العودة 1
الفصل 1089: العودة 1
* ملك الشر *
بمجرد وصوله إلى السيارة ، ذكر اسم المكان الذي كان منزل سيلين فيه.
* برعاية أدولف *
مدينة الصبورة السوداء
“رسوم الحماية؟” نظر غارين إلى المتنمرين الثلاثة أمامه. “منذ متى يوجد هذا النوع من الأشياء في مدينة الصبورة السوداء؟”
المدينة التي كان يشار إليها سابقًا باسم مدينة الصبورة السوداء سقطت أكثر فأكثر في الخراب والفوضى. كانت الشوارع والأزقة المزدهرة مليئة بالقمامة ، وتناثرت قطع الصحف المكسورة على الأرض. كانت بعض الكلاب والقطط البرية لا تزال تبحث عن بقايا طعام في سلة المهملات ، ويمكن سماع أصوات تذمر من وقت لآخر.
تذكر أنه ذات مرة …… لم يذكر من أو متى قيل له ذلك لكن حدث هذا …… أخبره أحدهم أنه إذا لم يكن يعرف كيف يكون لطيفًا مع الأشخاص من حوله ، فعليه أن يستمر في الابتسام. من خلال القيام بذلك ، سيسمح لمن كانوا يفكرون فيه بصدق بمعرفة أنه يقوم بعمل جيد ولا داعي للقلق …
المتشردون والرحالة الذين لم يظهروا أبدًا إستمروا في التجول في أعماق الزقاق ، يتقاتلون مع الكلاب البرية من أجل الطعام.
سارع المارة القلائل المتبقون إلى الفرار وتظاهروا بأنهم لم يروا شيئًا على الإطلاق.
جدران المباني المدمرة ، والشوارع المظلمة والقذرة على الحزام الأخضر ، والشتائم التي تحدث بين الحين والآخر من السيارات المارة.
مد يده و فتح الباب بصرير . دخل غارين ببطء إلى الداخل.
سار غارين ببطء في هذه العاصمة ، مدينة الصبورة السوداء. من نقطة الانتقال الآني ، وصل إلى هنا على الفور دون أي تأخير على الإطلاق. فيلا و جنرال الرياح الإلهية السابع من ذلك الوقت ، وكذلك عالم الكيمياء الحيوية بامنتي ، لقد غادروا هذا المكان بالتأكيد.
“أيتها العاهرة ، في ذلك الوقت عندما كنت أطاردك ، لم تكوني ترغبين في ذلك و أهنتني بكل أنواع الطرق. لقد نظرت إلي بإزدراء ، إيه؟ ماذا عن الان؟ هيهي! “
عند المجيء إلى هنا ، كانت رغبة غارين الوحيدة هي مجرد إلقاء نظرة على أكاديمية الصبورة السوداء الحالية و زيارة أستاذه السابق.
سار غارين ببطء في هذه العاصمة ، مدينة الصبورة السوداء. من نقطة الانتقال الآني ، وصل إلى هنا على الفور دون أي تأخير على الإطلاق. فيلا و جنرال الرياح الإلهية السابع من ذلك الوقت ، وكذلك عالم الكيمياء الحيوية بامنتي ، لقد غادروا هذا المكان بالتأكيد.
سار ببطء في الشارع.
وضع غارين يديه في جيوبه ونظر إلى المدينة التي أصبحت مقفرة أكثر بسبب الحرب. إذا أصبح هذا المكان على هذا النحو ، ناهيك عن أماكن أخرى.
“هي هي … أيها الفتى ، يتعين على الأشخاص من الخارج الذين يمرون بهذا المكان دفع رسوم حماية … هل تفهم القواعد؟” خرج عدد قليل من البلطجية من الزقاق وتوقفوا أمام غارين. كانوا يمتكون هالة من المضايقة والحقد على وجوههم.
أصبحت الفيلا بأكملها فجأة أكثر نظافة.
سارع المارة القلائل المتبقون إلى الفرار وتظاهروا بأنهم لم يروا شيئًا على الإطلاق.
بمجرد وصوله إلى السيارة ، ذكر اسم المكان الذي كان منزل سيلين فيه.
بدت ملابس غارين السوداء عالية الجودة لا تختلف عن أي سيد شاب غني يتجول في الخارج. كانت ابتسامته لطيفة ، لكنها أعطت الناس نوعًا من الشعور بالغرور.
سار غارين ببطء في هذه العاصمة ، مدينة الصبورة السوداء. من نقطة الانتقال الآني ، وصل إلى هنا على الفور دون أي تأخير على الإطلاق. فيلا و جنرال الرياح الإلهية السابع من ذلك الوقت ، وكذلك عالم الكيمياء الحيوية بامنتي ، لقد غادروا هذا المكان بالتأكيد.
تذكر أنه ذات مرة …… لم يذكر من أو متى قيل له ذلك لكن حدث هذا …… أخبره أحدهم أنه إذا لم يكن يعرف كيف يكون لطيفًا مع الأشخاص من حوله ، فعليه أن يستمر في الابتسام. من خلال القيام بذلك ، سيسمح لمن كانوا يفكرون فيه بصدق بمعرفة أنه يقوم بعمل جيد ولا داعي للقلق …
سار ببطء في الشارع.
“رسوم الحماية؟” نظر غارين إلى المتنمرين الثلاثة أمامه. “منذ متى يوجد هذا النوع من الأشياء في مدينة الصبورة السوداء؟”
أصبحت المناطق المحيطة فجأة أكثر خلوًا. أصبح الشارع بأكمله مقفرًا بشكل متزايد ؛ العديد من السيارات المندفعة تمر متسارعة وكأن السائقين كانوا يفرون للنجاة بحياتهم.
بالنظر إلى غارين الهادئ ، بدا أن شيئًا ما خاطئو بدأ القليل من الشعور السيء ينتاب المتنمرين.
سار ببطء في الشارع.
“رئيسنا …” بوم!
لم يرفع غارين يديه حتى. كان هذا فقط جزء من مائة من ضغط قبضته لمرة واحدة. لن يؤدي ضغط القبضة الواحدة إلى زيادة أي قوة ولكنه يشتت القوة بالتساوي من القبضة في الفراغ المحيط بها ، مما يؤدي على الفور إلى إطلاق نفس القوة في جميع الاتجاهات.
سمع صوت مكتوم. طار المتنمرون الثلاثة في نفس الوقت ، واصطدموا بجوانب الجدران. انفجر صوت تكسير عظامهم. قبل أن يتمكنوا من الصراخ من الألم ، لم يكن معروفًا ما إذا كانوا أحياء أم أمواتًا. تدفق الدم ببطء من الأشخاص الثلاثة وشكل بركة دموية صغيرة على الأرض.
“إذا لم تكن هناك علاقة لي مع القمر الأحمر ، و لا علاقة له مع بايلون ، فربما تكون عملية التطهير القادمة غير مهمة لي و لكنت سأصبح طيارًا. لسوء الحظ … الحياة ليست لطيفة بحيث تسمح للكثير من الأشخاص بالسير حسب خططهم . في اللحظة التي يلاحظني فيها الملك الأبيض الآن ، سأكون بالتأكيد الهدف الذي سيتم استخدامه للإكراه بايلون و كلينت “.
لم يرفع غارين يديه حتى. كان هذا فقط جزء من مائة من ضغط قبضته لمرة واحدة. لن يؤدي ضغط القبضة الواحدة إلى زيادة أي قوة ولكنه يشتت القوة بالتساوي من القبضة في الفراغ المحيط بها ، مما يؤدي على الفور إلى إطلاق نفس القوة في جميع الاتجاهات.
“ساعدني ! انقذني!” بدا أن الفتاة قد وجدت الأمل وصرخت بصوت عالٍ طلباً للمساعدة. “طالما أنقذتني ، يمكنني أن أمنحك المال ، الوحدات العالمية ! مائة ألف أو مليون! لو سمحت! أرجوك انقذني… “
لم تكن مجرد قوة صغيرة.
“ماذا ؟” نظر غارين بإندهاش . حركات الفتاة تشبه إلى حد بعيد قبضة التنانين الطائرة الاثني عشر. عندما قام بتدريس سيلين في البداية ، لم يمنعها من تعليم الآخرين أسلوب القبضة هذا. ومع ذلك ، لم يتوقع أن يقابل شخصًا يعرف تقنية القبضة هذه في هذه المنطقة بالصدفة.
“هل كان واحد من المئة لا يزال قليلاً ربما مستقبلا علي إستعمال واحد من ألف ؟” عبس غارين قليلا. لقد كان ينوي في الأصل إبقائهم على قيد الحياة ، لكنه لم يتوقع أن تكون واحد من مائة من ضغط القبضة لمرة واحدة بهذا التأثير …
بوووم .
سار ببطء في الشارع.
كان هناك صوت من النوافذ تغلق في الطوابق العليا.
كانت غرفة المعيشة الضخمة شديدة السواد. فقط شكل الدرع المعدني لفارس قديم يعكس بصيصًا فضيًا باهتًا.
أصبحت المناطق المحيطة فجأة أكثر خلوًا. أصبح الشارع بأكمله مقفرًا بشكل متزايد ؛ العديد من السيارات المندفعة تمر متسارعة وكأن السائقين كانوا يفرون للنجاة بحياتهم.
“ماذا ؟” نظر غارين بإندهاش . حركات الفتاة تشبه إلى حد بعيد قبضة التنانين الطائرة الاثني عشر. عندما قام بتدريس سيلين في البداية ، لم يمنعها من تعليم الآخرين أسلوب القبضة هذا. ومع ذلك ، لم يتوقع أن يقابل شخصًا يعرف تقنية القبضة هذه في هذه المنطقة بالصدفة.
وضع غارين يديه في جيوبه ونظر إلى المدينة التي أصبحت مقفرة أكثر بسبب الحرب. إذا أصبح هذا المكان على هذا النحو ، ناهيك عن أماكن أخرى.
سارع المارة القلائل المتبقون إلى الفرار وتظاهروا بأنهم لم يروا شيئًا على الإطلاق.
“سأذهب الى مقر إقامة سيلين أولاً …”
باب!
بمجرد أن فكر في الأمر ، تقدم غارين قليلاً لإيقاف سيارة أجرة.
* برعاية أدولف *
بمجرد وصوله إلى السيارة ، ذكر اسم المكان الذي كان منزل سيلين فيه.
بمجرد وصوله إلى السيارة ، ذكر اسم المكان الذي كان منزل سيلين فيه.
“ذلك المكان … أوه ، حي الفيلا الأصلي للأكاديمية” ، كان السائق رجلاً ممتلئًا في منتصف العمر بجرح على جانبه و كان له وشم أسود يشبه السكين. نظر إلى غارين من مرآة الرؤية الخلفية.
كان يسير على طول الطريق نحو منطقة الفيلا الخارجية ، و رأى أخيرًا عددًا قليلاً من الأشخاص: ثلاثة رجال وامرأة. كان الرجال الثلاثة يجرون فتاة نحو المنطقة المظلمة. امتزجت ضحكاتهم الشهوانية مع صوت بكاء الفتاة المرتعب. من الواضح أنهم لم يكونوا أشخاص جيدين . من المؤكد أن المشكلة التي ذكرها السائق لم تكن عادية لأنه ، من بين الرجال الثلاثة ، كان هناك في الواقع شخص لديه تقلبات من قوة الإرادة.
“هل أنت طالب في الأكاديمية؟” سأل عندما شغل السيارة. “مزاجك لا يشبه الشخص العادي.”
“من هناك!؟” صرخ أحد الرجال الثلاثة الذين سحبوا الفتاة بصوت عالٍ وحدق في غارين مع تحذير.
“كيف الحال هناك الآن؟” ابتسم غارين وسأل.
ضحك الرجل بشكل شرير.
“لا يزال بخير. بسبب الحرب في السنوات الأخيرة ، مات الكثير. سارعت الأكاديمية إلى تجنيد الكثير من الطلاب الجدد ، لكنها أصبحت فوضوية بعض الشيء ، “أجاب السائق بشكل عرضي. “الآن ، حتى المتنمر العادي لن يجرؤ على الذهاب إلى ذلك المكان. هذا المكان مليء بالقوى مع قوة الإرادة. الأشخاص العاديون الذين يذهبون إلى هناك يبحثون فقط عن الضرب. في البداية ، اختلطت أيضًا هناك ، لكنني لم أتوقع ……. … “
بدأ السائق يتحدث باستمرار. على الرغم من أنه بدا شرسًا ، إلا أن لا أحد يتوقع منه أن يكون في الواقع مثل هذا الشخص الثرثار . لم يستطع الوصول إلى النقطة المهمة حول سؤال غارين حتى بعد الحديث مطولا و بدأ على الفور يتحدث عن سنواته الرائعة في ذلك الوقت.
بدأ السائق يتحدث باستمرار. على الرغم من أنه بدا شرسًا ، إلا أن لا أحد يتوقع منه أن يكون في الواقع مثل هذا الشخص الثرثار . لم يستطع الوصول إلى النقطة المهمة حول سؤال غارين حتى بعد الحديث مطولا و بدأ على الفور يتحدث عن سنواته الرائعة في ذلك الوقت.
“من هناك!؟” صرخ أحد الرجال الثلاثة الذين سحبوا الفتاة بصوت عالٍ وحدق في غارين مع تحذير.
لم يكن غارين مهتما . بدلا من ذلك ، جلس بهدوء ينظر من النافذة.
“كيف الحال هناك الآن؟” ابتسم غارين وسأل.
كان من المؤسف حقًا أن هذه المدينة التي كانت مزدهرة ذات يوم قد أصبحت متداعية إلى هذا الحد في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
بمجرد وصوله إلى السيارة ، ذكر اسم المكان الذي كان منزل سيلين فيه.
على طول الطريق مع الثرثرة للسائق ، وصل غارين أخيرًا إلى منطقة الفيلا بالقرب من أكاديمية الصبورة السوداء.
اتبع غارين الطريق في المنطقة. في طريقه ، لم ير أي شخص آخر باستثناء إنارة الشوارع المكسورة. أصبحت المنطقة بأكملها تقريبًا مدينة ميتة.
نزل من السيارة ودفع ببطاقة سوداء تم إعدادها مسبقًا. كانت هذه البطاقة السوداء قد سُرقت سابقًا من رجل ثري. كان الأمر هنا فوضويًا لدرجة أن عدد الجنود كان بعيدًا عن أن يكون كافياً. ناهيك عن أن الشرطة كانت تفتقر أيضًا إلى العدد. لا يمكن الحفاظ على النظام الاجتماعي إلا على مستوى أساسي.
كان الهواء مليئًا بجزيئات الغبار القوية.
عرف غارين الطريق جيدًا وذهب حول المسار بسهولة. سرعان ما رأى فيلا سيلين في المنتصف بين صفوف الفيلات البيضاء الصغيرة.
“ماذا ؟” نظر غارين بإندهاش . حركات الفتاة تشبه إلى حد بعيد قبضة التنانين الطائرة الاثني عشر. عندما قام بتدريس سيلين في البداية ، لم يمنعها من تعليم الآخرين أسلوب القبضة هذا. ومع ذلك ، لم يتوقع أن يقابل شخصًا يعرف تقنية القبضة هذه في هذه المنطقة بالصدفة.
كان هذا المكان شاغرا ولم يكن يعيش فيه كثير من الناس. كان ذلك بعد الظهر. مع السحب المظلمة في السماء ، والثلج المتساقط والأضواء الخافتة ، كانت لا تزال صامتة هنا ، ويبدو أنها مهجورة. تم ملاجظة الفيلا فقط بسبب الأضواء من مسافة بعيدة.
ضرب الكوع الذي يشبه البرق بدقة الرجل الطويل الذي تقدم من الخلف لصدها. كان الشخص الذي لديه قوة الإرادة ، ومن الواضح أنه الحارس الشخصي للرجل.
اتبع غارين الطريق في المنطقة. في طريقه ، لم ير أي شخص آخر باستثناء إنارة الشوارع المكسورة. أصبحت المنطقة بأكملها تقريبًا مدينة ميتة.
خرجت فتاة سوداء الشعر ترتدي ثوبًا أبيض ببطء من الظلام. كما حملت زوجًا من الكعب العالي في يدها. أعطى ذيل حصانها الفردي الأسود النظيف و وجهها الرقيق الفاتح هالة بسيطة ولكنها أنيقة.
سيرا على الأقدام إلى باب فيلا سيلين ، كانت هناك بقع من الغبار الكثيف على الأرض في كل مكان. كما توقف نظام الدفاع عن النفس في الفيلا عن المراقبة والدفاع منذ فترة طويلة. كانت الفيلا بأكملها مظلمة وهادئة بشكل غير عادي.
“ألست أفضل مني ؟ ألست إلهة؟ لماذا تبكين هكذا الآن؟ ألم تنظري إلي باستخفاف؟ آه! الآن أنت تعرفين كيف تطلبين المساعدة؟ “
مد يده و فتح الباب بصرير . دخل غارين ببطء إلى الداخل.
بمجرد وصوله إلى السيارة ، ذكر اسم المكان الذي كان منزل سيلين فيه.
كانت غرفة المعيشة الضخمة شديدة السواد. فقط شكل الدرع المعدني لفارس قديم يعكس بصيصًا فضيًا باهتًا.
“هل أنت طالب في الأكاديمية؟” سأل عندما شغل السيارة. “مزاجك لا يشبه الشخص العادي.”
كان الهواء مليئًا بجزيئات الغبار القوية.
“تينسا ، لا يوجد أي شيئ له علاقة بك هنا “. حذر الرجل بشدة.
“من المؤكد أنه لم ياتي أحد هنا منذ فترة …” تنهد غارين. بفكرة ، اندفعت رياح باردة على الفور في الفيلا ، مما أدى على الفور إلى إخراج كل الغبار من المنزل وتجميعه في زاوية.
سار غارين ببطء في هذه العاصمة ، مدينة الصبورة السوداء. من نقطة الانتقال الآني ، وصل إلى هنا على الفور دون أي تأخير على الإطلاق. فيلا و جنرال الرياح الإلهية السابع من ذلك الوقت ، وكذلك عالم الكيمياء الحيوية بامنتي ، لقد غادروا هذا المكان بالتأكيد.
أصبحت الفيلا بأكملها فجأة أكثر نظافة.
“لا يزال بخير. بسبب الحرب في السنوات الأخيرة ، مات الكثير. سارعت الأكاديمية إلى تجنيد الكثير من الطلاب الجدد ، لكنها أصبحت فوضوية بعض الشيء ، “أجاب السائق بشكل عرضي. “الآن ، حتى المتنمر العادي لن يجرؤ على الذهاب إلى ذلك المكان. هذا المكان مليء بالقوى مع قوة الإرادة. الأشخاص العاديون الذين يذهبون إلى هناك يبحثون فقط عن الضرب. في البداية ، اختلطت أيضًا هناك ، لكنني لم أتوقع ……. … “
بعد التجول في الفيلا ، دخل غارين إلى الطابق السفلي مرة أخرى ونظر إلى المكان الذي تدرب فيه باستمرار مع سيلين في ذلك الوقت. كانت أيضا مغبرة. حدق في الأثاث المألوف ، الذي إمتلأ بالذكريات دون أي علامات على أصحاب الذكريات . تبين له أنه لم يتصل بسيلين لفترة طويلة. من المفترض أنها تخلت عن هذا المنزل تمامًا.
“أيتها العاهرة ، في ذلك الوقت عندما كنت أطاردك ، لم تكوني ترغبين في ذلك و أهنتني بكل أنواع الطرق. لقد نظرت إلي بإزدراء ، إيه؟ ماذا عن الان؟ هيهي! “
منذ عدة سنوات ، أعادت سيلين الأخبار التي تفيد بأن والدي وأخت نونوسيفا قد استقروا تمامًا في أكثر المراكز هدوءًا ، مجرة المياه العذبة. تابعت سيلين بنفسها الأستاذ في مجرة المياه العذبة ، ولم يكن بإمكانها إرسال الأخبار إلا مرة واحدة كل فترة طويلة لأن المسافة كانت بعيدة جدًا. الآن بعد أن تم إغلاق بوابات النجوم للمسافات الطويلة تمامًا ، لم يكن هناك أي طريقة لمعرفة ما حدث.
ضحك الرجل بشكل شرير.
”مجرة المياه العذبة. لا أعرف كيف حالهم … “فكر غارين في بايلون مرة أخرى ، الذي كان مقدرا له أن يصبح الأخ الأصغر أو الأخت الأصغر للنجم الملكي . إذا سارت الأمورجيدا فوفقًا للتاريخ ، ستعود قريبًا من تحالف النجوم الأربعة.
إنتقل صوته من بعيد في آذان الأربعة. ساد الهدوء بعدها كأن ما حدث أمامه غير ذي صلة. كان الأمر كما لو كان يشاهد فيلمًا بسكون تام.
بمجرد عودتهم ، سيكون هناك انفجار لموجة هائلة من الطاقة. كانت هذه المناسبة العظيمة رائعة و فرصة جيدة له لالتهام طاقته. عاد غارين في هذا الوقت الحاسم لهذا السبب بالتحديد ، ليس فقط من أجل الانتقام.
كان الرد الذي تلقاه هو قيام الفتاة ذات الثوب الأبيض بإجراء جولة سريعة لمنحه ضربة شرسة بالمرفق.
بالانتقال إلى قبو سيلين ، كانت البيئة المألوفة لا تزال موجودة ، لكن الشخص الذي تشوق لرؤيته لم يعد هنا بعد الآن. هو نفسه لم يستطع الهروب من هذه الدوامة.
“أيتها العاهرة ، في ذلك الوقت عندما كنت أطاردك ، لم تكوني ترغبين في ذلك و أهنتني بكل أنواع الطرق. لقد نظرت إلي بإزدراء ، إيه؟ ماذا عن الان؟ هيهي! “
“إذا لم تكن هناك علاقة لي مع القمر الأحمر ، و لا علاقة له مع بايلون ، فربما تكون عملية التطهير القادمة غير مهمة لي و لكنت سأصبح طيارًا. لسوء الحظ … الحياة ليست لطيفة بحيث تسمح للكثير من الأشخاص بالسير حسب خططهم . في اللحظة التي يلاحظني فيها الملك الأبيض الآن ، سأكون بالتأكيد الهدف الذي سيتم استخدامه للإكراه بايلون و كلينت “.
كان من المؤسف حقًا أن هذه المدينة التي كانت مزدهرة ذات يوم قد أصبحت متداعية إلى هذا الحد في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
غادر غارين الفيلا. كان قلبه لا يزال غير قادر على الهدوء.
عند المجيء إلى هنا ، كانت رغبة غارين الوحيدة هي مجرد إلقاء نظرة على أكاديمية الصبورة السوداء الحالية و زيارة أستاذه السابق.
كان يسير على طول الطريق نحو منطقة الفيلا الخارجية ، و رأى أخيرًا عددًا قليلاً من الأشخاص: ثلاثة رجال وامرأة. كان الرجال الثلاثة يجرون فتاة نحو المنطقة المظلمة. امتزجت ضحكاتهم الشهوانية مع صوت بكاء الفتاة المرتعب. من الواضح أنهم لم يكونوا أشخاص جيدين . من المؤكد أن المشكلة التي ذكرها السائق لم تكن عادية لأنه ، من بين الرجال الثلاثة ، كان هناك في الواقع شخص لديه تقلبات من قوة الإرادة.
كان من المؤسف حقًا أن هذه المدينة التي كانت مزدهرة ذات يوم قد أصبحت متداعية إلى هذا الحد في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
“هل تأثير الحرب بهذا الضخامة حقًا؟”
كان الهواء مليئًا بجزيئات الغبار القوية.
تنهد غارين.
كان من المؤسف حقًا أن هذه المدينة التي كانت مزدهرة ذات يوم قد أصبحت متداعية إلى هذا الحد في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
“حتى هذه المدينة قد تدهورت إلى مثل هذه النقطة في غضون سنوات قليلة فقط …”
“هي هي … أيها الفتى ، يتعين على الأشخاص من الخارج الذين يمرون بهذا المكان دفع رسوم حماية … هل تفهم القواعد؟” خرج عدد قليل من البلطجية من الزقاق وتوقفوا أمام غارين. كانوا يمتكون هالة من المضايقة والحقد على وجوههم.
إنتقل صوته من بعيد في آذان الأربعة. ساد الهدوء بعدها كأن ما حدث أمامه غير ذي صلة. كان الأمر كما لو كان يشاهد فيلمًا بسكون تام.
سار ببطء في الشارع.
“من هناك!؟” صرخ أحد الرجال الثلاثة الذين سحبوا الفتاة بصوت عالٍ وحدق في غارين مع تحذير.
بوووم .
“لا تتدخل ، وإلا …” لم ينهِ جملته ، لكن رسالة التهديد الكامنة وراءها كانت واضحة.
“لا يزال بخير. بسبب الحرب في السنوات الأخيرة ، مات الكثير. سارعت الأكاديمية إلى تجنيد الكثير من الطلاب الجدد ، لكنها أصبحت فوضوية بعض الشيء ، “أجاب السائق بشكل عرضي. “الآن ، حتى المتنمر العادي لن يجرؤ على الذهاب إلى ذلك المكان. هذا المكان مليء بالقوى مع قوة الإرادة. الأشخاص العاديون الذين يذهبون إلى هناك يبحثون فقط عن الضرب. في البداية ، اختلطت أيضًا هناك ، لكنني لم أتوقع ……. … “
“ساعدني ! انقذني!” بدا أن الفتاة قد وجدت الأمل وصرخت بصوت عالٍ طلباً للمساعدة. “طالما أنقذتني ، يمكنني أن أمنحك المال ، الوحدات العالمية ! مائة ألف أو مليون! لو سمحت! أرجوك انقذني… “
كان الهواء مليئًا بجزيئات الغبار القوية.
باب!
سيرا على الأقدام إلى باب فيلا سيلين ، كانت هناك بقع من الغبار الكثيف على الأرض في كل مكان. كما توقف نظام الدفاع عن النفس في الفيلا عن المراقبة والدفاع منذ فترة طويلة. كانت الفيلا بأكملها مظلمة وهادئة بشكل غير عادي.
وجه لها الرجل الذي تحدث صفعة قوية على وجهها.
بوووم .
“أيتها العاهرة ، في ذلك الوقت عندما كنت أطاردك ، لم تكوني ترغبين في ذلك و أهنتني بكل أنواع الطرق. لقد نظرت إلي بإزدراء ، إيه؟ ماذا عن الان؟ هيهي! “
كان الهواء مليئًا بجزيئات الغبار القوية.
أمسك بشعر الفتاة.
* برعاية أدولف *
“ألست أفضل مني ؟ ألست إلهة؟ لماذا تبكين هكذا الآن؟ ألم تنظري إلي باستخفاف؟ آه! الآن أنت تعرفين كيف تطلبين المساعدة؟ “
“من المؤكد أنه لم ياتي أحد هنا منذ فترة …” تنهد غارين. بفكرة ، اندفعت رياح باردة على الفور في الفيلا ، مما أدى على الفور إلى إخراج كل الغبار من المنزل وتجميعه في زاوية.
ضحك الرجل بشكل شرير.
سار ببطء في الشارع.
“اترك نولان!” في الهدوء ، خرج صوت أنثوي مرتعش فجأة من الظلام ليس بعيدًا.
“ماذا ؟” نظر غارين بإندهاش . حركات الفتاة تشبه إلى حد بعيد قبضة التنانين الطائرة الاثني عشر. عندما قام بتدريس سيلين في البداية ، لم يمنعها من تعليم الآخرين أسلوب القبضة هذا. ومع ذلك ، لم يتوقع أن يقابل شخصًا يعرف تقنية القبضة هذه في هذه المنطقة بالصدفة.
خرجت فتاة سوداء الشعر ترتدي ثوبًا أبيض ببطء من الظلام. كما حملت زوجًا من الكعب العالي في يدها. أعطى ذيل حصانها الفردي الأسود النظيف و وجهها الرقيق الفاتح هالة بسيطة ولكنها أنيقة.
باب!
كان الأمر فقط أن الفتاة بدت الآن غير طبيعية. كان جبينها يتصبب عرقًا قليلاً وتنفسها سريع بعض الشيء. كان من الواضح أنها ركضت إلى هنا. تمزقت أجزاء من الجوارب السوداء على ساقيها.
كان يسير على طول الطريق نحو منطقة الفيلا الخارجية ، و رأى أخيرًا عددًا قليلاً من الأشخاص: ثلاثة رجال وامرأة. كان الرجال الثلاثة يجرون فتاة نحو المنطقة المظلمة. امتزجت ضحكاتهم الشهوانية مع صوت بكاء الفتاة المرتعب. من الواضح أنهم لم يكونوا أشخاص جيدين . من المؤكد أن المشكلة التي ذكرها السائق لم تكن عادية لأنه ، من بين الرجال الثلاثة ، كان هناك في الواقع شخص لديه تقلبات من قوة الإرادة.
“تينسا !” شعرت الفتاة التي احتُجزت بسعادة غامرة على الفور. “أنقذيني ، أنقذيني بسرعة! هؤلاء الزملاء مجانين! “
بعد التجول في الفيلا ، دخل غارين إلى الطابق السفلي مرة أخرى ونظر إلى المكان الذي تدرب فيه باستمرار مع سيلين في ذلك الوقت. كانت أيضا مغبرة. حدق في الأثاث المألوف ، الذي إمتلأ بالذكريات دون أي علامات على أصحاب الذكريات . تبين له أنه لم يتصل بسيلين لفترة طويلة. من المفترض أنها تخلت عن هذا المنزل تمامًا.
“تينسا ، لا يوجد أي شيئ له علاقة بك هنا “. حذر الرجل بشدة.
جدران المباني المدمرة ، والشوارع المظلمة والقذرة على الحزام الأخضر ، والشتائم التي تحدث بين الحين والآخر من السيارات المارة.
كان الرد الذي تلقاه هو قيام الفتاة ذات الثوب الأبيض بإجراء جولة سريعة لمنحه ضربة شرسة بالمرفق.
ضرب الكوع الذي يشبه البرق بدقة الرجل الطويل الذي تقدم من الخلف لصدها. كان الشخص الذي لديه قوة الإرادة ، ومن الواضح أنه الحارس الشخصي للرجل.
ضرب الكوع الذي يشبه البرق بدقة الرجل الطويل الذي تقدم من الخلف لصدها. كان الشخص الذي لديه قوة الإرادة ، ومن الواضح أنه الحارس الشخصي للرجل.
“لا تتدخل ، وإلا …” لم ينهِ جملته ، لكن رسالة التهديد الكامنة وراءها كانت واضحة.
“محور الدوران!”
وجه لها الرجل الذي تحدث صفعة قوية على وجهها.
تم حظر كوع تسنا ، لكن ذراعيها إمتدت فجأة ، وتغيرت إلى حركة طعن لضرب رقبة الطرف الآخر.
“من المؤكد أنه لم ياتي أحد هنا منذ فترة …” تنهد غارين. بفكرة ، اندفعت رياح باردة على الفور في الفيلا ، مما أدى على الفور إلى إخراج كل الغبار من المنزل وتجميعه في زاوية.
“ماذا ؟” نظر غارين بإندهاش . حركات الفتاة تشبه إلى حد بعيد قبضة التنانين الطائرة الاثني عشر. عندما قام بتدريس سيلين في البداية ، لم يمنعها من تعليم الآخرين أسلوب القبضة هذا. ومع ذلك ، لم يتوقع أن يقابل شخصًا يعرف تقنية القبضة هذه في هذه المنطقة بالصدفة.
“رسوم الحماية؟” نظر غارين إلى المتنمرين الثلاثة أمامه. “منذ متى يوجد هذا النوع من الأشياء في مدينة الصبورة السوداء؟”
غادر غارين الفيلا. كان قلبه لا يزال غير قادر على الهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
