نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة روحانية 1159

نقطة تحول الحياة [1]

نقطة تحول الحياة [1]

نقطة تحول الحياة [ 1]

سطع ضوء شمس الظهيرة من النافذة غير البعيدة ، لامست الأشعة الدافئة ظهر يده.

كان العالم غريبًا حقًا.

فجأة ، فتح باب الفناء ببطء مرة أخرى.

كان مركز الكون هو هذا الكوكب. كان الأمر كما لو أن الكون بأسره لم يتبق منه سوى كوكب واحد.

دخلت كونغ شين شوي عبر الباب وهي تحمل حقيبة الكمان في يدها. كانت ترتدي فستانًا أبيضًا ، شعرها الطويل الأحمر الناري يتدفق بلطف في مهب الريح. كان المكياج الطبيعي على وجهها مصقولًا بشكل غير عادي ، وبدت وكأنها أجمل صورة تقف أمام غروب الشمس.

لم يكن غارين يعرف كيف يصف هذا الشعور إلا بأنه غريب تمامًا.

نقطة تحول الحياة [ 1]

ومع ذلك ، مع قدراته ، كانت مجرد عطلة بالنسبة له لمجرد الاستمتاع بينما كان ينتظر بدء الاتجاه العام.

ألقى نظرة على صفاته الحالية.

كان هذا هو الموقف الذي كان لديه في الحياة.

دخلت كونغ شين شوي عبر الباب وهي تحمل حقيبة الكمان في يدها. كانت ترتدي فستانًا أبيضًا ، شعرها الطويل الأحمر الناري يتدفق بلطف في مهب الريح. كان المكياج الطبيعي على وجهها مصقولًا بشكل غير عادي ، وبدت وكأنها أجمل صورة تقف أمام غروب الشمس.

الوقت يمر بسرعة.

*********************

في غمضة عين ، مرت ثلاثة أسابيع بالفعل ، مما يمثل شهرًا واحدًا له في هذا العالم.

ووش!

من ناحية أخرى ، كانت فن السيف الخاصة به يتشكل ببطء بالفعل. على الرغم من أنه واجه العديد من القيود في هذا الجسد ، إلا أن تحسيناته في جميع الجوانب كانت بالتأكيد مثيرة للقلق للغاية. ليس ذلك فحسب ، بل إنه استخدم قوى الروح وطرق أخرى لرفع سماته الجسدية.

في البركة الصغيرة الواقعة في الفناء ، تمايلت سمكة كوي حمراء كما لو كانت ترحب به في المنزل.

*********************

“على الرغم من أنها تبدو ناضجة ومجنونة على السطح ، إلا أنها في الواقع لا تستطيع التخلص من طبيعة الطالب العادي الطفولي ” فكر جارين وهو يمشي إلى طاولة الطعام ويصب كوبًا من الشاي لنفسه.

بعد النوم في يوم ممل آخر من الدروس ، وقف جارين أخيرًا من مكتبه بتكاسل. لم يكن يعرف لماذا تؤدي لحظة من الاسترخاء إلى فقدان الرغبة في المضي قدمًا. في بعض الأحيان ، كان يعتقد أن عيش حياة بسيطة في هذا العالم لم يكن فكرة سيئة أيضًا.

لقد شعر أن هذه الحياة مملة للغاية بالفعل. كان من الواضح أن القتال ضد رجال العصابات كان حادثًا لم يسبق له مثيل في المدرسة ، حيث كان الجميع يحدقون كما لو كانوا ينظرون إلى كائنات فضائية.

ألقى نظرة على صفاته الحالية.

وقف جارين. لقد حان وقت عودته إلى المنزل.

“كونغ شياوفي – القوة 1 ، الرشاقة 1.2 ، اللياقة البدنية 1.2 ، الذكاء 1.5. الأمكانات 0٪. حد الروح 50. ”

بدت الساحة فارغة.

“إذن هذا هو الحد النهائي لقدراتي؟ إنها في الأساس معايير الشخص العادي ، “شعر غارين بالعجز. كان يعتقد في الأصل أنه لا يزال بإمكانه على الأقل أن يسترخي قليلاً. ومع ذلك ، من مظهره الآن ، كان عليه أن يبذل جهدًا أكبر حتى ينجح هذا.

مثلت هذه اللكمة مكانتها باعتبارها الابنة الكبرى في عائلة كونغ والسلطات التي كانت تمتلكها. أولئك الذين تجرأوا على مواجهتها لن ينتهي بهم الأمر في مكان جيد.

رفع رأسه وفحص محيطه. كان هناك عدد قليل من الطلاب يتجاذبون أطراف الحديث في حجرة الدراسة البيضاء ، ولا يختلف نقيقهم عن الطيور.

“انظر إلي في عيني وأخبرني أنك لا تكذب.”

كان كوسلان وتشونغ بوتشين لا يزالان يتشاجران مثل طيور الحب.

في المساء ، كان المشهد النادر لكونغ شين شوي وهي ترتدي مريلة تحضر العشاء بينما كان غارين يساعد في الجانب. ثم تم تقديم أطباق رائعة صغيرة على مائدة الطعام.

كان هناك طالبان في الجزء الخلفي من الفصل يحملان كتبهما المدرسية على شكل سبورة ويستخدمان الطباشير للرسم عليها كما لو كانت ممتعة.

“أنت…”

كان الأولاد يرتدون قمصانًا بيضاء وبنطلونًا أسود اللون بينما كانت الفتيات يرتدين البلوزات البيضاء مع تنانير سوداء صغيرة وجوارب طويلة تصل إلى الركبة. كانت ملابسهم تشبه الزي التقليدي الياباني.

لم يدرك الصبي ذلك إلا بعد أن سقطت عليه الضربة وأغمض عينيه بدهشة. تدحرجت عيونه وفقد كل قوته .

“أشعر وكأنني أكاديمية أوريول* الثانوية…” أخذ جارين نفسًا ، واستعرض مرة أخرى تاريخ هذا العالم.

حرك جارين رأسه إلى الجانب ، متجنبًا اللكمة دون عناء ، قبل أن يندفع للأمام ويهاجم بركبته.

• طائر الصافر

ألقى نظرة على صفاته الحالية.

تم تقسيم الكوكب إلى ثلاث قارات وأربع محيطات. عُرفت الأمة الحمراء وسلان والاتحاد الأسود بالممالك الثلاث الكبرى ، بينما نجت الدول الصغيرة الأخرى على طول الحافة. كان من الممكن الحفاظ على السلام بسبب سلاسل الأسلحة النووية التي كانت مماثلة لتلك الموجودة على الأرض. كل شيء آخر لم يكن مختلفًا مقارنة بالأرض. بخلاف كون العادات متشابهة قليلاً ، لم يجد أي صلات.

“أليس كذلك؟” كان كونغ شين شوي يقف أمام جارين. كانت تقريبًا في طوله ، وصدرها المرتفع كاد يلمس صدر جارين. حدقت عيناها الحمراوتان اللتان تشبهان الياقوت في عيني جارين.

“من ناحية الاسم ، هناك حتى إحساس بالدمج ، هذا ممل للغاية ” لم يرغب غارين حتى في استخدام دماغه. بعد كل شيء ، كان في عطلة ، فما الفائدة من القتال؟

********************

أسقطت الفتاة الجالسة أمامه ممحاة على قدميه.

رفعت كونغ شين شوي ذراعها لشد خيوط شعرها قبل أن تلقي لكمة.

انحنى جارين لالتقاطها ، ثم رماها مرة أخرى للفتاة.

في المساء ، كان المشهد النادر لكونغ شين شوي وهي ترتدي مريلة تحضر العشاء بينما كان غارين يساعد في الجانب. ثم تم تقديم أطباق رائعة صغيرة على مائدة الطعام.

“شكرًا.”

كان جارين قد ثبت عينيه على عينيها.

ابتسمت الفتاة لتبتسم . على الرغم من أنها لم تكن تعتبر جميلة ، إلا أنها كانت نقية وصادقة.

انفجار!

“لا مشكلة.”

رفع رأسه وفحص محيطه. كان هناك عدد قليل من الطلاب يتجاذبون أطراف الحديث في حجرة الدراسة البيضاء ، ولا يختلف نقيقهم عن الطيور.

وقف جارين. لقد حان وقت عودته إلى المنزل.

كان الأولاد يرتدون قمصانًا بيضاء وبنطلونًا أسود اللون بينما كانت الفتيات يرتدين البلوزات البيضاء مع تنانير سوداء صغيرة وجوارب طويلة تصل إلى الركبة. كانت ملابسهم تشبه الزي التقليدي الياباني.

سطع ضوء شمس الظهيرة من النافذة غير البعيدة ، لامست الأشعة الدافئة ظهر يده.

بذلك ، فتحت الباب ودخلت غرفتها. بعد ذلك عاد المنزل إلى صمته الأصلي.

خرج من الفصل وحده وبدأ طريق عودته إلى المنزل.

لم يكن غارين يعرف كيف يصف هذا الشعور إلا بأنه غريب تمامًا.

وخلفه كانت المدرسة الصاخبة ومشاهد بعض المتنمرين العشوائيين الذين يطلبون المال من الأطفال. سيحاول الطلاب بالفعل تجنب هذه المنطقة دون وعي.

كان فم الفتى المتبقي مفتوحًا على مصراعيه ، وكان تعبيره مصدومًا وصامتًا.

مشى جارين إلى مقدمة آلة البيع وألقى بعملة يوان واحدة أخرجها من جيبه.

بعد كل شيء ، كانت الحياة في المدرسة الثانوية بالفعل شيئين مختلفين بالنسبة له.

وفجأة ظهرت شخصيتان ضخمتان خلفه وأحاطت به.

“لماذا تتصرف بجنون مرة أخرى …” فرك جارين بطنه. من المؤكد أن بنية الجسم قد تحسنت كثيرًا ، ولكن على الرغم من أن هذه اللكمة لن تسبب ضررًا فعليًا ، إلا أنها لا تزال مؤلمة قليلاً. من ناحية أخرى ، كان من الواضح أن كونغ شين شوي لم تستخدم كل قوتها ، لقد كانت مجرد عقاب.

“أنت ~ شخص ما غني جدًا ، ماذا تقول عن تكوين صداقات؟ لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة بالنسبة لك لشراء زجاجة من الزبادي الأخضر لكل واحد منا ، هاه؟ ”

“أليس كذلك؟” كان كونغ شين شوي يقف أمام جارين. كانت تقريبًا في طوله ، وصدرها المرتفع كاد يلمس صدر جارين. حدقت عيناها الحمراوتان اللتان تشبهان الياقوت في عيني جارين.

ابتسم شخص له شعر طويل “كيف تكفي زجاجة واحدة لنا؟ يجب أن يحصل كل منا على ثلاث زجاجات “.

ومع ذلك ، مع قدراته ، كانت مجرد عطلة بالنسبة له لمجرد الاستمتاع بينما كان ينتظر بدء الاتجاه العام.

ابتسم السمين بجانبه ابتسامة شيطانية. كان كلاهما يرتدي ملابس سوداء وأكمام طويلة فضفاضة وبنطلون. كان لدى أحدهما شعر أبيض والأخرى فضي ، من الواضح أنهم لم يكونوا أشخاص جيدين.

“على الرغم من أنها تبدو ناضجة ومجنونة على السطح ، إلا أنها في الواقع لا تستطيع التخلص من طبيعة الطالب العادي الطفولي ” فكر جارين وهو يمشي إلى طاولة الطعام ويصب كوبًا من الشاي لنفسه.

زفر جارين بشدة.

فتح جارين باب الفناء وأغلقه مرة أخرى.

“لقد اعتقدت دائمًا أن تعليم رجال العصابات درسًا سيكون مملًا جدًا ، ولهذا السبب لم أفعل أي شيء أبدًا. ومع ذلك ، بما أنكم حملتم هذا الأمر على عاتقكم ، فلا تلوموني … ”

لقد شعر أن هذه الحياة مملة للغاية بالفعل. كان من الواضح أن القتال ضد رجال العصابات كان حادثًا لم يسبق له مثيل في المدرسة ، حيث كان الجميع يحدقون كما لو كانوا ينظرون إلى كائنات فضائية.

“ما الذي تتحدث عنه أيها الفتى ؟” عندما رأى رجال العصابات أنهم لا يستطيعون الحصول على المال من جارين ، غضبوا.

كان كوسلان وتشونغ بوتشين لا يزالان يتشاجران مثل طيور الحب.

ووش!

بعد كل شيء ، كانت الحياة في المدرسة الثانوية بالفعل شيئين مختلفين بالنسبة له.

دار جارين ورسم نصله خط منحني و سقط على رقبة الصبي المراهق ذي الشعر الطويل. انفجار!

لم يدرك الصبي ذلك إلا بعد أن سقطت عليه الضربة وأغمض عينيه بدهشة. تدحرجت عيونه وفقد كل قوته .

لم يدرك الصبي ذلك إلا بعد أن سقطت عليه الضربة وأغمض عينيه بدهشة. تدحرجت عيونه وفقد كل قوته .

في غمضة عين ، مرت ثلاثة أسابيع بالفعل ، مما يمثل شهرًا واحدًا له في هذا العالم.

سقط أحدهم على الأرض.

كانت أفعالها سريعة وماهرة ، كما لو أنها تدربت سراً على تقنيات فنون الدفاع عن النفس التي لم تكن صلبة تمامًا. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء عدم مراوغة جارين. كان السبب الحقيقي هو أن كونغ شياوفي لن يكون قادرًا على المراوغة بهذه السرعة. أما بالنسبة لغارين ، فهو لم يزعج نفسه.

كان فم الفتى المتبقي مفتوحًا على مصراعيه ، وكان تعبيره مصدومًا وصامتًا.

“إنه أمر لا يصدق” ، استدارت كونغ شين شوي وسارت مباشرة إلى غارين. “شيء لا يستطيع الشخص فعله أو أخذه ، على الأقل وفقًا للقاموس.”

“أنت…”

“أنت ~ شخص ما غني جدًا ، ماذا تقول عن تكوين صداقات؟ لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة بالنسبة لك لشراء زجاجة من الزبادي الأخضر لكل واحد منا ، هاه؟ ”

لقد تحرك أخيرًا ، سرعان ما سدد لكمة نحو جارين. على الرغم من أن الضربة كانت سريعة ، إلا أنها لم تكن شيئًا.

انحنى جارين وفتش رجال العصابات ، وحصل على حوالي عشرة دولارات . عندما وقف ، أدرك أن الطلاب الذين يمشون من حوله كانوا ينظرون إليه بنظرة مرعوبة.

حرك جارين رأسه إلى الجانب ، متجنبًا اللكمة دون عناء ، قبل أن يندفع للأمام ويهاجم بركبته.

سقط أحدهم على الأرض.

مع السقوط ، سقط السمين على آلة البيع. أدار عينيه ، وكان هو أيضا قد أغمي عليه.

لقد شرحت في الواقع معنى هذا المصطلح بالتفصيل.

انحنى جارين وفتش رجال العصابات ، وحصل على حوالي عشرة دولارات . عندما وقف ، أدرك أن الطلاب الذين يمشون من حوله كانوا ينظرون إليه بنظرة مرعوبة.

خرج من الفصل وحده وبدأ طريق عودته إلى المنزل.

“كم هو ممل.”

كلاهما حدق في بعضهما البعض حتى بدأت أعينهما تؤلمهما ، لكن لم يرغب أي منهما في الاستسلام والرمش.

لقد شعر أن هذه الحياة مملة للغاية بالفعل. كان من الواضح أن القتال ضد رجال العصابات كان حادثًا لم يسبق له مثيل في المدرسة ، حيث كان الجميع يحدقون كما لو كانوا ينظرون إلى كائنات فضائية.

رفع رأسه وفحص محيطه. كان هناك عدد قليل من الطلاب يتجاذبون أطراف الحديث في حجرة الدراسة البيضاء ، ولا يختلف نقيقهم عن الطيور.

استدار واشترى علبة كوكاكولا ، وعاد إلى منزله و بدأ يشرب ،

“حسنًا ، إن تعليم أفراد العصابات درسًا هو حقًا أشياء قديمة ، لكنني اصطدمت بهم ، ولم أكن سأفعل ذلك بأي حال من الأحوال” قال جارين .

“حسنًا ، اعتقدت أنك ستعود مبكرًا وتحاول شق طريقك بقوة إلى غرفتي ، والبحث في أشيائي للعثور على الأدوات التي استخدمتها للتنفيس عن رغباتي الجامحة الليلة الماضية ، ثم الحصول على أوهام لا ترحم ، ومثيرة للاشمئزاز حول الأخت الغالية والجميلة والنقية التي تعتز بك كثيرا. لا تشعر بالخجل ، “لم تعد كونغ شين شوي بحاجة إلى وضع واجهة أمام غارين بعد الآن ، لقد أطلقت العنان لطبيعتها السيئة دون أي تردد.

كانت اللياقة البدنية لهذا الجسم هي نفسها التي يتمتع بها الشخص العادي. بالإضافة إلى التأثيرات المرعبة من تمرينه على فن السيف ، فإن قتال عشرات منهم سيكون مجرد إحماء بسيط ، ناهيك عن اثنين منهم فقط.

خرج من الفصل وحده وبدأ طريق عودته إلى المنزل.

بينما كان يسير باتجاه المنزل ، لم يلاحظ غارين فتاة قصيرة الشعر ترتدي ملابس رياضية بيضاء تقف على مقربة من المنزل ، تراقبه بصمت. أو ربما لاحظها و لم يهتم .

رفع رأسه وفحص محيطه. كان هناك عدد قليل من الطلاب يتجاذبون أطراف الحديث في حجرة الدراسة البيضاء ، ولا يختلف نقيقهم عن الطيور.

بعد كل شيء ، كانت الحياة في المدرسة الثانوية بالفعل شيئين مختلفين بالنسبة له.

“إذن هذا هو الحد النهائي لقدراتي؟ إنها في الأساس معايير الشخص العادي ، “شعر غارين بالعجز. كان يعتقد في الأصل أنه لا يزال بإمكانه على الأقل أن يسترخي قليلاً. ومع ذلك ، من مظهره الآن ، كان عليه أن يبذل جهدًا أكبر حتى ينجح هذا.

********************

مرت الساعة على الحائط ببطء ، ومرت خمس دقائق …

“لقد عدت.”

فتح.

فتح جارين باب الفناء وأغلقه مرة أخرى.

رفعت كونغ شين شوي ذراعها لشد خيوط شعرها قبل أن تلقي لكمة.

في البركة الصغيرة الواقعة في الفناء ، تمايلت سمكة كوي حمراء كما لو كانت ترحب به في المنزل.

“لما ذلك؟” أجاب جارين عرضا. بعد العيش معًا في هذه الفترة الزمنية ، فهم نوعًا ما طبيعة هذه الأخت. على الرغم من أنها بدت رائعة وأنيقة من الخارج ، إلا أنها كانت بالتأكيد مصاصة لتمزيق ندوب الآخرين من الداخل. عادة ما كان الناس مقتنعين بمظهرها الخارجي البارد ، وعادة ما ينتهي بهم الأمر بالكذب عليهم دون معرفة ذلك.

بدت الساحة فارغة.

انحنى جارين لالتقاطها ، ثم رماها مرة أخرى للفتاة.

بينما كان جارين يدخل المنزل ، كان هناك شريط ورق على الطاولة. أمسكه وقرأه.

سقطت القبضة الصغيرة على بطن جارين ، ثم تراجعت.

“سوف ننظم بعض الأنشطة في شركتي بعد ظهر هذا اليوم ، اطلبوا وجبات سريعة أو اصنعوا شيئًا لتأكلوه لأنفسكم. – الأب”

رفعت كونغ شين شوي ذراعها لشد خيوط شعرها قبل أن تلقي لكمة.

كان المنزل خاليًا وصامتًا تمامًا ، باستثناء أصوات السيارات العرضية من الخارج.

كان الأولاد يرتدون قمصانًا بيضاء وبنطلونًا أسود اللون بينما كانت الفتيات يرتدين البلوزات البيضاء مع تنانير سوداء صغيرة وجوارب طويلة تصل إلى الركبة. كانت ملابسهم تشبه الزي التقليدي الياباني.

سطع ضوء الشمس بعد الظهر على الأرض ، ورسم خريطة لغرفة المعيشة بأكملها بظلال حمراء ساطعة.

“أنت ~ شخص ما غني جدًا ، ماذا تقول عن تكوين صداقات؟ لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة بالنسبة لك لشراء زجاجة من الزبادي الأخضر لكل واحد منا ، هاه؟ ”

فتح.

انفجار!

فجأة ، فتح باب الفناء ببطء مرة أخرى.

كان هذا هو الموقف الذي كان لديه في الحياة.

دخلت كونغ شين شوي عبر الباب وهي تحمل حقيبة الكمان في يدها. كانت ترتدي فستانًا أبيضًا ، شعرها الطويل الأحمر الناري يتدفق بلطف في مهب الريح. كان المكياج الطبيعي على وجهها مصقولًا بشكل غير عادي ، وبدت وكأنها أجمل صورة تقف أمام غروب الشمس.

********************

“واو ، لقد عدت إلى المنزل في وقت أبكر مني ، هذا أمر لا يصدق” ، وجهت كونغ شين شوي نظرها نحو جارين الذي كان يقف في المنزل.

“لا مشكلة.”

“لما ذلك؟” أجاب جارين عرضا. بعد العيش معًا في هذه الفترة الزمنية ، فهم نوعًا ما طبيعة هذه الأخت. على الرغم من أنها بدت رائعة وأنيقة من الخارج ، إلا أنها كانت بالتأكيد مصاصة لتمزيق ندوب الآخرين من الداخل. عادة ما كان الناس مقتنعين بمظهرها الخارجي البارد ، وعادة ما ينتهي بهم الأمر بالكذب عليهم دون معرفة ذلك.

رفعت كونغ شين شوي ذراعها لشد خيوط شعرها قبل أن تلقي لكمة.

“إنه أمر لا يصدق” ، استدارت كونغ شين شوي وسارت مباشرة إلى غارين. “شيء لا يستطيع الشخص فعله أو أخذه ، على الأقل وفقًا للقاموس.”

انحنى جارين وفتش رجال العصابات ، وحصل على حوالي عشرة دولارات . عندما وقف ، أدرك أن الطلاب الذين يمشون من حوله كانوا ينظرون إليه بنظرة مرعوبة.

لقد شرحت في الواقع معنى هذا المصطلح بالتفصيل.

“أشعر وكأنني أكاديمية أوريول* الثانوية…” أخذ جارين نفسًا ، واستعرض مرة أخرى تاريخ هذا العالم.

“فلماذا هو أمر لا يصدق بالنسبة لي أن أعود أولا؟” وأضاف جارين.

“هل فعلت ذلك من قبل؟” رمش جارين عينيه ببراءة.

“حسنًا ، اعتقدت أنك ستعود مبكرًا وتحاول شق طريقك بقوة إلى غرفتي ، والبحث في أشيائي للعثور على الأدوات التي استخدمتها للتنفيس عن رغباتي الجامحة الليلة الماضية ، ثم الحصول على أوهام لا ترحم ، ومثيرة للاشمئزاز حول الأخت الغالية والجميلة والنقية التي تعتز بك كثيرا. لا تشعر بالخجل ، “لم تعد كونغ شين شوي بحاجة إلى وضع واجهة أمام غارين بعد الآن ، لقد أطلقت العنان لطبيعتها السيئة دون أي تردد.

قال غارين: “شكرا لك”.

“هل فعلت ذلك من قبل؟” رمش جارين عينيه ببراءة.

“انظر إلي في عيني وأخبرني أنك لا تكذب.”

“أليس كذلك؟” كان كونغ شين شوي يقف أمام جارين. كانت تقريبًا في طوله ، وصدرها المرتفع كاد يلمس صدر جارين. حدقت عيناها الحمراوتان اللتان تشبهان الياقوت في عيني جارين.

“حسنًا ، اعتقدت أنك ستعود مبكرًا وتحاول شق طريقك بقوة إلى غرفتي ، والبحث في أشيائي للعثور على الأدوات التي استخدمتها للتنفيس عن رغباتي الجامحة الليلة الماضية ، ثم الحصول على أوهام لا ترحم ، ومثيرة للاشمئزاز حول الأخت الغالية والجميلة والنقية التي تعتز بك كثيرا. لا تشعر بالخجل ، “لم تعد كونغ شين شوي بحاجة إلى وضع واجهة أمام غارين بعد الآن ، لقد أطلقت العنان لطبيعتها السيئة دون أي تردد.

“انظر إلي في عيني وأخبرني أنك لا تكذب.”

“حسنًا ، إن تعليم أفراد العصابات درسًا هو حقًا أشياء قديمة ، لكنني اصطدمت بهم ، ولم أكن سأفعل ذلك بأي حال من الأحوال” قال جارين .

كان جارين قد ثبت عينيه على عينيها.

لقد شعر أن هذه الحياة مملة للغاية بالفعل. كان من الواضح أن القتال ضد رجال العصابات كان حادثًا لم يسبق له مثيل في المدرسة ، حيث كان الجميع يحدقون كما لو كانوا ينظرون إلى كائنات فضائية.

كلاهما حدق في بعضهما البعض حتى بدأت أعينهما تؤلمهما ، لكن لم يرغب أي منهما في الاستسلام والرمش.

“إنه أمر لا يصدق” ، استدارت كونغ شين شوي وسارت مباشرة إلى غارين. “شيء لا يستطيع الشخص فعله أو أخذه ، على الأقل وفقًا للقاموس.”

كان المنزل صامتًا تمامًا ، ولم يكن من الممكن سماع أي صوت بجانب صوت أنفاس بعضهم البعض.

رفع رأسه وفحص محيطه. كان هناك عدد قليل من الطلاب يتجاذبون أطراف الحديث في حجرة الدراسة البيضاء ، ولا يختلف نقيقهم عن الطيور.

مرت الساعة على الحائط ببطء ، ومرت خمس دقائق …

• طائر الصافر

رفعت كونغ شين شوي ذراعها لشد خيوط شعرها قبل أن تلقي لكمة.

من ناحية أخرى ، كانت فن السيف الخاصة به يتشكل ببطء بالفعل. على الرغم من أنه واجه العديد من القيود في هذا الجسد ، إلا أن تحسيناته في جميع الجوانب كانت بالتأكيد مثيرة للقلق للغاية. ليس ذلك فحسب ، بل إنه استخدم قوى الروح وطرق أخرى لرفع سماته الجسدية.

انفجار!

كان جارين قد ثبت عينيه على عينيها.

سقطت الضربة مباشرة على بطن جارين.

كان مركز الكون هو هذا الكوكب. كان الأمر كما لو أن الكون بأسره لم يتبق منه سوى كوكب واحد.

كانت أفعالها سريعة وماهرة ، كما لو أنها تدربت سراً على تقنيات فنون الدفاع عن النفس التي لم تكن صلبة تمامًا. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو السبب وراء عدم مراوغة جارين. كان السبب الحقيقي هو أن كونغ شياوفي لن يكون قادرًا على المراوغة بهذه السرعة. أما بالنسبة لغارين ، فهو لم يزعج نفسه.

دخلت كونغ شين شوي عبر الباب وهي تحمل حقيبة الكمان في يدها. كانت ترتدي فستانًا أبيضًا ، شعرها الطويل الأحمر الناري يتدفق بلطف في مهب الريح. كان المكياج الطبيعي على وجهها مصقولًا بشكل غير عادي ، وبدت وكأنها أجمل صورة تقف أمام غروب الشمس.

سقطت القبضة الصغيرة على بطن جارين ، ثم تراجعت.

كان الأولاد يرتدون قمصانًا بيضاء وبنطلونًا أسود اللون بينما كانت الفتيات يرتدين البلوزات البيضاء مع تنانير سوداء صغيرة وجوارب طويلة تصل إلى الركبة. كانت ملابسهم تشبه الزي التقليدي الياباني.

ألقت كونغ شين شوي نظرة على جارين ، ثم عادت إلى غرفتها كما لو لم يحدث شيء.

في البركة الصغيرة الواقعة في الفناء ، تمايلت سمكة كوي حمراء كما لو كانت ترحب به في المنزل.

“عضلات بطن لطيفة.”

“شكرًا.”

بذلك ، فتحت الباب ودخلت غرفتها. بعد ذلك عاد المنزل إلى صمته الأصلي.

سطع ضوء شمس الظهيرة من النافذة غير البعيدة ، لامست الأشعة الدافئة ظهر يده.

“لماذا تتصرف بجنون مرة أخرى …” فرك جارين بطنه. من المؤكد أن بنية الجسم قد تحسنت كثيرًا ، ولكن على الرغم من أن هذه اللكمة لن تسبب ضررًا فعليًا ، إلا أنها لا تزال مؤلمة قليلاً. من ناحية أخرى ، كان من الواضح أن كونغ شين شوي لم تستخدم كل قوتها ، لقد كانت مجرد عقاب.

“شكرًا.”

مثلت هذه اللكمة مكانتها باعتبارها الابنة الكبرى في عائلة كونغ والسلطات التي كانت تمتلكها. أولئك الذين تجرأوا على مواجهتها لن ينتهي بهم الأمر في مكان جيد.

الوقت يمر بسرعة.

“على الرغم من أنها تبدو ناضجة ومجنونة على السطح ، إلا أنها في الواقع لا تستطيع التخلص من طبيعة الطالب العادي الطفولي ” فكر جارين وهو يمشي إلى طاولة الطعام ويصب كوبًا من الشاي لنفسه.

“سوف ننظم بعض الأنشطة في شركتي بعد ظهر هذا اليوم ، اطلبوا وجبات سريعة أو اصنعوا شيئًا لتأكلوه لأنفسكم. – الأب”

مجرد يوم ممل آخر.

كان جارين قد ثبت عينيه على عينيها.

في المساء ، كان المشهد النادر لكونغ شين شوي وهي ترتدي مريلة تحضر العشاء بينما كان غارين يساعد في الجانب. ثم تم تقديم أطباق رائعة صغيرة على مائدة الطعام.

بذلك ، فتحت الباب ودخلت غرفتها. بعد ذلك عاد المنزل إلى صمته الأصلي.

بيض طماطم مخفوق ، شوربة خضروات ، لحم مقلي بالفلفل الأخضر. على الرغم من أنها كانت كلها مجرد طعام عادي مطبوخ في المنزل ، إلا أنها كانت تبدو لذيذة بالتأكيد ويبدو أن اللون والعطر كانا في مكانهما الصحيح.

سطع ضوء الشمس بعد الظهر على الأرض ، ورسم خريطة لغرفة المعيشة بأكملها بظلال حمراء ساطعة.

قال غارين: “شكرا لك”.

لم يدرك الصبي ذلك إلا بعد أن سقطت عليه الضربة وأغمض عينيه بدهشة. تدحرجت عيونه وفقد كل قوته .

“اذهب واغسل يديك” ، أعطته كونغ شين شوي نظرة آمرة.
…….
Hijazi

فجأة ، فتح باب الفناء ببطء مرة أخرى.

انفجار!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط