نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة روحانية 1239

المغادرة [١]

المغادرة [١]

المغادرة 1

مدت تشي جينكين إحدى المجسات ووضعتها من فمها مثل الإصبع ولعقتها.

انفجار!!

التفكير في أولئك الذين قد يموتون من هذه الأزمة. شعر يوريا بكتلة في قلبه.

انفجرت شعلة بيضاء فوق جزيرة السلطعون الأبيض .

هدأت النيران ببطء ، وكشفت عن جسد تشي جينكين الوحشي بدون خدش.

هدأت النيران ببطء ، وكشفت عن جسد تشي جينكين الوحشي بدون خدش.

تم ضرب يوريا من السماء ، واصطدم بسطح جزيرة السلطعون الأبيض في التراب المتطاير والأنقاض.

“انه غير مجدي.” حدقت في يوريا مقابلها. “أخي ، هل نسيت صفتي الخاصة؟ هذا النوع من الهجوم لا يسمح لي حتى بالمعاناة من ألم طفيف … ”

“ألست على دراية بجسدي؟” سألت بنظرة شيطانية في عينيها.

كانت العديد من المجسات السوداء تحت تنورتها البيضاء ترقص بشراسة. ضرب أحدهم بقوة ، وضرب يوريا.

حدق في تشين التي كانت تلوح بمجساتها في الهواء ، غرق قلبه.

تم ضرب يوريا من السماء ، واصطدم بسطح جزيرة السلطعون الأبيض في التراب المتطاير والأنقاض.

“أخي … أنا أتألم …” كانت زي جينكين تبكي لكن صوتها كان مختلط مع عواء بعض الوحوش التي تسببت في قشعريرة في العمود الفقري.

ومع ذلك ، على الفور ، اننطلق يوريا مرة أخرى في الهواء ، ودمج نفسه في النصل وشكل ضوءًا فضيًا واندفع باتجاه تشي جينكين.

بعد تجربة تقلب درجات الحرارة المرتفعة والمنخفضة في مثل هذا الإطار الزمني القصير ، لم يعد بإمكان الخنجر الصمود بعد الآن.

“إذا لم تنجح درجة الحرارة المرتفعة ، فسأهاجم بفيزياء خالصة!”

كان هذا الانفجار السابق على يوريا من خلال صنع قنبلة متفجرة عالية الحرارة باستخدام التكنولوجيا الحالية ولكن هذا لم يكن مفيدًا تجاه تشي جينكين.

كان هذا الانفجار السابق على يوريا من خلال صنع قنبلة متفجرة عالية الحرارة باستخدام التكنولوجيا الحالية ولكن هذا لم يكن مفيدًا تجاه تشي جينكين.

بحفيف ، انطلق للأمام ، ممسكًا بخنجره من جانب إلى آخر وشكل كرة من الضوء الأبيض الفضي. أطلقها على تشي جينكين.

بعد أن عاملها الأب على أنها فأر مختبر طوال هذه السنوات ، فقد أنتجت القدرة على التكيف مع سمات معظم الهجمات. لم تخدم درجة الحرارة المرتفعة العادية أي غرض.

مع ضربة ، فقد يوريا وعيها. كان الأمر كما لو أن قطارًا صدمه بينما كانت عظامه تتصدع. لقد سقطت على الأرض مثل صاروخ ، وتناثر ضبابًا من الحطام والدخان. ولم يعرف عمق الحفرة لكنها كانت عشرات الأمتار على الأقل.

جلب الجسد الخالد القدرة المطلقة على التكيف وطالما كانت هناك طاقة ، سيتطور الجسم ببطء للتكيف مع أسوأ ظروف البيئة.

بام بام بام …

في حالة تشي جينكين ، لم تعد القدرة على التكيف ولكن الطفرة المتطرفة.

أمسك بالجدران بذراعيه ، متجاهلًا أصوات الهسهسة في كفيه من ارتفاع درجة الحرارة.

سووش!

المغادرة 1

لم تراوغ تشي جينكين حتى لكنها ظلت واقفا على قدميها بينما كان يوريا يلوح بخنجره. تم تقطيع مجساتها بسبب القوة الهائلة ليوريا ولكن بمجرد تقطيعها ، نمت المزيد من المجسات مرة أخرى. كان يوريا يبذل الكثير من الجهد في التقطيع ، لكن قطع مجسين و تسبب في نمو ثلاثة مجسات أخرى.

“ألست على دراية بجسدي؟” سألت بنظرة شيطانية في عينيها.

“أثر الرياح!” صاح يوريا. قطع نصله ثلاثة عشر طعنة وشكل كل قطع تيارًا شفافًا ولكنه حاد حيث تشابكوا واندفعوا باتجاه باتجاه تشي جينكين.

في الوقت نفسه ، رمى ذراعه الآخر كرة صغيرة بيضاء فضية من كمه ، ودمجها في كرة الضوء.

بام بام بام …

بوووم!

ريش الرياح تطاير نحو تشي جينكين بدون مقاومة.

“محاولتي الأخيرة.”

“أخي … هل نسيت؟” ظهرت أكثر من عشرة جروح عميقة على جسد تشي جينكين ولكن في غمضة عين ، التئمت الجروح. كان الأمر غير مجدٍ.

في حالة تشي جينكين ، لم تعد القدرة على التكيف ولكن الطفرة المتطرفة.

مدت تشي جينكين إحدى المجسات ووضعتها من فمها مثل الإصبع ولعقتها.

ألقى الخنجر جانبًا. بالنظر إلى أخته أمامه ، فإن الشخص الذي أمامه لم يكن بالتأكيد تشين. طوال هذه السنوات ، لم تكن الأخت اللطيفة وحشًا ملتويًا. فقط من خلال إيقاظها ، ستكون هناك إمكانية لإنقاذ هذا العالم المليء بالمرض.

“ألست على دراية بجسدي؟” سألت بنظرة شيطانية في عينيها.

بحفيف ، انطلق للأمام ، ممسكًا بخنجره من جانب إلى آخر وشكل كرة من الضوء الأبيض الفضي. أطلقها على تشي جينكين.

“اسكتي!!” كان يوريا يلهث عندما انفجر في غضب. استعاد معنوياته ليقطع ثلاثة مجسات من حوله وتراجع مسافة بعيدة قبل أن يتوقف.

رفع الشيء الذي حمله في يده. كانت تلك الكرة المعدنية السوداء منحوتة بشكل كبير بحرف أزرق داكن. لم يكن معروفا ما هو الحرف . كان يفوح منه بريق أزرق باهت من الداخل.

“أنت لست أختي! تشين ليس مثلك! ” احمر وجه يوريا باللون الأحمر. “كم هو مقزز!”

سووش!

“مقزز؟” توقف تشي جينكين. “أنت تجرؤ على القول إن أختك مقززة …” امتدت إحدى مخالبها لأسفل وامتدت بسرعة ، وهي تغوص في مكان ما على جزيرة السلطعون الأبيض قبل أن تخرج وتتقلص مرة أخرى.

ريش الرياح تطاير نحو تشي جينكين بدون مقاومة.

بينما تقلصت مجساتها ، أمسكت بجسد أنثوي فاقد للوعي. كانت باراكيت.

“هذا هو!!؟؟” تغير وجه تشي جينكين. “الرعد الحمضي الثقيل!”

“إذن ، ما رأيك في باراكيت؟” بدت تشي جينكين أكثر شيطانية.

المغادرة 1

“اتركيها!” شددت قبضة يوريا على الخنجر. عند رؤية أخته التي كانت غريبة تمامًا الآن ، كان قلبه مثقلًا بتراكم السيول التي يمكن أن تنفجر في أي لحظة.

أمسك ذراع يوريا الأيمن بسيفه الذي تم تجميده في زهرة من الجليد وطعن بعمق في صدر تشي جينكين الأيمن.

“هي ؟” كشفت تشي جينكين عن إحساس بالشر. بووم!

انفجار!!

شد المجس على باراكيت وضغطها من الخصر. سقط نصفا جسد باراكيت في الثوب الأبيض في اتجاهين .

حتى القنبلة المجمدة كانت عديمة الفائدة … !؟

“أخي … هل تشعر بالرضا؟” فتحت زي جينكين فمها مرة أخرى. ما أثار ذهول يوريا على حين غرة هو أنها كانت تستخدم صوت باراكيت .

بعد تجربة تقلب درجات الحرارة المرتفعة والمنخفضة في مثل هذا الإطار الزمني القصير ، لم يعد بإمكان الخنجر الصمود بعد الآن.

“أنت!!” اتخذ يوريا بضع خطوات إلى الوراء. حدق في تشي جينكين بصدمة.

“أخي … أنا أتألم …” كانت زي جينكين تبكي لكن صوتها كان مختلط مع عواء بعض الوحوش التي تسببت في قشعريرة في العمود الفقري.

“باراكيت هو مجرد واحدة من نسخي … ماذا؟ هل وقع الأخ في حبها؟ ” تعمقت ابتسامة تشي جينكين المقززة ، “هذا لن ينفع … أنت ملك لي ، فقط لي إلى الأبد … حتى لو كانت نسختي ، فلن ينفع ذلك!”

“هناك خطوة أخرى.” ظهر شيء بهدوء في يد يوريا. أمسكه بقوة خلفه بينما كان يمسك خنجره بيد واحدة ، لكنه أدرك أن نصله قد انكسر.

“لقد فقدت عقلك!” لم يعرف يوريا حقًا كيف يواجه هذه الفوضى.

تراجع يوريا حيث كافح من أجل الهبوط في موقعه الأصلي.

كانت تشين مجنونة تمامًا. لم تعد تلك الأخت اللطيفة والرائعة التي يعرفها.

آه!!!

“أنت لست تشين … أنت لست …”

“لقد فقدت عقلك!” لم يعرف يوريا حقًا كيف يواجه هذه الفوضى.

بحفيف ، انطلق للأمام ، ممسكًا بخنجره من جانب إلى آخر وشكل كرة من الضوء الأبيض الفضي. أطلقها على تشي جينكين.

حتى القنبلة المجمدة كانت عديمة الفائدة … !؟

في الوقت نفسه ، رمى ذراعه الآخر كرة صغيرة بيضاء فضية من كمه ، ودمجها في كرة الضوء.

“اتركيها!” شددت قبضة يوريا على الخنجر. عند رؤية أخته التي كانت غريبة تمامًا الآن ، كان قلبه مثقلًا بتراكم السيول التي يمكن أن تنفجر في أي لحظة.

لم تظهر تشي جينكين أي مقاومة وسمحت لهجماته العشوائية بضربها .

“هذا هو!!؟؟” تغير وجه تشي جينكين. “الرعد الحمضي الثقيل!”

بوووم!

انفجرت شعلة بيضاء فوق جزيرة السلطعون الأبيض .

في المنطقة التي يقع فيها كلاهما ، انفجرت السماء وظهرت أزهار الجليد. تناثرت رقاقات الثلج البيضاء حولها.

كانت تشين مجنونة تمامًا. لم تعد تلك الأخت اللطيفة والرائعة التي يعرفها.

أمسك ذراع يوريا الأيمن بسيفه الذي تم تجميده في زهرة من الجليد وطعن بعمق في صدر تشي جينكين الأيمن.

بام بام بام …

“انها غير مجدية.” ضحكت تشي جينكين كما لو أنها ليست هي التي طعنت.

سمع صوت قعقعة وبصوت ممل ، سقطت مجسات لا حصر لها من السماء وضربت يوريا الذي كان في الحفرة. ……. Hijazi

حتى القنبلة المجمدة كانت عديمة الفائدة … !؟

لم تراوغ تشي جينكين حتى لكنها ظلت واقفا على قدميها بينما كان يوريا يلوح بخنجره. تم تقطيع مجساتها بسبب القوة الهائلة ليوريا ولكن بمجرد تقطيعها ، نمت المزيد من المجسات مرة أخرى. كان يوريا يبذل الكثير من الجهد في التقطيع ، لكن قطع مجسين و تسبب في نمو ثلاثة مجسات أخرى.

تراجع يوريا حيث كافح من أجل الهبوط في موقعه الأصلي.

أمسك ذراع يوريا الأيمن بسيفه الذي تم تجميده في زهرة من الجليد وطعن بعمق في صدر تشي جينكين الأيمن.

راقب بعيون واسعة كيف شفي ثدي تشين على الفور كما لو لم يحدث شيء.

كانت تشين مجنونة تمامًا. لم تعد تلك الأخت اللطيفة والرائعة التي يعرفها.

“هناك خطوة أخرى.” ظهر شيء بهدوء في يد يوريا. أمسكه بقوة خلفه بينما كان يمسك خنجره بيد واحدة ، لكنه أدرك أن نصله قد انكسر.

“أخي … هل تشعر بالرضا؟” فتحت زي جينكين فمها مرة أخرى. ما أثار ذهول يوريا على حين غرة هو أنها كانت تستخدم صوت باراكيت .

بعد تجربة تقلب درجات الحرارة المرتفعة والمنخفضة في مثل هذا الإطار الزمني القصير ، لم يعد بإمكان الخنجر الصمود بعد الآن.

“أخي … هل تشعر بالرضا؟” فتحت زي جينكين فمها مرة أخرى. ما أثار ذهول يوريا على حين غرة هو أنها كانت تستخدم صوت باراكيت .

ألقى الخنجر جانبًا. بالنظر إلى أخته أمامه ، فإن الشخص الذي أمامه لم يكن بالتأكيد تشين. طوال هذه السنوات ، لم تكن الأخت اللطيفة وحشًا ملتويًا. فقط من خلال إيقاظها ، ستكون هناك إمكانية لإنقاذ هذا العالم المليء بالمرض.

“باراكيت هو مجرد واحدة من نسخي … ماذا؟ هل وقع الأخ في حبها؟ ” تعمقت ابتسامة تشي جينكين المقززة ، “هذا لن ينفع … أنت ملك لي ، فقط لي إلى الأبد … حتى لو كانت نسختي ، فلن ينفع ذلك!”

التفكير في أولئك الذين قد يموتون من هذه الأزمة. شعر يوريا بكتلة في قلبه.

“مقزز؟” توقف تشي جينكين. “أنت تجرؤ على القول إن أختك مقززة …” امتدت إحدى مخالبها لأسفل وامتدت بسرعة ، وهي تغوص في مكان ما على جزيرة السلطعون الأبيض قبل أن تخرج وتتقلص مرة أخرى.

“محاولتي الأخيرة.”

آه!!!

رفع الشيء الذي حمله في يده. كانت تلك الكرة المعدنية السوداء منحوتة بشكل كبير بحرف أزرق داكن. لم يكن معروفا ما هو الحرف . كان يفوح منه بريق أزرق باهت من الداخل.

أمسك ذراع يوريا الأيمن بسيفه الذي تم تجميده في زهرة من الجليد وطعن بعمق في صدر تشي جينكين الأيمن.

”هذا مرة أخرى؟ انها غير مجدية.” ضحك زي جينكين. “لكن أعتقد أنه بخير. ما هي المحاولة الأخرى التي تجعلك تستسلم؟ ”

“انها غير مجدية.” ضحكت تشي جينكين كما لو أنها ليست هي التي طعنت.

فتحت ذراعيها كما لو كانت تحاول احتضان يوريا.

“أنت لست تشين … أنت لست …”

“تعال.”

“أنت لست أختي! تشين ليس مثلك! ” احمر وجه يوريا باللون الأحمر. “كم هو مقزز!”

ظل وجه يوريا على حاله وتقدم جسده للامام . مع مسافة عشرات الأمتار ، وفي لحظة ، ظهر أمام تشي جينكين ليضرب الكرة في صدر أخته.

بعد أن تم امتصاص الضباب الأحمر بالكامل من قبل تشي جينكين ، كشف جسدها عن نفسه مرة أخرى. تعفن جلدها العلوي الصافي وتآكل نصف لحم وجهها إلى شكل شمع وكان يقطر.

وفي هذه اللحظة ، تحولت الكرة السوداء ذات الأحرف الزرقاء إلى اللون الأحمر.

كان ضباب أبيض يتصاعد من الحفرة. استلقى اليوريا في وسط الحفرة وكان مغطى بالجروح. بدأت الصخور والأوساخ حوله تذوب باللون الأحمر. تسبب الاحتكاك عالي السرعة في ارتفاع درجة الحرارة بشكل مذهل.

“هذا هو!!؟؟” تغير وجه تشي جينكين. “الرعد الحمضي الثقيل!”

تم ضرب يوريا من السماء ، واصطدم بسطح جزيرة السلطعون الأبيض في التراب المتطاير والأنقاض.

كابوم!

ومع ذلك ، على الفور ، اننطلق يوريا مرة أخرى في الهواء ، ودمج نفسه في النصل وشكل ضوءًا فضيًا واندفع باتجاه تشي جينكين.

مع انفجار قاتم ، انفجرت المنطقة بينهما بضباب أحمر. كان هذا الضباب مثل كائن حي تم امتصاصه داخل تشي جينكين.

في حالة تشي جينكين ، لم تعد القدرة على التكيف ولكن الطفرة المتطرفة.

آه!!!

“ألم أتوقع هذه النتيجة بالفعل؟” ابتسمت يوريا بمرارة. كان جسد تشين الخالد نتيجة تنبأ بها لكنه جاء ، ليس لبذل جهد أخير ولكن للمراهنة على إمكانية إيقاظ وعي أخته.

رفعت عينيها وتذمرت من الألم. بدأت المجسات تحت تنورتها تتدافع بشكل هائج. بدأ عدد قليل من المجسات بمهاجمة يوريا.

“انه غير مجدي.” حدقت في يوريا مقابلها. “أخي ، هل نسيت صفتي الخاصة؟ هذا النوع من الهجوم لا يسمح لي حتى بالمعاناة من ألم طفيف … ”

مع ضربة ، فقد يوريا وعيها. كان الأمر كما لو أن قطارًا صدمه بينما كانت عظامه تتصدع. لقد سقطت على الأرض مثل صاروخ ، وتناثر ضبابًا من الحطام والدخان. ولم يعرف عمق الحفرة لكنها كانت عشرات الأمتار على الأقل.

“لقد فقدت عقلك!” لم يعرف يوريا حقًا كيف يواجه هذه الفوضى.

كان ضباب أبيض يتصاعد من الحفرة. استلقى اليوريا في وسط الحفرة وكان مغطى بالجروح. بدأت الصخور والأوساخ حوله تذوب باللون الأحمر. تسبب الاحتكاك عالي السرعة في ارتفاع درجة الحرارة بشكل مذهل.

“أخي … هل تشعر بالرضا؟” فتحت زي جينكين فمها مرة أخرى. ما أثار ذهول يوريا على حين غرة هو أنها كانت تستخدم صوت باراكيت .

بعد أن تم امتصاص الضباب الأحمر بالكامل من قبل تشي جينكين ، كشف جسدها عن نفسه مرة أخرى. تعفن جلدها العلوي الصافي وتآكل نصف لحم وجهها إلى شكل شمع وكان يقطر.

“تعال.”

“أخي … أنا أتألم …” كانت زي جينكين تبكي لكن صوتها كان مختلط مع عواء بعض الوحوش التي تسببت في قشعريرة في العمود الفقري.

“أخي … هل نسيت؟” ظهرت أكثر من عشرة جروح عميقة على جسد تشي جينكين ولكن في غمضة عين ، التئمت الجروح. كان الأمر غير مجدٍ.

كسرت عظام ساقي يوريا تمامًا بينما كان يكافح من أجل النهوض من الأرض. على الرغم من أن حيوية جسده كانت أقوى بكثير ، إلا أن مواجهة مثل هذه الضربة وبدون الجسد الخالد مثل تشي جينكين تسبب في ألم لا يطاق. كان العرق الممزوج بالدم من جروحه ينزف من ساقيه المكسورتين ، مما تسبب في رائحة دموية حيث تبخر على سطح شديد الحرارة.

لقد استعار كل القوى الممكنة وقدرات المنقذ قد استخدمها إلى أقصى حد لمحاولة إيذاء جسد تشين لكنه كان لا يزال عاجزًا ضد قدرتها اللاإنسانية على التعافي غير المحدود.

لقد استعار كل القوى الممكنة وقدرات المنقذ قد استخدمها إلى أقصى حد لمحاولة إيذاء جسد تشين لكنه كان لا يزال عاجزًا ضد قدرتها اللاإنسانية على التعافي غير المحدود.

“باراكيت هو مجرد واحدة من نسخي … ماذا؟ هل وقع الأخ في حبها؟ ” تعمقت ابتسامة تشي جينكين المقززة ، “هذا لن ينفع … أنت ملك لي ، فقط لي إلى الأبد … حتى لو كانت نسختي ، فلن ينفع ذلك!”

أمسك بالجدران بذراعيه ، متجاهلًا أصوات الهسهسة في كفيه من ارتفاع درجة الحرارة.

بعد أن عاملها الأب على أنها فأر مختبر طوال هذه السنوات ، فقد أنتجت القدرة على التكيف مع سمات معظم الهجمات. لم تخدم درجة الحرارة المرتفعة العادية أي غرض.

حدق في تشين التي كانت تلوح بمجساتها في الهواء ، غرق قلبه.

“أخي … هل تشعر بالرضا؟” فتحت زي جينكين فمها مرة أخرى. ما أثار ذهول يوريا على حين غرة هو أنها كانت تستخدم صوت باراكيت .

“إذن انتهى؟ …” خفض رأسه لينظر إلى نفسه. كان عاجزًا عن الاستمرار.

“إذا لم تنجح درجة الحرارة المرتفعة ، فسأهاجم بفيزياء خالصة!”

من أجل أن يحقق الإنسان هذه القوة ، ويجرح وحشًا مرعبًا لا يمكن حتى للصواريخ والمدافع أن تؤذيه ، لم يكن هناك أمل.

كانت العديد من المجسات السوداء تحت تنورتها البيضاء ترقص بشراسة. ضرب أحدهم بقوة ، وضرب يوريا.

“ألم أتوقع هذه النتيجة بالفعل؟” ابتسمت يوريا بمرارة. كان جسد تشين الخالد نتيجة تنبأ بها لكنه جاء ، ليس لبذل جهد أخير ولكن للمراهنة على إمكانية إيقاظ وعي أخته.

“بعد أن عشت كل هذه السنوات …” مد ذراعه ونظر إلى ذراعه الشاحبة. كان من الواضح أن تشي جينكين قد استخدمت بعض الأساليب لإعادة تشكيل جسده لإطالة أمد الشباب.

“ربما ما زلت أحمل أملًا بسيطًا معي ، أنها كانت خطة الأب وليست خطة تشين …” شعر يوريا بالارتباك ولكن الهدوء المدهش.

انفجرت شعلة بيضاء فوق جزيرة السلطعون الأبيض .

كانت حياته مشوشة طوال هذه السنوات مع أخته التي غيرت ذاكرته ، ورفاقه الذين لقوا حتفهم في النار ، وأصدقائه ، وإخوته ، واحدًا تلو الآخر ، كانوا لا يزالون يقفون أمامه كما لو كانوا لا يزالون على قيد الحياة.

مدت تشي جينكين إحدى المجسات ووضعتها من فمها مثل الإصبع ولعقتها.

“بعد أن عشت كل هذه السنوات …” مد ذراعه ونظر إلى ذراعه الشاحبة. كان من الواضح أن تشي جينكين قد استخدمت بعض الأساليب لإعادة تشكيل جسده لإطالة أمد الشباب.

بينما تقلصت مجساتها ، أمسكت بجسد أنثوي فاقد للوعي. كانت باراكيت.

“حان الوقت لوضع حد لذلك.”

هدأت النيران ببطء ، وكشفت عن جسد تشي جينكين الوحشي بدون خدش.

“أخي … لماذا ما زلت سخيفًا جدًا؟” سمع صوت تشي جينكين من السماء. “أنت دائما تلعب دور أحمق ، هذا يسبب لي المتاعب حقا …”

“مقزز؟” توقف تشي جينكين. “أنت تجرؤ على القول إن أختك مقززة …” امتدت إحدى مخالبها لأسفل وامتدت بسرعة ، وهي تغوص في مكان ما على جزيرة السلطعون الأبيض قبل أن تخرج وتتقلص مرة أخرى.

سمع صوت قعقعة وبصوت ممل ، سقطت مجسات لا حصر لها من السماء وضربت يوريا الذي كان في الحفرة.
…….
Hijazi

بعد أن تم امتصاص الضباب الأحمر بالكامل من قبل تشي جينكين ، كشف جسدها عن نفسه مرة أخرى. تعفن جلدها العلوي الصافي وتآكل نصف لحم وجهها إلى شكل شمع وكان يقطر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط