مرحلة الرنين 1
الفصل 869: مرحلة الرنين 1
* ملك الشر *
“لنذهب. لقوم الجميع بفحص المعدات خاصتهم . لكل أولئك الذين يحتاجون إلى تعديل عليهم أبلاغي على الفور ! ” رفعت صوتها.
“الحزام الإشعاعي منطقة حتمية التواجد بين المناطق ” سحب أنسادر بصره و تنهد.
في قرية عشبية بدت وكأنها بقعة رمادية ، كانت ميكا قديمة و صدئة كبيرة الحجم في وسط القرية. كانت محاطة بمجموعة متنوعة من الكبائن والمباني المتهالكة والبدائية. لقد تم بناؤها بأبسط الطرق باستخدام الأسمنت .
“بما أنك تريد الذهاب ، سأتحدث إلى صديقي القديم. ومع ذلك ، عليك أن تفهم أنه بمجرد إصابتك بمرض الإشعاع ، فلن تتمكن من العودة أبدًا “.
” إذا كان ذلك ممكنا ، اقتلوا جميع الشهود باستثناء حامل النواة المحرمة . يجب احتواء المعلومات و منع انتشارها “.
أومأ غارين “أنا أعلم”.
بالنظر إلى الحشد بأعينهم المحدقة المليئة بالدفاع و الجشع ، شعر قلب كلينت بقمع لا يطاق.
“إذا كنت تعرف ذلك ، إذن …”
“أنتم جميعا تعلمون مكان النواة المحرمة ؟” ذهل الرجل.
“لدي عمل شخصي أحتاج إلى القيام به و لا يمكن حله إلا في الحزام الإشعاعي. في الواقع ، لقد كنت هناك مرة واحدة من قبل ، “لم يخف غارين نيته.
“ما هي نية سيادتك ميديرو؟” سئلت امرأة أخرى ذات شعر أحمر قصير ونظرة استفزازية بشكل عشوائي وهي تقف بجانبه وتخدش شعرها القصير.
“فعلا؟” من الطبيعي أن يتمكن أنسادر من معرفة سجل مغادرة غارين للمنطقة ، لكنه كان سعيدًا بصراحته.
“يمكن لأي شخص في القرية أن يودي بحياتكم في أي وقت. الكل يريد حياة أفضل وطعامًا أفضل ومياه أفضل ونساء أجمل. هذه هي الضمانة والموارد المتميزة للقرية للاستمرار في الازدهار ، “همست إحدى الشقيقات الكبرى المسماة وو دان لكلينت وبايلون ، موضحة بعض المعلومات التي يجب وضعها في الاعتبار.
قام بسرعة بتدوين وثائق الموافقة ذات الصلة ثم أرسل رسالة إلى صديقه القديم . كان هناك رد سريع بعد الانتظار لفترة قصيرة.
وو هوو !!
“حسنًا ، يمكنك الذهاب الآن. إنها منطقة جدارية الفناء الداخلي لا. ، قصر فان دو 13 “.
بين المباني ، ظهرت شخصيات ترتدي ثياباً مهلهلة الواحدة تلو الأخرى. كان هناك رجال ونساء ، شباب وكبار. كلهم كانوا شاحبين ولديهم بشرة خشنة. كان البعض يتكئون على أبوابهم ويراقبون الغرباء الذين يدخلون القرية.
“مفهوم” ، أومأ غارين ، و وقف منتبهًا و استدار ليغادر.
“إذا لم يكن هناك طعام ، فغالبًا ما يؤكل اللحم البشري. على هذا النحو ، فإن السكان ليسوا مجرد أداة للعمل و عبيد و وسائل للإنجاب ولكن أيضًا مخزون غذائي “، قالت الأخت الكبرى وو دان باستخفاف. “لذا حتى لو لم يكن لديكم أي شيء و ستموتون جوعا ، يجب أن تكونوا حذرين من شخص طيب القلب الذي يقدم لكم وجبة. هذا لأنه قد يكون ينظر إلى لحمكم و عظامكم على أنها موارد في أعينهم “.
“دع روح النار تدخل.”
سرعان ما بقي ثلاثة أشخاص فقط ، العم ذو اللحية الصفراء ، كلينت وبايلون.
جاء صوت أنسادر خافتًا من الخلف.
“تعال ، اشرب!” أخذ اللحية الصفراء أحد الأكواب وابتلع جرعة كبيرة .
***********************************
“كيف لا تعرف كيف تشرب ؟! الرجال الذين لا يشربون هم مجرد جبناء و أغبياء! ” ضحك العم ذو اللحية الصفراء ، “لنذهب ، لنذهب. تعال و رافق عمك ، أعرف مشروب جيد! “
منطقة الصبورة السوداء ، مركز إجراءات الطوارئ في مدينة المصير الشرقية
جلس بعضهم عند الباب الأمامي واستمروا في طحن سكاكينهم. اتبعت عيونهم الغرباء. حتى الأطفال الذين كانوا يلعبون كانوا يمسكون بأيديهم عقارب وأفاعي ميتة ، وأعينهم تحدق في الفريق.
في قاعدة سوداء داكنة ، بدت العديد من المباني السوداء مثل الصفائح السوداء التي تم إدخالها في الأرض رأسًا على عقب. كان لديهم تصميم فريد وارتفعوا إلى عدة مئات من الأمتار.
“كيف تعرف أنك لا تشرب على الإطلاق ؟!”
في هذا الوقت ، كانت العديد من سفن الفضاء السوداء الصغيرة ذات الأضواء الخافتة الشبيهة بالياقوت تتطاير من هذه الصفائح باستمرار.
عند النظر إلى عيون هؤلاء القرويين ، شعر كلينت فجأة بالخوف و العزلة و العجز. دون وعي ، تشبث بيد بايلون الصغيرة و كان الاثنان يقتربان من بعضهما البعض.
ارتفعت آلات الميكا السوداء ببطء من الأرض ، مستعدة لاقتحام خط المواجهة.
سرعان ما بقي ثلاثة أشخاص فقط ، العم ذو اللحية الصفراء ، كلينت وبايلون.
في الجزء السفلي من المبنى ، برزت شرفة خارجية من جزء من المبنى. كان شابان يرتديان الزي الأبيض يقفان معًا في هذه اللحظة.
“ماريا سترسل أشخاصًا للمساعدة . كوني مطمئنة ، مع ضوء النقل ، يمكنك دائمًا القفز والمغادرة “همس ذلك الصوت.
“الميكا المتوهجة التي تم نشرها بواسطة الضوء الأبيض ظهرت في منطقة المعركة. قال رجل أبيض طويل الشعر يرتدي نظارة: “إن الغرض منها واضح للغاية ، وهو الإندفاع مباشرة إلى الحزام الإشعاعي”. كان لديه شخصية رفيعة و مزاج لطيف.
تحركت القافلة ببطء إلى مقدمة حجرة ذات قبة. نزلت وو دان من السيارة التي كانوا يركبونها و أخرجت المفتاح وهزته في يدها.
لقد كان أحد المستجيبين لحالات الطوارئ في فريق عمليات الصبورة السوداء الخاصة وعضوًا في الفريق المخصص لمساعدة العين الحمراء ميديرو .
“إذا لم يكن هناك طعام ، فغالبًا ما يؤكل اللحم البشري. على هذا النحو ، فإن السكان ليسوا مجرد أداة للعمل و عبيد و وسائل للإنجاب ولكن أيضًا مخزون غذائي “، قالت الأخت الكبرى وو دان باستخفاف. “لذا حتى لو لم يكن لديكم أي شيء و ستموتون جوعا ، يجب أن تكونوا حذرين من شخص طيب القلب الذي يقدم لكم وجبة. هذا لأنه قد يكون ينظر إلى لحمكم و عظامكم على أنها موارد في أعينهم “.
“ما هي نية سيادتك ميديرو؟” سئلت امرأة أخرى ذات شعر أحمر قصير ونظرة استفزازية بشكل عشوائي وهي تقف بجانبه وتخدش شعرها القصير.
باب!
قال الرجل بصوت منخفض: “إذا تمكنت السيدة فيبي من تحرير نفسها و القيام بهجوم مفاجئ بينما أصاب صاحب السمو الحوت الأبيض ميكا الطرف الآخر في نفس الوقت …”
“لنذهب. لقوم الجميع بفحص المعدات خاصتهم . لكل أولئك الذين يحتاجون إلى تعديل عليهم أبلاغي على الفور ! ” رفعت صوتها.
“هدفهم واضح جدا. مطاردة حامل النواة المحرمة الذي فر للمجاري ” أومأت المرأة برأسها. “لذا ، بدأت السيدة فيبي المطاردة بالفعل. في نفس الوقت ، تم إرسال معظم فرقنا الخاصة. لقد تُركت على وجه التحديد لإعلامك “.
ابتسمت وو دان قليلاً عند رؤية هذا و لم تقل أي شيء آخر . توفي قائد الفريق الثاني الأصلي في هذه الرحلة. ومع ذلك ، لم تكن تتوقع الحصول على رجلين صغيرين قادمين من المنطقة. لقد كانت مفاجأة سارة. إذا تمكنت من الحصول على جميع أنواع المعرفة المفيدة و المعلومات عن داخل المنطقة منهم قدر الإمكان ، فسيكون ذلك أيضًا عونًا كبيرًا للفريق.
“أنتم جميعا تعلمون مكان النواة المحرمة ؟” ذهل الرجل.
ارتفعت آلات الميكا السوداء ببطء من الأرض ، مستعدة لاقتحام خط المواجهة.
أجابت المرأة “قد يكون هناك بعض الأدلة . منذ ثلاث دقائق ، اتصل السيد قائلة إنهم سيصلون إلى الموقع المستهدف.”
لقد كان أحد المستجيبين لحالات الطوارئ في فريق عمليات الصبورة السوداء الخاصة وعضوًا في الفريق المخصص لمساعدة العين الحمراء ميديرو .
ابتسم الرجل: “هذا رائع”.
في قرية عشبية بدت وكأنها بقعة رمادية ، كانت ميكا قديمة و صدئة كبيرة الحجم في وسط القرية. كانت محاطة بمجموعة متنوعة من الكبائن والمباني المتهالكة والبدائية. لقد تم بناؤها بأبسط الطرق باستخدام الأسمنت .
************
“تعال ، اشرب!” أخذ اللحية الصفراء أحد الأكواب وابتلع جرعة كبيرة .
في مكان ما في المراعي الشاسعة من الحزام الإشعاعي
في قرية عشبية بدت وكأنها بقعة رمادية ، كانت ميكا قديمة و صدئة كبيرة الحجم في وسط القرية. كانت محاطة بمجموعة متنوعة من الكبائن والمباني المتهالكة والبدائية. لقد تم بناؤها بأبسط الطرق باستخدام الأسمنت .
أقلعت البوارج المكوكية ذات اللون الأبيض اليشمي ببطء ؛ بعضها من الأرض بينما ظهر البعض الآخر مباشرة من تحت الأرض.
في قرية عشبية بدت وكأنها بقعة رمادية ، كانت ميكا قديمة و صدئة كبيرة الحجم في وسط القرية. كانت محاطة بمجموعة متنوعة من الكبائن والمباني المتهالكة والبدائية. لقد تم بناؤها بأبسط الطرق باستخدام الأسمنت .
طارت مجموعات من سفن الفضاء الطائرة مثل النحل الأبيض من الأرض واندفعت للخروج من السحب. طاروا مباشرة نحو السماء ، وكأنهم مطر مقلوب.
“هذا هو الحزام الإشعاعي. لسنوات عديدة ، لم تكن هناك أي تغييرات بغض النظر عن الكوكب الذي هو عليه ، “بدا صوت ريد مون في ذهنه. “أرواح البشر لا قيمة لها في الحزام الإشعاعي. كل يوم يقتل أو يجرح كثير من الناس. القتل من أجل الانتقام ، أو الحب ، أو من دون سبب ، أو من أجل الكراهية. الناس العاديون هنا الذين لا حول لهم ولا قوة معرضون لخطر الموت في جميع الأوقات. يجب أن تكونوا حذرين يا رفاق. إحذر من أن أكبر عيب لك بصفتك المنشط للبصمة المحرمة هو أنه بدون الميكا ، فأنت مجرد شخص عادي ولا يمكنك استخدام قوة الإرادة. “
بووووم !
“ما هي نية سيادتك ميديرو؟” سئلت امرأة أخرى ذات شعر أحمر قصير ونظرة استفزازية بشكل عشوائي وهي تقف بجانبه وتخدش شعرها القصير.
في وسط مثل هذا الجيش الساحق ، نزلت ببطء ميكا أشبه بالبشر و ذات قرون من اليشم الأبيض بينما نظرت إلى السماء الرائعة من حولها .
“حسنًا ، يمكنك الذهاب الآن. إنها منطقة جدارية الفناء الداخلي لا. ، قصر فان دو 13 “.
“وجدت المكان الذي توجد فيه النواة . يطلب منك الرئيس أن تذهبي شخصيًا ، “جاء صوت من خلف الميكا.
“إذا كنت تعرف ذلك ، إذن …”
” مفهوم . أصيب الزعيم بجروح بالغة في المعركة مع الحوت الأحمر ، الآن هو الوقت المناسب لنا للتألق “رد الميكا بقرن اليشم . كان صوت هادئ لامرأة.
“أنتم جميعا تعلمون مكان النواة المحرمة ؟” ذهل الرجل.
“ماريا سترسل أشخاصًا للمساعدة . كوني مطمئنة ، مع ضوء النقل ، يمكنك دائمًا القفز والمغادرة “همس ذلك الصوت.
لقد كان أحد المستجيبين لحالات الطوارئ في فريق عمليات الصبورة السوداء الخاصة وعضوًا في الفريق المخصص لمساعدة العين الحمراء ميديرو .
“هاه! هؤلاء الناس المنافقون في المنطقة الداخلية للصبورة السوداء يجرؤون فقط على ذكر اسم الضوء الأبيض خاصتنا ، “سخر ميكا قرن اليشم بينما انبعث اللهب الأزرق من خلفها و طار الى مسافة.
بدت الكابينة صغيرة من الخارج ولكن من الداخل كان هناك ممر تحت الأرض في منتصف الغرفة. عند النظر إلى الأسفل على الدرج الحجري أدناه ، كان من الممكن سماع الموسيقى والضحك يخرج من أسفل. كانت تعج بالضوضاء.
“لقد مضى التوأم القطب قدما بالفعل. هذه المرة يجب أن تكون المشكلة سهلة الإدارة. البرعم الأحمر ، يجب أن تذهبي أيضًا. تأكد من إيقاف قوات الصبورة السوداء. يجب أن يقع الجوهر المحرم في أيدينا. احرصي على عدم اكتشاف تعاونك مع جانب الملكيين ” . همس الصوت “دافع أفراد الأكاديمية الملكية ليس بهذه البساطة …”.
“دع روح النار تدخل.”
“مفهوم.” أقلعت طائرتان مقاتلتان باللون الأبيض ببطء و طاردتا ميكا قرن اليشم الأحمر .
اندفع الناس وسط الحشد وجلسوا في الحانة. لم يكن هناك مكان يمكن رؤية الأخت الكبرى فيه . اندفع بعض أعضاء الفريق الآخرين إلى الداخل و قبل مرور فترة طويلة ، اندمجوا في الحشد وكانوا يستمتعون بوقاحة.
” إذا كان ذلك ممكنا ، اقتلوا جميع الشهود باستثناء حامل النواة المحرمة . يجب احتواء المعلومات و منع انتشارها “.
“لدي عمل شخصي أحتاج إلى القيام به و لا يمكن حله إلا في الحزام الإشعاعي. في الواقع ، لقد كنت هناك مرة واحدة من قبل ، “لم يخف غارين نيته.
*********************
“أنتم جميعا تعلمون مكان النواة المحرمة ؟” ذهل الرجل.
في مكان آخر على المراعي من الحزام الإشعاعي
الفصل 869: مرحلة الرنين 1 * ملك الشر *
في قرية عشبية بدت وكأنها بقعة رمادية ، كانت ميكا قديمة و صدئة كبيرة الحجم في وسط القرية. كانت محاطة بمجموعة متنوعة من الكبائن والمباني المتهالكة والبدائية. لقد تم بناؤها بأبسط الطرق باستخدام الأسمنت .
جاء صوت أنسادر خافتًا من الخلف.
بين المباني ، ظهرت شخصيات ترتدي ثياباً مهلهلة الواحدة تلو الأخرى. كان هناك رجال ونساء ، شباب وكبار. كلهم كانوا شاحبين ولديهم بشرة خشنة. كان البعض يتكئون على أبوابهم ويراقبون الغرباء الذين يدخلون القرية.
أجابت المرأة “قد يكون هناك بعض الأدلة . منذ ثلاث دقائق ، اتصل السيد قائلة إنهم سيصلون إلى الموقع المستهدف.”
جلس بعضهم عند الباب الأمامي واستمروا في طحن سكاكينهم. اتبعت عيونهم الغرباء. حتى الأطفال الذين كانوا يلعبون كانوا يمسكون بأيديهم عقارب وأفاعي ميتة ، وأعينهم تحدق في الفريق.
شد العم ذو اللحية الصفراء كلينت وذهب إلى الأسفل.
تبع كلينت والمجموعة ببطء القافلة وساروا عبر القرية ، شعروا باستمرار بالشعر المنتصب في جميع أنحاء أجسادهم بينما يتم التحديق بهم من قبل هؤلاء الأشخاص.
باب!
بدا أفراد القافلة المكونة من أكثر من عشرة أشخاص مرتاحون . لكن تحت ذلك ، كان الجو أكثر توتراً من المعتاد ، مشكلاً حالة بدا فيها الخارج هادئًا بينما كان الداخل متوترًا.
بدا أفراد القافلة المكونة من أكثر من عشرة أشخاص مرتاحون . لكن تحت ذلك ، كان الجو أكثر توتراً من المعتاد ، مشكلاً حالة بدا فيها الخارج هادئًا بينما كان الداخل متوترًا.
“يمكن لأي شخص في القرية أن يودي بحياتكم في أي وقت. الكل يريد حياة أفضل وطعامًا أفضل ومياه أفضل ونساء أجمل. هذه هي الضمانة والموارد المتميزة للقرية للاستمرار في الازدهار ، “همست إحدى الشقيقات الكبرى المسماة وو دان لكلينت وبايلون ، موضحة بعض المعلومات التي يجب وضعها في الاعتبار.
غطت بايلون فمها ، و شعرت بالغثيان.
“ما علاقة احتياجاتهم للموارد بنا؟” سأل كلينت ببراءة.
“انها عديمة الجدوى. لن يقاتل أحد معك مباشرة . هنا ، مجرد القليل من السم يمكن أن يطرحك على الأرض.” رد ريد مون ببرودة .
” لأنه في الحزام الإشعاعي. القوي محترم ، وكل ما تريده يتطلب قوة. هذا النوع من القوة لا يعتمد فقط على القدرة و لكن هنا أيضًا ، “أشارت الأخت الكبرى إلى رأسها.
منطقة الصبورة السوداء ، مركز إجراءات الطوارئ في مدينة المصير الشرقية
بالنظر إلى الحشد بأعينهم المحدقة المليئة بالدفاع و الجشع ، شعر قلب كلينت بقمع لا يطاق.
هلل الجميع في القافلة. وفجأة انخفض التعب الذي شعروا به في الطريق إلى النصف.
إذا لم أخرج و ألقى نظرة بنفسه ، لما اعتقدت أن هناك مثل هذا العالم القاسي خارج المنطقة.
“تعال ، اشرب!” أخذ اللحية الصفراء أحد الأكواب وابتلع جرعة كبيرة .
“إذا لم يكن هناك طعام ، فغالبًا ما يؤكل اللحم البشري. على هذا النحو ، فإن السكان ليسوا مجرد أداة للعمل و عبيد و وسائل للإنجاب ولكن أيضًا مخزون غذائي “، قالت الأخت الكبرى وو دان باستخفاف. “لذا حتى لو لم يكن لديكم أي شيء و ستموتون جوعا ، يجب أن تكونوا حذرين من شخص طيب القلب الذي يقدم لكم وجبة. هذا لأنه قد يكون ينظر إلى لحمكم و عظامكم على أنها موارد في أعينهم “.
“الآن وقد وصلنا إلى هنا ، يمكننا الحصول على قسط جيد من الراحة. هذا فندق صحراوي. لا يُسمح لأي شخص ببدء معركة خاصة هنا. خلاف ذلك ، لن يعطوا وجهًا للعصابة التي تدير هذه المنطقة. إذا لم تقدم وجهًا للعصابة الإقليم فلن تكون قادرًا على فعل أي شيء داخلها “.
غطت بايلون فمها ، و شعرت بالغثيان.
في مكان آخر على المراعي من الحزام الإشعاعي
شعر كلينت أيضًا بالنفور فارتفعت قشعريرة في جميع أنحاء جسده.
“ماريا سترسل أشخاصًا للمساعدة . كوني مطمئنة ، مع ضوء النقل ، يمكنك دائمًا القفز والمغادرة “همس ذلك الصوت.
