نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mystical journey 174

خيبة أمل 2

خيبة أمل 2

الفصل 174: خيبة أمل 2

تم إدراج وقت و مكان معركة غارين و قبضة الطائر الأبيض المقدسة على أنها معلومات ذات سرية قصوى. لم يُسمح لأي شخص باستثناء يد البوابة و الشيوخ الذين يقودون فريق غارين بالمشاهدة. ( * بالوسا ليس سيد بوابة القبضة المقدسة فب السماء الجنوبية *)

* ملك الشر *

بالنسبة له ، ما دام الشيئ لا يستطيع ان يكسر دفاعه (تصلبه ) ، فلا شيء يمكن أن يهدده.

“هذه المنطقة هنا مقتصرة على الأشخاص الذين لديهم الدواء السري للسير بالوسا. بدونه ، من المستحيل التعمق في الجبال “. أوضح زعيم الأشخاص باللباس الأبيض ، “هناك غازات سامة في جميع أنحاء الأجزاء العميقة من هذه الغابة. الأشخاص الذين تجولوا في المنطقة بدون دواء ماتوا بعد إصابتهم بالقرحة “. ألقى نظرة على غارين ، “ما لم يكن لديهم جسم كالخاص بالسيد غارين . “

“سأدمرهم عندما يهاجمون .” كان يرتدي قفازات جلدية سوداء سميكة مع أطراف غير لامعة.

لم يهتم غارين كثيرا لما ستكون نتيجة المعركة ، كونه محاربًا لبوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية ، فقد كان يُعتبر جزءًا من الطائفة. يمكن اعتبار هذه المعركة بشكل أو بآخر تبادل خبرات متعدد الجوانب.

تم صنع الزي الرسمي الذي قدمه الأشخاص ذوي اللون الأبيض خصيصًا للبيئة هنا و يمكنه منع معظم الهجمات المميتة من المخلوقات ، لكن غارين لم يستطع تغطية نفسه بشكل كامل بسبب صغر الملابس ، لذلك كانت هناك بعض الحشرات التي تهاجمه.

الشيء الوحيد هو أنه على مستوى شهرتهم و قدراتهم القتالية ، ستكون نتائج المعركة هائلة بغض النظر عن الفائز. لتقليل التأثير الذي سيحدثه هذا الحدث ، أرسل سيد البوابة رجاله جلب غارين و فريقه في وقت أبكر مما كان محددا .

الفصل 174: خيبة أمل 2

بالذهاب إلى الجبال في وقت مبكر لا يعني بالضرورة أنه لن يكتشف أحد ذلك ، ولكن على الأقل سيكون وقت الحدث مخفيًا عن عدد كبير من الناس . و من خلال الغاز السام سيعرف عدد أقل من الناس نتيجة هذه المعركة.

تدفقت مياه البحيرة نحو الجرف على يمينهم ، وسقطت بشكل عاصف بحرية لمدة ثلاثين متراً قبل أن تصطدم بالبركة أدناه ، مكونة شلالاً أبيض ضخمًا.

تم إدراج وقت و مكان معركة غارين و قبضة الطائر الأبيض المقدسة على أنها معلومات ذات سرية قصوى. لم يُسمح لأي شخص باستثناء يد البوابة و الشيوخ الذين يقودون فريق غارين بالمشاهدة. ( * بالوسا ليس سيد بوابة القبضة المقدسة فب السماء الجنوبية *)

كافح الخيط في يد غارين ، وهو يصدر صوتًا مثل الأفعى.

أحضر غارين ليو و سينثيا و جاك فقط. سينثيا و جاك كانوا من الغرباء تمامًا عن عالم فنون القتال السري و لن يكونا قادرين على فهم قتال بين السادة القتاليين الكبار على أي حال ، لذا فجلبهم أو تركهم غير مهم . أما ليو فقد أحضره غارين لأنه أراد أن ينمي يده اليمنى التي يمكنها الضرب لتمتلك قوة أكثر .

“سأدمرهم عندما يهاجمون .” كان يرتدي قفازات جلدية سوداء سميكة مع أطراف غير لامعة.

بعد تحذيرهم بشأن الأشياء التي يجب عليهم فعلها و عدم فعلها و التي يجب الحذر منها ، واصل الثلاثة باللون الأبيض السير نحو النهاية العميقة لجبل سكايلارك. لقد كانوا يتحركون منذ الساعة 3 صباحًا من الليلة السابقة ، و رغم ذلك ، كانوا قد دخلوا للتو أعماق جبل سكايلارد ، ولا يزال الطريق طويلاً قبل الوصول إلى شلال جبل سكايلارد.

كراك!

في طريقهم إلى هناك ، ظهر ضباب أخضر خافت ببطء في الهواء أمامهم. كان معظمه يحوم فوق سطح الماء مباشرة ، و إنتشر البعض إلى الغابة ، كما لو كانوا خيوطًا شبه شفافة تطفو في الهواء.

في اللحظة التالية ، قام حشد من الخيوط الخضراء بالقفز على الخاتم ، تكدسوا عليه و شكلوا كرة بحجم قبضة اليد ، وفي نفس الوقت إلتفوا حولها.

قاموا جميعًا بإمساك قواريرهم بإحكام أسفل أنوفهم ، مما سمح للرائحة الخفيفة للعشب المقطوع حديثًا بالسيطرة على حاسة الشم ، و إزالة تأثير الغاز الضبابي.

هسس …

ومع ذلك ، كان جاك و سينثيا يعانيان من الحكة في جميع أنحاء أجسادهما ، مما جعلهما مرتابين و متوترين.

شعر الجميع بالقشعريرة و البرد يزحف تحت جلودهم وهم يرون ذلك.

عبس غارين فجأة ورفع ذراعه اليمنى و بسرعة خاطفة ، قام بإمساط خيط ملون من اليشم كان يحلق .

حاليًا ، روحه دائمًا ما تغذي جسده ، حتى أضعف أعضائه الداخلية تقوى كل دقيقة.

الخيط جاء من الغابة على يسارهم و كان يستهدف عنق المرأة ذات الملابس البيضاء .

كانوا واضحين جدًا حول مدى خطورة هذه الديدان بجسمها المتين وقدراتها القوية على الحفر ، يمكنها أنها يمكن أن تثقب ثقبًا في لوح فولاذي بسمك الظفر.( حوالي 1.2 سنتم)

هسس …

قام بشد طرفي النيماتودا و سحبهما بإتجاهين متعاكسين .

كافح الخيط في يد غارين ، وهو يصدر صوتًا مثل الأفعى.

“النيماتودا فيريديان!” تغير تعبير الرجل الرائد ذو الزي الأبيض ، “كارين ، هل أحضرت أي شيء مصنوع من الحديد هنا!” ألقى نظرة ساخطة على المرأة.

عندها فقط لاحظ الآخرون المخلوق الخبيث.

ومع ذلك ، كان جاك و سينثيا يعانيان من الحكة في جميع أنحاء أجسادهما ، مما جعلهما مرتابين و متوترين.

بدا و كأنه سلك أخضر بدون رأس أو ذيل و كان يتلوى في يد غارين. لم يستطيع أحد معرفة الجزء منه الذي ينتج الصوت .

“هذا الشيء …” عبس غارن ، “ليو ، سينثيا ، جاك. إحذروا من هجماتهم. هل أزلتم منتجات الحديد من عليكم ؟ “

إذا لم يتحرك ، فلن يخمن أحد أنه كائن حي.

“لقد مر وقت طويل منذ أن زرتني يا بوندي الصغير. أنت رجل ضخم الآن “. استدار الرجل العجوز نحو الرجل الرائد في الزي الأبيض.

“النيماتودا فيريديان!” تغير تعبير الرجل الرائد ذو الزي الأبيض ، “كارين ، هل أحضرت أي شيء مصنوع من الحديد هنا!” ألقى نظرة ساخطة على المرأة.

بعد عدة إلتفافات ، وصلت المجموعة أخيرًا إلى طرف البحيرة.

“أنا … أحضرت خاتمًا من الحديد الأزرق … إنه هدية عيد ميلادي من ابني.” تلعثمت كارين بالرد .

في طريقهم إلى هناك ، ظهر ضباب أخضر خافت ببطء في الهواء أمامهم. كان معظمه يحوم فوق سطح الماء مباشرة ، و إنتشر البعض إلى الغابة ، كما لو كانوا خيوطًا شبه شفافة تطفو في الهواء.

”خاتم من الحديد الأزرق؟ هل أردت الموت ؟ ” صاح زعيم الأشخاص بالأبيض في سخط ، “ارمه الآن! لولا إنقاذ السيد غارين لك لأصبحت جثة الآن ! نيماتودا فيريديان تحب المنتجات الحديدة ، لارتداء شيئ حديدي دون القدرة على صدها ….. هل لديك رغبة في الموت! “

حتى ملك القبضة ليو كان يعاني من وخز في فروة رأسه وأطلق بعض الشجاعة ليحيط نفسه في محاولة لإبعاد بعض المخلوقات. إذا اقتربت هذه الأشياء منه ، حتى لو كان سيدا قتاليا كبير ، فمن المحتمل أن يواجه مشاكل في محاربتها.

“أنا آسفة …” تخبطت كارين لتخلعه ، وألقته بعيدًا في وسط الحشائش .

بعد فترة وجيزة ، التقت المجموعة ببعض المخلوقات الأخرى المزعجة إلى حد ما.

في اللحظة التالية ، قام حشد من الخيوط الخضراء بالقفز على الخاتم ، تكدسوا عليه و شكلوا كرة بحجم قبضة اليد ، وفي نفس الوقت إلتفوا حولها.

“لقد مر وقت طويل منذ أن زرتني يا بوندي الصغير. أنت رجل ضخم الآن “. استدار الرجل العجوز نحو الرجل الرائد في الزي الأبيض.

شعر الجميع بالقشعريرة و البرد يزحف تحت جلودهم وهم يرون ذلك.

هسس …

أعطى غارين المخلوق الموجود بين إصابعه نظرة مهتمة ، إنه يبدو مثل سلك معدني لكنه أقوى بكثير.

العناكب السوداء بحجم حوض الغسيل. عقرب أبيض ذو أسنان حادة يتدلى على حافة البحيرة. النمل الأسود العملاق بحجم بيضة الدجاج.

مد يده الأخرى لتفكيكها برفق و وجدها صلبة جدا بشكل غير متوقع.

حاليًا ، روحه دائمًا ما تغذي جسده ، حتى أضعف أعضائه الداخلية تقوى كل دقيقة.

عض كلا الجانبين من الدودة على جلده في محاولة للإختراق لداخل ، كما لو كان المخلوق ينجذب إلى مجرى الدم. استمر في محاولة الحفر في الجلد بالقرب من عروقه.

خاصة الأشخاص الذين يرتدون ملابس بيضاء ، لم يكونوا مفزوعبن من المخلوق بيد غارين ، لكن من غارين نفسه .

دينغ! دينغ!

بعد فترة وجيزة ، التقت المجموعة ببعض المخلوقات الأخرى المزعجة إلى حد ما.

ظل صوت تلاحم المعادن يرن بإستمرار مما أفزع الجميع.

“هل جلبت الغرباء إلى هنا؟” إلتف الرجل العجوز فجأة إلى غارين وفريقه قبل التركيز على غارين و ليو . “هل هم من طائفتنا؟”

خاصة الأشخاص الذين يرتدون ملابس بيضاء ، لم يكونوا مفزوعبن من المخلوق بيد غارين ، لكن من غارين نفسه .

كانوا واضحين جدًا حول مدى خطورة هذه الديدان بجسمها المتين وقدراتها القوية على الحفر ، يمكنها أنها يمكن أن تثقب ثقبًا في لوح فولاذي بسمك الظفر.( حوالي 1.2 سنتم)

تدفقت مياه البحيرة نحو الجرف على يمينهم ، وسقطت بشكل عاصف بحرية لمدة ثلاثين متراً قبل أن تصطدم بالبركة أدناه ، مكونة شلالاً أبيض ضخمًا.

ومع ذلك ، عند التعامل مع جلد غارين ، تمكنت فقط من إنتاج أصوات مثل هذه دون حتى ترك علامات .

“السيد. غارين ، هناك بعض المشاكل الأخرى في المقدمة ، يرجى توخي الحذر “. ذكرهم الرجل في الزي الأبيض بالمقدمة و أمر المرأة ذات الرداء الأبيض كارين بالعودة .

برؤية كيف استمرت الدودة في مهاجمة جلد غارين دون أن تنجح بإختراقه ، شعر الأشخاص ذوو الملابس باللون الأبيض بضعف في أسنانهم.

بعد عدة إلتفافات ، وصلت المجموعة أخيرًا إلى طرف البحيرة.

“هذا الشيء …” عبس غارن ، “ليو ، سينثيا ، جاك. إحذروا من هجماتهم. هل أزلتم منتجات الحديد من عليكم ؟ “

“أنا هنا للحصول على استشارة حول فنون الدفاع عن النفس.” اتخذ غارين خطوة للأمام أمام الجميع.

“نعم.”

في اللحظة التالية ، قام حشد من الخيوط الخضراء بالقفز على الخاتم ، تكدسوا عليه و شكلوا كرة بحجم قبضة اليد ، وفي نفس الوقت إلتفوا حولها.

“لا شيء علي.”

ومع ذلك ، عند التعامل مع جلد غارين ، تمكنت فقط من إنتاج أصوات مثل هذه دون حتى ترك علامات .

أومأ ليو برأسه أيضًا.

وضع غارين يديه خلفه.

“سأدمرهم عندما يهاجمون .” كان يرتدي قفازات جلدية سوداء سميكة مع أطراف غير لامعة.

“هذه المنطقة هنا مقتصرة على الأشخاص الذين لديهم الدواء السري للسير بالوسا. بدونه ، من المستحيل التعمق في الجبال “. أوضح زعيم الأشخاص باللباس الأبيض ، “هناك غازات سامة في جميع أنحاء الأجزاء العميقة من هذه الغابة. الأشخاص الذين تجولوا في المنطقة بدون دواء ماتوا بعد إصابتهم بالقرحة “. ألقى نظرة على غارين ، “ما لم يكن لديهم جسم كالخاص بالسيد غارين . “

“فقط كن حذرا. إنهم صلبين بعض الشيء “. أصبح عبوسه أكثر حدة.

قام بشد طرفي النيماتودا و سحبهما بإتجاهين متعاكسين .

تم صنع الزي الرسمي الذي قدمه الأشخاص ذوي اللون الأبيض خصيصًا للبيئة هنا و يمكنه منع معظم الهجمات المميتة من المخلوقات ، لكن غارين لم يستطع تغطية نفسه بشكل كامل بسبب صغر الملابس ، لذلك كانت هناك بعض الحشرات التي تهاجمه.

كراك!

“القبضة المقدسة للطائر الأبيض ؟ السيد بالوسا؟” سأل غارين ثم عرف بنفسه . “اسمي غارين.”

إنقسمت الدودة إلى قسمين.

“القبضة المقدسة للطائر الأبيض ؟ السيد بالوسا؟” سأل غارين ثم عرف بنفسه . “اسمي غارين.”

الشيء الغريب هو أنه على الرغم من أنها قطعت الى قطعتين ، إلا أن الجزئين تابعا التأرجح كأن ما حدث غير مهم . و هذه المرة كشخصين منفصلين ، هاجموا ذراعي غارين على التوالي. ( * لمعلوماتكم تقطيع أي نوع من الدود عرضيا سينتج دودتين ، تقطيع الدودتين الناتجيتين ينتج 4 و هكذا ، لقتلهم يجب إما إغراقهم أو حرقهم أو ما هو قادم 🙂

خاصة الأشخاص الذين يرتدون ملابس بيضاء ، لم يكونوا مفزوعبن من المخلوق بيد غارين ، لكن من غارين نفسه .

“هذه المخلوقات حقاً عنيدة.” صفق غارين يديه معًا و طحن المخلوقين . في غضون ثوان ، تم طحن الدودة إلى مسحوق أخضر ثم رمى غارين بقاياها من على كفه.

كان غارين مندهشا ، لكنه لم يظهر ذلك على وجهه و تابع الرجال الذين يرتدون ملابس بيضاء عن كثب.

“السيد. غارين ، هناك بعض المشاكل الأخرى في المقدمة ، يرجى توخي الحذر “. ذكرهم الرجل في الزي الأبيض بالمقدمة و أمر المرأة ذات الرداء الأبيض كارين بالعودة .

إذا لم يتحرك ، فلن يخمن أحد أنه كائن حي.

واصل الباقي تقدمهم .

في اللحظة التالية ، قام حشد من الخيوط الخضراء بالقفز على الخاتم ، تكدسوا عليه و شكلوا كرة بحجم قبضة اليد ، وفي نفس الوقت إلتفوا حولها.

بعد فترة وجيزة ، التقت المجموعة ببعض المخلوقات الأخرى المزعجة إلى حد ما.

بدا و كأنه سلك أخضر بدون رأس أو ذيل و كان يتلوى في يد غارين. لم يستطيع أحد معرفة الجزء منه الذي ينتج الصوت .

العناكب السوداء بحجم حوض الغسيل. عقرب أبيض ذو أسنان حادة يتدلى على حافة البحيرة. النمل الأسود العملاق بحجم بيضة الدجاج.

مد يده الأخرى لتفكيكها برفق و وجدها صلبة جدا بشكل غير متوقع.

ظهرت كل أنواع الحيوانات و الحشرات المرعبة في طريقهم.

جلس الرجل العجوز هناك ، لم يكن يتحرك. فقط عمود الصيد كان يتمايل من حين لآخر بالمياه السريعة.

كان جاك و سينثيا متوترين و قلقين ، حيث كانا يبقيان حذرهم مرتفعا بإستمرار .

“لقد مر وقت طويل منذ أن زرتني يا بوندي الصغير. أنت رجل ضخم الآن “. استدار الرجل العجوز نحو الرجل الرائد في الزي الأبيض.

حتى ملك القبضة ليو كان يعاني من وخز في فروة رأسه وأطلق بعض الشجاعة ليحيط نفسه في محاولة لإبعاد بعض المخلوقات. إذا اقتربت هذه الأشياء منه ، حتى لو كان سيدا قتاليا كبير ، فمن المحتمل أن يواجه مشاكل في محاربتها.

الشيء الغريب هو أنه على الرغم من أنها قطعت الى قطعتين ، إلا أن الجزئين تابعا التأرجح كأن ما حدث غير مهم . و هذه المرة كشخصين منفصلين ، هاجموا ذراعي غارين على التوالي. ( * لمعلوماتكم تقطيع أي نوع من الدود عرضيا سينتج دودتين ، تقطيع الدودتين الناتجيتين ينتج 4 و هكذا ، لقتلهم يجب إما إغراقهم أو حرقهم أو ما هو قادم 🙂

كان غارين مندهشا ، لكنه لم يظهر ذلك على وجهه و تابع الرجال الذين يرتدون ملابس بيضاء عن كثب.

عض كلا الجانبين من الدودة على جلده في محاولة للإختراق لداخل ، كما لو كان المخلوق ينجذب إلى مجرى الدم. استمر في محاولة الحفر في الجلد بالقرب من عروقه.

تم صنع الزي الرسمي الذي قدمه الأشخاص ذوي اللون الأبيض خصيصًا للبيئة هنا و يمكنه منع معظم الهجمات المميتة من المخلوقات ، لكن غارين لم يستطع تغطية نفسه بشكل كامل بسبب صغر الملابس ، لذلك كانت هناك بعض الحشرات التي تهاجمه.

“القبضة المقدسة للطائر الأبيض ؟ السيد بالوسا؟” سأل غارين ثم عرف بنفسه . “اسمي غارين.”

بدون استثناءات كانت كل الحشرات تلامس جلده و تصاب بالشلل على الفور ثم ترتد بعيدًا. بحلول الوقت الذي يصلون فيه الأرض ، يكونون قد ماتوا بالفعل.

كان جاك و سينثيا متوترين و قلقين ، حيث كانا يبقيان حذرهم مرتفعا بإستمرار .

على مستوى غارين ، يمكن لموجة الإهتزاز المضادة الناتجة عن تقنية تقوية الجسم أن تقتل الحشرات مباشرة.

قاموا جميعًا بإمساك قواريرهم بإحكام أسفل أنوفهم ، مما سمح للرائحة الخفيفة للعشب المقطوع حديثًا بالسيطرة على حاسة الشم ، و إزالة تأثير الغاز الضبابي.

بالنسبة له ، ما دام الشيئ لا يستطيع ان يكسر دفاعه (تصلبه ) ، فلا شيء يمكن أن يهدده.

بدا و كأنه سلك أخضر بدون رأس أو ذيل و كان يتلوى في يد غارين. لم يستطيع أحد معرفة الجزء منه الذي ينتج الصوت .

حاليًا ، روحه دائمًا ما تغذي جسده ، حتى أضعف أعضائه الداخلية تقوى كل دقيقة.

عبس غارين قليلا. ربما كان الرجل العجوز يعيش في عزلة لفترة من الوقت ، ولم يهتم ولم يعرف أي شيء عن العالم الخارجي. لم يكن يعرف حتى سبب وجودهم هنا.

تناولت المجموعة بعض الخبز المملوء بالقشور على الغداء و استمروا في السير حتى وقت متأخر من بعد الظهر حين جاء صوت المياه المتدفقة من الأمام.

“غسق شورى ؟” كان وجه بالوسا المتجعد مغطى بالحنين لثانية. “إنه عبقري ، حتى عندما كنت أصغر سناً. علاقتنا لم تكن جيدة أبدًا ، لم أكن أعتقد أنه سوف يمنحني مثل هذا الثناء الكبير “.

مع كل خطوة ، أصبح الصوت أقوى وأكثر وضوحًا.

بعد عدة إلتفافات ، وصلت المجموعة أخيرًا إلى طرف البحيرة.

بعد عدة إلتفافات ، وصلت المجموعة أخيرًا إلى طرف البحيرة.

واصل الباقي تقدمهم .

تدفقت مياه البحيرة نحو الجرف على يمينهم ، وسقطت بشكل عاصف بحرية لمدة ثلاثين متراً قبل أن تصطدم بالبركة أدناه ، مكونة شلالاً أبيض ضخمًا.

ظهرت كل أنواع الحيوانات و الحشرات المرعبة في طريقهم.

سارت المجموعة عبر الطريق على يسار الشلال و وصلت إلى صخرة بيضاء ضخمة.

“سأدمرهم عندما يهاجمون .” كان يرتدي قفازات جلدية سوداء سميكة مع أطراف غير لامعة.

يشبه الشلال قطعة قماش بيضاء يبلغ طولها عشرات الأمتار معلقة على جرف أسود. أمام البركة البيضاوية المخضرة ، كان هناك رجل عجوز صغير الحجم يرتدي أردية بيضاء يصطاد على الصخرة بعمود صيد.

العناكب السوداء بحجم حوض الغسيل. عقرب أبيض ذو أسنان حادة يتدلى على حافة البحيرة. النمل الأسود العملاق بحجم بيضة الدجاج.

جلس الرجل العجوز هناك ، لم يكن يتحرك. فقط عمود الصيد كان يتمايل من حين لآخر بالمياه السريعة.

“هذه المخلوقات حقاً عنيدة.” صفق غارين يديه معًا و طحن المخلوقين . في غضون ثوان ، تم طحن الدودة إلى مسحوق أخضر ثم رمى غارين بقاياها من على كفه.

تبع غارين الرجال الذين يرتدون ملابس بيضاء الى خلف الرجل العجوز ، ووقف. من خلال بصره ، كان يرى أن هناك ديدانًا خضراء جدًا لدرجة أنها قد تكون سوداء أيضًا تسبح في البركة .

أومأ ليو برأسه أيضًا.

هذه الديدان تشبه ديدان اسكدنيا *. لديهم ثمانية أرجل قصيرة و حراشف صلبة ، وكذلك أجسام مستديرة بحجم حوض الغسيل.

ظهرت كل أنواع الحيوانات و الحشرات المرعبة في طريقهم.

سمع الرجل العجوز الضيوف وهم يقتربون لذا أنزل برفق عمود الصيد. ثبت العمود تحت صخرة كبيرة قبل أن يستدير.

“نعم.”

“لقد مر وقت طويل منذ أن زرتني يا بوندي الصغير. أنت رجل ضخم الآن “. استدار الرجل العجوز نحو الرجل الرائد في الزي الأبيض.

قاموا جميعًا بإمساك قواريرهم بإحكام أسفل أنوفهم ، مما سمح للرائحة الخفيفة للعشب المقطوع حديثًا بالسيطرة على حاسة الشم ، و إزالة تأثير الغاز الضبابي.

“كل ذلك بفضل جدي.” انحنى وأجاب.

حتى ملك القبضة ليو كان يعاني من وخز في فروة رأسه وأطلق بعض الشجاعة ليحيط نفسه في محاولة لإبعاد بعض المخلوقات. إذا اقتربت هذه الأشياء منه ، حتى لو كان سيدا قتاليا كبير ، فمن المحتمل أن يواجه مشاكل في محاربتها.

“هل جلبت الغرباء إلى هنا؟” إلتف الرجل العجوز فجأة إلى غارين وفريقه قبل التركيز على غارين و ليو . “هل هم من طائفتنا؟”

“النيماتودا فيريديان!” تغير تعبير الرجل الرائد ذو الزي الأبيض ، “كارين ، هل أحضرت أي شيء مصنوع من الحديد هنا!” ألقى نظرة ساخطة على المرأة.

عبس غارين قليلا. ربما كان الرجل العجوز يعيش في عزلة لفترة من الوقت ، ولم يهتم ولم يعرف أي شيء عن العالم الخارجي. لم يكن يعرف حتى سبب وجودهم هنا.

تم صنع الزي الرسمي الذي قدمه الأشخاص ذوي اللون الأبيض خصيصًا للبيئة هنا و يمكنه منع معظم الهجمات المميتة من المخلوقات ، لكن غارين لم يستطع تغطية نفسه بشكل كامل بسبب صغر الملابس ، لذلك كانت هناك بعض الحشرات التي تهاجمه.

“القبضة المقدسة للطائر الأبيض ؟ السيد بالوسا؟” سأل غارين ثم عرف بنفسه . “اسمي غارين.”

”خاتم من الحديد الأزرق؟ هل أردت الموت ؟ ” صاح زعيم الأشخاص بالأبيض في سخط ، “ارمه الآن! لولا إنقاذ السيد غارين لك لأصبحت جثة الآن ! نيماتودا فيريديان تحب المنتجات الحديدة ، لارتداء شيئ حديدي دون القدرة على صدها ….. هل لديك رغبة في الموت! “

القى عليه الرجل العجوز لمحة ثم . ابتسم قائلاً: “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة ناداني فيها أحد بلقبي ، هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟ بالنظر إلى عمرك وشجاعتك ، يجب أن يكون لديك نوع من القصة “.

أحضر غارين ليو و سينثيا و جاك فقط. سينثيا و جاك كانوا من الغرباء تمامًا عن عالم فنون القتال السري و لن يكونا قادرين على فهم قتال بين السادة القتاليين الكبار على أي حال ، لذا فجلبهم أو تركهم غير مهم . أما ليو فقد أحضره غارين لأنه أراد أن ينمي يده اليمنى التي يمكنها الضرب لتمتلك قوة أكثر .

“أنا هنا للحصول على استشارة حول فنون الدفاع عن النفس.” اتخذ غارين خطوة للأمام أمام الجميع.

عبس غارين قليلا. ربما كان الرجل العجوز يعيش في عزلة لفترة من الوقت ، ولم يهتم ولم يعرف أي شيء عن العالم الخارجي. لم يكن يعرف حتى سبب وجودهم هنا.

تراجع الرجل ذو الرداء الأبيض بينما كان يعطي إشارات للآخرين ليحذوا حذوه ، مما يصنع فراغ لهما للقتال .

“أنا آسفة …” تخبطت كارين لتخلعه ، وألقته بعيدًا في وسط الحشائش .

وضع غارين يديه خلفه.

كانوا واضحين جدًا حول مدى خطورة هذه الديدان بجسمها المتين وقدراتها القوية على الحفر ، يمكنها أنها يمكن أن تثقب ثقبًا في لوح فولاذي بسمك الظفر.( حوالي 1.2 سنتم)

“لقد حاربت غسق شورا مرتين. لم يكن لديه سوى الأشياء الجيدة ليقولها عنك يا سيدي. كان يعتقد أنك أقوى مقاتل في العصر الحالي ، قمة فنون الدفاع عن النفس! بصفتي الأقوى في جيلي ، أود طلب المشورة منك “.

إنقسمت الدودة إلى قسمين.

“غسق شورى ؟” كان وجه بالوسا المتجعد مغطى بالحنين لثانية. “إنه عبقري ، حتى عندما كنت أصغر سناً. علاقتنا لم تكن جيدة أبدًا ، لم أكن أعتقد أنه سوف يمنحني مثل هذا الثناء الكبير “.

“هل جلبت الغرباء إلى هنا؟” إلتف الرجل العجوز فجأة إلى غارين وفريقه قبل التركيز على غارين و ليو . “هل هم من طائفتنا؟”

استيقظ من حنينه ، وسقطت نظرته على يدي غارين ، وهز رأسه.

يشبه الشلال قطعة قماش بيضاء يبلغ طولها عشرات الأمتار معلقة على جرف أسود. أمام البركة البيضاوية المخضرة ، كان هناك رجل عجوز صغير الحجم يرتدي أردية بيضاء يصطاد على الصخرة بعمود صيد.

“من المؤسف أنني أغلقت قبضتي بالفعل منذ عام (* توقف عن القتال * ) . من فضلك غادر ، لن أخوض هذا القتال معك “.

“فقط كن حذرا. إنهم صلبين بعض الشيء “. أصبح عبوسه أكثر حدة.

“القبضة المقدسة للطائر الأبيض ؟ السيد بالوسا؟” سأل غارين ثم عرف بنفسه . “اسمي غارين.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط