274
274
* ملك الشر *
يحتوي هذا الرف فقط على عشرة أبواب طويلة ، تقسم الرف إلى اثنتي عشرة مقصورة طويلة.
* هذا الفصل برعاية ملك الشر *
استغرق الأمر عشر دقائق كاملة حتى يكون هناك نوع من التأثير.
*هناك مزيد *
”شخص ما دخل ! ألا تعرفون أن هذه المنطقة محظورة! “
سكويييك !
مشى غارين الى الباب الحجري نصف المفتوح ، وسرعان ما اختلس النظر من الداخل.
صرخت الخفافيش و انقضت على غارين. كان هناك في الواقع توهج أسود شاحب لـ ضوء الطوطم على أجسادهم.
على الرغم من أنه كان يعلم في الداخل أنه لا يمكنه مطابقة مستخدم طوطم في النموذج 2 ، إلا أنه لم يكن خائفًا أو قلقًا بشأن خصمه ، كان ذلك لأن الشخص الآخر سيجد صعوبة في إيذائه أيضًا. تم تقوية طريقة تفكيره هذه بشدة بعد أن نصب كمينًا وقتل مستخدمًا لطوطم في النموذج 2 مؤخرًا .
تجنبهم غارين على عجل ، وتراجع إلى الوراء لتجنب هجوم الخفافيش.
بوووم !!
”شخص ما دخل ! ألا تعرفون أن هذه المنطقة محظورة! “
يحتوي هذا الرف فقط على عشرة أبواب طويلة ، تقسم الرف إلى اثنتي عشرة مقصورة طويلة.
جاء صوت رجل العميق من النفق أمامنا.
كان هناك أثر ضباب أحمر شاحب في الهواء.
كان حليق الرأس يرتدي رداءًا أسود وك ان على ياقته أربعة خطوط حمراء و كان قد ظهر فجأة في النفق أمامه. كان لديه أسد ذكر مع شعر رقبة أسود جاثم بجانبه وخفاش أسود على كتفه.
كانت هناك فوضى على طاولة التجميع بجانبها ، كما أن الكراسي بجانب الطاولة كانت منحرفة. كان من الواضح أن الناس هنا قد غادروا على عجل.
حالما خرج ، رأى حليق الرأس غارين الذي كان يتجنب الخفافيش.
انكمش نحو الجدار الحجري مستمعًا بصمت إلى الاضطرابات أمامه وخلفه في النفق.
“دخيل !!” هدر على الفور ، مشيرا بإصبعه إلى غارين.
ظهرت حفرة على الفور حيث كان ثقب مفتاح الباب الحجري.
بررر !!
بررر !!
فتح الخفاش على كتفه ، وكذلك الخفافيش السوداء في الهواء ، أفواههم وأصدروا موجات صوتية عديمة الشكل في نفس الوقت.
ظهرت حفرة على الفور حيث كان ثقب مفتاح الباب الحجري.
حلقت الموجات الصوتية و غطت غارين تمامًا الذي كان يحاول تجنبها. جاءوا في موجات مثل أمواج البحر التي تتكسر فوق الصخور.
كان حليق الرأس يرتدي رداءًا أسود وك ان على ياقته أربعة خطوط حمراء و كان قد ظهر فجأة في النفق أمامه. كان لديه أسد ذكر مع شعر رقبة أسود جاثم بجانبه وخفاش أسود على كتفه.
كانت الموجات الصوتية قد لمست للتو غارين عندما تجاوزوا ضوء الطوطم الخاص بفراشة النيون في لحظة ، ودخلوا جسده مباشرة.
وقف أمام الرف السادس والأخير.
فجأة كان هناك شعور ضيق و ضغط على صدره ، شعر غارين بألم غامض في رأسه.
مد يديه ، ورأى أن هناك دماء تتسرب من جميع أنحاء أظافره.
كانت رؤيته فوضوية ضبابية ، كما لو أن شيئًا ما كان يضغط على جفنيه ، لذلك لم يستطع رؤية أي شيء بوضوح على الإطلاق.
في الداخل ، كان هناك خفاش فضي مرتب بدقة.
كانت أذناه أيضًا تردد باستمرار بصوت رنين ، لذلك لم يستطع سماع أي شيء. تسارعت دقات قلبه و نمو أسرع و أسرع ، واستمر الغثيان الخفيف في الارتفاع من صدره إلى عقله .
274 * ملك الشر *
فجأة تذوق شيئًا مثل الحديد في حلقه.
النفق الذي أمامه استمر في الالتفاف.
“شيييت !! طوطم نموذج ثاني ! ” فهم غارين على الفور مستوى خصمه. قبل أن يتمكن من التفكير كثيرًا في الأمر ، إنقلب إلى الوراء ، و رجلاه تنقران على الأرض بيأس ثم اختفى في الظلام بعد بضع قفزات.
من خلال تجعيد يديه إلى مخالب ، يمكنه أن يخرج صخرة كبيرة مع كل ضربة ، وسرعان ما حفر خندقًا من الجدار الحجري ، و دخل فيه نحوه.
طاردته الخفافيش لمسافة طويلة ، لكنها لم تستطع اللحاق به على الإطلاق.
كانت هذه الغرفة واسعة وبداخلها العديد من الأرفف البيضاء الفضية الطويلة المستطيلة. كان هناك العديد من أرفف الكتب مرتبة بدقة. ( * ليس بها كتب بل أرفف كتب * )
نادى حليقي الرأس طواطم الخفافيش الثلاثة ببرودة بينما كان يداعب رأس الأسد الأسود بجانبه.
فجأة كان هناك شعور ضيق و ضغط على صدره ، شعر غارين بألم غامض في رأسه.
”ياله من إنتحاري . اعتبر نفسك محظوظًا ، مستخدم صغيرًا للطوطم من النموذج 1 لم ينفجر بعد أن تلقى ضربة من موجات الموجات فوق الصوتية الثلاثية. ” هرب الرجل الآخر ، لكنه لم يمانع على الإطلاق. لن يعيش أي شخص تعرض لموجات فوق الصوتية الثلاثية بشكل أساسي لأكثر من خمس دقائق.
لم ينتظر غارين و لو للحظة ، وركض مباشرة عبر هذه المنطقة.
ثبت طوقه و رفع يده لينظر إلى الوقت في ساعته.
كان حليق الرأس يرتدي رداءًا أسود وك ان على ياقته أربعة خطوط حمراء و كان قد ظهر فجأة في النفق أمامه. كان لديه أسد ذكر مع شعر رقبة أسود جاثم بجانبه وخفاش أسود على كتفه.
“يجب أن أذهب للتحقق من فيليب ، فقد كان هناك حشرات صغيرة تدخل هنا طوال الوقت الآن ، و الآن دخلوا تقريبًا إلى المنطقة المحظورة. يبدو أننا يجب علينا ننتقل من هذا المكان قريبًا “.
فتح الخفاش على كتفه ، وكذلك الخفافيش السوداء في الهواء ، أفواههم وأصدروا موجات صوتية عديمة الشكل في نفس الوقت.
سار في النفق الأسود ، و خلفه الخفافيش و الأسد الأسود عن كثب.
كان هناك أثر ضباب أحمر شاحب في الهواء.
*************
جاء صوت رجل العميق من النفق أمامنا.
لهث غارين بشدة ، محاولًا إدخال الهواء إلى رئتيه. جثمت فراشة النيون على كتفه بلا حراك ، وكانت تضيئ بخفوت ، جسدها متجعد و جاف. من الواضح أنها قد تلقت ضرر في هجوم الموجة الصوتية من قبل.
كل شيء في الرف الأول خفافيش.
لم تتضرر فراشة النيون فحسب ، بل كانت النقاط الحمراء الصغيرة تظهر أيضًا في جميع أنحاء جسم غارين بالكامل ، حيث إنتفخت أعداد لا تحصى من الشعيرات الدموية بجسمه .
كانت رؤيته فوضوية ضبابية ، كما لو أن شيئًا ما كان يضغط على جفنيه ، لذلك لم يستطع رؤية أي شيء بوضوح على الإطلاق.
انحنى بشدة على أحد الجدران الحجرية للنفق. شعر بجسده كله ، من الداخل و الخارج ، بدأ ينتفخ كما لو أن شخصًا ما كان ينفخه بالهواء مما يجعله عرضة للانفجار في أي لحظة.
*هناك مزيد *
كان دمه و التشي خاصته يغليان بشدة كما لم يحدث من قبل. بذل غارين قصارى جهده ، و فعل كل شيء لكبح التدفق مستخدماً أساليب تقنية التمثال الإلهي للتحكم فيهم و تعديلهم .
من كان ليعتقد أنه سيصطدم فجأة بمستخدم الطوطم حليق الرأس هذا هنا في النفق ، كان لدى هذا الرجل ما مجموعه ثلاثة طواطم دعم خفافيش. و طوطم رئيسي يتمثل في الأسد الأسود ، لم يهاجم طوطمه الأساسي حتى ، لكنه كان كافياً بالفعل لإصابة غارين بهذا المستوى.
استغرق الأمر عشر دقائق كاملة حتى يكون هناك نوع من التأثير.
كان هناك تناثر خفيف من الدم على الجدران ، تاركا رائحة الحديد في الهواء.
مد يديه ، ورأى أن هناك دماء تتسرب من جميع أنحاء أظافره.
طاردته الخفافيش لمسافة طويلة ، لكنها لم تستطع اللحاق به على الإطلاق.
“يا له من تأثير قوي !!” تمتم بهدوء.
كان هناك أثر ضباب أحمر شاحب في الهواء.
كان كل الدم في جسده يرتجف من هجوم الموجات الصوتية الذي كان يتأرجح مثل الأمواج. بدأت تقنية تقوية الجسم على مستوى الذروة و التي اندمجت تمامًا مع جسده في العمل بعد ذلك .
“يجب أن أتحلى بالصبر الآن ، وانتظر غوث ليظهر قوته . سيؤدي ذلك إلى تعطيل المقر الرئيسي والمصنع تحت الأرض بالكامل ، حينها سأحظى بفرصة التحرك وسط الفوضى! ” بدأ قلب غارين يهدأ ببطء. بدأ في حفر جدار الكهف الذي كان فيه شيئًا فشيئًا.
طوال هذا الوقت ، منذ مجيئه إلى هذا العالم ، كانت لديه ثقة مبنية على أعلى إنجازاته من عالم التقنيات السرية. حتى عندما شهد معركة أستاذه أمين ضد خصمه ، لم يعتقد أنه كان بعيدًا جدًا عنهم. لقد كان مجرد اختلاف في طريقة إطلاق القوة .
“يجب أن أتحلى بالصبر الآن ، وانتظر غوث ليظهر قوته . سيؤدي ذلك إلى تعطيل المقر الرئيسي والمصنع تحت الأرض بالكامل ، حينها سأحظى بفرصة التحرك وسط الفوضى! ” بدأ قلب غارين يهدأ ببطء. بدأ في حفر جدار الكهف الذي كان فيه شيئًا فشيئًا.
والآن ، كاد مستخدم طوطم غير المعروف في النموذج 2 ظهر من العدم أن يصيبه بشدة من اللقاء الأولي فقط. كان الأمر أشبه بصب دلو من الماء البارد على رأس غارين.
كان ذلك بمثابة دفعة لمعنوياته. صوب غارين راحة يده اليمنى على ثقب المفتاح ، وضربها بشكل مفاجئ.
على الرغم من أنه كان يعلم في الداخل أنه لا يمكنه مطابقة مستخدم طوطم في النموذج 2 ، إلا أنه لم يكن خائفًا أو قلقًا بشأن خصمه ، كان ذلك لأن الشخص الآخر سيجد صعوبة في إيذائه أيضًا. تم تقوية طريقة تفكيره هذه بشدة بعد أن نصب كمينًا وقتل مستخدمًا لطوطم في النموذج 2 مؤخرًا .
مد يديه ، ورأى أن هناك دماء تتسرب من جميع أنحاء أظافره.
من كان ليعتقد أنه سيصطدم فجأة بمستخدم الطوطم حليق الرأس هذا هنا في النفق ، كان لدى هذا الرجل ما مجموعه ثلاثة طواطم دعم خفافيش. و طوطم رئيسي يتمثل في الأسد الأسود ، لم يهاجم طوطمه الأساسي حتى ، لكنه كان كافياً بالفعل لإصابة غارين بهذا المستوى.
سار غارين بسرعة إلى الباب الحجري الثاني ، ودفعه قليلاً. لم يتزحزح على الإطلاق ، مما يعني أنه كان مغلقًا.
عندها فقط فهم غارين المزيد عن طواطم النموذج 2.
في مكان القريب ، كان يسمع بصوت خافت أصوات المعركة الشديدة. من الواضح أن الطرفين المتحاربين قد غادرا المكان للتو ، ولم يمضيا بعيدًا. يمكن أن يعودوا في أي وقت.
“ثلاثة طواطم للدعم ، و طوطم أساسي واحد … إنه بالتأكيد أحد كبار المسؤولين هنا! لا يمكن أن يكون مستخدم طواطم في النموذج 2 مثل هذا بدون اسم! ” لقد جازف بالتخمين. في الوقت نفسه حافظ على استقرار الوضع داخل جسده.
ثبت طوقه و رفع يده لينظر إلى الوقت في ساعته.
الآن ، الدمه و التشي خاصته غير مستقرين. لقد تسبب هجوم الموجات الصوتية في نزيف داخلي ، وإذا كان سيقاتل مع أي شخص الآن ، فسوف تقل قدراته بشكل كبير. على الأكثر ، سيكون لديه نصف قوته الكاملة .
“شيييت !! طوطم نموذج ثاني ! ” فهم غارين على الفور مستوى خصمه. قبل أن يتمكن من التفكير كثيرًا في الأمر ، إنقلب إلى الوراء ، و رجلاه تنقران على الأرض بيأس ثم اختفى في الظلام بعد بضع قفزات.
في مواجهة هجوم الموجات الصوتية الذي حمل أيضًا ضوء الطوطم ، لم يكن بمقدور تقنية التمثال الإلهي المقاومة أكثر بكثير من الأشخاص العاديين. بخلاف ذلك ، لم يكن لديه أي ميزة أخرى.
استرخى قليلاً ، وسار بسرعة إلى الرف الأول على اليسار.
بعد الراحة لفترة من الوقت ، أدرك غارين أن هذه هي المنطقة الأساسية . في ذكرياته ، كان يعلم أنه طالما وجد المنطقة الأساسية هنا و الدخول و الخروج فينبغي أن يكون قادرًا على الحصول على طوطم نادر. كان هذا هو المصنع الرئيسي لجمعية الغوامض بهذه المنطقة ، بعد كل شيء. إذا تمكن من الحصول على طوطم مجتمع الغوامض و إخراجه من هنا ، فسيكون بالتأكيد أقوى من الطواطم العادية.
*************
“يجب أن أتحلى بالصبر الآن ، وانتظر غوث ليظهر قوته . سيؤدي ذلك إلى تعطيل المقر الرئيسي والمصنع تحت الأرض بالكامل ، حينها سأحظى بفرصة التحرك وسط الفوضى! ” بدأ قلب غارين يهدأ ببطء. بدأ في حفر جدار الكهف الذي كان فيه شيئًا فشيئًا.
وقف أمام الرف السادس والأخير.
من خلال تجعيد يديه إلى مخالب ، يمكنه أن يخرج صخرة كبيرة مع كل ضربة ، وسرعان ما حفر خندقًا من الجدار الحجري ، و دخل فيه نحوه.
كل شيء في الرف الأول خفافيش.
ثم قام بعصر جميع الصخور والقطع التي حفرها و حولها الى رمال سوداء ناعمة للغاية ، ونثرها على الأرض حوله. بهذه الطريقة من الصعب جدًا على أي شخص أن يلاحظه.
يمكن أن تدعم موهبة أكاسيا اثنين من الطواطم أكثر ، وكان ذلك أيضًا لأن فراشة النيون ضعيفة جدًا. إذا كان الدب الأبيض مكان فراشة النيون فسيكون قادرًا على دعم واحد إضافي فقط على الأكثر.
تقلص بهدوء في الجدار الحجري ، استخدم غارين الملابس على جسده لإخفاء الخندق. كان من الصعب رؤيته في الظلام على أي حال ، لذلك كان له تأثير تمويه قوي للغاية.
استرخى قليلاً ، وسار بسرعة إلى الرف الأول على اليسار.
انكمش نحو الجدار الحجري مستمعًا بصمت إلى الاضطرابات أمامه وخلفه في النفق.
“شيييت !! طوطم نموذج ثاني ! ” فهم غارين على الفور مستوى خصمه. قبل أن يتمكن من التفكير كثيرًا في الأمر ، إنقلب إلى الوراء ، و رجلاه تنقران على الأرض بيأس ثم اختفى في الظلام بعد بضع قفزات.
السبب في رفضه استخدام الدب الأبيض الذي استخدمه معمه أمين باعتباره طوطمًا أساسيًا هو أنه كان يعلم أنه بغض النظر عن مدى قوة طوطم الدب الأبيض ، فإنه لا يمكنه هزيمة الطواطم الحيوانية الخاصة دون التطور إلى الذروة. و هذه الطواطم الحيوانية الخاصة بالكاد يمكن أن تتعارض مع طواطم نبااتت زهرة الأرض ، ناهيك عن أقواها ، طواطم الغوامض.
كان هذا الرف مليئًا بدبابير السم الفضية ، كل منهم بحجم قبضة اليد ، و إبرة السم في نهايتهم بطول نصف إصبع.
لم يكن لديه موهبة مفرطة ، لذلك إذا كانت أساسياته خطوة واحدة خلف أي شخص آخر ، فسيكون من الصعب عليه التقدم.
فجأة كان هناك شعور ضيق و ضغط على صدره ، شعر غارين بألم غامض في رأسه.
يمكن أن تدعم موهبة أكاسيا اثنين من الطواطم أكثر ، وكان ذلك أيضًا لأن فراشة النيون ضعيفة جدًا. إذا كان الدب الأبيض مكان فراشة النيون فسيكون قادرًا على دعم واحد إضافي فقط على الأكثر.
* هذا الفصل برعاية ملك الشر *
لم يكن يعرف كم من الوقت انتظر ، لكن غارين – المختبئ في الجدار الحجري – شمع فجأة خطوات قادمة من النفق في الخارج.
تقلص بهدوء في الجدار الحجري ، استخدم غارين الملابس على جسده لإخفاء الخندق. كان من الصعب رؤيته في الظلام على أي حال ، لذلك كان له تأثير تمويه قوي للغاية.
كانت مجموعة كبيرة من الناس تجري عبر هذا النفق ، وخطواتهم متسرعة.
“يجب أن أذهب للتحقق من فيليب ، فقد كان هناك حشرات صغيرة تدخل هنا طوال الوقت الآن ، و الآن دخلوا تقريبًا إلى المنطقة المحظورة. يبدو أننا يجب علينا ننتقل من هذا المكان قريبًا “.
“لنسرع ! أسرع !” جاءت الأصوات من الخارج.
أخرج غارين الباب الطويل الأول ، وأصابه الشيء بداخله بصدمة طفيفة.
بوووم !!
النفق الذي أمامه استمر في الالتفاف.
جاءت هزة شديدة من مسافة بعيدة ، و أدت إلى هز غارين ، الذي كان داخل الجدار الحجري ، ليصبح وجهه مليئًا بالرمال.
على اليمين كان هناك بابان من الحجر الأبيض ، أحدهما مغلق بإحكام والآخر مفتوح.
”لقد بدأ الأمر !! يجب أن يكون غوث و الآخرون قد اشتبكوا مع العدو! علي أن أسرع!” بعد أن مر أصحاب أصوات الخطى ، خرج غارين بسرعة من الحائط ، وارتدى ملابسه و اندفع على عجل إلى عمق النفق.
كان الرف الثالث نصف فارغ. في الأماكن الأكبر نحو الأسفل ، كان هناك العديد من الطواطم على شكل ذئب ، جميعهم فضيين و غير نشطين .
بعد تلك اللحظة ، استعاد معظم سرعته.
في مكان القريب ، كان يسمع بصوت خافت أصوات المعركة الشديدة. من الواضح أن الطرفين المتحاربين قد غادرا المكان للتو ، ولم يمضيا بعيدًا. يمكن أن يعودوا في أي وقت.
النفق الذي أمامه استمر في الالتفاف.
بعد فترة وجيزة عاد إلى حيث أصيب في وقت سابق. الرجل حليق الرأس في الجلباب الأسود لم يعد هناك.
بعد فترة وجيزة عاد إلى حيث أصيب في وقت سابق. الرجل حليق الرأس في الجلباب الأسود لم يعد هناك.
سار في النفق الأسود ، و خلفه الخفافيش و الأسد الأسود عن كثب.
لم ينتظر غارين و لو للحظة ، وركض مباشرة عبر هذه المنطقة.
أخذ غارين عرضًا بعض الطواطم الصغيرة ، حتى يتمكن من بيعهم في الخارج كإيرادات. لكن هذا لم يكن أكثر ما يريده الآن.
أضاء الطريق أمامه فجأة. كان نفقًا واسعًا به مشاعل على جانبي الجدار.
“يجب أن أذهب للتحقق من فيليب ، فقد كان هناك حشرات صغيرة تدخل هنا طوال الوقت الآن ، و الآن دخلوا تقريبًا إلى المنطقة المحظورة. يبدو أننا يجب علينا ننتقل من هذا المكان قريبًا “.
كان هناك عدد قليل من الجثث متناثرة على الأرض ، كل واحد منهم مقطوع أعناقهم و أعينهم واسعة.
لم يكن لديه موهبة مفرطة ، لذلك إذا كانت أساسياته خطوة واحدة خلف أي شخص آخر ، فسيكون من الصعب عليه التقدم.
كان هناك تناثر خفيف من الدم على الجدران ، تاركا رائحة الحديد في الهواء.
وقف أمام الرف السادس والأخير.
على اليمين كان هناك بابان من الحجر الأبيض ، أحدهما مغلق بإحكام والآخر مفتوح.
تجنبهم غارين على عجل ، وتراجع إلى الوراء لتجنب هجوم الخفافيش.
في مكان القريب ، كان يسمع بصوت خافت أصوات المعركة الشديدة. من الواضح أن الطرفين المتحاربين قد غادرا المكان للتو ، ولم يمضيا بعيدًا. يمكن أن يعودوا في أي وقت.
سكويييك !
مشى غارين الى الباب الحجري نصف المفتوح ، وسرعان ما اختلس النظر من الداخل.
لم ينتظر غارين و لو للحظة ، وركض مباشرة عبر هذه المنطقة.
كانت هناك أيضًا جثث متناثرة في الداخل ، تدفق الدم في تيار صغير من زاوية الجدران إلى الباب ، لونت الأرضية الحجرية السوداء باللون الأحمر الداكن اللزج.
كانت الموجات الصوتية قد لمست للتو غارين عندما تجاوزوا ضوء الطوطم الخاص بفراشة النيون في لحظة ، ودخلوا جسده مباشرة.
ربما كانت هذه الغرفة الحجرية مكانًا للترفيه والاجتماعات. لا يزال بإمكانه رؤية طاولة البار وزجاجات البيرة والأريكة بالداخل.
فتح الثاني والثالث والرابع.
سار غارين بسرعة إلى الباب الحجري الثاني ، ودفعه قليلاً. لم يتزحزح على الإطلاق ، مما يعني أنه كان مغلقًا.
ثبت طوقه و رفع يده لينظر إلى الوقت في ساعته.
كان ذلك بمثابة دفعة لمعنوياته. صوب غارين راحة يده اليمنى على ثقب المفتاح ، وضربها بشكل مفاجئ.
لم ينتظر غارين و لو للحظة ، وركض مباشرة عبر هذه المنطقة.
بيييك!
حالما خرج ، رأى حليق الرأس غارين الذي كان يتجنب الخفافيش.
ظهرت حفرة على الفور حيث كان ثقب مفتاح الباب الحجري.
كان الرف الثالث نصف فارغ. في الأماكن الأكبر نحو الأسفل ، كان هناك العديد من الطواطم على شكل ذئب ، جميعهم فضيين و غير نشطين .
دفع الباب الكبير و فتحه ، سحبه بهدوء ولكن بسرعة حتى اقترب من خلفه.
يحتوي هذا الرف فقط على عشرة أبواب طويلة ، تقسم الرف إلى اثنتي عشرة مقصورة طويلة.
كانت هذه الغرفة واسعة وبداخلها العديد من الأرفف البيضاء الفضية الطويلة المستطيلة. كان هناك العديد من أرفف الكتب مرتبة بدقة. ( * ليس بها كتب بل أرفف كتب * )
لم يكن لديه موهبة مفرطة ، لذلك إذا كانت أساسياته خطوة واحدة خلف أي شخص آخر ، فسيكون من الصعب عليه التقدم.
كان هناك أثر ضباب أحمر شاحب في الهواء.
يحتوي هذا الرف فقط على عشرة أبواب طويلة ، تقسم الرف إلى اثنتي عشرة مقصورة طويلة.
في أقصى اليمين ، عند زاوية الجدار ، كان هناك مصنع للوحدات الفضية على طاولة كبيرة. كانت كومة من الأدوات المعقدة المصنوعة من الفضة تنفث باستمرار وحدات مكعبة من الفضة من ثقب خروج أسود.
من خلال تجعيد يديه إلى مخالب ، يمكنه أن يخرج صخرة كبيرة مع كل ضربة ، وسرعان ما حفر خندقًا من الجدار الحجري ، و دخل فيه نحوه.
كانت هناك فوضى على طاولة التجميع بجانبها ، كما أن الكراسي بجانب الطاولة كانت منحرفة. كان من الواضح أن الناس هنا قد غادروا على عجل.
كان دمه و التشي خاصته يغليان بشدة كما لم يحدث من قبل. بذل غارين قصارى جهده ، و فعل كل شيء لكبح التدفق مستخدماً أساليب تقنية التمثال الإلهي للتحكم فيهم و تعديلهم .
لم يتردد غارين ، و ضرب على الرفوف الفضية.
والأكثر غرابة أن هذه الكرة السوداء كانت معلقة في الهواء.
ووش!
بعد الراحة لفترة من الوقت ، أدرك غارين أن هذه هي المنطقة الأساسية . في ذكرياته ، كان يعلم أنه طالما وجد المنطقة الأساسية هنا و الدخول و الخروج فينبغي أن يكون قادرًا على الحصول على طوطم نادر. كان هذا هو المصنع الرئيسي لجمعية الغوامض بهذه المنطقة ، بعد كل شيء. إذا تمكن من الحصول على طوطم مجتمع الغوامض و إخراجه من هنا ، فسيكون بالتأكيد أقوى من الطواطم العادية.
هبت رياح قوية ، لكنها لم تطلق أي حركة.
ثبت طوقه و رفع يده لينظر إلى الوقت في ساعته.
استرخى قليلاً ، وسار بسرعة إلى الرف الأول على اليسار.
طاردته الخفافيش لمسافة طويلة ، لكنها لم تستطع اللحاق به على الإطلاق.
كان الرف محشوًا بالأدراج ، سحب أول واحد بقعقعة.
ظهرت حفرة على الفور حيث كان ثقب مفتاح الباب الحجري.
في الداخل ، كان هناك خفاش فضي مرتب بدقة.
“لنسرع ! أسرع !” جاءت الأصوات من الخارج.
على الرغم من أن الخفاش كان يمتلك هجوم موجات صوتية قوي ، إلا أنه لا يزال نوعًا حيوانيًا ، وبالتالي لم يكن ما يريده غارين.
السبب في رفضه استخدام الدب الأبيض الذي استخدمه معمه أمين باعتباره طوطمًا أساسيًا هو أنه كان يعلم أنه بغض النظر عن مدى قوة طوطم الدب الأبيض ، فإنه لا يمكنه هزيمة الطواطم الحيوانية الخاصة دون التطور إلى الذروة. و هذه الطواطم الحيوانية الخاصة بالكاد يمكن أن تتعارض مع طواطم نبااتت زهرة الأرض ، ناهيك عن أقواها ، طواطم الغوامض.
فتح الثاني والثالث والرابع.
”لقد بدأ الأمر !! يجب أن يكون غوث و الآخرون قد اشتبكوا مع العدو! علي أن أسرع!” بعد أن مر أصحاب أصوات الخطى ، خرج غارين بسرعة من الحائط ، وارتدى ملابسه و اندفع على عجل إلى عمق النفق.
كانوا كلهم خفافيش.
والأكثر غرابة أن هذه الكرة السوداء كانت معلقة في الهواء.
كل شيء في الرف الأول خفافيش.
والآن ، كاد مستخدم طوطم غير المعروف في النموذج 2 ظهر من العدم أن يصيبه بشدة من اللقاء الأولي فقط. كان الأمر أشبه بصب دلو من الماء البارد على رأس غارين.
سار بسرعة إلى الرف الثاني.
صرخت الخفافيش و انقضت على غارين. كان هناك في الواقع توهج أسود شاحب لـ ضوء الطوطم على أجسادهم.
كان هذا الرف مليئًا بدبابير السم الفضية ، كل منهم بحجم قبضة اليد ، و إبرة السم في نهايتهم بطول نصف إصبع.
بعد فترة وجيزة عاد إلى حيث أصيب في وقت سابق. الرجل حليق الرأس في الجلباب الأسود لم يعد هناك.
كان الرف الثالث نصف فارغ. في الأماكن الأكبر نحو الأسفل ، كان هناك العديد من الطواطم على شكل ذئب ، جميعهم فضيين و غير نشطين .
كانت رؤيته فوضوية ضبابية ، كما لو أن شيئًا ما كان يضغط على جفنيه ، لذلك لم يستطع رؤية أي شيء بوضوح على الإطلاق.
الرف الرابع الرف الخامس.
تجنبهم غارين على عجل ، وتراجع إلى الوراء لتجنب هجوم الخفافيش.
أخذ غارين عرضًا بعض الطواطم الصغيرة ، حتى يتمكن من بيعهم في الخارج كإيرادات. لكن هذا لم يكن أكثر ما يريده الآن.
كان حليق الرأس يرتدي رداءًا أسود وك ان على ياقته أربعة خطوط حمراء و كان قد ظهر فجأة في النفق أمامه. كان لديه أسد ذكر مع شعر رقبة أسود جاثم بجانبه وخفاش أسود على كتفه.
وقف أمام الرف السادس والأخير.
274 * ملك الشر *
يحتوي هذا الرف فقط على عشرة أبواب طويلة ، تقسم الرف إلى اثنتي عشرة مقصورة طويلة.
كانت الموجات الصوتية قد لمست للتو غارين عندما تجاوزوا ضوء الطوطم الخاص بفراشة النيون في لحظة ، ودخلوا جسده مباشرة.
أخرج غارين الباب الطويل الأول ، وأصابه الشيء بداخله بصدمة طفيفة.
لم يتردد غارين ، و ضرب على الرفوف الفضية.
كانت كرة معدنية كبيرة سوداء اللون ، بحجم رأس الشخص تقريبًا.
كان حليق الرأس يرتدي رداءًا أسود وك ان على ياقته أربعة خطوط حمراء و كان قد ظهر فجأة في النفق أمامه. كان لديه أسد ذكر مع شعر رقبة أسود جاثم بجانبه وخفاش أسود على كتفه.
كانت الكرة مغطاة بنقوش بيضاء صغيرة وضيقة وعشوائية على ما يبدو ، مثل كرة لعبة مصنوعة من أجزاء الفودو.
“شيييت !! طوطم نموذج ثاني ! ” فهم غارين على الفور مستوى خصمه. قبل أن يتمكن من التفكير كثيرًا في الأمر ، إنقلب إلى الوراء ، و رجلاه تنقران على الأرض بيأس ثم اختفى في الظلام بعد بضع قفزات.
والأكثر غرابة أن هذه الكرة السوداء كانت معلقة في الهواء.
الرف الرابع الرف الخامس.
بمجرد أن فوجئ ، جاء صوت امرأة واضح من داخل الكرة السوداء.
كانت أذناه أيضًا تردد باستمرار بصوت رنين ، لذلك لم يستطع سماع أي شيء. تسارعت دقات قلبه و نمو أسرع و أسرع ، واستمر الغثيان الخفيف في الارتفاع من صدره إلى عقله .
“من فضلك أدخل كلمة المرور.” تكرر الصوت بعدة لغات مختلفة ثم سكت.
لم يكن يعرف كم من الوقت انتظر ، لكن غارين – المختبئ في الجدار الحجري – شمع فجأة خطوات قادمة من النفق في الخارج.
أضاء الطريق أمامه فجأة. كان نفقًا واسعًا به مشاعل على جانبي الجدار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
