التجمع 2
الفصل 1112: التجمع 2
* ملك الشر *
بدأت اليد التي استخدمها في الإمساك بالثعبان في الواقع تتعفن.
* برعاية تركي *
“أنا لم أتأخر ، أليس كذلك؟” بينما تراجعت ، نظرت ليز إلى غارين و أكورد ، لكن نظرتها كانت مركزة بشكل أكبر على أكورد .
“أين ليز؟”
“أين ليز؟”
“ستكون هنا قريبًا.”
هسسس…
بمجرد أن قال ذلك ، كان هناك قرع من الباب.
“أكورد من سحابة النجوم ؟” رفع حاجبه و مد يده. “أخي الأكبر قريب جدًا من الأخ الأكبر إيكو من طائفتك ، سمعت أن لديك قوة تسمى الضوء المظلم و هي شيء قوي حقًا.”
وجه صغير جميل أطل من خلال صدع الباب. كانت ترتدي بعض المكياج الخفيف ، لتحل محل بعض براءتها السابقة بجرعة إضافية من الجاذبية.
كان غارين غاضبًا. “أنت تدفع رغباتك علي بسرعة ، لكننا سنرى كيف ستسير الأمور. سوف نرى.”
“أنا لم أتأخر ، أليس كذلك؟” بينما تراجعت ، نظرت ليز إلى غارين و أكورد ، لكن نظرتها كانت مركزة بشكل أكبر على أكورد .
فُتح الباب ، ومن الواضح أن ليز لم تأت بمفردها. كان هناك ثلاثة آخرون خلفها ، رجلان وامرأة ، وكانوا جميعًا يرتدون أزياء طائفة ضوء التنين الفضية الباهتة. كان هناك شعار تنين طائر مطرز على أكمامهم. كان الرجال وسيمون والمرأة جميلة ، لكن كان لديهم جميعًا آثار عمليات تجميل.
أجاب أكورد بلا مبالاة ، مبتسماً: “لقد حان الوقت”.
وقف غارين وأكورد بجانب الباب وتحدثا عن بعض التطورات الأخيرة بأصوات منخفضة.
فُتح الباب ، ومن الواضح أن ليز لم تأت بمفردها. كان هناك ثلاثة آخرون خلفها ، رجلان وامرأة ، وكانوا جميعًا يرتدون أزياء طائفة ضوء التنين الفضية الباهتة. كان هناك شعار تنين طائر مطرز على أكمامهم. كان الرجال وسيمون والمرأة جميلة ، لكن كان لديهم جميعًا آثار عمليات تجميل.
* برعاية تركي *
“لقد تصادف أن عدد قليل من الإخوة و الاخوات موجودون معي هنا. عندما سمعوا أننا نجتمع لذا أرادوا الانضمام إلى المرح. أنتما الاثنان لا تمانعان ، أليس كذلك؟ ” قالت ليز بضحكة.
الفصل 1112: التجمع 2 * ملك الشر *
ومض تلميح من عدم الراحة في عيون أكورد لكنه لم يقل أي شيء.
“لقد كنتم من لا يريدون التحسن ، وإذا كنتم ضعيفًا ولا تزالون لا تعرفون كيفية بناء العلاقات ، فلن أتمكن من مساعدتكم أيضًا.”
قاطعه غارين على عجل: “لا بأس ، لا بأس”. كان يعرف مزاج أكورد جيدًا ، كان الرجل متعجرفًا بشكل لا يصدق و لم يكن خائفًا من إظهار ذلك على وجهه .
“بالتأكيد.”
لقد اتفقوا في البداية على اجتماع ثلاثتهم فقط لكن ليز جلبت آخرين إلى هنا ، يستطيع غارين فهم سبب إنزعاج أكورد.
بدأت اليد التي استخدمها في الإمساك بالثعبان في الواقع تتعفن.
“” دعونا نتعرف على بعضنا البعض ، أنا الأخ الأكبر لليز ، ديوس ، هل سنكون أصدقاء؟ ” مد الشاب الرائد يده لمصافحة غارين.
