المعركة 2
الفصل 700: معركة 2
* ملك الشر *
****
* الخامس *
“بالطبع و بكل تأكيد. قُتل اللورد القمر القرمزي ، و ظل اللورد أشين محاصرًا. لقد دمروا فصيل النور خاصتنا و سببوا لنا خسارة فادحة. يجب على الفصيل السري أن يدفع الثمن أيضًا “، حملت نبرة الفتاة تلميحًا من المرارة والتصميم.
* ربما أبدأ الترجمة من الصيني * لأن الفصول الحالية غير مفهومة ، تحية لكل من قرأ بترجمة غوغل و فهم *
“تم أمري بالإنتهاء في نصف ساعة. لذلك بعد نصف ساعة لن أسمح لأخواتي بالتضحية بأنفسهن بدون سبب. لا تلومونا إذا تركناكم جانبا “.
“مؤشر مستوى الجيش هو عندما يعزز السحرة مستوى القوة الأساسية للجيش . يمكن لأفراد هذا الجيش أن يحصلوا عل نفس التطور الذي يحصل عليه قائد الجيش ما داموا لم يتجاوزوا قائد الجيش ” أوضح سيث الأسود ، أن مستوى الجيش الحقيقي لا يحتوي على قوة فردية قوية فحسب ، بل يمتلك أيضًا دعمًا قويًا تابعًا ، تمامًا مثل نادية. أظهر جيش التنانين ذات الرؤوس التسعة قوة قوية في العديد من المعارك. علاوة على ذلك ، شاركوا بعضًا من قوتها. ومع ذلك ، فقد خسروا بشدة في المعارك الأخيرة و في النهاية هلكوا.
“أنا دهم! داهم جلاهاد! تعالوا ! استمتعوا بكل هذه الوفايات. الموت هو بداية كل شيء! ” من نشوته ، صرخ داهم بصوت عال.
“هذه هي حقيقة مستوى الجيش ؟” أدرك غارين فجأة. لا عجب أن السحرة كانوا أقوياء للغاية. مع وجود هذا الجيش الأساسي القوي تحتهم ، ومع توسع قوتهم بإستمرار ، يمكن أن يشكلوا عددًا لا يحصى من الجيوش الإرهابية القوية التي لا تضاهى. سيكون من المؤكد أن هذا النوع من الجيوش سيحتل بالتأكيد الكثير من المناطق.
مع شحذ هذه القوة لمواجهة عائلة ويلينجتون بأكملها ، لن يتمكن من الهرب من خلالها إلا قوى المستوى المتوسط و الأعلى. سيكون الأمر مروعًا جدًا بالنسبة للمستويات الأدنى.
ومع ذلك ، فقد شعر غارين أن قوته قد زادت من متوسط نقطتين أو ثلاث نقاط إلى متوسط يبلغ سبع نقاط. كانت زيادة قوته عالية للغاية. بعد كل شيء ، اعتمد بشكل أساسي على “يد الذبح ” خلال جميع المعارك السابقة ، والآن ، كل ما يعتمد عليه هو قوته الخاصة.
كان على اليسار شخص بدرع أسود ثقيل ، لكن يمكن رؤية نقطتين من الأضواء الزرقاء بشكل غامض تحت الخوذة السوداء.
مع هذا النوع من التحسن ، لن تتضاعف قوته فحسب ، بل سيتحسن ببساطة عدة مرات.
“قتل!” صرخ الرجل ذو القميص الأسود بشدة لدرجة أن قلادة أنياب الذئب التي كان يرتديها أضاءت فجأة هالة بيضاء.
ومع ذلك ، يبدو أن زيادة قوة داهم و الآخرين بالكاد زاد بمقدار يمكن ملاحظته . في الأصل ، يمكن أن تصل قوة الهالة خاصتهم فقط إلى المستوى المتوسط. على الرغم من أنهم حاليا في المستوى الأعلى ، إلا أن وضعهم لا يزال غير مستقر و قد حدث ذلك فقط بسبب تعزيز غارين .
“ماناسي ، لا أصدق أنك أتيت إلى هنا بنفسك. اعتقدت أنك ما زلت ستبقين في قصر مورشون تحت الأرض “.
ثم وجد أن هؤلاء المرؤوسين الذين حققوا المستوى الأعلى كانوا فقط داهم و هوتشمان. البقية الذين في الجزء العلوي من المستوى الأوسط هم كوينتين و كاسندر . من بين أولئك الذين كانوا في المستوى المتوسط العادي كانت تلك الفتاة الآسيوية ، سيسي التي عادت مؤخرًا إلى النادي القتالي. بشكل غير متوقع ، كانت سيسي هذه وريثًا آسيويًا لعائلة تمارس فنون المبارزة . لا عجب أنها في البداية لم تظهر أي ذعر في النادي القتالي . كان غارين هو من قدم لها بعض المساعدة من وراء ظهرها. و من ثم ، انضمت رسميًا إلى الجانب العميق للنادي القتالي مؤخرًا.
ابتهج داهم و فتح ذراعيه على أقصى اتساعهما مستمتعاً بهذه الرائحة الرائعة والحلوة.
بعد ذلك ، كانت هناك المستويات الدنيا ، و كانت قليلة و متباعدة. لم يكن هناك سوى عدد قليل منهم – كأنجل و هيرا و الأصلع من صقور الليل ، بالإضافة إلى عدد قليل من أقوى مرؤوسي داهم و هوتشمان.
استمر الاثنان في التقدم ، و بسرعة كبيرة ، اختفيا من الغابة.
كان الأصلع وآخرون متأخرين لأنهم لم يحصلوا على التقنية السرية الا منذ فترة قصيرة . على الرغم من أنهم تعلموها بعد ذلك ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على مقارنة أنفسهم بكبار الأمراء والأميرات ، الذين لديهم كميات كبيرة من الموارد لمساعدتهم. لكن مقارنة بهم ، فقد كانت لديهم تجارب قتالية غنية جدًا.
كانت العباءات السوداء و مصاصي الدماء مثل مجموعتين من النمل الأسود والأحمر التي تدفقت بجنون ، وتشابكت مع بعضها البعض. عندما تم إطلاق الأسلحة النارية من مسافة قريبة ، لم يتم إطلاق الرصاص. بدلاً من ذلك ، تم إطلاق سهام المياه السوداء. بمجرد سقوط هذه الأسهم المائية على أجسام مصاصي الدماء ، سوف تتآكل بسرعة و تشكل حفرة كبيرة ، وتقطر كميات كبيرة من السائل الأبيض. بينما كان مصاصو الدماء يتعاملون باستمرار مع الرجال الذين يرتدون عباءات سوداء و الذين يردون بعضهم كطعام ويمزقون عروقهم.
لهذا السبب ، كأشخاص من مستوى أقل ، كانوا قادرين على القتال وجهاً لوجه مع رجال سلالات الدم و الذين يمكن مقارنتهم بالمستويات العليا في المرتزقة.
* الخامس *
مع شحذ هذه القوة لمواجهة عائلة ويلينجتون بأكملها ، لن يتمكن من الهرب من خلالها إلا قوى المستوى المتوسط و الأعلى. سيكون الأمر مروعًا جدًا بالنسبة للمستويات الأدنى.
“ماناسي ، لا أصدق أنك أتيت إلى هنا بنفسك. اعتقدت أنك ما زلت ستبقين في قصر مورشون تحت الأرض “.
“هذه المعركة ضد عائلة ويلينجتون ؛ من ناحية ، ستكون رمزًا لنا ، قصر القبضة المقدسة لإظهار قوتنا ، ومن ناحية أخرى ، هذا هو إنهاء صراعنا الأخير ، “قال غارين ببساطة ،” آجي و Dark سحرة الألوان الداكنة غير مستعدين للوقوف خلف الكواليس. إذا كان الأمر كذلك ، فعلينا الاستفادة منهم أيضًا. السحرة يبقون حاليا منطوين أثناء مشاهدة الحرب الأهلية لسلالات الدم من الجانب. هذه فرصتنا للنمو “.
مع هذا النوع من التحسن ، لن تتضاعف قوته فحسب ، بل سيتحسن ببساطة عدة مرات.
“أنا أفهم” ، أومأت أنجل.
“هذا جيد.”
في الجانب الشمالي من القصر حيث كان الضباب كثيفًا. في الظلام ، بدا الأمر كما لو أن عددًا كبيرًا من الفرسان يمتطون خيولهم السوداء و يتقدمون ببطء.
كان الأصلع وآخرون متأخرين لأنهم لم يحصلوا على التقنية السرية الا منذ فترة قصيرة . على الرغم من أنهم تعلموها بعد ذلك ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على مقارنة أنفسهم بكبار الأمراء والأميرات ، الذين لديهم كميات كبيرة من الموارد لمساعدتهم. لكن مقارنة بهم ، فقد كانت لديهم تجارب قتالية غنية جدًا.
من وقت لآخر ، كانت خيول الحرب السوداء تقوم بالشخير ، لكن لم يكن هناك أثر أبيض وه واء ساخن.
تحوّل وجه داهم إلى ابتسامة ضخمة. طار إلى الأمام بسرعة كبيرة. مع كل خطوة يخطوها و هو يمدد يديه للخارج ، يتدفق دم جديد على جسده.
بالنظر إلى أسفل من الأشجار ، كانت الغابة بأكملها كثيفة بحيث لا يمكن للمرء أن يدرك وجود مئات الفرسان السود.
كانت الصور الظلية في عباءات سوداء تحمل أسلحة نارية. اندفعوا إلى المسكن وقاتلوا مع مصاصي الدماء.
“فرسان الضباب الروحاني ؟ سحرة الألوان الداكنة حقًا أطلقوا الورقة الرابحة خاصتهم … ويلينجتون في مأزق الآن.”
**
في مكان ما على غصن شجرة على بعد مئات الأمتار من هذه الغابة ، كان هناك صورتان ظليتان تلوحان في الأفق فوق الأرض. كان صوت أحدهم يشبه صوت النمل و الذي بدا وكأنه فتاة.
ومع ذلك ، يبدو أن زيادة قوة داهم و الآخرين بالكاد زاد بمقدار يمكن ملاحظته . في الأصل ، يمكن أن تصل قوة الهالة خاصتهم فقط إلى المستوى المتوسط. على الرغم من أنهم حاليا في المستوى الأعلى ، إلا أن وضعهم لا يزال غير مستقر و قد حدث ذلك فقط بسبب تعزيز غارين .
“يبدو أن هذا الفصيل المتستر عن الضوء لا يمكنه كبح جماح نفسه و قرر الاستفادة و الارتفاع وسط هذه فوضى. لكن هذه فرصتنا. ” قال الرجل الآخر بصوت منخفض : ” كلما كانت الفوضى أكثر ، كان ذلك أفضل ، إذا تم القضاء على إحدى الأسر الثلاثة للفصيل السري الليلة ، فستكون هذه مشكلة كبيرة ستنعكس بالصدى على حرب سلالة الدم بأكملها.”
من وقت لآخر ، كانت خيول الحرب السوداء تقوم بالشخير ، لكن لم يكن هناك أثر أبيض وه واء ساخن.
“مستحيل. سكن ويلينجتون هذا مجرد طُعم. علاوة على ذلك ، فإن الأسرتين الأخريتين لن تراقبوهم بينما يتم القضاء عليهم. لقد بدأ العرض للتو ، “ضحكت الفتاة بخفة.
“أنا أفهم” ، أومأت أنجل.
“تم احتجاز أسرة بارني من قبل فصيل النور ، ولكن لا يزال من الممكن إرسال الدعم. ستحدث إراقة دماء وسيأتي المنجل الأبيض. عندها فقط ، يحين وقت العرض “.
“توقيت الهجوم بعد ثلاث دقائق. قدروا ذلك بأنفسكم. ربما تأتي أسر أخرى للمساعدة.” قالت الفتاة مباشرة.
“هل كنت من سرب المعلومات ؟” بسماع الأمور من جانبه ، عرف الرجل أنها من كتب السيناريو .
في جزء من الثانية ، انبثقت ظلال حمراء من الجانب ، لتنضم إلى دائرة المعركة لمهاجمة رجال القمصان السوداء.
“بالطبع و بكل تأكيد. قُتل اللورد القمر القرمزي ، و ظل اللورد أشين محاصرًا. لقد دمروا فصيل النور خاصتنا و سببوا لنا خسارة فادحة. يجب على الفصيل السري أن يدفع الثمن أيضًا “، حملت نبرة الفتاة تلميحًا من المرارة والتصميم.
ثم وجد أن هؤلاء المرؤوسين الذين حققوا المستوى الأعلى كانوا فقط داهم و هوتشمان. البقية الذين في الجزء العلوي من المستوى الأوسط هم كوينتين و كاسندر . من بين أولئك الذين كانوا في المستوى المتوسط العادي كانت تلك الفتاة الآسيوية ، سيسي التي عادت مؤخرًا إلى النادي القتالي. بشكل غير متوقع ، كانت سيسي هذه وريثًا آسيويًا لعائلة تمارس فنون المبارزة . لا عجب أنها في البداية لم تظهر أي ذعر في النادي القتالي . كان غارين هو من قدم لها بعض المساعدة من وراء ظهرها. و من ثم ، انضمت رسميًا إلى الجانب العميق للنادي القتالي مؤخرًا.
“كوني حذرة ، هناك خبير قادم!” ضغط الرجل على رأس الفتاة بعنف. و فجأة اختفى كلاهما في الظلام. كانوا غير مرئيين تماما.
من وقت لآخر ، كانت خيول الحرب السوداء تقوم بالشخير ، لكن لم يكن هناك أثر أبيض وه واء ساخن.
تحت الفروع ، كان هناك حصانان أسودان يسيران ببطء.
عادت الصورة الظلية الكامنة في الفروع للظهور.
كان هناك اثنان من الفرسان يتحدثان بهدوء فوق الخيول. كانت دروعهم السوداء مختلفة عن الفرسان الآخرين. يبدو أنهم الوحيدين في المجموعة الذين أحدثوا ضوضاء.
مع هذا النوع من التحسن ، لن تتضاعف قوته فحسب ، بل سيتحسن ببساطة عدة مرات.
كان على اليسار شخص بدرع أسود ثقيل ، لكن يمكن رؤية نقطتين من الأضواء الزرقاء بشكل غامض تحت الخوذة السوداء.
ووش!
كانت الأخرى فتاة صغيرة كانت تحمل منجلًا على خصرها ؛ تم سلب أحد ذراعيها. فقط كم فارغ كان يطفو في الهواء.
في لحظة ، قفز داهم بعنف ، لكن جسده بقي عالقًا على الأرض و مر بسرعة البرق أسفل الكرة الحديدية ، انتشر الهواء الأحمر حول جسده فجأة إلى الخارج. ثم توجه نحو الظل الغامض خلف الكرة الحديدية.
انطلقت حواجب الفتاة إلى الأعلى بعيونها الحادة ، مما جعل الناس يشعرون أن ما يراقبهم ذئب قاسي و بارد. كان شعرها الأسود الطويل مربوطاً في ضفائر صغيرة ، مثل الدي أن أي (DNA).
كل مصاصي دماء يمر بهم ينفجرون فجأة كما لو كانت هناك قنابل صغيرة موضوعة في أجسادهم. مع صوت حفيف ، يتحولون جميعًا إلى سحابة من ضباب الدم.
“ماناسي ، لا أصدق أنك أتيت إلى هنا بنفسك. اعتقدت أنك ما زلت ستبقين في قصر مورشون تحت الأرض “.
كانت العباءات السوداء و مصاصي الدماء مثل مجموعتين من النمل الأسود والأحمر التي تدفقت بجنون ، وتشابكت مع بعضها البعض. عندما تم إطلاق الأسلحة النارية من مسافة قريبة ، لم يتم إطلاق الرصاص. بدلاً من ذلك ، تم إطلاق سهام المياه السوداء. بمجرد سقوط هذه الأسهم المائية على أجسام مصاصي الدماء ، سوف تتآكل بسرعة و تشكل حفرة كبيرة ، وتقطر كميات كبيرة من السائل الأبيض. بينما كان مصاصو الدماء يتعاملون باستمرار مع الرجال الذين يرتدون عباءات سوداء و الذين يردون بعضهم كطعام ويمزقون عروقهم.
كان صوت الفتاة مثل الريح و يحمل صوت صافرة الريح .
من وقت لآخر ، كانت خيول الحرب السوداء تقوم بالشخير ، لكن لم يكن هناك أثر أبيض وه واء ساخن.
“حتى أنت هنا. ماذا يمكنني أن أفعل في القصر تحت الأرض؟ ” أجاب الفارس الأسود الذي كان يُدعى ماناسي. كان صوته مشابها للصوت الناتج عند وضع عدد لا يحصى من الأجهزة الإلكترونية في جهاز واحد. كان غريبًا جدًا.
“هذا جيد.”
“توقيت الهجوم بعد ثلاث دقائق. قدروا ذلك بأنفسكم. ربما تأتي أسر أخرى للمساعدة.” قالت الفتاة مباشرة.
“هذه هي حقيقة مستوى الجيش ؟” أدرك غارين فجأة. لا عجب أن السحرة كانوا أقوياء للغاية. مع وجود هذا الجيش الأساسي القوي تحتهم ، ومع توسع قوتهم بإستمرار ، يمكن أن يشكلوا عددًا لا يحصى من الجيوش الإرهابية القوية التي لا تضاهى. سيكون من المؤكد أن هذا النوع من الجيوش سيحتل بالتأكيد الكثير من المناطق.
“ماذا عن رجالك؟”
“الصخرة العملاقة أرودا …” فتح داهم فمه ، وكشف عن ابتسامة لا ترحم.
“رجالي سيهاجمون من الشرق. هؤلاء البشر يأتون من مقدمة الجانب الجنوبي. لكنني أظن أنهم لن يتمكنوا من اختراق البوابة ، “ضحكت الفتاة ببرود ،” لا يمكننا أن نفشل في تحقيق هدف سيدنا. سأنسق هذا شخصيًا “.
كان على اليسار شخص بدرع أسود ثقيل ، لكن يمكن رؤية نقطتين من الأضواء الزرقاء بشكل غامض تحت الخوذة السوداء.
“تم أمري بالإنتهاء في نصف ساعة. لذلك بعد نصف ساعة لن أسمح لأخواتي بالتضحية بأنفسهن بدون سبب. لا تلومونا إذا تركناكم جانبا “.
ابتهج داهم و فتح ذراعيه على أقصى اتساعهما مستمتعاً بهذه الرائحة الرائعة والحلوة.
“هذا جيد.”
تشي!
استمر الاثنان في التقدم ، و بسرعة كبيرة ، اختفيا من الغابة.
في هذه اللحظة ، كانت مجموعة من الظلال السوداء الضخمة تتجه من الأمام بلا صوت و بسرعة كبيرة .
عادت الصورة الظلية الكامنة في الفروع للظهور.
* ربما أبدأ الترجمة من الصيني * لأن الفصول الحالية غير مفهومة ، تحية لكل من قرأ بترجمة غوغل و فهم *
كلا وجهيهما لم يبدوا سعداء.
في الجانب الشمالي من القصر حيث كان الضباب كثيفًا. في الظلام ، بدا الأمر كما لو أن عددًا كبيرًا من الفرسان يمتطون خيولهم السوداء و يتقدمون ببطء.
“كان ذلك قريبًا … لقد كادنا أن ننكشف! كان الفارس الأسود ماناسي ، و الأفعى ذات الأرجل الألف التي نظرت للأعلى بشكل مفاجئ من سحرة الرتب الأعلى… لم أكن أعتقد أنهما سيأتيان. أكثر من ذلك ، هم الآن مرتبطون بـ سحرة الألوان الداكنة ! “
“هذا جيد.”
“يجب أن نبلغ اللوردات بهذا الأمر.”
”داهم! داهم! داهم! داهم! “
**
في هذه اللحظة ، كانت مجموعة من الظلال السوداء الضخمة تتجه من الأمام بلا صوت و بسرعة كبيرة .
الجانب الشرقي.
تشي!
كانت الصور الظلية في عباءات سوداء تحمل أسلحة نارية. اندفعوا إلى المسكن وقاتلوا مع مصاصي الدماء.
كانت العباءات السوداء و مصاصي الدماء مثل مجموعتين من النمل الأسود والأحمر التي تدفقت بجنون ، وتشابكت مع بعضها البعض. عندما تم إطلاق الأسلحة النارية من مسافة قريبة ، لم يتم إطلاق الرصاص. بدلاً من ذلك ، تم إطلاق سهام المياه السوداء. بمجرد سقوط هذه الأسهم المائية على أجسام مصاصي الدماء ، سوف تتآكل بسرعة و تشكل حفرة كبيرة ، وتقطر كميات كبيرة من السائل الأبيض. بينما كان مصاصو الدماء يتعاملون باستمرار مع الرجال الذين يرتدون عباءات سوداء و الذين يردون بعضهم كطعام ويمزقون عروقهم.
انفجرت بركة من الدماء باستمرار على الأرض ، وتشكلت علامات على الأرض.
”داهم! داهم! داهم! داهم! “
كانت العباءات السوداء و مصاصي الدماء مثل مجموعتين من النمل الأسود والأحمر التي تدفقت بجنون ، وتشابكت مع بعضها البعض. عندما تم إطلاق الأسلحة النارية من مسافة قريبة ، لم يتم إطلاق الرصاص. بدلاً من ذلك ، تم إطلاق سهام المياه السوداء. بمجرد سقوط هذه الأسهم المائية على أجسام مصاصي الدماء ، سوف تتآكل بسرعة و تشكل حفرة كبيرة ، وتقطر كميات كبيرة من السائل الأبيض. بينما كان مصاصو الدماء يتعاملون باستمرار مع الرجال الذين يرتدون عباءات سوداء و الذين يردون بعضهم كطعام ويمزقون عروقهم.
“رجالي سيهاجمون من الشرق. هؤلاء البشر يأتون من مقدمة الجانب الجنوبي. لكنني أظن أنهم لن يتمكنوا من اختراق البوابة ، “ضحكت الفتاة ببرود ،” لا يمكننا أن نفشل في تحقيق هدف سيدنا. سأنسق هذا شخصيًا “.
كان هناك حدث خاص بوسط ساحة المعركة ، كانت هناك صورتان ظليتان – واحدة سوداء و الأخرى حمراء – تقاتلان بسرعة عالية . من حين لآخر ، يتم دفع الشخصة السوداء الى الاسفل و التي تعلق بشدة في الأرض. ثم فجأة ، تظهر عليها الثقوب التي تحتوي على سوائل بيضاء واحدة تلو الأخرى. ولكن في أوقات معينة ، كان الدم الأحمر يتدفق إلى الخارج أيضًا ؛ أصيب هذا الرجل ذو القميص الأسود أيضًا.
تحوّل وجه داهم إلى ابتسامة ضخمة. طار إلى الأمام بسرعة كبيرة. مع كل خطوة يخطوها و هو يمدد يديه للخارج ، يتدفق دم جديد على جسده.
“قتل!” صرخ الرجل ذو القميص الأسود بشدة لدرجة أن قلادة أنياب الذئب التي كان يرتديها أضاءت فجأة هالة بيضاء.
“أنا دهم! داهم جلاهاد! تعالوا ! استمتعوا بكل هذه الوفايات. الموت هو بداية كل شيء! ” من نشوته ، صرخ داهم بصوت عال.
معه في المنتصف ، انتشرت هالة بيضاء فجأة في دائرة توسعت بسرعة على طول الأرض. أصبح مصاصو الدماء المحيطون الذين لمسوا حلقة الهالة صلبين و سرعان ما تحولت أجسادهم إلى اللون الأبيض. وسرعان ما تحولوا إلى سوائل بيضاء وسقطوا على الأرض.
“هل كنت من سرب المعلومات ؟” بسماع الأمور من جانبه ، عرف الرجل أنها من كتب السيناريو .
كما تم ضرب الصورة الظلية الحمراء بعنف من الهالة. ولدهشة المرء ،بدا كما لو أنه أصيب بمادة معينة حيث طار على الفور إلى الخارج ، وأطلق صرخة حادة.
كانت الأخرى فتاة صغيرة كانت تحمل منجلًا على خصرها ؛ تم سلب أحد ذراعيها. فقط كم فارغ كان يطفو في الهواء.
“أيوريا!”
انفجرت بركة من الدماء باستمرار على الأرض ، وتشكلت علامات على الأرض.
في جزء من الثانية ، انبثقت ظلال حمراء من الجانب ، لتنضم إلى دائرة المعركة لمهاجمة رجال القمصان السوداء.
كما تم ضرب الصورة الظلية الحمراء بعنف من الهالة. ولدهشة المرء ،بدا كما لو أنه أصيب بمادة معينة حيث طار على الفور إلى الخارج ، وأطلق صرخة حادة.
مرة أخرى ،عاد الرجل ليقاتل ثلاثة ضد واحد. يبدو أن الرجل ذو القميص الأسود لا يمكن أن يسيء استخدام هالته لأنها تتطلب الكثير من الطاقة لكن الظل الأحمر أصيب بجروح بالغة جراء هذا الهجوم الآن مما دفع الحرب الآن في طريق مسدود .
تحت الفروع ، كان هناك حصانان أسودان يسيران ببطء.
****
والمثير للدهشة أن ما كان قادما بالمقدمة كان كرة حديدية ضخمة بقطر بضعة أمتار. كان سطح الحديد الأسود ملوثًا بأطنان من المواد الدموية ، يبدو أن الكرة قد قتلت بالفعل الكثير من الناس.
تشي!
“تم احتجاز أسرة بارني من قبل فصيل النور ، ولكن لا يزال من الممكن إرسال الدعم. ستحدث إراقة دماء وسيأتي المنجل الأبيض. عندها فقط ، يحين وقت العرض “.
تشي!
“قتل!” صرخ الرجل ذو القميص الأسود بشدة لدرجة أن قلادة أنياب الذئب التي كان يرتديها أضاءت فجأة هالة بيضاء.
تشي!
في لحظة ، قفز داهم بعنف ، لكن جسده بقي عالقًا على الأرض و مر بسرعة البرق أسفل الكرة الحديدية ، انتشر الهواء الأحمر حول جسده فجأة إلى الخارج. ثم توجه نحو الظل الغامض خلف الكرة الحديدية.
تحوّل وجه داهم إلى ابتسامة ضخمة. طار إلى الأمام بسرعة كبيرة. مع كل خطوة يخطوها و هو يمدد يديه للخارج ، يتدفق دم جديد على جسده.
كانت العباءات السوداء و مصاصي الدماء مثل مجموعتين من النمل الأسود والأحمر التي تدفقت بجنون ، وتشابكت مع بعضها البعض. عندما تم إطلاق الأسلحة النارية من مسافة قريبة ، لم يتم إطلاق الرصاص. بدلاً من ذلك ، تم إطلاق سهام المياه السوداء. بمجرد سقوط هذه الأسهم المائية على أجسام مصاصي الدماء ، سوف تتآكل بسرعة و تشكل حفرة كبيرة ، وتقطر كميات كبيرة من السائل الأبيض. بينما كان مصاصو الدماء يتعاملون باستمرار مع الرجال الذين يرتدون عباءات سوداء و الذين يردون بعضهم كطعام ويمزقون عروقهم.
كل مصاصي دماء يمر بهم ينفجرون فجأة كما لو كانت هناك قنابل صغيرة موضوعة في أجسادهم. مع صوت حفيف ، يتحولون جميعًا إلى سحابة من ضباب الدم.
مرة أخرى ،عاد الرجل ليقاتل ثلاثة ضد واحد. يبدو أن الرجل ذو القميص الأسود لا يمكن أن يسيء استخدام هالته لأنها تتطلب الكثير من الطاقة لكن الظل الأحمر أصيب بجروح بالغة جراء هذا الهجوم الآن مما دفع الحرب الآن في طريق مسدود .
أقل من نصف دقيقة ، لم يتبق سوى بضع عشرات من مصاصي الدماء من بين المئات منهم في ساحة المعركة.
ومع ذلك ، يبدو أن زيادة قوة داهم و الآخرين بالكاد زاد بمقدار يمكن ملاحظته . في الأصل ، يمكن أن تصل قوة الهالة خاصتهم فقط إلى المستوى المتوسط. على الرغم من أنهم حاليا في المستوى الأعلى ، إلا أن وضعهم لا يزال غير مستقر و قد حدث ذلك فقط بسبب تعزيز غارين .
برؤية ذلك انطلقت موجة من الهتافات المتعصبة من ساحة المعركة بأكملها.
“الصخرة العملاقة أرودا …” فتح داهم فمه ، وكشف عن ابتسامة لا ترحم.
”داهم! داهم! داهم! داهم! “
“أنا دهم! داهم جلاهاد! تعالوا ! استمتعوا بكل هذه الوفايات. الموت هو بداية كل شيء! ” من نشوته ، صرخ داهم بصوت عال.
صرخ جيش المرتزقة وهم خائفون ، لكنهم رفعوا أسلحتهم باحترام. بعض الذين كانوا غير طبيعيين تحركوا وأطلقوا النار على مصاصي الدماء الذين لم يبق منهم سوى نصف جسد و ما زالوا على قيد الحياة.
كان هناك اثنان من الفرسان يتحدثان بهدوء فوق الخيول. كانت دروعهم السوداء مختلفة عن الفرسان الآخرين. يبدو أنهم الوحيدين في المجموعة الذين أحدثوا ضوضاء.
ها ها ها ها!
“ماذا عن رجالك؟”
كان كل مكان مليئ برائحة الدم والضحك المجنون.
كان الأصلع وآخرون متأخرين لأنهم لم يحصلوا على التقنية السرية الا منذ فترة قصيرة . على الرغم من أنهم تعلموها بعد ذلك ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على مقارنة أنفسهم بكبار الأمراء والأميرات ، الذين لديهم كميات كبيرة من الموارد لمساعدتهم. لكن مقارنة بهم ، فقد كانت لديهم تجارب قتالية غنية جدًا.
ابتهج داهم و فتح ذراعيه على أقصى اتساعهما مستمتعاً بهذه الرائحة الرائعة والحلوة.
ومع ذلك ، فقد شعر غارين أن قوته قد زادت من متوسط نقطتين أو ثلاث نقاط إلى متوسط يبلغ سبع نقاط. كانت زيادة قوته عالية للغاية. بعد كل شيء ، اعتمد بشكل أساسي على “يد الذبح ” خلال جميع المعارك السابقة ، والآن ، كل ما يعتمد عليه هو قوته الخاصة.
“أنا دهم! داهم جلاهاد! تعالوا ! استمتعوا بكل هذه الوفايات. الموت هو بداية كل شيء! ” من نشوته ، صرخ داهم بصوت عال.
“حتى أنت هنا. ماذا يمكنني أن أفعل في القصر تحت الأرض؟ ” أجاب الفارس الأسود الذي كان يُدعى ماناسي. كان صوته مشابها للصوت الناتج عند وضع عدد لا يحصى من الأجهزة الإلكترونية في جهاز واحد. كان غريبًا جدًا.
ووش!
تشي!
في هذه اللحظة ، كانت مجموعة من الظلال السوداء الضخمة تتجه من الأمام بلا صوت و بسرعة كبيرة .
في جزء من الثانية ، انبثقت ظلال حمراء من الجانب ، لتنضم إلى دائرة المعركة لمهاجمة رجال القمصان السوداء.
عندما يمكن للجميع رؤية مجموعة الظلال السوداء بوضوح و لم يسعهم إلا أن يلهثوا.
كان كل مكان مليئ برائحة الدم والضحك المجنون.
والمثير للدهشة أن ما كان قادما بالمقدمة كان كرة حديدية ضخمة بقطر بضعة أمتار. كان سطح الحديد الأسود ملوثًا بأطنان من المواد الدموية ، يبدو أن الكرة قد قتلت بالفعل الكثير من الناس.
“يجب أن نبلغ اللوردات بهذا الأمر.”
“الصخرة العملاقة أرودا …” فتح داهم فمه ، وكشف عن ابتسامة لا ترحم.
مع شحذ هذه القوة لمواجهة عائلة ويلينجتون بأكملها ، لن يتمكن من الهرب من خلالها إلا قوى المستوى المتوسط و الأعلى. سيكون الأمر مروعًا جدًا بالنسبة للمستويات الأدنى.
“أنت محق. لقد جئت لتقديم الدعم بالفعل … “
“يجب أن نبلغ اللوردات بهذا الأمر.”
في لحظة ، قفز داهم بعنف ، لكن جسده بقي عالقًا على الأرض و مر بسرعة البرق أسفل الكرة الحديدية ، انتشر الهواء الأحمر حول جسده فجأة إلى الخارج. ثم توجه نحو الظل الغامض خلف الكرة الحديدية.
والمثير للدهشة أن ما كان قادما بالمقدمة كان كرة حديدية ضخمة بقطر بضعة أمتار. كان سطح الحديد الأسود ملوثًا بأطنان من المواد الدموية ، يبدو أن الكرة قد قتلت بالفعل الكثير من الناس.
“مت!”
كانت الأخرى فتاة صغيرة كانت تحمل منجلًا على خصرها ؛ تم سلب أحد ذراعيها. فقط كم فارغ كان يطفو في الهواء.
تجمعت أرواح لا حصر لها كما لو كانت مجموعة من الثعابين ذات اللون الأحمر الداكن ، أطلقت هسيسًا و صوتًا غريبًا بينما هي تعض على بعضها البعض.
“كان ذلك قريبًا … لقد كادنا أن ننكشف! كان الفارس الأسود ماناسي ، و الأفعى ذات الأرجل الألف التي نظرت للأعلى بشكل مفاجئ من سحرة الرتب الأعلى… لم أكن أعتقد أنهما سيأتيان. أكثر من ذلك ، هم الآن مرتبطون بـ سحرة الألوان الداكنة ! “
“ههههه …” ضحك الضخص خلف الكرة بصوت منخفض. في الظلام ، كان يمكن رؤية حاجبيه فقط وهو يفتح عينًا حمراء و دامية.
“مت!”
في مكان ما على غصن شجرة على بعد مئات الأمتار من هذه الغابة ، كان هناك صورتان ظليتان تلوحان في الأفق فوق الأرض. كان صوت أحدهم يشبه صوت النمل و الذي بدا وكأنه فتاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
