النجم المضاء في سماء الليل 2
الفصل 164: النجم المضاء في سماء الليل 2
* ملك الشر *
“ليهاجم الجميع!!”
“سيلفالان رجل مجنون ، إذا تمكنت من النجاة من قتال معه ، فيمكنك بالتأكيد تزويدنا بمعلومات قيمة عنه. ابتسم اللورد ( * لديه لقب لورد في إمبراطورية وايزمان *) كلارك “هذا سيكون مفيدًا لكلينا ، إذا كان ذلك ممكنًا ، فلا أرغب في تدمير مقاتل القوي مثلك. ليس هناك الكثير ممن هم رحماء ومنفتحون مثلي “
قال محارب السماء كوربيلا بحزن وخيبة أمل.
كان غارين صامتا.
“تفتقر إلى هالة العظمة .” ( * صححت ما قاله بالفصل 152 ، لم أبدأ نشر الرواية نعم لكن فكروا بأني فعلت و غيرت و أبلغتكم * )
“ما زلت لا تستطيع اتخاذ قرار؟” لمس طرف سيف اللورد كلارك الأرض ، وأطلق خطًا صغيرًا من الدخان الأبيض حيث لامس الأرض ، “في الواقع ، لقد حصلت على بعض المعلومات عن طريق الخطأ.” توقف قليلا ، وخفض صوته.
“هم … لا يمكنهم تحمل الضغط ، واختاروا قتل أنفسهم …”
“يبدو أنك انضممت إلى مجتمع سري ، يبدو أنك تبحث عن شيء ما …؟” قال بلمحة من الشك.
“بعد هذه المعركة ، سأتحدى بالوسا ” ، صدت كلمة غارين الأخيرة ثم اختفت فجأة من مكانه .
إسود وجه غارين.
“انت تعرف الكثير…”
كانت تحدث انفجارات صغيرة على الأرض مع كل خطوة لغارين ، تاركة حفرًا صغيرة في أعقاب كل خطوة ، مثل القنابل الصغيرة التي تنفجر ، تتطاير الحصى والأوساخ في كل مكان.
كراك كراك !!!
“للأسف ماذا؟” حدق غارين في وجهه.
اختفى فجأة من المكان الذي كان يقف فيه ، تهدم الفناء بأكمله بينما انفجرت الأرض ، و شكلت حفرة ضخمة وأرسلت قطعًا صغيرة من الصخور في كل مكان.
كانت تحدث انفجارات صغيرة على الأرض مع كل خطوة لغارين ، تاركة حفرًا صغيرة في أعقاب كل خطوة ، مثل القنابل الصغيرة التي تنفجر ، تتطاير الحصى والأوساخ في كل مكان.
بوووم !!
“تفتقر إلى هالة العظمة .” ( * صححت ما قاله بالفصل 152 ، لم أبدأ نشر الرواية نعم لكن فكروا بأني فعلت و غيرت و أبلغتكم * )
تغير تعبير لورد كلارك بسرعة ، و ظهرت أمامه كمية هائلة من الرمل القرمزية مثل بقع الضوء ، كانت عبارة عن خطوط من الضوء ناتجة عن التلويح مرات لا حصر لها بالسيف.
بوووم !!
اصطدمت النقط الحمراء بظل أسود و أطلقت صوت قعقعة عالي و مرعب .
بوووم !!
صد اللورد كلارك الهجوم بالكامل ، لكنه شعر بأطرافه تتخدر و اهتز لدرجة كاد يصاب بالخدر التام.
حدق ليو بلا حول ولا قوة في صورة غارين الظلية ، كان يرتجف خوفًا ، مع صوت عالٍ ، فجأة ركع على الأرض.
جاء صوت قعقة آخر عال مرة أخرى من الأمام.
تم تشغيل اثنين من الرشاشات الثقيلة من قبل ما مجموعه أربعة أشخاص. كان المسؤولون عن تغيير السلاسل يرتجفون. لم يتمكن المسؤولون عن التصويب بالرشاشات من التصويب جيدا ، وبدأت معظم الرصاصات في الشرود واصطدمت بالجدار خلف غارين بدلاً من ذلك.
“أطلقوا النار الآن !!!” أمر اللورد كلارك بأعلى صوته.
وقفت روزيتا خلف أنجيلا ، وفجأة فتح فمها ، لم تصدق ما كانت تراه.
“إنه سريع جدًا!” أصيب الإثنان من رماة فرقة الصيادون القاتلون بالذعر ، “ألم تقل أنه كان بطيئًا ؟ كيف يمكن أن يكون بهذه السرعة! اللعنة!”
“تفتقر إلى هالة العظمة .” ( * صححت ما قاله بالفصل 152 ، لم أبدأ نشر الرواية نعم لكن فكروا بأني فعلت و غيرت و أبلغتكم * )
لم يتمكنوا من سوى رؤية ظل رمادي أسود يتصادم باستمرار مع جسد اللورد كلارك ، ثم يتحرك مباشرة و يعود ليهاجم مطلقا أصوات إنفجارات مرعبة تخيف المتفرجين لدرجة تخدر أطرافهم. حتى الأرضية بدت وكأنها تهتز.
كان سيموت بالتأكيد.
كان جسد اللورد كلارك محاطًا بالبقع الحمراء أثناء محاولته الدفاع ، لكنه لم يكن أحد قادر على مساعدته بأي طريقة . منذ الضربة الأولى بدا وكأنه وحيد في الفناء.
تم تشغيل اثنين من الرشاشات الثقيلة من قبل ما مجموعه أربعة أشخاص. كان المسؤولون عن تغيير السلاسل يرتجفون. لم يتمكن المسؤولون عن التصويب بالرشاشات من التصويب جيدا ، وبدأت معظم الرصاصات في الشرود واصطدمت بالجدار خلف غارين بدلاً من ذلك.
ظل خط من الظل الأسود يهاجمه من جميع الإتجاهات ، تقنية الدفاع السرية لبوابة سيف الرمل القرمزي شرنقة الرمل القرمزي كانت على وشك الانهيار.
“بعد هذه المعركة ، سأتحدى بالوسا ” ، صدت كلمة غارين الأخيرة ثم اختفت فجأة من مكانه .
”بسرعة أطلقوا النار! أطلقوا النار!!” كان كلارك يفقد عقله ، و يأرجح سيفه بشكل يائس ، كل تأرجح أضعف من السابق.
جاء صوت قعقة آخر عال مرة أخرى من الأمام.
كان كلارك مقاتلًا شحذ سرعته وقوته إلى القمة ، حتى غارين لم يكن سريعًا مثله ، لكن غارين كان يواجه طرف سيف كلارك بقبضتيه العاريتين. في كل مرة تقابل فيها قبضة غارين سيف كلارك ، يخرج غارين سالمًا ، بينما يرتعش جسد كلارك بأكمله و تتلاشى قوته ببطء.
قال كوربيلا بينما كان يشاهد ملك القبضة ليو راكعًا أمام غارين. “سيصبح القديس التالي لتقنيات القبضة”
إذا أخطأ كلارك إحدى هجمات غارين مرة واحدة ، فذلك يعني له الموت المؤكد!
مع صوت مدوي ، اخترقت يد ضخمة خضراء وسوداء القطع المكسورة و ضغطت كفها – كف اليد – على جبين كلارك.
كما لو كان هناك نوع من الخوف الذي لا يمكن تفسيره يتجمع بداخله ، أطلق كلارك كل قوته كما لم يحدث من قبل ، أصبحت قدراته القوية على الملاحظة الآن قادرة على رؤية حركات غارين بينما كان غارين يرفع قبضته ، ويتقدم خطوة إلى الأمام و يأرجح قبضته ، ويتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
تغير تعبير لورد كلارك بسرعة ، و ظهرت أمامه كمية هائلة من الرمل القرمزية مثل بقع الضوء ، كانت عبارة عن خطوط من الضوء ناتجة عن التلويح مرات لا حصر لها بالسيف.
لقد كانتا مجرد حركتين بسيطتين ، كان غارين بلا تعبير ، كان مثل رجل ميت ، كما لو أن العالم من حوله لم يكن له أي تأثير عليه على الإطلاق.
عندما تم إزالة الدخان أخيرًا من مكان وقوف غارين ، تم الكشف عن حفرة بعرض عدة أمتار ، و في منتصفها ، كان غارين سالماً.
كانت تحدث انفجارات صغيرة على الأرض مع كل خطوة لغارين ، تاركة حفرًا صغيرة في أعقاب كل خطوة ، مثل القنابل الصغيرة التي تنفجر ، تتطاير الحصى والأوساخ في كل مكان.
قعقعة….
كان بإمكان روزيتا وأنجيلا الابتعاد فقط ، والحفاظ على مسافة عن ساحة المعركة حتى لا يصابوا بالحصى المتطاير .
في هذه اللحظة ، تم إنشاء مساحة فارغة ضخمة في منتصف الفناء.
في ذلك الجزء من الثانية ، كانت الهجمات تأتي من كل اتجاه.
في وسط كل ذلك ، كان كلارك يأرجح بسيفه بشراسة مثل كرة حمراء من الضوء ، وظل خط أسود يحلق حوله ، كان سراب سرعة غارين المضحكة.
لم يتمكنوا من سوى رؤية ظل رمادي أسود يتصادم باستمرار مع جسد اللورد كلارك ، ثم يتحرك مباشرة و يعود ليهاجم مطلقا أصوات إنفجارات مرعبة تخيف المتفرجين لدرجة تخدر أطرافهم. حتى الأرضية بدت وكأنها تهتز.
بوووم !!
“تراجع!!”
أخيرًا ، أصيب كلارك على خصره من راحة يد غارين ، وتم إرساله يطير عبر الفناء.
في وسط كل ذلك ، كان كلارك يأرجح بسيفه بشراسة مثل كرة حمراء من الضوء ، وظل خط أسود يحلق حوله ، كان سراب سرعة غارين المضحكة.
مع رذاذ كبير ، هبط في الجبل المزيف في بركة الفناء. تم تفجير الجبل الوهمي بأكمله ، وتحول إلى غبار على الفور.
تم تشغيل اثنين من الرشاشات الثقيلة من قبل ما مجموعه أربعة أشخاص. كان المسؤولون عن تغيير السلاسل يرتجفون. لم يتمكن المسؤولون عن التصويب بالرشاشات من التصويب جيدا ، وبدأت معظم الرصاصات في الشرود واصطدمت بالجدار خلف غارين بدلاً من ذلك.
نام كلارك في كومة الصخور بسيفه بيده ، سعل بصوت عالٍ و كانت عيناه و أنفه و أذنيه …كانوا ينزفون جميعا .
استقر الغبار أخيرًا.
بانغ بانغ !!
كان سيموت بالتأكيد.
انطلق صوتا طلقات نارية في نفس الوقت.
بوووم !!
تينك تينك !
كان كلارك مقاتلًا شحذ سرعته وقوته إلى القمة ، حتى غارين لم يكن سريعًا مثله ، لكن غارين كان يواجه طرف سيف كلارك بقبضتيه العاريتين. في كل مرة تقابل فيها قبضة غارين سيف كلارك ، يخرج غارين سالمًا ، بينما يرتعش جسد كلارك بأكمله و تتلاشى قوته ببطء.
أصيب صدر غارين ، مما نتج عنه شرارتان ساطعتان ، وتشكيل فتحتين في بدلته.
بانغ بانغ !!
قام بتمزيق بدلته بشكل عرضي ، وكشف عن فتحتين نازفتين على صدره ، تمكنت الرصاصتان الطويلتان الأرجوانيتان في الواقع من اختراق نصف أطوالهم في جلده.
بووم !!
“أوه ، لقد تأذيت …” قام بثني عضلات صدره و تشديدها ، وضغط الرصاصتين من جسده ، حيث سقطوا مع إصدار صوت خفيف .
“انت تعرف الكثير…”
“لقد نجحتم يا رفاق في جرحى ، أحسنتم.” أظهر وجه غارين ابتسامة خجولة.
مع رذاذ كبير ، هبط في الجبل المزيف في بركة الفناء. تم تفجير الجبل الوهمي بأكمله ، وتحول إلى غبار على الفور.
داس الأرض.
قاموا ببساطة بإشعال البارود الذي كانوا يحملونه عليهم و قتلوا أنفسهم.
مع صوت مدوي ، انفجرت قطعة ضخمة من الصخور من الأرض ، رفس الأرض بقدميه و أنتج المزيد.
في هذه اللحظة ، كان غارين لا يزال على بعد أمتار قليلة من مركز الانفجار.
طارت كمية كبيرة من الصخور مثل كرات المدفع في كل اتجاه ، مما أدى إلى سقوط أعضاء بوابة بيهيموث من حوله موتى بسرعة .
“بعد هذه المعركة ، سأتحدى بالوسا ” ، صدت كلمة غارين الأخيرة ثم اختفت فجأة من مكانه .
قام الإثنان من أعضاء فرقة الصيادون القاتلون بالتهرب من الصخور ورفعوا بنادقهم استعدادًا لإطلاق النار.
“للأسف ماذا؟” حدق غارين في وجهه.
هدير!!
ظل خط من الظل الأسود يهاجمه من جميع الإتجاهات ، تقنية الدفاع السرية لبوابة سيف الرمل القرمزي شرنقة الرمل القرمزي كانت على وشك الانهيار.
أصدر غارين فجأة صوتًا عاليًا مثل فيل غاضب ، مما أرسل زلزالًا بسيطًا حول الفناء بأكمله.
الفصل 164: النجم المضاء في سماء الليل 2 * ملك الشر *
موجة الصدمة الصاخبة و المرعبة توجهت مباشرة إلى الصيادين القاتلين ، شعر كلاهما فجأة أن أجسادهما كلها تخدرت ، حيث ارتجفت أيديهما و وجهت أسلحتهما إلى الأعلى ، بانغ بانغ!
ضربوا معصم غارين ، وهزوه قليلاً.
طارت رصاصتان عموديا بشكل مستقيم ولم تهبطا في أي مكان.
كان سيموت بالتأكيد.
امتلأت وجوه الصيادين القاتلين بالخوف الآن.
إسود وجه غارين.
“تراجع!!”
إسود وجه غارين.
بحركة سريعة ، تدحرج اثنان من الصيادون القاتلون على الأرض وتجنبوا الصخور القادمة و أطلقوا طلقتين بشكل أعمى .
كان كلارك مقاتلًا شحذ سرعته وقوته إلى القمة ، حتى غارين لم يكن سريعًا مثله ، لكن غارين كان يواجه طرف سيف كلارك بقبضتيه العاريتين. في كل مرة تقابل فيها قبضة غارين سيف كلارك ، يخرج غارين سالمًا ، بينما يرتعش جسد كلارك بأكمله و تتلاشى قوته ببطء.
ضربوا معصم غارين ، وهزوه قليلاً.
“ليهاجم الجميع!!”
“ليهاجم الجميع!!”
استمر المطر اللامتناهي للرصاص على جسم غارين في إشعال الشرر ، شرارة بعد شرارة ، شعر الجميع بقشعريرة عندما شاهدوا غارين يتجاهل الطلقات النارية ويبدأ في تحويل انتباهه إلى ليو و الصيادون القاتلون.
صاح كلارك.
كانت تحدث انفجارات صغيرة على الأرض مع كل خطوة لغارين ، تاركة حفرًا صغيرة في أعقاب كل خطوة ، مثل القنابل الصغيرة التي تنفجر ، تتطاير الحصى والأوساخ في كل مكان.
انقسم الصيادان القاتلان بسرعة واستهدفا غارين من زاويتين مختلفتين.
حدق ليو بلا حول ولا قوة في صورة غارين الظلية ، كان يرتجف خوفًا ، مع صوت عالٍ ، فجأة ركع على الأرض.
في الوقت نفسه ، دفع كلارك وملك القبضة ليو نفسيهما إلى غارين. ضغطت أنجيلا على أسنانها ، و كبتت يديها المرتعشتين ، وأنتجت نجمتي نينجا وألقتهما على ظهر غارين.
كانت سماء الليل مليئة بالنجوم اللامتناهية ، و غمرته بشعور مهيب بالرهبة.
قعقعة….
انفجرت الصواريخ ، وأطلقت كمية كبيرة من الرصاص في اتجاه غارين ، تشكل ضباب كثيف مختلط بالغبار والأوساخ بعد الانفجارات ، ولم يتمكن أحد للحظة من معرفة ما حدث.
ظهر صاروخان من العدم فجأة ، وكانا متجهين نحو غارين وخلفهما عمود من الدخان الأبيض.
ظهر صاروخان من العدم فجأة ، وكانا متجهين نحو غارين وخلفهما عمود من الدخان الأبيض.
في ذلك الجزء من الثانية ، كانت الهجمات تأتي من كل اتجاه.
كما توقفت الطلقات النارية الآن.
لأسباب لا يمكن تفسيرها ، وبينما كان غارين محاطًا بكل هذه التهديدات ، فكر فجأة في محادثته مع غسق شورا بجانب الجرف …
حدق ليو بلا حول ولا قوة في صورة غارين الظلية ، كان يرتجف خوفًا ، مع صوت عالٍ ، فجأة ركع على الأرض.
تذكر قول غسق شورا : “أنت الآن مثله تمامًا” ، قبل أن يصبح بالوسا قديس تقنيات القبضة ، كان مثلك تمامًا. شاب لا يهزم ، حتى ضد السادة القتاليون الكبار من جيل أكبر. ومع ذلك ، للأسف … “
في ذلك الجزء من الثانية ، كانت الهجمات تأتي من كل اتجاه.
“للأسف ماذا؟” حدق غارين في وجهه.
“تراجع!!”
“تفتقر إلى هالة العظمة .” ( * صححت ما قاله بالفصل 152 ، لم أبدأ نشر الرواية نعم لكن فكروا بأني فعلت و غيرت و أبلغتكم * )
كانت سماء الليل مليئة بالنجوم اللامتناهية ، و غمرته بشعور مهيب بالرهبة.
“هالة العظمة؟” نظر غارين إلى السماء كما لو كان قد فكر للتو في شيء ما.
قال كوربيلا بينما كان يشاهد ملك القبضة ليو راكعًا أمام غارين. “سيصبح القديس التالي لتقنيات القبضة”
كانت سماء الليل مليئة بالنجوم اللامتناهية ، و غمرته بشعور مهيب بالرهبة.
اصطدمت النقط الحمراء بظل أسود و أطلقت صوت قعقعة عالي و مرعب .
“بدون هزيمة ، بدون منافسة… ..” تمتم في نفسه.
صد اللورد كلارك الهجوم بالكامل ، لكنه شعر بأطرافه تتخدر و اهتز لدرجة كاد يصاب بالخدر التام.
بووووووك!!
طارت رصاصتان عموديا بشكل مستقيم ولم تهبطا في أي مكان.
انفجرت الصواريخ ، وأطلقت كمية كبيرة من الرصاص في اتجاه غارين ، تشكل ضباب كثيف مختلط بالغبار والأوساخ بعد الانفجارات ، ولم يتمكن أحد للحظة من معرفة ما حدث.
لأسباب لا يمكن تفسيرها ، وبينما كان غارين محاطًا بكل هذه التهديدات ، فكر فجأة في محادثته مع غسق شورا بجانب الجرف …
لا يزال كلارك و ملك القبضة ليو يقفان في نفس المكان ، وكانا يقفان على أهبة الاستعداد لمحاولات غارين للتهرب ، ولكن من المدهش أن غارين لم يحاول الاختباء أو الهروب.
في هذه اللحظة ، تم إنشاء مساحة فارغة ضخمة في منتصف الفناء.
استقر الغبار أخيرًا.
بحركة سريعة ، تدحرج اثنان من الصيادون القاتلون على الأرض وتجنبوا الصخور القادمة و أطلقوا طلقتين بشكل أعمى .
وقفت روزيتا خلف أنجيلا ، وفجأة فتح فمها ، لم تصدق ما كانت تراه.
في جزء من الثانية و قبل أن يتم تحطيم جمجمة كلارك إلى قطع ، حشد فجأة قدرًا مرعبًا من القوة المضادة و أطلقها على قبضة غارين ، جبهته الآن تحتك قليلاً بكف غارين.
وقف كلارك وليو جنبًا إلى جنب ، على بعد حوالي عشرة أمتار من مركز الانفجار ، و انكمشت أعينهما فجأة.
“تفتقر إلى هالة العظمة .” ( * صححت ما قاله بالفصل 152 ، لم أبدأ نشر الرواية نعم لكن فكروا بأني فعلت و غيرت و أبلغتكم * )
عندما تم إزالة الدخان أخيرًا من مكان وقوف غارين ، تم الكشف عن حفرة بعرض عدة أمتار ، و في منتصفها ، كان غارين سالماً.
لا يزال كلارك و ملك القبضة ليو يقفان في نفس المكان ، وكانا يقفان على أهبة الاستعداد لمحاولات غارين للتهرب ، ولكن من المدهش أن غارين لم يحاول الاختباء أو الهروب.
لقد تهرب بطريقة ما من المنطقة الأساسية لتأثير الانفجارات ، ولم يكن لكل شيء آخر أي تأثير عليه.
“يبدو أنك انضممت إلى مجتمع سري ، يبدو أنك تبحث عن شيء ما …؟” قال بلمحة من الشك.
“بعد هذه المعركة ، سأتحدى بالوسا ” ، صدت كلمة غارين الأخيرة ثم اختفت فجأة من مكانه .
قام بتمزيق بدلته بشكل عرضي ، وكشف عن فتحتين نازفتين على صدره ، تمكنت الرصاصتان الطويلتان الأرجوانيتان في الواقع من اختراق نصف أطوالهم في جلده.
في نفس الوقت ظهر ظل أمام كلارك. بصوت مرتفع “كا تشا!” ، تم تحطيم السيف في يد كلارك إلى قطع ، وتحول إلى العديد من البقع الحمراء.
“يبدو أنك انضممت إلى مجتمع سري ، يبدو أنك تبحث عن شيء ما …؟” قال بلمحة من الشك.
مع صوت مدوي ، اخترقت يد ضخمة خضراء وسوداء القطع المكسورة و ضغطت كفها – كف اليد – على جبين كلارك.
اختفى فجأة من المكان الذي كان يقف فيه ، تهدم الفناء بأكمله بينما انفجرت الأرض ، و شكلت حفرة ضخمة وأرسلت قطعًا صغيرة من الصخور في كل مكان.
“لا!!! لا اريد ان اموت !!! أنا لا أريد أن أموت !!! ” تحول وجه كلارك إلى واحد مجنون ، وبدأت الندوب على جسده تتوهج فجأة. ما كان في الأصل ظلًا رقيقًا من الجلد الاحمر امتلأ فجأة بالدم ، توهجت عروقه كما لو كان وشمًا دمويا .
قال محارب السماء كوربيلا بحزن وخيبة أمل.
في جزء من الثانية و قبل أن يتم تحطيم جمجمة كلارك إلى قطع ، حشد فجأة قدرًا مرعبًا من القوة المضادة و أطلقها على قبضة غارين ، جبهته الآن تحتك قليلاً بكف غارين.
شعر فجأة و كأنه شاهد الماضي يتكرر للتو.
قاوم كلارك موجة الألم من رأسه ، انقلب بمهارة ، و كان على استعداد للهروب.
“انت تعرف الكثير…”
بووم !!
تغير تعبير لورد كلارك بسرعة ، و ظهرت أمامه كمية هائلة من الرمل القرمزية مثل بقع الضوء ، كانت عبارة عن خطوط من الضوء ناتجة عن التلويح مرات لا حصر لها بالسيف.
تم ضربه بتقنية الكف .. بصق الدم و أرسلته القوة يطير فوق الجدران ، كانت أفكاره مليئة بالخوف من غارين. لم يفكر حتى مرتين و بدأ في الهروب بمجرد هبوطه و اختفى في ظلام الليل.
لم يكونوا سادة قتال مرتفعي المستوى مثل كلارك ، ولم يكن لديهم كميات مرعبة من الطاقة المتفجرة أو المتانة.
كان سيموت بالتأكيد.
اختفى فجأة من المكان الذي كان يقف فيه ، تهدم الفناء بأكمله بينما انفجرت الأرض ، و شكلت حفرة ضخمة وأرسلت قطعًا صغيرة من الصخور في كل مكان.
سحب غارين راحة يده اليمنى ببطء ، وكان لا يزال يتعرض لإطلاق نار من مدفعين رشاشين و تم إعاقته بهجمات الصيادون القاتلون و ليو.
كما توقفت الطلقات النارية الآن.
استمر المطر اللامتناهي للرصاص على جسم غارين في إشعال الشرر ، شرارة بعد شرارة ، شعر الجميع بقشعريرة عندما شاهدوا غارين يتجاهل الطلقات النارية ويبدأ في تحويل انتباهه إلى ليو و الصيادون القاتلون.
ظل خط من الظل الأسود يهاجمه من جميع الإتجاهات ، تقنية الدفاع السرية لبوابة سيف الرمل القرمزي شرنقة الرمل القرمزي كانت على وشك الانهيار.
عند رؤية تراجع كلارك الجبان ، أراد ليو و الصيادون القاتلون الركض أيضًا ، لكنهم جذبتهم هالة غارين الشجاعة لدرجة أنهم ببساطة لم يتمكنوا من التوقف عن الهجوم. كانوا يعلمون أنهم إذا توقفوا ، فسيقتلون في جزء من الثانية.
“ليهاجم الجميع!!”
لم يكونوا سادة قتال مرتفعي المستوى مثل كلارك ، ولم يكن لديهم كميات مرعبة من الطاقة المتفجرة أو المتانة.
“لا!!! لا اريد ان اموت !!! أنا لا أريد أن أموت !!! ” تحول وجه كلارك إلى واحد مجنون ، وبدأت الندوب على جسده تتوهج فجأة. ما كان في الأصل ظلًا رقيقًا من الجلد الاحمر امتلأ فجأة بالدم ، توهجت عروقه كما لو كان وشمًا دمويا .
بدأ جميع المهاجمين في الذعر ، كبح أعضاء بوابة بيهيموث مخاوفهم وهم يتذكرون تدريباتهم الصارمة ؛ ومع ذلك ، فإن أعضاء جمعية العلامة السوداء كانوا في الغالب أشخاص شبه عاديين ، ولم يتمكنوا من تحمل الضغط الذي جاء مع الخوف ، وبدأ بعضهم في التخلي عن المهمة.
لا يزال كلارك و ملك القبضة ليو يقفان في نفس المكان ، وكانا يقفان على أهبة الاستعداد لمحاولات غارين للتهرب ، ولكن من المدهش أن غارين لم يحاول الاختباء أو الهروب.
تم تشغيل اثنين من الرشاشات الثقيلة من قبل ما مجموعه أربعة أشخاص. كان المسؤولون عن تغيير السلاسل يرتجفون. لم يتمكن المسؤولون عن التصويب بالرشاشات من التصويب جيدا ، وبدأت معظم الرصاصات في الشرود واصطدمت بالجدار خلف غارين بدلاً من ذلك.
داس الأرض.
شاهد ملك القبضة ليو و الصيادون القاتلون عندما اقترب غارين ، بدأت جباههم وأذرعهم وأجسادهم بالكامل بالتعرق البارد. طارت بعض الرصاصات الطائشة على وجه غارين ، تاركة جروحًا صغيرة في وجهه أثناء سيره.
“للأسف ماذا؟” حدق غارين في وجهه.
توقفت المدافع فجأة ، رأى الصيادون القاتلون غارين على وشك الاقتراب منهم لذا انفجروا فجأة متحولين الى كرة من النار.
في ذلك الجزء من الثانية ، كانت الهجمات تأتي من كل اتجاه.
قاموا ببساطة بإشعال البارود الذي كانوا يحملونه عليهم و قتلوا أنفسهم.
استمر المطر اللامتناهي للرصاص على جسم غارين في إشعال الشرر ، شرارة بعد شرارة ، شعر الجميع بقشعريرة عندما شاهدوا غارين يتجاهل الطلقات النارية ويبدأ في تحويل انتباهه إلى ليو و الصيادون القاتلون.
في هذه اللحظة ، كان غارين لا يزال على بعد أمتار قليلة من مركز الانفجار.
موجة الصدمة الصاخبة و المرعبة توجهت مباشرة إلى الصيادين القاتلين ، شعر كلاهما فجأة أن أجسادهما كلها تخدرت ، حيث ارتجفت أيديهما و وجهت أسلحتهما إلى الأعلى ، بانغ بانغ!
“هم … لا يمكنهم تحمل الضغط ، واختاروا قتل أنفسهم …”
حدق ليو بلا حول ولا قوة في صورة غارين الظلية ، كان يرتجف خوفًا ، مع صوت عالٍ ، فجأة ركع على الأرض.
قال محارب السماء كوربيلا بحزن وخيبة أمل.
في الوقت نفسه ، دفع كلارك وملك القبضة ليو نفسيهما إلى غارين. ضغطت أنجيلا على أسنانها ، و كبتت يديها المرتعشتين ، وأنتجت نجمتي نينجا وألقتهما على ظهر غارين.
اشتعلت النيران في المنازل المحيطة بالفناء الآن ، و توهج ضوء تلك النار على وجه غارين ، مما منحه مظهرًا شيطانيًا بظل ضارب إلى الحمرة.
قال كوربيلا بينما كان يشاهد ملك القبضة ليو راكعًا أمام غارين. “سيصبح القديس التالي لتقنيات القبضة”
وقف أمام النار واستدار لينظر إلى ملك القبضة ليو.
امتلأت وجوه الصيادين القاتلين بالخوف الآن.
كما توقفت الطلقات النارية الآن.
جاء صوت قعقة آخر عال مرة أخرى من الأمام.
حدق ليو بلا حول ولا قوة في صورة غارين الظلية ، كان يرتجف خوفًا ، مع صوت عالٍ ، فجأة ركع على الأرض.
لقد كانتا مجرد حركتين بسيطتين ، كان غارين بلا تعبير ، كان مثل رجل ميت ، كما لو أن العالم من حوله لم يكن له أي تأثير عليه على الإطلاق.
استمرت النيران في الاشتعال من حولهم ، مما تسبب في حدوث أصوات فرقعة بين الحين والآخر مع احتراق الخشب.
بانغ بانغ !!
“لقد انتهت المعركة …”
موجة الصدمة الصاخبة و المرعبة توجهت مباشرة إلى الصيادين القاتلين ، شعر كلاهما فجأة أن أجسادهما كلها تخدرت ، حيث ارتجفت أيديهما و وجهت أسلحتهما إلى الأعلى ، بانغ بانغ!
نظر كوربيلا إلى تلك الصورة الظلية أمام اللهب ، امتلأ قلبه فجأة بالحافز و إندفع الأدرينالين و ملأ جسده.
ضربوا معصم غارين ، وهزوه قليلاً.
“بعد هذه المعركة ، ستكون الأقوى بدون منافسة!” فجأة تذكر محارب السماء الفخور أيام بالوسا.
مع رذاذ كبير ، هبط في الجبل المزيف في بركة الفناء. تم تفجير الجبل الوهمي بأكمله ، وتحول إلى غبار على الفور.
شعر فجأة و كأنه شاهد الماضي يتكرر للتو.
تينك تينك !
قال كوربيلا بينما كان يشاهد ملك القبضة ليو راكعًا أمام غارين. “سيصبح القديس التالي لتقنيات القبضة”
في هذه اللحظة ، تم إنشاء مساحة فارغة ضخمة في منتصف الفناء.
رفع غارين رأسه ونظر إلى سماء الليل ، كما لو كان قد فهم شيئًا للتو.
“يبدو أنك انضممت إلى مجتمع سري ، يبدو أنك تبحث عن شيء ما …؟” قال بلمحة من الشك.
خلف اللهب ، وقف الشرطي الصغير جيا نينغ مذهولًا بينما ارتفع عطش غير مسبوق من قلبه.
كانت سماء الليل مليئة بالنجوم اللامتناهية ، و غمرته بشعور مهيب بالرهبة.
كان سيموت بالتأكيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
