نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة روحانية 1269

مطاردة [١]

مطاردة [١]

مطاردة 1

كان يعرف هذه التعويذة.

طار جارين بسرعة البرق. زادت العاصفة الثلجية التي كانت أمامه ومن حوله أكثر كثافة وسُمكًا ، لكنه شعر كما لو أن هناك خطرًا هائلاً أنه لا يستطيع التخلص منه يقترب منه.

ومع ذلك ، لم يكن غارين ساذجًا بما يكفي للاعتقاد بأنه استسلم .

“حلقات الروح لا تكذب ، يبدو أن هناك مشكلة خطيرة على وشك الحدوث!” توقع جارين منذ فترة طويلة أن التنافر بين روحه وجسده سوف يثير المشاكل ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن ذلك سيحدث قريبًا.

فجأة انطلقت من خلفه صرخة امرأة عنيفة.

بدأ الذعر يتصاعد في قلبه.

كان غارين قد استوعب بالفعل كل الطاقة الكامنة الموجودة في رواسب الجليد واكتسب ثلاثة عشر نقطة سمات كاملة ، لكنه لم يضيفها جميعًا إلى سرعته. لقد كان بالفعل سريعًا بما يكفي لترك العدو خلفه في الغبار ، وكانت نقاط السمات ثمينة ، لذلك لم يستطع استخدامها بلا مبالاة. إلى جانب ذلك ، كان لديه شعور بأنه حتى لو أضافهم إلى سرعته ، فقد يزال غير قادر على التخلص من هذا العدو من ورائه.

ولكن نظرًا لأنه كان يحمل رواسب الجليد ، لم يستطع زيادة سرعته إلى الحد الأقصى. الراحة الوحيدة التي كان يتمتع بها كانت هي الكمية الهائلة من الهالة الكامنة التي تتدفق إلى ما لا نهاية في جسده من رواسب الجليد.

بدا العدو الذي يقف خلفه متفاجئًا ومرتبكًا بعض الشيء حول كيفية استمراره في زيادة سرعته.

لقد مرت فترة قصيرة فقط ، لكن لديه الآن سمة مميزة أخرى.

يبدو أيضًا أن العدو المجهول وراءه لاحظ أن هذا الهجوم لم يكن فعالًا ، لذا توقفوا عن استخدامه. بدلا من ذلك ، صمت .

أضافها جارين بسرعة إلى سرعته ، وشعر على الفور أنه أسرع. خف القلق في قلبه قليلا.

رفرف بجناحيه وأسرع ، واندفع نحو أسفل اليسار.

كان كل شيء أمامه من الثلج الأبيض ، ولم يستطع رؤية أي شيء على الإطلاق ، لذلك لم يكن يعرف حتى إلى أين يطير . ما كان يعرفه ، هو أنه إذا لم يطير ووقع في الخطر من ورائه ، فلن تكون النتائج ممتعة كما كان يتصور.

فجأة انطلقت من خلفه صرخة امرأة عنيفة.

كان مستوى قوة هذا العالم مرتفعًا جدًا ، وكان بحثهم في طريقة عمل الروح متقدمًا جدًا. لم يستطع إخفاء نفسه جيدًا على الإطلاق.

مرة واحدة كانت كافية لكسر حلقات الروح الخاصة به ومن المحتمل أن يتسبب في فقد عشرين نقطة سمة إلى الأبد. كيف يمكنه أن يأخذ ضربة أخرى!

ووش …

ووش …

فجأة ، بدا أن جارين يسمع شيئًا يرن خلفه.

لم يكن هذا كل شيء. إحساس غير مسبوق بالضعف انتشر في جسد غارين بلا توقف. شعر كما لو أن جسده كان دلوًا يتسرب منه الماء باستمرار ، وكانت قوته تتساقط منه باستمرار.

ركز واستمع بعناية. فجأة تغير تعبيره وانخفض بشدة تاركًا مكانه الأصلي.

لقد خمّن أن هذا قد يكون بسبب أن مستواه كان منخفضًا للغاية وأن حيويته لم تكن كافية ، لذلك لم يكن قويًا بما يكفي. بعد كل شيء ، كان ذلك بمثابة تعويذة من المستوى السابع ، وقد تمكن من تحملها دون أن يموت على الرغم من كونه المستوى الرابع فقط. كان هذا بالفعل رائعًا للغاية ، في أي حالة أخرى ، سيكون من الناحية العملية معجزة. حتى لو كان التأثير الرئيسي لعنة الجحيم هو إضعاف العدو وعدم قتل العدو ، فقد كان لا يزال مثيرًا للإعجاب بالنسبة لصغير التنين.

بفت!

لاحظ غارين أيضًا أن حلقات الروح الأربعة الخاصة به ، المكدسة فوق بعضها البعض ، بدأت في الانهيار قليلاً بعد هذا الزئير الآن.

بمجرد هبوطه ، انطلق ضوء أسود عبر المكان الذي كان قد تواجد فيه منذ لحظة في السماء ، تاركًا وراءه أثرًا طويلًا من الصور اللاحقة. بعد أن تجاوز العاصفة الثلجية التي كانت أمامه ، اختفى دون أن تترك أثراً.

ومع ذلك ، لم يكن غارين ساذجًا بما يكفي للاعتقاد بأنه استسلم .

بدأت جبين جارين تتعرق. رفع مخلبه الأيسر ورأى أن الجزء الخلفي من المخلب – الجزء الأصلب – محفور بجرح عميق. لقد تم تقطيعه إلى شرائح بسبب شعاع الضوء السوداء الذي كان قد تجنبه للتو.

“يبدو أنها مجرد مسألة وقت قبل أن أفهمه. ليست هناك حاجة لاستهلاك الكثير من الطاقة … ”

“حسنًا … هذه مشكلة خطيرة حقًا …” لقد رفرف بجناحيه بشكل أسرع.

لحسن الحظ ، كان المجال القتالي لغارين مرتفعًا جدًا ، مما منحه فهمًا كاملًا للبيئة المحيطة به ضمن نطاق معين. خلاف ذلك ، لم يكن ليتجنب ذلك الضوء الأسود في الوقت المناسب.

سرعان ما طر إلى أعلى مرة أخرى ، متجنبًا صاعقة الضوء الأسود أثناء عودته.

“بالتأكيد يهرب بسرعة … هل هذا هو صراعه الأخير؟” استشعر فارس المعاناة أن صغير التنين أمامه من بعيد ، ولاحظ بالفعل أن سرعة الهدف كانت تنخفض. تلاشت لعنة الجحيم الثانية التي كان على وشك إطلاقها.

عانق رواسب الجليد بعناية ، استخدم غارين كل قوته ليطير إلى الأمام بجنون بأسرع ما يمكن ، غير راغب في التباطؤ ولو للحظة. إذا كان لا يزال لديه بعض الشكوك في وقت سابق ، فقد اختفوا جميعًا في الآن. كان ذلك الرجل الذي يقف خلفه قويًا بشكل مرعب ، ويتجاوز تمامًا قدراته الحالية على المقاومة.

ومع ذلك ، لم يكن غارين ساذجًا بما يكفي للاعتقاد بأنه استسلم .

لحسن الحظ ، كان المجال القتالي لغارين مرتفعًا جدًا ، مما منحه فهمًا كاملًا للبيئة المحيطة به ضمن نطاق معين. خلاف ذلك ، لم يكن ليتجنب ذلك الضوء الأسود في الوقت المناسب.

بدأت طاقة الروح في قلب جارين ترتجف ببطء. بدأ يشعر بعناية بحضور جميع المخلوقات من حوله. على الرغم من أنه لم يستطع جعل طاقة الروح الخاصة به تغادر جسده للاستكشاف ، إلا أنه لا يزال يتمتع بقدرة أسياد الشياطين الطبيعية ، التحكم في الأحلام.

يبدو أيضًا أن العدو المجهول وراءه لاحظ أن هذا الهجوم لم يكن فعالًا ، لذا توقفوا عن استخدامه. بدلا من ذلك ، صمت .

انتشرت موجة خضراء على الفور في العاصفة الثلجية في كل مكان حوله ، وكشفت تمامًا المسافة بين الفارس وجارين.

ومع ذلك ، لم يكن غارين ساذجًا بما يكفي للاعتقاد بأنه استسلم .

على الرغم من أنهم نضجوا بسرعة كبيرة ، إذا تم اكتشافهم في مثل هذا الوقت ، فإنها سيظلون أعلى بمستوى أو مستويين فقط من حيث القدرة على البقاء مقارنة بالمخلوقات الأخرى في نفس المستوى.

بعد فترة وجيزة ، أعطته رواسب الجليد نقطة سمة أخرى. وسرعان ما أضافها إلى سرعته أيضًا. زادت سرعته بدرجة أخرى.

ضربت الموجة جسم جارين مباشرة دون أي عائق على الإطلاق.

بدا العدو الذي يقف خلفه متفاجئًا ومرتبكًا بعض الشيء حول كيفية استمراره في زيادة سرعته.

لم يستطع التخلص من الشيء الذي خلفه ، وللحظة هناك ، كان غارين في حيرة من أمره أيضًا. لقد ضل طريقه تمامًا هنا ، حيث كان الطيران في كل مكان في هذه العاصفة الثلجية يعني أنه لم يتمكن من العثور على أي علامات موقعه على الإطلاق. لحسن الحظ ، لم يواجه أي شيخ عالي المستوى من الإيغوانا العملاق حتى بعد الطيران لفترة طويلة ، وإلا فسيكون ميتًا تمامًا.

*****************

”اللعنة! هذا الشيء اللعين يتراكم !؟ ” لأول مرة ، كان لديه الرغبة في إهانة والدة شخص ما.

في منتصف العاصفة الثلجية ، تألق فارس المعاناة شديد السواد بضوء أسود أثناء طيرانه ، وهو يتحرك خلال العاصفة. لقد نظر بشكل غامض إلى شيء صغير يطير أمامه. ومع ذلك ، كانت العاصفة الثلجية شديدة جدًا ، وكان بعيد جدًا. في المرة الأولى التي هاجم فيها فارس المعاناة ، كان قد أخطأه ، ونتيجة لذلك ، كان الشيء الصغير حذرًا الآن. لقد أصبحت أسرع.

زئييير…!

“هذه لم تعد سرعة صغير تنين عادي …” كان فارس المعاناة متفاجئًا بعض الشيء.

ولكن منذ أن أمره سيده بذلك ، فإنه سيطارده بإصرار ، على الرغم من أنه لا يمكن أن يتناسب مع سرعة الهدف.

ولكن منذ أن أمره سيده بذلك ، فإنه سيطارده بإصرار ، على الرغم من أنه لا يمكن أن يتناسب مع سرعة الهدف.

فصلت طبقة فراغية العاصفة الثلجية الشاملة حولها ، ولم تلمس حتى ندفة ثلجية درعه. ……..

سوف يتعب أي كائن حي في النهاية ، لكنه كان مختلفًا …

لاحظ غارين أيضًا أن حلقات الروح الأربعة الخاصة به ، المكدسة فوق بعضها البعض ، بدأت في الانهيار قليلاً بعد هذا الزئير الآن.

نظر إلى الرموز الحمراء على السيف العملاق ، وتردد للحظة ، ولا يزال يختار عدم تفعيله حتى الآن.

على الرغم من أنهم نضجوا بسرعة كبيرة ، إذا تم اكتشافهم في مثل هذا الوقت ، فإنها سيظلون أعلى بمستوى أو مستويين فقط من حيث القدرة على البقاء مقارنة بالمخلوقات الأخرى في نفس المستوى.

كان ذلك بصمة اللا ميت . عندما اصطدم بمخلب التنين الصغير الآن للتو ، كانت قد وضعت بالفعل بصمة على صغير . بمجرد تنشيطه ، سيتم جر صغير التنين على الفور إلى الجحيم الأعمى ، مما يجبر صغير التنين على قتال واحد لواحد حتى الموت مع فارس المعاناة.

ولكن منذ أن أمره سيده بذلك ، فإنه سيطارده بإصرار ، على الرغم من أنه لا يمكن أن يتناسب مع سرعة الهدف.

لكن هذه كانت أقوى قدرة لفارس المعاناة . إذا تم تفعيل ذلك الآن ، فسيستغرق التعافي ما لا يقل عن مائتي أو ثلاثمائة عام. كان الهدف روحًا متحولة ، لذلك لن يُفعِّل تلك القدرة ما لم يكن لديه خيار آخر.

ولكن نتيجة لذلك ، لمح أيضًا العدو الذي يلاحقه.

******************

نظر إلى الرموز الحمراء على السيف العملاق ، وتردد للحظة ، ولا يزال يختار عدم تفعيله حتى الآن.

مر الوقت ببطء ، وسرعان ما مر يوم.

فتحت جروح صغيرة في جميع أنحاء جسده ، وتناثر الدم الأبيض من الجروح.

كان غارين قد استوعب بالفعل كل الطاقة الكامنة الموجودة في رواسب الجليد واكتسب ثلاثة عشر نقطة سمات كاملة ، لكنه لم يضيفها جميعًا إلى سرعته. لقد كان بالفعل سريعًا بما يكفي لترك العدو خلفه في الغبار ، وكانت نقاط السمات ثمينة ، لذلك لم يستطع استخدامها بلا مبالاة. إلى جانب ذلك ، كان لديه شعور بأنه حتى لو أضافهم إلى سرعته ، فقد يزال غير قادر على التخلص من هذا العدو من ورائه.

طار جارين بسرعة البرق. زادت العاصفة الثلجية التي كانت أمامه ومن حوله أكثر كثافة وسُمكًا ، لكنه شعر كما لو أن هناك خطرًا هائلاً أنه لا يستطيع التخلص منه يقترب منه.

لم يكن هناك سبب وراء هذا الشعور ، لكن غارين وثق دون وعي بهذا النوع من الهواجس.

على الرغم من أنهم نضجوا بسرعة كبيرة ، إذا تم اكتشافهم في مثل هذا الوقت ، فإنها سيظلون أعلى بمستوى أو مستويين فقط من حيث القدرة على البقاء مقارنة بالمخلوقات الأخرى في نفس المستوى.

لقد طار بسرعات عالية ليوم كامل ، لذلك كان جارين منهكًا تمامًا. كان بحاجة ماسة للراحة.

تصلب جسد جارين بالكامل ، وتوقف في الهواء للحظة.

على الرغم من أنه كان يتغذى من قبل طاقة الروح ، إلا أن جسده كان لا يزال مثل جسد تنين عادي. كان من المثير للإعجاب بالفعل أنه تمكن من الهرب لفترة طويلة.

كان يعرف هذه التعويذة.

كان العدو الذي يقف خلفه يستغل أحيانًا تعبه. عندما تنخفض سرعته ، سيقلص العدو المسافة مرة أخرى ، ويخيف جارين ليدفعه إلى زيادة سرعته مرة أخرى.

“بالتأكيد يهرب بسرعة … هل هذا هو صراعه الأخير؟” استشعر فارس المعاناة أن صغير التنين أمامه من بعيد ، ولاحظ بالفعل أن سرعة الهدف كانت تنخفض. تلاشت لعنة الجحيم الثانية التي كان على وشك إطلاقها.

ولكن نتيجة لذلك ، لمح أيضًا العدو الذي يلاحقه.

أربع سمات ينتج عنها خسارة إجمالية قدرها عشرين نقطة! سيشمل ذلك جميع نقاط السمات التي ربحها للتو في هذه الرحلة ، أليس كذلك؟

كانت بذلة من درع الفارس الفارغة ، مع زوج من اللهب الأخضر يحترق حيث يجب أن تكون عيناه. لقد كان مشابهًا جدًا للفارس اللا ميت في ذكرياته الموروثة.

في منتصف العاصفة الثلجية ، تألق فارس المعاناة شديد السواد بضوء أسود أثناء طيرانه ، وهو يتحرك خلال العاصفة. لقد نظر بشكل غامض إلى شيء صغير يطير أمامه. ومع ذلك ، كانت العاصفة الثلجية شديدة جدًا ، وكان بعيد جدًا. في المرة الأولى التي هاجم فيها فارس المعاناة ، كان قد أخطأه ، ونتيجة لذلك ، كان الشيء الصغير حذرًا الآن. لقد أصبحت أسرع.

“كنت أعرف! اللعنة! ” كان جارين قد خمّن أن تفرد روحه سيتم اكتشافه بواسطة سيد يبحث في الروح ، لكنه لم يتنبأ بأنهم سيأتون من أجله بهذه السرعة.

عانق رواسب الجليد بعناية ، استخدم غارين كل قوته ليطير إلى الأمام بجنون بأسرع ما يمكن ، غير راغب في التباطؤ ولو للحظة. إذا كان لا يزال لديه بعض الشكوك في وقت سابق ، فقد اختفوا جميعًا في الآن. كان ذلك الرجل الذي يقف خلفه قويًا بشكل مرعب ، ويتجاوز تمامًا قدراته الحالية على المقاومة.

لقد كانت مجرد رحلة بسيطة للخارج ، وقد طارده بالفعل مخلوق لا ميت.

بدأت طاقة الروح في قلب جارين ترتجف ببطء. بدأ يشعر بعناية بحضور جميع المخلوقات من حوله. على الرغم من أنه لم يستطع جعل طاقة الروح الخاصة به تغادر جسده للاستكشاف ، إلا أنه لا يزال يتمتع بقدرة أسياد الشياطين الطبيعية ، التحكم في الأحلام.

لم يستطع التخلص من الشيء الذي خلفه ، وللحظة هناك ، كان غارين في حيرة من أمره أيضًا. لقد ضل طريقه تمامًا هنا ، حيث كان الطيران في كل مكان في هذه العاصفة الثلجية يعني أنه لم يتمكن من العثور على أي علامات موقعه على الإطلاق. لحسن الحظ ، لم يواجه أي شيخ عالي المستوى من الإيغوانا العملاق حتى بعد الطيران لفترة طويلة ، وإلا فسيكون ميتًا تمامًا.

نظر إلى الرموز الحمراء على السيف العملاق ، وتردد للحظة ، ولا يزال يختار عدم تفعيله حتى الآن.

زئييير…!

ولكن نظرًا لأنه كان يحمل رواسب الجليد ، لم يستطع زيادة سرعته إلى الحد الأقصى. الراحة الوحيدة التي كان يتمتع بها كانت هي الكمية الهائلة من الهالة الكامنة التي تتدفق إلى ما لا نهاية في جسده من رواسب الجليد.

فجأة انطلقت من خلفه صرخة امرأة عنيفة.

Hijazi

انتشرت موجة خضراء على الفور في العاصفة الثلجية في كل مكان حوله ، وكشفت تمامًا المسافة بين الفارس وجارين.

إنقاص متوسط نقطتين كل ساعة ، وإذا لم يستخدم الطاقة الإيجابية لتبديدها ، فسيخسر بالفعل خمس نقاط سمات لكل سمة إلى الأبد!

ضربت الموجة جسم جارين مباشرة دون أي عائق على الإطلاق.

مع زيادة سرعته ، سرعان ما طارده.

تصلب جسد جارين بالكامل ، وتوقف في الهواء للحظة.

شد صدره فجأة. في البداية ، كان يعتقد أنه يمكنه الاستمرار في الهرب هكذا ، لكنه لم يتوقع أن يستخدم الرجل الذي يقف خلفه فجأة مثل هذا الهجوم المرعب.

بف!

فجأة انطلقت من خلفه صرخة امرأة عنيفة.

فتحت جروح صغيرة في جميع أنحاء جسده ، وتناثر الدم الأبيض من الجروح.

******************

الألم الذي جاء من أعماق روحه هز غارين ، مما جعله يشعر بالدوار لدرجة أنه كاد يسقط مباشرة.

لم يستطع التخلص من الشيء الذي خلفه ، وللحظة هناك ، كان غارين في حيرة من أمره أيضًا. لقد ضل طريقه تمامًا هنا ، حيث كان الطيران في كل مكان في هذه العاصفة الثلجية يعني أنه لم يتمكن من العثور على أي علامات موقعه على الإطلاق. لحسن الحظ ، لم يواجه أي شيخ عالي المستوى من الإيغوانا العملاق حتى بعد الطيران لفترة طويلة ، وإلا فسيكون ميتًا تمامًا.

شد صدره فجأة. في البداية ، كان يعتقد أنه يمكنه الاستمرار في الهرب هكذا ، لكنه لم يتوقع أن يستخدم الرجل الذي يقف خلفه فجأة مثل هذا الهجوم المرعب.

“يبدو أنها مجرد مسألة وقت قبل أن أفهمه. ليست هناك حاجة لاستهلاك الكثير من الطاقة … ”

كان يعرف هذه التعويذة.

لاحظ أيقونة لعنة الجحيم في الأسفل ، لعن في الداخل.

لعنة الجحيم … تعويذة من المستوى السابع تم إنشاؤها كمحاولة فاشلة لتقليد تعويذة عويل الشؤم من المستوى التاسع. ومع ذلك ، كان لها أيضًا تأثير مدمر مرعب على الروح.

“يبدو أنه بعد أن عشت بسلام لفترة طويلة ، بدأت أيضًا في السماح لنفسي ب …” بدأ غارين في توبيخ نفسه. ربما كان ذلك بسبب أن أيامه حتى الآن كانت سهلة للغاية وخالية من الهموم ، ربما لهذا السبب انتهى به الأمر في مثل هذه الحالة الخطرة دون أن يعرف ذلك.

كان هذا أسلوبًا خاصًا لم يكن يمتلكه سوى أقوى مخلوق لا ميت ، وهو فارس المعاناة!

“ماذا الان؟” بدأ القلق ينمو. إذا حاول في البداية القضاء على العدو خلفه ، فقد تخلى تمامًا عن الخطة بعد أن اكتشف أن العدو لا ميت . مخلوقات اللاميت لم تتعب.

“فارس معاناة … هذا سيء!” شعر جارين كما لو أنه كان يعاني من حظ سيء يكفي لثماني سنوات. اصطدم بمخلوق من المستوى السابع بعد وقت قصير من خروجه ، وكان مجرد مخلوق عادي من المستوى الرابع. ومع ذلك ، فقد تم مطاردته بالفعل من قبل مخلوق من المستوى السابع.

أضافها جارين بسرعة إلى سرعته ، وشعر على الفور أنه أسرع. خف القلق في قلبه قليلا.

في تحمل الألم بسبب العادة ، ألقى جارين نظرة خاطفة على جزء حالته.

بف!

تلك النظرة وحالة جزء حالته جعلت قلبه يخفق بشدة.

“أسفل اليسار!”

” سا الخامس – قوة 21 (19) ، رشاقة 17 (15) ، حيوية 12 (10) ، ذكاء 17 (15) ، الطاقة الكامنة 89٪. حد الروح ١٧٠ .

زئييير…!

هالة التنين المستوى 1. أساسيات الفن الغامض المستوى ١.

*******************

تحت تأثير لعنة الجحيم حاليًا: يتم تقليل جميع السمات بمقدار نقطتين كل ساعة ، وتتطلب طاقة إيجابية لتبديدها ، وإلا فإنها ستزول تلقائيًا فقط بعد ثلاثة أيام من الراحة والانتظار. إذا لم يتم تبديده بالطاقة الإيجابية ، سيفقد الهدف بشكل دائم متوسط خمس نقاط. تحذير ، هذه اللعنة قابلة للتكديس.

هالة التنين المستوى 1. أساسيات الفن الغامض المستوى ١.

لقد قللت في الواقع كل صفاته بنقطتين!

كواحد من أسياد شياطين إندور القديمة ، كان أكثر ما يمكن أن يزعجه هو اكتشافه من قبل عدو عندما كان في أصغر حالاته وأضعفها. قبل أن يبلغ لوردات الشياطين سن الرشد ، كان اكتشافهم كارثيًا أيضًا.

لم يكن هذا كل شيء. إحساس غير مسبوق بالضعف انتشر في جسد غارين بلا توقف. شعر كما لو أن جسده كان دلوًا يتسرب منه الماء باستمرار ، وكانت قوته تتساقط منه باستمرار.

انتشرت موجة خضراء على الفور في العاصفة الثلجية في كل مكان حوله ، وكشفت تمامًا المسافة بين الفارس وجارين.

لاحظ أيقونة لعنة الجحيم في الأسفل ، لعن في الداخل.

”اللعنة! هذا الشيء اللعين يتراكم !؟ ” لأول مرة ، كان لديه الرغبة في إهانة والدة شخص ما.

إنقاص متوسط نقطتين كل ساعة ، وإذا لم يستخدم الطاقة الإيجابية لتبديدها ، فسيخسر بالفعل خمس نقاط سمات لكل سمة إلى الأبد!

بدأت جبين جارين تتعرق. رفع مخلبه الأيسر ورأى أن الجزء الخلفي من المخلب – الجزء الأصلب – محفور بجرح عميق. لقد تم تقطيعه إلى شرائح بسبب شعاع الضوء السوداء الذي كان قد تجنبه للتو.

كان ذلك سخيفًا!

لكن هذه كانت أقوى قدرة لفارس المعاناة . إذا تم تفعيل ذلك الآن ، فسيستغرق التعافي ما لا يقل عن مائتي أو ثلاثمائة عام. كان الهدف روحًا متحولة ، لذلك لن يُفعِّل تلك القدرة ما لم يكن لديه خيار آخر.

إذا لم يتمكن من تبديده وتم تعطيله تلقائيًا في النهاية.

الألم الذي جاء من أعماق روحه هز غارين ، مما جعله يشعر بالدوار لدرجة أنه كاد يسقط مباشرة.

أربع سمات ينتج عنها خسارة إجمالية قدرها عشرين نقطة! سيشمل ذلك جميع نقاط السمات التي ربحها للتو في هذه الرحلة ، أليس كذلك؟

نظر إلى الرموز الحمراء على السيف العملاق ، وتردد للحظة ، ولا يزال يختار عدم تفعيله حتى الآن.

لاحظ غارين أيضًا أن حلقات الروح الأربعة الخاصة به ، المكدسة فوق بعضها البعض ، بدأت في الانهيار قليلاً بعد هذا الزئير الآن.

لقد خمّن أن هذا قد يكون بسبب أن مستواه كان منخفضًا للغاية وأن حيويته لم تكن كافية ، لذلك لم يكن قويًا بما يكفي. بعد كل شيء ، كان ذلك بمثابة تعويذة من المستوى السابع ، وقد تمكن من تحملها دون أن يموت على الرغم من كونه المستوى الرابع فقط. كان هذا بالفعل رائعًا للغاية ، في أي حالة أخرى ، سيكون من الناحية العملية معجزة. حتى لو كان التأثير الرئيسي لعنة الجحيم هو إضعاف العدو وعدم قتل العدو ، فقد كان لا يزال مثيرًا للإعجاب بالنسبة لصغير التنين.

من الواضح أن هذا الهجوم من العدو كان قوياً للغاية ، وكان موجهاً مباشرة إلى الروح. كان قوي للغاية.

لقد خمّن أن هذا قد يكون بسبب أن مستواه كان منخفضًا للغاية وأن حيويته لم تكن كافية ، لذلك لم يكن قويًا بما يكفي. بعد كل شيء ، كان ذلك بمثابة تعويذة من المستوى السابع ، وقد تمكن من تحملها دون أن يموت على الرغم من كونه المستوى الرابع فقط. كان هذا بالفعل رائعًا للغاية ، في أي حالة أخرى ، سيكون من الناحية العملية معجزة. حتى لو كان التأثير الرئيسي لعنة الجحيم هو إضعاف العدو وعدم قتل العدو ، فقد كان لا يزال مثيرًا للإعجاب بالنسبة لصغير التنين.

لا عجب أن القوى القوية في هذا العالم يمكنها حتى أن تصطاد مخلوقًا من بُعد آخر لتجاربهم.

تحت تأثير لعنة الجحيم حاليًا: يتم تقليل جميع السمات بمقدار نقطتين كل ساعة ، وتتطلب طاقة إيجابية لتبديدها ، وإلا فإنها ستزول تلقائيًا فقط بعد ثلاثة أيام من الراحة والانتظار. إذا لم يتم تبديده بالطاقة الإيجابية ، سيفقد الهدف بشكل دائم متوسط خمس نقاط. تحذير ، هذه اللعنة قابلة للتكديس.

“ماذا الان؟” بدأ القلق ينمو. إذا حاول في البداية القضاء على العدو خلفه ، فقد تخلى تمامًا عن الخطة بعد أن اكتشف أن العدو لا ميت . مخلوقات اللاميت لم تتعب.

ومع ذلك ، لم يكن غارين ساذجًا بما يكفي للاعتقاد بأنه استسلم .

كما لاحظ آخر جزء من المعلومات حول اللعنة – لعنة الجحيم كانت قابلة للتراكم.

لم يستطع التخلص من الشيء الذي خلفه ، وللحظة هناك ، كان غارين في حيرة من أمره أيضًا. لقد ضل طريقه تمامًا هنا ، حيث كان الطيران في كل مكان في هذه العاصفة الثلجية يعني أنه لم يتمكن من العثور على أي علامات موقعه على الإطلاق. لحسن الحظ ، لم يواجه أي شيخ عالي المستوى من الإيغوانا العملاق حتى بعد الطيران لفترة طويلة ، وإلا فسيكون ميتًا تمامًا.

”اللعنة! هذا الشيء اللعين يتراكم !؟ ” لأول مرة ، كان لديه الرغبة في إهانة والدة شخص ما.

كان العدو الذي يقف خلفه يستغل أحيانًا تعبه. عندما تنخفض سرعته ، سيقلص العدو المسافة مرة أخرى ، ويخيف جارين ليدفعه إلى زيادة سرعته مرة أخرى.

مرة واحدة كانت كافية لكسر حلقات الروح الخاصة به ومن المحتمل أن يتسبب في فقد عشرين نقطة سمة إلى الأبد. كيف يمكنه أن يأخذ ضربة أخرى!

نظر إلى الرموز الحمراء على السيف العملاق ، وتردد للحظة ، ولا يزال يختار عدم تفعيله حتى الآن.

لقد خمّن أن هذا قد يكون بسبب أن مستواه كان منخفضًا للغاية وأن حيويته لم تكن كافية ، لذلك لم يكن قويًا بما يكفي. بعد كل شيء ، كان ذلك بمثابة تعويذة من المستوى السابع ، وقد تمكن من تحملها دون أن يموت على الرغم من كونه المستوى الرابع فقط. كان هذا بالفعل رائعًا للغاية ، في أي حالة أخرى ، سيكون من الناحية العملية معجزة. حتى لو كان التأثير الرئيسي لعنة الجحيم هو إضعاف العدو وعدم قتل العدو ، فقد كان لا يزال مثيرًا للإعجاب بالنسبة لصغير التنين.

*******************

كان هناك فرق من ثلاثة مستويات هناك.

كان العدو الذي يقف خلفه يستغل أحيانًا تعبه. عندما تنخفض سرعته ، سيقلص العدو المسافة مرة أخرى ، ويخيف جارين ليدفعه إلى زيادة سرعته مرة أخرى.

على الرغم من أنه كان مذعورًا في الداخل ، إلا أن خبرة غارين العديدة سمحت له بالهدوء على الفور ، وقمع أي مشاعر غير ضرورية.

سوف يتعب أي كائن حي في النهاية ، لكنه كان مختلفًا …

في ظل هذه الظروف ، حيث لم يكن يعرف كيف يقترب العدو منه ، كانت فرص الاختباء غير فعالة ، لذلك كان كل ما يمكنه فعله هو الهرب.

“بالتأكيد يهرب بسرعة … هل هذا هو صراعه الأخير؟” استشعر فارس المعاناة أن صغير التنين أمامه من بعيد ، ولاحظ بالفعل أن سرعة الهدف كانت تنخفض. تلاشت لعنة الجحيم الثانية التي كان على وشك إطلاقها.

ولكن إذا استمر في الهرب بهذه الطريقة ، فسيظل يموت في النهاية.

كان مستوى قوة هذا العالم مرتفعًا جدًا ، وكان بحثهم في طريقة عمل الروح متقدمًا جدًا. لم يستطع إخفاء نفسه جيدًا على الإطلاق.

بدأت طاقة الروح في قلب جارين ترتجف ببطء. بدأ يشعر بعناية بحضور جميع المخلوقات من حوله. على الرغم من أنه لم يستطع جعل طاقة الروح الخاصة به تغادر جسده للاستكشاف ، إلا أنه لا يزال يتمتع بقدرة أسياد الشياطين الطبيعية ، التحكم في الأحلام.

“أسفل اليسار!”

كواحد من أسياد شياطين إندور القديمة ، كان أكثر ما يمكن أن يزعجه هو اكتشافه من قبل عدو عندما كان في أصغر حالاته وأضعفها. قبل أن يبلغ لوردات الشياطين سن الرشد ، كان اكتشافهم كارثيًا أيضًا.

“حلقات الروح لا تكذب ، يبدو أن هناك مشكلة خطيرة على وشك الحدوث!” توقع جارين منذ فترة طويلة أن التنافر بين روحه وجسده سوف يثير المشاكل ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن ذلك سيحدث قريبًا.

على الرغم من أنهم نضجوا بسرعة كبيرة ، إذا تم اكتشافهم في مثل هذا الوقت ، فإنها سيظلون أعلى بمستوى أو مستويين فقط من حيث القدرة على البقاء مقارنة بالمخلوقات الأخرى في نفس المستوى.

كان كل شيء أمامه من الثلج الأبيض ، ولم يستطع رؤية أي شيء على الإطلاق ، لذلك لم يكن يعرف حتى إلى أين يطير . ما كان يعرفه ، هو أنه إذا لم يطير ووقع في الخطر من ورائه ، فلن تكون النتائج ممتعة كما كان يتصور.

كان من الرائع بالفعل أن يتحمل غارين تعويذة أعلى بثلاثة مستويات منه.

على الرغم من أنه كان مذعورًا في الداخل ، إلا أن خبرة غارين العديدة سمحت له بالهدوء على الفور ، وقمع أي مشاعر غير ضرورية.

ضع في اعتبارك ، كان الأمر أشبه بقتال سكين فولاذي مع البالون ، وتمكن البالون بالفعل من الحصول على ضربة دون أن ينفجر. كانت عمليا معجزة!

بدأت جبين جارين تتعرق. رفع مخلبه الأيسر ورأى أن الجزء الخلفي من المخلب – الجزء الأصلب – محفور بجرح عميق. لقد تم تقطيعه إلى شرائح بسبب شعاع الضوء السوداء الذي كان قد تجنبه للتو.

ارتعدت حلقات روحه ببطء. في ظل هذه الظروف الخطيرة ، حدد مواقع جميع المخلوقات من حوله ، وظهرت جميعها في ذهن جارين ، واستهلكت بسرعة قدرًا كبيرًا من طاقة الروح الخاصة به. ومع ذلك ، لم يستطع أن يهتم كثيرًا. إذا كان سيكون بخيلًا بشأن أشياء صغيرة من هذا القبيل في وقت مثل هذا ، فسينتهي .

الألم الذي جاء من أعماق روحه هز غارين ، مما جعله يشعر بالدوار لدرجة أنه كاد يسقط مباشرة.

“أسفل اليسار!”

“بالتأكيد يهرب بسرعة … هل هذا هو صراعه الأخير؟” استشعر فارس المعاناة أن صغير التنين أمامه من بعيد ، ولاحظ بالفعل أن سرعة الهدف كانت تنخفض. تلاشت لعنة الجحيم الثانية التي كان على وشك إطلاقها.

قرر بسرعة الاتجاه. أعطته حلقات الروح الدليل الأكثر أمانًا في هذا الموقف الصعب ، وعلى الرغم من أن هذا الاتجاه بدا محفوفًا بالمخاطر أيضًا ، إلا أنه كان بالفعل أفضل بكثير من الاتجاهات القليلة الأخرى.

نظر إلى الرموز الحمراء على السيف العملاق ، وتردد للحظة ، ولا يزال يختار عدم تفعيله حتى الآن.

لم يفكر غارين أبدًا للحظة أنه سيموت في هذه العاصفة الثلجية دون أن يعرف شيئًا. بما أن العدو لم يقتله في أول فرصة ، فهذا يعني بوضوح أن لديه اعتبارات أخرى. طالما أن غارين لا يزال لديه مساحة للمناورة ، فمن المؤكد أنه سيكون لديه فرصة لتغيير الأمور.

على الرغم من أنه كان يتغذى من قبل طاقة الروح ، إلا أن جسده كان لا يزال مثل جسد تنين عادي. كان من المثير للإعجاب بالفعل أنه تمكن من الهرب لفترة طويلة.

غايرن أيضًا يؤمن بشدة بذلك.

إنقاص متوسط نقطتين كل ساعة ، وإذا لم يستخدم الطاقة الإيجابية لتبديدها ، فسيخسر بالفعل خمس نقاط سمات لكل سمة إلى الأبد!

“يبدو أنه بعد أن عشت بسلام لفترة طويلة ، بدأت أيضًا في السماح لنفسي ب …” بدأ غارين في توبيخ نفسه. ربما كان ذلك بسبب أن أيامه حتى الآن كانت سهلة للغاية وخالية من الهموم ، ربما لهذا السبب انتهى به الأمر في مثل هذه الحالة الخطرة دون أن يعرف ذلك.

“حسنًا … هذه مشكلة خطيرة حقًا …” لقد رفرف بجناحيه بشكل أسرع.

كانت العاصفة الثلجية تزداد قوة.

“أسفل اليسار!”

رفرف بجناحيه وأسرع ، واندفع نحو أسفل اليسار.

لعنة الجحيم … تعويذة من المستوى السابع تم إنشاؤها كمحاولة فاشلة لتقليد تعويذة عويل الشؤم من المستوى التاسع. ومع ذلك ، كان لها أيضًا تأثير مدمر مرعب على الروح.

*******************

لعنة الجحيم … تعويذة من المستوى السابع تم إنشاؤها كمحاولة فاشلة لتقليد تعويذة عويل الشؤم من المستوى التاسع. ومع ذلك ، كان لها أيضًا تأثير مدمر مرعب على الروح.

“بالتأكيد يهرب بسرعة … هل هذا هو صراعه الأخير؟” استشعر فارس المعاناة أن صغير التنين أمامه من بعيد ، ولاحظ بالفعل أن سرعة الهدف كانت تنخفض. تلاشت لعنة الجحيم الثانية التي كان على وشك إطلاقها.

الألم الذي جاء من أعماق روحه هز غارين ، مما جعله يشعر بالدوار لدرجة أنه كاد يسقط مباشرة.

“يبدو أنها مجرد مسألة وقت قبل أن أفهمه. ليست هناك حاجة لاستهلاك الكثير من الطاقة … ”

“هذه لم تعد سرعة صغير تنين عادي …” كان فارس المعاناة متفاجئًا بعض الشيء.

ألقى نظرة خاطفة على الحروف المرسومة على سيفه العظيم وقرر عدم تفعيلها ، بعد كل شيء.

” سا الخامس – قوة 21 (19) ، رشاقة 17 (15) ، حيوية 12 (10) ، ذكاء 17 (15) ، الطاقة الكامنة 89٪. حد الروح ١٧٠ .

مع زيادة سرعته ، سرعان ما طارده.

رفرف بجناحيه وأسرع ، واندفع نحو أسفل اليسار.

فصلت طبقة فراغية العاصفة الثلجية الشاملة حولها ، ولم تلمس حتى ندفة ثلجية درعه.
……..

*****************

Hijazi

لاحظ أيقونة لعنة الجحيم في الأسفل ، لعن في الداخل.

لم يفكر غارين أبدًا للحظة أنه سيموت في هذه العاصفة الثلجية دون أن يعرف شيئًا. بما أن العدو لم يقتله في أول فرصة ، فهذا يعني بوضوح أن لديه اعتبارات أخرى. طالما أن غارين لا يزال لديه مساحة للمناورة ، فمن المؤكد أنه سيكون لديه فرصة لتغيير الأمور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط