معركة ساخنة 1
الفصل 123: معركة ساخنة 1
* ملك الشر *
أجاب الجنود على الفور: “كل شيء يسير كما هو مخطط له”.
داخل القصر.
“أرني ما تملك ، الجنرال الملكي السابق لبوابة القبضة المقدسة للسماء الجنوبية …”
وقف سو لين بجانب النافذة و قاطع ذراعيه ، كان ينظر إلى الخارج.
تم إطلاق الإنذار على الفور.
“انهم هنا. لم يتنكروا حتى! ” امتلأت عيناه بالإثارة و التوقعات.
أيضًا ، كان هذا يعني أن الأعداء قد حاصرواهم بالفعل ، وأراد العقيد موين أن تبقى آريس في المنزل و تنتظر المزيد من الأوامر .
“أرني ما تملك ، الجنرال الملكي السابق لبوابة القبضة المقدسة للسماء الجنوبية …”
أطلق أحد الظلال السوداء النار ، أطلق عدة طلقات في غضون ثانية.
بصفته فنانًا قتاليًا ، أراد مراقبة و متابعة مهارات عالية المستوى.
********
********
أجاب الجنود على الفور: “كل شيء يسير كما هو مخطط له”.
داخل غرفة تغيير الملابس .
بصفته فنانًا قتاليًا ، أراد مراقبة و متابعة مهارات عالية المستوى.
كان غارين يرتدي معطف أسود الضيق ، لكنه توقف فجأة.
خرجت فرق من الجنود يرتدون ملابس بنية اللون من الأشجار ، وكانوا جميعًا يحملون أسلحة في أيديهم ، وكان هناك حوالي مائة منهم.
“الأعداء هنا بالفعل و ما زلت تتجول؟” إلتف و تكلم بنبرة باردة.
“كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة؟” قالت إحدى الفتاتين التوأم بنبرة عميقة.
“يجب أن تقلق أكثر على نفسك كي لا تقتل على يد الجنرالات الملكيين السابقين!” سخر يودا ، ملك التنين ذو الثمانية أذرع ، وخرج من الظل. كانت هناك ثماني بنادق قنص ثقيلة على ظهره ، بدت مثل ذيول الطاووس ، وكادت أن تكون هناك أجنحة على ظهره. سيشعر الناس بالخوف بمجرد النظر إلى الرجل.
تراجعات الأشواك على السلسلة الى يده بينما كانت ملفوفة بكاتم صوت المسدس الأسود.
“أتمنى أن تكون تجيد أكثر من مجرد الحديث.” ارتدى غارين ملابسه و استدار وغادر الغرفة.
“كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة؟” قالت إحدى الفتاتين التوأم بنبرة عميقة.
“نفس الشئ لك!” توقف يودا عن الكلام . استدار و اختفى في الظل مرة أخرى.
تراجعات الأشواك على السلسلة الى يده بينما كانت ملفوفة بكاتم صوت المسدس الأسود.
أغلق غارين الباب ببطء وسار باتجاه مخرج الرواق بسرعة.
“لكنني متعبة حقًا …” بدأت أريس تتصرف كطفل مدلل ، “أحتاج إلى العناية ببشرتي ، و تمشيط شعري ، وقراءة الكتب ، والعمل كل يوم. أحتاج إلى التأكد من الحصول على قسط كافٍ من النوم حتى تظل بشرتي مرنة “.
********
تراجعات الأشواك على السلسلة الى يده بينما كانت ملفوفة بكاتم صوت المسدس الأسود.
على بعد مئات الأمتار من القصر.
” ربما يحاولون ضربنا من زوايا متعددة. إذا كانوا يريدون لعب الغميضة ، فيمكننا القيام بذلك أيضًا. قال ذو العباءة السوداء اللذي في المقدمة “دعونا نفترق من هنا”. كانوا يحاولون تشتيت انتباهنا بالحراس و إرهاقنا. ربما قاموا بالفعل بإعادة تجميع صفوفهم. نحن بحاجة إلى التحرك قبل ظهور المزيد من الحراس “.
تحت ضوء الشمس ، كانت الأوراق تتساقط من الأشجارة.
سقط الجنديان على الارض بعد اصابتهما برصاصة في القلب.
فجأة ، تم إلقاء عدة مقذوفات سوداء نحو القصر.
“نفس الشئ لك!” توقف يودا عن الكلام . استدار و اختفى في الظل مرة أخرى.
* بام بام *
********
بعد وصولها الأرض ، انفجرت تلك المقذوفات السوداء وتحولت إلى كرات نارية.
“سيعرف الجنرالات الملكيون كم أنا شجاع.” كان للرجل المسمى سايمان تعبير غريب على وجهه ، وبدا أنه كان يتخيل شيئًا.
في الوقت نفسه ، أصيب الحراس المختبئون داخل القصر ، تأوهوا وسقطوا على الأرض. وقد زينت جباههم بجروح جديدة ناتجة عن طلقات نارية.
“اقتلوهم جميعا!” أمر موين.
* اووووووووووووو ووووووو وووووو *
*بوووم*
تم إطلاق الإنذار على الفور.
********
*بوووم*
قامت أريس بتمشيط الشعر ببطء إلى جانب وجهها بأصابعها و ربطته. على الرغم من وجود ابتسامة على وجهها ، لم تكن عيناها تظهران أي فرح على الإطلاق.
تم تفجير بوابة القصر بواسطة كرة نارية ، و سقط اللهب على الحراس خلفها مثل السائل ، ليبدأوا في الاحتراق.
خرجت فرق من الجنود يرتدون ملابس بنية اللون من الأشجار ، وكانوا جميعًا يحملون أسلحة في أيديهم ، وكان هناك حوالي مائة منهم.
تأوهت تلك المشاعل البشرية و كافحت قبل أن تسقط على الأرض.
لقد جاء أخيرًا … غسق شورا.
أضاءت ثلاثة ظلال سوداء في القصر عندما فتحت البوابة ، بدت و كأنها ثلاثة خيوط سوداء.
“ولكن إذا كنت …”
* بام *
أيضًا ، كان هذا يعني أن الأعداء قد حاصرواهم بالفعل ، وأراد العقيد موين أن تبقى آريس في المنزل و تنتظر المزيد من الأوامر .
أطلق أحد الظلال السوداء النار ، أطلق عدة طلقات في غضون ثانية.
“سيد غارين ، دعنا نتحرك. إذا لم نذهب إلى الغرفة الخاصة العازلة للصوت ، فإن التدريبات العسكرية ستزعجنا……. عادة ما يكون صوتها صاخبا للغاية “.
أصيب القناصة على الأسطح جميعًا في نفس الوقت وتم قتلهم جميعًا.
بعد أن عادت السلسلة إلى يديه ، نظر حوله.
بدأت المدافع الرشاشة في إطلاق النار أيضًا ، لكن تم التعامل معهم جميعًا بعد انتهاء الجولة الأولى ، وكان الشيء الوحيد الذي فعلوه في الواقع هو صنع رذاذ الطين.
“أرني ما تملك ، الجنرال الملكي السابق لبوابة القبضة المقدسة للسماء الجنوبية …”
ظهر فريقان من الجنود على جانبي المبنى وكانا يتدحرجان لتفادي المقذوفات ، لكن جباههم أصيبت في منتصف الطريق وتوفوا على الفور.
استدار موين مرة أخرى وأطلق النار أربع مرات بالمسدس الأبيض في يده ، وكان يصوب في جميع الزوايا المحتملة التي يمكن أن يختبأ فيها العدو.
وقفت ثلاثة ظلال سوداء في منتصف حشيش القصر. كانوا جميعا يرتدون عباءات سوداء. من الرأس إلى أخمص القدمين بما في ذلك وجوههم ، كانوا مغطيين باللون الأسود.
كانت أريس أخت سو لين تشرب شاي الزهور مع غارين الجالس بجانب طاولة.
تبعهم عشرات الجنود إلى القصر. كانوا جميعًا يحملون بنادق رشاشة في أيديهم يرتدون بدلات وأقنعة خضراء. بدأ هؤلاء الجنود في تبادل الطلقات مع الحراس داخل القصر بسرعة.
أجاب الجنود على الفور: “كل شيء يسير كما هو مخطط له”.
قال أول شخص بعباءة سوداء بصوت أجش: “امضِوا كما هو مخطط”.
استخدمت أصابعها النحيلة لمنع ضوء الشمس المنعكس ، “أريد أن آخذ قيلولة …” خفضت صوتها إلى أسفل.
قال صاحب عباءة سوداء أخرى بصوت منخفض ” إنهم يختبئون في مواقع مختلفة ، وهم بعيدون عن بعضهم البعض. يقوم العديد من الحراس بحمايتهم. لست متأكدًا مما يخططون له ، ماذا يجب أن نفعل؟ “. كان هناك الكثير من إطلاق النار ، لكنهم ما زالوا يسمعون أصوات بعضهم البعض.
لقد جاء أخيرًا … غسق شورا.
” ربما يحاولون ضربنا من زوايا متعددة. إذا كانوا يريدون لعب الغميضة ، فيمكننا القيام بذلك أيضًا. قال ذو العباءة السوداء اللذي في المقدمة “دعونا نفترق من هنا”. كانوا يحاولون تشتيت انتباهنا بالحراس و إرهاقنا. ربما قاموا بالفعل بإعادة تجميع صفوفهم. نحن بحاجة إلى التحرك قبل ظهور المزيد من الحراس “.
* بام بام *
”لا تقلق. القصر ضخم. على هذا المعدل ، سيستغرق الأمر عدة دقائق حتى يتمكنوا من الإلتقاء ببعضهم البعض ، وهذا وقت أكثر من كافٍ لنا ، ” صاحب آخر عباءة سوداء كان امرأة ، وقالت الكلمات بنبرة باردة.
اقترب رجل طويل في عباءة خضراء من موين من الجانب.
“لننطلق ! أطلقوا الإشارة بعد العثور على الهدف! “
********
تحركوا نحو ثلاثة اتجاهات مختلفة قبل أن تغادر الكلمة الأخيرة فمه. بعد مغادرتهم مباشرة ، سقطت قنبلة سوداء على مكان وجودهم و انفجرت.
قامت أريس بتمشيط الشعر ببطء إلى جانب وجهها بأصابعها و ربطته. على الرغم من وجود ابتسامة على وجهها ، لم تكن عيناها تظهران أي فرح على الإطلاق.
********
*بوووم*
داخل منزل حجري بجانب النهر.
قفز إلى الأمام وبدأ في التدحرج مرة أخرى.
كانت أريس أخت سو لين تشرب شاي الزهور مع غارين الجالس بجانب طاولة.
في الوقت نفسه ، أصيب الحراس المختبئون داخل القصر ، تأوهوا وسقطوا على الأرض. وقد زينت جباههم بجروح جديدة ناتجة عن طلقات نارية.
كان أحد جوانب المنزل الحجري مفتوحًا ، وبجانبه سلالم رصيف. كانت الأمواج تضرب الدرج الحجري الأبيض من حين لآخر ، جرفت المياه الخضراء بعض نباتات إلى الشاطئ.
على بعد مئات الأمتار من القصر.
ضربت أشعة الشمس سطح البحيرة وانعكست على وجوههم. كانت البحيرة تلمع في الشمس و كانت ساطعة.
“سيدي المحترم!” ركض جنديان يرتديان بذلات بنية اللون إلى موين و قاما بتحيته ، “تم القضاء على جميع الأعداء! ما هي أوامرك؟ “
“أنا أحب فترة بعد الظهر ، أشعر بالاسترخاء للغاية …” استلقت آريس على الكرسي ، وشعرها الجميل منتشر على الوسادة البيضاء ، كان هناك تعبير كسول ولكنه مثير على وجهها.
”لا تقلق. القصر ضخم. على هذا المعدل ، سيستغرق الأمر عدة دقائق حتى يتمكنوا من الإلتقاء ببعضهم البعض ، وهذا وقت أكثر من كافٍ لنا ، ” صاحب آخر عباءة سوداء كان امرأة ، وقالت الكلمات بنبرة باردة.
استخدمت أصابعها النحيلة لمنع ضوء الشمس المنعكس ، “أريد أن آخذ قيلولة …” خفضت صوتها إلى أسفل.
“لكنني متعبة حقًا …” بدأت أريس تتصرف كطفل مدلل ، “أحتاج إلى العناية ببشرتي ، و تمشيط شعري ، وقراءة الكتب ، والعمل كل يوم. أحتاج إلى التأكد من الحصول على قسط كافٍ من النوم حتى تظل بشرتي مرنة “.
“حسنًا ، لن يستغرق الأمر أكثر من نصف ساعة. إذا كنت تريدين حقًا النوم ، يمكنني إيقاظك عندما يحين الوقت “. جلس غارين على الجانب ، و هو يحتسي كوبًا من شاي الزهرة الحمراء. لقد بدأنا التدريب منذ عدة أيام ، و قد أصبت بالتعب بالفعل. الآن أعرف لماذا لا يمكنك حتى الوصول إلى المستوى الأدنى “.
قفز إلى الأمام وبدأ في التدحرج مرة أخرى.
نظر إلى آريس ، “أنت بحاجة إلى المثابرة لممارسة فنون الدفاع عن النفس ، وبدون ذلك ، سيكون من الصعب عليك أن تتعلميها.”
تأوهت تلك المشاعل البشرية و كافحت قبل أن تسقط على الأرض.
“لكنني أريد أن أنام …” تعرفت أريس على غارين جيدا ، ولم تعد تتصرف كفتاة لطيفة بعد الآن ، كانت دائمًا تبدو كسولة و لكن يبدو أنها مستمتعة على وجهها.
تراجع بسرعة بعد أن أطلق بمسدسه وتجنب رصاصتين من العدو.
“السيدات دائما بحاجة إلى مزيد من النوم!”
بدأت المدافع الرشاشة في إطلاق النار أيضًا ، لكن تم التعامل معهم جميعًا بعد انتهاء الجولة الأولى ، وكان الشيء الوحيد الذي فعلوه في الواقع هو صنع رذاذ الطين.
التفتت إلى الجانب و حدقت في غارين بفضول.
دار النمط في الزاوية مرة أخرى ، توقفت أريس عن الحركة بعد رؤية التغيير.
“سيد غارين ، هل تبحث عن صديقة الآن؟”
“اقتلوهم جميعا!” أمر موين.
“لا.” هز غارين كتفيه ، “لا تحاولي تغيير الموضوع.”
كان العدو خلفه مباشرة بعد تفادي الرصاص. غير العدو موقفه عندما وقف موين ، وتمكن من البقاء خلف موين طوال الوقت.
“لكنني متعبة حقًا …” بدأت أريس تتصرف كطفل مدلل ، “أحتاج إلى العناية ببشرتي ، و تمشيط شعري ، وقراءة الكتب ، والعمل كل يوم. أحتاج إلى التأكد من الحصول على قسط كافٍ من النوم حتى تظل بشرتي مرنة “.
لقد جاء أخيرًا … غسق شورا.
“ولكن إذا كنت …”
“انهم هنا. لم يتنكروا حتى! ” امتلأت عيناه بالإثارة و التوقعات.
*بوووم*
* بام بام *
قاطع انفجار شديد كلمات غارين ، و صدى الإنذار بعد ذلك مباشرة.
كانت الخطة الأصلية التي كانت لديهم هي أن يلتقوا في مكان معين بعد إطلاق الإنذار. لم يكونوا بعيدين عن بعضهم البعض ، و سيستغرق الوصول إلى المكان عدة دقائق.
نظر إلى اتجاه القصر في حالة صدمة.
“نفس الشئ لك!” توقف يودا عن الكلام . استدار و اختفى في الظل مرة أخرى.
”لا تقلق. ربما يقومون بالتدريبات العسكرية مرة أخرى “. ضحكت أريس بلا مبالاة ، لكن الكسل في عينيها حل محله بعض الحدة.
ضربت أشعة الشمس سطح البحيرة وانعكست على وجوههم. كانت البحيرة تلمع في الشمس و كانت ساطعة.
وقفت وغادرت الكرسي ونظرت إلى اتجاه القصر. ألقت أريس نظرة على نمط في الزاوية اليمنى للبيت الحجري ، كان النمط يدور من تلقاء نفسه دون إحداث أي ضوضاء.
“لكنني متعبة حقًا …” بدأت أريس تتصرف كطفل مدلل ، “أحتاج إلى العناية ببشرتي ، و تمشيط شعري ، وقراءة الكتب ، والعمل كل يوم. أحتاج إلى التأكد من الحصول على قسط كافٍ من النوم حتى تظل بشرتي مرنة “.
لقد جاء أخيرًا … غسق شورا.
ومع ذلك ، كان الأعداء سريعين ، وكانوا قد وصلوا بالفعل قبل أن تتحرك آريس.
قامت أريس بتمشيط الشعر ببطء إلى جانب وجهها بأصابعها و ربطته. على الرغم من وجود ابتسامة على وجهها ، لم تكن عيناها تظهران أي فرح على الإطلاق.
********
“سيد غارين ، دعنا نتحرك. إذا لم نذهب إلى الغرفة الخاصة العازلة للصوت ، فإن التدريبات العسكرية ستزعجنا……. عادة ما يكون صوتها صاخبا للغاية “.
* اووووووووووووو ووووووو وووووو *
“أنا سعيد بهذا.” نهض غارين.
ظهر فريقان من الجنود على جانبي المبنى وكانا يتدحرجان لتفادي المقذوفات ، لكن جباههم أصيبت في منتصف الطريق وتوفوا على الفور.
* لوركطططططي *
” ربما يحاولون ضربنا من زوايا متعددة. إذا كانوا يريدون لعب الغميضة ، فيمكننا القيام بذلك أيضًا. قال ذو العباءة السوداء اللذي في المقدمة “دعونا نفترق من هنا”. كانوا يحاولون تشتيت انتباهنا بالحراس و إرهاقنا. ربما قاموا بالفعل بإعادة تجميع صفوفهم. نحن بحاجة إلى التحرك قبل ظهور المزيد من الحراس “.
جاء صوت غريب من خارج الباب.
داخل غرفة تغيير الملابس .
دار النمط في الزاوية مرة أخرى ، توقفت أريس عن الحركة بعد رؤية التغيير.
“أتمنى أن تكون تجيد أكثر من مجرد الحديث.” ارتدى غارين ملابسه و استدار وغادر الغرفة.
“كان هذا سريعًا!” تقلصت حدقة أعينها قليلاً. كان دوران النمط يعني أن الأعداء كانوا هنا بالفعل ، وأن العقيد موين ، المسؤول عن سلامتها ، كان يقاتلهم بالفعل.
تراجع بسرعة بعد أن أطلق بمسدسه وتجنب رصاصتين من العدو.
أيضًا ، كان هذا يعني أن الأعداء قد حاصرواهم بالفعل ، وأراد العقيد موين أن تبقى آريس في المنزل و تنتظر المزيد من الأوامر .
دار النمط في الزاوية مرة أخرى ، توقفت أريس عن الحركة بعد رؤية التغيير.
كانت الخطة الأصلية التي كانت لديهم هي أن يلتقوا في مكان معين بعد إطلاق الإنذار. لم يكونوا بعيدين عن بعضهم البعض ، و سيستغرق الوصول إلى المكان عدة دقائق.
كان غارين يرتدي معطف أسود الضيق ، لكنه توقف فجأة.
ومع ذلك ، كان الأعداء سريعين ، وكانوا قد وصلوا بالفعل قبل أن تتحرك آريس.
“أتمنى أن تكون تجيد أكثر من مجرد الحديث.” ارتدى غارين ملابسه و استدار وغادر الغرفة.
“في الواقع ، ما زلت متعبة. دعنا نجلس ونرتاح أكثر “. ابتسمت أريس و جلست ببطء.
“أنا سعيد بهذا.” نهض غارين.
جلس غارين أيضًا ، ضيق عينيه وعرف أن هناك شيئًا ما خطأ.
بعد أن عادت السلسلة إلى يديه ، نظر حوله.
*********************
* بام بام *
* تشي *
تحركوا نحو ثلاثة اتجاهات مختلفة قبل أن تغادر الكلمة الأخيرة فمه. بعد مغادرتهم مباشرة ، سقطت قنبلة سوداء على مكان وجودهم و انفجرت.
أعاد العقيد موين ببطء السلسلة المسننة إلى يديه.
“الأعداء هنا بالفعل و ما زلت تتجول؟” إلتف و تكلم بنبرة باردة.
تم تثبيت نهاية السلسلة على حلق رجل ملثم أخضر ملطخ بالدماء المتساقطة. ارتجفت السلسلة وعادت إلى يديه مثل ثعبان فضي.
كانت الخطة الأصلية التي كانت لديهم هي أن يلتقوا في مكان معين بعد إطلاق الإنذار. لم يكونوا بعيدين عن بعضهم البعض ، و سيستغرق الوصول إلى المكان عدة دقائق.
بعد أن عادت السلسلة إلى يديه ، نظر حوله.
كان العدو خلفه مباشرة بعد تفادي الرصاص. غير العدو موقفه عندما وقف موين ، وتمكن من البقاء خلف موين طوال الوقت.
كان هناك أكثر من عشرة جثث للجنود الملثمين ملقاة على الأرض بجانب البحيرة ، وكانت رؤوسهم أو حناجرهم أو قلوبهم قد سحبت بالسلسلة.
“السيدات دائما بحاجة إلى مزيد من النوم!”
كان الدم يغطي الأرض ، و كادت الشواطئ الصفراء أن تتحول إلى اللون الأحمر.
* بام بام *
“سيدي المحترم!” ركض جنديان يرتديان بذلات بنية اللون إلى موين و قاما بتحيته ، “تم القضاء على جميع الأعداء! ما هي أوامرك؟ “
* اووووووووووووو ووووووو وووووو *
“جيد” نظر إليهم موين ، “كيف هو الوضع في القصر؟”
استخدمت أصابعها النحيلة لمنع ضوء الشمس المنعكس ، “أريد أن آخذ قيلولة …” خفضت صوتها إلى أسفل.
أجاب الجنود على الفور: “كل شيء يسير كما هو مخطط له”.
“انهم هنا. لم يتنكروا حتى! ” امتلأت عيناه بالإثارة و التوقعات.
كان موين سيقول شيئًا آخر ، لكن تعبيره تغير فجأة وتدحرج إلى اليسار.
داخل منزل حجري بجانب النهر.
* بام بام *
داخل منزل حجري بجانب النهر.
سقط الجنديان على الارض بعد اصابتهما برصاصة في القلب.
استخدمت أصابعها النحيلة لمنع ضوء الشمس المنعكس ، “أريد أن آخذ قيلولة …” خفضت صوتها إلى أسفل.
أطلق موين النار مرتين دون أن ينظر ، ثم تدحرج بسرعة مرة أخرى و وقف.
في الوقت نفسه ، أصيب الحراس المختبئون داخل القصر ، تأوهوا وسقطوا على الأرض. وقد زينت جباههم بجروح جديدة ناتجة عن طلقات نارية.
كان العدو خلفه مباشرة بعد تفادي الرصاص. غير العدو موقفه عندما وقف موين ، وتمكن من البقاء خلف موين طوال الوقت.
أجاب الجنود على الفور: “كل شيء يسير كما هو مخطط له”.
استدار موين مرة أخرى وأطلق النار أربع مرات بالمسدس الأبيض في يده ، وكان يصوب في جميع الزوايا المحتملة التي يمكن أن يختبأ فيها العدو.
تراجع بسرعة بعد أن أطلق بمسدسه وتجنب رصاصتين من العدو.
تراجع بسرعة بعد أن أطلق بمسدسه وتجنب رصاصتين من العدو.
جاء صوت غريب من خارج الباب.
”مسدس كاتم الصوت؟ هناك أكثر من عدو هنا! “
كانت أريس أخت سو لين تشرب شاي الزهور مع غارين الجالس بجانب طاولة.
ركل بعض الرمل في الهواء وألقى قنبلة يدوية سوداء بشكل خفي .
كان الدم يغطي الأرض ، و كادت الشواطئ الصفراء أن تتحول إلى اللون الأحمر.
قفز إلى الأمام وبدأ في التدحرج مرة أخرى.
أعاد العقيد موين ببطء السلسلة المسننة إلى يديه.
*بوووم*
“جيد” نظر إليهم موين ، “كيف هو الوضع في القصر؟”
انفجرت القنبلة خلفه ، و تطايرت الرمال على الشاطئ في الهواء و سقطت مثل المطر.
*بوووم*
نهض موين بسرعة و ألقى بسلسلته باتجاه الأمام.
“الأعداء هنا بالفعل و ما زلت تتجول؟” إلتف و تكلم بنبرة باردة.
*صليل*
تراجع بسرعة بعد أن أطلق بمسدسه وتجنب رصاصتين من العدو.
تراجعات الأشواك على السلسلة الى يده بينما كانت ملفوفة بكاتم صوت المسدس الأسود.
سرعان ما تراجع إلى الوراء ووقف وراء الجنود.
أمام موين ، كانت هناك فتاتان توأمان متماثلتان تمامًا. كانت عيونهم وشعرهم وبدلاتهم الضيقة خضراء ، وكان لكل منهما وجوه جميلة.
* بام بام *
“كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة؟” قالت إحدى الفتاتين التوأم بنبرة عميقة.
في الوقت نفسه ، أصيب الحراس المختبئون داخل القصر ، تأوهوا وسقطوا على الأرض. وقد زينت جباههم بجروح جديدة ناتجة عن طلقات نارية.
”لا تقلقا . اسمحوا لي أن أتعامل معه ، وسأعلمه ، أنا ، السيد سايمان ، هو رقم 1 في الفريق الأخضر! “
وقفت وغادرت الكرسي ونظرت إلى اتجاه القصر. ألقت أريس نظرة على نمط في الزاوية اليمنى للبيت الحجري ، كان النمط يدور من تلقاء نفسه دون إحداث أي ضوضاء.
اقترب رجل طويل في عباءة خضراء من موين من الجانب.
الفصل 123: معركة ساخنة 1 * ملك الشر *
“سيعرف الجنرالات الملكيون كم أنا شجاع.” كان للرجل المسمى سايمان تعبير غريب على وجهه ، وبدا أنه كان يتخيل شيئًا.
“نفس الشئ لك!” توقف يودا عن الكلام . استدار و اختفى في الظل مرة أخرى.
تراجع موين و أعاد السلسلة إلى يديه.
كان أحد جوانب المنزل الحجري مفتوحًا ، وبجانبه سلالم رصيف. كانت الأمواج تضرب الدرج الحجري الأبيض من حين لآخر ، جرفت المياه الخضراء بعض نباتات إلى الشاطئ.
ألقى نظرة جادة على وجه الرجل أمامه و لوح بيده.
أطلق أحد الظلال السوداء النار ، أطلق عدة طلقات في غضون ثانية.
خرجت فرق من الجنود يرتدون ملابس بنية اللون من الأشجار ، وكانوا جميعًا يحملون أسلحة في أيديهم ، وكان هناك حوالي مائة منهم.
كان الدم يغطي الأرض ، و كادت الشواطئ الصفراء أن تتحول إلى اللون الأحمر.
أحاطوا بالتوأم و الرجل في المنتصف.
كان غارين يرتدي معطف أسود الضيق ، لكنه توقف فجأة.
“اقتلوهم جميعا!” أمر موين.
*صليل*
سرعان ما تراجع إلى الوراء ووقف وراء الجنود.
اقترب رجل طويل في عباءة خضراء من موين من الجانب.
التفتت إلى الجانب و حدقت في غارين بفضول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
