نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mystical journey 127

الذروة 1

الذروة 1

الفصل 127: الذروة 1

* ملك الشر *

باام !

بانغ!

“لقد هربت بعد أن أصبتها . لن تعود لدعمك في أي وقت قريبًا. أعطى يودا جوابا  ، وانتشرت ثماني بنادق قنص ثقيلة في شكل مروحة ووجهت إلى غسق شورا والمنطقة المحيطة به.

هذه المرة كانت شارلوت هي من أطلقت النار.

كانت المشكلة الأكثر إزعاجًا هي فنون قتال شارلوت السرية ، أصابع الإبر العشرة الطائرة.

خلقت مجموعة الشرر حفرة صغيرة على الأرض بجانب يودا ، وانفجر الحصى في الهواء ، مما أجبره على تفادي الحصى بشقلبة.

لم تصب الهدف لذا  قامت بتخزين مسدسها واختفت من المكان في ومضة.

كانت شارلوت تحمل مسدسًا أرجوانيًا ، لكنه كان أكبر من المسدس المتوسط  ؛ كان الدخان يتصاعد من الكمامة.

قام بجميع الأشكال الثلاثة معا !

لم تصب الهدف لذا  قامت بتخزين مسدسها واختفت من المكان في ومضة.

فحص غارين محيطه. على الأرض ، كانت مليئة  بالثقوب و الرصاص و كانت الدماء في كل مكان ، تناثرت جثث الجنود والقتلة في كل مكان. بعض المباني والمنازل كانت تحترق. أحرقت النار المادة الخشبية بالداخل وأطلقت انفجارات مستمرة.

سمع صوت عيارين ناريين آخرين. ظهرت على الفور حفرتان صغيرتان حيث كانت  للتو.

“أين شارلوت؟” سأل غسق شورى فجأة.

كان يودا يتصبب عرقا من جبهته ، لكنه لم يجرؤ على مسحه .

لقد كان سيدا قتاليا كيسرا  نتج عن قدرات خاصة. لقد تم دفعه  بالفعل الى  مستوى الذروة في فنون الدفاع عن النفس في هذا العالم. من شخص عادي إلى سيد قتالي  كبير قادر على قتل شخص ما برفع إصبعه ، كانت هذه القفزة الهائلة شيئًا لم يكن ليتخيله في البداية.

كان لديه بعض المعلومات عن شارلوت. كانت في يوم من الأيام جزءًا من الجنرالات الملكيين الأربعة ، كانت أبرز خصائصها هي حدسها القوي و خفة الحركة. كان جسدها المرن قادرًا على القيام بهجمات و مراوغات مختلفة لا تصدق.

كان إطلاق النار يتلاشى تدريجياً. كان من الواضح أن القتال كان على وشك الانتهاء.

لكن هذه لم تكن القضية الأكثر إزعاجًا.

“لماذا ما زلت تتحدث؟” قاطعه غارين  ثم تقدم للأمام و قال  “انتصر أو خسر ، علينا القتال لنعرف!”

كانت المشكلة الأكثر إزعاجًا هي فنون قتال شارلوت السرية ، أصابع الإبر العشرة الطائرة.

باام !

كانت هذه طريقة مخفية تستخدم إبرًا دقيقة كأسلحة مخفية ، حيث تم طلاء طبقة من السم المركب ببراعة على الإبر.

“عرش السيف الذهبي  ، المفتاح لفتح أعلى مستوى من فنون الدفاع عن النفس الأسطورية. إنه أملي الوحيد الآن “. حدق غسق شورا بهدوء في كرون. “عمري 80 عامًا تقريبًا. ليس لدي المزيد من الوقت “لأجد طريقي”. “

بمجرد أن تصيب  الإبرة الهدف  ، فسيموت الشخص بالتأكيد بسبب التسمم. حتى شارلوت لم يكن لديها الترياق.

“يودا ، لم أرك منذ وقت طويل.” غسق شورا نظر نحو ملك التنين ؛ كانت نبرته سلبية و مزعجة . “يا للأسف. في النهاية ، ما زلت تقف أمامي “.

بالإضافة إلى ذلك ، كان الهيكل الخاص للإبر الطائرة صامتًا عند رميها.

شوهد غارين وهو يركض نحو غسق شورا ، اهتزاز الهواء من حوله بدا بشكل ضعيف  مثل هدير الماموث. عندما رفع كفه ليضرب لأسفل ، كان من الممكن سماع صوت طنين مثل فيل هادر  .

“يبدو أننا عانينا حقًا هذه المرة …” غمغم يودا بنبرة هادئة. شد على الخيط. أعطت ثمانية بنادق قنص رعشة طفيفة ، وأطلقت أصوات نقر خفية ، كما لو تم تعديل شيء ما.

قال غسق شورا بهدوء: “لقد وصلت فنون الدفاع عن النفس خاصتي  إلى الحد الأقصى . لا يوجد خبير فنون قتالية في العالم بمستواي . حتى بالوسا في حالة ركود و لم يصل  مستواي الحالي “.

كان هذا هو اللغز الحقيقي الذي لم يكشف عنه يودا ، ملك التنين. لم يعرف أحد على قيد الحياة سره الحقيقي. لكنه لم يكن ينوي الاختباء بعد الآن.

جاء صوت تصفيق من مسافة بعيدة.

في الوقت نفسه ، شعرت شارلوت ، التي كانت تقف على حافة السطح ، فجأة بإحساس خدر في فروة رأسها. دون أي وقت للتساؤل ، انحنت إلى الوراء و قفزت  نحو الأرض.

“بعد كل هذه السنوات ،هل تفكر أنه  كان يجب أن تقتلني منذ فترة طويلة ،” كبح ملك التنين تعابيره وأجاب ببرود. “مؤسف أنك لم تفعل.”

باام !

فتح باب الكنيسة. توقف غارين عن السير و تغير تعبيره.

*****************

دوى الصدى داخل الكنيسة بأكملها. هددت الموجة الصوتية العملاقة بتدمير  المبنى.

توقف غارين عن الركض  ونظر إلى المكان  من حيث أتى الصوت.

تم الآن تحويل القصر  الأنيق بأكمله إلى منطقة ميتة. ملأت رائحة البارود و الدم الهواء.

كان إطلاق النار يتلاشى تدريجياً. كان من الواضح أن القتال كان على وشك الانتهاء.

“لقد هربت بعد أن أصبتها . لن تعود لدعمك في أي وقت قريبًا. أعطى يودا جوابا  ، وانتشرت ثماني بنادق قنص ثقيلة في شكل مروحة ووجهت إلى غسق شورا والمنطقة المحيطة به.

كانت هذه الطلقة مختلفة تمامًا عن الطلقات السابقة ؛ أعطاه صوتها  إحساسًا غريبًا بعدم الارتياح.

بوووم !

فحص غارين محيطه. على الأرض ، كانت مليئة  بالثقوب و الرصاص و كانت الدماء في كل مكان ، تناثرت جثث الجنود والقتلة في كل مكان. بعض المباني والمنازل كانت تحترق. أحرقت النار المادة الخشبية بالداخل وأطلقت انفجارات مستمرة.

سار غارين إلى حافة المنطقة التي تم حفرها ، وانحنى و فحص التربة  ثم تمتم “يا له من قتال شرس!”

تم الآن تحويل القصر  الأنيق بأكمله إلى منطقة ميتة. ملأت رائحة البارود و الدم الهواء.

بدت مساحة كبيرة على العشب وكأنها حفرت بواسطة حفارة: تم استبدال العشب الأخضر بالتربة السوداء ، وكانت الأرض مليئة بآثار الانفجارات.

صعد غارين فوق جثتين ماتتا متشابكتين في قتال و عبس قليلا.

بصرف النظر عن الاثنين ، كانت آريس و عدد قليل من الحراس مع تعبير مرعب على وجوههم يقفون في حراسة أمام الجنرالين. كانت أيديهم الممسكة بالبنادق بينما  ترتجف و هم يحدقون بثبات في شخصية ترتدي عباءة سوداء تجلس في وسط السجادة الحمراء.

على الرغم من أنه قتل الكثير و كانت يداه ملطخة بدماء جديدة  ، إلا أنه لا يزال يشعر بإنزعاج  ضعيف عندما رأى ساحة المعركة الصغيرة المأساوية هذه.

كان يودا يتصبب عرقا من جبهته ، لكنه لم يجرؤ على مسحه .

في حياته الماضية ، كان مجرد شاب عادي ، موظف مكتب. منذ وصوله إلى هذا العالم ، بدأ في ممارسة فنون الدفاع عن النفس لكنه وصل عن غير قصد إلى هذا المنعطف.

كان إطلاق النار يتلاشى تدريجياً. كان من الواضح أن القتال كان على وشك الانتهاء.

لقد كان سيدا قتاليا كيسرا  نتج عن قدرات خاصة. لقد تم دفعه  بالفعل الى  مستوى الذروة في فنون الدفاع عن النفس في هذا العالم. من شخص عادي إلى سيد قتالي  كبير قادر على قتل شخص ما برفع إصبعه ، كانت هذه القفزة الهائلة شيئًا لم يكن ليتخيله في البداية.

كان يودا يتصبب عرقا من جبهته ، لكنه لم يجرؤ على مسحه .

كان يسير في القصر  الذي كان هادءا ، لم يكن يسمع سوى طلقات نارية من حين لآخر.

عندما دخل ، شعر غارين بالفعل بهالة قوية غير مرئية تخمد خاصته  بضعف. كانت الهالة تشكل ظل الأسد جاثم حيث كان غسق شورى. لقد كان ظلًا روحيًا يتكون من شجاعة قوية. إذا لم يسمح له  غسق شورا بالخروج ، فلن يكون ممارس فنون القتال العادي على دراية بالموقف.

فجأة ، رأى غارين جثة مقطوعة عند الخصر بطلقات نارية. لقد كان جنديًا ذكرًا. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيها كما لو أنه لم يكتشف حتى ما حدث.

دوى الصدى داخل الكنيسة بأكملها. هددت الموجة الصوتية العملاقة بتدمير  المبنى.

ما قد يسبب هذا كان نوع المدافع الرشاشة من النوع الثقيل المركب على الأرض. قام غارين بمسح ثقوب الرصاص على الأرض وقدم تقديرًا تقريبيًا.

“بعد كل هذه السنوات ،هل تفكر أنه  كان يجب أن تقتلني منذ فترة طويلة ،” كبح ملك التنين تعابيره وأجاب ببرود. “مؤسف أنك لم تفعل.”

“إذا أطلقت خمس رشاشات ثقيلة النار علي دفعة واحدة ، فمن المحتمل أن يمنعني التأثير من المضي قدمًا. هذه هي قوة الأسلحة النارية … “

حدق غارين وكان على وشك التحدث عندما فجأة ، بجانب جدار ليس بعيدًا عنه في الكنيسة ، بدأت الأرض تنفتح وظهر ثلاثة أشخاص: كانوا سو لين ويودا وملك التنين والعقيد.

تنهد وركض نحو العشب في وسط القصر . كانت تلك نقطة اللقاء النهائية المتفق عليها: أريس ، سو لين ، ملك التنين  و الآخرون سوف يذهبون  هناك للتجمع.

سار غارين إلى حافة المنطقة التي تم حفرها ، وانحنى و فحص التربة  ثم تمتم “يا له من قتال شرس!”

كان ذلك لأن مفوض مكتب الوكيل الخاص ، والد سو لين وجميع الأشخاص الأقوى اجتمعوا هناك .

فوووك !

لم يقضي  في مسيرته ، لقد  تعامل بشكل عرضي مع عدد قليل من القتلة ذوي الملابس  الخضراء على طول الطريق. سرعان ما وصل إلى العشب في المنتصف.

كان يودا يتصبب عرقا من جبهته ، لكنه لم يجرؤ على مسحه .

بدت مساحة كبيرة على العشب وكأنها حفرت بواسطة حفارة: تم استبدال العشب الأخضر بالتربة السوداء ، وكانت الأرض مليئة بآثار الانفجارات.

“غسق شورى !” يودا ، ملك التنين لاحظ الشكل المغطى بالأسود في الوسط بمجرد ظهوره. بعد أن راقب  محيطه ، تحولت تعابيره.

سار غارين إلى حافة المنطقة التي تم حفرها ، وانحنى و فحص التربة  ثم تمتم “يا له من قتال شرس!”

“لقد وصلت إلى مرحلة غير عادية ، ولكن للأسف … ما زلت غير قادر على مقاومة تيار الزمن.” رفع رأسه عالياً ، وأخيراً نزع غطاء عباءته السوداء.

“من غير المعقول لخبير يبلغ من العمر 50-60 عامًا من الجيل السابق أن يمتلك مثل هذه القوة المتفجرة القوية.” كان هو نفسه سيدا قتاليا كبيرا. وبطبيعة الحال يمكن أن يميز آثار القتال من هذه العلامات المتبقية. “بالمقارنة مع ذلك الجنرال الملكي ، فهما شخصان مختلفان!”

“لقد وصلت إلى مرحلة غير عادية ، ولكن للأسف … ما زلت غير قادر على مقاومة تيار الزمن.” رفع رأسه عالياً ، وأخيراً نزع غطاء عباءته السوداء.

تصفيق!

كانت شارلوت تحمل مسدسًا أرجوانيًا ، لكنه كان أكبر من المسدس المتوسط  ؛ كان الدخان يتصاعد من الكمامة.

جاء صوت تصفيق من مسافة بعيدة.

تصفيق!

دون تردد ، وقف غارين واندفع نحو اتجاه الصوت. كانت هناك كنيسة صغيرة معزولة عليها صليب فضي أبيض فوق القمة.

كانت هذه طريقة مخفية تستخدم إبرًا دقيقة كأسلحة مخفية ، حيث تم طلاء طبقة من السم المركب ببراعة على الإبر.

فتح باب الكنيسة. توقف غارين عن السير و تغير تعبيره.

كان أسفل الرداء  رجل عجوز نحيل ذو لحية بيضاء. أصبح كل شعره أبيض  وحاجباه أيضًا. أغرب جزء كان ، حتى أعينه  كانوا من البيض!

كانت القاعة الكبيرة داخل الكنيسة في حالة من الفوضى.

كان لديه بعض المعلومات عن شارلوت. كانت في يوم من الأيام جزءًا من الجنرالات الملكيين الأربعة ، كانت أبرز خصائصها هي حدسها القوي و خفة الحركة. كان جسدها المرن قادرًا على القيام بهجمات و مراوغات مختلفة لا تصدق.

كان والد سو لين ، الملازم كرون ، ورجل أصلع ذو لحية كبيرة ، نصف مستلقين في زاويتين على التوالي. كلاهما ملطخ بالدماء ، وكانت هناك أطراف و أعضاء بشرية على الأرض في كل مكان حولهما.

“من غير المعقول لخبير يبلغ من العمر 50-60 عامًا من الجيل السابق أن يمتلك مثل هذه القوة المتفجرة القوية.” كان هو نفسه سيدا قتاليا كبيرا. وبطبيعة الحال يمكن أن يميز آثار القتال من هذه العلامات المتبقية. “بالمقارنة مع ذلك الجنرال الملكي ، فهما شخصان مختلفان!”

تحولت السجادة الحمراء إلى ظل أغمق من الدم الأحمر.

دوى الصدى داخل الكنيسة بأكملها. هددت الموجة الصوتية العملاقة بتدمير  المبنى.

بصرف النظر عن الاثنين ، كانت آريس و عدد قليل من الحراس مع تعبير مرعب على وجوههم يقفون في حراسة أمام الجنرالين. كانت أيديهم الممسكة بالبنادق بينما  ترتجف و هم يحدقون بثبات في شخصية ترتدي عباءة سوداء تجلس في وسط السجادة الحمراء.

فتح باب الكنيسة. توقف غارين عن السير و تغير تعبيره.

“شخص ما هنا مرة أخرى؟”

عندما دخل ، شعر غارين بالفعل بهالة قوية غير مرئية تخمد خاصته  بضعف. كانت الهالة تشكل ظل الأسد جاثم حيث كان غسق شورى. لقد كان ظلًا روحيًا يتكون من شجاعة قوية. إذا لم يسمح له  غسق شورا بالخروج ، فلن يكون ممارس فنون القتال العادي على دراية بالموقف.

وقف الشخص المغطى بالعباءة السوداء وصوته أجش. سال بعض الدم ببطء من الأحذية الجلدية السوداء على  قدميه ؛ على ما يبدو ، أصيب أيضًا.

“لقد هربت بعد أن أصبتها . لن تعود لدعمك في أي وقت قريبًا. أعطى يودا جوابا  ، وانتشرت ثماني بنادق قنص ثقيلة في شكل مروحة ووجهت إلى غسق شورا والمنطقة المحيطة به.

حدق غارين وكان على وشك التحدث عندما فجأة ، بجانب جدار ليس بعيدًا عنه في الكنيسة ، بدأت الأرض تنفتح وظهر ثلاثة أشخاص: كانوا سو لين ويودا وملك التنين والعقيد.

لكن غارين شعر بذلك بمجرد دخوله الكنيسة. كانت شجاعة هذا الشخص على قدم المساواة مع شجاعته. كان من المثير للإعجاب أنه ، في سن الثمانين تقريبًا ، تمكن من الحفاظ على مثل هذه الشجاعة القوية.

“غسق شورى !” يودا ، ملك التنين لاحظ الشكل المغطى بالأسود في الوسط بمجرد ظهوره. بعد أن راقب  محيطه ، تحولت تعابيره.

لكن غارين شعر بذلك بمجرد دخوله الكنيسة. كانت شجاعة هذا الشخص على قدم المساواة مع شجاعته. كان من المثير للإعجاب أنه ، في سن الثمانين تقريبًا ، تمكن من الحفاظ على مثل هذه الشجاعة القوية.

“يودا ، لم أرك منذ وقت طويل.” غسق شورا نظر نحو ملك التنين ؛ كانت نبرته سلبية و مزعجة . “يا للأسف. في النهاية ، ما زلت تقف أمامي “.

ما قد يسبب هذا كان نوع المدافع الرشاشة من النوع الثقيل المركب على الأرض. قام غارين بمسح ثقوب الرصاص على الأرض وقدم تقديرًا تقريبيًا.

“بعد كل هذه السنوات ،هل تفكر أنه  كان يجب أن تقتلني منذ فترة طويلة ،” كبح ملك التنين تعابيره وأجاب ببرود. “مؤسف أنك لم تفعل.”

كانت شارلوت تحمل مسدسًا أرجوانيًا ، لكنه كان أكبر من المسدس المتوسط  ؛ كان الدخان يتصاعد من الكمامة.

“أين شارلوت؟” سأل غسق شورى فجأة.

فجأة ، رأى غارين جثة مقطوعة عند الخصر بطلقات نارية. لقد كان جنديًا ذكرًا. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيها كما لو أنه لم يكتشف حتى ما حدث.

“لقد هربت بعد أن أصبتها . لن تعود لدعمك في أي وقت قريبًا. أعطى يودا جوابا  ، وانتشرت ثماني بنادق قنص ثقيلة في شكل مروحة ووجهت إلى غسق شورا والمنطقة المحيطة به.

“لماذا ما زلت تتحدث؟” قاطعه غارين  ثم تقدم للأمام و قال  “انتصر أو خسر ، علينا القتال لنعرف!”

“في هذه المرحلة ، تم تحديد النتيجة”. حول غسق شورا بصره إلى الملازم كرون الذي كان يتكئ على جدار الزاوية. “سلمها لي ، الملازم كرون.”

الفصل 127: الذروة 1 * ملك الشر *

“لم أكن أتوقع أن تكون مهاراتك في استخدام الأسلحة مرعبة مثل مهاراتك في الفنون القتالية. أنت حقًا ترقى إلى مستوى كونك زعيمًا لأقوى منظمة قاتلة ، “سخر كرون. “يمكنك الحصول عليها ، لكنها ليست هنا. إنها بمكان آخر على بعد مسافة من هنا “.

كانت هذه الهالة أقوى بكثير من هالة أندريلا. كان مشابهًا لشكله الحالي.

قال غسق شورا بهدوء: “لقد وصلت فنون الدفاع عن النفس خاصتي  إلى الحد الأقصى . لا يوجد خبير فنون قتالية في العالم بمستواي . حتى بالوسا في حالة ركود و لم يصل  مستواي الحالي “.

“في هذه المرحلة ، تم تحديد النتيجة”. حول غسق شورا بصره إلى الملازم كرون الذي كان يتكئ على جدار الزاوية. “سلمها لي ، الملازم كرون.”

تحدث بهدوء ، بلهجة استبدادية حيث بدا و كأنه يقول “من سواي”.

تم الآن تحويل القصر  الأنيق بأكمله إلى منطقة ميتة. ملأت رائحة البارود و الدم الهواء.

“لقد وصلت إلى مرحلة غير عادية ، ولكن للأسف … ما زلت غير قادر على مقاومة تيار الزمن.” رفع رأسه عالياً ، وأخيراً نزع غطاء عباءته السوداء.

غسق شورا أخذ خطوة إلى الوراء. كان وجهه هادئا.

كان أسفل الرداء  رجل عجوز نحيل ذو لحية بيضاء. أصبح كل شعره أبيض  وحاجباه أيضًا. أغرب جزء كان ، حتى أعينه  كانوا من البيض!

كانت هذه طريقة مخفية تستخدم إبرًا دقيقة كأسلحة مخفية ، حيث تم طلاء طبقة من السم المركب ببراعة على الإبر.

كان وجهه متجعدًا مثل لحاء شجرة عجوز. كان من الواضح أنه تجاوز أوج ذروته ؛ كان عمره على الأقل 70 إلى 80 عامًا.

لكن غارين شعر بذلك بمجرد دخوله الكنيسة. كانت شجاعة هذا الشخص على قدم المساواة مع شجاعته. كان من المثير للإعجاب أنه ، في سن الثمانين تقريبًا ، تمكن من الحفاظ على مثل هذه الشجاعة القوية.

“عرش السيف الذهبي  ، المفتاح لفتح أعلى مستوى من فنون الدفاع عن النفس الأسطورية. إنه أملي الوحيد الآن “. حدق غسق شورا بهدوء في كرون. “عمري 80 عامًا تقريبًا. ليس لدي المزيد من الوقت “لأجد طريقي”. “

“أين شارلوت؟” سأل غسق شورى فجأة.

“لماذا ما زلت تتحدث؟” قاطعه غارين  ثم تقدم للأمام و قال  “انتصر أو خسر ، علينا القتال لنعرف!”

على الرغم من أنه قتل الكثير و كانت يداه ملطخة بدماء جديدة  ، إلا أنه لا يزال يشعر بإنزعاج  ضعيف عندما رأى ساحة المعركة الصغيرة المأساوية هذه.

عند الانتهاء من جملته  ، اندفع نحو الرجل العجوز وداس بقوة على الأرض بنموذج خطوة.

سمع صوت عيارين ناريين آخرين. ظهرت على الفور حفرتان صغيرتان حيث كانت  للتو.

دوى الصدى داخل الكنيسة بأكملها. هددت الموجة الصوتية العملاقة بتدمير  المبنى.

بدأت  طبلة أذن الجميع بالطنين  ، كان طنين ناعم ومتواصل. كان تأثير الصمم المؤقت.

بدأت  طبلة أذن الجميع بالطنين  ، كان طنين ناعم ومتواصل. كان تأثير الصمم المؤقت.

“من غير المعقول لخبير يبلغ من العمر 50-60 عامًا من الجيل السابق أن يمتلك مثل هذه القوة المتفجرة القوية.” كان هو نفسه سيدا قتاليا كبيرا. وبطبيعة الحال يمكن أن يميز آثار القتال من هذه العلامات المتبقية. “بالمقارنة مع ذلك الجنرال الملكي ، فهما شخصان مختلفان!”

شوهد غارين وهو يركض نحو غسق شورا ، اهتزاز الهواء من حوله بدا بشكل ضعيف  مثل هدير الماموث. عندما رفع كفه ليضرب لأسفل ، كان من الممكن سماع صوت طنين مثل فيل هادر  .

“من غير المعقول لخبير يبلغ من العمر 50-60 عامًا من الجيل السابق أن يمتلك مثل هذه القوة المتفجرة القوية.” كان هو نفسه سيدا قتاليا كبيرا. وبطبيعة الحال يمكن أن يميز آثار القتال من هذه العلامات المتبقية. “بالمقارنة مع ذلك الجنرال الملكي ، فهما شخصان مختلفان!”

عندما دخل ، شعر غارين بالفعل بهالة قوية غير مرئية تخمد خاصته  بضعف. كانت الهالة تشكل ظل الأسد جاثم حيث كان غسق شورى. لقد كان ظلًا روحيًا يتكون من شجاعة قوية. إذا لم يسمح له  غسق شورا بالخروج ، فلن يكون ممارس فنون القتال العادي على دراية بالموقف.

“إذا أطلقت خمس رشاشات ثقيلة النار علي دفعة واحدة ، فمن المحتمل أن يمنعني التأثير من المضي قدمًا. هذه هي قوة الأسلحة النارية … “

لكن غارين شعر بذلك بمجرد دخوله الكنيسة. كانت شجاعة هذا الشخص على قدم المساواة مع شجاعته. كان من المثير للإعجاب أنه ، في سن الثمانين تقريبًا ، تمكن من الحفاظ على مثل هذه الشجاعة القوية.

فتح باب الكنيسة. توقف غارين عن السير و تغير تعبيره.

كانت هذه الهالة أقوى بكثير من هالة أندريلا. كان مشابهًا لشكله الحالي.

“عرش السيف الذهبي  ، المفتاح لفتح أعلى مستوى من فنون الدفاع عن النفس الأسطورية. إنه أملي الوحيد الآن “. حدق غسق شورا بهدوء في كرون. “عمري 80 عامًا تقريبًا. ليس لدي المزيد من الوقت “لأجد طريقي”. “

“جيييز ! هل تعتقد أنه يمكنك الاستفادة من إصابتي؟ ” سخر غسق  شورى و استدار. “إنه لمن الوهم أن يعتقد سيد قتالي كبير جديد أنه يستطيع تحدي شخص من الجيل الأكبر . كم هو طائش! “

أطلق غارين كوعه الأيمن وخط بقدميه ؛ اهتزت الأرض قليلا. تحولت ذراعه إلى قوس ، وتم تحويل شكل هجمه إلى شكل متأرجح في لحظة.

جمع يديه معًا ووضعهما على جانب كف غارين وضربه برفق.

الهجمة ! خطوة! تأرجح!

فوووك !

عند الانتهاء من جملته  ، اندفع نحو الرجل العجوز وداس بقوة على الأرض بنموذج خطوة.

فوجأ غارين. احتوت تلك الضربة على معظم قوته. لكن  خصمه قام بتحريفها بنقرة خفيفة.

لقد كان سيدا قتاليا كيسرا  نتج عن قدرات خاصة. لقد تم دفعه  بالفعل الى  مستوى الذروة في فنون الدفاع عن النفس في هذا العالم. من شخص عادي إلى سيد قتالي  كبير قادر على قتل شخص ما برفع إصبعه ، كانت هذه القفزة الهائلة شيئًا لم يكن ليتخيله في البداية.

بوووم !

دوى الصدى داخل الكنيسة بأكملها. هددت الموجة الصوتية العملاقة بتدمير  المبنى.

ظهر ثقب رصاصة بجانب قدمي غسق شورا. تمكن من التهرب منها بسهولة بعد أن خطى شبر واحد.

فجأة ، رأى غارين جثة مقطوعة عند الخصر بطلقات نارية. لقد كان جنديًا ذكرًا. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيها كما لو أنه لم يكتشف حتى ما حدث.

حرك  هذا الرجل البالغ من العمر 80 عامًا راحة يده بوتيرة معتدلة ، لكن لا يمكن تفاديها . ضرب غارين على ذراعه الأخرى ، وطرق على صدره.

فوووك !

“قفل!” صرخ بصوت منخفض.

حرك  هذا الرجل البالغ من العمر 80 عامًا راحة يده بوتيرة معتدلة ، لكن لا يمكن تفاديها . ضرب غارين على ذراعه الأخرى ، وطرق على صدره.

بدا جسد غارين وكأنه ضرب من قبل البرق ، وتجمد على الفور في مكانه.

*****************

شعر كما لو أن صدره قد تصلب فجأة و لم يستجب لأوامره . كان الأمر كما لو أن اللحم والدم قد تحولا إلى حجر بارد وصلب.

حرك  هذا الرجل البالغ من العمر 80 عامًا راحة يده بوتيرة معتدلة ، لكن لا يمكن تفاديها . ضرب غارين على ذراعه الأخرى ، وطرق على صدره.

“أيها الشاب ، لا يمكنك الفوز  في عالم  فنون الدفاع عن النفس بالاعتماد على القوة فقط.”

“شخص ما هنا مرة أخرى؟”

غسق شورا أخذ خطوة إلى الوراء. كان وجهه هادئا.

لكن هذه لم تكن القضية الأكثر إزعاجًا.

“تحدث معي عندما تفوز بالفعل!” أعطى غارين ضحكة ماكرة. تضخم جسده فجأة و نما من 1.7 متر إلى 1.9 متر.

بانغ!

الهجمة ! خطوة! تأرجح!

لكن هذه لم تكن القضية الأكثر إزعاجًا.

قام بجميع الأشكال الثلاثة معا !

الفصل 127: الذروة 1 * ملك الشر *

أطلق غارين كوعه الأيمن وخط بقدميه ؛ اهتزت الأرض قليلا. تحولت ذراعه إلى قوس ، وتم تحويل شكل هجمه إلى شكل متأرجح في لحظة.

بانغ!

قال غسق شورا بهدوء: “لقد وصلت فنون الدفاع عن النفس خاصتي  إلى الحد الأقصى . لا يوجد خبير فنون قتالية في العالم بمستواي . حتى بالوسا في حالة ركود و لم يصل  مستواي الحالي “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط