متابعة 1
الفصل 165: متابعة 1
* هنا كنت طارح سؤال لكنه سيفصد الصدمة القادمة لذا أزلته لأجلكم * فلتتألموا *
* ملك الشر *
ارتدى الطوق الثامن القفازات ، ورفع القماش الأبيض وأخذ نظرة شاملة سريعة ، ثم رفع رأسه لإيماء لغارين للمجيء.
بعد أيام قليلة…
“هل لديك أي خطط بعد هذا؟”
ملأت النجوم السماء اللامتناهية ، لم يشعر غارين أبدًا بالرهبة التي ينظر له بها الآخرون .
غاضب غارين فجأة ، استدار و لكم أحد القضبان المعدنية السميكة مثل ذراعه بيده اليسرى.
“منذ تلك المعركة ، يبدو أنك قد اكتسبت اهتمامًا بالنظر إلى النجوم ، ما هو الشيء المميز جدًا بها ؟”
“وجدنا جثته للتو ، جئت لإبلاغك بذلك. هل ترغب في الذهاب لإلقاء نظرة؟ “
ارتدى الطوق الثامن عباءة سوداء وهو يخرج من زاوية الفناء. كان وجهه شاحبًا و يبدوا كبير السن ، لكن الطريقة التي نظر بها إلى غارين كانت معقدة.
“استمر.”
مميز “؟” ابتسم غارين ، “هذا فقط يجعلني أشعر بالصغر و هذا كل شيء.”
لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى زنازين السجن.
كان الاثنان يقفان في باحة ريفية ، كانت بها نباتات و أزهار جميلة تنمو في كل مكان ، والألوان المختلطة تجعلها لافتة للنظر للغاية.
“قبل وفاة هذا الشخص ، دخلت عملية التفكيك الغذائي لديه في تحفيز مفرط من نوع ما. لست متأكدة من كيف و لماذا ، ولكن سيدي يجب أن ترى ذلك بنفسك “.
“صغر … منذ القتال في ذلك اليوم ، تم الاعتراف بك كمقاتل رقم واحد في عالم فنون القتال السرية الجنوبية. أنت فقط في المرتبة الثانية بعد بالوسا الآن ، وما زلت تعتقد أنك صغير ؟ ما الذي يجب أن يفكر فيه الآخرون عن أنفسهم بعد ذلك؟ “، تنهد الطوق الثامن.
“وجدنا جثته للتو ، جئت لإبلاغك بذلك. هل ترغب في الذهاب لإلقاء نظرة؟ “
“هل لديك أي خطط بعد هذا؟”
أصبحت رائحة الدم الآن أقوى من أي وقت مضى ، مع فتح المزيد من البوابات المعدنية ، واتساع المساحة في السجن ، وكذلك سمك القضبان المعدنية.
“كيف حال الأسرى القلائل الباقين على قيد الحياة ؟” سأل غارين مرة أخرى.
ارتدى الطوق الثامن عباءة سوداء وهو يخرج من زاوية الفناء. كان وجهه شاحبًا و يبدوا كبير السن ، لكن الطريقة التي نظر بها إلى غارين كانت معقدة.
“ما زالوا على ما يرام ، فقط مصدومين قليلاً ، حصلت على عدد قليل من الأطباء النفسيين للاطمئنان عليهم ، واتفق الأطباء النفسيون جميعًا على أنهم تعرضوا للكثير من التوتر و أصيبوا بالصدمة. أوه أيضًا ، إنهم يرغبون في مقابلتك “.
” بالطبع ، لكنهم لا يمثلون تهديدًا كبيرًا على النطاق الواسع. تكمن قوة جمعية العلامة السوداء و بوابة بيهيموث في العملاء الفرديين ، وتأثيرهم الكلي على الاتحاد ليس قريبًا من تأثير منظمة الطوق الذهبي. ما يفتقر إليه الطوق الذهبي هم العملاء المستقلون. الآن بعد أن إنظممت إلينا ، نحن كاملون! ” ضحك رقم ثمانية “لم نعد بحاجة إلى الاهتمام بهم بعد الآن.”
“مقابلتي ؟” ابتسم غارين ، منذ اليوم الذي إخترق فيه المستوى الجديد هذا زادت قوة مراقبته ، كان قادرًا على رؤية و الإحساس بالتدفق والتحكم في الطاقة بشكل واضح على طول جسده ، كما لو كان الآن مسيطرًا عليها تمامًا و قادرًا على تعظيم خفة حركته إلى مستوى غير مسبوق من الدقة و الكفاءة.
أصبحت رائحة الدم الآن أقوى من أي وقت مضى ، مع فتح المزيد من البوابات المعدنية ، واتساع المساحة في السجن ، وكذلك سمك القضبان المعدنية.
تمامًا كما هو الحال الآن ، يمكنه حتى أن يشعر بنبض قلب الطوق الثامن الذي كان يقف على بعد أمتار قليلة منه ، و كان يسمع كل نبضة في قلبه.
بعد مغادرته المشرحة ، غسل كلاهما أيديهما وتوجها إلى أسفل الممر.
إذا ركز شخص بشري كل طاقته ، فسيستحضر ما سيعرف بعد ذلك باسم “التركيز” ، لكنه لن يكون قادرًا إلا على التركيز على نقطة واحدة في وقت واحد. في الواقع ، سيشعر الإنسان بالتعب بسرعة كبيرة بعد التركيز لفترة. فقط بعد استعادة طبيعية تدفق دمه ، سيكون قادرًا على استئناف حياته الطبيعية .
“تعال وانظر لنفسك.”
أما بالنسبة لـ غارين الآن ، فقد أصبح عقله و دمه و التشي و روحه واحدًا الآن ، تدفقت الطاقة إلى ما لا نهاية من جسده ، و كانت أنفاسه ثابتة و قوية. كانت قدرته على الملاحظة والتركيز على محيطه كما لو أن بشريا عاديا كان يركز كل انتباهه على شيء واحد ، إلا أنه كان بالنسبة له لأشياء كثيرة.
ارتدى الطوق الثامن القفازات ، ورفع القماش الأبيض وأخذ نظرة شاملة سريعة ، ثم رفع رأسه لإيماء لغارين للمجيء.
كان كل شيء في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار واضحًا تمامًا له .
“يجب أن تظل جمعية العلامة السوداء و بوابة بيهيموث نشطين ( * يعني تأثير الأمر عليهم لن يكون كبير *) ، أليس كذلك؟” سأل غارين بهدوء.
“لماذا يريدون رؤيتي؟”
“سيدي ، هل تعتقد أن هناك طرقًا للتحكم في الهرمونات الداخلية و درجة حرارة الجسم؟ هذا غير منطقي على الإطلاق! ” نظرت الطبيبة إلى كلاهما مصدومة ، كما لو كانت تحدق في كائنات فضائية.
بالتفكير في ذلك اليوم ، هؤلاء هم الأشخاص الذين استسلموا وتركوا غارين يأخذهم دون أي مقاومة.
“منذ تلك المعركة ، يبدو أنك قد اكتسبت اهتمامًا بالنظر إلى النجوم ، ما هو الشيء المميز جدًا بها ؟”
روزيتا و أنجيلا منبوابة بيهيموث و من العلامة السوداء ملك القبضة ليو ، ثم كان هناك بعض الأعضاء المتبقيين من كلتا الطائفتين ، بإجمالي 54 فردًا.
كل مسافة قصيرة سيكون هناك جنديان يرتديان الزي الأسود للحراسة.
تعرض أكثر من نصفهم لصدمة شديدة ، معظمها بسبب هالة غارين ، ويبدو أنهم أصيبوا بالهلوسة واضطراب ما بعد الصدمة ، وتم إرسالهم إلى مستشفيات عقلية قريبة . بقي الباقون بهدوء في السجن ، وانهارت دفاعاتهم العقلية تمامًا منذ ذلك اليوم.
“لا أعرف ، يبدو أنهم تعرضوا للتدمير الجسدي والعقلي بواسطتك. بغض النظر عن ماهية الأمر ، بمجرد أن يسمعوا أنك متورط ، سوف يهدءون و يلتزمون الأوامر . بعبارة أخرى ، لقد هزمتهم تمامًا ، “قال الطوق الثامن ،” يبدو أني كنت على حق عندما أوصيتك بالانضمام إلى الطوق الذهبية. “
وقف المحققان في حالة من عدم التصديق كما لو أنهما سمعا للتو حديثًا سحرة مجنونين .
“يجب أن تظل جمعية العلامة السوداء و بوابة بيهيموث نشطين ( * يعني تأثير الأمر عليهم لن يكون كبير *) ، أليس كذلك؟” سأل غارين بهدوء.
سرعان ما دخل كلاهما إلى غرفة بيضاء.
” بالطبع ، لكنهم لا يمثلون تهديدًا كبيرًا على النطاق الواسع. تكمن قوة جمعية العلامة السوداء و بوابة بيهيموث في العملاء الفرديين ، وتأثيرهم الكلي على الاتحاد ليس قريبًا من تأثير منظمة الطوق الذهبي. ما يفتقر إليه الطوق الذهبي هم العملاء المستقلون. الآن بعد أن إنظممت إلينا ، نحن كاملون! ” ضحك رقم ثمانية “لم نعد بحاجة إلى الاهتمام بهم بعد الآن.”
ارتدى الطوق الثامن القفازات ، ورفع القماش الأبيض وأخذ نظرة شاملة سريعة ، ثم رفع رأسه لإيماء لغارين للمجيء.
فهم غارين هذا على أن الطوق رقم ثمانية يعبر عن رغبة إستمرار تحالفهم معه و أنهم كانوا أيضًا مهتمين بالإبادة الكاملة لجمعية العلامة السوداء وبوابة بيهيموث.
تم وضع جسد كلارك بصمت على الطاولة ، لم يكن جسده كله أبيض شاحبًا مثل جثة نموذجية ، ولكن بطريقة ما كان أحمر متوهجًا كما لو تم طهيه جيدًا.
لم تكن هاتان الطائفتان قوتين يستهان بهما او يمكن قمعهما بسهولة ، كان من الواضح أن منظمة الطوق الذهبية كانت تضع الكثير من الإيمان في غارين.
“يجب أن تظل جمعية العلامة السوداء و بوابة بيهيموث نشطين ( * يعني تأثير الأمر عليهم لن يكون كبير *) ، أليس كذلك؟” سأل غارين بهدوء.
“أوه صحيح ، ماذا عن كلارك؟” تذكر غارين فجأة تقنية الكف التي كان قد ضرب بها ذلك السيد القتالي الكبير من طائفة سيف الرمل القرمزي.
لم تكن هاتان الطائفتان قوتين يستهان بهما او يمكن قمعهما بسهولة ، كان من الواضح أن منظمة الطوق الذهبية كانت تضع الكثير من الإيمان في غارين.
“وجدنا جثته للتو ، جئت لإبلاغك بذلك. هل ترغب في الذهاب لإلقاء نظرة؟ “
“سيدي ، هل تعتقد أن هناك طرقًا للتحكم في الهرمونات الداخلية و درجة حرارة الجسم؟ هذا غير منطقي على الإطلاق! ” نظرت الطبيبة إلى كلاهما مصدومة ، كما لو كانت تحدق في كائنات فضائية.
“بالتاكيد.”
“هذا جنوني جدا ، جنوني جدا!” هتف لنفسه وهو يواصل قيادة الطريق. من حين لآخر كان يسرق نظرة على غارين لدراسة تعابيره ، في حال فعل أي شيء قد يزعجه عن غير قصد .
تبع غارين الطوق الثامن داخل المنزل وصعد إلى غرفة الدراسة على الجانب. في أرضية غرفة الدراسة كان مدخل الطابق السفلي.
“صغر … منذ القتال في ذلك اليوم ، تم الاعتراف بك كمقاتل رقم واحد في عالم فنون القتال السرية الجنوبية. أنت فقط في المرتبة الثانية بعد بالوسا الآن ، وما زلت تعتقد أنك صغير ؟ ما الذي يجب أن يفكر فيه الآخرون عن أنفسهم بعد ذلك؟ “، تنهد الطوق الثامن.
دخل كلاهما في نفس واحد ، امتلأت الجدران بأضواء كهربائية ساطعة.
“نعم نعم نعم!”
كل مسافة قصيرة سيكون هناك جنديان يرتديان الزي الأسود للحراسة.
فهم غارين هذا على أن الطوق رقم ثمانية يعبر عن رغبة إستمرار تحالفهم معه و أنهم كانوا أيضًا مهتمين بالإبادة الكاملة لجمعية العلامة السوداء وبوابة بيهيموث.
في كل مرة يمران بزوج من الحراس ، سيتم الترحيب بهم بتحية رسمية.
“لنذهب ، إلى حيث يوجد الأخ الثالث” ، استدار غارين وتوجه إلى الخارج. جاء جوشوا معه في وقت سابق ، باستثناء أنه قبل حدوث المعركة ، رفض السماح له بالمشاركة ، في الواقع تعمد إبعاده عن المعلومات حتى لا يتم إبلاغه حتى ينتهي كل شيء.
تبع غارين بهدوء رقم ثمانية إلى أسفل. بدا الممر وكأنه لا نهاية له.
أصبحت رائحة الدم الآن أقوى من أي وقت مضى ، مع فتح المزيد من البوابات المعدنية ، واتساع المساحة في السجن ، وكذلك سمك القضبان المعدنية.
سرعان ما دخل كلاهما إلى غرفة بيضاء.
كان هناك بالفعل اثنان من المحققين داخل الغرفة رحبوا بهم بمجرد دخولهم.
كان هناك بالفعل اثنان من المحققين داخل الغرفة رحبوا بهم بمجرد دخولهم.
“هل لديك أي خطط بعد هذا؟”
“كيف تجري الامور؟”
جذب الأمر الطوق الثامن فجأة “ما هو مستوى المقاتل؟”
خلعت إحدى الطبيبات قفازاتها الزرقاء وسحبت خصلة من شعرها وقالت:
ارتدى الطوق الثامن القفازات ، ورفع القماش الأبيض وأخذ نظرة شاملة سريعة ، ثم رفع رأسه لإيماء لغارين للمجيء.
“قبل وفاة هذا الشخص ، دخلت عملية التفكيك الغذائي لديه في تحفيز مفرط من نوع ما. لست متأكدة من كيف و لماذا ، ولكن سيدي يجب أن ترى ذلك بنفسك “.
داخل الزنازين في هذه المنطقة ، اختبأ بعض السجناء في زاوية. كان أحدهم يملك عيون دموية و بدا نحيفًا بشكل يبعث على السخرية ، لكن انبعث منه هالة من الموت والعنف.
اقترب الطوق الثامن من الجثة.
“لنذهب ، إلى حيث يوجد الأخ الثالث” ، استدار غارين وتوجه إلى الخارج. جاء جوشوا معه في وقت سابق ، باستثناء أنه قبل حدوث المعركة ، رفض السماح له بالمشاركة ، في الواقع تعمد إبعاده عن المعلومات حتى لا يتم إبلاغه حتى ينتهي كل شيء.
استلقى كلارك ووجهه ظاهر على طاولة بيضاء عالية. كان الجزء السفلي من جسده مغطى بقطعة قماش بيضاء ، ولم يظهر إلا الجزء العلوي من جسده. من صدره إلى أسفل بطنه كان هناك قطع على شكل حرف Y.
قال الطوق الثامن بوضوح: “نريد أن نذهب إلى أعمق جزء من السجن الخاص بك”.
ارتدى الطوق الثامن القفازات ، ورفع القماش الأبيض وأخذ نظرة شاملة سريعة ، ثم رفع رأسه لإيماء لغارين للمجيء.
بالتفكير في ذلك اليوم ، هؤلاء هم الأشخاص الذين استسلموا وتركوا غارين يأخذهم دون أي مقاومة.
“تعال وانظر لنفسك.”
أخذ غارين القفازات من الطبيب و مشى.
أخذ غارين القفازات من الطبيب و مشى.
تبع غارين بهدوء رقم ثمانية إلى أسفل. بدا الممر وكأنه لا نهاية له.
تم وضع جسد كلارك بصمت على الطاولة ، لم يكن جسده كله أبيض شاحبًا مثل جثة نموذجية ، ولكن بطريقة ما كان أحمر متوهجًا كما لو تم طهيه جيدًا.
“لقد أصيب بالسم الحراري لكف اليشم الأحمر ، وكان جسمه بأكمله يعاني من الحمى ، حالة الموت هذه طبيعية ، باستثناء …”
لامس غارين جبين كلارك بهدوء.
بعد أيام قليلة…
“لقد أصيب بالسم الحراري لكف اليشم الأحمر ، وكان جسمه بأكمله يعاني من الحمى ، حالة الموت هذه طبيعية ، باستثناء …”
على كلا الجانبين كانت هناك عدة زنازين ، بعضها فارغ وبعضها به بشر محبوسون.
“بإستثناء ماذا؟”
“صغر … منذ القتال في ذلك اليوم ، تم الاعتراف بك كمقاتل رقم واحد في عالم فنون القتال السرية الجنوبية. أنت فقط في المرتبة الثانية بعد بالوسا الآن ، وما زلت تعتقد أنك صغير ؟ ما الذي يجب أن يفكر فيه الآخرون عن أنفسهم بعد ذلك؟ “، تنهد الطوق الثامن.
“حاول شخص ما إنقاذه ، في الواقع كان هذا الشخص الذي حاول إنقاذه مقاتلاً ماهرًا.”
“نحن نرتب السجناء حسب قدراتهم و مدى التأثير الذي يمثلونه على المجتمع.” أوضح آمر السجن بعناية ، أنه كلما تعمقوا ، زاد خطر سجنائهم.
“يا؟”
“مقابلتي ؟” ابتسم غارين ، منذ اليوم الذي إخترق فيه المستوى الجديد هذا زادت قوة مراقبته ، كان قادرًا على رؤية و الإحساس بالتدفق والتحكم في الطاقة بشكل واضح على طول جسده ، كما لو كان الآن مسيطرًا عليها تمامًا و قادرًا على تعظيم خفة حركته إلى مستوى غير مسبوق من الدقة و الكفاءة.
جذب الأمر الطوق الثامن فجأة “ما هو مستوى المقاتل؟”
“منذ تلك المعركة ، يبدو أنك قد اكتسبت اهتمامًا بالنظر إلى النجوم ، ما هو الشيء المميز جدًا بها ؟”
“قوي جدًا ، لكن لا يهم ، في اللحظة التي غادر فيها كلارك ذلك الفناء ، تم تحديد مصيره” ، كان وجه غارين سلميًا بشكل غير عادي.
“بإستثناء ماذا؟”
“كف اليشم الأحمر ها ؟ ، بفففتتت ، لقد غليتِ دمه عمليًا و طهوته ” أعجب الطوق الثامن بشكل لا يصدق يكف اليشم الأحمر .
“أوه صحيح ، ماذا عن كلارك؟” تذكر غارين فجأة تقنية الكف التي كان قد ضرب بها ذلك السيد القتالي الكبير من طائفة سيف الرمل القرمزي.
وقف المحققان في حالة من عدم التصديق كما لو أنهما سمعا للتو حديثًا سحرة مجنونين .
بعد أيام قليلة…
“سيدي ، هل تعتقد أن هناك طرقًا للتحكم في الهرمونات الداخلية و درجة حرارة الجسم؟ هذا غير منطقي على الإطلاق! ” نظرت الطبيبة إلى كلاهما مصدومة ، كما لو كانت تحدق في كائنات فضائية.
كا تشا!
“من الواضح أن هذا الشخص قد تم طهيه بواسطة سلاح درجة حرارة عالية. اقتراحي هو أن نجمع عينات من جسمه وخلاياه لفهم المزيد. يجب علينا تفكيك هذا من وجهة نظر علمية! “
“هل لديك أي خطط بعد هذا؟”
لم يعرف الطوق الثامن و غارين كيفية الشرح لشخص لم يكن عضوًا في مجتمع فنون الدفاع عن النفس.
لامس غارين جبين كلارك بهدوء.
فنون الدفاع عن النفس السرية مثل هذه ، هي عمليا كلام الإله المقدس للناس العاديين.
كانت الجدران مليئة بعلامات الحروق ، وكانت الأرض قذرة للغاية ، حتى أنه يمكن للمرء أن يجد آثارًا صغيرة لبقع الدم هنا وهناك. قام كل من حراس السجن بحمل مسدس في أيديهم وهم يمسكون بهراوة أثناء قيامهم بدوريات في محيط السجن.
“تمت سرقة جميع ممتلكات هذا اللقيط بطريقة ما. قال الطوق الثامن بشكل مخيب للآمال إذا تمكنا من الوصول إلى جثته أولا ، فربما كنا سنتمكن من العثور على بعض المعلومات المفيدة.
أما بالنسبة لـ غارين الآن ، فقد أصبح عقله و دمه و التشي و روحه واحدًا الآن ، تدفقت الطاقة إلى ما لا نهاية من جسده ، و كانت أنفاسه ثابتة و قوية. كانت قدرته على الملاحظة والتركيز على محيطه كما لو أن بشريا عاديا كان يركز كل انتباهه على شيء واحد ، إلا أنه كان بالنسبة له لأشياء كثيرة.
“لنذهب ، إلى حيث يوجد الأخ الثالث” ، استدار غارين وتوجه إلى الخارج. جاء جوشوا معه في وقت سابق ، باستثناء أنه قبل حدوث المعركة ، رفض السماح له بالمشاركة ، في الواقع تعمد إبعاده عن المعلومات حتى لا يتم إبلاغه حتى ينتهي كل شيء.
” جمع معظم النزلاء هنا في الأيام القليلة الماضية. لقد تلقينا أمرا خاصا بالاهتمام بهم ، ثقبنا أكتافهم و وضعنا أقوى السلاسل لدينا عليهم . لن تكون مشكلة! “
بالطبع كان جوشوا غاضبًا من ذلك ، لكنه أدرك أن غارين فعل ذلك من أجل مصلحته. بمجرد أن أدرك الأمر ، كان هنا يعتني بروزيتا و عصابتها .
“منذ تلك المعركة ، يبدو أنك قد اكتسبت اهتمامًا بالنظر إلى النجوم ، ما هو الشيء المميز جدًا بها ؟”
بعد مغادرته المشرحة ، غسل كلاهما أيديهما وتوجها إلى أسفل الممر.
“يجب أن تظل جمعية العلامة السوداء و بوابة بيهيموث نشطين ( * يعني تأثير الأمر عليهم لن يكون كبير *) ، أليس كذلك؟” سأل غارين بهدوء.
لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى زنازين السجن.
كان الممر على طول السجن طويلًا جدًا ، سار كلاهما مباشرة إلى النهاية ، حيث سرعان ما حاول المأمور اللحاق بهما أثناء شرح الوضع هنا.
على كلا الجانبين كانت هناك عدة زنازين ، بعضها فارغ وبعضها به بشر محبوسون.
“نحن نرتب السجناء حسب قدراتهم و مدى التأثير الذي يمثلونه على المجتمع.” أوضح آمر السجن بعناية ، أنه كلما تعمقوا ، زاد خطر سجنائهم.
كانت الجدران مليئة بعلامات الحروق ، وكانت الأرض قذرة للغاية ، حتى أنه يمكن للمرء أن يجد آثارًا صغيرة لبقع الدم هنا وهناك. قام كل من حراس السجن بحمل مسدس في أيديهم وهم يمسكون بهراوة أثناء قيامهم بدوريات في محيط السجن.
كان الممر على طول السجن طويلًا جدًا ، سار كلاهما مباشرة إلى النهاية ، حيث سرعان ما حاول المأمور اللحاق بهما أثناء شرح الوضع هنا.
كان الممر على طول السجن طويلًا جدًا ، سار كلاهما مباشرة إلى النهاية ، حيث سرعان ما حاول المأمور اللحاق بهما أثناء شرح الوضع هنا.
“كف اليشم الأحمر ها ؟ ، بفففتتت ، لقد غليتِ دمه عمليًا و طهوته ” أعجب الطوق الثامن بشكل لا يصدق يكف اليشم الأحمر .
” جمع معظم النزلاء هنا في الأيام القليلة الماضية. لقد تلقينا أمرا خاصا بالاهتمام بهم ، ثقبنا أكتافهم و وضعنا أقوى السلاسل لدينا عليهم . لن تكون مشكلة! “
لم تكن هاتان الطائفتان قوتين يستهان بهما او يمكن قمعهما بسهولة ، كان من الواضح أن منظمة الطوق الذهبية كانت تضع الكثير من الإيمان في غارين.
قال وهو يركض ويداه تبحثان في سلسلة مفاتيح ضخمة مستعدا لفتح أي باب للقائدين. كقائد صغير في الطوق الذهبي ، كان لديه عين للتفاصيل الصغيرة. خاصة في هذا الوقت ، أحضر الزعيم الثامن هذا الشاب الذي لم يرتدي أي حلقات ذهبية للدلالة على منصبه ، ومع ذلك في كل مرة يمر فيها بزنزانة مليئة بالعصابات و مثيري الشغب الصاخبين ، يصمتون جميعًا في حضوره . كان هذا الشاب شخصية كبيرة بالتأكيد!
بين الحين والآخر يتردد صدى صفارة عبر الخلايا.
“نحن نرتب السجناء حسب قدراتهم و مدى التأثير الذي يمثلونه على المجتمع.” أوضح آمر السجن بعناية ، أنه كلما تعمقوا ، زاد خطر سجنائهم.
قال الطوق الثامن بوضوح: “نريد أن نذهب إلى أعمق جزء من السجن الخاص بك”.
قال الطوق الثامن بوضوح: “نريد أن نذهب إلى أعمق جزء من السجن الخاص بك”.
أصبحت رائحة الدم الآن أقوى من أي وقت مضى ، مع فتح المزيد من البوابات المعدنية ، واتساع المساحة في السجن ، وكذلك سمك القضبان المعدنية.
“نعم نعم نعم!”
بين الحين والآخر يتردد صدى صفارة عبر الخلايا.
انحنى المأمور بسرعة على باب بالقرب منهم و أخرج مفاتيحه للإشارة و أشار لحراس السجن لفتح البوابات المعدنية المتعددة أمامهم.
تبع غارين المجموعة ودخل نهاية السجن.
“وجدنا جثته للتو ، جئت لإبلاغك بذلك. هل ترغب في الذهاب لإلقاء نظرة؟ “
أصبحت رائحة الدم الآن أقوى من أي وقت مضى ، مع فتح المزيد من البوابات المعدنية ، واتساع المساحة في السجن ، وكذلك سمك القضبان المعدنية.
“نعم نعم نعم!”
داخل الزنازين في هذه المنطقة ، اختبأ بعض السجناء في زاوية. كان أحدهم يملك عيون دموية و بدا نحيفًا بشكل يبعث على السخرية ، لكن انبعث منه هالة من الموت والعنف.
“لنذهب ، إلى حيث يوجد الأخ الثالث” ، استدار غارين وتوجه إلى الخارج. جاء جوشوا معه في وقت سابق ، باستثناء أنه قبل حدوث المعركة ، رفض السماح له بالمشاركة ، في الواقع تعمد إبعاده عن المعلومات حتى لا يتم إبلاغه حتى ينتهي كل شيء.
بين الحين والآخر يتردد صدى صفارة عبر الخلايا.
أما بالنسبة لـ غارين الآن ، فقد أصبح عقله و دمه و التشي و روحه واحدًا الآن ، تدفقت الطاقة إلى ما لا نهاية من جسده ، و كانت أنفاسه ثابتة و قوية. كانت قدرته على الملاحظة والتركيز على محيطه كما لو أن بشريا عاديا كان يركز كل انتباهه على شيء واحد ، إلا أنه كان بالنسبة له لأشياء كثيرة.
“جاك الصغير؟ هل أحضرت لنا اللحوم الطازجة مرة أخرى؟ أكل لحم هذا الرجل لن يكون سهلاً على الإطلاق ~~ “، ضحك رجل بشعر طويل فوضوي في زنزانة على اليسار بشكل شرير.
“نعم نعم نعم!”
“واو ، لقد أحضرت لنا بعض اللحوم الطازجة حقًا هذه المرة. هذا الصغير يبدو وكأنه بلغ العشرين من العمر ” وقف نزيل ملتح كبير و خلع سرواله في مواجهة الزوار و كان مستعدًا للتبول هناك.
تبع غارين المجموعة ودخل نهاية السجن.
بوووم !!
بوووم !!
غاضب غارين فجأة ، استدار و لكم أحد القضبان المعدنية السميكة مثل ذراعه بيده اليسرى.
بوووم !!
كا تشا!
كان كل شيء في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار واضحًا تمامًا له .
انكسر القضيب المعدني وطار داخل الزنزانة ، وضرب النزيل في صدره و طعنه في صدره الى ظهره و دفعه إلى الحائط في الخلف.
أما بالنسبة لـ غارين الآن ، فقد أصبح عقله و دمه و التشي و روحه واحدًا الآن ، تدفقت الطاقة إلى ما لا نهاية من جسده ، و كانت أنفاسه ثابتة و قوية. كانت قدرته على الملاحظة والتركيز على محيطه كما لو أن بشريا عاديا كان يركز كل انتباهه على شيء واحد ، إلا أنه كان بالنسبة له لأشياء كثيرة.
لم يستطع السجين حتى إصدار صوت آخر ، ومات على الفور.
كان كل شيء في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار واضحًا تمامًا له .
صمت الجميع على مرأى من ذلك. مثل الحيوانات المرعبة ، تراجعوا جميعًا في داخل زنزاناتهم . حتى بعض الاضطرابات من الزنزانات في الأسفل تم إسكاتها على الفور.
إذا ركز شخص بشري كل طاقته ، فسيستحضر ما سيعرف بعد ذلك باسم “التركيز” ، لكنه لن يكون قادرًا إلا على التركيز على نقطة واحدة في وقت واحد. في الواقع ، سيشعر الإنسان بالتعب بسرعة كبيرة بعد التركيز لفترة. فقط بعد استعادة طبيعية تدفق دمه ، سيكون قادرًا على استئناف حياته الطبيعية .
سحب غارين يده اليسرى إلى الوراء ، الآن فقط لاحظ أن قضيب الزنزانة المعدني قد اهتز حتى كسرها في وقت سابق ، مما تسبب في فك الباب المعدني بالكامل لهذه الزنزانة المنعزلة أيضًا.
“حاول شخص ما إنقاذه ، في الواقع كان هذا الشخص الذي حاول إنقاذه مقاتلاً ماهرًا.”
“استمر.”
بعد أيام قليلة…
“نعم … نعم نعم ،” أبعد المأمور بنفسه عن غير قصد عن غارين ، واقترب من الطوق الثامن بدلاً من ذلك. بعد رؤية ما حدث ، شعر بالقشعريرة والعرق البارد يتدفق في كل مكان.
“نعم نعم نعم!”
“هذا جنوني جدا ، جنوني جدا!” هتف لنفسه وهو يواصل قيادة الطريق. من حين لآخر كان يسرق نظرة على غارين لدراسة تعابيره ، في حال فعل أي شيء قد يزعجه عن غير قصد .
على كلا الجانبين كانت هناك عدة زنازين ، بعضها فارغ وبعضها به بشر محبوسون.
على كلا الجانبين كانت هناك عدة زنازين ، بعضها فارغ وبعضها به بشر محبوسون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
