زيادة جنونية 2
الفصل 1082: زيادة جنونية 2
* ملك الشر *
والآن لديه ثمانون نقطة قوة ، أربعة أضعاف ما كان لديه في ذلك الوقت. إذا قام بتقسيم قوة لكمته و استخدمها بشكل منفصل ، فيمكنه تدمير أكثر من عشرة ناطحات سحاب في ضربة واحدة ، ويمكنه على الفور هدم بعض المدن الصغيرة.
* برعاية أدولف *
“لن أفعل ، لن أفعل …” الآن ، كان الشيخ الثاني خائفًا بشدة ، ويمكنه فقط أن يقول نعم لكل شيء.
“غليون ؟” ومض ضوء غريب في أعماق عيون الشيخ الثاني. “لم تكن رئتي جيدة في الآونة الأخيرة ، لذلك لا أريد أن أدخن حقًا ، ولهذا السبب تركته بعيدًا. لماذا لديك مشكلة في ذلك؟ هل تحاول أن تملي علي ما إذا كنت يجب ان أدخن أم لا ؟! “
“كيف تجرؤ!!”
“بطبيعة الحال هذه ليست نيتي يا سيدي.” تشددت عيون غارين الضيقة و صارت أكثر حدة.
كان بإمكان غارين أن يرى أن قيمة الحيوية الخاصة به قد وصلت إلى حد الروح ، لكن بعض سماته الجسدية كانت لا تزال تتزايد بشكل كبير ، وأهمها قواه التجددية و العلاجية .
“إذا لم تكن هذه نيتك ، فأسرع و غادر !” فقد الشيخ الثاني أعصابه على الفور.
“هل تجرؤ على قتل سيدك !!!؟” عوى الشيخ الثاني بجنون.
“رئتيك ليست على ما يرام؟” ضحك غارين ببرودة “لقد أصبحت أقوى كثيرًا مؤخرًا ، ربما يمكنني مساعدتك في التحقق ، سيدي العزيز. اسمح لي أن أرى ما هو الخطأ في رئتيك … “
“ضغط القبضة – مرة واحدة – .”
قبل أن ينتهي أخيرًا من التحدث ، مد غارين يده مثل المخلب ، و . لوح بها نحو الشيخ الثاني. مع صوت تمزيق ، تم اقتلاع فراغ شبيه بالفضاء من الهواء ، كان فراغًا مرعبًا خلفته السرعة الهائلة. قبل أن يملأ الهواء المحيط الفراغ الذي خلفه المخلب ، كان مخلب غارين قد وصل بالفعل إلى صدر الشيخ الثاني.
قال بهدوء ، “سيدي ، أخطط لعقد اجتماع في قاعة المحكمة ، من فضلك شق طريقك إلى قاعة المحكمة ، والأفضل إذا لم تتأخر”.
غطى الضوء الأبيض المبهر لمستوى عدم السقوط الحدائق حيث لمعت يده و برزت من بعيد ، لم تكن حتى تبدو كيد بشرية.
تناثرت دماء كثيفة من تحت غطاء رأس الرجل ذو الرداء الأسود ، صرخ و طار إلى الوراء ليلتصق بالحائط. انتشرت شقوق كبيرة عبر الحائط ، وسقطت طبقات دفاع مستوى عدم السقوط من جسده مثل طبقات البصل ، واختفت وتفتت طبقة تلو طبقة.
كان المخلب على وشك الإمساك بصدر الشيخ الثاني.
كان بإمكان غارين أن يرى أن قيمة الحيوية الخاصة به قد وصلت إلى حد الروح ، لكن بعض سماته الجسدية كانت لا تزال تتزايد بشكل كبير ، وأهمها قواه التجددية و العلاجية .
“كيف تجرؤ!!”
والآن لديه ثمانون نقطة قوة ، أربعة أضعاف ما كان لديه في ذلك الوقت. إذا قام بتقسيم قوة لكمته و استخدمها بشكل منفصل ، فيمكنه تدمير أكثر من عشرة ناطحات سحاب في ضربة واحدة ، ويمكنه على الفور هدم بعض المدن الصغيرة.
انفجرت طبقة من الضوء الأسود فجأة بجانب غارين و تحولت إلى دوامة سوداء. أطلقت عدة حشرات سوداء بحجم القبضة من الدوامة ، ورفعت فكها نحو رأس غارين.
تركز ضغط مرعب لا يمكن إيقافه على الشيخ الثاني بإحكام و جعله غير قادر تمامًا على المقاومة. كان بإمكانه فقط أن يشاهد ، بعيون واسعة ، المخلب يقترب منه.
بدا الشيخ الثاني أيضًا مصدومًا للغاية ، فالضوء من مستوى عدم السقوط إنتشر باقصى حد له خارج جسمه ، لكنه حتى ذلك الحين أخر تقدم ذراع غارين ، ووصل للأمام بسرعة.
كان غارين يشعر بالفعل بتأثير الأمر الآن .
“ضغط القبضة – مرة واحدة – .”
“تريد الهرب ؟ ، أنت تجرؤ على محاولة الهروب أصلا ؟!” سخر غارين ببرودة و أخذ خطوة إلى الأمام.
تضاعفت قوة ذراع غارين اليمنى فجأة ، و حلقت باتجاه صدر الشيخ الثاني بضغط أكثر كثافة وأثقل.
إذا لم يكن مخطئًا ، فقد تم تلبس جسد الشيخ الثاني.
تسبب ضغط القبضة الشديد في إنفجار الحشرات حوله و تحولها لصديد كريه الرائحة .
بعد صوت حفيف ، تحطم الضوء الأسود و تناثر ، وعاد كل شيء إلى طبيعته مرة أخرى.
تركز ضغط مرعب لا يمكن إيقافه على الشيخ الثاني بإحكام و جعله غير قادر تمامًا على المقاومة. كان بإمكانه فقط أن يشاهد ، بعيون واسعة ، المخلب يقترب منه.
“أنا … لن أستسلم … !!” تحول جسده على الفور إلى وميض من الضوء الأسود انطلق بعيدًا.
“هل تجرؤ على قتل سيدك !!!؟” عوى الشيخ الثاني بجنون.
“أنا … لن أستسلم … !!” تحول جسده على الفور إلى وميض من الضوء الأسود انطلق بعيدًا.
بووم !!!
حاول الضوء الأسود على الأرض إظهار آخر صراع يائس له ، حيث أطلق نور وحرارة ذهبيين مرعبين. من الواضح أن هذا كان مهارته الأقوى .
اختفت كف غارين ، وأصبحت القدرات المرعبة لتقنية العشرة آلاف الحقيقية بارزة على الفور حيث يمكنه على الفور إعادة توجيه قوته و حركاته ، القيام بذلك أدى إلى اصطدام كفه بصدر شخص يرتدي الأسود ظهر حينها على جانب الشيخ .
لم يكن غارين بحاجة للذهاب لرؤية الشيخين الأول والثالث ، ربما كانوا في نفس الحالة. ربما كانت طائفة الثلج القرمزي بأكملها قد تم تغييرها بالفعل. لقد تحققت أهداف قرطاج. إذا لم يكن الأمر بسبب لغارين ، اللذي يعتبر شذوذًا ، فربما تم بالفعل تقليص هذه الطائفة إلى وجود بالاسم فقط ، حيث يتم استخدامها فقط كقاعدة لنصب كمين للطوائف الأخرى.
تناثرت دماء كثيفة من تحت غطاء رأس الرجل ذو الرداء الأسود ، صرخ و طار إلى الوراء ليلتصق بالحائط. انتشرت شقوق كبيرة عبر الحائط ، وسقطت طبقات دفاع مستوى عدم السقوط من جسده مثل طبقات البصل ، واختفت وتفتت طبقة تلو طبقة.
“لن أفعل ، لن أفعل …” الآن ، كان الشيخ الثاني خائفًا بشدة ، ويمكنه فقط أن يقول نعم لكل شيء.
“أنا … لن أستسلم … !!” تحول جسده على الفور إلى وميض من الضوء الأسود انطلق بعيدًا.
* برعاية أدولف *
“تريد الهرب ؟ ، أنت تجرؤ على محاولة الهروب أصلا ؟!” سخر غارين ببرودة و أخذ خطوة إلى الأمام.
لتقديم منظور صحيح لمدى وحشية ال80 نقطة ، يجب على الشخص أن يعرف أنه في ذلك الوقت …..كان غارين قد سيطر على عالم الطوطم بأقل من عشرين نقطة قوة. لم تستطع جميع الوحوش العملاقة أو الوحوش المرعبة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار أن تفعل أي شيء عند مواجهة قبضته. ويمكن للوحش العملاق الواحد الذي يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار أن يدمر ناطحة سحاب بضربة واحدة.
“ضغط القبضة – مرتين -.”
“ضغط القبضة – مرتين -.”
بوووم!!!
بوووم!!!
أدى ضغط مرعب إلى كبت الضوء الأسود ، و سقوطه على الأرض مثل القذيفة ، مرسلاً رشًا كبيرًا من القطع الحجرية.
كانت هذه لعنة شيطانية ، لعنة شيطانية لا يمكن لأحد في طائفة الثلج القرمزي تجنبها.
بدأ الهواء يتكثف قليلاً مثل سائل لزج ، وحتى الرياح لم يعد يمكن أن تتدفق ، سقوط الضوء الأسود و التعبير على وجه الشيخ الثاني ، وشظايا الجدار ، بدا أن كل شيء يتحرك في حركة بطيئة.
“أنت – نعم أنت -!” اتسع بؤبؤ عين الشيخ الثاني بينما كان يشاهد غارين يسير نحوه ببطء ، اندلع لبعرق على جبهته. حتى أسنانه ظلت تثرثر بلا ترابط ، لم يستطع محاربة غرائزه على الإطلاق.
كل حركة للأشخاص المعنيين كانت تستهلك تكلفة كبيرة من الطاقة . كانت هذه نتيجة القوة المرعبة لقدرات غارين التدميرية ، حسب ما يعرفه غارين فإن ضغط القبضة ذو الـ 88 مستوى يزداد تمامًا وفقًا لـقدرات الجسم المادي للمستخدم. طالما أن جسم المستخدم يمكن أن يتحمل ، يمكن أن يستمر الرقم في الارتفاع إلى حد غير منتهي .
في تلك اللحظة ، مات ذلك الخبير على مستوى عدم السقوط بلا قوة في البرج ، وكل ما تبقى منه كان شبكة من الشقوق. وكان هذا بعد أن سيطر غارين على قوته ، مع التأكد من عدم إهدار الكثير.
في الوقت الحالي ، كانت قوة غارين عند حد الـ40 نقطة ، ومن خلال مضاعفة القوة عبر قبضة التأثير المدمر ، يمكن أن تصل إلى 80 نقطة في القوة. حتى قوة في نفس مستواه ، في ذروة مستوى عدم السقوط ، لن تكون قادرة على مقاومة مثل هذا الضغط المرعب. سيتم قمع أي شخص يواجهه مثل طفل في مواجهة بالغ . في مواجهة قبضة غارين ، لم تكن قوة مستوى عدم السقوط مختلفة عن قشر البيض.
الفصل 1082: زيادة جنونية 2 * ملك الشر *
لتقديم منظور صحيح لمدى وحشية ال80 نقطة ، يجب على الشخص أن يعرف أنه في ذلك الوقت …..كان غارين قد سيطر على عالم الطوطم بأقل من عشرين نقطة قوة. لم تستطع جميع الوحوش العملاقة أو الوحوش المرعبة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار أن تفعل أي شيء عند مواجهة قبضته. ويمكن للوحش العملاق الواحد الذي يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار أن يدمر ناطحة سحاب بضربة واحدة.
لم يكن غارين بحاجة للذهاب لرؤية الشيخين الأول والثالث ، ربما كانوا في نفس الحالة. ربما كانت طائفة الثلج القرمزي بأكملها قد تم تغييرها بالفعل. لقد تحققت أهداف قرطاج. إذا لم يكن الأمر بسبب لغارين ، اللذي يعتبر شذوذًا ، فربما تم بالفعل تقليص هذه الطائفة إلى وجود بالاسم فقط ، حيث يتم استخدامها فقط كقاعدة لنصب كمين للطوائف الأخرى.
والآن لديه ثمانون نقطة قوة ، أربعة أضعاف ما كان لديه في ذلك الوقت. إذا قام بتقسيم قوة لكمته و استخدمها بشكل منفصل ، فيمكنه تدمير أكثر من عشرة ناطحات سحاب في ضربة واحدة ، ويمكنه على الفور هدم بعض المدن الصغيرة.
أدى ضغط مرعب إلى كبت الضوء الأسود ، و سقوطه على الأرض مثل القذيفة ، مرسلاً رشًا كبيرًا من القطع الحجرية.
كان هذا فقط مجرد القوة المرعبة لضغط قبضة غارين المضاعفة مرة واحدة. تركزت هذه القوة بشكل كامل في هذه المساحة التي تقل مساحتها عن مائة متر .
“ضغط القبضة – مرة واحدة – .”
“شروق الشمس!”
لقد كان مجرد شخص من مستوى عدم السقوط ، قرطاج لن يمانع حقاً حتى لو كان يعلم. من الناحية النظرية ، كان جيروس في نفس مستواه ومكانته ، لذلك بطبيعة الحال لن يخضع لأوامره.
حاول الضوء الأسود على الأرض إظهار آخر صراع يائس له ، حيث أطلق نور وحرارة ذهبيين مرعبين. من الواضح أن هذا كان مهارته الأقوى .
بعد صوت حفيف ، تحطم الضوء الأسود و تناثر ، وعاد كل شيء إلى طبيعته مرة أخرى.
“ثلاث مرات.” اتخذ غارين خطوة واحدة أخرى للأمام و زادت القوة المرعبة. في مواجهة القوة الساحقة لـ 120 نقطة قوة ، تم إخماد انفجار الضوء الأسود على الفور مثل اللهب الذي يتم إطفاءه.
لتقديم منظور صحيح لمدى وحشية ال80 نقطة ، يجب على الشخص أن يعرف أنه في ذلك الوقت …..كان غارين قد سيطر على عالم الطوطم بأقل من عشرين نقطة قوة. لم تستطع جميع الوحوش العملاقة أو الوحوش المرعبة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار أن تفعل أي شيء عند مواجهة قبضته. ويمكن للوحش العملاق الواحد الذي يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار أن يدمر ناطحة سحاب بضربة واحدة.
بعد صوت حفيف ، تحطم الضوء الأسود و تناثر ، وعاد كل شيء إلى طبيعته مرة أخرى.
أدى ضغط مرعب إلى كبت الضوء الأسود ، و سقوطه على الأرض مثل القذيفة ، مرسلاً رشًا كبيرًا من القطع الحجرية.
في تلك اللحظة ، مات ذلك الخبير على مستوى عدم السقوط بلا قوة في البرج ، وكل ما تبقى منه كان شبكة من الشقوق. وكان هذا بعد أن سيطر غارين على قوته ، مع التأكد من عدم إهدار الكثير.
أدى ضغط مرعب إلى كبت الضوء الأسود ، و سقوطه على الأرض مثل القذيفة ، مرسلاً رشًا كبيرًا من القطع الحجرية.
“أنت – نعم أنت -!” اتسع بؤبؤ عين الشيخ الثاني بينما كان يشاهد غارين يسير نحوه ببطء ، اندلع لبعرق على جبهته. حتى أسنانه ظلت تثرثر بلا ترابط ، لم يستطع محاربة غرائزه على الإطلاق.
“معلم ، هل لديك أي مشكلة في الطريقة التي أنهيت بها تلك الشخصية المشبوهة؟” سأل غارين بهدوء.
“رئتيك ليست على ما يرام؟” ضحك غارين ببرودة “لقد أصبحت أقوى كثيرًا مؤخرًا ، ربما يمكنني مساعدتك في التحقق ، سيدي العزيز. اسمح لي أن أرى ما هو الخطأ في رئتيك … “
ارتجفت شفتا الشيخ الثاني ، وسالت كل الدماء من وجهه. لكنه حاول جاهدًا الحفاظ على صورته على أي حال. “لا … لا مشكلة … لقد أبليت بلاءً حسناً! ابليت حسنا!” ظل يهز رأسه. الآن ، فقد كل اتزانه وكرامته كمدرس.
تناثرت دماء كثيفة من تحت غطاء رأس الرجل ذو الرداء الأسود ، صرخ و طار إلى الوراء ليلتصق بالحائط. انتشرت شقوق كبيرة عبر الحائط ، وسقطت طبقات دفاع مستوى عدم السقوط من جسده مثل طبقات البصل ، واختفت وتفتت طبقة تلو طبقة.
مع زيادة قوته ، كان لدى غارين الذي صار قوة على مستوى الجيش هالة هائلة غير مرئية منذ أن أكمل تدريبه على تقنية طاووس الصقيع ، كانت هذه التقنية الخارقة تعرض الآن قوتها المطلقة بسرعة.
بدأ الهواء يتكثف قليلاً مثل سائل لزج ، وحتى الرياح لم يعد يمكن أن تتدفق ، سقوط الضوء الأسود و التعبير على وجه الشيخ الثاني ، وشظايا الجدار ، بدا أن كل شيء يتحرك في حركة بطيئة.
كان بإمكان غارين أن يرى أن قيمة الحيوية الخاصة به قد وصلت إلى حد الروح ، لكن بعض سماته الجسدية كانت لا تزال تتزايد بشكل كبير ، وأهمها قواه التجددية و العلاجية .
كانت هذه لعنة شيطانية ، لعنة شيطانية لا يمكن لأحد في طائفة الثلج القرمزي تجنبها.
أهم جانب في تقنية طاووس الصقيع هو الخلود الخاص بها ، أو قدراتها العلاجية التي تكاد تصل الخلود.
“ضغط القبضة – مرة واحدة – .”
كان غارين يشعر بالفعل بتأثير الأمر الآن .
مع زيادة قوته ، كان لدى غارين الذي صار قوة على مستوى الجيش هالة هائلة غير مرئية منذ أن أكمل تدريبه على تقنية طاووس الصقيع ، كانت هذه التقنية الخارقة تعرض الآن قوتها المطلقة بسرعة.
سابقا ، عندما كان يقوم بتنشيط ضغط القبضة الثلاثي ، كان جسده يتأثر داخليًا من العبء ، لكن الآن ، أصبح الأمر قطعة من الكعك . كان ذلك قبل أيام قليلة … و كانت قدراته التجديدية لا تزال تتطور بسرعة.
تمتم غارين بهدوء: “من فضلكم استرخوا ، سأرد هذه الخدمة لقرطاج بشكل صحيح …”.
حتى أنه لم يكن يعرف إلى أي مدى يمكن أن تصل قوة تقنية طاووس الصقيع في هذا المجال . في نهاية الأمر ، حتى هو لم يكن يعرف مدى قوة أعلى مستوى من التقنيات السرية الحية ، علم من سيث أنها تصل مستوى الجيش ، يمكن أن يقول أنه وصل ذلك فقط.لكنه لا يعرف المستوى الذي يمكن أن تصل إليها عندما تدمج مع قوة الإرادة لهذا العالم أيضًا.
“ثلاث مرات.” اتخذ غارين خطوة واحدة أخرى للأمام و زادت القوة المرعبة. في مواجهة القوة الساحقة لـ 120 نقطة قوة ، تم إخماد انفجار الضوء الأسود على الفور مثل اللهب الذي يتم إطفاءه.
كل ما كان يعرفه أنه يصبح أقوى وأقوى وأقوى وأقوى …
حاول الضوء الأسود على الأرض إظهار آخر صراع يائس له ، حيث أطلق نور وحرارة ذهبيين مرعبين. من الواضح أن هذا كان مهارته الأقوى .
بالنظر إلى الشيخ الثاني وهو يرتعد أمامه ، كان غارين متأكدًا الآن من أن هذا الرجل كان بالفعل الشيخ الثاني لطائفة الثلج القرمزي. لكنه كان ذلك الشخص فقط في الجسد والقوة ، بينما لم يعد ذلك الشخص بالروح …
في تلك اللحظة ، مات ذلك الخبير على مستوى عدم السقوط بلا قوة في البرج ، وكل ما تبقى منه كان شبكة من الشقوق. وكان هذا بعد أن سيطر غارين على قوته ، مع التأكد من عدم إهدار الكثير.
ربما كان هذا هو نفس ما حاول قرطاج فعله بـ غارين في الماضي ، الآن ، هذا الشخص كان مجرد منتحل جسد و متلبس وجده قطراج في مكان ما . بالعودة إلى شخصية الشيخ الثاني ، عرف غارين أنه لن يخاف أبدًا من مثل هذه المسألة الصغيرة.
كان هذا فقط مجرد القوة المرعبة لضغط قبضة غارين المضاعفة مرة واحدة. تركزت هذه القوة بشكل كامل في هذه المساحة التي تقل مساحتها عن مائة متر .
ومض الحزن في قلب غارين ، لكن أكثر من ذلك انه كان يشع نية قتل تجاه قرطاج.
“هل تجرؤ على قتل سيدك !!!؟” عوى الشيخ الثاني بجنون.
كان الشيخ الثاني و ريني جميعًا من الأشخاص الذين ساعدوه ، لكنهم عوملوا بتلك الطريقة من قبل قرطاج ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك.
“أنت – نعم أنت -!” اتسع بؤبؤ عين الشيخ الثاني بينما كان يشاهد غارين يسير نحوه ببطء ، اندلع لبعرق على جبهته. حتى أسنانه ظلت تثرثر بلا ترابط ، لم يستطع محاربة غرائزه على الإطلاق.
“لقد وصلت قبضة التأثير المدمر لمستوى الخمس مرات … هذا هو الحد الذي يمكن أن يتحمله جسدي ، إذا ذهبت إلى أبعد من ذلك ، فسوف أحتاج إلى زيادة سرعتي. عندما تبدأ المعركة الكبرى ، قد لا يكون لدي أي وقت أو طاقة لترقية نفسي بشكل مريح.
أما بالنسبة إلى ذلك الشخص المخفي ذو الرداء الأسود الذي قتله ، فلم يكن غارين قلقًا على الإطلاق. لطالما كان الشخص الذي يفترض أنه يتلبسه “جيروس “: متعطش للدماء ، شرير ، وعاشق للدمار فوق كل شيء.
فهم غارين ذلك في قلبه ، ألقى نظرة أخيرة على الشيخ الثاني ، قبل أن يغلق عينيه ، ويستدير ، ويبتعد ببطء.
“هل تجرؤ على قتل سيدك !!!؟” عوى الشيخ الثاني بجنون.
“لقد حان الوقت لأن أركز على زيادة مستوى تقنية الجسم المقوى ذات تسعة مستويات. أحتاج إلى تسعة أنواع مختلفة من المعادن الثمينة لترقية جسدي. سيكلف ذلك ذراعًا وساقًا ، لذلك من الأفضل استخدام قوتي في طائفة الثلج القرمزي لجمع و توفير ما أحتاجه. لمواجهة قرطاج ، أحتاج إلى كل القوة التي يمكنني الحصول عليها “. كان لدى غارين بالفعل خطة بعقله .
بدا الشيخ الثاني أيضًا مصدومًا للغاية ، فالضوء من مستوى عدم السقوط إنتشر باقصى حد له خارج جسمه ، لكنه حتى ذلك الحين أخر تقدم ذراع غارين ، ووصل للأمام بسرعة.
قال بهدوء ، “سيدي ، أخطط لعقد اجتماع في قاعة المحكمة ، من فضلك شق طريقك إلى قاعة المحكمة ، والأفضل إذا لم تتأخر”.
ترك غارين برج الشيخ الثاني ، وذهب إلى الشيوخ الأول والثالث أيضًا ، بعد الدخول بقوة. مما لا يثير الدهشة ، وجد أن المكان كان فارغًا تمامًا في الداخل ، ولم يتبق منه سوى القليل من بقع الدم. ربما قُتلوا ، غالبا لم تعتقد قرطاج أنهم يستحقون حتى أدنى مستوى في إستبدال الجسم لذا فقد قام بقتلهم .
“لن أفعل ، لن أفعل …” الآن ، كان الشيخ الثاني خائفًا بشدة ، ويمكنه فقط أن يقول نعم لكل شيء.
“أنت – نعم أنت -!” اتسع بؤبؤ عين الشيخ الثاني بينما كان يشاهد غارين يسير نحوه ببطء ، اندلع لبعرق على جبهته. حتى أسنانه ظلت تثرثر بلا ترابط ، لم يستطع محاربة غرائزه على الإطلاق.
إذا لم يكن مخطئًا ، فقد تم تلبس جسد الشيخ الثاني.
عاش بعضهم لفترة طويلة جدًا في طائفة الثلج القرمزي ، وقد نشأ البعض و ماتوا أثناء حماية طائفة الثلج القرمزي ، وعاملوا هذا المكان على أنه منزلهم. ومع ذلك ، سكب آخرون الكثير من دمائهم وعرقهم ودموعهم في طائفة الثلج القرمزي.
لم يكن غارين بحاجة للذهاب لرؤية الشيخين الأول والثالث ، ربما كانوا في نفس الحالة. ربما كانت طائفة الثلج القرمزي بأكملها قد تم تغييرها بالفعل. لقد تحققت أهداف قرطاج. إذا لم يكن الأمر بسبب لغارين ، اللذي يعتبر شذوذًا ، فربما تم بالفعل تقليص هذه الطائفة إلى وجود بالاسم فقط ، حيث يتم استخدامها فقط كقاعدة لنصب كمين للطوائف الأخرى.
كان الشيخ الثاني و ريني جميعًا من الأشخاص الذين ساعدوه ، لكنهم عوملوا بتلك الطريقة من قبل قرطاج ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك.
أما بالنسبة إلى ذلك الشخص المخفي ذو الرداء الأسود الذي قتله ، فلم يكن غارين قلقًا على الإطلاق. لطالما كان الشخص الذي يفترض أنه يتلبسه “جيروس “: متعطش للدماء ، شرير ، وعاشق للدمار فوق كل شيء.
قال بهدوء ، “سيدي ، أخطط لعقد اجتماع في قاعة المحكمة ، من فضلك شق طريقك إلى قاعة المحكمة ، والأفضل إذا لم تتأخر”.
لقد كان مجرد شخص من مستوى عدم السقوط ، قرطاج لن يمانع حقاً حتى لو كان يعلم. من الناحية النظرية ، كان جيروس في نفس مستواه ومكانته ، لذلك بطبيعة الحال لن يخضع لأوامره.
كل حركة للأشخاص المعنيين كانت تستهلك تكلفة كبيرة من الطاقة . كانت هذه نتيجة القوة المرعبة لقدرات غارين التدميرية ، حسب ما يعرفه غارين فإن ضغط القبضة ذو الـ 88 مستوى يزداد تمامًا وفقًا لـقدرات الجسم المادي للمستخدم. طالما أن جسم المستخدم يمكن أن يتحمل ، يمكن أن يستمر الرقم في الارتفاع إلى حد غير منتهي .
ترك غارين برج الشيخ الثاني ، وذهب إلى الشيوخ الأول والثالث أيضًا ، بعد الدخول بقوة. مما لا يثير الدهشة ، وجد أن المكان كان فارغًا تمامًا في الداخل ، ولم يتبق منه سوى القليل من بقع الدم. ربما قُتلوا ، غالبا لم تعتقد قرطاج أنهم يستحقون حتى أدنى مستوى في إستبدال الجسم لذا فقد قام بقتلهم .
فهم غارين ذلك في قلبه ، ألقى نظرة أخيرة على الشيخ الثاني ، قبل أن يغلق عينيه ، ويستدير ، ويبتعد ببطء.
أما بالنسبة للوصي ، إذا لم يظهر الوصي في هذه المرحلة بعد كل ما حدث ، فلا يجب أن يكون هذا خبراً جيداً أيضًا.
أما بالنسبة إلى ذلك الشخص المخفي ذو الرداء الأسود الذي قتله ، فلم يكن غارين قلقًا على الإطلاق. لطالما كان الشخص الذي يفترض أنه يتلبسه “جيروس “: متعطش للدماء ، شرير ، وعاشق للدمار فوق كل شيء.
“قرطاج …”
كان ينوي بعد ذلك أن يحاول لإختراق المستوى التالي من تقنية الثلج القرمزي . لن يكون الوصول إلى المستوى السادس عشر للمستوى الثامن ، أو حتى المستوى السابع عشر ، مشكلة ، لأن درع أسلافه منحه الخبرة اللازمة لرفع المستوى تمامًا. يمكنه حتى الوصول إلى أعلى مستوى في طائفة الثلج القرمزي دون مشكلة. كل ما يحتاجه هو الوقت. ولكن بعد ذلك ، سيواجه مرة أخرى نفس المعضلة التي واجهها أسلافه ، ولن يتمكن من الوصول إلى إختراق مستوى ميكانيكيي الطاقة العاشر ، مستوى الحركة الدائمة.
كان غارين يطفو في الجو ، ويمكنه أن يشعر بإرادة الأسلاف في الدرع على جبينه ، كانوا غاضبين ومندفعين في حالة من الجنون. كان ذلك بمثابة غضب وكراهية ولدت من الإبادة الوشيكة لطائفة الثلج القرمزي.
بوووم!!!
عاش بعضهم لفترة طويلة جدًا في طائفة الثلج القرمزي ، وقد نشأ البعض و ماتوا أثناء حماية طائفة الثلج القرمزي ، وعاملوا هذا المكان على أنه منزلهم. ومع ذلك ، سكب آخرون الكثير من دمائهم وعرقهم ودموعهم في طائفة الثلج القرمزي.
إذا لم يكن مخطئًا ، فقد تم تلبس جسد الشيخ الثاني.
تمتم غارين بهدوء: “من فضلكم استرخوا ، سأرد هذه الخدمة لقرطاج بشكل صحيح …”.
كان هذا فقط مجرد القوة المرعبة لضغط قبضة غارين المضاعفة مرة واحدة. تركزت هذه القوة بشكل كامل في هذه المساحة التي تقل مساحتها عن مائة متر .
كان يشعر أن قواه كانت تنمو باستمرار بجنون مع كل لحظة تمر ، كان الاندفاع المجنون نتيجة للتطور الى مستوى الجيش ، تأثيرات تعزيز تقنية طاووس الصقيع المكتملة لا تزال تعمل . وسيصل فرع الشجرة الخاص بـ عصا اليين المطلق الذي كان سيحصل عليه من تحالف أعمال ريمورا قريبًا ، وبعد ذلك سيكون لديه مصدر جديد آخر لتجديد نقاط إمكاناته .
في تلك اللحظة ، مات ذلك الخبير على مستوى عدم السقوط بلا قوة في البرج ، وكل ما تبقى منه كان شبكة من الشقوق. وكان هذا بعد أن سيطر غارين على قوته ، مع التأكد من عدم إهدار الكثير.
كان ينوي بعد ذلك أن يحاول لإختراق المستوى التالي من تقنية الثلج القرمزي . لن يكون الوصول إلى المستوى السادس عشر للمستوى الثامن ، أو حتى المستوى السابع عشر ، مشكلة ، لأن درع أسلافه منحه الخبرة اللازمة لرفع المستوى تمامًا. يمكنه حتى الوصول إلى أعلى مستوى في طائفة الثلج القرمزي دون مشكلة. كل ما يحتاجه هو الوقت. ولكن بعد ذلك ، سيواجه مرة أخرى نفس المعضلة التي واجهها أسلافه ، ولن يتمكن من الوصول إلى إختراق مستوى ميكانيكيي الطاقة العاشر ، مستوى الحركة الدائمة.
إذا لم يكن مخطئًا ، فقد تم تلبس جسد الشيخ الثاني.
كانت هذه لعنة شيطانية ، لعنة شيطانية لا يمكن لأحد في طائفة الثلج القرمزي تجنبها.
“ثلاث مرات.” اتخذ غارين خطوة واحدة أخرى للأمام و زادت القوة المرعبة. في مواجهة القوة الساحقة لـ 120 نقطة قوة ، تم إخماد انفجار الضوء الأسود على الفور مثل اللهب الذي يتم إطفاءه.
ما لم يتمكنوا من الوصول إلى المستوى العاشر ، فلن يكونوا قادرين على محاربة خبراء مستوى الحركة الدائمة ، ناهيك عن الأخطر بين خبراء الحركة الدائمة و عدو غارين ، تشيناندي. ربما لا يزال المفتاح الأخير لذلك يكمن في التقنيات السرية …
بعد صوت حفيف ، تحطم الضوء الأسود و تناثر ، وعاد كل شيء إلى طبيعته مرة أخرى.
كان المخلب على وشك الإمساك بصدر الشيخ الثاني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
