نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mystical Journey 712

هجوم 4

هجوم 4

الفصل 712: هجوم 4

* ملك الشر *

* الحادي عشر *

* الحادي عشر *

صرخ آجي مرة أخرى.

“الوضع ليس جيدًا …” تمتم كاسندر وهو يختبئ خلف باب الشاحنة. كانت أبواب الشاحنة الثقيلة الخاصة قوية بما يكفي لمنع الرصاصات العادية المتطايرة.

” هذا… ما كان هذا الشيء !! ؟؟

في هذه الحالة ، لم يجرؤ حتى على الهجوم وبدء موجة قتل . يمكنه أن يشعر بذلك إذا كان هناك أشخاص يصوبون إليه ، إذا كانت رصاصة طائشة ، فلن يشعر بها على الإطلاق . لكن  في هذه الحالة ، لن يعرف حتى كيف مات.

كانت موهبة ماناسي هي قوته و دفاعه ولكن في هذه اللحظة ، لم يكن مجديًا عند مواجهة اللامسة. كان مثل لعبة تم إرسالها تطير .

دون أن يلاحظ أحد ، ومض ظلان أسودان و غطسا بسرعة في الجزء الخلفي من الشاحنة في منتصف الخط.

تردد صدى الصوت الذي يغريه في عقله و أعطاه شعوراً باللذة.

داخل الشاحنة المظلمة كان هناك شخصان نحيفان.

“اذهب!!!”

“هل هي هنا؟”

“بطيء!”

“ليس هناك خطأ. دعونا نرى نوع السر الذي يحميه نادي القتال و الذي سيطاردهم هؤلاء الناس بلا كلل لأجله  “، ضحك رجل و مد يده للمس الصندوق الذي به فتحة.

”لا تنظري للخلف !! عليك اللعنة! ما هذا بحق الجحيم !!؟ ” كانت عيون و أنف ذكر سلالات الدم تنزف. لم يجرؤ على التراجع واندفع بجنون بعيدًا عن سلالة الدم الأنثوية ، تاركًا وراءه صورًا لاحقة.

عندما لمس الصندوق.

انتشرت دائرة من خطوط الدم بجانب المرأة  و أرسلتهما بعيدًا. اصطدموا بجانب باب الشاحنة و سقطوا  على الطريق المظلم قبل أن يفروا .

بووووم !!!!!

كلاهما تنفسا أخيرًا الصعداء.

اندلع حضور مرعب من الصندوق.

ضربتها القوة الهائلة مباشرة في الجدار الحجري وشكلت حفرة.

لا ! كان الأمر أشبه بثوران بركاني ، كما لو أن بركانًا قد اندلع تلقائيًا عند لمسه. كان الأمر كما لو كان هناك كائن لا يمكنه الانتظار للخروج من هذا الصندوق.

ارتجف جسده كله عندما لامست أطراف أصابعه قناعًا رقيقًا و خشنًا إلى حد ما. بدا القناع مليئًا بالثقوب الصغيرة.

“اخلع القناع … سأمنحك قوة و ثروة لا يمكن تصورها …” تردد صوت في عقل الرجل و وجه له.

عاد إلى رشده.

“اخلع … اخلع … اخلع …” ظل الصوت يتردد داخل عقل الرجل.

تردد صدى الصوت الذي يغريه في عقله و أعطاه شعوراً باللذة.

“مودين!”

سرّع غارين من وتيرته. على الرغم من أن سرعته بدت بطيئة ، إلا أن كل خطوة من خطواته كانت تتخطى مسافة تزيد عن عشرة أمتار. كانت سرعته مماثلة لسيارة رياضية مسرعة. لم يكن هناك ما يشير إلى اصطدامه بالممر على الرغم من سرعته الخاطفة.

بدا صراخ امرأة بجوار أذنه ، لكن الصوت بدا و كأنه جاء من مكان بعيد جدًا.

انتشرت دائرة من خطوط الدم بجانب المرأة  و أرسلتهما بعيدًا. اصطدموا بجانب باب الشاحنة و سقطوا  على الطريق المظلم قبل أن يفروا .

ارتجف جسده كله عندما لامست أطراف أصابعه قناعًا رقيقًا و خشنًا إلى حد ما. بدا القناع مليئًا بالثقوب الصغيرة.

عاد إلى رشده.

تردد صدى الصوت الذي يغريه في عقله و أعطاه شعوراً باللذة.

” هذا… ما كان هذا الشيء !! ؟؟

”مودين! ماذا حدث لك؟!” إرتفع  صوت المرأة بقلق بجانب أذنه.

* الحادي عشر *

تم سحب الرجل من الخلف و كسرت يده اتصالها بالصندوق.

“فرصة؟” ارتجف فم نصيرة أثناء نظرها إلى آجي وهو يتقيأ بعد ملء فمه بالدماء. كانت تخشى أن يموت آجي في الواقع بسبب إلقاء الكثير من الدماء. “أنت … هل أنت بخير؟”

عاد إلى رشده.

“اذهب!!” صرخ و  سطع الضوء الأسود في جميع أنحاء جسده و غطى كل من نصيرة وماناسي ، ثم تحول الثلاثي إلى سهم أسود خفيف يسير باتجاه الحديقة.

“أنا … كان مسيطر علي تقريبًا !!!”

قال غارين ” يبدو أنه يجب علي الإسراع ومغادرة هذا المكان . أحتاج إلى جمع كل الأقنعة والتعامل مع المشاكل هنا في أسرع وقت ممكن”.

” هذا… ما كان هذا الشيء !! ؟؟

”مودين! ماذا حدث لك؟!” إرتفع  صوت المرأة بقلق بجانب أذنه.

عاد بضع خطوات إلى الوراء وعيناه ممتلئة بالخوف وهو يحدق في الصندوق.

عندما لمس الصندوق.

ظهر زوج من العيون الحمراء العملاقة الدموية  ببطء من الظلام داخل الشاحنة. كانت العيون مغرية وشبيهة بالأحلام بشكل لا يضاهى. لم يكن لديها بؤبؤ  كالذي لدى لدى الإنسان ، كات عمودي و ذهبي قليلاً بدلاً من ذلك.

صرخ آجي مرة أخرى.

“تعال … صديقي الصغير اللطيف … اخلع القناع و سأمنحك قوة تفوق أي شيء يمكنك تخيله …” عبر صوت عبر الفضاء وتردد مباشرة داخل عقول الإثنين من سلالات الدم.

كانت الحديقة مثل حديقة عادية ، بأزهار حمراء وزرقاء وأوراق خضراء. الجزء الغريب الوحيد هو أن أحجام نباتات الحديقة كانت أكبر بكثير من أن تكون طبيعية.

في هذا الوقت ، حتى أنثى سلالات  الدم صارت  شاحبة  و ارتعش جسدها دون وعي أثناء محاولتها التحرر من القوة المرعبة التي كانت تسيطر عليها. لم يعرفوا كيف ، لكن الدم داخل أجسادهم كان يغلي وخرج عن سيطرتهم.

“لن أموت …” قال آجي أثناء الإيماء ، “لا يمكننا انتظار غارين بعد الآن. سنبدأ على الفور ونجد تلك الزهرة. هذا هو مفتاح الخروج من هنا “.

“اذهب!!!”

“تعال … صديقي الصغير اللطيف … اخلع القناع و سأمنحك قوة تفوق أي شيء يمكنك تخيله …” عبر صوت عبر الفضاء وتردد مباشرة داخل عقول الإثنين من سلالات الدم.

انتشرت دائرة من خطوط الدم بجانب المرأة  و أرسلتهما بعيدًا. اصطدموا بجانب باب الشاحنة و سقطوا  على الطريق المظلم قبل أن يفروا .

داخل الشاحنة المظلمة كان هناك شخصان نحيفان.

“تعال !!! عد!! عد إلى هنا!!!”

”لا تنظري للخلف !! عليك اللعنة! ما هذا بحق الجحيم !!؟ ” كانت عيون و أنف ذكر سلالات الدم تنزف. لم يجرؤ على التراجع واندفع بجنون بعيدًا عن سلالة الدم الأنثوية ، تاركًا وراءه صورًا لاحقة.

فقط سلالتا الدم  من استطاعتا سماع الزئير العنيف. يمكن أن يشعروا بالإغراء الهائل وراءهم كما لو كان مصيرهم.

على الجانب الآخر ، عندما سقط صوته ، بدأت اللامسة تتعفن وتذوب مثل الشمعة ، و تقطر سائلًا أسود على الأرض.

”لا تنظري للخلف !! عليك اللعنة! ما هذا بحق الجحيم !!؟ ” كانت عيون و أنف ذكر سلالات الدم تنزف. لم يجرؤ على التراجع واندفع بجنون بعيدًا عن سلالة الدم الأنثوية ، تاركًا وراءه صورًا لاحقة.

في هذه الحالة ، لم يجرؤ حتى على الهجوم وبدء موجة قتل . يمكنه أن يشعر بذلك إذا كان هناك أشخاص يصوبون إليه ، إذا كانت رصاصة طائشة ، فلن يشعر بها على الإطلاق . لكن  في هذه الحالة ، لن يعرف حتى كيف مات.

******************

تحركت عصاه قليلاً.

داخل القصر تحت الارض في  مكان بعيد.

ارتجف جسده كله عندما لامست أطراف أصابعه قناعًا رقيقًا و خشنًا إلى حد ما. بدا القناع مليئًا بالثقوب الصغيرة.

ضيق غارين عينيه.

“لا تهتم بذلك ، هذا الشيء يصبح مزعجًا أكثر فأكثر. حتى لو كان القناع يقوم بقمعه ، فطالما اقترب منه شخص ما بتهور ، فسيكون ملوثًا بلعنات مخلوقات الفراغ التي تلاحقه . بمجرد تفعيل اللعنة ، يجب أن يموت عدد من الناس قبل أن تتوقف. إن إزالة القناع هو مجرد طلب للمشاكل ، “ بدا سيث الأسود كما لو أنه لا يهتم كثيرًا.

“لمس شخص ما القناع …”

“ليس هناك خطأ. دعونا نرى نوع السر الذي يحميه نادي القتال و الذي سيطاردهم هؤلاء الناس بلا كلل لأجله  “، ضحك رجل و مد يده للمس الصندوق الذي به فتحة.

“لا تهتم بذلك ، هذا الشيء يصبح مزعجًا أكثر فأكثر. حتى لو كان القناع يقوم بقمعه ، فطالما اقترب منه شخص ما بتهور ، فسيكون ملوثًا بلعنات مخلوقات الفراغ التي تلاحقه . بمجرد تفعيل اللعنة ، يجب أن يموت عدد من الناس قبل أن تتوقف. إن إزالة القناع هو مجرد طلب للمشاكل ، “ بدا سيث الأسود كما لو أنه لا يهتم كثيرًا.

******************

أومأ غارين برأسه قليلا و استمر في المشي.

بووووم !!!!!

بطريقة ما ، كان هناك وجود غريب يتحرك في الأمام و رائحة الدم تنساب في الممر الوعر.

غطى هؤلاء الثلاثة وجوههم لكن الملابس السوداء على أجسادهم كانت ممزقة وشعرهم الأبيض مكشوف. على ما يبدو ، لم يكونوا من الشباب. ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كانت عيونهم مغلقة وكانوا يتذمرون كما لو كانوا يصلون من أجل شيء ما وهم يواجهون الحديقة.

قال غارين ” يبدو أنه يجب علي الإسراع ومغادرة هذا المكان . أحتاج إلى جمع كل الأقنعة والتعامل مع المشاكل هنا في أسرع وقت ممكن”.

“لمس شخص ما القناع …”

 ” معك حق “‘

أطلقت اللامسة على الفور ماناسي كان ينوي تحرير نفسه  ولكن دون جدوى. انتهزت نصيرة الموجودة في الجانب الفرصة لتقطيع المجس وتقسيمه مباشرة إلى قسمين. انصهر النصف الأول من اللامسة تمامًا في سائل أسود وتدفق إلى أسفل في الشقوق الموجودة على الأرض قبل أن يتبخر إلى دخان أسود ويختفي.

سرّع غارين من وتيرته. على الرغم من أن سرعته بدت بطيئة ، إلا أن كل خطوة من خطواته كانت تتخطى مسافة تزيد عن عشرة أمتار. كانت سرعته مماثلة لسيارة رياضية مسرعة. لم يكن هناك ما يشير إلى اصطدامه بالممر على الرغم من سرعته الخاطفة.

* الحادي عشر *

*********************

انتشرت دائرة من خطوط الدم بجانب المرأة  و أرسلتهما بعيدًا. اصطدموا بجانب باب الشاحنة و سقطوا  على الطريق المظلم قبل أن يفروا .

داخل قاعة مليئة بالشقوق المليئة بالصهارة.

مع الضوء الأحمر المنبعث من الصهارة ، يمكن لكل من نصيرة وماناسي أن يروا بوضوح أن مجسات أخرى كانت أغمق من سابقتها.

في ممر حجري غير واضح ، دخل آجي ببطء مع عصاه و قام بمسح القاعة بنظرة عاطفية .

أطلقت اللامسة على الفور ماناسي كان ينوي تحرير نفسه  ولكن دون جدوى. انتهزت نصيرة الموجودة في الجانب الفرصة لتقطيع المجس وتقسيمه مباشرة إلى قسمين. انصهر النصف الأول من اللامسة تمامًا في سائل أسود وتدفق إلى أسفل في الشقوق الموجودة على الأرض قبل أن يتبخر إلى دخان أسود ويختفي.

عندما رأى الحديقة المستديرة الضخمة في وسط القاعة ، أصبح الضوء في عينيه أكثر إشراقًا و ارتجف حلقه بشكل واضح عدة مرات.

سقط سهم الضوء  على الأرض على جانب الحديقة و عاد إلى آجي و نصيرة  و ماناسي . بمجرد وقوفه ، تقيأ  آجي دمًا.

خلفه سارت  نصيرة و ماناسي. بدا كلاهما أفضل بكثير بعد أن استقرت إصاباتهما مؤقتًا من خلال بعض الوسائل.

داخل قاعة مليئة بالشقوق المليئة بالصهارة.

” أين هؤلاء الناس الآن؟” سألت نصيرة بصوت منخفض.

” هذا… ما كان هذا الشيء !! ؟؟

همس آ جي: “هنا ، بجانب الحديقة ، يجب أن يكونوا محاصرين هنا أيضًا. لا يمكنهم الخروج ولكن إذا تمكنوا من تجنب الخطر بشكل فعال ، فيمكنهم الاعتماد على الطعام في الحديقة للبقاء على قيد الحياة. يبدو أنهم استخدموا هذه الطريقة للبقاء على قيد الحياة “.

“هل هي هنا؟”

بإتباع  خط نظر آجي ، أشار ماناسي في الهواء بإحدى يديه. انتشر ضوء أحمر في مرآة مثلثة ، كاشفاً عن وضع الأشخاص الثلاثة بجوار الحديقة.

عاد بضع خطوات إلى الوراء وعيناه ممتلئة بالخوف وهو يحدق في الصندوق.

غطى هؤلاء الثلاثة وجوههم لكن الملابس السوداء على أجسادهم كانت ممزقة وشعرهم الأبيض مكشوف. على ما يبدو ، لم يكونوا من الشباب. ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كانت عيونهم مغلقة وكانوا يتذمرون كما لو كانوا يصلون من أجل شيء ما وهم يواجهون الحديقة.

فقط سلالتا الدم  من استطاعتا سماع الزئير العنيف. يمكن أن يشعروا بالإغراء الهائل وراءهم كما لو كان مصيرهم.

كانت الحديقة مثل حديقة عادية ، بأزهار حمراء وزرقاء وأوراق خضراء. الجزء الغريب الوحيد هو أن أحجام نباتات الحديقة كانت أكبر بكثير من أن تكون طبيعية.

تم سحب الرجل من الخلف و كسرت يده اتصالها بالصندوق.

تمتد زهرة زرقاء عادية  هناك بقطر بضعة أمتار. كان قطرها أكبر قليلاً من سبعة أو ثمانية أمتار ، وهي كبيرة بما يكفي لإيواء أكثر من عشرة أشخاص.

سرّع غارين من وتيرته. على الرغم من أن سرعته بدت بطيئة ، إلا أن كل خطوة من خطواته كانت تتخطى مسافة تزيد عن عشرة أمتار. كانت سرعته مماثلة لسيارة رياضية مسرعة. لم يكن هناك ما يشير إلى اصطدامه بالممر على الرغم من سرعته الخاطفة.

بخلاف ذلك ، بدت الخضرة في الحديقة بأكملها في غير مكانها على الشقوق الكثيفة المليئة بالصهارة على الأرض ، كما لو أنها لم تتأثر بالحرارة المرتفعة المروعة والأبخرة السامة.

داخل القصر تحت الارض في  مكان بعيد.

بوووم !!

دون أن يلاحظ أحد ، ومض ظلان أسودان و غطسا بسرعة في الجزء الخلفي من الشاحنة في منتصف الخط.

فجأة ، قفز آجي للأمام ، متجنبًا مجسًا أسود كان سميكًا مثل البرميل.

انتشرت دائرة من خطوط الدم بجانب المرأة  و أرسلتهما بعيدًا. اصطدموا بجانب باب الشاحنة و سقطوا  على الطريق المظلم قبل أن يفروا .

كان المجس مليئ بالمصاصات الشبيهة بالفم و  الذين كانوا يمتصون باستمرار ، مما يعطي شعورًا مرعبًا.

قبل أن ينتهي من الكلام ، انطلق ظلان من الحفرة خلفهما بسرعة لم تستطع العين المجردة متابعتها وظهرت على الفور خلف آجي.

اجتاح المجس  جانبًيا و اصطدم بلا رحمة بماناسي ، التي لم تنجح في الهروب في الوقت المناسب.

“بطيء!”

تمكن ماناسي من إخراج سكين قصير و إستعماله كحاجز أمام جسده فقط ، لكن السكين كسر بواسطة اللامسة دون أن يعاني من أصغر خدش. بقوة هائلة ، ضربت اللامسة بجسدها .

تردد صدى الصوت الذي يغريه في عقله و أعطاه شعوراً باللذة.

ضربتها القوة الهائلة مباشرة في الجدار الحجري وشكلت حفرة.

تم سحب الرجل من الخلف و كسرت يده اتصالها بالصندوق.

كانت موهبة ماناسي هي قوته و دفاعه ولكن في هذه اللحظة ، لم يكن مجديًا عند مواجهة اللامسة. كان مثل لعبة تم إرسالها تطير .

فقط سلالتا الدم  من استطاعتا سماع الزئير العنيف. يمكن أن يشعروا بالإغراء الهائل وراءهم كما لو كان مصيرهم.

كشفت عيون آجي عن بريق حاد. كاد أن يهاجمه هذا الشيء من الخلف ويؤذي جسده. الآن ، جاء هذا اللامس من بعده مرة أخرى.

كشفت عيون آجي عن بريق حاد. كاد أن يهاجمه هذا الشيء من الخلف ويؤذي جسده. الآن ، جاء هذا اللامس من بعده مرة أخرى.

تحركت عصاه قليلاً.

“الوضع ليس جيدًا …” تمتم كاسندر وهو يختبئ خلف باب الشاحنة. كانت أبواب الشاحنة الثقيلة الخاصة قوية بما يكفي لمنع الرصاصات العادية المتطايرة.

“بطيء!”

على الجانب الآخر ، عندما سقط صوته ، بدأت اللامسة تتعفن وتذوب مثل الشمعة ، و تقطر سائلًا أسود على الأرض.

سقطت قوة شفافة ملتوية على اللامسة ، مما أدى إلى إبطاء سرعتها لدرجة  تتمكن نصيرة من التفاعل معها .

بخلاف ذلك ، بدت الخضرة في الحديقة بأكملها في غير مكانها على الشقوق الكثيفة المليئة بالصهارة على الأرض ، كما لو أنها لم تتأثر بالحرارة المرتفعة المروعة والأبخرة السامة.

“يحترق!”

تحركت عصاه قليلاً.

صرخ آجي مرة أخرى.

تمتد زهرة زرقاء عادية  هناك بقطر بضعة أمتار. كان قطرها أكبر قليلاً من سبعة أو ثمانية أمتار ، وهي كبيرة بما يكفي لإيواء أكثر من عشرة أشخاص.

في لحظة ، أصبح  سطح اللامسة مغطى ببثور دموية داكنة ، كما لو كانت محترقة.

بوووم !!

رفع آجي عكازه مرة أخرى.

داخل القصر تحت الارض في  مكان بعيد.

“تآكل!!” برزت الأوردة على وجهه وهو يصرخ. كان يستخدم كل قوته لإلقاء العديد من المهارات.

أومأ غارين برأسه قليلا و استمر في المشي.

أضاء الجزء العلوي من القصب بالضوء الأسود و تبدد على الفور.

“يحترق!”

على الجانب الآخر ، عندما سقط صوته ، بدأت اللامسة تتعفن وتذوب مثل الشمعة ، و تقطر سائلًا أسود على الأرض.

على الجانب الآخر ، عندما سقط صوته ، بدأت اللامسة تتعفن وتذوب مثل الشمعة ، و تقطر سائلًا أسود على الأرض.

أطلقت اللامسة على الفور ماناسي كان ينوي تحرير نفسه  ولكن دون جدوى. انتهزت نصيرة الموجودة في الجانب الفرصة لتقطيع المجس وتقسيمه مباشرة إلى قسمين. انصهر النصف الأول من اللامسة تمامًا في سائل أسود وتدفق إلى أسفل في الشقوق الموجودة على الأرض قبل أن يتبخر إلى دخان أسود ويختفي.

انتشرت دائرة من خطوط الدم بجانب المرأة  و أرسلتهما بعيدًا. اصطدموا بجانب باب الشاحنة و سقطوا  على الطريق المظلم قبل أن يفروا .

كلاهما تنفسا أخيرًا الصعداء.

“اخلع القناع … سأمنحك قوة و ثروة لا يمكن تصورها …” تردد صوت في عقل الرجل و وجه له.

أمسك آجي بعكازه دون تعابير  وأمر: “اذهبوا يا رفاق إلى جانب الحديقة وساعدوني في البحث عن زهرة ذات بتلات حادة. الزهرة لها طبقة حمراء وطبقة زرقاء. إذا عثرتم عليه يا رفاق  فأبلغوني على الفور … “

كانت الحديقة مثل حديقة عادية ، بأزهار حمراء وزرقاء وأوراق خضراء. الجزء الغريب الوحيد هو أن أحجام نباتات الحديقة كانت أكبر بكثير من أن تكون طبيعية.

قبل أن ينتهي من الكلام ، انطلق ظلان من الحفرة خلفهما بسرعة لم تستطع العين المجردة متابعتها وظهرت على الفور خلف آجي.

مع الضوء الأحمر المنبعث من الصهارة ، يمكن لكل من نصيرة وماناسي أن يروا بوضوح أن مجسات أخرى كانت أغمق من سابقتها.

أومأ غارين برأسه قليلا و استمر في المشي.

كانت مجسات تشبه الثعبان مرتبطة بآجي بقسوة و تشده .

صرخ آجي مرة أخرى.

كاتشا!

قبل أن ينتهي من الكلام ، انطلق ظلان من الحفرة خلفهما بسرعة لم تستطع العين المجردة متابعتها وظهرت على الفور خلف آجي.

جاء صوت كسور العظام من داخل جسد آجي . فتح فمه وصرخ. سطع الضوء الأسود مرة أخرى على قمة العصا ، مما أدى إلى نشر موجة صدمة ضخمة إلى الخارج وتسببت في إرخاء المجسين. انتهز الفرصة للهروب ولكن كان هناك دم يتسرب من عينيه وأذنيه وأنفه وفمه.

“اذهب!!!”

“اذهب!!” صرخ و  سطع الضوء الأسود في جميع أنحاء جسده و غطى كل من نصيرة وماناسي ، ثم تحول الثلاثي إلى سهم أسود خفيف يسير باتجاه الحديقة.

ضيق غارين عينيه.

عندما كان السهم في منتصف الرحلة ، تحركت  مخالب أخرى وضربت  بلا رحمة في ذيل السهم.

تردد صدى الصوت الذي يغريه في عقله و أعطاه شعوراً باللذة.

سقط سهم الضوء  على الأرض على جانب الحديقة و عاد إلى آجي و نصيرة  و ماناسي . بمجرد وقوفه ، تقيأ  آجي دمًا.

تم سحب الرجل من الخلف و كسرت يده اتصالها بالصندوق.

“قوي جدا!! إذا لم يكن الأمر يتعلق بالقدرة على التحول إلى ضوء ، فسنواجه مشكلة كبيرة هذه المرة! ” بعبوس . أصبح وجه آجي العجوز أكبر سناً وأكثر تجعداً.

ضربتها القوة الهائلة مباشرة في الجدار الحجري وشكلت حفرة.

“كن حذرا ، الحديقة ليست آمنة تماما. لقد أجريت بعض الأبحاث في هذا المكان. يجب أن تحتوي حديقة أنيل على ثلاثة أشكال مرعبة ، الزبال ، حارس البوابة ، والبستاني. يجب أن يكون الأشخاص الذين قابلناهم هم الزبالون ولكن طالما أننا لا نتعمق كثيرًا ، فلا يجب أن نواجه الوحوش الأخرى. إذا كان رأيي صحيحًا ، فيجب أن يكون هذا المكان فرصتنا للخروج من هنا “.

في هذه الحالة ، لم يجرؤ حتى على الهجوم وبدء موجة قتل . يمكنه أن يشعر بذلك إذا كان هناك أشخاص يصوبون إليه ، إذا كانت رصاصة طائشة ، فلن يشعر بها على الإطلاق . لكن  في هذه الحالة ، لن يعرف حتى كيف مات.

“فرصة؟” ارتجف فم نصيرة أثناء نظرها إلى آجي وهو يتقيأ بعد ملء فمه بالدماء. كانت تخشى أن يموت آجي في الواقع بسبب إلقاء الكثير من الدماء. “أنت … هل أنت بخير؟”

بووووم !!!!!

“لن أموت …” قال آجي أثناء الإيماء ، “لا يمكننا انتظار غارين بعد الآن. سنبدأ على الفور ونجد تلك الزهرة. هذا هو مفتاح الخروج من هنا “.

عاد بضع خطوات إلى الوراء وعيناه ممتلئة بالخوف وهو يحدق في الصندوق.

“اخلع القناع … سأمنحك قوة و ثروة لا يمكن تصورها …” تردد صوت في عقل الرجل و وجه له.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط