هجوم 3
الفصل 711: هجوم 3
* ملك الشر *
مشيًا إلى حافة الحفرة ، تحرك عكازه قليلاً و خرج غاز أسود من تحت قدميه ، مشكلاً جزء علوي من جسم رجل عضلي . فتح الرجل ذراعيه و جلس آجي على كتفه ليطير إلى أسفل.
* العاشر *
“إمم .”
بالمضي قدمًا ، ظهر نهر مظلم تدريجياً أمام غارين. كان هناك شيء يتحرك صعودًا و هبوطًا داخل النهر ولكنه كان ضبابيًا ولم يستطع تحديد ما هو عليه.
الفصل 711: هجوم 3 * ملك الشر *
سار غارين إلى النهر.
“يتحدد المبلغ الذي تريد الحصول عليه من خلال مقدار التضحيات التي أنت مستعد لتقديمها” ، تحدثت المرأة مثل عجوز على الرغم من أن عمرها لا يتجاوز العشرين.
“لم يكن هذا هنا من قبل.”
“أنت محق يا كيث” ، كان كاسندر شخصًا يحب الاستماع إلى آراء الآخرين . وقف و تفحص الناس من حوله. “يتجسس الكثير من الناس بحثًا عن السر وراء التقنيات السرية لنادي القتال. الآن بعد أن غاب الرئيس ، هذا هو أفضل وقت لهم للعمل. علينا أن نكون أكثر يقظة “.
“يبدو أن لها بعض التأثير”.
قال آجي بشكل حاسم: “لننتظر عشر دقائق ، إذا لم يأت ، فسندخل أولاً”.
“إمم .”
كانت النقاط الخضراء تتناقص بلا توقف. على الرغم من أن النقاط الحمراء كانت تتناقص أيضًا في نفس الوقت ، إلا أن أعدادها كانت أكبر بكثير من النقاط الخضراء.
فحص غارين بعناية حول النهر. بالإضافة إلى آثار أقدامه ، كانت هناك آثار أقدام لأشخاص آخرين. من الواضح أنه لم يكن الوحيد الذي أتى إلى هنا.
“صحيح ، ألم نختار الانضمام إلى صقور الليل من أجل اكتساب التقنيات السرية الأسطورية؟ أثناء الاختيار ، قاتل الكثير من الأشخاص للانضمام إليها. الرفاهية الجيدة والمعاملة الجيدة وكانت أيضًا منظمة كبيرة حيث يمكننا تعلم أقوى تقنيات الأسرار القتالية. لا يزال بذل جهد في أي منظمة أمرا طبيعيا ، لكن الظروف هنا كانت جيدة جدًا ، “تنهد الرجل ، وأخرج السيجارة في فمه ونفث دائرة من الدخان.
قفز دون عناء وهبط على الجانب الآخر من النهر. بالنظر إلى الوراء إلى الممر ، من الغريب أن الممر لم يكن موجودًا. لم يكن هناك سوى الظلام ولا شيء آخر.
جثم كاسندر في وسط المعسكر ومسح العشب برفق على الأرض و شمه.
كان الممر على هذا الجانب من النهر مكونًا من حجارة خشنة ، والتي كانت مختلفة تمامًا عن الممر المكون من أحجار مرتبة بدقة على الجانب الآخر.
فجأة ، خرجت شخصية من ممر على يمينها. كان رجلاً أبيض الشعر ، كان جسده مغطى بالدماء والندوب ، وكان يرش الدم عندما قفز في الممر. ثم سقط مباشرة في بحر العظام دون أي صوت.
نظر غارين إلى الأرض. من المؤكد أن خطين واضحين من آثار الأقدام استمروا في السير بممر الحجارة الخشنة.
الفصل 711: هجوم 3 * ملك الشر *
تبع بصمت آثار الأقدام مع الحفاظ على يقظته تجاه محيطه.
قفز كاسندر من السيارة مع بريق في عينيه. باستثناءه ، كان الفريق بأكمله يتألف من أعضاء صقور الليل العاديين الذين اكتسبوا جزءًا صغيرًا من التقنيات السرية.
********************
جثم كاسندر في وسط المعسكر ومسح العشب برفق على الأرض و شمه.
كان لدى نصيرة بشرة شاحبة. بعد تناول بعض الأدوية ، تقدمت مترنحة لأكثر من عشر دقائق قبل أن تتمكن من التخلص من مطاردها و دخلت قاعة مشرقة و واسعة مصنوعة من الحجارة السوداء.
واحدًا تلو الآخر ، استغلت عدة فرق من الأشخاص الملثمين بملابس سوداء الليل للتسلل من جميع الجوانب لشن هجوم.
كانت الجدران مصنوعة من حجارة سوداء على شكل بيضة ذات سطح أملس و لامع.
انتظرت حتى تراجع اللامسة قبل أن تعود إلى جانب المدخل و أخذت نظرة حذر إلى الداخل.
كان هناك طحلب أخضر على الجدران المحيطة بالقاعة الحجرية يضيء القاعة بأكملها بوميض أخضر من الضوء.
“لقد أتيت أخيرًا!” قالت نصيرة وهي تستدير . رأت آجي يمشي إليها ببطء مع عكازه ، ويبدو هادئًا للغاية ، على الرغم من وجود بقعة سوداء على حافة ملابسه.
وقفت نصيرة أمام مدخل على جدار القاعة الحجرية و نظرت إلى الأسفل. في الضوء الأخضر الخافت ، استطاعت أن ترى أن قاع القاعة مليء بالعظام البيضاء. لم تكن تعرف مدى ارتفاع كومة العظام ، لكن المنظر أمامها كان بلا شك بحرًا من العظام. في بعض الأحيان ، كان هناك بعض الحركة بين العظام.
“اللعنة ، هذه الليلة ليلة غريبة. فقد هينتي و باتيا و عيهما ولم يستطيعا حتى رؤية من أطاح بهما. اعتقدت أن البضاعة ضاعت ولكن لم يحدث شيء؟ عجيب!”
فجأة تغير تعبير نصيرة. حركت جسدها بالقرب من الحائط وتمسكت به قدر الإمكان دون أن تتحرك.
“إذا حصلت عليها في يدي …” قال آجي وهو يلعق شفتيه.
حفيف!
فجأة ، ظهر ضوء أحمر لامع في مقدمة الطريق ، مصحوبًا بموجة صدمة كبيرة.
ومض أمامها ظل يحفر في القاعة الحجرية المصنوعة من الحجارة بيضاوية الشكل. لقد كان مجسًا سميكًا مثل البرميل!
الفصل 711: هجوم 3 * ملك الشر *
بعد حفر المجسات في القاعة الحجرية ، انفتحت مثل زهرة متفتحة ، كاشفة عن صفوف على صفوف من الأسنان الحادة ، و بصقت.
********************
بو.
بوووم !!!
تم بصق جثة فاسدة على شكل جسد بشري في القاعة. بعد مرور بعض الوقت ، تردد صدى صوت سقوط الجثة على بحر العظام.
توقفت الشاحنات بشكل طارئ واحدة تلو الأخرى. خرج الأشخاص في الشاحنات بأسلحتهم. نظر البعض إلى ألسنة اللهب في المقدمة وكان البعض ينتبه إلى كلا الجانبين أثناء ارتداء نظارات الرؤية الليلية.
بصقت بعض الأشياء الأخرى قبل أن تتراجع بسرعة وتختفي في الظلام.
عندها فقط لاحظت نصيرة وجود باب صغير في الأسفل. يبدو أنه باب حجري أبيض من صنع الإنسان. دخل الثلاثة من الباب واختفوا.
نظرت نصيرة إلى هذا المشهد بعيون متلألئة.
بوووم !!!
“هذا المخلوق قادر على التحرك بحرية في هذا المكان؟” قالت ولها أثر من الأمل في قلبها.
“اتبعيهم” فجأة ، جاء صوت آجي من خلف نصيرة.
انتظرت حتى تراجع اللامسة قبل أن تعود إلى جانب المدخل و أخذت نظرة حذر إلى الداخل.
قال بصوت منخفض: “مكث ثلاثون شخصًا على الأقل هنا لبضع ساعات”. أضاء ضوء القمر على وجهه وأ شرق وجهه الشاحب.
رأت أن جدران القاعة الحجرية مليئة بالثقوب مثل خلية نحل. في بعض الأحيان ، كانت المجسات تخرج من هذه الثقوب وتبصق الأشياء كما لو كانت تتقيأ. تم بصق عدد كبير من الأشياء مثل الجثث في هذه القاعة الحجرية التي تشبه البيض.
بعد حفر المجسات في القاعة الحجرية ، انفتحت مثل زهرة متفتحة ، كاشفة عن صفوف على صفوف من الأسنان الحادة ، و بصقت.
تصرفت هذه المجسات مثل أنابيب الصرف الصحي. نظرت نصيرة نحو حفرة بعيدة و رأت ماناسي.
توقفت الشاحنات بشكل طارئ واحدة تلو الأخرى. خرج الأشخاص في الشاحنات بأسلحتهم. نظر البعض إلى ألسنة اللهب في المقدمة وكان البعض ينتبه إلى كلا الجانبين أثناء ارتداء نظارات الرؤية الليلية.
كان معظم درع ماناسي قد ذاب. كان مستلقيًا على حافة الحفرة ، ويبدو ضعيفًا جدًا. فقد ذراعه اليمنى و ساقه اليمنى.
بصقت بعض الأشياء الأخرى قبل أن تتراجع بسرعة وتختفي في الظلام.
بوووم !!!
تصرفت هذه المجسات مثل أنابيب الصرف الصحي. نظرت نصيرة نحو حفرة بعيدة و رأت ماناسي.
في هذه اللحظة ، سمعت نصيرة زئيرًا مدويًا خلفها. بعد ذلك جاء صوت كما لو أن شيئًا ما سقط بقوة كبيرة.
بوووم !!!
فجأة ، خرجت شخصية من ممر على يمينها. كان رجلاً أبيض الشعر ، كان جسده مغطى بالدماء والندوب ، وكان يرش الدم عندما قفز في الممر. ثم سقط مباشرة في بحر العظام دون أي صوت.
وقف أحد المرؤوسين و قال.
ضيقت نصيرة عينيها. بعدها رأت ثلاثة رجال ملثمين مشبوهين يندفعون من نفس الممر. أطلقوا خطافًا من كل من أجسادهم على الجدار الحجري قربهم و تهربوا ببراعة من اللوامس خلفهم و تأرجحوا إلى أسفل.
ألقى آجي نظرة عليها. كان هناك أثر من الإثارة في عينيه.
وصل الثلاثة بسرعة إلى قاع القاعة الحجرية و قاموا بتخزين خطافاتهم. بعد أن تجولوا حول بحر العظام ، دخلوا مدخلًا صغيرًا غير واضح.
كان معظم درع ماناسي قد ذاب. كان مستلقيًا على حافة الحفرة ، ويبدو ضعيفًا جدًا. فقد ذراعه اليمنى و ساقه اليمنى.
عندها فقط لاحظت نصيرة وجود باب صغير في الأسفل. يبدو أنه باب حجري أبيض من صنع الإنسان. دخل الثلاثة من الباب واختفوا.
بالمضي قدمًا ، ظهر نهر مظلم تدريجياً أمام غارين. كان هناك شيء يتحرك صعودًا و هبوطًا داخل النهر ولكنه كان ضبابيًا ولم يستطع تحديد ما هو عليه.
نظرت إلى الجانب الآخر ورأت ماناسي يهز رأسهه لا. كلاهما خطط لمتابعة الثلاثي.
“لنعد إلى شاحناتنا!”
“اتبعيهم” فجأة ، جاء صوت آجي من خلف نصيرة.
في الواقع ، أدرك كلاهما أن صقور الليل و النادي القتالي لم يعطِ المهام الكبيرة بسهولة ، وبمجرد ظهور المهام الكبيرة ، سيكونون بالتأكيد من النوع المزعج. ومع ذلك ، لقد احتفظوا بهم لفترة طويلة ، ألم يحن دورهم لرد لطفهم؟
“لقد أتيت أخيرًا!” قالت نصيرة وهي تستدير . رأت آجي يمشي إليها ببطء مع عكازه ، ويبدو هادئًا للغاية ، على الرغم من وجود بقعة سوداء على حافة ملابسه.
“صيادين ؟”
“هل أنت متأكد؟ لا نعرف حتى من هم هؤلاء الناس ، “عبس نصيرة.
سار غارين إلى النهر.
“أنت مجروحة ” ، لم يجب آجي على سؤالها وألقى عليها فقط زجاجة صغيرة من المرهم الأخضر قبل أن يتجه مباشرة إلى القاعة الحجرية.
“هذا المخلوق قادر على التحرك بحرية في هذا المكان؟” قالت ولها أثر من الأمل في قلبها.
مشيًا إلى حافة الحفرة ، تحرك عكازه قليلاً و خرج غاز أسود من تحت قدميه ، مشكلاً جزء علوي من جسم رجل عضلي . فتح الرجل ذراعيه و جلس آجي على كتفه ليطير إلى أسفل.
بالمضي قدمًا ، ظهر نهر مظلم تدريجياً أمام غارين. كان هناك شيء يتحرك صعودًا و هبوطًا داخل النهر ولكنه كان ضبابيًا ولم يستطع تحديد ما هو عليه.
صرت نصيرة على أسنانها وقفزت على الفور. هبطت على الرجل مع آجي.
سارت الشاحنات على طول الطريق في منتصف الليل مثل ثعبان أصفر. كان هذا المكان قريبًا من المطار حيث تم نقل الشحنات. من حين لآخر ، كانت هناك مصابيح شوارع معطلة ولكن أضواء شاحناتهم كانت تضيء المكان كله.
ألقى آجي نظرة عليها. كان هناك أثر من الإثارة في عينيه.
“أنت مجروحة ” ، لم يجب آجي على سؤالها وألقى عليها فقط زجاجة صغيرة من المرهم الأخضر قبل أن يتجه مباشرة إلى القاعة الحجرية.
“سننزل ونتابعهم أولاً. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هؤلاء الثلاثة صيادين دخلوا من مكان آخر لهذا الشيء “.
بوووم !!
“صيادين ؟”
لوح بيده.
“هذا صحيح. يوجد في حديقة أيل زبال و بواب و بستاني ، هذه الوجوات الثلاثة المرعبة ، ولكن نظرًا لأنها حديقة ، فمن الطبيعي أن تحتوي على أزهار و نباتات نادرة للغاية و ثمينة. إذا لم أكن مخطئًا … فهناك نبات منقرض أحتاجه هنا … ”كان آجي في مزاج جيد. ( يعني الثلاثة يريدون صيد النباتات النادرة )
“هل أنت متأكد؟ لا نعرف حتى من هم هؤلاء الناس ، “عبس نصيرة.
“إنها تساعد … في هذا الشيء الخاص بك؟” سألته نصيرة وهي تقف على ذراعي رجل الغاز الأسود وتنظر إلى بحر العظام. كلما نظرت عن قرب ، كان الأمر أكثر صدمة.
توقفت الشاحنات بشكل طارئ واحدة تلو الأخرى. خرج الأشخاص في الشاحنات بأسلحتهم. نظر البعض إلى ألسنة اللهب في المقدمة وكان البعض ينتبه إلى كلا الجانبين أثناء ارتداء نظارات الرؤية الليلية.
“إذا حصلت عليها في يدي …” قال آجي وهو يلعق شفتيه.
“لنعد إلى شاحناتنا!”
على الجانب الآخر ، تبعهم ماناسي بالانزلاق على الجدران الحجرية. سقط على الأرض بصوت عالٍ بينما نثر مسحوق العظام في كل مكان.
“اتبعيهم” فجأة ، جاء صوت آجي من خلف نصيرة.
هبط الثلاثة خارج الباب الصغير في الأسفل و تجمعوا. بصرف النظر عن آجي الذي بدا طبيعياً ، بدا الاثنان الآخران غير جيدين للغاية.
“يتحدد المبلغ الذي تريد الحصول عليه من خلال مقدار التضحيات التي أنت مستعد لتقديمها” ، تحدثت المرأة مثل عجوز على الرغم من أن عمرها لا يتجاوز العشرين.
إستمروا بالوقوف أمام الباب الحجري الأبيض.
بصقت بعض الأشياء الأخرى قبل أن تتراجع بسرعة وتختفي في الظلام.
“هل ننتظر غارين؟” سألت نصيرة.
“أنت محق يا كيث” ، كان كاسندر شخصًا يحب الاستماع إلى آراء الآخرين . وقف و تفحص الناس من حوله. “يتجسس الكثير من الناس بحثًا عن السر وراء التقنيات السرية لنادي القتال. الآن بعد أن غاب الرئيس ، هذا هو أفضل وقت لهم للعمل. علينا أن نكون أكثر يقظة “.
قال آجي بشكل حاسم: “لننتظر عشر دقائق ، إذا لم يأت ، فسندخل أولاً”.
هبط الثلاثة خارج الباب الصغير في الأسفل و تجمعوا. بصرف النظر عن آجي الذي بدا طبيعياً ، بدا الاثنان الآخران غير جيدين للغاية.
********************
“صيادين ؟”
جثم كاسندر في وسط المعسكر ومسح العشب برفق على الأرض و شمه.
* العاشر *
قال بصوت منخفض: “مكث ثلاثون شخصًا على الأقل هنا لبضع ساعات”. أضاء ضوء القمر على وجهه وأ شرق وجهه الشاحب.
“أنت محق يا كيث” ، كان كاسندر شخصًا يحب الاستماع إلى آراء الآخرين . وقف و تفحص الناس من حوله. “يتجسس الكثير من الناس بحثًا عن السر وراء التقنيات السرية لنادي القتال. الآن بعد أن غاب الرئيس ، هذا هو أفضل وقت لهم للعمل. علينا أن نكون أكثر يقظة “.
كان يحيط به أكثر من عشرة نخب من صقور الليل و النادي القتالي .
عند اندماج عدد قليل من القوى العظمى في قصر القبضة المقدسة ، بدأت قوة جديدة كاملة في التكون.
عند اندماج عدد قليل من القوى العظمى في قصر القبضة المقدسة ، بدأت قوة جديدة كاملة في التكون.
رأت أن جدران القاعة الحجرية مليئة بالثقوب مثل خلية نحل. في بعض الأحيان ، كانت المجسات تخرج من هذه الثقوب وتبصق الأشياء كما لو كانت تتقيأ. تم بصق عدد كبير من الأشياء مثل الجثث في هذه القاعة الحجرية التي تشبه البيض.
وقف أحد المرؤوسين و قال.
“صحيح ، ألم نختار الانضمام إلى صقور الليل من أجل اكتساب التقنيات السرية الأسطورية؟ أثناء الاختيار ، قاتل الكثير من الأشخاص للانضمام إليها. الرفاهية الجيدة والمعاملة الجيدة وكانت أيضًا منظمة كبيرة حيث يمكننا تعلم أقوى تقنيات الأسرار القتالية. لا يزال بذل جهد في أي منظمة أمرا طبيعيا ، لكن الظروف هنا كانت جيدة جدًا ، “تنهد الرجل ، وأخرج السيجارة في فمه ونفث دائرة من الدخان.
“ذهبت قوتنا الرئيسية إلى معركة ويلينجتون ، وأعتقد أننا يجب أن نعطي الأولوية لحماية البضائع.”
وقف أحد المرؤوسين و قال.
“أنت محق يا كيث” ، كان كاسندر شخصًا يحب الاستماع إلى آراء الآخرين . وقف و تفحص الناس من حوله. “يتجسس الكثير من الناس بحثًا عن السر وراء التقنيات السرية لنادي القتال. الآن بعد أن غاب الرئيس ، هذا هو أفضل وقت لهم للعمل. علينا أن نكون أكثر يقظة “.
كانت هناك برية على كلا الجانبين. في بعض الأحيان ، تم إنشاء لوحات إعلانية طويلة مربعة ، لكن الباقي كانت إما تلال أو غابات متناثرة.
لوح بيده.
“ذهبت قوتنا الرئيسية إلى معركة ويلينجتون ، وأعتقد أننا يجب أن نعطي الأولوية لحماية البضائع.”
“لنعد إلى شاحناتنا!”
“إنها تساعد … في هذا الشيء الخاص بك؟” سألته نصيرة وهي تقف على ذراعي رجل الغاز الأسود وتنظر إلى بحر العظام. كلما نظرت عن قرب ، كان الأمر أكثر صدمة.
قامت المجموعة بإخلاء مخيم الغابة بسرعة و اختفت في الليل.
ارتدى زوجًا من النظارات الخاصة وتم الكشف على الفور عن نقاط خضراء ونقاط حمراء حول الشاحنات. كانت النقاط الخضراء حلفاء و النقاط الحمراء كانت الأعداء الذين يهاجمونهم.
************
“يتحدد المبلغ الذي تريد الحصول عليه من خلال مقدار التضحيات التي أنت مستعد لتقديمها” ، تحدثت المرأة مثل عجوز على الرغم من أن عمرها لا يتجاوز العشرين.
سارت الشاحنات على طول الطريق في منتصف الليل مثل ثعبان أصفر. كان هذا المكان قريبًا من المطار حيث تم نقل الشحنات. من حين لآخر ، كانت هناك مصابيح شوارع معطلة ولكن أضواء شاحناتهم كانت تضيء المكان كله.
على الجانب الآخر ، تبعهم ماناسي بالانزلاق على الجدران الحجرية. سقط على الأرض بصوت عالٍ بينما نثر مسحوق العظام في كل مكان.
كانت هناك برية على كلا الجانبين. في بعض الأحيان ، تم إنشاء لوحات إعلانية طويلة مربعة ، لكن الباقي كانت إما تلال أو غابات متناثرة.
سار غارين إلى النهر.
كان صوت المحركات لا ينتهي و شوهد عدد قليل من الحراس فوق المركبات.
انتظرت حتى تراجع اللامسة قبل أن تعود إلى جانب المدخل و أخذت نظرة حذر إلى الداخل.
“اللعنة ، هذه الليلة ليلة غريبة. فقد هينتي و باتيا و عيهما ولم يستطيعا حتى رؤية من أطاح بهما. اعتقدت أن البضاعة ضاعت ولكن لم يحدث شيء؟ عجيب!”
كان الممر على هذا الجانب من النهر مكونًا من حجارة خشنة ، والتي كانت مختلفة تمامًا عن الممر المكون من أحجار مرتبة بدقة على الجانب الآخر.
على شاحنة في نهاية الصف ، اشتكى رجل صقور الليل و هو يدخن.
“أنت مجروحة ” ، لم يجب آجي على سؤالها وألقى عليها فقط زجاجة صغيرة من المرهم الأخضر قبل أن يتجه مباشرة إلى القاعة الحجرية.
“سيصاب الناس بالعصبية عند التعامل مع هؤلاء المعارضين الغريبين طوال اليوم” ، تمتمت امرأة سمراء تحمل وشم فراشة سوداء على ذراعها الأيمن أثناء قيادتها و سيجارة في فمها.
صرت نصيرة على أسنانها وقفزت على الفور. هبطت على الرجل مع آجي.
“يتحدد المبلغ الذي تريد الحصول عليه من خلال مقدار التضحيات التي أنت مستعد لتقديمها” ، تحدثت المرأة مثل عجوز على الرغم من أن عمرها لا يتجاوز العشرين.
“لقد أتيت أخيرًا!” قالت نصيرة وهي تستدير . رأت آجي يمشي إليها ببطء مع عكازه ، ويبدو هادئًا للغاية ، على الرغم من وجود بقعة سوداء على حافة ملابسه.
“صحيح ، ألم نختار الانضمام إلى صقور الليل من أجل اكتساب التقنيات السرية الأسطورية؟ أثناء الاختيار ، قاتل الكثير من الأشخاص للانضمام إليها. الرفاهية الجيدة والمعاملة الجيدة وكانت أيضًا منظمة كبيرة حيث يمكننا تعلم أقوى تقنيات الأسرار القتالية. لا يزال بذل جهد في أي منظمة أمرا طبيعيا ، لكن الظروف هنا كانت جيدة جدًا ، “تنهد الرجل ، وأخرج السيجارة في فمه ونفث دائرة من الدخان.
كان لدى نصيرة بشرة شاحبة. بعد تناول بعض الأدوية ، تقدمت مترنحة لأكثر من عشر دقائق قبل أن تتمكن من التخلص من مطاردها و دخلت قاعة مشرقة و واسعة مصنوعة من الحجارة السوداء.
في الواقع ، أدرك كلاهما أن صقور الليل و النادي القتالي لم يعطِ المهام الكبيرة بسهولة ، وبمجرد ظهور المهام الكبيرة ، سيكونون بالتأكيد من النوع المزعج. ومع ذلك ، لقد احتفظوا بهم لفترة طويلة ، ألم يحن دورهم لرد لطفهم؟
واحدًا تلو الآخر ، استغلت عدة فرق من الأشخاص الملثمين بملابس سوداء الليل للتسلل من جميع الجوانب لشن هجوم.
بوووم !!
“هذا صحيح. يوجد في حديقة أيل زبال و بواب و بستاني ، هذه الوجوات الثلاثة المرعبة ، ولكن نظرًا لأنها حديقة ، فمن الطبيعي أن تحتوي على أزهار و نباتات نادرة للغاية و ثمينة. إذا لم أكن مخطئًا … فهناك نبات منقرض أحتاجه هنا … ”كان آجي في مزاج جيد. ( يعني الثلاثة يريدون صيد النباتات النادرة )
فجأة ، ظهر ضوء أحمر لامع في مقدمة الطريق ، مصحوبًا بموجة صدمة كبيرة.
انتظرت حتى تراجع اللامسة قبل أن تعود إلى جانب المدخل و أخذت نظرة حذر إلى الداخل.
توقفت الشاحنات بشكل طارئ واحدة تلو الأخرى. خرج الأشخاص في الشاحنات بأسلحتهم. نظر البعض إلى ألسنة اللهب في المقدمة وكان البعض ينتبه إلى كلا الجانبين أثناء ارتداء نظارات الرؤية الليلية.
في هذه اللحظة ، سمعت نصيرة زئيرًا مدويًا خلفها. بعد ذلك جاء صوت كما لو أن شيئًا ما سقط بقوة كبيرة.
واحدًا تلو الآخر ، استغلت عدة فرق من الأشخاص الملثمين بملابس سوداء الليل للتسلل من جميع الجوانب لشن هجوم.
ارتدى زوجًا من النظارات الخاصة وتم الكشف على الفور عن نقاط خضراء ونقاط حمراء حول الشاحنات. كانت النقاط الخضراء حلفاء و النقاط الحمراء كانت الأعداء الذين يهاجمونهم.
بمجرد أن اتصل الطرفان ، بدأوا في إطلاق أسلحتهم على بعضهم البعض.
“يتحدد المبلغ الذي تريد الحصول عليه من خلال مقدار التضحيات التي أنت مستعد لتقديمها” ، تحدثت المرأة مثل عجوز على الرغم من أن عمرها لا يتجاوز العشرين.
قفز كاسندر من السيارة مع بريق في عينيه. باستثناءه ، كان الفريق بأكمله يتألف من أعضاء صقور الليل العاديين الذين اكتسبوا جزءًا صغيرًا من التقنيات السرية.
“يتحدد المبلغ الذي تريد الحصول عليه من خلال مقدار التضحيات التي أنت مستعد لتقديمها” ، تحدثت المرأة مثل عجوز على الرغم من أن عمرها لا يتجاوز العشرين.
ارتدى زوجًا من النظارات الخاصة وتم الكشف على الفور عن نقاط خضراء ونقاط حمراء حول الشاحنات. كانت النقاط الخضراء حلفاء و النقاط الحمراء كانت الأعداء الذين يهاجمونهم.
“اتبعيهم” فجأة ، جاء صوت آجي من خلف نصيرة.
كانت النقاط الخضراء تتناقص بلا توقف. على الرغم من أن النقاط الحمراء كانت تتناقص أيضًا في نفس الوقت ، إلا أن أعدادها كانت أكبر بكثير من النقاط الخضراء.
“هل ننتظر غارين؟” سألت نصيرة.
لوح بيده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