أما بالنسبة لما كانت تفكر فيه ليز ، فقد كان يعرفه جيدًا أيضًا. كانت أخته الصغرى ، التي كان مغرمًا بها ، تحاول منح صديقاتها مزيدًا من العلاقات. لسوء الحظ ، لا يبدو أن الاثنين الآخرين يحاولان مساعدة نفسيهما.
“غارين. طائفة الثلج القرمزي “.
كان غارين غاضبًا. “أنت تدفع رغباتك علي بسرعة ، لكننا سنرى كيف ستسير الأمور. سوف نرى.”
“طائفة الثلج القرمزي؟” بدا أن ديوس لم يكن على دراية بها ، لكنه سرعان ما بحث عن المعلومات ذات الصلة ، و اكتشف أنها كانت مجرد طائفة صغيرة. لقد ابتسم فقط بأدب. بالنظر إلى غارين ، بدا الأمر كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي فيه على الإطلاق ، كان لديه فقط قوة عادية من المستوى الرابع. لقد بدا أضعف من ليز ، لذلك توقف ديوس عن الاهتمام به و حول نظره إلى أكورد بدلاً من ذلك.
“وماذا في ذلك؟” ضحك أكورد بسخرية. “أنت المسؤول ، أنا مجرد نائب.”
“أكورد من سحابة النجوم ؟” رفع حاجبه و مد يده. “أخي الأكبر قريب جدًا من الأخ الأكبر إيكو من طائفتك ، سمعت أن لديك قوة تسمى الضوء المظلم و هي شيء قوي حقًا.”
“بالطبع.” مد غارين يده و قام بمصافحة كف أكورد المرتفعة عاليا .
“أنت لست من ضوء التنين؟ ديوس ، لم أسمع بمثل هذا الشخص في ضوء التنين “. عبس أكورد متجاهلاً يده الممدودة وسؤاله. تسبب هذا العرض الصارخ للوقاحة على الفور في بعض إستياء الاثنين الآخرين.
ارتجف الظل الأسود قليلاً و سار في الضوء. اتضح أنه رجل ذو بشرة داكنة ، كان هناك بالفعل لمعان ضوء من العرق فوق رأسه. حدق في الاتجاه الذي غادر فيه أكورد ، لكن لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
“أنا فقط أقيم مؤقتًا في ضوء التنين ، أنا من النصل الأسود.” ابتسم الشاب قليلا ، ولكن كان هناك ما يشير إلى الازدراء في لطفه.
لسبب ما ، شعرت دائمًا أن هناك فجوة بينها وبين الاثنين الآخرين.
“الأخ الأكبر ديوس هو قوة ثلاثية الشفرات!” الفتاة الوحيدة لم تستطع إلا أن تقدم بغطرسة أيضًا. “إنه يساوي ما تسموه يا رفاق ذروة المستوى الموروث !”
الحمد لله الغرفة التي حجزتها أكورد كانت كبيرة بما يكفي ، وإلا فستكون مزدحمة هنا حقًا.
“هل هذا صحيح؟” كان أكورد غاضبًا وأراد تجاهل هؤلاء الغرباء تمامًا ، لكن الطرف الآخر كان يتصرف بأدب تام ، لذلك لم يجد سببًا لخوض معركة. إذا استمر على هذا النحو ، فقد يظهر أنه يفتقر إلى التنشئة الأخلاقية ، للذا لم يرغب بالغنزعاج منهم أكثر .
“نعم ، رحلة طيبة .”
كان الاثنان الآخران أيضًا من كبار إخوة ليز من ضوء التنين ، لكنهم كانوا في جانب ديوس من النصل الأسود ، وكان ديوس فخورًا أيضًا. عندما رأى أن أكورد لم يستجب لعرضه الكريم ، توقف عن محاولة الضغط على الأمر.
لكن أيا منهما لم يكلف نفسه عناء الشرح ، فماذا لو شرحا؟ كان بعض الناس هكذا بشكل طبيعي. لذلك على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن ليز قصدت حسن النية ، إلا أن كلاهما لم يعد يراها في نور مشرق كما اعتادوا.
