لقاء 3
الفصل 213: لقاء 3
*ملك الشر *
لم يرد أندريلا على الإطلاق و قال. “للأسف ليس لدي مثل هذا التفكير المقزز .”
تنهد غارين وسار بصمت إلى جانب السفينة.
“في ماذا حدث؟ بمن تفكر؟” جاء صوت غير مألوف من الخلف.
كان يعلم أن أندريلا كان لطيفًا من الخارج ولكنه مجنون من الداخل منذ أول مرة تفاعل معه
بوووم بوووم !!
“كل هذا يتوقف عليك ، و يبدو أنك قد اتخذت القرار بالفعل.” هز ملك الكوابيس كتفيه. كان حاليًا في شكل فتاة مراهقة شابة وجذابة ، والتي بدت تمامًا مثل أيسيس أخت أندريلا الصغرى. “حسنا ، دعنا لا نتحدث عن هذه. أندريلا ، هل يعجبك شكلي الحالي؟ هل تريد أن تفعل شيئًا مثيرًا الليلة؟ ” حملت الفتاة تنورتها الأرجوانية و هي تستدير في دائرة. “إنها أختك البيولوجية ~~”
على الجانب الآخر في بقعة صخرية مخفية.
لم يرد أندريلا على الإطلاق و قال. “للأسف ليس لدي مثل هذا التفكير المقزز .”
“دعونا نغادر من هنا على الفور. وضع مساعدوا فلامنغو التهمة علينا . قامت ملكة المهرجين بنسخ أسلوب القصف الخاص بي بشكل مثالي “. قالت شخصية سوداء أخرى بهدوء.
“ألا تشعر أنها مثيرة للغاية؟”
“غير جيد!” ركل الماء بكل قوته وقفز على ارتفاع عشرة أمتار على الأقل فوق سطح البحر.
“مطلقا.”
“اللعنة !!” سرعان ما حلا غارين قدميه وركض على سطح المحيط لمدة عشرة أمتار على الأقل قبل أن يهبط على حطام خلفته سفينة غارقة.
“هل تريدني أن أتحول إلى …”
فجأة ، سمع صوت زقزقة حادة بدت وكأنها لطائر من جزيرة الدخان التي كانت بعيدة. كان الأمر كما لو كان رد فعل تجاه غضب نيكون. من الواضح أن التغريدة بدت استفزازية و احتقارية .
“لست بحاجة إلى أن تتحول إلى أمي …”
كان كل هؤلاء المهرجين يرتدون ملابس وقبعات سميكة وكانوا جميعهم متشابهين من الخارج. لا يمكن لأحد أن يفرق بين من هو كما تم إخفاء أشكال أجسادهم داخل الزي السميك أيضًا.
كان الإثنان يغازلان بعضهما البعض كما لو لم يكن أحد يراقبهما.
القصف المستمر خلق باستمرار إنفجارات بالبحر. اندفع الماء الأبيض عالياً وسكب رذاذًا صاخبًا.
ذهب بالوسا إلى غرفته للراحة ، تاركًا غارين وحده على سطح السفينة و هو ينظر بعيدًا.
“هي هي …!” بدأ المهرجون الباقون يضحكون بغرابة أيضًا. كانت أصواتهم متشابهة جدًا مع الصوت الأول ، وكان من المستحيل تحديد الاختلافات.
عندما كان جسم القارب يهتز مع حركة الأمواج ، فقد أعطى إحساسًا بعدم الأمان.
كان هناك ثلاثة شخصيات يرتدون معاطف من الفرو الأبيض ينظرون إلى الأشخاص الخمسة الذين كانوا يركضون نحو جزيرة الدخان.
بعيدًا في أفق البحر الأزرق ، كانت هناك مجموعة من الدلافين الرمادية اللامعة تقفز أحيانًا من المحيط لأنها تسبح بسرعة عالية ، تاركة وراءها دربًا.
”أغسطس !! سأقتلك مهما حدث! ” يمكن سماع هدير ملك المسدسات نيكون من مسافة بعيدة.
وضع يديه على السياج الأسود البارد و هو يلمس بلطف سطح الطلاء الخشن الذي كان مهترئًا و ممزقًا إلى حد ما.
تنهد غارين وسار بصمت إلى جانب السفينة.
نسيم البحر البارد والمالح هب على وجهه ودخل عنقه.
تناثر الماء عندما قفز من عوامة النجاة وهبط برفق على متن سفينة سليمة.
غمغم لنفسه بعد بعض الصمت “سيلفالان …”. منذ أن التقى سيلفالان الحقيقي خلال حادثة مرىة الفضة ، لم يعد لديه الرغبة في معرفة حقيقة الرجل العجوز.
كان عدد قليل من البحارة المحظوظين الذين بقوا على قيد الحياة ممسكين بعوامات النجاة أثناء تجمعهم عند أكبر قطع الحطام. ومع ذلك ، لم يتمكن سوى عدد قليل من الناس من العثور على إحساسهم بالاتجاه بسبب ظروف الظلام الحالك أثناء الليل. و ما زاد الطين بلة أنه كانت هناك أمواج ستسقط الحطام فوقهم و تغرق بعضهم أحيانًا في البحر البارد.
“في ماذا حدث؟ بمن تفكر؟” جاء صوت غير مألوف من الخلف.
عندما كان غارين على وشك الركض ، أدرك أن يده كانت خفيفة نوعًا ما. لم تعد الحقيبة موجودة. كان قميصه ممزقًا و الجانب الأيسر من قميصه ممزق تمامًا.
أجاب غارين بهدوء: “لا شيء ، فقط أشعر بقليل من العاطفة”.
“أطلقوا النار !!” كان نيكون يهدر في مكان قريب. ”قوموا بالرد عليهم !! اقتلوهم جميعا !! هؤلاء الأوغاد من وايزمان اللعينين ! عاجلاً أم آجلاً سوف أقوم بتقطيعكم جميعًا وأطعمكم للكلاب !! “
وقف على يساره رجل في منتصف العمر بشارب مجعد و في فمه سيجارة. بدا شكله الإجمالي مثل الرجل الأرستقراطي القديم في أوروبا على الأرض.
“هي هي …!” بدأ المهرجون الباقون يضحكون بغرابة أيضًا. كانت أصواتهم متشابهة جدًا مع الصوت الأول ، وكان من المستحيل تحديد الاختلافات.
تم تمشيط شعره لدرجة أنه أصبح لامعًا. في بدلة سوداء ، كان يعبث بمسدس فضي صغير و فريد من نوعه في يده حيث استمر في إصدار صوت طقطقة.
“مطلقا.”
“اللواء نيكون. كلنا لدينا أسبابنا. ماذا عنك ؟ لماذا شاركت في هذه العملية؟ ” نظر غارين إلى السيد الشهير الذي كان يُعرف باسم ملك المسدسات .
نظرًا لوجود حريق بالفعل في جزء من سطح السفينة ، كان البحارة يحاولون بالفعل إطفائه بخرطوم ماء .
“حول ذلك … إنها مجرد مسألة صغيرة. كنت أرغب في زيارة جزيرة الدخان لأنني سمعت أنها تتمتع بمناظر رائعة “.
”أغسطس !! سأقتلك مهما حدث! ” يمكن سماع هدير ملك المسدسات نيكون من مسافة بعيدة.
ضحك غارين لأنه كان يعلم أنه يريد تجنب الموضوع.
على الجانب الآخر من البحر ، أضاء أسطول آخر كمية لا حصر لها من الومضات الحمراء ؛ لقد فتحوا النار.
“دعنا نغير السؤال إذا . كيف ترى هذه العملية؟ ما هي احتمالات فوزنا؟ “
لم يستطع سماع أي شيء و كان بإمكانه رؤية قطع من اللون الأحمر الساطع فقط و لم يستطع رؤية أي شيء بوضوح على الإطلاق. عرف غارين أنه لا حول له ولا قوة لأن هذه كانت معركة بين أسطولين. لم يكن لديه خيار سوى الجلوس والانتظار حتى ينتهي الأمر.
“احتمالات؟ هذا يعتمد على الهدف “. أغلق نيكون فمه بإحكام. “كل هدف له فرصته في النجاح.”
سار بحار بعد بحار من أمامه نحو السطح بينما كان يفتح الباب.
هز غارين كتفيه و توقف عن طرح الأسئلة لأنها كانت مضيعة للوقت.
بعيدًا في أفق البحر الأزرق ، كانت هناك مجموعة من الدلافين الرمادية اللامعة تقفز أحيانًا من المحيط لأنها تسبح بسرعة عالية ، تاركة وراءها دربًا.
كان الأسطول يتجه ببطء وثبات نحو جزيرة الدخان. عندما تحولت السماء إلى اللون الأسود ، بدأ سطح المحيط يتحول إلى اللون الأزرق الغامق ويمكن رؤية الانعكاسات البراقة للقمر على سطح المحيط.
غمغم لنفسه بعد بعض الصمت “سيلفالان …”. منذ أن التقى سيلفالان الحقيقي خلال حادثة مرىة الفضة ، لم يعد لديه الرغبة في معرفة حقيقة الرجل العجوز.
بعد التجمع على سطح السفينة ، عاد الخمسة إلى غرفهم الخاصة ولم يروا بعضهم البعض مرة أخرى بينما كانوا يعدون عقولهم لما سيأتي. كانت المعركة الكبرى في اليوم التالي ويمكن أن يتسبب أي خطأ بحالة حياة أو موت إذا كان هناك أي تأثير سلبي طفيف على حالتهم الذهنية.
نسيم البحر البارد والمالح هب على وجهه ودخل عنقه.
انتهز الأسطول الفرصة للإسراع خلال الليل و هكذا بسرعة ، بعد فترة أمكن رؤية الدخان الأبيض عالي الكثافة لجزيرة الدخان بالعين المجردة.
كان فريق من المهرجين الذين كانوا يرتدون ملابس غريبة ينظرون إلى الشخصيات الخمسة الذين يركضون نحو الجزيرة.
طوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووط !!
كان فريق من المهرجين الذين كانوا يرتدون ملابس غريبة ينظرون إلى الشخصيات الخمسة الذين يركضون نحو الجزيرة.
استمر الغاز في الخروج من المدخنة.
ذهب بالوسا إلى غرفته للراحة ، تاركًا غارين وحده على سطح السفينة و هو ينظر بعيدًا.
وقف غارين ساكنًا في غرفته و كان بإمكانه أن يرى بشكل خافت الدخان الأبيض الكثيف للغاية لجزيرة الدخان من خلال نافذة السفينة.
تم تمشيط شعره لدرجة أنه أصبح لامعًا. في بدلة سوداء ، كان يعبث بمسدس فضي صغير و فريد من نوعه في يده حيث استمر في إصدار صوت طقطقة.
لم يستطع أن يرى أكثر من مترين أمام سطح المحيط بالعين المجردة.
“غارين!” جاء صوت بالوسا من بعيد.
وو !! ~~~
سبح بسرعة نحو عوامة نجاة ألقيت في البحر و أبقى نفسه بجوار عوامة النجاة.
رن جرس الإنذار فجأة.
انتهز الأسطول الفرصة للإسراع خلال الليل و هكذا بسرعة ، بعد فترة أمكن رؤية الدخان الأبيض عالي الكثافة لجزيرة الدخان بالعين المجردة.
“ماذا يحدث هنا؟!” سأل رجل بصوت عالٍ حيث كان يمكن سماع خطى متسرعة باستمرار من الممر.
”أغسطس !! سأقتلك مهما حدث! ” يمكن سماع هدير ملك المسدسات نيكون من مسافة بعيدة.
“السفينة اصطدمت بشيء!”
على الجانب الآخر في بقعة صخرية مخفية.
بوووم !!
“هههه … دعونا ننتهي .” قال المهرج الذي وقف في المقدمة بطريقة تجعل من المستحيل التفريق بين الذكور أو الإناث.
ثم صدى دوي انفجار عندما بدأ جسم السفينة بالاهتزاز.
“مطلقا.”
عرف غارين أن الوضع كان مريعاً وسرعان ما قم بتعبئة ضرورياته مثل الطعام والماء وفتح الباب.
طوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووط !!
بوووم بوووم !!
سار بحار بعد بحار من أمامه نحو السطح بينما كان يفتح الباب.
وقع انفجاران واهتزازان آخران عندما ملأ الهواء رائحة احتراق قوية.
طوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووط !!
سار بحار بعد بحار من أمامه نحو السطح بينما كان يفتح الباب.
ومض ضوء ساطع أمام عيني غارين وبدأت أذنيه ترن بصوت عالٍ. كان الأمر كما لو كان هناك منبه يرن باستمرار بجانب أذنيه. في غمضة عين ، كانت النار أمامه قد غطت بصره بالكامل.
“ماذا يحدث هنا؟!” ببساطة أمسك غارين بواحد واستجوبه.
ضحك غارين لأنه كان يعلم أنه يريد تجنب الموضوع.
“قائد الموكب ! اصطدمت السفينة بلغم! نحن نعمل حاليًا على إصلاحه! ” امتلأ وجه البحار بالزيت الميكانيكي الأسود وهو يتعرق بغزارة.
كان المحيط بأكمله كارثيًا حيث اختفى الأسطول الكبير للاتحاد تمامًا حيث تحول إلى ملايين القطع من الحطام العائمة على سطح المحيط.
ترك غارين البحار ودفع الجميع بعيدًا عن طريقه وهو يشق طريقه إلى السطح.
“الجميع لنتجه إلى الجزيرة !!” ظهر صوت بالوسا فجأة من وسط البحر وكان بإمكان الجميع سماعه بوضوح.
نظرًا لوجود حريق بالفعل في جزء من سطح السفينة ، كان البحارة يحاولون بالفعل إطفائه بخرطوم ماء .
سار بحار بعد بحار من أمامه نحو السطح بينما كان يفتح الباب.
كان بالوسا بالفعل على سطح السفينة بينما خرج أندريلا وملك الكوابيس من خلفه.
“لست بحاجة إلى أن تتحول إلى أمي …”
تجمع الأربعة معًا ، وبينما كان غارين على وشك فتح فمه ، رأى توهجًا أحمر يتجه نحوه.
لم يستطع أن يرى أكثر من مترين أمام سطح المحيط بالعين المجردة.
تغير وجهه ودون أي تفكير ، قفز من القارب إلى الماء.
“غير جيد!” ركل الماء بكل قوته وقفز على ارتفاع عشرة أمتار على الأقل فوق سطح البحر.
بوووم !!!
“ماذا يحدث هنا؟!” سأل رجل بصوت عالٍ حيث كان يمكن سماع خطى متسرعة باستمرار من الممر.
انفجرت السفينة التي امتدت آه لما لا يقل عن مائة متر. انكسر جسم السفينة من المنتصف مثل قارب ورقي ممزق إلى نصفين وغرق في البحر في غضون ثوان.
“مطلقا.”
بووم بووم بووم بووم !!!
بووم بووم بووم بووم !!!
القصف المستمر خلق باستمرار إنفجارات بالبحر. اندفع الماء الأبيض عالياً وسكب رذاذًا صاخبًا.
كان غارين يطفو في البحر البارد. بينما كان يسبح لعدة أمتار ، شعر بإحساس مخدر في أعلى رأسه ، كما لو أن شيئًا ما قد اخترق جلده.
“عرش سيفي الذهبي !!” تغيرت تعابير وجهه قليلا. تم وضع آثار المأساة ، التي كانت عبارة عن عرش السيف الذهبي والختم الذهبي ، في هذا الجيب بالذات. لقد أحضرهم إلى أي مكان حتى يتمكن من امتصاص الإمكانات في جميع الأوقات. لم يتوقع أن يخسرهم من سلسلة التفجيرات.
“غير جيد!” ركل الماء بكل قوته وقفز على ارتفاع عشرة أمتار على الأقل فوق سطح البحر.
لم يستطع أن يرى أكثر من مترين أمام سطح المحيط بالعين المجردة.
بوووم !!
ثم صدى دوي انفجار عندما بدأ جسم السفينة بالاهتزاز.
اندفعت كمية كبيرة من الماء إلى الأعلى من حيث كان في الأصل في الماء.
“كل هذا يتوقف عليك ، و يبدو أنك قد اتخذت القرار بالفعل.” هز ملك الكوابيس كتفيه. كان حاليًا في شكل فتاة مراهقة شابة وجذابة ، والتي بدت تمامًا مثل أيسيس أخت أندريلا الصغرى. “حسنا ، دعنا لا نتحدث عن هذه. أندريلا ، هل يعجبك شكلي الحالي؟ هل تريد أن تفعل شيئًا مثيرًا الليلة؟ ” حملت الفتاة تنورتها الأرجوانية و هي تستدير في دائرة. “إنها أختك البيولوجية ~~”
انطلقت أضواء حمراء ساطعة من السفن السوداء في البحر الأسود. كانت إما ومضات من إطلاق النار بمدافعهم ، أو ضوء من حرائق لا تزال مشتعلة على سطح السفينة.
“السفينة اصطدمت بشيء!”
تعرض أسطول الاتحاد لكمين من قبل أسطول مجهول.
كان كل هؤلاء المهرجين يرتدون ملابس وقبعات سميكة وكانوا جميعهم متشابهين من الخارج. لا يمكن لأحد أن يفرق بين من هو كما تم إخفاء أشكال أجسادهم داخل الزي السميك أيضًا.
على الجانب الآخر من البحر ، أضاء أسطول آخر كمية لا حصر لها من الومضات الحمراء ؛ لقد فتحوا النار.
قبل أن ينهي جملته ، تعرضت السفينة للضرب مجددا .
سبح غارين بسرعة في المحيط حيث تمزق قميصه بسبب الصدمة. حُطمت الحقيبة التي كانت في يده حيث أصيبت بالقذائف.
نظرًا لوجود حريق بالفعل في جزء من سطح السفينة ، كان البحارة يحاولون بالفعل إطفائه بخرطوم ماء .
سبح بسرعة نحو عوامة نجاة ألقيت في البحر و أبقى نفسه بجوار عوامة النجاة.
”أغسطس !! سأقتلك مهما حدث! ” يمكن سماع هدير ملك المسدسات نيكون من مسافة بعيدة.
تناثر الماء عندما قفز من عوامة النجاة وهبط برفق على متن سفينة سليمة.
ضحك غارين لأنه كان يعلم أنه يريد تجنب الموضوع.
“أطلقوا النار !!” كان نيكون يهدر في مكان قريب. ”قوموا بالرد عليهم !! اقتلوهم جميعا !! هؤلاء الأوغاد من وايزمان اللعينين ! عاجلاً أم آجلاً سوف أقوم بتقطيعكم جميعًا وأطعمكم للكلاب !! “
“غير جيد!” ركل الماء بكل قوته وقفز على ارتفاع عشرة أمتار على الأقل فوق سطح البحر.
بوووم !!
تنهد غارين وسار بصمت إلى جانب السفينة.
قبل أن ينهي جملته ، تعرضت السفينة للضرب مجددا .
************
ومض ضوء ساطع أمام عيني غارين وبدأت أذنيه ترن بصوت عالٍ. كان الأمر كما لو كان هناك منبه يرن باستمرار بجانب أذنيه. في غمضة عين ، كانت النار أمامه قد غطت بصره بالكامل.
تناثر الماء عندما قفز من عوامة النجاة وهبط برفق على متن سفينة سليمة.
اندلع حريق من على سطح السفينة القريبة منه و انفجرت ، و أطلقت سيلًا من اللهب يشبه زهرة اللوتس الحمراء.
“حان وقت المغادرة.” استدار الرجل المسؤول ودخل الجزيرة. حذا الرجل الآخر حذوه ، تاركًا وراءه آخر رجل كان يصرخ هنا و هناك بينما يتم تجاهله.
قلب الإنفجار سطح السفينة بلا رحمة في المحيط مرة أخرى.
“اللعنة !!” سرعان ما حلا غارين قدميه وركض على سطح المحيط لمدة عشرة أمتار على الأقل قبل أن يهبط على حطام خلفته سفينة غارقة.
“اللعنة !!” سرعان ما حلا غارين قدميه وركض على سطح المحيط لمدة عشرة أمتار على الأقل قبل أن يهبط على حطام خلفته سفينة غارقة.
ثم صدى دوي انفجار عندما بدأ جسم السفينة بالاهتزاز.
لم يستطع سماع أي شيء و كان بإمكانه رؤية قطع من اللون الأحمر الساطع فقط و لم يستطع رؤية أي شيء بوضوح على الإطلاق. عرف غارين أنه لا حول له ولا قوة لأن هذه كانت معركة بين أسطولين. لم يكن لديه خيار سوى الجلوس والانتظار حتى ينتهي الأمر.
“ماذا يحدث هنا؟!” ببساطة أمسك غارين بواحد واستجوبه.
بعد مرور بعض الوقت ، بدأت عيناه وأذناه في التعافي. قام غارين بفرك حواجبه أثناء مسح محيطه.
ومض ضوء ساطع أمام عيني غارين وبدأت أذنيه ترن بصوت عالٍ. كان الأمر كما لو كان هناك منبه يرن باستمرار بجانب أذنيه. في غمضة عين ، كانت النار أمامه قد غطت بصره بالكامل.
كان المحيط بأكمله كارثيًا حيث اختفى الأسطول الكبير للاتحاد تمامًا حيث تحول إلى ملايين القطع من الحطام العائمة على سطح المحيط.
كان عدد قليل من البحارة المحظوظين الذين بقوا على قيد الحياة ممسكين بعوامات النجاة أثناء تجمعهم عند أكبر قطع الحطام. ومع ذلك ، لم يتمكن سوى عدد قليل من الناس من العثور على إحساسهم بالاتجاه بسبب ظروف الظلام الحالك أثناء الليل. و ما زاد الطين بلة أنه كانت هناك أمواج ستسقط الحطام فوقهم و تغرق بعضهم أحيانًا في البحر البارد.
وقف على يساره رجل في منتصف العمر بشارب مجعد و في فمه سيجارة. بدا شكله الإجمالي مثل الرجل الأرستقراطي القديم في أوروبا على الأرض.
”أغسطس !! سأقتلك مهما حدث! ” يمكن سماع هدير ملك المسدسات نيكون من مسافة بعيدة.
************
زقزقة !!!
بوووم !!
فجأة ، سمع صوت زقزقة حادة بدت وكأنها لطائر من جزيرة الدخان التي كانت بعيدة. كان الأمر كما لو كان رد فعل تجاه غضب نيكون. من الواضح أن التغريدة بدت استفزازية و احتقارية .
“احتمالات؟ هذا يعتمد على الهدف “. أغلق نيكون فمه بإحكام. “كل هدف له فرصته في النجاح.”
“الجميع لنتجه إلى الجزيرة !!” ظهر صوت بالوسا فجأة من وسط البحر وكان بإمكان الجميع سماعه بوضوح.
“عرش سيفي الذهبي !!” تغيرت تعابير وجهه قليلا. تم وضع آثار المأساة ، التي كانت عبارة عن عرش السيف الذهبي والختم الذهبي ، في هذا الجيب بالذات. لقد أحضرهم إلى أي مكان حتى يتمكن من امتصاص الإمكانات في جميع الأوقات. لم يتوقع أن يخسرهم من سلسلة التفجيرات.
سووش !!
ارتفعت أربعة تيارات من الماء معًا في نفس الوقت الذي قفزت فيه أربعة شخصيات بشرية و ركضت على الماء وتوجهت نحو جزيرة الدخان.
ارتفعت أربعة تيارات من الماء معًا في نفس الوقت الذي قفزت فيه أربعة شخصيات بشرية و ركضت على الماء وتوجهت نحو جزيرة الدخان.
“حان وقت المغادرة.” استدار الرجل المسؤول ودخل الجزيرة. حذا الرجل الآخر حذوه ، تاركًا وراءه آخر رجل كان يصرخ هنا و هناك بينما يتم تجاهله.
عندما كان غارين على وشك الركض ، أدرك أن يده كانت خفيفة نوعًا ما. لم تعد الحقيبة موجودة. كان قميصه ممزقًا و الجانب الأيسر من قميصه ممزق تمامًا.
كان يعلم أن أندريلا كان لطيفًا من الخارج ولكنه مجنون من الداخل منذ أول مرة تفاعل معه
مد يده بسرعة و تخبط.
بوووم بوووم !!
“عرش سيفي الذهبي !!” تغيرت تعابير وجهه قليلا. تم وضع آثار المأساة ، التي كانت عبارة عن عرش السيف الذهبي والختم الذهبي ، في هذا الجيب بالذات. لقد أحضرهم إلى أي مكان حتى يتمكن من امتصاص الإمكانات في جميع الأوقات. لم يتوقع أن يخسرهم من سلسلة التفجيرات.
“السفينة اصطدمت بشيء!”
“غارين!” جاء صوت بالوسا من بعيد.
الساحل الجنوبي لجزيرة الدخان.
على الرغم من أن غارين كان غير راضٍ قليلاً عن ذلك ، إلا أنه ما زال يقوم وصعد على سطح البحر وركض نحو جزيرة الدخان.
استمر الغاز في الخروج من المدخنة.
الساحل الجنوبي لجزيرة الدخان.
كان بالوسا بالفعل على سطح السفينة بينما خرج أندريلا وملك الكوابيس من خلفه.
كان هناك ثلاثة شخصيات يرتدون معاطف من الفرو الأبيض ينظرون إلى الأشخاص الخمسة الذين كانوا يركضون نحو جزيرة الدخان.
لم يستطع سماع أي شيء و كان بإمكانه رؤية قطع من اللون الأحمر الساطع فقط و لم يستطع رؤية أي شيء بوضوح على الإطلاق. عرف غارين أنه لا حول له ولا قوة لأن هذه كانت معركة بين أسطولين. لم يكن لديه خيار سوى الجلوس والانتظار حتى ينتهي الأمر.
”إنه فلامنغو. هذا المهرج اللعين. كيف يجرؤ على إلقاء اللوم علينا عندما يكون هو الذي أغرق سفينتنا! ” قال الرجل الطويل ذو الشعر المدبب بغضب. ( * رجال وايزمان * )
بوووم !!
“دعونا نغادر من هنا على الفور. وضع مساعدوا فلامنغو التهمة علينا . قامت ملكة المهرجين بنسخ أسلوب القصف الخاص بي بشكل مثالي “. قالت شخصية سوداء أخرى بهدوء.
لم يستطع سماع أي شيء و كان بإمكانه رؤية قطع من اللون الأحمر الساطع فقط و لم يستطع رؤية أي شيء بوضوح على الإطلاق. عرف غارين أنه لا حول له ولا قوة لأن هذه كانت معركة بين أسطولين. لم يكن لديه خيار سوى الجلوس والانتظار حتى ينتهي الأمر.
“أليس هذا جيد؟ يمكن أن يظهروا معركة جيدة مع أتباع فلامنغو! لقد شكلوا للتو فريقًا والآن يريدون أن يكونوا الأفضل؟ نحن بالتأكيد بحاجة لجعلهم يعانون أكثر “. ضحك الرجل الأخير.
لم يستطع أن يرى أكثر من مترين أمام سطح المحيط بالعين المجردة.
“حان وقت المغادرة.” استدار الرجل المسؤول ودخل الجزيرة. حذا الرجل الآخر حذوه ، تاركًا وراءه آخر رجل كان يصرخ هنا و هناك بينما يتم تجاهله.
ارتفعت أربعة تيارات من الماء معًا في نفس الوقت الذي قفزت فيه أربعة شخصيات بشرية و ركضت على الماء وتوجهت نحو جزيرة الدخان.
************
على الجانب الآخر في بقعة صخرية مخفية.
“أطلقوا النار !!” كان نيكون يهدر في مكان قريب. ”قوموا بالرد عليهم !! اقتلوهم جميعا !! هؤلاء الأوغاد من وايزمان اللعينين ! عاجلاً أم آجلاً سوف أقوم بتقطيعكم جميعًا وأطعمكم للكلاب !! “
كان فريق من المهرجين الذين كانوا يرتدون ملابس غريبة ينظرون إلى الشخصيات الخمسة الذين يركضون نحو الجزيرة.
ومض ضوء ساطع أمام عيني غارين وبدأت أذنيه ترن بصوت عالٍ. كان الأمر كما لو كان هناك منبه يرن باستمرار بجانب أذنيه. في غمضة عين ، كانت النار أمامه قد غطت بصره بالكامل.
كان كل هؤلاء المهرجين يرتدون ملابس وقبعات سميكة وكانوا جميعهم متشابهين من الخارج. لا يمكن لأحد أن يفرق بين من هو كما تم إخفاء أشكال أجسادهم داخل الزي السميك أيضًا.
سبح غارين بسرعة في المحيط حيث تمزق قميصه بسبب الصدمة. حُطمت الحقيبة التي كانت في يده حيث أصيبت بالقذائف.
“هههه … دعونا ننتهي .” قال المهرج الذي وقف في المقدمة بطريقة تجعل من المستحيل التفريق بين الذكور أو الإناث.
تجمع الأربعة معًا ، وبينما كان غارين على وشك فتح فمه ، رأى توهجًا أحمر يتجه نحوه.
“هي هي …!” بدأ المهرجون الباقون يضحكون بغرابة أيضًا. كانت أصواتهم متشابهة جدًا مع الصوت الأول ، وكان من المستحيل تحديد الاختلافات.
كان المحيط بأكمله كارثيًا حيث اختفى الأسطول الكبير للاتحاد تمامًا حيث تحول إلى ملايين القطع من الحطام العائمة على سطح المحيط.
أحضروا جميعًا قاذفة صواريخ سوداء طويلة من الخلف و نصبوها بمهارة وهم يستهدفون الشخصيات الخمسة الذين كانوا يركضون في اتجاههم.
“هههه … دعونا ننتهي .” قال المهرج الذي وقف في المقدمة بطريقة تجعل من المستحيل التفريق بين الذكور أو الإناث.
بيو بيو بيو!!!
سار بحار بعد بحار من أمامه نحو السطح بينما كان يفتح الباب.
طارت الصواريخ نحو الشخصيات الخمسة وخلفت وراءها أثرًا من الدخان الأبيض.
على الرغم من أن غارين كان غير راضٍ قليلاً عن ذلك ، إلا أنه ما زال يقوم وصعد على سطح البحر وركض نحو جزيرة الدخان.
“هي هي …!” بدأ المهرجون الباقون يضحكون بغرابة أيضًا. كانت أصواتهم متشابهة جدًا مع الصوت الأول ، وكان من المستحيل تحديد الاختلافات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
