نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mystical journey 157

خائن 1

خائن 1

الفصل 157: خائن 1
* ملك الشر *

تمكن الاثنان من تلخيص كل شيء تقريبًا أثناء القيادة.

“صديقك؟” بعد أن فهم نية الصبي تجاه يينغ إير ، التفت إليها غارين و سأل.

كان شعرها الأسود الطويل مربوطاً في شكل ذيل حصان معلق خلفها. من الواضح تواجد ندبة حمراء رقيقة تنتشر على خد كولينغ الأيمن ، مما زاد من ضراوتها.

“نعم ، إنه زميل في الصف.” ابتسمت يينغ إير في غارين معتذرة ، لم تكن تريده أن يسيء فهم الأمور .

“صديقك؟” بعد أن فهم نية الصبي تجاه يينغ إير ، التفت إليها غارين و سأل.

لكن نصاري فعل ذلك. أطلق على غارين نظرة غيرة و سأل . “وهذا هو؟”

“لقد مر وقت طويل.” دخل غارين الغرفة و نظر إلى كولينغ بجانب السرير.

نظر إليه غارين. “لذا أنت صديق يينغ إير؟ لا أعتقد أن الأصدقاء من الأجانس المختلفة يجب أن يجلسوا بالقرب من بعضهم البعض ، ألا تعتقد ذلك؟ ” قام بتحويل نظره بمهارة إلى نغمة أغمق ، وببطء لتخويف الصبي.

احمرت عيون كولينغ و وقفت هناك مذهولة ،غطت فمها على الفور و هي تبكي بلا حسيب و لا رقيب.

ارتجف نصاري بلا حسيب و لا رقيب. شحب وجهه فجأة وانتقل إلى ما وراء الشحوب إلى ظلال الزمرد. كافح من أجل الكلام ، وجد نفسه يصدر أصواتًا مزعجة ، لكن لم تخرج أي كلمات ، مما جعله يدخل في حالة من الذعر حيث تقطرت دموعه والمخاط بعنف. مظهره كان أقل ما يقال عنه أنه محرج.

بعد أن نزل الجميع من الحافلة في قاعة الفحص ، انتظر غارين خارج القاعة وهو يشاهد أخته تدخل القاعة. بعد ذلك فقط استدار ومشى إلى دوجو الغيوم البيضاء.

“ما الذي تفعله؟” عبس الرجل في منتصف العمر و الذي هو الحارس الشخصي لنصاري و وقف ، محاولًا إبعاد نصاري عن خط رؤية غارين المباشر والوقوف أمام غارين.

“ما الذي تفعله؟” عبس الرجل في منتصف العمر و الذي هو الحارس الشخصي لنصاري و وقف ، محاولًا إبعاد نصاري عن خط رؤية غارين المباشر والوقوف أمام غارين.

“نعم ، ماذا تحاول أن تقول؟” قاطعه غارين.

احمرت يينغ إير خجلا و تحولت إلى اللون الوردي وخفضت وجهها.

لم يتمكن الحارس الشخصي من إنهاء جملته ، حيث قفز قلبه و بدأ يتصبب عرقاً كآثم في الكنيسة. شعر بالقشعريرة تتسلل إلى أسفل عموده الفقري و جذعه . شعر و كأنه يتأرجح على حافة منحدر ، السقوط قد يحدث في أي لحظة. بدت حواسه بالخطر و الأزمات تعمل كما لو ان تخيلاته حقيقية.

“كما لو أن ذلك حقيقة ! لا تتنمر على الناس لمجرد أنك تعرف القليل من فنون القتال “. خمنت يينغ إير الحقيقة.

“نحن … نحن آسفون!” أجبر الحارس الشخصي نفسه على إخراج هذه الكلمات و سحب نصاري من مقعده. لقد هربوا إلى مقدمة الحافلة ، ولم يحاولوا حتى النظر إلى الوراء.

“لا داعي ، دعنا نذهب إلى المستشفى في سيارتك. أريد التحقق من حالة المعلم “. رفض غارين العرض.

حدقت يينغ إير وفتاة أخرى شياو لينغ في غارين بفضول.

استداروا وذهبوا في السيارة الحمراء.

هز غارين كتفيه فقط .

“إنها لا تزال في المستشفى ، نحن نتناوب على رعاية السيد.” حك سايمون مؤخرة رأسه. “في حال قررت جمعية العلامة السوداء إيذاءه”.

“قرر هذا الطفل فتح صفحة جديدة بعد حديثنا الجميل.”

عند سماع الضوضاء في الغرفة ، كافح فاي بويون لفتح عينيه. عند رؤية غارين على الجانب ، ظهرت علامة الإثارة في عينيه.

“كما لو أن ذلك حقيقة ! لا تتنمر على الناس لمجرد أنك تعرف القليل من فنون القتال “. خمنت يينغ إير الحقيقة.

“لا يهم ، إذا كان الأولاد الذين يريدون أن يكونوا معك لا يستطيعون تجاوزي ، كيف يمكنني الوثوق بهم لرعايتك؟” ابتسم غارين بلطف.

اختلط الاثنان مع الحشد الذي دخل عبر بوابة المستشفى. قاد سيمون غارين إلى الطابق الثاني بسهولة نسبية إلى ممر أزرق شاحب مع جو هادئ و معقم. مشيًا إلى الطرف الآخر ، طرق سيمون برفق على الباب على اليمين و دخل.

احمرت يينغ إير خجلا و تحولت إلى اللون الوردي وخفضت وجهها.

استندت شياو لينغ ضد يينغ إير ، شعرت بالقمع مثل الآخرين.

شياو لينغ بجانبهم شاهدت بفضول تبادلاتهم واحدًا تلو الآخر.

لم يتمكن الحارس الشخصي من إنهاء جملته ، حيث قفز قلبه و بدأ يتصبب عرقاً كآثم في الكنيسة. شعر بالقشعريرة تتسلل إلى أسفل عموده الفقري و جذعه . شعر و كأنه يتأرجح على حافة منحدر ، السقوط قد يحدث في أي لحظة. بدت حواسه بالخطر و الأزمات تعمل كما لو ان تخيلاته حقيقية.

حدق جميع الطلاب الآخرين في الحافلة في غارين بطريقة مهتمة و قاموا بتخمين العلاقة بينه وبين يينغ إير. سرعان ما ظهرت هويته كشقيق يينغ إير. صعد المزيد والمزيد من الطلاب إلى الحافلة في طريقهم إلى المدرسة ، وانتشر هذا الحادث كالنار في الهشيم.

“سيد … سيد …” كانت كولينغ مستاءة للغاية ، ولم تستطع التحدث.

كانت يينغ إير القوية والرائعة ، بصفتها رئيسة نادي الرماية ، ملفتة للنظر للغاية ، وصعوبة التقاط قلبها عالية بشكل غير عادي. علاوة على ذلك ، ترددت شائعات عن إعجابها الشديد بأخيها . الآن بعد أن ظهر شقيقها أخيرًا ، أدرك الناس أخيرًا أن يينغ إير تشبه الهندباء الرقيقة عند مقارنتها بـ غارين. عندما جلس كلاهما معًا ، يبدو الأمر كما لو كان أحدهما صخرة ، والآخر زهرة.

اختلط الاثنان مع الحشد الذي دخل عبر بوابة المستشفى. قاد سيمون غارين إلى الطابق الثاني بسهولة نسبية إلى ممر أزرق شاحب مع جو هادئ و معقم. مشيًا إلى الطرف الآخر ، طرق سيمون برفق على الباب على اليمين و دخل.

جلس شقيق يينغ إير على مقعده بشكل عرضي ، لكنه أعطى جو وحش خطير جاهز للهجوم. قد يكون جسمه المهيب أيضًا يحمي يينغ إير وكل من يقف خلفها بشكل عرضي و غير مقصود .

تمكن الاثنان من تلخيص كل شيء تقريبًا أثناء القيادة.

في كل مرة يحدق فيها شخص ما في الخلف ، سيكون غارين أول شخص يقع عليه التحديق قبل أن يدفع الشخص الناظر عينيه بعيدًا خوفًا من أن يلاحظ غارين .

اختلط الاثنان مع الحشد الذي دخل عبر بوابة المستشفى. قاد سيمون غارين إلى الطابق الثاني بسهولة نسبية إلى ممر أزرق شاحب مع جو هادئ و معقم. مشيًا إلى الطرف الآخر ، طرق سيمون برفق على الباب على اليمين و دخل.

استندت شياو لينغ ضد يينغ إير ، شعرت بالقمع مثل الآخرين.

هز غارين كتفيه فقط .

“أوه لا أوه لا … يينغ إير ، يبدو أخوك الأكبر شرس جدًا ، لم يجرؤ أي من الرجال الذين جاءوا بعدنا حتى على التلويح للأشخاص في المقاعد الخلفية …”

كان جسد فاي بويون بالكامل مغطى ببطانية بيضاء ورأسه فقط يخرج منها ، ولكن حتى من رأسه ، كان غارين يرى أنه لم يكن على ما يرام.

“هل حقا؟” بدت يينغ إير مرتبكة “أخي الأكبر ناضج جدًا.” لم تلاحظ أي خطأ ، شعرت فقط أن كل من في السيارة يتصرفون بغرابة حقًا. ( * حسنا أنتما حقا أخوين * )

كانت يينغ إير القوية والرائعة ، بصفتها رئيسة نادي الرماية ، ملفتة للنظر للغاية ، وصعوبة التقاط قلبها عالية بشكل غير عادي. علاوة على ذلك ، ترددت شائعات عن إعجابها الشديد بأخيها . الآن بعد أن ظهر شقيقها أخيرًا ، أدرك الناس أخيرًا أن يينغ إير تشبه الهندباء الرقيقة عند مقارنتها بـ غارين. عندما جلس كلاهما معًا ، يبدو الأمر كما لو كان أحدهما صخرة ، والآخر زهرة.

مصحوبة بالجو الملتوي ، وصلت الحافلة أخيرًا إلى قاعة الامتحانات و التي كانت منطقة المدرسة.

بعد كل شيء ، امتلاك قدرة قتالية قوية لا يعني امتلاك مهارات إدارية قوية وسعة الحيلة. غارين شاب يبلغ من العمر 20 عامًا بالكاد ، ولم يكن أحد واثقًا من قدرته على إدارة الأعمال. فكر بعض الشركاء التجاريين السابقين لبوابة الغيوم البيضاء في ذلك قبل أن يقرروا الانفصال.

بعد أن نزل الجميع من الحافلة في قاعة الفحص ، انتظر غارين خارج القاعة وهو يشاهد أخته تدخل القاعة. بعد ذلك فقط استدار ومشى إلى دوجو الغيوم البيضاء.

حدق جميع الطلاب الآخرين في الحافلة في غارين بطريقة مهتمة و قاموا بتخمين العلاقة بينه وبين يينغ إير. سرعان ما ظهرت هويته كشقيق يينغ إير. صعد المزيد والمزيد من الطلاب إلى الحافلة في طريقهم إلى المدرسة ، وانتشر هذا الحادث كالنار في الهشيم.

مقارنة بمدينة هارموني ، فإن مدينة هوايشان صغيرة جدًا. قبل مرور نصف ساعة ، وصل غارين بالفعل إلى مدخل دوجو الغيوم البيضاء.

حدق جميع الطلاب الآخرين في الحافلة في غارين بطريقة مهتمة و قاموا بتخمين العلاقة بينه وبين يينغ إير. سرعان ما ظهرت هويته كشقيق يينغ إير. صعد المزيد والمزيد من الطلاب إلى الحافلة في طريقهم إلى المدرسة ، وانتشر هذا الحادث كالنار في الهشيم.

لا يزال برج الساعة الموجود على الجانب قائماً ، ولا يزال الممر الموجود تحته يستقبل عددًا لا يحصى من المشاة يوميًا.

جسده الذي كان يتمتع بصحة جيدة أصبح الآن نحيفًا و عظميًا ، بدا مثل هيكل عظمي ملفوفًا تحت طبقة من الجلد و ينام على السرير.

المخبز المقابل لـلدوجو لا يزال موجودًا أيضًا ، حيث يجلس مالكه الأصلع ويكتب قائمة الطعام لليوم على اللافتة.

“لا يهم ، إذا كان الأولاد الذين يريدون أن يكونوا معك لا يستطيعون تجاوزي ، كيف يمكنني الوثوق بهم لرعايتك؟” ابتسم غارين بلطف.

عند مدخل الدوجو ، كان تلميذ يرتدي قميصًا أصفر يمسح الأرض قبل أن يلاحظ غارين.

رأى غارين الحالة التي كان فاي بويون عليها منذ دخوله الغرفة.

“معذرة ، من الذي تبحث عنه؟” بدا التلميذ الذكر في سن 15 أو 16 عامًا وكان لا يزال جديدًا تمامًا ، و لم يتعرف على غارين.

مقارنة بمدينة هارموني ، فإن مدينة هوايشان صغيرة جدًا. قبل مرور نصف ساعة ، وصل غارين بالفعل إلى مدخل دوجو الغيوم البيضاء.

“ الأخ الأكبر! الأخ الأكبر غارين! ” هتف صوت خلف غارين ، وأذهل التلميذ الذي يمسح الأرض.

“جيد …” تصارع فاي بايون مع الكلمات ، “لقد كبرت و صرت … أقوى …” رفع ذراعه الهزيل نحو وجه غارين.

التلميذ الصارخ تجاوز فجأة نشوته و استقبل غارين.

حتى في ذلك الحين ، انفصلت الكثير من القوى المحيطية لبوابة السحاب البيضاء ، مفضلة الانخراط تحت طوائف أخرى .

“سيمون ، لقد مرت فترة.” استدار غارين ورأى رجلاً يخرج من سيارة حمراء.

حدقت يينغ إير وفتاة أخرى شياو لينغ في غارين بفضول.

احتفظ سايمون بقطع نقود بيده وبدا لائقًا ، بدا أنه تعافى جيدًا حتى انه لن يتمكن المرء من معرفة الذراع التي تم كسرها.

“غارين … أنت … عدت …”

للقاء غارين مرة أخرى ، كان سيمون منتشيًا ، وتقدم بسرعة و وقف أمام غارين.

حتى في ذلك الحين ، انفصلت الكثير من القوى المحيطية لبوابة السحاب البيضاء ، مفضلة الانخراط تحت طوائف أخرى .

“مرحبا بعودتك!” انحنى بشغف لغارين حينها.

المخبز المقابل لـلدوجو لا يزال موجودًا أيضًا ، حيث يجلس مالكه الأصلع ويكتب قائمة الطعام لليوم على اللافتة.

“أين كولينغ ؟”

من النوافذ الجانبية ، كان هناك مبنى أبيض ضخم يقف في منتصف صف من المنازل. لافتة ، مستشفى أنينغ مان.

“إنها لا تزال في المستشفى ، نحن نتناوب على رعاية السيد.” حك سايمون مؤخرة رأسه. “في حال قررت جمعية العلامة السوداء إيذاءه”.

هز غارين كتفيه فقط .

“عمل جيد ،” ربت غارين على ظهره ، “سأتولى الوضع الآن بعد أن عدت.”

جلس غارين القرفصاء على جانب السرير. لاحظ حالة فاي بويون المريض و شعر بالإحباط قليلاً. “لقد عدت.”

“نعم سيدي!” بدا سيمون وكأنه قد تحرر من عبء ثقيل. أعطته عودة غارين دفعة كبيرة من الثقة. اعتبارًا من مدة الى الآن ، فإن بوابة الغيوم البيضاء بأكملها مدعومة بشهرة غارين وحده ، وإلا فإن أي طائفة كانت ستكون قادرة على تحدي بوابة الغيوم البيضاء وإسقاطها على الأرض.

كان شعرها الأسود الطويل مربوطاً في شكل ذيل حصان معلق خلفها. من الواضح تواجد ندبة حمراء رقيقة تنتشر على خد كولينغ الأيمن ، مما زاد من ضراوتها.

في غياب غارين ، تعامل سيمون و كولينغ مع جميع الشؤون العامة لـ بوابة الغيوم البيضاء ، على الرغم من أن التوتر جعلهم دائمًا يشعرون بأنهم لا يستطيعون التنفس. إذا لم يكن ذلك بسبب الشهرة المتزايدة لكبيرهم غارين الذي تمت دعوته حتى باعتباره جنرال إلهي ( يبدوا أن المؤلف يريد تغيييرها الى محارب سماوي ) الخاص بـبوابة القبضة المقدسة بالسماء الجنوبية ، فمن المحتمل ألا تتمكن بوابة الغيوم البيضاء من الاستمرار لفترة طويلة.

“لما أتيت هنا؟ ألا يفترض أن تفتح دوجو لهذا اليوم؟ ” وقفت فتاة في الغرفة متفاجئة.

حتى في ذلك الحين ، انفصلت الكثير من القوى المحيطية لبوابة السحاب البيضاء ، مفضلة الانخراط تحت طوائف أخرى .

الفصل 157: خائن 1 * ملك الشر *

بعد كل شيء ، امتلاك قدرة قتالية قوية لا يعني امتلاك مهارات إدارية قوية وسعة الحيلة. غارين شاب يبلغ من العمر 20 عامًا بالكاد ، ولم يكن أحد واثقًا من قدرته على إدارة الأعمال. فكر بعض الشركاء التجاريين السابقين لبوابة الغيوم البيضاء في ذلك قبل أن يقرروا الانفصال.

بدأ سايمون قيادة السيارة ، و بدأ يتحدث حول الأحداث التي جرت منذ مغادرة غارين.

باختصار ، كانت بوابة الغيوم البيضاء أضعف بكثير مما كانت عليه من قبل ، ولكن بسبب ذلك ، فهي أيضًا أكثر حدة و أبسط ، حيث كانت مدعومة فقط من شهرة غارين.

“عمل جيد ،” ربت غارين على ظهره ، “سأتولى الوضع الآن بعد أن عدت.”

“هل تريد التحدث في دوجو؟” أخرج سايمون مفتاح دوجو من جيبه.

“ما الذي تفعله؟” عبس الرجل في منتصف العمر و الذي هو الحارس الشخصي لنصاري و وقف ، محاولًا إبعاد نصاري عن خط رؤية غارين المباشر والوقوف أمام غارين.

“لا داعي ، دعنا نذهب إلى المستشفى في سيارتك. أريد التحقق من حالة المعلم “. رفض غارين العرض.

“سيمون ، لقد مرت فترة.” استدار غارين ورأى رجلاً يخرج من سيارة حمراء.

“حسنا.”

“حسنًا ، جاء الناس من بوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية بحثًا عنك. سمعت أن الأمر يتعلق بتقسيم المناطق “.( لا أعرف ترجمتها حسب معرفتي أتمنى أن أتذكر تصحيحها حين أفهمها أفضل )

استداروا وذهبوا في السيارة الحمراء.

“إذا كانت هناك … فرصة ، فانتقل إلى الشرق … هذا هو المكان الذي يكمن فيه … جذر بوابة السحابة البيضاء …” نطق فاي بايون ببطء مع الكثير من التوقف المؤقت.

بدأ سايمون قيادة السيارة ، و بدأ يتحدث حول الأحداث التي جرت منذ مغادرة غارين.

تمكن الاثنان من تلخيص كل شيء تقريبًا أثناء القيادة.

“… ولذا أردت أن أتعامل مع بوفيني ، لكن كولينغ قالت إنه عاد الى الجانب الصحيح ، و الجميع يرتكبون أخطاء بعد كل شيء. وبشأن الأمر مع الحاكم ، كانوا يقومون بفحص الدوجو بإستمرار ، و لذلك تأثر عمل الدوجو أيضًا. لولا اتصال الأخ الأكبر جوشوا من خلال والده ، فمن المحتمل أن يكون الدوجو تحت … … “

الفتاة طويلة و لديها سمرة مشمسة ، إنها ليست رائعة ، لكنها محاطة بجو بطولي. كان لديها شخصية فاتنة و صدر جيد يتأرجح مع حركاتها. أعطت جاذبية لا توصف تقريبا.

كان فم سيمون مثل صنبور سائب ، يسكب الأخبار والثرثرة دون توقف.

“غارين … أنت … عدت …”

من ناحية أخرى ، لم يكن غارين بحاجة إلى التحدث. كان يحتاج فقط للرد مرة واحدة في كثير من الأحيان حتى يقول سيمون كل شيء.

مقارنة بمدينة هارموني ، فإن مدينة هوايشان صغيرة جدًا. قبل مرور نصف ساعة ، وصل غارين بالفعل إلى مدخل دوجو الغيوم البيضاء.

تمكن الاثنان من تلخيص كل شيء تقريبًا أثناء القيادة.

“إذا كانت هناك … فرصة ، فانتقل إلى الشرق … هذا هو المكان الذي يكمن فيه … جذر بوابة السحابة البيضاء …” نطق فاي بايون ببطء مع الكثير من التوقف المؤقت.

“حسنًا ، جاء الناس من بوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية بحثًا عنك. سمعت أن الأمر يتعلق بتقسيم المناطق “.( لا أعرف ترجمتها حسب معرفتي أتمنى أن أتذكر تصحيحها حين أفهمها أفضل )

المخبز المقابل لـلدوجو لا يزال موجودًا أيضًا ، حيث يجلس مالكه الأصلع ويكتب قائمة الطعام لليوم على اللافتة.

“تقسيم المناطق ؟” جعد غارين جبينه “دعنا نتحدث عن هذا مرة أخرى لاحقا .”

المخبز المقابل لـلدوجو لا يزال موجودًا أيضًا ، حيث يجلس مالكه الأصلع ويكتب قائمة الطعام لليوم على اللافتة.

من النوافذ الجانبية ، كان هناك مبنى أبيض ضخم يقف في منتصف صف من المنازل. لافتة ، مستشفى أنينغ مان.

“سيد … سيد …” كانت كولينغ مستاءة للغاية ، ولم تستطع التحدث.

اختلط الاثنان مع الحشد الذي دخل عبر بوابة المستشفى. قاد سيمون غارين إلى الطابق الثاني بسهولة نسبية إلى ممر أزرق شاحب مع جو هادئ و معقم. مشيًا إلى الطرف الآخر ، طرق سيمون برفق على الباب على اليمين و دخل.

“أين كولينغ ؟”

“لما أتيت هنا؟ ألا يفترض أن تفتح دوجو لهذا اليوم؟ ” وقفت فتاة في الغرفة متفاجئة.

“صديقك؟” بعد أن فهم نية الصبي تجاه يينغ إير ، التفت إليها غارين و سأل.

الفتاة طويلة و لديها سمرة مشمسة ، إنها ليست رائعة ، لكنها محاطة بجو بطولي. كان لديها شخصية فاتنة و صدر جيد يتأرجح مع حركاتها. أعطت جاذبية لا توصف تقريبا.

من ناحية أخرى ، لم يكن غارين بحاجة إلى التحدث. كان يحتاج فقط للرد مرة واحدة في كثير من الأحيان حتى يقول سيمون كل شيء.

كان شعرها الأسود الطويل مربوطاً في شكل ذيل حصان معلق خلفها. من الواضح تواجد ندبة حمراء رقيقة تنتشر على خد كولينغ الأيمن ، مما زاد من ضراوتها.

رأى غارين الحالة التي كان فاي بويون عليها منذ دخوله الغرفة.

“كولينغ ، الأخ الأكبر هنا!” ضحك سيمون وتنحى جانبا وترك غارين يدخل.

لا يزال برج الساعة الموجود على الجانب قائماً ، ولا يزال الممر الموجود تحته يستقبل عددًا لا يحصى من المشاة يوميًا.

“لقد مر وقت طويل.” دخل غارين الغرفة و نظر إلى كولينغ بجانب السرير.

نظر إليه غارين. “لذا أنت صديق يينغ إير؟ لا أعتقد أن الأصدقاء من الأجانس المختلفة يجب أن يجلسوا بالقرب من بعضهم البعض ، ألا تعتقد ذلك؟ ” قام بتحويل نظره بمهارة إلى نغمة أغمق ، وببطء لتخويف الصبي.

احمرت عيون كولينغ و وقفت هناك مذهولة ،غطت فمها على الفور و هي تبكي بلا حسيب و لا رقيب.

“معذرة ، من الذي تبحث عنه؟” بدا التلميذ الذكر في سن 15 أو 16 عامًا وكان لا يزال جديدًا تمامًا ، و لم يتعرف على غارين.

“لقد قمت بعمل رائع …”

من النوافذ الجانبية ، كان هناك مبنى أبيض ضخم يقف في منتصف صف من المنازل. لافتة ، مستشفى أنينغ مان.

فهم غارين مقدار الضغط الذي كان عليهما تحمله منذ غيابه. اقترب من كولينغ و مسح شعرها ، شعر برغبة بالاعتذار قليلاً.

من ناحية أخرى ، لم يكن غارين بحاجة إلى التحدث. كان يحتاج فقط للرد مرة واحدة في كثير من الأحيان حتى يقول سيمون كل شيء.

“سيد … سيد …” كانت كولينغ مستاءة للغاية ، ولم تستطع التحدث.

لكن نصاري فعل ذلك. أطلق على غارين نظرة غيرة و سأل . “وهذا هو؟”

رأى غارين الحالة التي كان فاي بويون عليها منذ دخوله الغرفة.

جسده الذي كان يتمتع بصحة جيدة أصبح الآن نحيفًا و عظميًا ، بدا مثل هيكل عظمي ملفوفًا تحت طبقة من الجلد و ينام على السرير.

كان جسد فاي بويون بالكامل مغطى ببطانية بيضاء ورأسه فقط يخرج منها ، ولكن حتى من رأسه ، كان غارين يرى أنه لم يكن على ما يرام.

جلس شقيق يينغ إير على مقعده بشكل عرضي ، لكنه أعطى جو وحش خطير جاهز للهجوم. قد يكون جسمه المهيب أيضًا يحمي يينغ إير وكل من يقف خلفها بشكل عرضي و غير مقصود .

جسده الذي كان يتمتع بصحة جيدة أصبح الآن نحيفًا و عظميًا ، بدا مثل هيكل عظمي ملفوفًا تحت طبقة من الجلد و ينام على السرير.

الفصل 157: خائن 1 * ملك الشر *

عند سماع الضوضاء في الغرفة ، كافح فاي بويون لفتح عينيه. عند رؤية غارين على الجانب ، ظهرت علامة الإثارة في عينيه.

“نحن … نحن آسفون!” أجبر الحارس الشخصي نفسه على إخراج هذه الكلمات و سحب نصاري من مقعده. لقد هربوا إلى مقدمة الحافلة ، ولم يحاولوا حتى النظر إلى الوراء.

“غارين … أنت … عدت …”

“إنها لا تزال في المستشفى ، نحن نتناوب على رعاية السيد.” حك سايمون مؤخرة رأسه. “في حال قررت جمعية العلامة السوداء إيذاءه”.

جلس غارين القرفصاء على جانب السرير. لاحظ حالة فاي بويون المريض و شعر بالإحباط قليلاً. “لقد عدت.”

حتى في ذلك الحين ، انفصلت الكثير من القوى المحيطية لبوابة السحاب البيضاء ، مفضلة الانخراط تحت طوائف أخرى .

“جيد …” تصارع فاي بايون مع الكلمات ، “لقد كبرت و صرت … أقوى …” رفع ذراعه الهزيل نحو وجه غارين.

ارتجف نصاري بلا حسيب و لا رقيب. شحب وجهه فجأة وانتقل إلى ما وراء الشحوب إلى ظلال الزمرد. كافح من أجل الكلام ، وجد نفسه يصدر أصواتًا مزعجة ، لكن لم تخرج أي كلمات ، مما جعله يدخل في حالة من الذعر حيث تقطرت دموعه والمخاط بعنف. مظهره كان أقل ما يقال عنه أنه محرج.

أمسك غارين بذراعه على الفور.

“… ولذا أردت أن أتعامل مع بوفيني ، لكن كولينغ قالت إنه عاد الى الجانب الصحيح ، و الجميع يرتكبون أخطاء بعد كل شيء. وبشأن الأمر مع الحاكم ، كانوا يقومون بفحص الدوجو بإستمرار ، و لذلك تأثر عمل الدوجو أيضًا. لولا اتصال الأخ الأكبر جوشوا من خلال والده ، فمن المحتمل أن يكون الدوجو تحت … … “

“كان السيد ينتظر عودتك كل هذا الوقت. الآن بعد أن عدت لربط الأطراف السائبة ، سيكون سعيدًا “. وقفت كولينغ بجانب سيمون ، وعيناها ما زالتا محمرتين من البكاء

“هل حقا؟” بدت يينغ إير مرتبكة “أخي الأكبر ناضج جدًا.” لم تلاحظ أي خطأ ، شعرت فقط أن كل من في السيارة يتصرفون بغرابة حقًا. ( * حسنا أنتما حقا أخوين * )

“إذا كانت هناك … فرصة ، فانتقل إلى الشرق … هذا هو المكان الذي يكمن فيه … جذر بوابة السحابة البيضاء …” نطق فاي بايون ببطء مع الكثير من التوقف المؤقت.

استداروا وذهبوا في السيارة الحمراء.

“نعم سيدي.” أومأ غارين برأسه ، ويداه ما زالتا تمسكان بيد فاي بايون. “استرح يا معلم ، لا تتحدث كثيرًا.”

لم يتمكن الحارس الشخصي من إنهاء جملته ، حيث قفز قلبه و بدأ يتصبب عرقاً كآثم في الكنيسة. شعر بالقشعريرة تتسلل إلى أسفل عموده الفقري و جذعه . شعر و كأنه يتأرجح على حافة منحدر ، السقوط قد يحدث في أي لحظة. بدت حواسه بالخطر و الأزمات تعمل كما لو ان تخيلاته حقيقية.

“أعرف حالتي الخاصة … ليس لدي وقت طويل .” بدأ خطاب فاي بويون يصبح أكثر سلاسة ، كما لو كان يعاني من وضوح نهائي*. “بوابة الغيوم البيضاء الآن تحت رعايتك. رحل الحكماء ، و التلاميذ الآخرون … لا يمكن الاعتماد عليهم . لم أكن أعتقد أن الأمر سينزل إلى أصغر تلاميذي … “

“إذا كانت هناك … فرصة ، فانتقل إلى الشرق … هذا هو المكان الذي يكمن فيه … جذر بوابة السحابة البيضاء …” نطق فاي بايون ببطء مع الكثير من التوقف المؤقت.

احتفظ سايمون بقطع نقود بيده وبدا لائقًا ، بدا أنه تعافى جيدًا حتى انه لن يتمكن المرء من معرفة الذراع التي تم كسرها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط