطلق قوة هائلة بشكل لا يصدق كهذه .” ، و نظر إلى غارين والمرأة.
“أنا أفكر في الأمر فقط.” هز آجي رأسه محدقًا في واحة في وسط الصحراء الذهبية ، كانت مقر طائر العنقاء الأبيض هنا في إفريقيا. بدا المكان مهجورًا هنا ، لكن كان عليهم فقط السير عدة أمتار للأمام ، ليصدر إنذار من الكثبان الرملية أمامهم على طول الطريق و يصل إلى مقر طائر العنقاء الأبيض يخبرهم أن هناك دخيلًا في صفوفهم.
* كلاب كلاب كلاب …*
بدت وكأنها موجة من الهواء ، لكن الرمال من حولهم لم تظهر عليها أي علامات للحركة .
ابتسم غارين ، وبدأ يصفق.
* كلاب كلاب كلاب …*
“يا له من استخدام رائع للتفاعلات المتسلسلة ، إذن فقد كنت تحسب الإحتمالات طوال هذا الوقت ، واستخدمتها لتحريك التفاعلات المتسلسلة.”
ابتسم آجي بلطف “أنت عنيف كالعادة …”.
“بالتاكيد. هذه أيضًا طريقة لإستخدامنا قوتنا “. أومأ آجي بابتسامة.
“يا له من استخدام رائع للتفاعلات المتسلسلة ، إذن فقد كنت تحسب الإحتمالات طوال هذا الوقت ، واستخدمتها لتحريك التفاعلات المتسلسلة.”
“همف.” كانت المرأة ذات الرداء الأبيض تشخر ببرودة فقط ، و لم تتفاجأ على الإطلاق.
بام !!
“هيا بنا.” نفد الرمل في منتصف كف آجي أخيرًا.
أصبح خط الرمل في يده أكثر كثافة بينما بدأ يسقط على الأرض كما لو كان ملفوفًا حول كرة و اصطدم بالأرض.
لم ينظر الثلاثة حتى إلى قاعدة طائر العنقاء الأبيض ، لم يعرف غارين كيف فسّر الاثنان الآخران الموقف ، لكنه استطاع بالفعل شم رائحة الدم الخافتة القادمة من الأرض تحت قدميه …
كان آجي لا يزال يبتسم كما عاد جسم كروي واضح من خط الرمل الى يده مرة أخرى ثم سقط و اصطدم بقوة على كومة الرمال تحتها.
سمحت له حواسه الخمس الاستثنائية أن يشعر بوضوح أنه كلما نزلت كرة الرمال في يد آجي ، سينهار جزء كبير من قاعدة طائر العنقاء الأبيض تحت الأرض. كانت هذه قوة غامضة و معقدة للغاية ،كانت كما لو كان يلعب بأحجار الدومينو ، واحدة تلو الأخرى ، كل قوة يتم تضخيمها أضعافا مضاعفة ، وتطبيقها مباشرة على النقاط الأساسية للقاعدة الضخمة تحت الأرض.
“ماالذي تخطط أن تفعله؟” سأل غارين بهدوء متجاهلاً المرأة المجنونة.
عرف غارين أن هذا كان إظهار آجي لمدى قوته.
الفصل 627: متورط 1 * السادس * بقي 36 *
هذا المستخدم للقوة القديمة و اللذي بدا كأنه وحش قديم في عيون الآخرين ، كانت لديه قوة يمكن استخدامها في أي مكان تقريبًا. لقد كان أسطورة حية.
ابتسم آجي بشكل غامض . “في مواجهة هدف غير متحرك مثل هذا ، لدينا العديد من الطرق لإنهائه تمامًا.”
استدار الثلاثة و مشوا إلى سيارة جيب كانت متوقفة بالقرب خلفهم ثم صعدوا جميعًا إلى الجيب وجلسوا في مقاعداهم.
لم يرغب غارين في الإنزعاج بحياة آجي الشخصية لذا سرعهم قائلا .
الغريب أن السيارة لم تبد منزعجة من كونها محاطة بالرمل ، بل إنها إنعطفت بسهولة و غادرت بسرعة المكان و سرعان ما غطت العاصفة الرملية مسارات الإطارات.(* أتسائل من يقود *)
“كان ذلك منذ وقت طويل جدًا.” قاطعته المرأة. “إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنك علمتني في ذلك الوقت ، كنت سأرغب حقًا في تمزيقك إلى أشلاء الآن.”
قرقرت قاعدة طائر العنقاء الأبيض خلفهم بصوت عالٍ.
سمحت له حواسه الخمس الاستثنائية أن يشعر بوضوح أنه كلما نزلت كرة الرمال في يد آجي ، سينهار جزء كبير من قاعدة طائر العنقاء الأبيض تحت الأرض. كانت هذه قوة غامضة و معقدة للغاية ،كانت كما لو كان يلعب بأحجار الدومينو ، واحدة تلو الأخرى ، كل قوة يتم تضخيمها أضعافا مضاعفة ، وتطبيقها مباشرة على النقاط الأساسية للقاعدة الضخمة تحت الأرض.
كل شيء على الأرض كان جزءًا من القاعدة ، تحطم بقوة ، وغرق في عمق الرمال.
إهتزت الأرض بشدة .
ظهر ثقب أسود ضخم حيث كانت القاعدة ، وتدفقت كميات هائلة من الرمال الصفراء حوله إلى ما لا نهاية ، و التي دفنت ببطء المنازل والمباني والمركبات و الأشخاص.
“أيتها اللعينة غير المتعلمة !”
وقفت هذه المرأة بهدوء خلف الاثنين ، مرتدية مجموعة طويلة من قميص و سروال أبيض ، كان شعرها الأسود المتموج يتساقط على كتفيها ، لكنها كانت ترتدي قناعًا أبيض على وجهها ، مخبأة نصف وجهها تحتها و أنفها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
