القناع 2
الفصل 676: القناع 2
* ملك الشر *
لم يرد غارين ، لقد التقط القناع و راقبه بعناية.
* الأول *
قال كول بهدوء “سيرسل الخلد قريباً مجموعات كبيرة للبحث هنا …”.
لم يرد غارين ، لقد التقط القناع و راقبه بعناية.
بام!
“القناع حقيقي ، لكن …” القوة بالداخل قد اختفت.
لقد أثارت تفاعلاتهم على مدار الأيام القليلة الماضية منذ فترة طويلة إعجابًا بالآخر في قلوبهم ، وقدرة كينا على المزاح حتى في مواجهة الحياة و الموت ، وسلوكه الهادئ ، و كذلك تصميم كول و مرونتها في مواجهة الشدائد ، أصبحت السمات الأكثر جاذبية في نظر كل منهما.
هذا الاكتشاف جعل قلب غارين يرتعش قليلاً ، هذا يعني أن شخصًا آخر غير منظمة الزي الأسود يعرف سر الإمكانات .
* الأول *
“لا شيء ، هذا ليس بالضبط ما كنت أتوقعه.” وضع غارين القناع ، و تعافت تعابيره.
ضواحي برلين
“ثم كل ما تبقى الآن هو لؤلؤة اللوتس والمعلومات حول الأقنعة المتبقية.” استرخى حاجب رود كما قال بصوت ناعم ، “وفقًا لأحدث معلوماتنا ، هناك أيضًا واحد في ألمانيا ، أثناء التحقيق ، اكتشف رجالنا أن هناك شجرة آكلة لحوم البشر ، ليست مثل شجرة الأفعى ، بدلاً من ذلك ، إنها شجرة تأكل لحوم البشر و هي مرعبة حقًا ، وقد حصلنا على هذه المعلومات من المغامر الشهير كينا ، ويبدو أن القناع مدفون تحت الشجرة أكلة لحوم البشر “.
” الخلد الملعون!” لهث الرجل و هو يلعن.
“كينا؟” عندما سمع غارين هذا الاسم ، فكر على الفور في ذلك المغامر الذي أطلق سراحه في النهاية في إفريقيا ، لقد تركه يذهب بعد أن طلب منه آجي ذلك ، وحسم الحادثة بقتل ليفاي والحصول على ساعة الحظ الحجرية .
“المرسل كينا ، إنه هاتفه الذي يعمل بالأقمار الصناعية.” تلقى رود المعلومات من مرؤوسه حين أخبر غارين بجدية وهو يغلق الهاتف.
لم يكن يعرف كيف يرتبط صديق كينا بـ آجي ، لكن الأمر انتهى على هذا النحو.
“لا تقلق ، يجب أن تكون هناك طريقة …” لن أدع الفيروس ينتشر! أراح كينا كول ، و تحولت نظرته أخيرًا إلى التصميم.
“هل سمعت عنه؟” ضحك رود ، “بالحديث عن ذلك ، إن كينا شخصبة مثيرة للاهتمام. يبدو أنه متورط في الكثير من الأساطير في كل مكان “.
بعد التعثر في حدود هالو ، اكتشف حقيقة مروعة ، الشجرة آكلة لحوم البشر الحقيقية كانت تسيطر عليها هالو ، بخلاف الأدوية ، كانوا في الواقع ينتجون فيروس ملوث شديد الخطورة ، وكان هذا الفيروس قائمًا على عصارة الشجرة آكلة لحوم البشر.
************************
الضغط الاثنين بإحكام ضد بعضهما البعض ، وضغط صدر كول البارز على كينا بشكل مغر.
بام!
“القناع حقيقي ، لكن …” القوة بالداخل قد اختفت.
بام .
بدا أن كينا قد عاد إلى أكثر الأوقات التي لا تُنسى في حياته ، عندما كان حب حياته لا يزال على قيد الحياة ، عانق كول بين ذراعيه بشدة ، و دفع نفسه بعمق ، و دمج الاثنين في واحد.
“أركض!!”
ضغط الاثنين ضد بعضهما البعض بإحكام في الشق الصغير في الجدار الحجري ، واستخدموا لوحًا حجريًا كبيرًا لملء مدخل المنطقة ، وكان هذا أيضًا نتيجة استلهام كينا من حادث ساعة الحظ الحجرية..
في واد بألمانيا ، كان رجلان يرتديان ملابس مموهة يطاردون رجلاً وا مرأة بلا هوادة.
بعد أن ظلوا صامتين لفترة طويلة ، عانق كينا كول بإحكام بين ذراعيه.
من بين الاثنين ، كان للرجل شعر بني قصير ، ووجهه مغطى بالخدوش و الندوب. كانت المرأة ترتدي ملابس سوداء ضيقة ، وحركاتها رشيقة وهي تركض من حين لآخر بينما تلتصق على جدران الوادي ، مثل القرد.
“لقد حددنا الموقع ، هل تريد الذهاب إلى هناك؟” رفع رود رأسه لينظر إلى غارين.
” الخلد الملعون!” لهث الرجل و هو يلعن.
من بين الاثنين ، كان للرجل شعر بني قصير ، ووجهه مغطى بالخدوش و الندوب. كانت المرأة ترتدي ملابس سوداء ضيقة ، وحركاتها رشيقة وهي تركض من حين لآخر بينما تلتصق على جدران الوادي ، مثل القرد.
لقد كان كينا ، بعد أن سمع عن الشجرة آكلة لحوم البشر في برلين ، عادت عادته القديمة إلى الظهور مرة أخرى ، ولم يستطع إلا مطاردته ، للأسف ، انتهى به الأمر بإكتشاف مؤسسة كبيرة للغاية لتصنيع الأدوية – هالو.
“هل سمعت عنه؟” ضحك رود ، “بالحديث عن ذلك ، إن كينا شخصبة مثيرة للاهتمام. يبدو أنه متورط في الكثير من الأساطير في كل مكان “.
بعد التعثر في حدود هالو ، اكتشف حقيقة مروعة ، الشجرة آكلة لحوم البشر الحقيقية كانت تسيطر عليها هالو ، بخلاف الأدوية ، كانوا في الواقع ينتجون فيروس ملوث شديد الخطورة ، وكان هذا الفيروس قائمًا على عصارة الشجرة آكلة لحوم البشر.
تشابكت ألسنتهم بجنون.
بعد أن التقى بامرأة تعمل متخفية هناك ، كول ، خطط الاثنان لإحداث فوضى في القاعدة معًا ، و لكن لدهشتهم ، تم اكتشاف خططهم أولاً ، والآن أصبح الاثنان في حالة فرار.
تشابكت ألسنتهم بجنون.
استغرق الأمر يومًا وليلة على الأقل للوصول إلى أقرب بلدة من هنا ، و كانوا محاطين بأرضيات غابية منبسطة ، كانت هناك مراقبة في كل مكان ، لذلك كان من المستحيل عمليًا الهروب. و لهذا ، كان الاثنان في مثل هذا الممر الضيق. في مواجهة عصابة المخدرات القوية ، كانوا مجرد أشخاص عاديين يتمتعون ببعض المهارات القتالية ، لذلك لم يكونوا متطابقين على الإطلاق.
“هل سمعت عنه؟” ضحك رود ، “بالحديث عن ذلك ، إن كينا شخصبة مثيرة للاهتمام. يبدو أنه متورط في الكثير من الأساطير في كل مكان “.
بانغ بانغ بانغ !!
“القناع حقيقي ، لكن …” القوة بالداخل قد اختفت.
دقت ثلاث طلقات متتالية حيث تهرب كينا بأدنى الشعيرات ، تدحرج على الأرض. ثم تدحرج إلى شق في جدار الجبل ، بعد أن ساعدته كول على الوقوف ، اندفعوا إلى كهف في الحائط ، و اختفوا بسرعة.
كانت مهمة كول هي التحقيق في الموقع العام للشجرة أكلة لحوم البشر ، وتدمير جذر الفيروس. كانت هذه وظيفتها كجاسوسة للشرطة الدولية. كما كان انتقامها لمقتل شقيقها الأكبر على يد هالو.
من مطارديهم ، قام الخلد ، الذي كان في المقدمة ، بإعادة شحن بندقيته ، و عيناه تجتاحان الوادي الهادئ مثل الصقر. بدت هذه الأخشاب وكأنها غابة عادية ، و كانوا في أقصى اليسار من الوادي ، كان هناك أيضًا جدول صغير قريب يقرقر من بعيد .
كانت هناك رسالة وصلت مؤخرًا إلى على هاتفه ، مع مرسل مجهول.
كان بالكاد يستطيع رؤية أي شخص على الإطلاق ، لذا أمسك بقلادة معلقة أمام صدره وأغمض عينيه.
تذكر تجربته في المرة السابقة مع آجي الغامض ، والسحر القديم ، وهجوم الوحوش الغريبة ، وذلك الرجل القوي الذي قتل في النهاية ليفاي ، قائد الميليشيا ، قوي و وحشي ، رجل خطير و مرعب.
بعد لحظة ، فتح عينيه فجأة.
ضواحي برلين
“هناك! لنذهب!” أمر مباشرة مرؤوسه بجانبه.
كانت أنفاسهم على وشك أن تتلامس. من الواضح أن كول شعرت أن كينا ينتفخ ببطء هناك ، ونما وجهها أكثر احمرارًا.
الشخص الآخر تابع عن كثب دون أن ينطق ببنت شفة.
جلس غارين بجانب الطاولة ، كان ينظر إلى شاشة هاتفه مع تلميح ابتسامة على وجهه.
كان الخلد أقوى خبير في هالوا ، وكان ماهرًا للغاية في التتبع ، وكان هذا أيضًا سبب تعاونه مع المنظمة.
” الخلد الملعون!” لهث الرجل و هو يلعن.
كان الاثنان يطاردان كينا وكول لمدة نصف شهر الآن ، و يلتفان ذهابًا وإيابًا ، والآن تم اقتيادهما إلى الوادي من قبل هذين الاثنين ، وهما يلعبان الغميضة لفترة طويلة. كان عمليا إهانة لسمعته في المنظمة.
“لا توجد طريقة ، ما لم نعثر على مصدر الفيروس ، الشجرة أكلة لحوم البشر ، لا يهم عدد العينات التي نتلفها.”
اختبأ كينا وكول في الكهف ، يرشان بعناية وبسرعة زجاجة صغيرة من السائل المصنوع خصيصًا لإخفاء الرائحة التي تنبعث منهما.
قالت المرأة كول بهدوء.
“أعتقد أننا تجنبنا تتبع الخلد مؤقتًا ، يعتمد تتبعه على جزيئات الرائحة في الهواء ، نظرًا لأننا نخفيها إلى هذا الحد ، فلن يتم العثور علينا بالتأكيد.”
“لا توجد طريقة ، ما لم نعثر على مصدر الفيروس ، الشجرة أكلة لحوم البشر ، لا يهم عدد العينات التي نتلفها.”
قالت المرأة كول بهدوء.
كان بالكاد يستطيع رؤية أي شخص على الإطلاق ، لذا أمسك بقلادة معلقة أمام صدره وأغمض عينيه.
ضغط الاثنين ضد بعضهما البعض بإحكام في الشق الصغير في الجدار الحجري ، واستخدموا لوحًا حجريًا كبيرًا لملء مدخل المنطقة ، وكان هذا أيضًا نتيجة استلهام كينا من حادث ساعة الحظ الحجرية..
لم تستطع كول إلا أن تتأوه من تلك الدفعة المفاجئة.
الضغط الاثنين بإحكام ضد بعضهما البعض ، وضغط صدر كول البارز على كينا بشكل مغر.
“المرسل كينا ، إنه هاتفه الذي يعمل بالأقمار الصناعية.” تلقى رود المعلومات من مرؤوسه حين أخبر غارين بجدية وهو يغلق الهاتف.
كان وجهها أحمر لأنها قابلت عيني كينا دون أن تدري.
اختبأ كينا وكول في الكهف ، يرشان بعناية وبسرعة زجاجة صغيرة من السائل المصنوع خصيصًا لإخفاء الرائحة التي تنبعث منهما.
“من يدري كم من الوقت يجب أن نبقى هنا …” حاول كينا إجراء محادثة صغيرة ، كان الاثنان يدعمان بعضهما البعض خلال العديد من مواقف الحياة و الموت خلال الأيام القليلة الماضية.
امتزج عرقهم معًا ، وانتشر في كل مكان مع رائحة هذا السائل المصنوع خصيصًا.
قال كول بهدوء “سيرسل الخلد قريباً مجموعات كبيرة للبحث هنا …”.
بعد أن عرف الخير متى. سقطت المنطقة في الشق صامتة مرة أخرى.
كانت أنفاسهم على وشك أن تتلامس. من الواضح أن كول شعرت أن كينا ينتفخ ببطء هناك ، ونما وجهها أكثر احمرارًا.
************************
“يجب أن تكون هناك طريقة … طالما أننا …” قبل أن ينتهي كينا ، سدت كول فمه بفمها.
“المرسل كينا ، إنه هاتفه الذي يعمل بالأقمار الصناعية.” تلقى رود المعلومات من مرؤوسه حين أخبر غارين بجدية وهو يغلق الهاتف.
تشابكت ألسنتهم بجنون.
لم يرد غارين ، لقد التقط القناع و راقبه بعناية.
لقد أثارت تفاعلاتهم على مدار الأيام القليلة الماضية منذ فترة طويلة إعجابًا بالآخر في قلوبهم ، وقدرة كينا على المزاح حتى في مواجهة الحياة و الموت ، وسلوكه الهادئ ، و كذلك تصميم كول و مرونتها في مواجهة الشدائد ، أصبحت السمات الأكثر جاذبية في نظر كل منهما.
كان الخلد أقوى خبير في هالوا ، وكان ماهرًا للغاية في التتبع ، وكان هذا أيضًا سبب تعاونه مع المنظمة.
بعد بعض التقلبات والانعطاف ، عانق الاثنان بعضهما البعض بإحكام في المساحة الضيقة ، و سقطت ملابسهما بسرعة ، حزام حمالة الصدر إنفجر تمامًا ، كما لو أن الوقت كان يتباطأ.
قال كول بهدوء “سيرسل الخلد قريباً مجموعات كبيرة للبحث هنا …”.
بدا أن كينا قد عاد إلى أكثر الأوقات التي لا تُنسى في حياته ، عندما كان حب حياته لا يزال على قيد الحياة ، عانق كول بين ذراعيه بشدة ، و دفع نفسه بعمق ، و دمج الاثنين في واحد.
في واد بألمانيا ، كان رجلان يرتديان ملابس مموهة يطاردون رجلاً وا مرأة بلا هوادة.
البنطال الذي كان يجب أن يكون مشدودا جيدا سقط بسرعة في الشق.
* الأول *
إمممم!
لم تستطع كول إلا أن تتأوه من تلك الدفعة المفاجئة.
لم تستطع كول إلا أن تتأوه من تلك الدفعة المفاجئة.
“أعتقد أننا تجنبنا تتبع الخلد مؤقتًا ، يعتمد تتبعه على جزيئات الرائحة في الهواء ، نظرًا لأننا نخفيها إلى هذا الحد ، فلن يتم العثور علينا بالتأكيد.”
امتزج عرقهم معًا ، وانتشر في كل مكان مع رائحة هذا السائل المصنوع خصيصًا.
بعد بعض التقلبات والانعطاف ، عانق الاثنان بعضهما البعض بإحكام في المساحة الضيقة ، و سقطت ملابسهما بسرعة ، حزام حمالة الصدر إنفجر تمامًا ، كما لو أن الوقت كان يتباطأ.
بعد أن عرف الخير متى. سقطت المنطقة في الشق صامتة مرة أخرى.
“بالطبع ، بكل تأكيد سأقوم بزيارة بما أنه تم دعوتي .”
استلقى الاثنان معًا في أحضان بعضهما البعض.
لم يكن يعرف كيف يرتبط صديق كينا بـ آجي ، لكن الأمر انتهى على هذا النحو.
قالت كول بهدوء: “لن أخاف حتى لو مت في اللحظة التالية …”.
ضغط الاثنين ضد بعضهما البعض بإحكام في الشق الصغير في الجدار الحجري ، واستخدموا لوحًا حجريًا كبيرًا لملء مدخل المنطقة ، وكان هذا أيضًا نتيجة استلهام كينا من حادث ساعة الحظ الحجرية..
بعد أن اكتشف الخلد ورئيسه سر الشجرة أكلة لحوم البشر ، أرسلوا العديد من النخب ذات الصلاحيات الخاصة ، وكان الخلد واحدًا منهم فقط ، لكن جسده كان أقوى بكثير من الأشخاص العاديين. يبدو أنه تقوى بالفيروس الذي تم الحصول عليه من شجرة آكلة لحوم البشر. كان هذا الفيروس معديًا بشكل مرعب ، وكان على جميع المصابين أن يطيعوا الذي إمتص الجذر الأم. في هذه الأثناء ، الشخص الذي امتصه ، لم يكن سوى رئيس الخلد ، رئيس عصابة المخدرات بأكملها ، ألين هيل. وبدا أن هالو مرتبطة بمجموعة دولية مشهورة جدًا أيضًا.
اختبأ كينا وكول في الكهف ، يرشان بعناية وبسرعة زجاجة صغيرة من السائل المصنوع خصيصًا لإخفاء الرائحة التي تنبعث منهما.
“لا تقلق ، يجب أن تكون هناك طريقة …” لن أدع الفيروس ينتشر! أراح كينا كول ، و تحولت نظرته أخيرًا إلى التصميم.
بعد أن التقى بامرأة تعمل متخفية هناك ، كول ، خطط الاثنان لإحداث فوضى في القاعدة معًا ، و لكن لدهشتهم ، تم اكتشاف خططهم أولاً ، والآن أصبح الاثنان في حالة فرار.
كانت مهمة كول هي التحقيق في الموقع العام للشجرة أكلة لحوم البشر ، وتدمير جذر الفيروس. كانت هذه وظيفتها كجاسوسة للشرطة الدولية. كما كان انتقامها لمقتل شقيقها الأكبر على يد هالو.
“لا تقلقي.” لم يخض كينا في التفاصيل. لقد كتب فقط رسالة طويلة ومفصلة ، يشرح كل شيء ببساطة ، و يؤكد أن الشجرة آكلة لحوم البشر و الوجوه التي لا تنام حقيقيين يستعملهم كمصطلحين رئيسيين ، ثم نظر إلى هذا الرقم ، وضغط على “إرسال” بشدة.
“لا توجد طريقة ، ما لم نعثر على مصدر الفيروس ، الشجرة أكلة لحوم البشر ، لا يهم عدد العينات التي نتلفها.”
جلس غارين بجانب الطاولة ، كان ينظر إلى شاشة هاتفه مع تلميح ابتسامة على وجهه.
كان الاثنان قد درسوا العديد من الخطط ، و دمروا العديد من عينات هالو من الفيروس. لكنهم ما زالوا غير قادرين على منع شحن المزيد من العينات في جميع أنحاء العالم تحسباً لوقوع مؤامرة غادرة.
“عن من تتكلم؟” عند مشاهدة حركات كينا ، عبست كول قليلاً. كانت هالوا المنظمة الأكثر غموضًا و الأقوى في ألمانيا ، فقد سيطروا على مجموعة المرتزقة الأولى في ألمانيا ، وكانوا أكثر قوة و غموضًا من مجموعة بايلي و الآخرين في المركزين الثاني والثالث. ما هي المنظمة الأخرى التي يمكن أن تضاهي مثل هذه القوة؟ واحدة في ألمانيا أيضا ؟
بعد أن ظلوا صامتين لفترة طويلة ، عانق كينا كول بإحكام بين ذراعيه.
“كينا؟” عندما سمع غارين هذا الاسم ، فكر على الفور في ذلك المغامر الذي أطلق سراحه في النهاية في إفريقيا ، لقد تركه يذهب بعد أن طلب منه آجي ذلك ، وحسم الحادثة بقتل ليفاي والحصول على ساعة الحظ الحجرية .
“لا يوجد خيار ، يبدو أننا يجب أن نذهب إلى هذا الشخص.” قال كينا بشدة ، “بصراحة ، ما لم يكن الخيار الأخير ، لا أريد حقًا الاقتراب من هذا الشخص.”
كان الاثنان يطاردان كينا وكول لمدة نصف شهر الآن ، و يلتفان ذهابًا وإيابًا ، والآن تم اقتيادهما إلى الوادي من قبل هذين الاثنين ، وهما يلعبان الغميضة لفترة طويلة. كان عمليا إهانة لسمعته في المنظمة.
تذكر تجربته في المرة السابقة مع آجي الغامض ، والسحر القديم ، وهجوم الوحوش الغريبة ، وذلك الرجل القوي الذي قتل في النهاية ليفاي ، قائد الميليشيا ، قوي و وحشي ، رجل خطير و مرعب.
“يبدو أن هذه فرصة رائعة للتدخل …”
لولا العلاقة الصغيرة التي كانت تربطه بـ آجي ، لكان قد مات على يد ذلك الرجل منذ فترة طويلة.
كان وجهها أحمر لأنها قابلت عيني كينا دون أن تدري.
من المؤكد أن هذا الرجل سيكون مهتمًا جدًا بـ “الوجوه بلا نوم” … تلك التحفة الأسطورية القديمة.
بدا أن كينا قد عاد إلى أكثر الأوقات التي لا تُنسى في حياته ، عندما كان حب حياته لا يزال على قيد الحياة ، عانق كول بين ذراعيه بشدة ، و دفع نفسه بعمق ، و دمج الاثنين في واحد.
قرر كينا. حتى لو كان يعلم أن الاتصال بهذا الشخص أمر خطير ، فقد كان الأمر لأجل كول ، لم يتمكن من مشاهدتها وهي تموت. إذا لم يكن بإمكانه إيقاف انتقامها فقد كان عليه فقط مساعدتها بكل ما لديه!
“لا تقلق ، يجب أن تكون هناك طريقة …” لن أدع الفيروس ينتشر! أراح كينا كول ، و تحولت نظرته أخيرًا إلى التصميم.
في حادثة ساعة الحظ الحجرية ، طارده ذلك الرجل إلى حافة حياته ، وكان عمليا وحشًا مرعبًا ، لذا كان مخيفًا و جعله يهتز!
“لا شيء ، هذا ليس بالضبط ما كنت أتوقعه.” وضع غارين القناع ، و تعافت تعابيره.
ثم فكر في رئيس هالوا ، ألين هيل ، الوحش الذي حول نفسه إلى شيء لا رجل ولا شبح.
بعد أن عرف الخير متى. سقطت المنطقة في الشق صامتة مرة أخرى.
“ليس لدينا خيار آخر الآن ، على الرغم من أنني لا أريد حقًا الاقتراب من هذا الشخص ، فهو الآن أملنا الوحيد.” أخرج كينا هاتفه الذي يعمل عبر الأقمار الصناعية ، وبحث بسرعة عن الرقم الذي يريد نسيانه أكثر من غيره.
“بالطبع ، بكل تأكيد سأقوم بزيارة بما أنه تم دعوتي .”
“عن من تتكلم؟” عند مشاهدة حركات كينا ، عبست كول قليلاً. كانت هالوا المنظمة الأكثر غموضًا و الأقوى في ألمانيا ، فقد سيطروا على مجموعة المرتزقة الأولى في ألمانيا ، وكانوا أكثر قوة و غموضًا من مجموعة بايلي و الآخرين في المركزين الثاني والثالث. ما هي المنظمة الأخرى التي يمكن أن تضاهي مثل هذه القوة؟ واحدة في ألمانيا أيضا ؟
بعد فترة وجيزة ، ظهرت عبارة “تم الإرسال بنجاح”.
“لا تقلقي.” لم يخض كينا في التفاصيل. لقد كتب فقط رسالة طويلة ومفصلة ، يشرح كل شيء ببساطة ، و يؤكد أن الشجرة آكلة لحوم البشر و الوجوه التي لا تنام حقيقيين يستعملهم كمصطلحين رئيسيين ، ثم نظر إلى هذا الرقم ، وضغط على “إرسال” بشدة.
بدا أن كينا قد عاد إلى أكثر الأوقات التي لا تُنسى في حياته ، عندما كان حب حياته لا يزال على قيد الحياة ، عانق كول بين ذراعيه بشدة ، و دفع نفسه بعمق ، و دمج الاثنين في واحد.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت عبارة “تم الإرسال بنجاح”.
* الأول *
أراح كينا نفسه و هدأ تنفسه ، وبدأ ينتظر بهدوء.
بعد أن ظلوا صامتين لفترة طويلة ، عانق كينا كول بإحكام بين ذراعيه.
**********************
استغرق الأمر يومًا وليلة على الأقل للوصول إلى أقرب بلدة من هنا ، و كانوا محاطين بأرضيات غابية منبسطة ، كانت هناك مراقبة في كل مكان ، لذلك كان من المستحيل عمليًا الهروب. و لهذا ، كان الاثنان في مثل هذا الممر الضيق. في مواجهة عصابة المخدرات القوية ، كانوا مجرد أشخاص عاديين يتمتعون ببعض المهارات القتالية ، لذلك لم يكونوا متطابقين على الإطلاق.
ضواحي برلين
“عن من تتكلم؟” عند مشاهدة حركات كينا ، عبست كول قليلاً. كانت هالوا المنظمة الأكثر غموضًا و الأقوى في ألمانيا ، فقد سيطروا على مجموعة المرتزقة الأولى في ألمانيا ، وكانوا أكثر قوة و غموضًا من مجموعة بايلي و الآخرين في المركزين الثاني والثالث. ما هي المنظمة الأخرى التي يمكن أن تضاهي مثل هذه القوة؟ واحدة في ألمانيا أيضا ؟
داخل غرفة الدراسة في قصر معين .
هذا الاكتشاف جعل قلب غارين يرتعش قليلاً ، هذا يعني أن شخصًا آخر غير منظمة الزي الأسود يعرف سر الإمكانات .
جلس غارين بجانب الطاولة ، كان ينظر إلى شاشة هاتفه مع تلميح ابتسامة على وجهه.
“عن من تتكلم؟” عند مشاهدة حركات كينا ، عبست كول قليلاً. كانت هالوا المنظمة الأكثر غموضًا و الأقوى في ألمانيا ، فقد سيطروا على مجموعة المرتزقة الأولى في ألمانيا ، وكانوا أكثر قوة و غموضًا من مجموعة بايلي و الآخرين في المركزين الثاني والثالث. ما هي المنظمة الأخرى التي يمكن أن تضاهي مثل هذه القوة؟ واحدة في ألمانيا أيضا ؟
كانت هناك رسالة وصلت مؤخرًا إلى على هاتفه ، مع مرسل مجهول.
إمممم!
رفع الهاتف ، وبعد قراءة محتويات الرسالة ، تعمقت ابتسامته.
“لا شيء ، هذا ليس بالضبط ما كنت أتوقعه.” وضع غارين القناع ، و تعافت تعابيره.
“يبدو أن هذه فرصة رائعة للتدخل …”
بعد أن عرف الخير متى. سقطت المنطقة في الشق صامتة مرة أخرى.
“أوه؟” بدا رود مرتبكًا.
سلم غارين لرود الهاتف و في غضون عشر دقائق ، اكتشفوا رقم الهاتف الذي تم إرساله منه.
جلس غارين بجانب الطاولة ، كان ينظر إلى شاشة هاتفه مع تلميح ابتسامة على وجهه.
“المرسل كينا ، إنه هاتفه الذي يعمل بالأقمار الصناعية.” تلقى رود المعلومات من مرؤوسه حين أخبر غارين بجدية وهو يغلق الهاتف.
قال كول بهدوء “سيرسل الخلد قريباً مجموعات كبيرة للبحث هنا …”.
“على الرغم من أنني لا أعرف من أين حصل على رقمي ، ولكن … بغض النظر عن الطريقة ، طالما أننا نحقق هدفنا …”
دقت ثلاث طلقات متتالية حيث تهرب كينا بأدنى الشعيرات ، تدحرج على الأرض. ثم تدحرج إلى شق في جدار الجبل ، بعد أن ساعدته كول على الوقوف ، اندفعوا إلى كهف في الحائط ، و اختفوا بسرعة.
“لقد حددنا الموقع ، هل تريد الذهاب إلى هناك؟” رفع رود رأسه لينظر إلى غارين.
**********************
“بالطبع ، بكل تأكيد سأقوم بزيارة بما أنه تم دعوتي .”
جلس غارين بجانب الطاولة ، كان ينظر إلى شاشة هاتفه مع تلميح ابتسامة على وجهه.
كان الخلد أقوى خبير في هالوا ، وكان ماهرًا للغاية في التتبع ، وكان هذا أيضًا سبب تعاونه مع المنظمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
