نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mystical journey 8

تحسينات القدرة الخاصة

تحسينات القدرة الخاصة

الفصل الثامن: تحسينات القدرة الخاصة

* ملك الشر *

للأسف ، كانت العناصر المتبقية أشياء عادية وكان للشعار فقط إمكانية.

مرر  الرجل العجوز أصابعه من خلال شعره. “انظر كما يحلوا لك . العناصر الموجودة على الجانب الأيسر من متجري تم الحصول عليها شخصيًا من الريف. على اليمين هناك موروثات متوارثة لأجيال “. حنى رأسه وبدأ يفحص الشيء الصغير في يده مرة أخرى.

للأسف ، كانت العناصر المتبقية أشياء عادية وكان للشعار فقط إمكانية.

كان الرجل العجوز يرتدي قفازات بيضاء ويحمل ساعة جيب ذهبية ناعمة. كان ظهر الساعة مفتوحًا ويبدو أنه يدرس التروس والميكانيكا للساعة نفسها.

كانت الغرفة مغطاة بورق حائط أصفر فاتح وكانت هناك لوحات زيتية على الجدران. معظم اللوحات لم تكن صور للعم ، لكنها كانت لزوجته وندسور.

نظر غارين أولاً حول المتجر بأكمله ثم بدأ في التصفح بالتفصيل من اليسار إلى اليمين.

تذكر الرجل العجوز ذكرياته ، “أستطيع أن أقول لك الإجابة ، لكن …” مد ذراعه بابتسامة.

لوحة زيتية طويلة مستطيلة معلقة على الجدار الأيسر الأقصى وتصور قلعة بيضاء تحت الحصار. كان هناك حفنة من المحاربين المدرعين الذين كانوا يتقدمون نحو القلعة حاملين راية حمراء. كانت المنجنيق تقذف باستمرار صخورًا عملاقة بينما كان النفط يتساقط على جدران القلعة. كانت الجثث الدموية في كل مكان.

“أردت أن أسأل من أين اشتريت هذا الشعار؟” سأل غارين بعبوس.

أسفل اللوحة الزيتية كانت هناك صفائح معدنية دائرية من الذهب الداكن. كان عرضها نصف متر ووجه بشري مبتسم منتفخ في الوسط.

“هممم ؟! هناك رد  مع هذا! ” أدار جسده بهدوء حتى واجه ظهره الرجل العجوز. كان الجلد على وجهه متوتر.

“ما هذا؟” لامس غارين الصفائح المعدنية. كانت المادة صلبة وكان السطح ذو نسيج خشن مشابه للورق النحاسي.

حاول التركيز على عنصر فن المبارزة. داخل دماغه ، كانت موجات الهواء تقفز حولها ، في انتظار انبعاثها.

نظر الرجل العجوز الواقف تحت رف الكتب إلى الأعلى. “هذا هو طوطم إله الشمس الذي تملكه قبيلة كريمزون منذ 300 عام. إنه شيء ذو قيمة كبيرة. في كل مرة تقوم القبيلة بنهب الذهب الجديد ، يقوم ساحر القبيلة بطلاء القرص المعدني بالذهب المصهور. بخلاف الوجه البشري في المنتصف ، تم طلاء كل مكان آخر مرات لا تحصى بالذهب والنحاس. إذا كنت مهتمًا ، يمكنني بيعه لك بسعر رخيص بسعر 35000 دولار. ” خلع الرجل العجوز نظارته وفرك العدسات بقطعة قماش ناعمة بينما قال: “لم يعد يعرف الكثير من الناس قيمة هذه الأشياء. قبل بضعة عقود ، عندما كانت التحف هي الاتجاه السائد ، كان بإمكاني بيعها لمئات الآلاف “.

“بما أنك طالب ، سأخصم السعر وأطلب 5000 دولار فقط. قال الرجل العجوز وهو يعدل نظارته “هذا هو العرض الأدنى والأخير”.

“طوطم إله الشمس …” رفت زاوية شفاه غارين. كان يعلم دون أن ينظر إلى أن هذا كان مزيفًا. لم يكن عدم الاستجابة من قدرته الخاصة يشير إلى ذلك فحسب ، بل كان هناك أيضًا حقيقة أنه إذا كان الطوطم يستحق هذا القدر حقًا وكان مصنوعًا بالفعل من الذهب ، فلا توجد طريقة لعرضه هنا في انتظار بيعه . إذا كانت في الواقع قطعة ضخمة من المعدن المطلي بالذهب ، فسيكون أي صائغ على استعداد لشرائها مقابل 100000 دولار. على الرغم من أن صاحب المتجر قد أعطاه “صفقة” بمبلغ 35000 دولار … كان إجمالي المبلغ النقدي الذي كان بحوزته 20 دولارًا فقط.

كانت الغرفة مغطاة بورق حائط أصفر فاتح وكانت هناك لوحات زيتية على الجدران. معظم اللوحات لم تكن صور للعم ، لكنها كانت لزوجته وندسور.

على يساره رأى طاولة طويلة من الخشب الأحمر. في الأعلى كان شعار عنبي اللون وزجاجة نبيذ شفافة وكأس فضي.

فحص غارين الخريطة بعد استلامها ، “شكرًا على الوقت الذي قضيته. انتظرني رجاء.”

تطرق غارين بلطف كل عنصر من العناصر الثلاثة. عندما لمس الشعار العنبي ، قفز عداد الإمكانيات  في أسفل رؤيته.

وقف غارين جانبًا واستمع إلى الراشدين الذين بناقشاهما. داخليًا ، كان يبحث عن طرق للحصول على 5000 دولار. عادة عندما يزور عمه ، سيحصل على مخصصات تتراوح من بضع مئات من الدولارات إلى أقل من 80 دولارًا إلى 90 دولارًا. كانت المسافة إلى 5000 دولار لا تزال بعيدة جدًا.

“هممم ؟! هناك رد  مع هذا! ” أدار جسده بهدوء حتى واجه ظهره الرجل العجوز. كان الجلد على وجهه متوتر.

“أيضًا ، اخرج مع لومبارث و فيليا كثيرًا. أنتم في نفس العمر تقريبًا و ستكونون  أبناء عمومة مدى الحياة. في هذه الأيام ، هم يلعبون دائمًا بعض ألعاب الشطرنج الحربية. لم يعودوا يفعلون أشياء مفيدة بعد الآن. يجب أن تتحدث معهم ببعض المنطق “.

حمل الشارة ذات اللون العنبي وتفقدها بعناية.

نظر غارين إلى أسفل وأومأ باستمرار. كان يعلم أنه على الرغم من أن عمه كان لطيفًا للغاية ، إلا أنه كان في عظامه شخصًا عنيدًا و مصابًا بجنون العظمة. كان يكره الآخرين الذين يختلفون مع خططه لأنه كان يتمتع بشعور قوي بالفردية.

كان الشعار على شكل صليب. كان الصليب عنبي اللون مع أحجار الغار الذهبية ملفوفة حول حوافه. وجد غارين أنه في وسط الصليب الميت ، كانت هناك رقعة صغيرة من الطلاء الأسود بحجم وشكل ظفر مع الحرف P محفور عليه.

فجأة ، سارت فكرة عبر دماغ غارين ، “هناك مسابقات في الرماية والمبارزة! من بين الاثنين ، ستشارك يينغ إير في واحدة. يتم منح المراكز الثلاثة الأولى وحتى المركز الثالث يفوز بـ 10000 دولار ، لكنني لست متأكدًا من مدى جودة غارين في الرماية و السيف؟ “

يمكن أن يشعر بقوة باردة مركزة داخل الشعار. مقارنة باللؤلؤة السوداء و هالة المأساة لـ فيليستي  ، شعر هذه المرة بأنها أقوى عدة مرات. ومع ذلك ، لسبب ما ، لم يستطع امتصاص هذه الطاقة بالكامل من الشعار. لم يكن هناك سوى خيط رفيع من الطاقة بين الشارة وبينه ، مع إمكانية الخروج  ببطء مثل معجون الأسنان.

للأسف ، كانت العناصر المتبقية أشياء عادية وكان للشعار فقط إمكانية.

“في السابق ، كان بإمكاني استيعاب كل شيئ  بسهولة وعلى الفور من الأشياء التي وجدتها. لما  هذه المرة تسير ببطء شديد؟ بهذا المعدل ، إذا كنت أرغب في استهلاك هذه الطاقة بالكامل ، فسيتعين علي البقاء هنا لعدة أيام “. ظهر أثر من الإثارة وعدم التصديق في عيون غارين.

“ما اللعنة….؟ !” لعن غارين بلا حسيب ولا رقيب. أخذ ورقة نقدية أخرى بقيمة 10 دولارات من جيبه ووضعها في راحة الرجل العجوز. “هل يمكنك أن تسرع من فضلك!”

قال الرجل العجوز الذي يرتدي نظارة طبية بصوت جامد وهو يقف إلى جانب غارين الأيمن: “إنها 6000 دولار”.

فجأة ، سارت فكرة عبر دماغ غارين ، “هناك مسابقات في الرماية والمبارزة! من بين الاثنين ، ستشارك يينغ إير في واحدة. يتم منح المراكز الثلاثة الأولى وحتى المركز الثالث يفوز بـ 10000 دولار ، لكنني لست متأكدًا من مدى جودة غارين في الرماية و السيف؟ “

عبس غارن “6000 دولار …”.

“يمكنك دعوتي  الرجل العجوز جريجور. ماذا تريد أن تسأل؟ أنا أحذرك رغم ذلك ، فأنا لا أجيب على الأسئلة الحساسة مجانًا “.

كان الرجل العجوز يرتدي ملابس سوداء بالكامل. قال وهو ينظر إلى الشارة بنبرة منخفضة ، “لقد حصلت على شعار الصليب البرونزي من عائلة مخضرمة. أنت متأكد من أن لديك عيون جيدة لاختيار هذا. من بين كل الأشياء التي حصلت عليها ، هذا الشعار هو الأكثر روعة. لقد جاءت من جمهورية منغديا منذ أكثر من 150 عامًا. في ذلك الوقت ، كانت جمهورية منغديا قوية جدًا لدرجة أن جميع الدول الأخرى كانت تعيش في خوف منها. كانوا قادرين على إنشاء مئات من المستعمرات في جميع أنحاء العالم ونصف الأرض التي يحتلها الآن اتحاد يالو تم استعمارها من قبلهم. كان هذا الشعار أحد المنتجات المتبقية من تلك الفترة الزمنية. أعتقد أنها كانت مكافأة منحت لقائد عسكري من المستوى الثاني “.

كان الرجل العجوز قد عاد منذ فترة طويلة إلى رف الكتب. كان يمسح الغبار عن تحفه بقطعة قماش بيضاء ناعمة. عندما سمع طلب غارين ، أدار رأسه بابتسامة. “بالطبع استطيع. ومع ذلك ، لا يمكنني الاحتفاظ بها لفترة طويلة. قد تبدو القصة التي أخبرتك بها كتكتيك مبيعات ، لكن شخصًا ما يريد حقًا شرائها. لم يتبق سوى ثلاثة أسابيع حتى يعود “.

“سوف أنظر حولي أكثر قليلاً … لست في عجلة من أمري.” أراد غارين قمع رغبته في شرائه. كان يعلم أنه إذا استطاع استيعاب كل الإمكانات من الشارة ، فسيكون قادرًا على إضافة أكثر من نقطتين إلى قدراته. لسوء الحظ ، لم يكن لديه مال …

قال الرجل العجوز الذي يرتدي نظارة طبية بصوت جامد وهو يقف إلى جانب غارين الأيمن: “إنها 6000 دولار”.

كان المال  الأسبوعي الذي يتقاضاه 20 دولارًا فقط. كان الفرق بين هذا المبلغ و 6000 دولار فلكيًا.

“حسنًا ، الأمر متروك لك.” ابتسم الرجل العجوز مثل زهرة الأقحوان المتفتحة.

لاحظ الرجل العجوز مدى تردد غارين في التخلي عنه. “كان لدي جندي جاء في المرة الأخيرة وأراد أن يشتريها مني ، لكنه لم يجلب نقودًا كافية. إذا كنت تريدها حقًا ، فاغتنم هذه الفرصة واحصل عليها قبل أن يعود “.

كان الشعار على شكل صليب. كان الصليب عنبي اللون مع أحجار الغار الذهبية ملفوفة حول حوافه. وجد غارين أنه في وسط الصليب الميت ، كانت هناك رقعة صغيرة من الطلاء الأسود بحجم وشكل ظفر مع الحرف P محفور عليه.

ارتعش وجه غارين. “سوف أنظر إلى بعض الأشياء الأخرى أولاً.”

“أيضًا ، اخرج مع لومبارث و فيليا كثيرًا. أنتم في نفس العمر تقريبًا و ستكونون  أبناء عمومة مدى الحياة. في هذه الأيام ، هم يلعبون دائمًا بعض ألعاب الشطرنج الحربية. لم يعودوا يفعلون أشياء مفيدة بعد الآن. يجب أن تتحدث معهم ببعض المنطق “.

“حسنًا ، الأمر متروك لك.” ابتسم الرجل العجوز مثل زهرة الأقحوان المتفتحة.

كان الرجل العجوز يرتدي ملابس سوداء بالكامل. قال وهو ينظر إلى الشارة بنبرة منخفضة ، “لقد حصلت على شعار الصليب البرونزي من عائلة مخضرمة. أنت متأكد من أن لديك عيون جيدة لاختيار هذا. من بين كل الأشياء التي حصلت عليها ، هذا الشعار هو الأكثر روعة. لقد جاءت من جمهورية منغديا منذ أكثر من 150 عامًا. في ذلك الوقت ، كانت جمهورية منغديا قوية جدًا لدرجة أن جميع الدول الأخرى كانت تعيش في خوف منها. كانوا قادرين على إنشاء مئات من المستعمرات في جميع أنحاء العالم ونصف الأرض التي يحتلها الآن اتحاد يالو تم استعمارها من قبلهم. كان هذا الشعار أحد المنتجات المتبقية من تلك الفترة الزمنية. أعتقد أنها كانت مكافأة منحت لقائد عسكري من المستوى الثاني “.

ألقى غارين نظرة خاطفة على الرجل العجوز. “هذا الرجل … من الواضح أنه لاحظ أنني أريد شرائه واختلق قصة لدفعي إلى الحافة. ومع ذلك ، يجب أن أكون حذرا. ربما يوجد بالفعل شخص يراقب هذا الأمر. لكن لا داعي للاندفاع ، إذا كنت محظوظًا ، فيمكنني العثور على شيء آخر في هذا المتجر واستيعاب الإمكانات منه أيضًا “.

“أردت أن أسأل من أين اشتريت هذا الشعار؟” سأل غارين بعبوس.

أصبح أكثر تصميمًا وبدأ يتصفح كل شيء من الطاولات إلى الجدران. قريبًا جدًا ، لمس كل عنصر في المتجر.

دخل غارين من السلالم اليسرى ، وتجاوز عددًا قليلاً من الأشخاص ، وسرعان ما وصل إلى باب معدني أحمر على الجانب الأيسر من الطابق الخامس.

للأسف ، كانت العناصر المتبقية أشياء عادية وكان للشعار فقط إمكانية.

ضحك العم بلا حول ولا قوة وعاد لمناقشة أخبار الأعمال مع الضيف الملتحي: “بالضبط ، البيئة جيدة جدًا لدرجة أنهم نسوا كيف يعتزون بها”.

بعد فترة ، عاد مرة أخرى إلى المائدة المستديرة والتقط شعار عنبي اللون على شكل صليب. فحصها لأكثر من نصف ساعة.

كان الرجل العجوز يرتدي قفازات بيضاء ويحمل ساعة جيب ذهبية ناعمة. كان ظهر الساعة مفتوحًا ويبدو أنه يدرس التروس والميكانيكا للساعة نفسها.

“ليس لدي ما يكفي من المال لي في الوقت الحالي. هل تعتقد أنه يمكنك حجزه لي الآن؟ سأعود لشرائه لاحقًا “. رفع غارين رأسه ونظر في اتجاه الرجل العجوز.

تذكر الرجل العجوز ذكرياته ، “أستطيع أن أقول لك الإجابة ، لكن …” مد ذراعه بابتسامة.

كان الرجل العجوز قد عاد منذ فترة طويلة إلى رف الكتب. كان يمسح الغبار عن تحفه بقطعة قماش بيضاء ناعمة. عندما سمع طلب غارين ، أدار رأسه بابتسامة. “بالطبع استطيع. ومع ذلك ، لا يمكنني الاحتفاظ بها لفترة طويلة. قد تبدو القصة التي أخبرتك بها كتكتيك مبيعات ، لكن شخصًا ما يريد حقًا شرائها. لم يتبق سوى ثلاثة أسابيع حتى يعود “.

كان العم يدير شركته الخاصة لفترة طويلة. كانت هناك علاقات معقدة للغاية بين الوسائل القانونية وغير القانونية. على الرغم من أنه بدا رجل أعمال عاديًا ، إلا أنه كان لديه في الواقع الكثير من الاهتمامات في جوانب أخرى وكان لديه تصريح حمل السلاح.

“ثلاثة أسابيع …” عبس غارن ، “حسنًا. سأبذل قصارى جهدي للحصول على المال. ما هو أقل سعر يمكن أن تقدمه لي؟ “

حمل الشارة ذات اللون العنبي وتفقدها بعناية.

“بما أنك طالب ، سأخصم السعر وأطلب 5000 دولار فقط. قال الرجل العجوز وهو يعدل نظارته “هذا هو العرض الأدنى والأخير”.

على الفور انفتح الباب بصرير. كان العم يقف أمام الباب مرتديًا قميصًا أبيض وبنطالًا أسود. “اسرع بالدخول! الموقد مضاء.

“لن أفاوضك الآن ، لكننا سنتحدث عن ذلك لاحقًا.” لم يقل غارين أي شيء آخر. ألقى نظرة أخيرة على الشارة وأعادها إلى الطاولة. ثم سار أمام الرجل العجوز. “اسمي غارين. هل لي أن أسأل ما هو اسمك؟ “

بمجرد أن فكر في هذا السؤال ، رأى أن الرموز تتغير ببطء في قاع رؤيته. سرعان ما تحولت إلى ثلاثة عناصر: المبارزة ، الرماية ، والملاكمة الأساسية.

“يمكنك دعوتي  الرجل العجوز جريجور. ماذا تريد أن تسأل؟ أنا أحذرك رغم ذلك ، فأنا لا أجيب على الأسئلة الحساسة مجانًا “.

ارتعش وجه غارين. “سوف أنظر إلى بعض الأشياء الأخرى أولاً.”

“أردت أن أسأل من أين اشتريت هذا الشعار؟” سأل غارين بعبوس.

كانت الغرفة مغطاة بورق حائط أصفر فاتح وكانت هناك لوحات زيتية على الجدران. معظم اللوحات لم تكن صور للعم ، لكنها كانت لزوجته وندسور.

تذكر الرجل العجوز ذكرياته ، “أستطيع أن أقول لك الإجابة ، لكن …” مد ذراعه بابتسامة.

مد الرجل العجوز مرة أخرى كفه المفتوحة وابتسامة على وجهه.

شاهد غارين بصمت الرجل العجوز يفتح يده. أخرج ورقة نقدية بقيمة 10 دولارات ووضعها في اليد النحيلة الشبيهة بالدجاجة.

للأسف ، كانت العناصر المتبقية أشياء عادية وكان للشعار فقط إمكانية.

“رخيص …” تمتم الرجل العجوز وهو يأخذ المال. “لقد حصلت عليه من قلعة قديمة مهجورة في بلدة تبعد أكثر من 60 ميلاً عن مدينة هواي شان. كان المالك الأصلي للقلعة من طبقة الفيكونت ، لكن أجياله المتعاقبة كانت ضعيفة. في الوقت الحاضر ، أعلى لقب في العائلة هو الفارس. لم يتمكن أحد من الحفاظ على القلعة لسنوات. نتيجة لذلك ، تم شراء وبيع كل شيء في القلعة – إنها فارغة عمليًا الآن. إذا كانت القلعة في حالة أفضل وموقع أفضل ، فقد يكون تم شراؤها منذ وقت طويل. اسم القلعة … أعتقد أنها كانت تسمى قلعة سيلفرسيلك. ” ( الحرير الفضي )

مد الرجل العجوز مرة أخرى كفه المفتوحة وابتسامة على وجهه.

“قلعة سيلفر سيلك  … هل يمكنك رسم خريطة مفصلة لي عن كيفية الوصول إلى هناك؟”

لاحظ الرجل العجوز مدى تردد غارين في التخلي عنه. “كان لدي جندي جاء في المرة الأخيرة وأراد أن يشتريها مني ، لكنه لم يجلب نقودًا كافية. إذا كنت تريدها حقًا ، فاغتنم هذه الفرصة واحصل عليها قبل أن يعود “.

مد الرجل العجوز مرة أخرى كفه المفتوحة وابتسامة على وجهه.

عبس غارن “6000 دولار …”.

“ما اللعنة….؟ !” لعن غارين بلا حسيب ولا رقيب. أخذ ورقة نقدية أخرى بقيمة 10 دولارات من جيبه ووضعها في راحة الرجل العجوز. “هل يمكنك أن تسرع من فضلك!”

لاحظ الرجل العجوز مدى تردد غارين في التخلي عنه. “كان لدي جندي جاء في المرة الأخيرة وأراد أن يشتريها مني ، لكنه لم يجلب نقودًا كافية. إذا كنت تريدها حقًا ، فاغتنم هذه الفرصة واحصل عليها قبل أن يعود “.

“بالطبع بكل تأكيد!” قبل العجوز الفاتورة وسرعان ما أخرج ورقة صفراء رقيقة من الدرج. التقط ريشة مبللة بالحبر ورسم خريطة بسيطة.

“في السابق ، كان بإمكاني استيعاب كل شيئ  بسهولة وعلى الفور من الأشياء التي وجدتها. لما  هذه المرة تسير ببطء شديد؟ بهذا المعدل ، إذا كنت أرغب في استهلاك هذه الطاقة بالكامل ، فسيتعين علي البقاء هنا لعدة أيام “. ظهر أثر من الإثارة وعدم التصديق في عيون غارين.

فحص غارين الخريطة بعد استلامها ، “شكرًا على الوقت الذي قضيته. انتظرني رجاء.”

بعد بضع دقائق ، وقف غارين بجانب النافذة ، يستمع إلى حديث عمه عن الأخبار المحلية الأخيرة مع ضيف ملتح .

قبل أن يتمكن الرجل العجوز من الرد ، لف غارين الورقة وخرج من متجر التحف.

“سوف أنظر حولي أكثر قليلاً … لست في عجلة من أمري.” أراد غارين قمع رغبته في شرائه. كان يعلم أنه إذا استطاع استيعاب كل الإمكانات من الشارة ، فسيكون قادرًا على إضافة أكثر من نقطتين إلى قدراته. لسوء الحظ ، لم يكن لديه مال …

بعد أن سار على الرصيف لفترة ، مد يده ولمس جيبه الفارغ. أراد البكاء ، لكن لم يكن لديه دموع. “حتى إذا لم أشتري الشارة وسافرت إلى القلعة فقط ، فستظل تكلفني ما بين 50 إلى 60 دولارًا … وهذا يعني أنني بحاجة إلى توفير مصاريفي من هذا الأسبوع والأسبوع المقبل.”

دونغ ، دونغ ، دونغ.

أثناء سيره ، بحث دماغه عن طرق يمكنه من خلالها وضع  يديه على مبلغ 5000 دولار. كان لديه شعور خافت بأن الشعار مغطى بشيء ما ، مما جعله غير قادر على الاتصال به حقًا واستيعاب كل إمكاناته. إذا أراد كل الإمكانات ، فسيتعين عليه التخلص من كل ما كان يغطيها والكشف عن الكائن الفعلي. كانت القضية أنه لا يستطيع تحمل الثمن  و بالتالي لا يمكن أن يلحق الضرر به .

تطرق غارين بلطف كل عنصر من العناصر الثلاثة. عندما لمس الشعار العنبي ، قفز عداد الإمكانيات  في أسفل رؤيته.

بالنظر إلى الأرقام ذات اللون الأحمر الفاتح في مجال رؤيته السفلي ، فإن المقياس قد اخترق 101٪. عبرت  موجة من الهواء البارد حول دماغه. الآن ، يمكنه إضافة نقاط إلى أي سمة في أي وقت.

“رخيص …” تمتم الرجل العجوز وهو يأخذ المال. “لقد حصلت عليه من قلعة قديمة مهجورة في بلدة تبعد أكثر من 60 ميلاً عن مدينة هواي شان. كان المالك الأصلي للقلعة من طبقة الفيكونت ، لكن أجياله المتعاقبة كانت ضعيفة. في الوقت الحاضر ، أعلى لقب في العائلة هو الفارس. لم يتمكن أحد من الحفاظ على القلعة لسنوات. نتيجة لذلك ، تم شراء وبيع كل شيء في القلعة – إنها فارغة عمليًا الآن. إذا كانت القلعة في حالة أفضل وموقع أفضل ، فقد يكون تم شراؤها منذ وقت طويل. اسم القلعة … أعتقد أنها كانت تسمى قلعة سيلفرسيلك. ” ( الحرير الفضي )

“الأمر بطيئ جدا . وقفت هناك لفترة طويلة ، لكنني استوعبت مثل هذه الكمية  الضئيلة. إذا كنت أرغب في استيعاب كبيرة  كبيرة من الشعار ، فسوف أحتاج إلى الوقوف هناك لعدة أيام. لا توجد طريقة سيسمح  لي بها الرجل العجوز جريجور بذلك “. أعاد غارين حساب الكمية  الإجمالية المقدرة من الشارة و شعر بشعلة تلتهب  في صدره عندما أدرك أنه يجب أن تكون هناك خمس نقاط على الأقل.

“أتساءل عما إذا كان بإمكاني إضافة نقاط إلى هذه القدرات …” تكهن غارين.

“يمكنني محاولة الحصول على المال والمجيء إلى هنا كل يوم لاستيعاب إمكاناته. ستتكاثف  الأجزاء الصغيرة في النهاية. لا توجد طريقة لا أستطيع فيها إنهاء استهلاك إمكاناتها! ” قرر بصمت.

لم يتوقع غارين أن يرى عمه مباشرة بعد دخول الشارع . أومأ برأسه فقط ، ومشى حول العمود الحجري ، ودخل مدخل الممر الخشبي نصف المفتوح.

مشيًا إلى مدخل شارع بنينجتون مرة أخرى ، رفع غارين رأسه ونظر إلى منزل عمه.

من قبيل الصدفة ، كانت النافذة المقوسة مفتوحة على مصراعيها. كان رجل بدين في منتصف العمر يقف بجانب النافذة وينظر إلى أسفل. “غارين هل هذا أنت؟” كان للرجل وجه شائع جدًا مع حواجب سوداء كثيفة جدًا وينبعث منه شعور قوي. “لم أرك منذ فترة طويلة. على عجل ، تعال  تعال! “

كان المال  الأسبوعي الذي يتقاضاه 20 دولارًا فقط. كان الفرق بين هذا المبلغ و 6000 دولار فلكيًا.

لم يتوقع غارين أن يرى عمه مباشرة بعد دخول الشارع . أومأ برأسه فقط ، ومشى حول العمود الحجري ، ودخل مدخل الممر الخشبي نصف المفتوح.

نظر غارين إلى أسفل وأومأ باستمرار. كان يعلم أنه على الرغم من أن عمه كان لطيفًا للغاية ، إلا أنه كان في عظامه شخصًا عنيدًا و مصابًا بجنون العظمة. كان يكره الآخرين الذين يختلفون مع خططه لأنه كان يتمتع بشعور قوي بالفردية.

أدى الممر إلى صالة فسيحة. كانت الأرضية مغطاة بالسجاد الأسود و وضع تمثال حجري أبيض لملاك في المنتصف. انتشرت أجنحة الملاك ، كما لو كان جاهزا للطيران.

شاهد غارين بصمت الرجل العجوز يفتح يده. أخرج ورقة نقدية بقيمة 10 دولارات ووضعها في اليد النحيلة الشبيهة بالدجاجة.

دخل غارين من السلالم اليسرى ، وتجاوز عددًا قليلاً من الأشخاص ، وسرعان ما وصل إلى باب معدني أحمر على الجانب الأيسر من الطابق الخامس.

حاول التركيز على عنصر فن المبارزة. داخل دماغه ، كانت موجات الهواء تقفز حولها ، في انتظار انبعاثها.

دونغ ، دونغ ، دونغ.

كانت الغرفة مغطاة بورق حائط أصفر فاتح وكانت هناك لوحات زيتية على الجدران. معظم اللوحات لم تكن صور للعم ، لكنها كانت لزوجته وندسور.

مد يده لطرق  الباب مجددا .

بعد فترة ، عاد مرة أخرى إلى المائدة المستديرة والتقط شعار عنبي اللون على شكل صليب. فحصها لأكثر من نصف ساعة.

على الفور انفتح الباب بصرير. كان العم يقف أمام الباب مرتديًا قميصًا أبيض وبنطالًا أسود. “اسرع بالدخول! الموقد مضاء.

كان الشعار على شكل صليب. كان الصليب عنبي اللون مع أحجار الغار الذهبية ملفوفة حول حوافه. وجد غارين أنه في وسط الصليب الميت ، كانت هناك رقعة صغيرة من الطلاء الأسود بحجم وشكل ظفر مع الحرف P محفور عليه.

“حسنا.” اجتاز غارين الباب ، و غير حذائه  إلى نعال ، ودخل الغرفة مع عمه.

لم يكن لدى غارين أي خطط لطلب المال من عمه على أي حال. إذا فعل ذلك ، فستكون هذه هي المرة الأولى التي يسأل فيها وقد يحتاج إلى مساعدة عمه للمرة الثانية أو الثالثة بعد اليوم. في حين أنه قد يكون من الممكن أن يحصل غارين على بعض المال من عمه في المرة الأولى ، إذا فعل غارين هذا عدة مرات ، فسيتوقف عمه عن استيعابه بغض النظر عن مدى إعجاب عمه به.

كانت الغرفة مغطاة بورق حائط أصفر فاتح وكانت هناك لوحات زيتية على الجدران. معظم اللوحات لم تكن صور للعم ، لكنها كانت لزوجته وندسور.

“ليس لدي ما يكفي من المال لي في الوقت الحالي. هل تعتقد أنه يمكنك حجزه لي الآن؟ سأعود لشرائه لاحقًا “. رفع غارين رأسه ونظر في اتجاه الرجل العجوز.

بعد بضع دقائق ، وقف غارين بجانب النافذة ، يستمع إلى حديث عمه عن الأخبار المحلية الأخيرة مع ضيف ملتح .

أسفل اللوحة الزيتية كانت هناك صفائح معدنية دائرية من الذهب الداكن. كان عرضها نصف متر ووجه بشري مبتسم منتفخ في الوسط.

في خضم محادثتهم المحتدمة ، ثبّت العم تاير نظرته فجأة على غارين.

تذكر الرجل العجوز ذكرياته ، “أستطيع أن أقول لك الإجابة ، لكن …” مد ذراعه بابتسامة.

“غارين ، إذا كنت تريد أن تحدث فرقًا في المستقبل ، يجب أن تتذكر شيئًا واحدًا: اقرأ الكثير ، واستكشف الكثير ، وفكر كثيرًا. المبدأ الأساسي هو التحدث أقل ، ولكن العمل أكثر. ” أزال العم تاير سيجارته من فمه  و نفضها برفق في منفضة سجائر. “أنت في المدرسة الثانوية الآن ، وستلتحق بالجامعة في المستقبل ، وبعد ذلك ستبدأ حياتك المهنية. سواء كان الأمر يتعلق بحياتك الأكاديمية أو حياتك المهنية ، فمن الجيد أن تتذكر هذه النصيحة “.

“انه ممكن!!” أوقف على الفور تدفق الهواء ، وحول تركيزه ، وقمع الإثارة التي كان يشعر بها.

“أيضًا ، اخرج مع لومبارث و فيليا كثيرًا. أنتم في نفس العمر تقريبًا و ستكونون  أبناء عمومة مدى الحياة. في هذه الأيام ، هم يلعبون دائمًا بعض ألعاب الشطرنج الحربية. لم يعودوا يفعلون أشياء مفيدة بعد الآن. يجب أن تتحدث معهم ببعض المنطق “.

عبس غارن “6000 دولار …”.

كان العم يدير شركته الخاصة لفترة طويلة. كانت هناك علاقات معقدة للغاية بين الوسائل القانونية وغير القانونية. على الرغم من أنه بدا رجل أعمال عاديًا ، إلا أنه كان لديه في الواقع الكثير من الاهتمامات في جوانب أخرى وكان لديه تصريح حمل السلاح.

بعد أن سار على الرصيف لفترة ، مد يده ولمس جيبه الفارغ. أراد البكاء ، لكن لم يكن لديه دموع. “حتى إذا لم أشتري الشارة وسافرت إلى القلعة فقط ، فستظل تكلفني ما بين 50 إلى 60 دولارًا … وهذا يعني أنني بحاجة إلى توفير مصاريفي من هذا الأسبوع والأسبوع المقبل.”

نظر غارين إلى أسفل وأومأ باستمرار. كان يعلم أنه على الرغم من أن عمه كان لطيفًا للغاية ، إلا أنه كان في عظامه شخصًا عنيدًا و مصابًا بجنون العظمة. كان يكره الآخرين الذين يختلفون مع خططه لأنه كان يتمتع بشعور قوي بالفردية.

دونغ ، دونغ ، دونغ.

ضحك الرجل الملتحي كذلك. “هذا ابن أخيك؟ في الوقت الحاضر ، يمتلك الشباب مثل هذه الموارد القيمة. بالعودة إلى أيامنا ، لم نكبر في مثل هذه البيئة اللطيفة “.

في خضم محادثتهم المحتدمة ، ثبّت العم تاير نظرته فجأة على غارين.

ضحك العم بلا حول ولا قوة وعاد لمناقشة أخبار الأعمال مع الضيف الملتحي: “بالضبط ، البيئة جيدة جدًا لدرجة أنهم نسوا كيف يعتزون بها”.

“أتساءل عما إذا كان بإمكاني إضافة نقاط إلى هذه القدرات …” تكهن غارين.

وقف غارين جانبًا واستمع إلى الراشدين الذين بناقشاهما. داخليًا ، كان يبحث عن طرق للحصول على 5000 دولار. عادة عندما يزور عمه ، سيحصل على مخصصات تتراوح من بضع مئات من الدولارات إلى أقل من 80 دولارًا إلى 90 دولارًا. كانت المسافة إلى 5000 دولار لا تزال بعيدة جدًا.

أسفل اللوحة الزيتية كانت هناك صفائح معدنية دائرية من الذهب الداكن. كان عرضها نصف متر ووجه بشري مبتسم منتفخ في الوسط.

لم يكن لدى غارين أي خطط لطلب المال من عمه على أي حال. إذا فعل ذلك ، فستكون هذه هي المرة الأولى التي يسأل فيها وقد يحتاج إلى مساعدة عمه للمرة الثانية أو الثالثة بعد اليوم. في حين أنه قد يكون من الممكن أن يحصل غارين على بعض المال من عمه في المرة الأولى ، إذا فعل غارين هذا عدة مرات ، فسيتوقف عمه عن استيعابه بغض النظر عن مدى إعجاب عمه به.

قال الرجل العجوز الذي يرتدي نظارة طبية بصوت جامد وهو يقف إلى جانب غارين الأيمن: “إنها 6000 دولار”.

“لا بد لي من إيجاد طريقة بنفسي …” فكر غارين في الدوجو . “إذا تمكنت من الدخول بنجاح إلى دوجو الغيوم البيضاء ، فسأحصل كل شهر على مكافأة مالية صغيرة. عادة ما تكون 2000 دولار. هذا هو أحد مصادر الدخل. بالإضافة إلى ذلك ، تقدم المدرسة الكثير من المنح الدراسية لما مجموعه عشرة آلاف. هناك شهران إضافيان حتى نهاية الفصل الدراسي ، ولكن لا توجد طريقة يمكنني من خلالها الحصول على المنحة بمستواي الحالي في التعلم ما لم أتمكن من الحصول على تحسينات في القدرات. بخلاف الحضارة القديمة والتاريخ ، لم أحقق بعد الحد الأدنى من متطلبات الذكاء. لا يمكنني حفظ وفهم كل شيء إلا بعد تحقيق هذا الحد الأدنى من المتطلبات. خلاف ذلك ، لا بد لي من اتباع القواعد العادية والدراسة ببطء “.

فجأة ، سارت فكرة عبر دماغ غارين ، “هناك مسابقات في الرماية والمبارزة! من بين الاثنين ، ستشارك يينغ إير في واحدة. يتم منح المراكز الثلاثة الأولى وحتى المركز الثالث يفوز بـ 10000 دولار ، لكنني لست متأكدًا من مدى جودة غارين في الرماية و السيف؟ “

فجأة ، سارت فكرة عبر دماغ غارين ، “هناك مسابقات في الرماية والمبارزة! من بين الاثنين ، ستشارك يينغ إير في واحدة. يتم منح المراكز الثلاثة الأولى وحتى المركز الثالث يفوز بـ 10000 دولار ، لكنني لست متأكدًا من مدى جودة غارين في الرماية و السيف؟ “

نظر الرجل العجوز الواقف تحت رف الكتب إلى الأعلى. “هذا هو طوطم إله الشمس الذي تملكه قبيلة كريمزون منذ 300 عام. إنه شيء ذو قيمة كبيرة. في كل مرة تقوم القبيلة بنهب الذهب الجديد ، يقوم ساحر القبيلة بطلاء القرص المعدني بالذهب المصهور. بخلاف الوجه البشري في المنتصف ، تم طلاء كل مكان آخر مرات لا تحصى بالذهب والنحاس. إذا كنت مهتمًا ، يمكنني بيعه لك بسعر رخيص بسعر 35000 دولار. ” خلع الرجل العجوز نظارته وفرك العدسات بقطعة قماش ناعمة بينما قال: “لم يعد يعرف الكثير من الناس قيمة هذه الأشياء. قبل بضعة عقود ، عندما كانت التحف هي الاتجاه السائد ، كان بإمكاني بيعها لمئات الآلاف “.

بمجرد أن فكر في هذا السؤال ، رأى أن الرموز تتغير ببطء في قاع رؤيته. سرعان ما تحولت إلى ثلاثة عناصر: المبارزة ، الرماية ، والملاكمة الأساسية.

“في السابق ، كان بإمكاني استيعاب كل شيئ  بسهولة وعلى الفور من الأشياء التي وجدتها. لما  هذه المرة تسير ببطء شديد؟ بهذا المعدل ، إذا كنت أرغب في استهلاك هذه الطاقة بالكامل ، فسيتعين علي البقاء هنا لعدة أيام “. ظهر أثر من الإثارة وعدم التصديق في عيون غارين.

فن المبارزة: ابتدائي. الرماية: الابتدائية. الملاكمة الأساسية: الابتدائية.

“حسنا.” اجتاز غارين الباب ، و غير حذائه  إلى نعال ، ودخل الغرفة مع عمه.

“أتساءل عما إذا كان بإمكاني إضافة نقاط إلى هذه القدرات …” تكهن غارين.

“يمكنني محاولة الحصول على المال والمجيء إلى هنا كل يوم لاستيعاب إمكاناته. ستتكاثف  الأجزاء الصغيرة في النهاية. لا توجد طريقة لا أستطيع فيها إنهاء استهلاك إمكاناتها! ” قرر بصمت.

حاول التركيز على عنصر فن المبارزة. داخل دماغه ، كانت موجات الهواء تقفز حولها ، في انتظار انبعاثها.

من قبيل الصدفة ، كانت النافذة المقوسة مفتوحة على مصراعيها. كان رجل بدين في منتصف العمر يقف بجانب النافذة وينظر إلى أسفل. “غارين هل هذا أنت؟” كان للرجل وجه شائع جدًا مع حواجب سوداء كثيفة جدًا وينبعث منه شعور قوي. “لم أرك منذ فترة طويلة. على عجل ، تعال  تعال! “

“انه ممكن!!” أوقف على الفور تدفق الهواء ، وحول تركيزه ، وقمع الإثارة التي كان يشعر بها.

حمل الشارة ذات اللون العنبي وتفقدها بعناية.

قبل أن يتمكن الرجل العجوز من الرد ، لف غارين الورقة وخرج من متجر التحف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط