261
261
* ملك الشر *
“يوجد سوق ليلي قريب ، يجب أن تذهب لإلقاء نظرة. ليس هناك فائدة من شرحي لك قوتهم ، عليك الذهاب وتجربتهم بنفسك “. أعطى آيزن النصيحة بصوت رجل عجوز و لوح في غارين مرة أخرى ، ولم يتكلم بكلمة أخرى.
* هذا الفصل برعاية مجهول ، إذا أردت كشف نفسك يمكنك التواصل معي على ديسكورد *
قاطع إصبعه. و أخرج دائرة من الأنماط الفضية من طرف إصبعه في تلك اللحظة
*هناك مزيد *
* سباك ! *
بينما كان يلاحظ القائد ، تم إخراجه و الاثنين بجانبه غارين من مكان الحادث من قبل المسعفين الذين هرعوا إلى هناك على عربة بيضاء.
* سباك ! *
، سقطت أنظار غارين الراقد على النقالة على زعيم الفرسان دون أن يدري مما أشعره بقشعريرة غير متوقعة.
“هل هو عن الاضطرابات في مدينة الزهرة البيضاء ؟” ارتجف قلب غارين.
نظر إليه الطرف الآخر أيضًا ، بدا باردًا و عميقًا.
كان الجناح بسيطا . بضع أسرة و طاولة و كراسي و مزهرية تحمل زهرة صفراء جافة.
بينما كان غارين بتخيلاته صدى صوت بعقله “سنتحدث بعد قليل .”
كان الجناح بسيطا . بضع أسرة و طاولة و كراسي و مزهرية تحمل زهرة صفراء جافة.
أصيب غارين بالصدمة و نظر حوله ، لكن من الواضح أنه لم يكن هناك أحد يتحدث معه. أدرك أن قائد الفرسان بدا كأنه أومأ برأسه قبل أن يستدير و يسير بعيدًا.
قاطع إصبعه. و أخرج دائرة من الأنماط الفضية من طرف إصبعه في تلك اللحظة
في العربة ، كان فريق من الأشخاص يوجهون العربة إلى مستشفى صغير في جاراسيا البيضاء. أجرى طبيب يرتدي نظارات فحصًا موجزًا على غارين. لا توجد إصابات شديدة ، لذلك أعطاه وصفة لتهدئة أعصابه و طلب منه شراء بعض الأدوية البسيطة للجروح الخارجية و المطهرات. أُطلقه على الفور بعد دفع ثمن خدماته.
إنتشرت هالة بلاتين غير مرئية بالعين المجردة في الغرفة ببطئ .
بعد أن غادر غارين الصيدلية ، وجد نفسه في ممر المستشفى و وجد ان قائد الفرسان كان ينتظره.
تموج النمط و توسع و انتشر في كل ركن من أركان الجناح. في الوقت نفسه ، اجتاح جسد غارين أيضًا.
وقف الرجلان عند الممر الأبيض ، ينظران إلى بعضهما البعض.
نظر إليه غارين بارتباك. “هل لست كذلك؟”
أظهر وجه زعيم الفرسان الخالي من التعبيرات ابتسامة قبل أن يمد يديه.
“هذا هو 10 في المائة من قدرتي. أنت ، الذي ليس لديك طوطم أساسي ، لا تختلف عن البشر العوام في مقابلة مستعملي الطوطم الآخرين . “
“أيزنهارت ، القائد المحلي لوحدة الفرسان و حارس وحدة الدورية و ضابط الأمن.”
بعد دفع رسوم الإقامة لمدة يومين ، أحضر غارين حقيبته و دخل إلى غرفته الخاصة.
“غارين ، غارين لومبارد.” أمسك غارين بيده وصافحه ، ثم أطلقها و قال . “لنجد مكانًا أكثر هدوءًا.”
“شخص عادي تخرج للتو؟” نظر بحدة إلى غارين مثل النسر الذي يراقب هدفه.
“حسنا.” أومأ القائد آيزنهارت برأسه “اتبعني”.
ركز غارين على خصمه بسرعة بعد أن فهم ما يريد آيزين فعله . نشر هالته ببطء لتغطي الغرفة بأكملها دون تغيير موقفه .
استدار وسار إلى جناح صغير علقت عليه لافتة “لا للإزعاج”
“هل هو عن الاضطرابات في مدينة الزهرة البيضاء ؟” ارتجف قلب غارين.
دخل و غارين خلفه ثم أغلق الباب من الداخل.
شعر غارين أن لطرف الخنجر قوة مرعبة كانت حادة بشكل لا يمكن تفسيره.
كان الجناح بسيطا . بضع أسرة و طاولة و كراسي و مزهرية تحمل زهرة صفراء جافة.
غرق قلب غارين بشكل أعمق.
النافذة مفتوحة و الستار الأبيض يرفرف مع الريح.
أخذ زعيم الفرسان نفخة عميقة أخرى ، و أضاء رأس السيجارة بالجمر.
سار القائد أيزنهارت إلى النافذة ثم نظر إلى غارين بصمت.
كان الجناح بسيطا . بضع أسرة و طاولة و كراسي و مزهرية تحمل زهرة صفراء جافة.
“كن صريحًا ، هل أتى هؤلاء الأشخاص هنا من أجلك؟”
في تلك المرحلة ، كان لزعيم الفرسان وجه مليء بالتعبيرات. بدا الأمر وكأنه استرخى. قام بإطفاء السجارة بعنف و ألقى بها على منفضة سجائر على الطاولة.
خفض غارين بصره وأومأ “أنا بصراحة لا أعرف ، لكن هذا ممكن.”
بينما كان يلاحظ القائد ، تم إخراجه و الاثنين بجانبه غارين من مكان الحادث من قبل المسعفين الذين هرعوا إلى هناك على عربة بيضاء.
“إن مستخدمي الطوطم في الغابة المورقة بالفعل يملكون علاقة فوضوية بدرجة كافية كما هي ، فلماذا تحشر أنفك هنا؟ ألا تعلم أننا في خضم حالة من الإضطرابات هنا؟ لقد مات الكثير من الناس قبل أيام قليلة ، لكنك ما زلت لا تملك قلبا قويا لعدم تجنب هذا المكان؟ “اختار زعيم الفرسان أن يختصر الأشياء و أشعل لنفسه سيجارة ثم أخذ نفخة طويلة.
“إنطق .”
نظر إلى غارين جانبيًا و عيناه مليئتان بالكراهية العميقة و التعب.
تموج النمط و توسع و انتشر في كل ركن من أركان الجناح. في الوقت نفسه ، اجتاح جسد غارين أيضًا.
“إن الغابة المورقة في موقف حيث يموت اثنين أو أكثر من مستخدمي الطوطم كل يوم ، لا يهم من أي جانب أنت ، فهذا ليس الوقت المناسب للمجيء.”
وقف الرجلان عند الممر الأبيض ، ينظران إلى بعضهما البعض.
“أنا في الواقع لا أعرف أي شيء …” عبس غارين ، “أنا مجرد شخص عادي تخرج للتو . منزلي هنا ، أريد فقط العودة إلى المنزل . وهذا الاضطراب الذي تحدثت عنه ، ما الجديد في ذلك؟ ما هو مستخدم الطوطم؟ أنا أعرف فقط القليل عن المستنيرين … “
“طبيعة الوضع متشابهة” أومأ إيزن على مضض. “حدث ذلك الليلة الماضية. تسبب تفشي مرض ما في وقوع إصابات متعددة ، بعد وصول العدد أكثر من عشرة إصابات ( * كوفيد 19 طوطمي * ) . أغلقنا المنطقة بأكملها طوال الليل و لم نسمح بدخول أي أحد للمنطقة . لم نتوقع أن تأتي ناهيك عن التعرض للاعتداء.
أخذ زعيم الفرسان نفخة عميقة أخرى ، و أضاء رأس السيجارة بالجمر.
“أنا مسؤول فقط عن المنطقة صغيرة للدوريات في الغابة المورقة ، وأنا أستخدم 10٪ فقط من قدرتي. يجب أن تكون حذرا “.
“شخص عادي تخرج للتو؟” نظر بحدة إلى غارين مثل النسر الذي يراقب هدفه.
غرق قلب غارين بشكل أعمق.
كانت أفكاره مشوشة لبعض الوقت قبل أن يمد ذراعه اليمنى.
سار القائد أيزنهارت إلى النافذة ثم نظر إلى غارين بصمت.
* سباك ! *
نظر إليه غارين بارتباك. “هل لست كذلك؟”
قاطع إصبعه. و أخرج دائرة من الأنماط الفضية من طرف إصبعه في تلك اللحظة
إنتشرت هالة بلاتين غير مرئية بالعين المجردة في الغرفة ببطئ .
تموج النمط و توسع و انتشر في كل ركن من أركان الجناح. في الوقت نفسه ، اجتاح جسد غارين أيضًا.
وقف الرجلان عند الممر الأبيض ، ينظران إلى بعضهما البعض.
حدق زعيم الفرسان في غارين ، كما لو كان ينتظر شيئ ما للهجوم لكنه للأسف لم يتبقى الرد الذي أراد .
“متى قمت بال …” شعر غارين أن حلقه جاف ، إستمرت حواسه بإطلاق تنبيهات شديدة متكررة بالخطر لعقله مسببة له قشعريرة في جميع أنحاء جلده. من الواضح أن هذا كان رد فعل طبيعي تجاه التهديد الكبير الذي يعاني منه . كان لهذا الخنجر بالتأكيد القدرة على اختراق دفاعاته.
في تلك المرحلة ، كان لزعيم الفرسان وجه مليء بالتعبيرات. بدا الأمر وكأنه استرخى. قام بإطفاء السجارة بعنف و ألقى بها على منفضة سجائر على الطاولة.
“من بين مستخدمي الطوطم ، هل تعتبر قوي؟”
“حسنًا ، حسنًا ، يبدو أنني قد أسأت فهمك فأنت بالفعل مبتدئ.” تحول الوجه الصارم لزعيم الفرسان إلى تعبير مليئ بالدفء. “حسنًا ، هل لديك مقعد ، أنت مستنير ؟ تقليدي ؟ “
لمع الخاتم الأخضر على إصبعه الأوسط ثم رفع ذراعه اليمنى التي أضاءت ينور أخضر مشرق.
نظر إليه غارين بارتباك. “هل لست كذلك؟”
بعد دفع رسوم الإقامة لمدة يومين ، أحضر غارين حقيبته و دخل إلى غرفته الخاصة.
“لست كذلك. أنا مستنير بالطبع ، لكني أنتمي إلى فئة مستخدمي الطوطم الداخلي . لا تقل لي أن حتى هذا فوق علمك؟ ” بدا زعيم الفرسان آيزنهارت مصدومًا. “ألم يخبرك معلمك؟”
“أنا مسؤول فقط عن المنطقة صغيرة للدوريات في الغابة المورقة ، وأنا أستخدم 10٪ فقط من قدرتي. يجب أن تكون حذرا “.
هز غارين رأسه نافيا مما جعل الطرف الآخر أكثر إستغرابا .
غرق قلب غارين بشكل أعمق.
“حسنا.” سحب كرسيًا من أجل غارين ، مشيرًا إياه إلى الجلوس. “لقد مرت فترة منذ أن رأيت مبتدئًا بريئًا جدًا. يمكنك دعوتي آيزن ، الناس الذين يعرفونني يدعونني به على أي حال “.
في تلك المرحلة ، كان لزعيم الفرسان وجه مليء بالتعبيرات. بدا الأمر وكأنه استرخى. قام بإطفاء السجارة بعنف و ألقى بها على منفضة سجائر على الطاولة.
“حسنًا ، سيد آيزن.” تذكر غارين الإسم و سأل عن ما يهمه . “أود أن أسأل ، من هم مستخدمي الطوطم؟ و ما هو الوضع في الغابة المورقة؟ “
بينما كان غارين بتخيلاته صدى صوت بعقله “سنتحدث بعد قليل .”
“يمكنني الإجابة على هذين السؤالين.” قاطع آيزن يديه معًا أمام صدره . “في الجوهر ، المستنيرين تخصص معقد ويغطي الكثير من البحث والتطبيق. لكن ذكاء وطاقة الإنسان محدودان ، لذلك كل شخص متخصص في مجالاته الخاصة. يقوم المستنيرين بثلاثة أدوار أساسية ، المستنيرين و الحدادون (قررت جعلها الحدادون ) و مستخدمي الطوطم. يمثل المستنيرون الدور التقليدي ؛ حيث يقومون بصياغة واستخدام الطواطم الخاصة بهم. يتخصص الحدادون في صناعة و بيع الطواطم التي لم يتم تنشيطها لمستخدمي الطوطم لكسب أرباح ضخمة. في حين يتخصص مستخدمو الطوطم في القتال باستخدام الطواطم “.
“إن مستخدمي الطوطم في الغابة المورقة بالفعل يملكون علاقة فوضوية بدرجة كافية كما هي ، فلماذا تحشر أنفك هنا؟ ألا تعلم أننا في خضم حالة من الإضطرابات هنا؟ لقد مات الكثير من الناس قبل أيام قليلة ، لكنك ما زلت لا تملك قلبا قويا لعدم تجنب هذا المكان؟ “اختار زعيم الفرسان أن يختصر الأشياء و أشعل لنفسه سيجارة ثم أخذ نفخة طويلة.
“وهم يختلفون في التخصص”. أومأ غارين.
استدار وسار إلى جناح صغير علقت عليه لافتة “لا للإزعاج”
“نعم ، يختلفون من ناحية تقسيم العمل.” أومأ آيزن برأسه بقبول. “هذا يجيب على السؤال الأول. الآن بالنسبة للسؤال الثاني: الوضع داخل الغابة المورقة. في هذه المرحلة ، لا يمكنني إلا أن أخبرك عنه بإيجاز ، أن الغابة المورقة في حالة اضطراب في الوقت الحالي. هل أنت على علم بالوضع في مدينة الزهرة البيضاء ؟
كان سبب عدم دحضه لكلمات آيزن هو أنه أراد فهم الفرق الفعلي بينه وبين المستنيرين. بعد كل هذا الوقت ، لم يكن في الواقع قد تصادم مع المستنيرين بعد . كانت هذه فرصة ذهبية له لتقييم قوته .
“هل هو عن الاضطرابات في مدينة الزهرة البيضاء ؟” ارتجف قلب غارين.
فووو …
“طبيعة الوضع متشابهة” أومأ إيزن على مضض. “حدث ذلك الليلة الماضية. تسبب تفشي مرض ما في وقوع إصابات متعددة ، بعد وصول العدد أكثر من عشرة إصابات ( * كوفيد 19 طوطمي * ) . أغلقنا المنطقة بأكملها طوال الليل و لم نسمح بدخول أي أحد للمنطقة . لم نتوقع أن تأتي ناهيك عن التعرض للاعتداء.
“أيزنهارت ، القائد المحلي لوحدة الفرسان و حارس وحدة الدورية و ضابط الأمن.”
“و ماذا عن إقليم تريجونز ، ماذا حدث هناك ؟!” واصل غارين السؤال.
“كن حذرًا على الطريق ، إذا رأيت مستخدمي طوطم يتقاتلون فلا تتدخل.” تم إرسال صوت آيزن من الداخل مباشرة إلى آذان غارين.
” إقليم تريجونز يتمتع بقاعدة دفاع جيدة ، بالإضافة إلى وجود ثلاثة من مستخدمي الطوطم المتمركزين هناك. مالك المنطقة نفسه هو حداد ، ولديه اتصالات واسعة أيضًا ، لا ينبغي أن تكون هناك أية مشكلات في أمان منطقته بالمستقبل القريب. لماذا ؟ هل منزلك في منطقة تريجونز؟ ” لاحظ آيزن قلق غرين ما دفعه لطرح هذا السؤال .
“شكرا” انحنى غارين له قليلا.
“نعم ، لقد عدت هذه المرة للتحقق من أحوالهم. لكني لم أعرف … ” تنهد غارين “حسنًا ، سيد آيزن ، أنت لست محليًا ، أليس كذلك؟”
النافذة مفتوحة و الستار الأبيض يرفرف مع الريح.
“يمكنك قول ذلك . لقد انتقلت للتو من منطقة هانا “. أومأ آيزن برأسه. “حسنًا ، لقد أجبت على كل ما هو ضروري ، يجب أن تتحرك الآن . ابحث عن مكان للاختباء في مدن أخرى أو أقاليم مغايرة . الذهاب لوسط الغابة المورقة الآن يعني الموت بالنسبة لك ، سيتم إبادة مبتدئ مثلك من قبل أي من مستخدمي الطوطم. “
“أنا مسؤول فقط عن المنطقة صغيرة للدوريات في الغابة المورقة ، وأنا أستخدم 10٪ فقط من قدرتي. يجب أن تكون حذرا “.
ضحك غارين بلا حول ولا قوة. “لقد أسأت إلى نقابة المرتزقة ، وأخشى أن أكون في مشكلة أينما ذهبت.”
“لقد تدربت في بعض فنون الدفاع عن النفس ، لذلك يمكنني الدفاع عن نفسي …” لم يستطع غارين إلا مقاطعة آيزين قبل أن ينطق بأي إقتراح .
“نقابة المرتزقة هاه … الآن هذه مشكلة.” عبس ايزن. “مستنير بدون طوطم مثلك ، سيهلك بهجمة واحدة إذا بذلوا جهدهم ضدك .”
* سباك ! *
وقف آيزن من مكانه و سار بالجناح بقلق لفترة ثم إلتف و سأل غارين “لذا ، أنت الآن ، ستبحث بشكل عاجل عن طرق لإنشاء الطوطم الأساسي الخاص بك ، أليس كذلك؟” .
اشترى بعض الملابس في غاراسيا و إرتداها ، ثم استعاد الحقيبة التي احترقت بشدة من مركز الشرطة بعد تدوين بعض الملاحظات. بدا ضباط الشرطة راضين لذا لم يمددوا إقامته و سمحوا له بالمغادرة.
“لقد تدربت في بعض فنون الدفاع عن النفس ، لذلك يمكنني الدفاع عن نفسي …” لم يستطع غارين إلا مقاطعة آيزين قبل أن ينطق بأي إقتراح .
* هذا الفصل برعاية مجهول ، إذا أردت كشف نفسك يمكنك التواصل معي على ديسكورد *
“فنون دفاع عن النفس؟” لم يستطع آيزن إلا أن يهز رأسه. “ما زلت لا تفهم الفرق بين مستخدمي الطوطم و البشر.”
“ليس الأمر أنني سريع ، أنت بطيء للغاية.” سحب آيزن خنجره و مشى نحو جانب السرير و جلس. ” قدرة الطوطم الخاص بي هي التأخير ، إذا كان لديك طوطم أساسي ، فستكون قادرًا على التخفيف من تأثير مهارتي. لكن من المؤسف أنك لا تفعل ذلك ، على الأقل لغاية الآن . لذلك يمكنني الاستفادة من قدرتي إلى أقصى ح د: قمت بإستغلال 100% من قدرة مهارة التباطئ عليك. عندما هبت الرياح ، في تلك اللحظة كان علي فقط أن أمشي إلى ظهرك ، و اسحب خنجرًا و أوجهه إليك. كل ما كان تطلبه قتلك في تلك اللحظة هو دفعة بسيطة. ريييب ! “
لمع الخاتم الأخضر على إصبعه الأوسط ثم رفع ذراعه اليمنى التي أضاءت ينور أخضر مشرق.
“يوجد سوق ليلي قريب ، يجب أن تذهب لإلقاء نظرة. ليس هناك فائدة من شرحي لك قوتهم ، عليك الذهاب وتجربتهم بنفسك “. أعطى آيزن النصيحة بصوت رجل عجوز و لوح في غارين مرة أخرى ، ولم يتكلم بكلمة أخرى.
“أنا مسؤول فقط عن المنطقة صغيرة للدوريات في الغابة المورقة ، وأنا أستخدم 10٪ فقط من قدرتي. يجب أن تكون حذرا “.
عندما نظر إلى حيث كان يقف آيزن سابقا ، كان الستار قد نزل ليكشف عن مكان فارغ منذ فترة طويلة.
ركز غارين على خصمه بسرعة بعد أن فهم ما يريد آيزين فعله . نشر هالته ببطء لتغطي الغرفة بأكملها دون تغيير موقفه .
خفض غارين بصره وأومأ “أنا بصراحة لا أعرف ، لكن هذا ممكن.”
تم إعادة إنشاء الجو الذي استخدمه لقتل الشخصين سابقا . على الرغم من أن جسده لم يتوسع إلا أنه كان على الأقل بـ 80٪ من قوته الآن.
، سقطت أنظار غارين الراقد على النقالة على زعيم الفرسان دون أن يدري مما أشعره بقشعريرة غير متوقعة.
كان سبب عدم دحضه لكلمات آيزن هو أنه أراد فهم الفرق الفعلي بينه وبين المستنيرين. بعد كل هذا الوقت ، لم يكن في الواقع قد تصادم مع المستنيرين بعد . كانت هذه فرصة ذهبية له لتقييم قوته .
ضحك غارين بلا حول ولا قوة. “لقد أسأت إلى نقابة المرتزقة ، وأخشى أن أكون في مشكلة أينما ذهبت.”
إنتشرت هالة بلاتين غير مرئية بالعين المجردة في الغرفة ببطئ .
“طبيعة الوضع متشابهة” أومأ إيزن على مضض. “حدث ذلك الليلة الماضية. تسبب تفشي مرض ما في وقوع إصابات متعددة ، بعد وصول العدد أكثر من عشرة إصابات ( * كوفيد 19 طوطمي * ) . أغلقنا المنطقة بأكملها طوال الليل و لم نسمح بدخول أي أحد للمنطقة . لم نتوقع أن تأتي ناهيك عن التعرض للاعتداء.
فووو …
“و ماذا عن إقليم تريجونز ، ماذا حدث هناك ؟!” واصل غارين السؤال.
هب نسيم من خلال النافذة ، و رفع الستائر وحجب آيزن للحظة.
“شخص عادي تخرج للتو؟” نظر بحدة إلى غارين مثل النسر الذي يراقب هدفه.
“انتهينا .” شعر غارين فجأة بقشعريرة باردة بظهره ، تبعها قدوم صوت آيزن بالقرب منه ، كان واقفًا خلفه و بيده خنجر موجه نحو ظهره.
كانت أفكاره مشوشة لبعض الوقت قبل أن يمد ذراعه اليمنى.
شعر غارين أن لطرف الخنجر قوة مرعبة كانت حادة بشكل لا يمكن تفسيره.
“لست كذلك. أنا مستنير بالطبع ، لكني أنتمي إلى فئة مستخدمي الطوطم الداخلي . لا تقل لي أن حتى هذا فوق علمك؟ ” بدا زعيم الفرسان آيزنهارت مصدومًا. “ألم يخبرك معلمك؟”
عندما نظر إلى حيث كان يقف آيزن سابقا ، كان الستار قد نزل ليكشف عن مكان فارغ منذ فترة طويلة.
“إنطق .”
“متى قمت بال …” شعر غارين أن حلقه جاف ، إستمرت حواسه بإطلاق تنبيهات شديدة متكررة بالخطر لعقله مسببة له قشعريرة في جميع أنحاء جلده. من الواضح أن هذا كان رد فعل طبيعي تجاه التهديد الكبير الذي يعاني منه . كان لهذا الخنجر بالتأكيد القدرة على اختراق دفاعاته.
اشترى بعض الملابس في غاراسيا و إرتداها ، ثم استعاد الحقيبة التي احترقت بشدة من مركز الشرطة بعد تدوين بعض الملاحظات. بدا ضباط الشرطة راضين لذا لم يمددوا إقامته و سمحوا له بالمغادرة.
“ليس الأمر أنني سريع ، أنت بطيء للغاية.” سحب آيزن خنجره و مشى نحو جانب السرير و جلس. ” قدرة الطوطم الخاص بي هي التأخير ، إذا كان لديك طوطم أساسي ، فستكون قادرًا على التخفيف من تأثير مهارتي. لكن من المؤسف أنك لا تفعل ذلك ، على الأقل لغاية الآن . لذلك يمكنني الاستفادة من قدرتي إلى أقصى ح د: قمت بإستغلال 100% من قدرة مهارة التباطئ عليك. عندما هبت الرياح ، في تلك اللحظة كان علي فقط أن أمشي إلى ظهرك ، و اسحب خنجرًا و أوجهه إليك. كل ما كان تطلبه قتلك في تلك اللحظة هو دفعة بسيطة. ريييب ! “
حدق زعيم الفرسان في غارين ، كما لو كان ينتظر شيئ ما للهجوم لكنه للأسف لم يتبقى الرد الذي أراد .
قلد الصوت الذي سيصدره خنجر عندما اختراق الجلد و أشار بإبهامه إلى قلب غارين . عندها فقط أخفض غارين رأسه ، كان تعبيره هادئًا لكنه يحمل تلميح من الثقل في عينيه.
“السؤال الأخير.”
“هذا هو 10 في المائة من قدرتي. أنت ، الذي ليس لديك طوطم أساسي ، لا تختلف عن البشر العوام في مقابلة مستعملي الطوطم الآخرين . “
أظهر وجه زعيم الفرسان الخالي من التعبيرات ابتسامة قبل أن يمد يديه.
غرق قلب غارين بشكل أعمق.
غرق قلب غارين بشكل أعمق.
كان قد زاد من يقظته إلى الذروة ، ومع ذلك لم يستطع الرد على آيزن على الإطلاق. إذا كان يريد حقًا قتله ، حتى مع استخدامه لأقصى قوته فلن تتغير النتيجة و إذا حالفه الحظ فقد يستمر لفترة أطول قليلاً.
“نقابة المرتزقة هاه … الآن هذه مشكلة.” عبس ايزن. “مستنير بدون طوطم مثلك ، سيهلك بهجمة واحدة إذا بذلوا جهدهم ضدك .”
“حسنًا ، حسنًا ، يجب أن تغادر ، اذهب إلى أي مكان تريده ، فقط لا تبقى هنا.” يبدو أن آيزن قد فقد الاهتمام ، استلقى على سريره و لوح لغارين مشيرًا إليه للمغادرة بتكاسل.
“حسنًا ، حسنًا ، يجب أن تغادر ، اذهب إلى أي مكان تريده ، فقط لا تبقى هنا.” يبدو أن آيزن قد فقد الاهتمام ، استلقى على سريره و لوح لغارين مشيرًا إليه للمغادرة بتكاسل.
“السؤال الأخير.”
“هذا هو 10 في المائة من قدرتي. أنت ، الذي ليس لديك طوطم أساسي ، لا تختلف عن البشر العوام في مقابلة مستعملي الطوطم الآخرين . “
“إنطق .”
“يمكنك قول ذلك . لقد انتقلت للتو من منطقة هانا “. أومأ آيزن برأسه. “حسنًا ، لقد أجبت على كل ما هو ضروري ، يجب أن تتحرك الآن . ابحث عن مكان للاختباء في مدن أخرى أو أقاليم مغايرة . الذهاب لوسط الغابة المورقة الآن يعني الموت بالنسبة لك ، سيتم إبادة مبتدئ مثلك من قبل أي من مستخدمي الطوطم. “
توقف غارين للحظة.
إنتشرت هالة بلاتين غير مرئية بالعين المجردة في الغرفة ببطئ .
“من بين مستخدمي الطوطم ، هل تعتبر قوي؟”
“حسنًا ، حسنًا ، يبدو أنني قد أسأت فهمك فأنت بالفعل مبتدئ.” تحول الوجه الصارم لزعيم الفرسان إلى تعبير مليئ بالدفء. “حسنًا ، هل لديك مقعد ، أنت مستنير ؟ تقليدي ؟ “
“قوي؟” ضحك آيزن بطريقة محيرة. “أيها الشقي.”
بعد متابعة السير للأمام قليلا غادر غارين المستشفى.
جلس بوجه جاد ونظر إلى غارين “. يتم تصنيف مستخدمي الطوطم بناءً على تطور الطوطم. الطوطم الخاص بي في شكله الثاني. لا يزال هناك شكل ثالث ، حتى أن بعض المنظمات الكبيرة السرية لها شكل رابع فريد من نوعه ، حتى أن هناك بعضًا يمكن أن يغيروا طواطمهم بناءً على مواهبهم لتشكيل مخلوق نهائي . بقوتي الصغيرة ، لست سوى ضفدع صغير … “
نظر إلى غارين جانبيًا و عيناه مليئتان بالكراهية العميقة و التعب.
“أنا أفهم …” أخيرًا حصل غارين على فكرة موجزة عن كيفية تصنيف المستنيرين . المعرفة العامة التي قدمها له المعلم إمين قديمة جدًا وعفا عليها الزمن …
استدار وسار إلى جناح صغير علقت عليه لافتة “لا للإزعاج”
“يوجد سوق ليلي قريب ، يجب أن تذهب لإلقاء نظرة. ليس هناك فائدة من شرحي لك قوتهم ، عليك الذهاب وتجربتهم بنفسك “. أعطى آيزن النصيحة بصوت رجل عجوز و لوح في غارين مرة أخرى ، ولم يتكلم بكلمة أخرى.
ركز غارين على خصمه بسرعة بعد أن فهم ما يريد آيزين فعله . نشر هالته ببطء لتغطي الغرفة بأكملها دون تغيير موقفه .
“شكرا” انحنى غارين له قليلا.
هب نسيم من خلال النافذة ، و رفع الستائر وحجب آيزن للحظة.
من الواضح أنه كان بإمكانه اختيار عدم الاهتمام ، لكنه كان صبورًا بما يكفي لشرح الكثير له.
نظر إليه غارين بارتباك. “هل لست كذلك؟”
غادر غارين الجناح وأغلق الباب.
لمع الخاتم الأخضر على إصبعه الأوسط ثم رفع ذراعه اليمنى التي أضاءت ينور أخضر مشرق.
“كن حذرًا على الطريق ، إذا رأيت مستخدمي طوطم يتقاتلون فلا تتدخل.” تم إرسال صوت آيزن من الداخل مباشرة إلى آذان غارين.
سار القائد أيزنهارت إلى النافذة ثم نظر إلى غارين بصمت.
بعد متابعة السير للأمام قليلا غادر غارين المستشفى.
” إقليم تريجونز يتمتع بقاعدة دفاع جيدة ، بالإضافة إلى وجود ثلاثة من مستخدمي الطوطم المتمركزين هناك. مالك المنطقة نفسه هو حداد ، ولديه اتصالات واسعة أيضًا ، لا ينبغي أن تكون هناك أية مشكلات في أمان منطقته بالمستقبل القريب. لماذا ؟ هل منزلك في منطقة تريجونز؟ ” لاحظ آيزن قلق غرين ما دفعه لطرح هذا السؤال .
اشترى بعض الملابس في غاراسيا و إرتداها ، ثم استعاد الحقيبة التي احترقت بشدة من مركز الشرطة بعد تدوين بعض الملاحظات. بدا ضباط الشرطة راضين لذا لم يمددوا إقامته و سمحوا له بالمغادرة.
سار القائد أيزنهارت إلى النافذة ثم نظر إلى غارين بصمت.
وجد غارين فندق للإقامة فيه. كانت جاراسيا البيضاء بلدة غابة صغيرة بها ثلاثة شوارع فقط وحوالي مائة منزل ، ولكن كان هناك عدد كبير من الفنادق ، أكثر من 10 في الواقع . نموذج بلدة سياحية كلاسيكية.
“أنا في الواقع لا أعرف أي شيء …” عبس غارين ، “أنا مجرد شخص عادي تخرج للتو . منزلي هنا ، أريد فقط العودة إلى المنزل . وهذا الاضطراب الذي تحدثت عنه ، ما الجديد في ذلك؟ ما هو مستخدم الطوطم؟ أنا أعرف فقط القليل عن المستنيرين … “
بعد دفع رسوم الإقامة لمدة يومين ، أحضر غارين حقيبته و دخل إلى غرفته الخاصة.
تموج النمط و توسع و انتشر في كل ركن من أركان الجناح. في الوقت نفسه ، اجتاح جسد غارين أيضًا.
هز غارين رأسه نافيا مما جعل الطرف الآخر أكثر إستغرابا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