في البداية ، جاء إلى هنا فقط لأنه سمع أن أكورد كان من نخبة سحابة النجوم . كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يكلف نفسه عناء المجيء إلى هنا لإلقاء نظرة ، لم يكن لديه ما يفعله أيضا .
*************
أما بالنسبة لما كانت تفكر فيه ليز ، فقد كان يعرفه جيدًا أيضًا. كانت أخته الصغرى ، التي كان مغرمًا بها ، تحاول منح صديقاتها مزيدًا من العلاقات. لسوء الحظ ، لا يبدو أن الاثنين الآخرين يحاولان مساعدة نفسيهما.
“يريد منك الشيوخ أن تزيل الآخرين من المسابقة أولاً. ركز على الهيكل العظمي الأحمر وت نين اليشم الأسود.
وبغض النظر عن هذا ، لم يبدُ حتى غارين من طائفة الثلج القرمزي سعيدًا بشكل خاص.
بسست!
اجتمع غارين و أكورد معًا ، وشربوا نبيذهم بهدوء في زاوية الغرفة. بقي الآخرون معًا ، يضحكون ويتحدثون عن شيء ما. يبدو أن وصول ديوس قد اجتذب تلاميذ آخرين من طائفة ضوء التنين للانضمام واحدًا تلو الآخر ، كما اقترب منهم بعض أعضاء الطوائف الأخرى متوسطة المستوى للتواصل الاجتماعي. كان هناك إثنان في المنطقة المغناطيسية ، ويبدو أنهما صديقان لديوس أيضًا ، وكانوا جميعًا في نفس المستوى. على الفور ، أصبحت الغرفة مزدحمة. وسرعان ما تلقوا أخبارًا من الخارج تفيد بأن المقهى بأكمله قد تم حجزه.
ومض تلميح من عدم الراحة في عيون أكورد لكنه لم يقل أي شيء.
الحمد لله الغرفة التي حجزتها أكورد كانت كبيرة بما يكفي ، وإلا فستكون مزدحمة هنا حقًا.
انطلق من تحته ظل أسود متوهج ، وضرب الظل الأسود بقوة !
“ألن تذهب وتتعرف عليهم؟ قال أكورد عبر الإرسال الصوتي لغارين و تعبيره ساخر.
كان الاثنان الآخران أيضًا من كبار إخوة ليز من ضوء التنين ، لكنهم كانوا في جانب ديوس من النصل الأسود ، وكان ديوس فخورًا أيضًا. عندما رأى أن أكورد لم يستجب لعرضه الكريم ، توقف عن محاولة الضغط على الأمر.
رفع غارين كأس النبيذ الخاص به و أخذ رشفة صغيرة.
انطلق من تحته ظل أسود متوهج ، وضرب الظل الأسود بقوة !
“ماذا عنك؟ لماذا لا تذهب؟ هناك قوة بنفس مستوى أخيك الأكبر هناك الآن “.
وقف غارين وأكورد بجانب الباب وتحدثا عن بعض التطورات الأخيرة بأصوات منخفضة.
“انس الأمر ، أكره هذا النوع من التواصل الاجتماعي أكثر من غيره.” تومض تلميح من نفاد الصبر في عيون أكورد. “هل تريد الخروج لتنزه ؟”
بمجرد أن قال ذلك ، كان هناك قرع من الباب.
“بالتأكيد.”
كان الاثنان الآخران أيضًا من كبار إخوة ليز من ضوء التنين ، لكنهم كانوا في جانب ديوس من النصل الأسود ، وكان ديوس فخورًا أيضًا. عندما رأى أن أكورد لم يستجب لعرضه الكريم ، توقف عن محاولة الضغط على الأمر.
أومأ غارين برأسه.
فجأة ظهر ظل أسود من خلفه.
بدا الاثنان غير واضحين تمامًا بين الحشد و غادرا الغرفة الخاصة بدون صوت. فقط ليز ، التي كانت تهتم بهم باستمرار ، لاحظتهم من خلال الحشد ، حيث ظهر وميض من الكآبة في قلبها.
بسست!
لسبب ما ، شعرت دائمًا أن هناك فجوة بينها وبين الاثنين الآخرين.
في البداية ، جاء إلى هنا فقط لأنه سمع أن أكورد كان من نخبة سحابة النجوم . كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يكلف نفسه عناء المجيء إلى هنا لإلقاء نظرة ، لم يكن لديه ما يفعله أيضا .
لكن سرعان ما تلاشت هذه الفكرة من خلال المحادثات والأسئلة التي طرحها الأشخاص من حولها. كانت القوى القوية من حولها مفتاحًا حاسمًا لم يكن بإمكانها تجاهلها. تحدثت ديوس و أحد أصحاب النفوذ ، شخص يُدعى هيرينغ ، عن نصائح تدريبية ، وقد استفادت كثيرًا من تلك المحادثة.
بعد فترة وجيزة ، انطلق عمود من الضوء الأبيض في الهواء متجهًا نحو كوكب آخر بعيد.
ربما كان هذا هو الثمن الذي يجب دفعه مقابل أن تصبح أقوى …
“يتخذ كل فرد خيارات مختلفة.” قال غارين بهدوء “لا يمكننا إجبار الكثير من الأشياء على البقاء دون تغيير. ألا توافق؟ “
كان هذا ما اعتقدته.
“غارين. طائفة الثلج القرمزي “.
لقد مرت بالكثير قبل أن تتمكن من إقناع الأخ الأكبر ديوس بالمجيء إلى هنا ، إذا تمكنوا من بناء اتصال مع ديوس ، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا لـأكورد و غارين. لكنها لم تتوقع منهم ألا يقدروا ذلك على الإطلاق.
بسست!
بالتفكير في كيفية رد أكورد و غارين ، و مقارنة ذلك بابتسامة الأخ الأكبر ديوس اللطيفة والدافئة والمتواضعة ، شعرت بشكل غامض بانطباعها عن صديقيها يتدهور.
لقد مرت بالكثير قبل أن تتمكن من إقناع الأخ الأكبر ديوس بالمجيء إلى هنا ، إذا تمكنوا من بناء اتصال مع ديوس ، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا لـأكورد و غارين. لكنها لم تتوقع منهم ألا يقدروا ذلك على الإطلاق.
“لقد كنتم من لا يريدون التحسن ، وإذا كنتم ضعيفًا ولا تزالون لا تعرفون كيفية بناء العلاقات ، فلن أتمكن من مساعدتكم أيضًا.”
أطلق أكورد نفسا طويلا.
*************
“أكورد من سحابة النجوم ؟” رفع حاجبه و مد يده. “أخي الأكبر قريب جدًا من الأخ الأكبر إيكو من طائفتك ، سمعت أن لديك قوة تسمى الضوء المظلم و هي شيء قوي حقًا.”
خارج المقهى ، كان هناك العديد من صفوف السيارات الفاخرة المتوقفة. كان مزدحما قليلا قليلًا ، لقد كان المساء بالفعل.
كان أكورد يسير في الشوارع ، وصادف أنه كان يقف في الظل في تلك اللحظة ، رفع رأسه و نظر إلى الضوء الأبيض المتجه في اتجاه كوكب الثلج القرمزي.
وقف غارين وأكورد بجانب الباب وتحدثا عن بعض التطورات الأخيرة بأصوات منخفضة.
“ماذا عنك؟ لماذا لا تذهب؟ هناك قوة بنفس مستوى أخيك الأكبر هناك الآن “.
“ماذا تخطط أن تفعل في المستقبل؟ هل ستستمر في البقاء بطائفة الثلج القرمزي؟ ” سأل أكورد.
“ما هذا؟ هل لديك بعض الأخبار من الداخل؟ ” يبدو أن أكورد انتهى من الشرب ، وسكب ما تبقى من النبيذ على الأرض ، وألقى بالكوب في روبوت تنظيف قريب.
