التقارب 2
الفصل 674: التقارب 2
* ملك الشر *
عند وضع هاتفه ، أظهر رود تعبير يحمل تصميمًا غير مسبوق.
* الثاني *
“قريبًا جدًا ، سأصل قريبًا جدًا.” نما صوت نادية تحت القناع أعمق.
أومأ رود بفهم .
وميض الظل الأبيض.
“هذا بالفعل اختيار جيد للغاية . ومع ذلك … “رفع رأسه والتقى بعيون أخيه الزرقاوين. “ومع ذلك ، بعد أن رأيت ملك صقور الليل بأم عيني ، شعرت بشيء غريب جدًا ، فقد اندفع إلى قاعدة العنقاء البيضاء بمفرده ، ودمر المكان بالكامل في غضون اثنتي عشرة دقيقة أو نحو ذلك ، حتى الجدار ذو سماكة عدة سنتيمترات لا يمكن أن يمنعه… لكن هذا لم يكن الجزء الأكثر رعبا ، الجزء الأكثر رعبا هو ذلك الهواء الهادئ والمسيطر حوله . و بسبب هذا الهواء اخترته على الألوان الأساسية “.
“أين هذا؟” عبس بشدة ، أشعرته الحقول التي كانت تحت قدميه بالبلل والرطوبة. نظر إلى أسفل ، ورأى أنه كان حافي القدمين بطريقة ما ، ويدوس على العشب بدون حذاء.
عبس الرجل الأشقر ، “رود ، كنت أعتقد دائمًا أنك شخص منطقي.”
انفجر رذاذ من التربة و العشب تحت قدميه ، وكشف عن حفرة ضخمة. بدا وكأنه أصبح صورة لاحقة ، حيث ظهر أمام نادية كما لو كان قد انتقل إلى هناك.
“استمع إلي يا أخي.” رفع رود صوته ، “العلاقة بيننا و الألوان الأساسية لن تتحسن بسبب شيء مثل صقور الليل وحدهم ، ولن تتحول إلى الأسوأ. لا يمكن تحديد المنافسة بين المجموعات بهذه البساطة ، لننسى صقور الليل ، حتى العنقاء البيضاء بأكملها ليست أكثر من شركة صغيرة للألوان الأساسية ، خسائرهم ليست سوى خسائر لفصيل واحد “.
رفع رأسه لينظر إلى المسافة ، و كانت هناك أيضًا حقول وقمم جبال خلف البحيرة ، ومرة أخرى ، كان النصف العلوي من هذه الجبال مصبوغًا باللون الأحمر .
“أنت صبيانيىأكثر من أي وقت مضى.” بدا الرجل الأشقر متعجرفًا ، “بعد إتباع مشاعرك و اتخاذ قرار بدافع شخصي ، هل تعتقد أنك لن تتكبد مثل هذه الخسائر؟”
كانت الفتاة ترتدي قناعًا مألوفًا ، نصفه يبكي و النصف الآخر مبتسم ، شعرها الأسود الطويل كان حريريًا وناعمًا ، ينجرف قليلاً إلى اليسار في مهب الريح. كانت ترتدي تنورة سوداء قصيرة مثل فتاة عادية ، و جوارب سوداء و حذاء أسود و قميص أسود ، يبدو أن ملابسها الداخلية فقط تظهر تلميحًا من اللون الأبيض.
التقط الكأس و رشف بعضًا من النبيذ الأزرق الغامق برشاقة ، ثم أعاده إلى أسفل.
“مشروع مطار نونيا ، مفاوضات الموارد البرازيلية ، حادثة مورفيوس الأخيرة. لدي دائما آمال و توقعات لك ، لكنك تخيب ظني مرارا وتكرارا رود “.
“مشروع مطار نونيا ، مفاوضات الموارد البرازيلية ، حادثة مورفيوس الأخيرة. لدي دائما آمال و توقعات لك ، لكنك تخيب ظني مرارا وتكرارا رود “.
كانت الفتاة ترتدي قناعًا مألوفًا ، نصفه يبكي و النصف الآخر مبتسم ، شعرها الأسود الطويل كان حريريًا وناعمًا ، ينجرف قليلاً إلى اليسار في مهب الريح. كانت ترتدي تنورة سوداء قصيرة مثل فتاة عادية ، و جوارب سوداء و حذاء أسود و قميص أسود ، يبدو أن ملابسها الداخلية فقط تظهر تلميحًا من اللون الأبيض.
احمر وجه رود على الفور.
التقط الكأس و رشف بعضًا من النبيذ الأزرق الغامق برشاقة ، ثم أعاده إلى أسفل.
“هذه المرة مختلفة ، وأنا أضمن ذلك!” تذكر على الفور شخصية غارين الغامضة ، الشخص الذي بدا كما لو كان يتحكم في كل شيء. الأمور التي ذكرها أخوه الأكبر كانت كلها إخفاقاته السابقة . لكن هذه المرة كان مختلفًا حقًا ، هذا الشعور … ذلك الشعور الغريب …
“مت!!”
“هذا يكفي.” أغمض الرجل عينيه ، “يجب أن تفهم ، ليس لدي كل السلطة في المجموعة أيضًا ، على الرغم من أن البيانات التي أرسلتها هذه المرة كانت كبيرة ، لكن لمطالبتنا رسميًا بصنع أعداء للألوان الأساسية لذلك وحده … يمكنني أن أتحمل اندفاعك ، لكن الآخرين لن يفعلوا ذلك “.
رفع رأسه لينظر إلى المسافة ، و كانت هناك أيضًا حقول وقمم جبال خلف البحيرة ، ومرة أخرى ، كان النصف العلوي من هذه الجبال مصبوغًا باللون الأحمر .
توقف مؤقتًا ، “إكبر يا أخي ، اذهب وتعلم شيئًا حقيقيًا ، لا تختلط دائمًا مع تلك الطفيليات القذرة.” نظر إلى رود بجدية ، “أنت أخ بارولان ، تذكر ذلك . و تذكر أنك لم تعد شابًا بعد الآن “.
“مت!!”
وقف بعد أن قال ذلك مبتعدًا عن مقعده باتجاه الباب الجانبي.
الفصل 674: التقارب 2 * ملك الشر *
“لن أدعمك بعد الآن في هذا الأمر ، اعتبر هذا درسًا. الفشل ليس مخيفًا ، الشيء المخيف هو عدم القدرة على تعلم أي شيء منه “.
على الجانب الآخر ، قامت نادية بسحب شوكتين فضيتين حادتين ، ووضعت يديها معًا ، وسرعان ما توسعت الشوكتان وامتدت ، و تحولتا بطريقة ما إلى سيف ضخم بطول ثلاثة أمتار. كان النصل والمقبض ثلاثة أمتار معًا ، مما جعل جسمها ، الذي يقل عن 170 سم ، يبدو أكثر رشاقة ، بينما يجعل السلاح يبدو أثقل وأكبر.
نهض رود فجأة “لكن يا أخي …”.
عند وضع هاتفه ، أظهر رود تعبير يحمل تصميمًا غير مسبوق.
لوح الرجل بيده ، و لم يقل شيئًا آخر ، واختفى سريعًا من الباب الجانبي.
“أطيعوا أوامري!”
كان تعبير رود ملتويًا ، و لكن لا تزال هناك روح لا تقهر في عينيه.
أغمض غارين عينيه ، و شد ذراعيه فجأة نحو الأمام. شعر بألم مفاجئ في وجهه و كتفه ، لكن يديه أيضًا أمسكت بكتفي نادية.
إنه دائمًا هكذا ، منذ أن كانوا صغارًا ، دائمًا هكذا! كان هناك دافع غير معروف في قلبه ، شيء لا يمكنه تسميته.
لم يرد غارين ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها الاثنان ، وكلاهما يفهم بشكل أو بآخر شخصية الآخر و لم تكن هناك حاجة للهراء.
“بما أنك لن تدعمني ، سأفعل ذلك بنفسي!”
“سأريكم ، أنني لست أكثر من قضيب عديم الفائدة من قبل …”
لم يكن الأمر كما لو أنه كان يعبث فقط في السنوات القليلة الماضية ، فقد جمع أيضًا بعض الأسس والصلات الخاصة به ، وبصفته الأخ الأصغر لبارولان ، كان من الطبيعي أن يكون العديد من الأشخاص في المجموعة على استعداد لمنحه الوجه.
“جسمك يقترب بسرعة أكبر …” حدق بها غارين.
لم يكن هذا مجرد تثبت على رأيه ، بل كان أيضًا فرصة له لإثبات نفسه حقًا أمام أخيه!
إنه دائمًا هكذا ، منذ أن كانوا صغارًا ، دائمًا هكذا! كان هناك دافع غير معروف في قلبه ، شيء لا يمكنه تسميته.
تردد للحظة ، وأخرج هاتفه المحمول على الفور ، وطلب رقمًا بسرعة.
“سيث الأسود؟” سأل بهدوء و لم يكن هناك رد.
“هل أنت سالي؟ إجلبي أفعى البحر ، المهمة على هذا الجانب معلقة مؤقتًا ، سنتحرك بالكامل ! دعونا نظهر قوتنا لصقور الليل! “
“مت!!”
بعد وقفة ، “أيضًا ، فقط أوقفي الحفر في معمل النفط و اسحبي كل أموالنا. ابحثي عن بائع و قومي ببيعه له ، استخدمي السعر الذي قدّرناه من قبل ، افعلي ذلك في أسرع وقت ممكن ، فلا بأس من خسارة القليل “. كان هذا هو أكبر استثمار له ، حيث قاوم الألم الجسدي الذي شعر به ، كان رود يشد أسنانه. إذا أراد تسوية هذه المسألة ، فسيحتاج إلى مبلغ كبير من المال . احتفظت خطة مصنع النفط بجميع الأموال التي جمعها على مر السنين ، لكن إذا أراد تسوية المشكل الحالي ، وبدون دعم شقيقه ، لم يكن أمامه خيار سوى تعبئة كل ما لديه.
لمس غارين خده ، كان هناك خدش صغير هناك لكنه مؤلم قليلاً ، لكنه كان أيضًا في خضم الشفاء بسرعة. بعد تنشيط النجمة الرابعة ، وصلت قوة تعافيه أيضًا إلى هذا المستوى المرتفع.
” لكن … إذا سحبنا أموالنا الآن ، فسنتكبد خسائر فادحة. لقد عملنا على ذلك لفترة طويلة ، واستثمرنا الكثير من الأموال فيه ، بمجرد أن نحصل على النفط … “كان هناك تردد في الجانب الآخر.
“هذا يكفي.” أغمض الرجل عينيه ، “يجب أن تفهم ، ليس لدي كل السلطة في المجموعة أيضًا ، على الرغم من أن البيانات التي أرسلتها هذه المرة كانت كبيرة ، لكن لمطالبتنا رسميًا بصنع أعداء للألوان الأساسية لذلك وحده … يمكنني أن أتحمل اندفاعك ، لكن الآخرين لن يفعلوا ذلك “.
“أطيعوا أوامري!”
أمسك غارين بالشفرة الكبيرة بكلتا يديه ، كان جسده يميل و يتحول ، ويحرك يديه حتى يتمكن من الإمساك بالشفرة وقلبها ، لكنه شعر على الفور بأن يديه فارغة ، و أن الشفرة تتحرك بعيدًا.
“…حسنا .”
هرعت التسعة تنانين سحاب بيضاء على ذراعي غارين إلى ناديا ، كانت هذه التنانين بيضاء تمامًا ، لكن الغريب أن عيونهم كانت زرقاء نقية ، زرقاء نقية لدرجة أنها بدت وكأنها تلمع من داخل أجسادهم.
بدون دعم أخيه ، سيكون من المستحيل الحصول على الوجوه بلا نوم من داخل المجموعة بدون أموال كافية.
بوووم !!
عند وضع هاتفه ، أظهر رود تعبير يحمل تصميمًا غير مسبوق.
ولكن بغض النظر عن شكلها ، سمح هذا الصوت الغريب الذكوري بتعريفها على الفور على أنها نادية ملكة التنانين ذات الرؤوس التسعة.
“سأريكم ، أنني لست أكثر من قضيب عديم الفائدة من قبل …”
“ناديه!” وقف فجأة و استدار ، رأى أن فتاة صغيرة ظهرت في الحقل العشبي دون أن يلاحظها.
*********************
أمسك غارين بالشفرة الكبيرة بكلتا يديه ، كان جسده يميل و يتحول ، ويحرك يديه حتى يتمكن من الإمساك بالشفرة وقلبها ، لكنه شعر على الفور بأن يديه فارغة ، و أن الشفرة تتحرك بعيدًا.
إنبعث من غروب الشمس وهج أحمر ، مثل كرة قرمزية ضخمة ، نصف كتلتها تطل فوق الأفق.
“في الأيام القليلة الماضية ، كنت أفكر دائمًا في فنون القتال التي استخدمتها في ذلك الوقت.” وضع ذراعيه معا فتجمع البخار في راحتيه ، مشكلاً دوامة بيضاء.
كان الجزء العلوي من التلال الحجرية مصبوغًا بلون أحمر جميل ينعكس على سطح البحيرة بجانبه.ا كانت التلال كلها صلعاء ، مغطاة بالحجارة والتربة ، ولم تكن هناك أي شجرة يمكن رؤيتها. كانت هناك حقول خضراء بين قاع الجبال والمياه ، وتحت ظلال التلال في ضوء الشمس ، بدا اللون الأخضر الأصلي المورق داكنًا بعض الشيء.
إنبعث من غروب الشمس وهج أحمر ، مثل كرة قرمزية ضخمة ، نصف كتلتها تطل فوق الأفق.
كان رجل أشقر يرتدي ملابس بيضاء بالكامل يسير بهدوء في الحقول المظللة ، وكان يتمتع بملامح وسيمة و هالة ثابتة و لكن حادة. كان غارين ، الذي وصل لتوه إلى برلين.
هرعت التسعة تنانين سحاب بيضاء على ذراعي غارين إلى ناديا ، كانت هذه التنانين بيضاء تمامًا ، لكن الغريب أن عيونهم كانت زرقاء نقية ، زرقاء نقية لدرجة أنها بدت وكأنها تلمع من داخل أجسادهم.
رفع رأسه لينظر إلى المسافة ، و كانت هناك أيضًا حقول وقمم جبال خلف البحيرة ، ومرة أخرى ، كان النصف العلوي من هذه الجبال مصبوغًا باللون الأحمر .
فتح عينيه ورأى نادية بثيابها البيضاء تنزل بخفة على مساحة فارغة على بعد أكثر من عشرة أمتار وبيدها سيف طويل.
“أين هذا؟” عبس بشدة ، أشعرته الحقول التي كانت تحت قدميه بالبلل والرطوبة. نظر إلى أسفل ، ورأى أنه كان حافي القدمين بطريقة ما ، ويدوس على العشب بدون حذاء.
بوووم !!
“سيث الأسود؟” سأل بهدوء و لم يكن هناك رد.
“أطيعوا أوامري!”
مشى إلى ضفة البحيرة و جلس ، جرف بعض الماء بكفه . كان الماء دافئًا ، وكان بإمكانه رؤية بعض الأسماك الصغيرة تحدق به بفضول عبر الماء.
وميض الظل الأبيض.
“إلتقينا مرة أخرى.” فجأة جاء صوت مألوف من خلف غارين.
“لن أدعمك بعد الآن في هذا الأمر ، اعتبر هذا درسًا. الفشل ليس مخيفًا ، الشيء المخيف هو عدم القدرة على تعلم أي شيء منه “.
“ناديه!” وقف فجأة و استدار ، رأى أن فتاة صغيرة ظهرت في الحقل العشبي دون أن يلاحظها.
ولكن بغض النظر عن شكلها ، سمح هذا الصوت الغريب الذكوري بتعريفها على الفور على أنها نادية ملكة التنانين ذات الرؤوس التسعة.
كانت الفتاة ترتدي قناعًا مألوفًا ، نصفه يبكي و النصف الآخر مبتسم ، شعرها الأسود الطويل كان حريريًا وناعمًا ، ينجرف قليلاً إلى اليسار في مهب الريح. كانت ترتدي تنورة سوداء قصيرة مثل فتاة عادية ، و جوارب سوداء و حذاء أسود و قميص أسود ، يبدو أن ملابسها الداخلية فقط تظهر تلميحًا من اللون الأبيض.
عند وضع هاتفه ، أظهر رود تعبير يحمل تصميمًا غير مسبوق.
شكل لباسها السواد تباينًا صارخًا مع بشرتها البيضاء اللامعة. بدا شكلها النحيف أكثر نعومة و نقاءً مقابل ذلك الشعر الطويل.
“إنقسم!” حلقت نادية فجأة في السماء قبل أن تصلها التنانين و ضرخت بأعلى صوتها ، صدى صوتها العالي مع الزئير المرعب للتنين ذي الرؤوس التسعة ليتبعهم ظهور تسعة ظلال تنين سوداء مرعبة خلفها و اللذين طاروا نحو تنانين السحاب البيضاء.
ولكن بغض النظر عن شكلها ، سمح هذا الصوت الغريب الذكوري بتعريفها على الفور على أنها نادية ملكة التنانين ذات الرؤوس التسعة.
“بما أنك لن تدعمني ، سأفعل ذلك بنفسي!”
“جسمك يقترب بسرعة أكبر …” حدق بها غارين.
من بين النقاط السرية ، انتقل على الفور من النجم الأول إلى النجم الرابع.
“قريبًا جدًا ، سأصل قريبًا جدًا.” نما صوت نادية تحت القناع أعمق.
أمسك غارين بالشفرة الكبيرة بكلتا يديه ، كان جسده يميل و يتحول ، ويحرك يديه حتى يتمكن من الإمساك بالشفرة وقلبها ، لكنه شعر على الفور بأن يديه فارغة ، و أن الشفرة تتحرك بعيدًا.
لم يرد غارين ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها الاثنان ، وكلاهما يفهم بشكل أو بآخر شخصية الآخر و لم تكن هناك حاجة للهراء.
أغمض غارين عينيه ، و شد ذراعيه فجأة نحو الأمام. شعر بألم مفاجئ في وجهه و كتفه ، لكن يديه أيضًا أمسكت بكتفي نادية.
نقرت يدا غارين فجأة على نقاط الضغط على صدره.
إنبعث من غروب الشمس وهج أحمر ، مثل كرة قرمزية ضخمة ، نصف كتلتها تطل فوق الأفق.
اتسع جسده كما لو كان منتفخًا بالهواء ، و كان يتوهج قليلاً بلمعان معدني أسود غريب.
استحوذت القوة المرعبة للنجم الرابع على أطراف كتف خصمه و ضغطت عليها بشدة حتى تصدعت .
من بين النقاط السرية ، انتقل على الفور من النجم الأول إلى النجم الرابع.
الفصل 674: التقارب 2 * ملك الشر *
ووش!
إنبعث من غروب الشمس وهج أحمر ، مثل كرة قرمزية ضخمة ، نصف كتلتها تطل فوق الأفق.
اندلع تيار من حوله ، و نفخ كل العشب من حوله للأسفل .
نهض رود فجأة “لكن يا أخي …”.
على الجانب الآخر ، قامت نادية بسحب شوكتين فضيتين حادتين ، ووضعت يديها معًا ، وسرعان ما توسعت الشوكتان وامتدت ، و تحولتا بطريقة ما إلى سيف ضخم بطول ثلاثة أمتار. كان النصل والمقبض ثلاثة أمتار معًا ، مما جعل جسمها ، الذي يقل عن 170 سم ، يبدو أكثر رشاقة ، بينما يجعل السلاح يبدو أثقل وأكبر.
من بين النقاط السرية ، انتقل على الفور من النجم الأول إلى النجم الرابع.
مع حفيف ، طارت الشفرة صانعة دائرة فضية كبيرة مشيرة إلى الأرض قطريًا ، و بدا أن كل قطعة من الأرض أو العشب تلمس النصل تقطع إلى نصفين بمقص ، وتنقسم على الفور إلى قسمين.
عبس الرجل الأشقر ، “رود ، كنت أعتقد دائمًا أنك شخص منطقي.”
وميض الظل الأبيض.
وقف بعد أن قال ذلك مبتعدًا عن مقعده باتجاه الباب الجانبي.
كراك كراك !!!!
بوووم !!
أمسك غارين بالشفرة الكبيرة بكلتا يديه ، كان جسده يميل و يتحول ، ويحرك يديه حتى يتمكن من الإمساك بالشفرة وقلبها ، لكنه شعر على الفور بأن يديه فارغة ، و أن الشفرة تتحرك بعيدًا.
“سأريكم ، أنني لست أكثر من قضيب عديم الفائدة من قبل …”
“مسار الفضاء المشؤوم!” زأرت نادية فجأة.
“ربما لا أستطيع الوصول إلى المستوى الذي تحدثت عنه ، لكنني حصلت على شيء أيضًا.”
أغمض غارين عينيه ، و شد ذراعيه فجأة نحو الأمام. شعر بألم مفاجئ في وجهه و كتفه ، لكن يديه أيضًا أمسكت بكتفي نادية.
كان هناك العديد من التنانين البيضاء المكونة من بخار السحب تلتف حول كفيه و ذراعيه ، هذه القوة المرعبة تدفقت عبر جسد غارين الكبير الى راحتي يديه و ضربت بلا رحمة النصل الضخم.
استحوذت القوة المرعبة للنجم الرابع على أطراف كتف خصمه و ضغطت عليها بشدة حتى تصدعت .
عوى غارين و وضع يديه معًا فجأة .
“مت!!”
“تنين السحاب !!”
عوى غارين و وضع يديه معًا فجأة .
هرعت التسعة تنانين سحاب بيضاء على ذراعي غارين إلى ناديا ، كانت هذه التنانين بيضاء تمامًا ، لكن الغريب أن عيونهم كانت زرقاء نقية ، زرقاء نقية لدرجة أنها بدت وكأنها تلمع من داخل أجسادهم.
بام !!
توقف مؤقتًا ، “إكبر يا أخي ، اذهب وتعلم شيئًا حقيقيًا ، لا تختلط دائمًا مع تلك الطفيليات القذرة.” نظر إلى رود بجدية ، “أنت أخ بارولان ، تذكر ذلك . و تذكر أنك لم تعد شابًا بعد الآن “.
اصطدمت راحته ببعضهما بعنف ، لكن كل ما ترك في يديه كان قميصًا أسود.
“أين هذا؟” عبس بشدة ، أشعرته الحقول التي كانت تحت قدميه بالبلل والرطوبة. نظر إلى أسفل ، ورأى أنه كان حافي القدمين بطريقة ما ، ويدوس على العشب بدون حذاء.
فتح عينيه ورأى نادية بثيابها البيضاء تنزل بخفة على مساحة فارغة على بعد أكثر من عشرة أمتار وبيدها سيف طويل.
إنبعث من غروب الشمس وهج أحمر ، مثل كرة قرمزية ضخمة ، نصف كتلتها تطل فوق الأفق.
لمس غارين خده ، كان هناك خدش صغير هناك لكنه مؤلم قليلاً ، لكنه كان أيضًا في خضم الشفاء بسرعة. بعد تنشيط النجمة الرابعة ، وصلت قوة تعافيه أيضًا إلى هذا المستوى المرتفع.
مع حفيف ، طارت الشفرة صانعة دائرة فضية كبيرة مشيرة إلى الأرض قطريًا ، و بدا أن كل قطعة من الأرض أو العشب تلمس النصل تقطع إلى نصفين بمقص ، وتنقسم على الفور إلى قسمين.
حرك يديه قليلا. رفع غارين ذراعيه بشكل مستقيم إلى ارتفاع الكتفين ، حيث تجمع عدد لا يحصى من التيارات ببطء بين يديه.
لوح الرجل بيده ، و لم يقل شيئًا آخر ، واختفى سريعًا من الباب الجانبي.
“في الأيام القليلة الماضية ، كنت أفكر دائمًا في فنون القتال التي استخدمتها في ذلك الوقت.” وضع ذراعيه معا فتجمع البخار في راحتيه ، مشكلاً دوامة بيضاء.
“هذا يكفي.” أغمض الرجل عينيه ، “يجب أن تفهم ، ليس لدي كل السلطة في المجموعة أيضًا ، على الرغم من أن البيانات التي أرسلتها هذه المرة كانت كبيرة ، لكن لمطالبتنا رسميًا بصنع أعداء للألوان الأساسية لذلك وحده … يمكنني أن أتحمل اندفاعك ، لكن الآخرين لن يفعلوا ذلك “.
“ربما لا أستطيع الوصول إلى المستوى الذي تحدثت عنه ، لكنني حصلت على شيء أيضًا.”
عبس الرجل الأشقر ، “رود ، كنت أعتقد دائمًا أنك شخص منطقي.”
بوووم !!
“هذا يكفي.” أغمض الرجل عينيه ، “يجب أن تفهم ، ليس لدي كل السلطة في المجموعة أيضًا ، على الرغم من أن البيانات التي أرسلتها هذه المرة كانت كبيرة ، لكن لمطالبتنا رسميًا بصنع أعداء للألوان الأساسية لذلك وحده … يمكنني أن أتحمل اندفاعك ، لكن الآخرين لن يفعلوا ذلك “.
انفجر رذاذ من التربة و العشب تحت قدميه ، وكشف عن حفرة ضخمة. بدا وكأنه أصبح صورة لاحقة ، حيث ظهر أمام نادية كما لو كان قد انتقل إلى هناك.
ولكن بغض النظر عن شكلها ، سمح هذا الصوت الغريب الذكوري بتعريفها على الفور على أنها نادية ملكة التنانين ذات الرؤوس التسعة.
“تنين السحاب !!”
كراك كراك !!!!
كان هناك العديد من التنانين البيضاء المكونة من بخار السحب تلتف حول كفيه و ذراعيه ، هذه القوة المرعبة تدفقت عبر جسد غارين الكبير الى راحتي يديه و ضربت بلا رحمة النصل الضخم.
على الجانب الآخر ، قامت نادية بسحب شوكتين فضيتين حادتين ، ووضعت يديها معًا ، وسرعان ما توسعت الشوكتان وامتدت ، و تحولتا بطريقة ما إلى سيف ضخم بطول ثلاثة أمتار. كان النصل والمقبض ثلاثة أمتار معًا ، مما جعل جسمها ، الذي يقل عن 170 سم ، يبدو أكثر رشاقة ، بينما يجعل السلاح يبدو أثقل وأكبر.
في اللحظة التي التقى فيها كفيه بالشفرة ، اندلعت موجة صوتية غير مرئية ، وبدأت الهزات عالية التردد المرعبة في تفكيك المواد المكونة للشفرة بسرعة و في غمضة عين.
من بين النقاط السرية ، انتقل على الفور من النجم الأول إلى النجم الرابع.
الكراك … بوم!
مشى إلى ضفة البحيرة و جلس ، جرف بعض الماء بكفه . كان الماء دافئًا ، وكان بإمكانه رؤية بعض الأسماك الصغيرة تحدق به بفضول عبر الماء.
انفجر النصل الكبير و انكسر بينما كانت نادية تراقب في حالة صدمة.
إنه دائمًا هكذا ، منذ أن كانوا صغارًا ، دائمًا هكذا! كان هناك دافع غير معروف في قلبه ، شيء لا يمكنه تسميته.
رواااااااااااو !!
رواااااااااااو !!
هرعت التسعة تنانين سحاب بيضاء على ذراعي غارين إلى ناديا ، كانت هذه التنانين بيضاء تمامًا ، لكن الغريب أن عيونهم كانت زرقاء نقية ، زرقاء نقية لدرجة أنها بدت وكأنها تلمع من داخل أجسادهم.
نقرت يدا غارين فجأة على نقاط الضغط على صدره.
دارت نصف الشفرة فوق كتف نادية ، واصطدمت بالجبل خلفها على الفور ، وانفجرت الى ضباب أحمر.
وميض الظل الأبيض.
اندفعت التنانين البيضاء بسرعة إلى وجهها وعينيها.
“هذا يكفي.” أغمض الرجل عينيه ، “يجب أن تفهم ، ليس لدي كل السلطة في المجموعة أيضًا ، على الرغم من أن البيانات التي أرسلتها هذه المرة كانت كبيرة ، لكن لمطالبتنا رسميًا بصنع أعداء للألوان الأساسية لذلك وحده … يمكنني أن أتحمل اندفاعك ، لكن الآخرين لن يفعلوا ذلك “.
“إنقسم!” حلقت نادية فجأة في السماء قبل أن تصلها التنانين و ضرخت بأعلى صوتها ، صدى صوتها العالي مع الزئير المرعب للتنين ذي الرؤوس التسعة ليتبعهم ظهور تسعة ظلال تنين سوداء مرعبة خلفها و اللذين طاروا نحو تنانين السحاب البيضاء.
كان تعبير رود ملتويًا ، و لكن لا تزال هناك روح لا تقهر في عينيه.
في اللحظة التي التقى فيها كفيه بالشفرة ، اندلعت موجة صوتية غير مرئية ، وبدأت الهزات عالية التردد المرعبة في تفكيك المواد المكونة للشفرة بسرعة و في غمضة عين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
