الاغتيال 2
الفصل 120: الاغتيال 2
* ملك الشر *
يمكن سماع خطى واضحة من الأحذية الجلدية التي تضرب الأرض.
“أنا صديق والدك. قال سو لين بابتسامة: اطلبي منه أن يخرج و يراني ، هو سوف يعرفني .
كان كلاهما يتمتع بثقة و فخر مطلق في مجال تخصصه ، ولا يمكن أن يستفز. كانوا مثل براميل البارود التي قد تشتعل فيها شرارة. لحسن الحظ ، كان لديه علاقة جيدة مع غارين ، وأعطاه هذا الأخير بعض الوجه.
وقف غارين إلى جانب وراقب تبادلهما بصمت. فجأة سمع خطوات خافتة. عندما استدار ، رأى الصبي الذي كان يحيك في وقت سابق يخرج رأسه بحذر من نهاية الزقاق بفضول وينظر إليه. كان لوجهه الصغير المتسخ إحساس غريب . تدفق شريحتان من المخاط اللزج الشفاف من أنفه ؛ استنشق بقوة وسحب المخاط إلى أنفه.
ملأ الصمت الأجواء.
ألقى نظرة عليه ثم تجاهله و استدار. أكمل سو لين الحديث مع الفتاة بالفعل.
“من هو هذا الرجل؟” سأل ملك التنين الثماني الذراع بعد أن غادر غارين.
اقتيد الاثنان إلى المتجر وعرض عليهما كرسيان – المقعدان الأنظف في المجموعة – للجلوس عليهما.
ضيقت أعين غارين ؛ غمره إحساس حاد بالخطر. استدار على الفور لينظر إلى الاتجاه الذي أرسل فيه ملك التنين يطير.
بعد فترة وجيزة ، سحب رجل في منتصف العمر له لحية كاملة جانبًا حاجز القماش الممزق الذي يفصل الجزء الداخلي من المنزل ودخل. بدا وكأنه صديق صادق. كان وجهه هادئًا وغير مبالٍ ، ونظراته معقّدة مع تقلبات الحياة ؛ من الواضح أنه مر بالكثير.
كان لكل منها قوته .
عندما خرج ، لم يكن الانطباع الذي تركه مختلفًا عن انطباع حدّاد عادي.
كان كلاهما يتمتع بثقة و فخر مطلق في مجال تخصصه ، ولا يمكن أن يستفز. كانوا مثل براميل البارود التي قد تشتعل فيها شرارة. لحسن الحظ ، كان لديه علاقة جيدة مع غارين ، وأعطاه هذا الأخير بعض الوجه.
صادق ، مباشر ، قوي ، خام ، وبالطبع كانت عليه بقع زيت في كل مكان.
عندما خرج ، لم يكن الانطباع الذي تركه مختلفًا عن انطباع حدّاد عادي.
أول ما رآه الرجل عندما دخل هو جلوس سو لين على الكرسي. جعد جبينه قليلا. قام بمسح بقع الزيت عن يديه على ملابسه ، ومشى وجلس أمام سو لين و غارين.
“لا تهتم لماذا هذا معي” ، سخر سو لين. “أنا…”
“انه انت؟ بمجرد أن رأيتك عرفت أن حياتي السلمية قد انتهت. قل لي ، لماذا تحتاج مساعدتي؟ ” يبدو أن ظهور غارين أعطاه شكوك.
يودا ، ملك التنين ، سخر بلامبالاة ، ثم أبعد الأسلحة ببطء.
“هيا. لقد واجهت صعوبة في الحصول على هذا الوعد منك من قبل. إذا تراجعت عن كلمتك ، فسأعاني من خسارة كبيرة. كان علي … “
“يبدو أنني سأضطر إلى تقسيمهم للتعامل مع الأمور. وإلا ، فسنخوض قتالًا داخليًا قبل وصول قوات غسق شورا “. شعر سو لين بالعجز. “هذا لا يمكن أن يساعد. كلما كان الشخص أقوى ، كان أكثر ثقة ، لدرجة أنه سيشعر أن كل شيء يدور حوله نطاقه . كانت هذه هي الثقة المطلقة التي نشأت من النجاح والانتصار على المدى الطويل. لذلك ، فإن أي شخص من هذا القبيل سيكون لديه يقين مطلق بشأن نفسه “.
“حسنًا ، فقط قل ماذا تريد؟”
تشهه!
تم قطع كلام سو لين من قبل الرجل ، ولم ينجح في إنهاء جملته .
تحول الجو الى كئيب مرة أخرى.
وقف الفتى والفتاة على جانب واحد وتركهما الحديث مرتبكين ؛ لم يكن لديهم أي فكرة عما يجري.
نظر إليهم سو لين ، وعرف أن الرجل ليس لديه نية لإخفاء أي شيء عنهم ، لذلك تحدث مباشرة .
توقف الرجل فجأة عما كان يفعله.
“لقد واجهت بعض المشاكل.”
تمكن سو لين من الرد بعد ذلك فقط و بدأ في التعرق . على الرغم من أنه كان قادرًا على النجاة بمفرده ، مقارنةً بسيد قتالي كبير ، إلا أنه بالتأكيد لم يكن جيدًا مثلهم . حتى غارين ، الذي لم يكن سريعًا ، كانت لديه ردود أفعال أسرع منه.
“اي نوع من المشاكل؟” انحنى الرجل إلى الأمام وخلع معطفه الخارجي.
“ما فائدة تذكر الماضي؟”
“غسق شورا”.
كان ملك التنين ذو الأذرع الثمانية كذلك ، ولم يكن غارين مختلفًا. زيادة الإنجاز تحدد ثقة أقوى.
توقف الرجل فجأة عما كان يفعله.
توقف الرجل فجأة عما كان يفعله.
ملأ الصمت الأجواء.
كان ملك التنين ذو الأذرع الثمانية كذلك ، ولم يكن غارين مختلفًا. زيادة الإنجاز تحدد ثقة أقوى.
لم يتكلم الرجل ، و لم يتحدث سو لين ولا غارين أيضًا.
تجمدت الشفرات فوق جلده ببوصات.
متأثرين بالجو ، لم يجرؤ الصبي والفتاة الواقفان على الجانب على التنفس بشدة أيضًا. بدوا في حيرة. بدت الفتاة متحمسة بشكل غامض.
” ربما أعاد أحد من الجيل الأكبر سنا تأسيسها . يجب أن تعلم ، من يُطلق عليه اسم الجنرال الإلهي سيكون بالتأكيد خبيرًا بارزًا. وكل ذلك باسم القبضة المقدسة للطائر الأبيض. أثق في أنك تتذكر الطائر الأبيض بالقبضة المقدسة من قبل؟ ” وأوضح سو لين.
بعد فترة ، تحدث سو لين مرة أخرى.
تجمدت الشفرات فوق جلده ببوصات.
“ما هو الأمر؟ الملك التنين ذي الأذرع الثمانية أصبح الآن عاجزًا عن الكلام عند ذكر غسق شورا؟ “
سخر غارين منه ببرودة و سحب ذراعه.
ومضت عيون الرجل.
“أنت تمزح؟” أصبح صوته عميقًا جدًا. “ماذا عن الوعد الذي أعطيته لي من قبل؟ أيضا ، هل يمكنك أن تتحمل رؤية ابنتك و المتدرب خاصك يكافحان في مكان رديء و يعيشان إلى الأبد في هذه الزاوية القذرة حتى يموت؟ “
“ما فائدة تذكر الماضي؟”
توقف الرجل فجأة عما كان يفعله.
الملك التنين ذو الثمانية أذرع!
أومأ غارين برأسه و استدار وخرج من المحل.
صُدم غارين الذي كان جالسًا إلى جانبه على الفور. لم يسمع بهذا اللقب من قبل ، لكن القدرة على حمل مثل هذا الاسم كان دليلًا كافيًا على قوته الحقيقية المرعبة في الماضي.
لكن لسوء الحظ ، من الواضح أن كلاهما لم يعط وجهاً للآخر .
بغض النظر عن المجال ، لكي يُطلق على المرء اسم ملك ، لم يكونوا بالتأكيد شخصيات ضعيفة . ناهيك عن الاعتراف به من قبل سو لين كرفيق مطلق في مواجهة الهجوم الوشيك من غسق شورا!
كان لكل منها قوته .
عندما رأى الرجل يتهرب ، لم يستسلم سو لين. “هل أنت قادر حقًا على التخلي عن هذا الشيء مع غسق شورا من قبل؟ أنا لا أصدق ذلك. “
“اعتقدت أنني أستطيع العيش بسلام حتى أموت من الشيخوخة. لم أكن أعتقد أنه سيكون هناك مثل هذا اليوم … “أطلق الرجل في منتصف العمر تنهيدة طويلة. “لسوء الحظ ، لقد تخليت عن ذلك تمامًا.”
تحول الجو الى كئيب مرة أخرى.
قال غارين ببطء: “يمكنك محاولة إطلاق النار نحوي . في غضون عشر خطوات ، دعنا نرى ما إذا كنت سقتلتني أولاً ، أو إذا كنت سأكسر جمجمتك.”
كان الشباب مرتبكين في الغالب ، لكنهم استوعبوا جوهر ذلك. لابد أن الرجل العجوز في المتجر كان لديه قدرات كبيرة في الماضي. لقد أقام هنا فقط بسبب نوع من الضغينة. من الواضح أن هذين الشخصين أمامهما قد أتيا ليطلبوا من الرجل العجوز الخروج من التقاعد.
“هيا. لقد واجهت صعوبة في الحصول على هذا الوعد منك من قبل. إذا تراجعت عن كلمتك ، فسأعاني من خسارة كبيرة. كان علي … “
“اعتقدت أنني أستطيع العيش بسلام حتى أموت من الشيخوخة. لم أكن أعتقد أنه سيكون هناك مثل هذا اليوم … “أطلق الرجل في منتصف العمر تنهيدة طويلة. “لسوء الحظ ، لقد تخليت عن ذلك تمامًا.”
“لا تهتم لماذا هذا معي” ، سخر سو لين. “أنا…”
بعد سماع هذه الكلمات ، رأى غارين وجه سو لين يتحول إلى غير سارة.
بغض النظر عن المجال ، لكي يُطلق على المرء اسم ملك ، لم يكونوا بالتأكيد شخصيات ضعيفة . ناهيك عن الاعتراف به من قبل سو لين كرفيق مطلق في مواجهة الهجوم الوشيك من غسق شورا!
“أنت تمزح؟” أصبح صوته عميقًا جدًا. “ماذا عن الوعد الذي أعطيته لي من قبل؟ أيضا ، هل يمكنك أن تتحمل رؤية ابنتك و المتدرب خاصك يكافحان في مكان رديء و يعيشان إلى الأبد في هذه الزاوية القذرة حتى يموت؟ “
“أنا صديق والدك. قال سو لين بابتسامة: اطلبي منه أن يخرج و يراني ، هو سوف يعرفني .
كان ملك التنين ذو الأذرع الثمانية غير منزعج. “لن أخرج. و لكن بسبب وعدي السابق ، سأقدم لك تفسيرا مرضيا “.
يمكن سماع خطى واضحة من الأحذية الجلدية التي تضرب الأرض.
“تفسير؟ ما التفسير الذي يمكنك تقديمه؟ ” قال سو لين ببرودة . فجأة أخرج قطعة من شيء ما من جيبه الأمامي: كانت جزءًا من زخرفة غير معروفة ، مثل طوق نحاسي. كان متصدعًا في الأسفل.
بانغ، بوووم ! كانت الكلمات بالكاد قد غادرت فمه.
عند رؤية هذا ، اتسعت عيون ملك التنين ذو الأذرع الثمانية. “لماذا هذا معك؟” أصبح صوته شديد البرودة بشكل غير عادي على عكس سلوكه الهادئ والسلبي منذ لحظة ، أصبح قلقا و تعبيره خطير في لحظة.
“بوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية ، الجنرال الإلهي غارين. إنه شخص وظفته كمساعد مؤقت ، وهو أيضًا صديق جيد لي. في الأصل ، اعتقدت أنه يمكنكم أن تتعايشوا بسلام و تكملوا نقص بعضكما البعض … يبدو أن الأمر كان تفكيرًا بالتمني من جانبي ، “تنهد سو لين بلا حول ولا قوة.
“لا تهتم لماذا هذا معي” ، سخر سو لين. “أنا…”
تم قطع كلام سو لين من قبل الرجل ، ولم ينجح في إنهاء جملته .
بانغ، بوووم ! كانت الكلمات بالكاد قد غادرت فمه.
“المسافة … قريبة جدًا …”
تحرك ملك التنين ذو الأذرع الثمانية على الفور. قام بسحب منجلين بكلتا يديه و حاول قطع ذراعي سو لين بحركة.
“حسنًا ، فقط قل ماذا تريد؟”
تشهه!
أصبح الجو أكثر شدة و قتامة مع مرور الوقت. وقف الشبان بعيدا في زاوية. بدوا عاجزين. لم يكونوا هم فقط. حتى سو لين لم يتوقع أن يتغير الوضع بشكل مفاجئ.
تجمدت الشفرات فوق جلده ببوصات.
اقتيد الاثنان إلى المتجر وعرض عليهما كرسيان – المقعدان الأنظف في المجموعة – للجلوس عليهما.
خفض ملك التنين ذو الأذرع الثمانية رأسه و لاحظ أن يدًا كبيرة تمسك بحلقه.
“حسنا حسنا. من أجلي ، دعونا نهدأ قليلاً. يودا ، سأخبرك كيف حصلت على العنصر. يتعلق الأمر بـ غسق شورا “.
بووم!
كان كلاهما يتمتع بثقة و فخر مطلق في مجال تخصصه ، ولا يمكن أن يستفز. كانوا مثل براميل البارود التي قد تشتعل فيها شرارة. لحسن الحظ ، كان لديه علاقة جيدة مع غارين ، وأعطاه هذا الأخير بعض الوجه.
طار قذفه الفور إلى الوراء في كومة من الحطام و كسر العديد من العناصر أثناء طيرانه .
طار قذفه الفور إلى الوراء في كومة من الحطام و كسر العديد من العناصر أثناء طيرانه .
سخر غارين منه ببرودة و سحب ذراعه.
تجمد الجو في الغرفة لبعض الوقت.
“سخيف.”
أصبح الجو أكثر شدة و قتامة مع مرور الوقت. وقف الشبان بعيدا في زاوية. بدوا عاجزين. لم يكونوا هم فقط. حتى سو لين لم يتوقع أن يتغير الوضع بشكل مفاجئ.
تمكن سو لين من الرد بعد ذلك فقط و بدأ في التعرق . على الرغم من أنه كان قادرًا على النجاة بمفرده ، مقارنةً بسيد قتالي كبير ، إلا أنه بالتأكيد لم يكن جيدًا مثلهم . حتى غارين ، الذي لم يكن سريعًا ، كانت لديه ردود أفعال أسرع منه.
عند هذه الفكرة ، أشار إلى تلميذه و ابنته – اللذين كانا تقفان في خجل على مسافة بعيدة و ينظران إليه كأنه غريب – ليأتوا إليه.
“هذا هو من دعوته خبيرا سابقا ؟” عبس غارين في سو لين. “ضعيف.”
يودا ، ملك التنين ، سخر بلامبالاة ، ثم أبعد الأسلحة ببطء.
ابتسم سو لين ابتسامة ساخرة و كان على وشك التحدث.
فجأة سمع صوت نقر .
فجأة سمع صوت نقر .
لقد فهم أن ملك التنين ذو الأذرع الثمانية أراد فقط إخافته حتى يتخلى عن العنصر. لم يكن يتوقع من غارين أن يصدق التهديد و يتصرف بناءً عليه. و بسبب هذا الحادث ، لن يستطيع وضع كلاهما معا وجهاً لوجه.
ضيقت أعين غارين ؛ غمره إحساس حاد بالخطر. استدار على الفور لينظر إلى الاتجاه الذي أرسل فيه ملك التنين يطير.
كانوا واضحين أنه إذا كانوا على بعد عشرين متراً سيكون كان ملك التنين ذو الثمانية أذرع أقوى. في داخل العشرين مترا ، كان غارين لا يعرف الخوف. كلاهما يمثل تهديدات قوية لبعضها البعض.
في الظلام ، كانت أربع بنادق سوداء موجهة بثبات نحو رأس غارين و جميع أنحاء جسده.
“انه انت؟ بمجرد أن رأيتك عرفت أن حياتي السلمية قد انتهت. قل لي ، لماذا تحتاج مساعدتي؟ ” يبدو أن ظهور غارين أعطاه شكوك.
وقف ملك التنين ذو الأذرع الثمانية بجانب الحائط بنظرة جليدية. كان يحمل بندقيتي قنص في يديه و اثنتين عند قدميه . (هاه ؟)
“ما هو الأمر؟ الملك التنين ذي الأذرع الثمانية أصبح الآن عاجزًا عن الكلام عند ذكر غسق شورا؟ “
كانت أربع بنادق شديدة القوة موجهة إلى غارين و الاتجاهات التي يمكن أن يتفادى فيها.
“انه انت؟ بمجرد أن رأيتك عرفت أن حياتي السلمية قد انتهت. قل لي ، لماذا تحتاج مساعدتي؟ ” يبدو أن ظهور غارين أعطاه شكوك.
أعطته هذه البنادق الأربعة إحساسًا قويًا بالخطر ؛ من الواضح أنه لا ينبغي له العبث بهم.
سخر غارين منه ببرودة و سحب ذراعه.
تجمد الجو في الغرفة لبعض الوقت.
سخر غارين منه ببرودة و سحب ذراعه.
قال غارين ببطء: “يمكنك محاولة إطلاق النار نحوي . في غضون عشر خطوات ، دعنا نرى ما إذا كنت سقتلتني أولاً ، أو إذا كنت سأكسر جمجمتك.”
“ما فائدة تذكر الماضي؟”
احتفظ ملك التنين ذو الأذرع الثمانية بنظرته الباردة الجليدية.
نظر سو لين إلى غارين ، وعيناه تتوسل.
يمكنه أن يقول أن غارين كان جادًا. لقد أدى إحساس غير مسبوق بالتهديد إلى تحفيز أعصابه باستمرار ، مثل أطراف الإبرة التي تخترق جلده باستمرار. انتشر الألم الخفيف في جميع أنحاء جسده مثل المد.
توقف الرجل فجأة عما كان يفعله.
“المسافة … قريبة جدًا …”
سخر غارين منه ببرودة و سحب ذراعه.
كانوا واضحين أنه إذا كانوا على بعد عشرين متراً سيكون كان ملك التنين ذو الثمانية أذرع أقوى. في داخل العشرين مترا ، كان غارين لا يعرف الخوف. كلاهما يمثل تهديدات قوية لبعضها البعض.
تمكن سو لين من الرد بعد ذلك فقط و بدأ في التعرق . على الرغم من أنه كان قادرًا على النجاة بمفرده ، مقارنةً بسيد قتالي كبير ، إلا أنه بالتأكيد لم يكن جيدًا مثلهم . حتى غارين ، الذي لم يكن سريعًا ، كانت لديه ردود أفعال أسرع منه.
أصبح الجو أكثر شدة و قتامة مع مرور الوقت. وقف الشبان بعيدا في زاوية. بدوا عاجزين. لم يكونوا هم فقط. حتى سو لين لم يتوقع أن يتغير الوضع بشكل مفاجئ.
نظر إليهم سو لين ، وعرف أن الرجل ليس لديه نية لإخفاء أي شيء عنهم ، لذلك تحدث مباشرة .
كان الوحيد الذي كان واضحًا بشأن نقاط قوتهم.
نظر إليهم سو لين ، وعرف أن الرجل ليس لديه نية لإخفاء أي شيء عنهم ، لذلك تحدث مباشرة .
كلاهما كانا في الذروة في مجال تخصصهما ، سواء كان ملك التنين الثماني أو غارين. لتحديد الفائز حقًا ، سيتم بالتأكيد إلحاق الضرر بكليهما.
يمكنه أن يقول أن غارين كان جادًا. لقد أدى إحساس غير مسبوق بالتهديد إلى تحفيز أعصابه باستمرار ، مثل أطراف الإبرة التي تخترق جلده باستمرار. انتشر الألم الخفيف في جميع أنحاء جسده مثل المد.
“حسنا حسنا. من أجلي ، دعونا نهدأ قليلاً. يودا ، سأخبرك كيف حصلت على العنصر. يتعلق الأمر بـ غسق شورا “.
طار قذفه الفور إلى الوراء في كومة من الحطام و كسر العديد من العناصر أثناء طيرانه .
يودا ، ملك التنين ، سخر بلامبالاة ، ثم أبعد الأسلحة ببطء.
“بوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية ، الجنرال الإلهي غارين. إنه شخص وظفته كمساعد مؤقت ، وهو أيضًا صديق جيد لي. في الأصل ، اعتقدت أنه يمكنكم أن تتعايشوا بسلام و تكملوا نقص بعضكما البعض … يبدو أن الأمر كان تفكيرًا بالتمني من جانبي ، “تنهد سو لين بلا حول ولا قوة.
“لم يجرؤ أحد على تهديدي بهذه الطريقة من قبل.” نظر إلى غارين ، ومض في عينيه تلميح من البرودة. “أنت غير مرحب بك هنا.”
“من هو هذا الرجل؟” سأل ملك التنين الثماني الذراع بعد أن غادر غارين.
نظر سو لين إلى غارين ، وعيناه تتوسل.
“بيكولو ، نيسيان ، تعال ، لدي ما أقوله لكما.” ( * هناك إثنان من السايانز سيصلان بعد شهر *)
“سأنتظرك في السيارة.”
*********************
أومأ غارين برأسه و استدار وخرج من المحل.
لم يتكلم الرجل ، و لم يتحدث سو لين ولا غارين أيضًا.
عند سماع و رؤية هذا ، أطلق سو لين تنهيدة طويلة من الراحة.
“المسافة … قريبة جدًا …”
كان يجب عليه أن يتوقع أن شخصين لهما مثل هذه الشخصيات العدوانية سوف يسببان بالتأكيد مشاكل.
“ما هو الأمر؟ الملك التنين ذي الأذرع الثمانية أصبح الآن عاجزًا عن الكلام عند ذكر غسق شورا؟ “
كان كلاهما يتمتع بثقة و فخر مطلق في مجال تخصصه ، ولا يمكن أن يستفز. كانوا مثل براميل البارود التي قد تشتعل فيها شرارة. لحسن الحظ ، كان لديه علاقة جيدة مع غارين ، وأعطاه هذا الأخير بعض الوجه.
بغض النظر عن المجال ، لكي يُطلق على المرء اسم ملك ، لم يكونوا بالتأكيد شخصيات ضعيفة . ناهيك عن الاعتراف به من قبل سو لين كرفيق مطلق في مواجهة الهجوم الوشيك من غسق شورا!
لقد فهم أن ملك التنين ذو الأذرع الثمانية أراد فقط إخافته حتى يتخلى عن العنصر. لم يكن يتوقع من غارين أن يصدق التهديد و يتصرف بناءً عليه. و بسبب هذا الحادث ، لن يستطيع وضع كلاهما معا وجهاً لوجه.
عند هذه الفكرة ، أشار إلى تلميذه و ابنته – اللذين كانا تقفان في خجل على مسافة بعيدة و ينظران إليه كأنه غريب – ليأتوا إليه.
“يبدو أنني سأضطر إلى تقسيمهم للتعامل مع الأمور. وإلا ، فسنخوض قتالًا داخليًا قبل وصول قوات غسق شورا “. شعر سو لين بالعجز. “هذا لا يمكن أن يساعد. كلما كان الشخص أقوى ، كان أكثر ثقة ، لدرجة أنه سيشعر أن كل شيء يدور حوله نطاقه . كانت هذه هي الثقة المطلقة التي نشأت من النجاح والانتصار على المدى الطويل. لذلك ، فإن أي شخص من هذا القبيل سيكون لديه يقين مطلق بشأن نفسه “.
يمكنه أن يقول أن غارين كان جادًا. لقد أدى إحساس غير مسبوق بالتهديد إلى تحفيز أعصابه باستمرار ، مثل أطراف الإبرة التي تخترق جلده باستمرار. انتشر الألم الخفيف في جميع أنحاء جسده مثل المد.
كان ملك التنين ذو الأذرع الثمانية كذلك ، ولم يكن غارين مختلفًا. زيادة الإنجاز تحدد ثقة أقوى.
“المسافة … قريبة جدًا …”
“من هو هذا الرجل؟” سأل ملك التنين الثماني الذراع بعد أن غادر غارين.
تشهه!
“بوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية ، الجنرال الإلهي غارين. إنه شخص وظفته كمساعد مؤقت ، وهو أيضًا صديق جيد لي. في الأصل ، اعتقدت أنه يمكنكم أن تتعايشوا بسلام و تكملوا نقص بعضكما البعض … يبدو أن الأمر كان تفكيرًا بالتمني من جانبي ، “تنهد سو لين بلا حول ولا قوة.
“لم يجرؤ أحد على تهديدي بهذه الطريقة من قبل.” نظر إلى غارين ، ومض في عينيه تلميح من البرودة. “أنت غير مرحب بك هنا.”
”بوابة القبضة المقدسة الجنوبية السماء؟ التي كانت قبل خمسين عامًا؟ ” فاجأ ملك التنين ذو الأذرع الثمانية. “الجنرال الإلهي ، همف … يا له من لقب بغيض! من الواضح أنهم يحاولون التوافق مع الجنرالات الملكيين الأربعة في الماضي! “
أومأ غارين برأسه و استدار وخرج من المحل.
” ربما أعاد أحد من الجيل الأكبر سنا تأسيسها . يجب أن تعلم ، من يُطلق عليه اسم الجنرال الإلهي سيكون بالتأكيد خبيرًا بارزًا. وكل ذلك باسم القبضة المقدسة للطائر الأبيض. أثق في أنك تتذكر الطائر الأبيض بالقبضة المقدسة من قبل؟ ” وأوضح سو لين.
“لم يجرؤ أحد على تهديدي بهذه الطريقة من قبل.” نظر إلى غارين ، ومض في عينيه تلميح من البرودة. “أنت غير مرحب بك هنا.”
أومأ ملك التنين ذي الأذرع الثمانية “بشكل طبيعي …”. “كان ذلك في ذروة عصرنا . ولكن لكي يكون قادرًا على جعلي أشعر بمثل هذا الإحساس القوي بالتهديد ، الجنرال الإلهي … إنه يستحق هذا اللقب “
أصبح الجو أكثر شدة و قتامة مع مرور الوقت. وقف الشبان بعيدا في زاوية. بدوا عاجزين. لم يكونوا هم فقط. حتى سو لين لم يتوقع أن يتغير الوضع بشكل مفاجئ.
“بالحديث عن ذلك ، هل تريد الانضمام إلى الطوق الذهبي؟ يمكنك اعتبار ذلك بمثابة تمهيد لمستقبل تلميذك وابنتك “. لم يُظهر سو لين أي أثر للعداء من قبل ، لكن بدلاً من ذلك بدا وكأنه شخص لم ير صديقه المفضل منذ سنوات.
بانغ، بوووم ! كانت الكلمات بالكاد قد غادرت فمه.
كان يعلم بوضوح أن غارين ، من حيث هزيمة الخصم في مواجهة مباشرة ، كان أقوى بكثير. ولكن فيما يتعلق بأساليب الاغتيال السرية والتخلص من الحراس الشخصيين ، كان ملك التنين ذو الأذرع الثمانية أكثر تفوقًا بكثير على غارين.
يودا ، ملك التنين ، سخر بلامبالاة ، ثم أبعد الأسلحة ببطء.
كان لكل منها قوته .
الفصل 120: الاغتيال 2 * ملك الشر *
إذا استطاعوا أن يكملوا بعضهم البعض في العمل ، فسيصبحون قوة لا يستهان بها!
تحرك ملك التنين ذو الأذرع الثمانية على الفور. قام بسحب منجلين بكلتا يديه و حاول قطع ذراعي سو لين بحركة.
لكن لسوء الحظ ، من الواضح أن كلاهما لم يعط وجهاً للآخر .
أول ما رآه الرجل عندما دخل هو جلوس سو لين على الكرسي. جعد جبينه قليلا. قام بمسح بقع الزيت عن يديه على ملابسه ، ومشى وجلس أمام سو لين و غارين.
خلال شبابه ، واجه ملك التنين ذو الأذرع الثمانية غسق شورا ، الذي كان لديه المهارات المشتركة لفنون الدفاع عن النفس و الأسلحة النارية. على عكس القتلة العاديين ، كان واضحًا بشأن مدى رعب القوة المشتركة لفنون الدفاع عن النفس والأسلحة النارية ، لذلك كان ينتبه إلى الأحداث في عالم فنون الدفاع عن النفس.
كلاهما كانا في الذروة في مجال تخصصهما ، سواء كان ملك التنين الثماني أو غارين. لتحديد الفائز حقًا ، سيتم بالتأكيد إلحاق الضرر بكليهما.
“انسى ذلك. انتظر هنا للحظة. سأقدم لتلميذي وابنتي شرحًا موجزًا “. اتخذ يودا قراره أخيرًا ، خاصة بعد استفزازه من قبل سو لين و غارين مثل هذا. أصبح غارين جنرالا إلهيًا لبوابة القبضة المقدسة في مثل هذه السن المبكرة ؛ هذا يبرز حقًا مع كم كان عمره.
“انه انت؟ بمجرد أن رأيتك عرفت أن حياتي السلمية قد انتهت. قل لي ، لماذا تحتاج مساعدتي؟ ” يبدو أن ظهور غارين أعطاه شكوك.
عند هذه الفكرة ، أشار إلى تلميذه و ابنته – اللذين كانا تقفان في خجل على مسافة بعيدة و ينظران إليه كأنه غريب – ليأتوا إليه.
“انسى ذلك. انتظر هنا للحظة. سأقدم لتلميذي وابنتي شرحًا موجزًا “. اتخذ يودا قراره أخيرًا ، خاصة بعد استفزازه من قبل سو لين و غارين مثل هذا. أصبح غارين جنرالا إلهيًا لبوابة القبضة المقدسة في مثل هذه السن المبكرة ؛ هذا يبرز حقًا مع كم كان عمره.
“بيكولو ، نيسيان ، تعال ، لدي ما أقوله لكما.” ( * هناك إثنان من السايانز سيصلان بعد شهر *)
“من هو هذا الرجل؟” سأل ملك التنين الثماني الذراع بعد أن غادر غارين.
*********************
في الظلام ، كانت أربع بنادق سوداء موجهة بثبات نحو رأس غارين و جميع أنحاء جسده.
خرج غارين من المتجر ، ورأى الصبي الذي يسيل أنفه يقف في إحدى الزوايا وينظر إليه بهدوء.
“المسافة … قريبة جدًا …”
وضع كلتا يديه في جيوبه. كان وجهه قاتما. كان الزخم له عليه كافياً لإخافة أي شخص بالغ. لكن الطفل الصغير – وإن كان يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه – لا يزال قادرًا على الإصرار على إبقاء بصره عليه .
بعد سماع هذه الكلمات ، رأى غارين وجه سو لين يتحول إلى غير سارة.
يمكن سماع خطى واضحة من الأحذية الجلدية التي تضرب الأرض.
” ربما أعاد أحد من الجيل الأكبر سنا تأسيسها . يجب أن تعلم ، من يُطلق عليه اسم الجنرال الإلهي سيكون بالتأكيد خبيرًا بارزًا. وكل ذلك باسم القبضة المقدسة للطائر الأبيض. أثق في أنك تتذكر الطائر الأبيض بالقبضة المقدسة من قبل؟ ” وأوضح سو لين.
مشى غارين إلى الصبي ، ونظر إليه.
كان كلاهما يتمتع بثقة و فخر مطلق في مجال تخصصه ، ولا يمكن أن يستفز. كانوا مثل براميل البارود التي قد تشتعل فيها شرارة. لحسن الحظ ، كان لديه علاقة جيدة مع غارين ، وأعطاه هذا الأخير بعض الوجه.
“فتى ، لماذا تحدق بي؟”
أصبح الجو أكثر شدة و قتامة مع مرور الوقت. وقف الشبان بعيدا في زاوية. بدوا عاجزين. لم يكونوا هم فقط. حتى سو لين لم يتوقع أن يتغير الوضع بشكل مفاجئ.
“أنا … أريد أن أتعلم منك … كيف أقاتل” ، نظر الصبي لأعلى وقال وهو يستنشق المخاط في أنفه.
احتفظ ملك التنين ذو الأذرع الثمانية بنظرته الباردة الجليدية.
وقف ملك التنين ذو الأذرع الثمانية بجانب الحائط بنظرة جليدية. كان يحمل بندقيتي قنص في يديه و اثنتين عند قدميه . (هاه ؟)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