“يمكن.” ضحك غارين. “شيء كبير قد يحدث قريبًا ، لا بد أنك لاحظت أن العديد من الطوائف قد أبيدت ، أليس كذلك؟” بغض النظر عن أي شيء ، كان أكورد أحد أصدقائه القلائل ، وقد ساعد غارين كثيرًا في ذلك الوقت. كان على غارين أن يحذره.
كان هذا ما اعتقدته.
“ما هذا؟ هل لديك بعض الأخبار من الداخل؟ ” يبدو أن أكورد انتهى من الشرب ، وسكب ما تبقى من النبيذ على الأرض ، وألقى بالكوب في روبوت تنظيف قريب.
“صحيح. من كان يعلم أنني لن أتقبل الأمر بقدر ما تستطيع أنت فعله ” .
“إذا شعرت بأي خطأ ، فقط اخرج من هناك في أسرع وقت ممكن. تذكر ، لا تستخدم أي نقاط إنتقال آني “نصحه غارين ، مع تلميح من الخطورة.
هسسس…
رأى أكورد أن غارين كان جادًا للغاية بشأن هذا الأمر ، وأصبح تعبيره كذلك أيضًا.
كان هذا ما اعتقدته.
“بالتأكيد ، سأتذكر ذلك.”
كانت تتبع أخًا كبيرًا قويًا ليدعمها ، كان أمرا مألوفا لكن الاثنين تعاملوا مع مثل هذا الموقف بمنتهى الازدراء.
وبغض النظر عن هذا الموضوع ، بدأ الاثنان في الحديث عن بعض الأمور من الماضي ، لكن لم يستطع أي منهما فهم كيف تحولت ليز هكذا .
تبادل الاثنان النظرات و وجدا ذلك مضحكا إلى حد ما.
كانت تتبع أخًا كبيرًا قويًا ليدعمها ، كان أمرا مألوفا لكن الاثنين تعاملوا مع مثل هذا الموقف بمنتهى الازدراء.
“يمكن.” ضحك غارين. “شيء كبير قد يحدث قريبًا ، لا بد أنك لاحظت أن العديد من الطوائف قد أبيدت ، أليس كذلك؟” بغض النظر عن أي شيء ، كان أكورد أحد أصدقائه القلائل ، وقد ساعد غارين كثيرًا في ذلك الوقت. كان على غارين أن يحذره.
“يتخذ كل فرد خيارات مختلفة.” قال غارين بهدوء “لا يمكننا إجبار الكثير من الأشياء على البقاء دون تغيير. ألا توافق؟ “
أطلق أكورد نفسا طويلا.
أطلق أكورد نفسا طويلا.
لقد اتفقوا في البداية على اجتماع ثلاثتهم فقط لكن ليز جلبت آخرين إلى هنا ، يستطيع غارين فهم سبب إنزعاج أكورد.
“صحيح. من كان يعلم أنني لن أتقبل الأمر بقدر ما تستطيع أنت فعله ” .
بدون تأخير لحظة.
كلاهما أخفى قواهما الحقيقية لمنع خلق شقاق بينهم و بين أصدقائهم ، لكن ليز فسرت ذلك على أنه يعني أنهم كانوا ضعفاء و لا يزالون يرفضون التحسن … كلاهما لم يكن سعيدًا بشكل خاص بذلك.
“انس الأمر ، أكره هذا النوع من التواصل الاجتماعي أكثر من غيره.” تومض تلميح من نفاد الصبر في عيون أكورد. “هل تريد الخروج لتنزه ؟”
الآن ، وهم يتجاذبون أطراف الحديث في نسيم الليل ، تمكنوا من إبعاد بعض من هذا الإحباط.
“لا ، لا أريد الدخول أيضًا. مجرد رؤية الطريقة التي ينظر بها هؤلاء الأوغاد المتغطرسون إلينا تثير استيائي “. لوح له أكورد . “سنخبرها فقط من خلال بصمات ميكانيكي الطاقة ، نحن مجرد حشرات صغيرة ضعيفة على أي حال ، لا يهم إذا غادرنا أم لا.”ضحك باستنكار للذات.
لكن أيا منهما لم يكلف نفسه عناء الشرح ، فماذا لو شرحا؟ كان بعض الناس هكذا بشكل طبيعي. لذلك على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن ليز قصدت حسن النية ، إلا أن كلاهما لم يعد يراها في نور مشرق كما اعتادوا.
بدا الاثنان غير واضحين تمامًا بين الحشد و غادرا الغرفة الخاصة بدون صوت. فقط ليز ، التي كانت تهتم بهم باستمرار ، لاحظتهم من خلال الحشد ، حيث ظهر وميض من الكآبة في قلبها.
“بالنسبة للمعركة الكبرى هذه المرة ، قمت بكل استعداداتي و أنا مستعد لاتخاذ الخطوة التالية في أي وقت. ما هي خططك؟” سأل أكورد عن معركة الطوائف الكبرى.
في البداية ، جاء إلى هنا فقط لأنه سمع أن أكورد كان من نخبة سحابة النجوم . كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يكلف نفسه عناء المجيء إلى هنا لإلقاء نظرة ، لم يكن لديه ما يفعله أيضا .
“نفس الشيء هنا ” ابتسم غارين. “طائفة الثلج القرمزي هي طائفة صغيرة ، لذا فهي جيدة طالما تؤدي أداءً جيدًا ، سنحاول تجاوز حدودنا. أعتقد أننا يجب أن نكون قادرين على تحقيق بعض النتائج الجيدة هذه المرة “.
“أنا لم أتأخر ، أليس كذلك؟” بينما تراجعت ، نظرت ليز إلى غارين و أكورد ، لكن نظرتها كانت مركزة بشكل أكبر على أكورد .
“هههه ، أنت واثق من ذلك؟ أمامك مهمة شاقة ، فلنبذل قصارى جهدنا معًا “.
كلاهما أخفى قواهما الحقيقية لمنع خلق شقاق بينهم و بين أصدقائهم ، لكن ليز فسرت ذلك على أنه يعني أنهم كانوا ضعفاء و لا يزالون يرفضون التحسن … كلاهما لم يكن سعيدًا بشكل خاص بذلك.
“بالطبع.” مد غارين يده و قام بمصافحة كف أكورد المرتفعة عاليا .
ربما كان هذا هو الثمن الذي يجب دفعه مقابل أن تصبح أقوى …
“عندما تبدأ المعركة الكبرى ، سأقدم لك فتاة مثيرة. ألم أقل ذلك في المرة الأخيرة؟ ” ابتسم أكورد بمهارة. “لا يجب أن تموت أعزب بعد أن قضيت كل هذا العمر حيا .”
رأى أكورد أن غارين كان جادًا للغاية بشأن هذا الأمر ، وأصبح تعبيره كذلك أيضًا.
كان غارين غاضبًا. “أنت تدفع رغباتك علي بسرعة ، لكننا سنرى كيف ستسير الأمور. سوف نرى.”
بدا الاثنان غير واضحين تمامًا بين الحشد و غادرا الغرفة الخاصة بدون صوت. فقط ليز ، التي كانت تهتم بهم باستمرار ، لاحظتهم من خلال الحشد ، حيث ظهر وميض من الكآبة في قلبها.
“ثم تابع بقيت ثلاثة أيام ، يجب أن أقوم برحلة عودة الى الطائفة أولاً.” نظر في الوقت و قال . “حسنًا ، يجب أن أعود ، أخبر ليز من أجلي أنني لن أعود إلى هنا .”
“أنت لست من ضوء التنين؟ ديوس ، لم أسمع بمثل هذا الشخص في ضوء التنين “. عبس أكورد متجاهلاً يده الممدودة وسؤاله. تسبب هذا العرض الصارخ للوقاحة على الفور في بعض إستياء الاثنين الآخرين.
“لا ، لا أريد الدخول أيضًا. مجرد رؤية الطريقة التي ينظر بها هؤلاء الأوغاد المتغطرسون إلينا تثير استيائي “. لوح له أكورد . “سنخبرها فقط من خلال بصمات ميكانيكي الطاقة ، نحن مجرد حشرات صغيرة ضعيفة على أي حال ، لا يهم إذا غادرنا أم لا.”ضحك باستنكار للذات.
“بالطبع.” مد غارين يده و قام بمصافحة كف أكورد المرتفعة عاليا .
“معك حق.”
“غارين. طائفة الثلج القرمزي “.
تبادل الاثنان النظرات و وجدا ذلك مضحكا إلى حد ما.
انطلق من تحته ظل أسود متوهج ، وضرب الظل الأسود بقوة !
“أراك لاحقا.”
“طائفة الثلج القرمزي؟” بدا أن ديوس لم يكن على دراية بها ، لكنه سرعان ما بحث عن المعلومات ذات الصلة ، و اكتشف أنها كانت مجرد طائفة صغيرة. لقد ابتسم فقط بأدب. بالنظر إلى غارين ، بدا الأمر كما لو أنه لم يكن هناك شيء غير عادي فيه على الإطلاق ، كان لديه فقط قوة عادية من المستوى الرابع. لقد بدا أضعف من ليز ، لذلك توقف ديوس عن الاهتمام به و حول نظره إلى أكورد بدلاً من ذلك.
“نعم ، رحلة طيبة .”
ارتجف الظل الأسود قليلاً و سار في الضوء. اتضح أنه رجل ذو بشرة داكنة ، كان هناك بالفعل لمعان ضوء من العرق فوق رأسه. حدق في الاتجاه الذي غادر فيه أكورد ، لكن لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
*********************
بدون تأخير لحظة.
قاطعه غارين على عجل: “لا بأس ، لا بأس”. كان يعرف مزاج أكورد جيدًا ، كان الرجل متعجرفًا بشكل لا يصدق و لم يكن خائفًا من إظهار ذلك على وجهه .
ذهب غارين إلى الفندق الذي كانت تسنا تستريح فيه ، وأخرجها واستأجر سيارة لإرسالها مباشرة إلى نقطة نقل طائفة الثلج القرمزي .
“الامر متروك لك. لكن تذكر ، يجب أن تفعل ذلك بطريقة نظيفة” ، قال الظل الأسود.
بعد فترة وجيزة ، انطلق عمود من الضوء الأبيض في الهواء متجهًا نحو كوكب آخر بعيد.
في البداية ، جاء إلى هنا فقط لأنه سمع أن أكورد كان من نخبة سحابة النجوم . كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يكلف نفسه عناء المجيء إلى هنا لإلقاء نظرة ، لم يكن لديه ما يفعله أيضا .
كان أكورد يسير في الشوارع ، وصادف أنه كان يقف في الظل في تلك اللحظة ، رفع رأسه و نظر إلى الضوء الأبيض المتجه في اتجاه كوكب الثلج القرمزي.
انطلق من تحته ظل أسود متوهج ، وضرب الظل الأسود بقوة !
فجأة ظهر ظل أسود من خلفه.
أجاب أكورد بلا مبالاة ، مبتسماً: “لقد حان الوقت”.
“يو ، أليس هذا هو الأخ الأكبر ايكو؟” قال أكورد ساخرًا وهو يستدير و ينظر إلى الظل. “هل كنت تبحث عني ، أنا أخوك الصغيراللطيف ، هل تحتاج شيء ما؟”
“أنت لست من ضوء التنين؟ ديوس ، لم أسمع بمثل هذا الشخص في ضوء التنين “. عبس أكورد متجاهلاً يده الممدودة وسؤاله. تسبب هذا العرض الصارخ للوقاحة على الفور في بعض إستياء الاثنين الآخرين.
“الضوء الأسود ، هذه المرة على الهيكل العظمي الأحمر هنا أيضًا.”
رفع غارين كأس النبيذ الخاص به و أخذ رشفة صغيرة.
“وماذا في ذلك؟” ضحك أكورد بسخرية. “أنت المسؤول ، أنا مجرد نائب.”
كان أكورد يسير في الشوارع ، وصادف أنه كان يقف في الظل في تلك اللحظة ، رفع رأسه و نظر إلى الضوء الأبيض المتجه في اتجاه كوكب الثلج القرمزي.
“يريد منك الشيوخ أن تزيل الآخرين من المسابقة أولاً. ركز على الهيكل العظمي الأحمر وت نين اليشم الأسود.
خارج المقهى ، كان هناك العديد من صفوف السيارات الفاخرة المتوقفة. كان مزدحما قليلا قليلًا ، لقد كان المساء بالفعل.
“إزالتهم سرا؟” عبس أكورد.
“يو ، أليس هذا هو الأخ الأكبر ايكو؟” قال أكورد ساخرًا وهو يستدير و ينظر إلى الظل. “هل كنت تبحث عني ، أنا أخوك الصغيراللطيف ، هل تحتاج شيء ما؟”
“الامر متروك لك. لكن تذكر ، يجب أن تفعل ذلك بطريقة نظيفة” ، قال الظل الأسود.
“بالتأكيد.”
“هل تأمرني ؟” وقف أكورد غاضبًا و تلميح من العنف ينبعث من جسده.
“الضوء الأسود ، هذه المرة على الهيكل العظمي الأحمر هنا أيضًا.”
بسست!
لكن أيا منهما لم يكلف نفسه عناء الشرح ، فماذا لو شرحا؟ كان بعض الناس هكذا بشكل طبيعي. لذلك على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن ليز قصدت حسن النية ، إلا أن كلاهما لم يعد يراها في نور مشرق كما اعتادوا.
انطلق من تحته ظل أسود متوهج ، وضرب الظل الأسود بقوة !
“هل هذا صحيح؟” كان أكورد غاضبًا وأراد تجاهل هؤلاء الغرباء تمامًا ، لكن الطرف الآخر كان يتصرف بأدب تام ، لذلك لم يجد سببًا لخوض معركة. إذا استمر على هذا النحو ، فقد يظهر أنه يفتقر إلى التنشئة الأخلاقية ، للذا لم يرغب بالغنزعاج منهم أكثر .
تراجع الظل الأسود خطوتين إلى الوراء ، وسرعان ما اندفعت يده للإمساك بالثعبان الأسود السام الذي ظهر على وجهه بلا صوت. كاد لسان الثعبان الملطخ بالدماء أن يلمس وجهه.
كانت تتبع أخًا كبيرًا قويًا ليدعمها ، كان أمرا مألوفا لكن الاثنين تعاملوا مع مثل هذا الموقف بمنتهى الازدراء.
هسسس…
الآن ، وهم يتجاذبون أطراف الحديث في نسيم الليل ، تمكنوا من إبعاد بعض من هذا الإحباط.
بدأت اليد التي استخدمها في الإمساك بالثعبان في الواقع تتعفن.
بدأت اليد التي استخدمها في الإمساك بالثعبان في الواقع تتعفن.
“أنا أحذرك ، إذا كنت تجرؤ على محاولة أمري مرة أخرى ، فسوف أقتلك!” ضحك أكورد ببروةد واستدار وغادر. “أخبر الحكماء و الشيوخ أيضًا أنني أهدف إلى الحصول على رتبة في المقر الرئيسي ، وليس فقط في واحدة من تقسيمات كوكب ألنجا الرئيسية البالغ عددها 81.”
الآن ، وهم يتجاذبون أطراف الحديث في نسيم الليل ، تمكنوا من إبعاد بعض من هذا الإحباط.
ارتجف الظل الأسود قليلاً و سار في الضوء. اتضح أنه رجل ذو بشرة داكنة ، كان هناك بالفعل لمعان ضوء من العرق فوق رأسه. حدق في الاتجاه الذي غادر فيه أكورد ، لكن لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
وقف غارين وأكورد بجانب الباب وتحدثا عن بعض التطورات الأخيرة بأصوات منخفضة.
“صحيح. من كان يعلم أنني لن أتقبل الأمر بقدر ما تستطيع أنت فعله ” .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