“هذا هو الحزام الإشعاعي. لسنوات عديدة ، لم تكن هناك أي تغييرات بغض النظر عن الكوكب الذي هو عليه ، “بدا صوت ريد مون في ذهنه. “أرواح البشر لا قيمة لها في الحزام الإشعاعي. كل يوم يقتل أو يجرح كثير من الناس. القتل من أجل الانتقام ، أو الحب ، أو من دون سبب ، أو من أجل الكراهية. الناس العاديون هنا الذين لا حول لهم ولا قوة معرضون لخطر الموت في جميع الأوقات. يجب أن تكونوا حذرين يا رفاق. إحذر من أن أكبر عيب لك بصفتك المنشط للبصمة المحرمة هو أنه بدون الميكا ، فأنت مجرد شخص عادي ولا يمكنك استخدام قوة الإرادة. “
بين المباني ، ظهرت شخصيات ترتدي ثياباً مهلهلة الواحدة تلو الأخرى. كان هناك رجال ونساء ، شباب وكبار. كلهم كانوا شاحبين ولديهم بشرة خشنة. كان البعض يتكئون على أبوابهم ويراقبون الغرباء الذين يدخلون القرية.
“ماذا عن قوة عضلاتي؟” أحكم كلينت قبضته.
“وجدت المكان الذي توجد فيه النواة . يطلب منك الرئيس أن تذهبي شخصيًا ، “جاء صوت من خلف الميكا.
“انها عديمة الجدوى. لن يقاتل أحد معك مباشرة . هنا ، مجرد القليل من السم يمكن أن يطرحك على الأرض.” رد ريد مون ببرودة .
“مفهوم” ، أومأ غارين ، و وقف منتبهًا و استدار ليغادر.
عند النظر إلى عيون هؤلاء القرويين ، شعر كلينت فجأة بالخوف و العزلة و العجز. دون وعي ، تشبث بيد بايلون الصغيرة و كان الاثنان يقتربان من بعضهما البعض.
“هدفهم واضح جدا. مطاردة حامل النواة المحرمة الذي فر للمجاري ” أومأت المرأة برأسها. “لذا ، بدأت السيدة فيبي المطاردة بالفعل. في نفس الوقت ، تم إرسال معظم فرقنا الخاصة. لقد تُركت على وجه التحديد لإعلامك “.
ابتسمت وو دان قليلاً عند رؤية هذا و لم تقل أي شيء آخر . توفي قائد الفريق الثاني الأصلي في هذه الرحلة. ومع ذلك ، لم تكن تتوقع الحصول على رجلين صغيرين قادمين من المنطقة. لقد كانت مفاجأة سارة. إذا تمكنت من الحصول على جميع أنواع المعرفة المفيدة و المعلومات عن داخل المنطقة منهم قدر الإمكان ، فسيكون ذلك أيضًا عونًا كبيرًا للفريق.
“هاه! هؤلاء الناس المنافقون في المنطقة الداخلية للصبورة السوداء يجرؤون فقط على ذكر اسم الضوء الأبيض خاصتنا ، “سخر ميكا قرن اليشم بينما انبعث اللهب الأزرق من خلفها و طار الى مسافة.
تحركت القافلة ببطء إلى مقدمة حجرة ذات قبة. نزلت وو دان من السيارة التي كانوا يركبونها و أخرجت المفتاح وهزته في يدها.
“هذا الشيء يسمى النبيذ … الأشخاص الذين لا يشربون لا يمكنهم فهم هذا النوع من المشاعر. هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنك الاعتماد عليه للاسترخاء والراحة حقًا في هذا النوع من الأماكن ، “جلب اللحية الصفراء الاثنين و بقية القافلة إلى القاعة تحت الأرض.
“لنذهب. لقوم الجميع بفحص المعدات خاصتهم . لكل أولئك الذين يحتاجون إلى تعديل عليهم أبلاغي على الفور ! ” رفعت صوتها.
جاء صوت أنسادر خافتًا من الخلف.
وو هوو !!
” مفهوم . أصيب الزعيم بجروح بالغة في المعركة مع الحوت الأحمر ، الآن هو الوقت المناسب لنا للتألق “رد الميكا بقرن اليشم . كان صوت هادئ لامرأة.
هلل الجميع في القافلة. وفجأة انخفض التعب الذي شعروا به في الطريق إلى النصف.
“لدي عمل شخصي أحتاج إلى القيام به و لا يمكن حله إلا في الحزام الإشعاعي. في الواقع ، لقد كنت هناك مرة واحدة من قبل ، “لم يخف غارين نيته.
“تعال ، لنذهب و نشرب معًا” ربت العم ذو اللحية الصفراء على كتف كلينت وبايلون وضحك.
“لقد مضى التوأم القطب قدما بالفعل. هذه المرة يجب أن تكون المشكلة سهلة الإدارة. البرعم الأحمر ، يجب أن تذهبي أيضًا. تأكد من إيقاف قوات الصبورة السوداء. يجب أن يقع الجوهر المحرم في أيدينا. احرصي على عدم اكتشاف تعاونك مع جانب الملكيين ” . همس الصوت “دافع أفراد الأكاديمية الملكية ليس بهذه البساطة …”.
“نحن … لا نشرب …” احمر وجه كلينت و لوح بيده. اختبأت بايلون خلفه و لم تجرؤ على التحدث.
“أنتم جميعا تعلمون مكان النواة المحرمة ؟” ذهل الرجل.
“كيف لا تعرف كيف تشرب ؟! الرجال الذين لا يشربون هم مجرد جبناء و أغبياء! ” ضحك العم ذو اللحية الصفراء ، “لنذهب ، لنذهب. تعال و رافق عمك ، أعرف مشروب جيد! “
سطعت أضواء حمراء وخضراء في القاعة. لقد كان عرضًا راقصًا غريبًا مع جميع أنواع النساء اللواتي يرتدين ملابس جميلة ورائعة والأشخاص الذين يرتدون ملابس غريبة في كل مكان. كان البعض يؤدون عروضا تنفث النار. كان لدى البعض ثقوب بحجم قبضة اليد في شحمة الأذن وبدوا مرعبين ؛ البعض كانت كلمة “حثالة” محفورة على وجوههم ولم يزعجهم ذلك. لقد سخروا من الآخرين بصوت عالٍ.
“لكننا في الحقيقة لا نعرف …”
تحركت القافلة ببطء إلى مقدمة حجرة ذات قبة. نزلت وو دان من السيارة التي كانوا يركبونها و أخرجت المفتاح وهزته في يدها.
“كيف تعرف أنك لا تشرب على الإطلاق ؟!”
“بما أنك تريد الذهاب ، سأتحدث إلى صديقي القديم. ومع ذلك ، عليك أن تفهم أنه بمجرد إصابتك بمرض الإشعاع ، فلن تتمكن من العودة أبدًا “.
تم جر كلينت إلى المقصورة بواسطة اللحية الصفراء وشابان آخران.
تبع كلينت والمجموعة ببطء القافلة وساروا عبر القرية ، شعروا باستمرار بالشعر المنتصب في جميع أنحاء أجسادهم بينما يتم التحديق بهم من قبل هؤلاء الأشخاص.
بدت الكابينة صغيرة من الخارج ولكن من الداخل كان هناك ممر تحت الأرض في منتصف الغرفة. عند النظر إلى الأسفل على الدرج الحجري أدناه ، كان من الممكن سماع الموسيقى والضحك يخرج من أسفل. كانت تعج بالضوضاء.
عند النظر إلى عيون هؤلاء القرويين ، شعر كلينت فجأة بالخوف و العزلة و العجز. دون وعي ، تشبث بيد بايلون الصغيرة و كان الاثنان يقتربان من بعضهما البعض.
شد العم ذو اللحية الصفراء كلينت وذهب إلى الأسفل.
بدا أفراد القافلة المكونة من أكثر من عشرة أشخاص مرتاحون . لكن تحت ذلك ، كان الجو أكثر توتراً من المعتاد ، مشكلاً حالة بدا فيها الخارج هادئًا بينما كان الداخل متوترًا.
“إن رؤيتكما يا رجل تذكرني بابن أخي ، لم يكن يعرف أيضًا كيف يشرب. لكن في النهاية…… لقد أحب هذه الأشياء أيضًا بعد الشرب عدة مرات! “
“الآن وقد وصلنا إلى هنا ، يمكننا الحصول على قسط جيد من الراحة. هذا فندق صحراوي. لا يُسمح لأي شخص ببدء معركة خاصة هنا. خلاف ذلك ، لن يعطوا وجهًا للعصابة التي تدير هذه المنطقة. إذا لم تقدم وجهًا للعصابة الإقليم فلن تكون قادرًا على فعل أي شيء داخلها “.
“هذا الشيء يسمى النبيذ … الأشخاص الذين لا يشربون لا يمكنهم فهم هذا النوع من المشاعر. هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنك الاعتماد عليه للاسترخاء والراحة حقًا في هذا النوع من الأماكن ، “جلب اللحية الصفراء الاثنين و بقية القافلة إلى القاعة تحت الأرض.
بدا أفراد القافلة المكونة من أكثر من عشرة أشخاص مرتاحون . لكن تحت ذلك ، كان الجو أكثر توتراً من المعتاد ، مشكلاً حالة بدا فيها الخارج هادئًا بينما كان الداخل متوترًا.
سطعت أضواء حمراء وخضراء في القاعة. لقد كان عرضًا راقصًا غريبًا مع جميع أنواع النساء اللواتي يرتدين ملابس جميلة ورائعة والأشخاص الذين يرتدون ملابس غريبة في كل مكان. كان البعض يؤدون عروضا تنفث النار. كان لدى البعض ثقوب بحجم قبضة اليد في شحمة الأذن وبدوا مرعبين ؛ البعض كانت كلمة “حثالة” محفورة على وجوههم ولم يزعجهم ذلك. لقد سخروا من الآخرين بصوت عالٍ.
“إذا لم يكن هناك طعام ، فغالبًا ما يؤكل اللحم البشري. على هذا النحو ، فإن السكان ليسوا مجرد أداة للعمل و عبيد و وسائل للإنجاب ولكن أيضًا مخزون غذائي “، قالت الأخت الكبرى وو دان باستخفاف. “لذا حتى لو لم يكن لديكم أي شيء و ستموتون جوعا ، يجب أن تكونوا حذرين من شخص طيب القلب الذي يقدم لكم وجبة. هذا لأنه قد يكون ينظر إلى لحمكم و عظامكم على أنها موارد في أعينهم “.
اندفع الناس وسط الحشد وجلسوا في الحانة. لم يكن هناك مكان يمكن رؤية الأخت الكبرى فيه . اندفع بعض أعضاء الفريق الآخرين إلى الداخل و قبل مرور فترة طويلة ، اندمجوا في الحشد وكانوا يستمتعون بوقاحة.
في قرية عشبية بدت وكأنها بقعة رمادية ، كانت ميكا قديمة و صدئة كبيرة الحجم في وسط القرية. كانت محاطة بمجموعة متنوعة من الكبائن والمباني المتهالكة والبدائية. لقد تم بناؤها بأبسط الطرق باستخدام الأسمنت .
سرعان ما بقي ثلاثة أشخاص فقط ، العم ذو اللحية الصفراء ، كلينت وبايلون.
عند النظر إلى عيون هؤلاء القرويين ، شعر كلينت فجأة بالخوف و العزلة و العجز. دون وعي ، تشبث بيد بايلون الصغيرة و كان الاثنان يقتربان من بعضهما البعض.
“الآن وقد وصلنا إلى هنا ، يمكننا الحصول على قسط جيد من الراحة. هذا فندق صحراوي. لا يُسمح لأي شخص ببدء معركة خاصة هنا. خلاف ذلك ، لن يعطوا وجهًا للعصابة التي تدير هذه المنطقة. إذا لم تقدم وجهًا للعصابة الإقليم فلن تكون قادرًا على فعل أي شيء داخلها “.
“وجدت المكان الذي توجد فيه النواة . يطلب منك الرئيس أن تذهبي شخصيًا ، “جاء صوت من خلف الميكا.
باب!
في هذا الوقت ، كانت العديد من سفن الفضاء السوداء الصغيرة ذات الأضواء الخافتة الشبيهة بالياقوت تتطاير من هذه الصفائح باستمرار.
“نفس القديم ” ، وضع النادل مشروبين برتقاليين-أصفرين لامعين أمام الثلاثة ، وأومأ برأسه في اللحية الصفراء واستدار للتعامل مع الضيوف الآخرين.
“نفس القديم ” ، وضع النادل مشروبين برتقاليين-أصفرين لامعين أمام الثلاثة ، وأومأ برأسه في اللحية الصفراء واستدار للتعامل مع الضيوف الآخرين.
“تعال ، اشرب!” أخذ اللحية الصفراء أحد الأكواب وابتلع جرعة كبيرة .
“دع روح النار تدخل.”
لقد كان أحد المستجيبين لحالات الطوارئ في فريق عمليات الصبورة السوداء الخاصة وعضوًا في الفريق المخصص لمساعدة العين الحمراء ميديرو .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
