275
275
* ملك الشر *
في مسارهما ، قامت الكرتان الناريتان بإضاءة كل جزء من الممر باللون الأحمر الفاتح. و حرق بعض الطحالب و العشب على الفور.
* هذا الفصل برعاية ملك الشر *
ذهب غارين لسحب بقية أبواب الرف. كان الآخرون إما فارغين أو بالمثل احتوتوا على هذه الكرة السوداء الغريبة. كلهم تحدثوا بصوت المرأة نفسها وطلبوا كلمة مرور.
*هناك مزيد *
“همف!” ظهر هناك شخير بارد من بعيد. تبعه صوت خطوات متسارعة تتراجع .
كلمه السر؟!
ارتفعت حيويته على الفور من 2.5 إلى 2.76 ، وهي أعلى نقطة حققها جسده في حياته السابقة.
ما هذا؟
سرعان ما ظهر أمامه نقطة الحراسة. كان هناك انبعاج في الجدار ، بسرير صغير ، وعدد قليل من الصناديق والبراميل الخشبية الكبيرة ، وبعض الشموع نصف الذائبة مشتعلة فوق تلك البراميل. تم إنشاء هذا النوع من مصابيح الشمع من خلال وضع الشموع في زجاجة زجاجية. سطع الضوء الأصفر الخافت عبر الزجاج الباهت ، مما يجعله يبدو أكثر قتامة
ذهب غارين لسحب بقية أبواب الرف. كان الآخرون إما فارغين أو بالمثل احتوتوا على هذه الكرة السوداء الغريبة. كلهم تحدثوا بصوت المرأة نفسها وطلبوا كلمة مرور.
لم تكن بشرته الفاتحة في السابق حمراء ، بل سوداء متفحمة. في بعض المناطق التي أصيبت بجروح خطيرة ، بدأت معدته و ساعديه في التفحم و التصلب.
ولكن حتى ذلك الحين ، كان هناك أربعة أبواب فقط من أصل عشرة أبواب بها هذه الكرة السوداء.
275 * ملك الشر *
“كلمه السر؟” عبس غارين بشدة ، مدركًا أنه قد فاز بالجائزة الكبرى.
كلمه السر؟!
في الأصل ، كان يجب تدمير كل شيء في هذه القاعدة بالكامل. بعد تفجيرها من قبل غوث في ذلك الوقت ، حارب مع العقل المدبر لجمعية الغوامض ، وأشعل الفرن الحركي للقاعدة. في الانفجار الكبير الذي أعقب ذلك ، دمرت القاعدة بأكملها و سطحت مع الأرض. لم يبق شيء.
“غير صحيح. لا يزال لديك فرصتين. ستؤدي الإجابات غير الصحيحة إلى إغلاق تام. ” رد الصوت الأنثوي من الكرات الأربع في الحال.
وهكذا تم إستفزاز مجتمع الغوامض اللذي أرسل قتلة خلف غوث.
كان بإمكان غارين أن يسمع بشكل غامض زئير منخفض و عواء وحوش قادم .
كان غارين يفكر فقط في أنه نظرًا لأن هذه الأشياء ستدمر في الانفجار على أي حال ، فلما لا يستخدمها لنفسه أيضًا. الشيء الذي شعر أنه سيكون أكبر نفايات هو مصنع الوحدة. سيكون رائعًا لو استطاع أن يأخذه ، لكن للأسف …
لسوء حظه ، فقد أصيب الآن بشلل جزئي جزئي و لم يستطع التحرك على الإطلاق. تراجعت سماته الجسدية بشكل كبير ، وكان ضوء الطوطم لا يزال ملتصق به لذلك لم يستطع الشفاء مؤقتًا.
وبدت الكرة السوداء أمامه غامضة ، لذا فمن المحتمل جدًا أنها كانت واحدة من أهم العناصر في هذه القاعدة.
“كلمة المرور ، الغوامض.” حاول غارين الرد.
لقد دفع نفسه لفترة من الوقت ، وعمل بجهد كبير. تدفق العرق المليئ بالملح عبر جلده المحترق ، كان لاذعًا لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يتأوه.
“غير صحيح. لا يزال لديك فرصتين. ستؤدي الإجابات غير الصحيحة إلى إغلاق تام. ” رد الصوت الأنثوي من الكرات الأربع في الحال.
أراد أن يخدش ، لكنه ظل يكبح نفسه . لم يكن يريد أن يتحرك و لم يستطع التحرك. كان جسده كله يعرج ، وظهره متكئ على الجدار الحجري لمنعه من السقوط.
“كلمة المرور ، شبح الضوء .”
لسوء حظه ، فقد أصيب الآن بشلل جزئي جزئي و لم يستطع التحرك على الإطلاق. تراجعت سماته الجسدية بشكل كبير ، وكان ضوء الطوطم لا يزال ملتصق به لذلك لم يستطع الشفاء مؤقتًا.
“غير صحيح. لا يزال لديك فرصة واحدة. ستؤدي الإجابة غير الصحيحة إلى إغلاق تام. “
ربما تم تحديد كلمة مرور هذه الكرة السوداء من قبل كبار المسؤولين ، لذلك تطلب إستخدامها كلمة مرور. يبدو أنه كان عليهم القدوم إلى القاعدة من أجل شيئ ما ،. لذلك يجب أن تكون كلمة المرور و الكرة السوداء منفصلتين تمامًا.
قام غارين بتضييق عينيه و مسح محيطه بشكل مستمر ، ولكن للأسف ، لم يكن هناك أي شيء يشير إليه.
جاء صوت خافت آخر و كأن شيئًا ما انفجر.
ربما تم تحديد كلمة مرور هذه الكرة السوداء من قبل كبار المسؤولين ، لذلك تطلب إستخدامها كلمة مرور. يبدو أنه كان عليهم القدوم إلى القاعدة من أجل شيئ ما ،. لذلك يجب أن تكون كلمة المرور و الكرة السوداء منفصلتين تمامًا.
اهو !!
تحرك عقل غارين بسرعات عالية ، حيث فكر بلا توقف في كلمة المرور المحتملة. كان بإمكانه أن يخبر في لمحة واحدة أن هذا النوع من الأشياء لم يتم تصنيعها بكميات كبيرة ، وإلى جانب ذلك ، كان الأمن والسرية المحيطة به كثيفين للغاية. ربما تم استخدام هذه الكرات من قبل كبار المسؤولين فقط ، وربما يستخدمون كلمة مرور مشتركة معروفة لجميع السلطات الأعلى.
بغض النظر عن ذلك ، كانت هذه أشياء جيدة. مع وجود الجائزة في متناول اليد ، حصل غارين على عدد قليل من الطواطم الصغيرة غير النشطة ، وكان على وشك المغادرة.
“أنا فقط سوف أخمن !” عرف غارين أن الكرة السوداء أمامه كانت على الأرجح أغلى شيء هنا.
اهو !!
“كلمة المرور ، بوابة الجحيم !” بوابة الجحيم هو الاسم الحقيقي للعقل المدير لجمعية الغوامض.
في النفق الأسود ، تحول جسد غارين بالكامل تقريبًا إلى ظل أسود ، وسرعان ما انطلق في الطريق الذي جاء به.
“غير صحيح. خطأ في كلمة المرور ، بدء الإغلاق “.
انقسمت الطبقة الثالثة من الكرة السوداء مرة أخرى ، لتكشف عن كرة بلورية حمراء بحجم قبضة اليد بالداخل.
سماا-ك!
سابقا كان حليق الرأس بالفعل أكثر مما يمكنه التعامل معه ، انسى الرجل الآخر الذي بدا أنه سيكون في نفس المستوى.
كان هناك صوت خفيف .
“غير صحيح. لا يزال لديك فرصة واحدة. ستؤدي الإجابة غير الصحيحة إلى إغلاق تام. “
برد دم غارين ، وكان يعلم أن كل شيء انتهى. بمجرد قفلها سيكون من الصعب للغاية فتح هذه الأشياء.
مع تغير القيمة ، تدفق تيار بارد من دماغه إلى كل جزء آخر من جسده. تم غمر أعضائه وجلده وعظامه في أي مكان مصاب في هذا التيار.
حين توقفت أصوات القفل المستمرة . لاحظ غارين فجأة أن ثلاثًا فقط من الكرات السوداء تم إقفالها ، بينما لم تتحرك الكرة الثالثة في الوسط أو ترد.
في تلك اللحظة ، إمتزجت البرودة و الحرارة معًا ، مما تسبب في ألم أكثر حدة عدة مرات مما أصاب دماغ غارين. تلتها موجات من الحكة الشديدة. بدأ كل شبر من جلده الذي تم حرقه بالحك بشكل غامض.
“كلمة المرور صحيحة.” بعد وقفة ، جاء صوت امرأة بارد من هذه الكرة السوداء.
وووووو… !!
شعر غارين بسعادة غامرة على الفور ، واندفع نحو هذه الكرة السوداء وراقب تغيراتها بعناية.
“كلمة المرور ، شبح الضوء .”
فجأة ، تحطم مركز الكرة السوداء مثل قطع ألغاز لا حصر لها ، و فتح ببطء على كلا الجانبين لتشكيل ثقب دائري متوسط الحجم . كشف الثقب عن كرة سوداء أخرى بالداخل.
فجأة أتى صوت عويل خارق من الرف. بدا و كأنه إنذار.
كما انفتح ثقب آخر في الكرة السوداء بالداخل ، ليكشف مرة أخرى طبقة أخرى و كرة سوداء أخرى.
نظر غارين إلى جزء السمات في الجزء السفلي من رؤيته. ضغط أسنانه ، وأضاف نقطة إمكانات إلى سمة الحيوية الخاصة به ، والتي لم تلتئم تمامًا بعد.
انقسمت الطبقة الثالثة من الكرة السوداء مرة أخرى ، لتكشف عن كرة بلورية حمراء بحجم قبضة اليد بالداخل.
إذا كان من تلقى الهجوم شخصًا عاديًا ، فمن المحتمل أن يكون قد كات بمجرد انفجار اللهب ، و قتل على الفور بهذه القوة الملوثة.
كانت الكرة البلورية مدعومة بعمود أبيض حليبي مثل زجاج الشمبانيا ، يتوهج بضوء خافت من الفضة و الضوء الأحمر.
كما انفتح ثقب آخر في الكرة السوداء بالداخل ، ليكشف مرة أخرى طبقة أخرى و كرة سوداء أخرى.
“أمبيرا رقم 7 ، المشتق ، جاهز للقراءة .” جاء صوت المرأة من الكرة السوداء مرة أخرى ، لإعلام غارين.
تقدم لفترة من الوقت ، وشعر أن رئتيه تكافحان أكثر فأكثر من أجل التنفس. كلما تحرك أكثر ، زادت سرعة تدفق الدم و التشي و كلما زادت الحروق على جسده.
“مشتق؟” تفاجأ غارين ، وسرعان ما أخرج الكرة السوداء ووضعها في جيب رداءه الطويل.
”اللعنة! لقد كان الشقي الذي قابلته سابقا ! لم تقتله الموجات الصوتية الثلاثية! سيفا ، أوقفه من الجانب الآخر! لا تدع الشقي يهرب! “
بغض النظر عن ذلك ، كانت هذه أشياء جيدة. مع وجود الجائزة في متناول اليد ، حصل غارين على عدد قليل من الطواطم الصغيرة غير النشطة ، وكان على وشك المغادرة.
كان غارين يفكر فقط في أنه نظرًا لأن هذه الأشياء ستدمر في الانفجار على أي حال ، فلما لا يستخدمها لنفسه أيضًا. الشيء الذي شعر أنه سيكون أكبر نفايات هو مصنع الوحدة. سيكون رائعًا لو استطاع أن يأخذه ، لكن للأسف …
وووووو… !!
وبدت الكرة السوداء أمامه غامضة ، لذا فمن المحتمل جدًا أنها كانت واحدة من أهم العناصر في هذه القاعدة.
فجأة أتى صوت عويل خارق من الرف. بدا و كأنه إنذار.
فجأة أتى صوت عويل خارق من الرف. بدا و كأنه إنذار.
“هناك شخص ما في غرفة الطوطم! هاكا إذهب أنت و أوقفه! “
“أمبيرا رقم 7 ، المشتق ، جاهز للقراءة .” جاء صوت المرأة من الكرة السوداء مرة أخرى ، لإعلام غارين.
”اللعنة! لقد كان الشقي الذي قابلته سابقا ! لم تقتله الموجات الصوتية الثلاثية! سيفا ، أوقفه من الجانب الآخر! لا تدع الشقي يهرب! “
مع صوت تآكل ، سقط جسم أسود متفحم من الجو و لم يعد يتحرك.
من ممر بعيد في الخارج ، كان هناك صوت صراخ غاضب.
“إظهر ! لقد رأيتك بالفعل. هيهي ، هل كنت تعتقد أنني لن أكتشف أنك تختبئ وراء الصخور؟ ” ضحك الرجل ببرودة .
تعرق غارين عرقا باردًا ، سرعان ما اندفع خارجًا من الباب الحجري ،بتهور و تسرع و شق متهورًا طريقه.
ربما تم تحديد كلمة مرور هذه الكرة السوداء من قبل كبار المسؤولين ، لذلك تطلب إستخدامها كلمة مرور. يبدو أنه كان عليهم القدوم إلى القاعدة من أجل شيئ ما ،. لذلك يجب أن تكون كلمة المرور و الكرة السوداء منفصلتين تمامًا.
سابقا كان حليق الرأس بالفعل أكثر مما يمكنه التعامل معه ، انسى الرجل الآخر الذي بدا أنه سيكون في نفس المستوى.
أراد أن يخدش ، لكنه ظل يكبح نفسه . لم يكن يريد أن يتحرك و لم يستطع التحرك. كان جسده كله يعرج ، وظهره متكئ على الجدار الحجري لمنعه من السقوط.
دخل النفق المظلم أمامه و إستخدم كل سرعته للاندفاع بجنون.
قفز ، و اكتسب لنفسه قدميه زخمًا من خلال الصعود على الجدران ، ثم أطلق جسمه بالكامل صوت فرقعة قبل أن يذهب من خلال الفجوة بين الكرتين الناريتين.
“انطلاقا من الأصوات الآن ، من المحتمل جدًا أن يكونوا قد تمكنوا من مشاهدة داخل مخزن الطوطم ، لذلك أحتاج إلى المغادرة بأسرع ما يمكن!”
لسوء حظه ، فقد أصيب الآن بشلل جزئي جزئي و لم يستطع التحرك على الإطلاق. تراجعت سماته الجسدية بشكل كبير ، وكان ضوء الطوطم لا يزال ملتصق به لذلك لم يستطع الشفاء مؤقتًا.
في النفق الأسود ، تحول جسد غارين بالكامل تقريبًا إلى ظل أسود ، وسرعان ما انطلق في الطريق الذي جاء به.
“غير صحيح. خطأ في كلمة المرور ، بدء الإغلاق “.
“هنا!!”
“غير صحيح. خطأ في كلمة المرور ، بدء الإغلاق “.
فجأة سمع صوت رجل عميق ينادي من فوق.
تعرق غارين عرقا باردًا ، سرعان ما اندفع خارجًا من الباب الحجري ،بتهور و تسرع و شق متهورًا طريقه.
كان بإمكان غارين أن يسمع بشكل غامض زئير منخفض و عواء وحوش قادم .
في النفق الأسود ، تحول جسد غارين بالكامل تقريبًا إلى ظل أسود ، وسرعان ما انطلق في الطريق الذي جاء به.
اهو !!
تحرك غارين ببطء إلى الطرف الآخر ، متتبعًا جدران الكهف. كانت هناك صخور كبيرة مرتبة بالقرب من بعضها البعض على الأرض ، وتدفقت المياه من خلال الشقوق لإصدار صوت جميل .
سقطت كرتان ناريتان حمراوتان فجأة الى أسفل الممر الذي كان مظلمًا منذ فترة. كانتا بحجم كرات كرة القدم و تدوران لرسم مسارين من الصور اللاحقة باللون الأحمر الناري ، قادمين مباشرة إلى غارين.
سابقا كان حليق الرأس بالفعل أكثر مما يمكنه التعامل معه ، انسى الرجل الآخر الذي بدا أنه سيكون في نفس المستوى.
في مسارهما ، قامت الكرتان الناريتان بإضاءة كل جزء من الممر باللون الأحمر الفاتح. و حرق بعض الطحالب و العشب على الفور.
مع صوتي صفع عاليين ، حلق حجران من يدي غارين. لقد مروا مباشرة من خلال كرات النار وأصبحوا أحجارًا حمراء شفافة. لم يفعلوا شيئًا على الإطلاق لعرقلة تقدم كرات النار.
مع صوتي صفع عاليين ، حلق حجران من يدي غارين. لقد مروا مباشرة من خلال كرات النار وأصبحوا أحجارًا حمراء شفافة. لم يفعلوا شيئًا على الإطلاق لعرقلة تقدم كرات النار.
صر أسنانه ضد الألم ، و بهدوء ولكن بسرعة تقدم إلى الأمام.
قفز ، و اكتسب لنفسه قدميه زخمًا من خلال الصعود على الجدران ، ثم أطلق جسمه بالكامل صوت فرقعة قبل أن يذهب من خلال الفجوة بين الكرتين الناريتين.
“غير صحيح. لا يزال لديك فرصتين. ستؤدي الإجابات غير الصحيحة إلى إغلاق تام. ” رد الصوت الأنثوي من الكرات الأربع في الحال.
بووووم !!
في الأصل ، كان يجب تدمير كل شيء في هذه القاعدة بالكامل. بعد تفجيرها من قبل غوث في ذلك الوقت ، حارب مع العقل المدبر لجمعية الغوامض ، وأشعل الفرن الحركي للقاعدة. في الانفجار الكبير الذي أعقب ذلك ، دمرت القاعدة بأكملها و سطحت مع الأرض. لم يبق شيء.
انفجرت الكرتان الناريتان في وقت واحد بمجرد إقترابه منهم ، قامت الحرارة المرتفعة للغاية بتغليف غارين في لحظة. لقد تحول ببساطة إلى كرة من النار في الجو.
“كلمة المرور ، الغوامض.” حاول غارين الرد.
مع صوت تآكل ، سقط جسم أسود متفحم من الجو و لم يعد يتحرك.
تجاوز نقطة الحراسة ، وبعد التقدم لمسافة معينة ، دخل بطريقة ما إلى مساحة فارغة كبيرة. كانت بحجم ملعب كرة قدم ، وكان بإمكانه سماع صوت المياه المتدفقة بشكل غامض.
“همف!” ظهر هناك شخير بارد من بعيد. تبعه صوت خطوات متسارعة تتراجع .
إذا كان من تلقى الهجوم شخصًا عاديًا ، فمن المحتمل أن يكون قد كات بمجرد انفجار اللهب ، و قتل على الفور بهذه القوة الملوثة.
بعد اثنتي عشرة ثانية من تلاشي الخطى ، تحرك الجسم الأسود المتفحم قليلاً أخيرًا. فتح عينيه الزرقاوين ، ونظر حوله بحذر.
بغض النظر عن ذلك ، كانت هذه أشياء جيدة. مع وجود الجائزة في متناول اليد ، حصل غارين على عدد قليل من الطواطم الصغيرة غير النشطة ، وكان على وشك المغادرة.
زحف غارين ببطء من الأرض. كان جسده كله قد احترق ، و لم تنجوا بقعة واحدة من الحرارة. كان دمه و التشي خاصته يتحركون باستمرار ، استعادوا نظامهم الآن فقط بعد أن تبعثروا تقريبًا بسبب تلك الضربة الآن .
“كلمة المرور ، الغوامض.” حاول غارين الرد.
كان وجهه ورقبته و ذراعه و كل جزء من جسده كله متقرح ، مثل العديد من العنب ذي اللون اللحمي ، مستديرين و مليءين بالصديد.
فجأة سمع صوت رجل عميق ينادي من فوق.
لم تكن بشرته الفاتحة في السابق حمراء ، بل سوداء متفحمة. في بعض المناطق التي أصيبت بجروح خطيرة ، بدأت معدته و ساعديه في التفحم و التصلب.
شعر غارين بسعادة غامرة على الفور ، واندفع نحو هذه الكرة السوداء وراقب تغيراتها بعناية.
صر أسنانه ضد الألم ، و بهدوء ولكن بسرعة تقدم إلى الأمام.
قفز ، و اكتسب لنفسه قدميه زخمًا من خلال الصعود على الجدران ، ثم أطلق جسمه بالكامل صوت فرقعة قبل أن يذهب من خلال الفجوة بين الكرتين الناريتين.
سرعان ما ظهر أمامه نقطة الحراسة. كان هناك انبعاج في الجدار ، بسرير صغير ، وعدد قليل من الصناديق والبراميل الخشبية الكبيرة ، وبعض الشموع نصف الذائبة مشتعلة فوق تلك البراميل. تم إنشاء هذا النوع من مصابيح الشمع من خلال وضع الشموع في زجاجة زجاجية. سطع الضوء الأصفر الخافت عبر الزجاج الباهت ، مما يجعله يبدو أكثر قتامة
إذا كان من تلقى الهجوم شخصًا عاديًا ، فمن المحتمل أن يكون قد كات بمجرد انفجار اللهب ، و قتل على الفور بهذه القوة الملوثة.
تجاوز نقطة الحراسة ، وبعد التقدم لمسافة معينة ، دخل بطريقة ما إلى مساحة فارغة كبيرة. كانت بحجم ملعب كرة قدم ، وكان بإمكانه سماع صوت المياه المتدفقة بشكل غامض.
وهكذا تم إستفزاز مجتمع الغوامض اللذي أرسل قتلة خلف غوث.
باروم !!
تقدم لفترة من الوقت ، وشعر أن رئتيه تكافحان أكثر فأكثر من أجل التنفس. كلما تحرك أكثر ، زادت سرعة تدفق الدم و التشي و كلما زادت الحروق على جسده.
جاء صوت خافت آخر و كأن شيئًا ما انفجر.
زحف غارين ببطء من الأرض. كان جسده كله قد احترق ، و لم تنجوا بقعة واحدة من الحرارة. كان دمه و التشي خاصته يتحركون باستمرار ، استعادوا نظامهم الآن فقط بعد أن تبعثروا تقريبًا بسبب تلك الضربة الآن .
عرف غارين أن هذه كانت معركة غوث مع القائد هنا بعد انفجاره.
ارتفعت حيويته على الفور من 2.5 إلى 2.76 ، وهي أعلى نقطة حققها جسده في حياته السابقة.
راقب محيطه ، وشعر بشكل غامض كما لو أن هذا لم يعد جزءًا من القاعدة تحت الأرض. من الواضح أنه كان كهفًا تحت الأرض.
بووووم !!
لقد كان يتبع المسار السابق للعودة طوال هذا الوقت ، ولكن على الرغم من كونه نفس المسار ، إلا أنه لم يصل هذه المرة إلى المخرج ، بل إلى كهف مثل هذا.
“أحتاج إلى زيادة سرعة تعالجي !”
تحرك غارين ببطء إلى الطرف الآخر ، متتبعًا جدران الكهف. كانت هناك صخور كبيرة مرتبة بالقرب من بعضها البعض على الأرض ، وتدفقت المياه من خلال الشقوق لإصدار صوت جميل .
راقب محيطه ، وشعر بشكل غامض كما لو أن هذا لم يعد جزءًا من القاعدة تحت الأرض. من الواضح أنه كان كهفًا تحت الأرض.
تقدم لفترة من الوقت ، وشعر أن رئتيه تكافحان أكثر فأكثر من أجل التنفس. كلما تحرك أكثر ، زادت سرعة تدفق الدم و التشي و كلما زادت الحروق على جسده.
“مشتق؟” تفاجأ غارين ، وسرعان ما أخرج الكرة السوداء ووضعها في جيب رداءه الطويل.
لقد دفع نفسه لفترة من الوقت ، وعمل بجهد كبير. تدفق العرق المليئ بالملح عبر جلده المحترق ، كان لاذعًا لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يتأوه.
حين توقفت أصوات القفل المستمرة . لاحظ غارين فجأة أن ثلاثًا فقط من الكرات السوداء تم إقفالها ، بينما لم تتحرك الكرة الثالثة في الوسط أو ترد.
“أوه !؟”
تجاوز نقطة الحراسة ، وبعد التقدم لمسافة معينة ، دخل بطريقة ما إلى مساحة فارغة كبيرة. كانت بحجم ملعب كرة قدم ، وكان بإمكانه سماع صوت المياه المتدفقة بشكل غامض.
فجأة ، جاء صوت حذر من المدخل الآخر الممتد من الكهف أمامه.
مع صوتي صفع عاليين ، حلق حجران من يدي غارين. لقد مروا مباشرة من خلال كرات النار وأصبحوا أحجارًا حمراء شفافة. لم يفعلوا شيئًا على الإطلاق لعرقلة تقدم كرات النار.
خرج شخص طويل ونحيف من المدخل قفزًا من صخرة كبيرة إلى أخرى عندما دخل الكهف.
انقسمت الطبقة الثالثة من الكرة السوداء مرة أخرى ، لتكشف عن كرة بلورية حمراء بحجم قبضة اليد بالداخل.
اجتاح بصره المناطق المحيطة ، في حالة تأهب قصوى.
نظر غارين إلى جزء السمات في الجزء السفلي من رؤيته. ضغط أسنانه ، وأضاف نقطة إمكانات إلى سمة الحيوية الخاصة به ، والتي لم تلتئم تمامًا بعد.
“إظهر ! لقد رأيتك بالفعل. هيهي ، هل كنت تعتقد أنني لن أكتشف أنك تختبئ وراء الصخور؟ ” ضحك الرجل ببرودة .
زحف غارين ببطء من الأرض. كان جسده كله قد احترق ، و لم تنجوا بقعة واحدة من الحرارة. كان دمه و التشي خاصته يتحركون باستمرار ، استعادوا نظامهم الآن فقط بعد أن تبعثروا تقريبًا بسبب تلك الضربة الآن .
انتظر قليلا ، لكن لم تكن هناك حركات. عندها فقط استرخى ، و ركض ببطء نحو المدخل إلى القاعدة تحت الأرض.
قفز ، و اكتسب لنفسه قدميه زخمًا من خلال الصعود على الجدران ، ثم أطلق جسمه بالكامل صوت فرقعة قبل أن يذهب من خلال الفجوة بين الكرتين الناريتين.
بحلول ذلك الوقت ، كان غارين قد انتقل بالفعل بهدوء إلى بقعة بجوار الحائط على الجانب المعاكس للكهف. وجد فجوة خلف صخرة كبيرة و جلس فيها .
في تلك اللحظة ، إمتزجت البرودة و الحرارة معًا ، مما تسبب في ألم أكثر حدة عدة مرات مما أصاب دماغ غارين. تلتها موجات من الحكة الشديدة. بدأ كل شبر من جلده الذي تم حرقه بالحك بشكل غامض.
في الوقت الحالي ، تم حرق جسده بالكامل و كان الدم و التشي خاصته في حالة من الفوضى. عمليا كان لا بد من تعديلهما و تنشيطهما مرة أخرى من البداية بعد تحطمهما . لكن كان لتقنية التمثال الإلهي قوى شفاء قوية للغاية ، و كانت تعمل باستمرار على تنظيف السموم الحرارية في أعضائه وعلى سطح جلده.
“هنا!!”
لسوء حظه ، فقد أصيب الآن بشلل جزئي جزئي و لم يستطع التحرك على الإطلاق. تراجعت سماته الجسدية بشكل كبير ، وكان ضوء الطوطم لا يزال ملتصق به لذلك لم يستطع الشفاء مؤقتًا.
فجأة أتى صوت عويل خارق من الرف. بدا و كأنه إنذار.
كان هذا نوعًا خاصًا من اللهب ، و يبدو أن له بعض الخصائص الملوثة . لقد أدى إلى تلويث و تدمير معظم خلايا غارين التي تم حرقها في درجات الحرارة العالية في غضون لحظة . احتوى هذا التلوث أيضًا على سم حراري تتسلل إلى أعضائه و كان يصعب التعامل معه . بالإضافة إلى أنه كان يزداد سوءًا باستمرار.
استمرت القوة الملوثة لـ ضوء الطوطم التي غزت جسده في القتال مع التيار البارد من قوته الخاصة ، واختلطوا بقوة داخل غارين و جعلوه يتعرق. كان عرقه يتساقط على الجروح المحترقة ، مما تسبب في موجة جديدة من الألم الشديد.
إذا كان من تلقى الهجوم شخصًا عاديًا ، فمن المحتمل أن يكون قد كات بمجرد انفجار اللهب ، و قتل على الفور بهذه القوة الملوثة.
نظر غارين إلى جزء السمات في الجزء السفلي من رؤيته. ضغط أسنانه ، وأضاف نقطة إمكانات إلى سمة الحيوية الخاصة به ، والتي لم تلتئم تمامًا بعد.
“أحتاج إلى زيادة سرعة تعالجي !”
سماا-ك!
نظر غارين إلى جزء السمات في الجزء السفلي من رؤيته. ضغط أسنانه ، وأضاف نقطة إمكانات إلى سمة الحيوية الخاصة به ، والتي لم تلتئم تمامًا بعد.
ما هذا؟
ارتفعت حيويته على الفور من 2.5 إلى 2.76 ، وهي أعلى نقطة حققها جسده في حياته السابقة.
راقب محيطه ، وشعر بشكل غامض كما لو أن هذا لم يعد جزءًا من القاعدة تحت الأرض. من الواضح أنه كان كهفًا تحت الأرض.
مع تغير القيمة ، تدفق تيار بارد من دماغه إلى كل جزء آخر من جسده. تم غمر أعضائه وجلده وعظامه في أي مكان مصاب في هذا التيار.
جاء صوت خافت آخر و كأن شيئًا ما انفجر.
في تلك اللحظة ، إمتزجت البرودة و الحرارة معًا ، مما تسبب في ألم أكثر حدة عدة مرات مما أصاب دماغ غارين. تلتها موجات من الحكة الشديدة. بدأ كل شبر من جلده الذي تم حرقه بالحك بشكل غامض.
مع صوتي صفع عاليين ، حلق حجران من يدي غارين. لقد مروا مباشرة من خلال كرات النار وأصبحوا أحجارًا حمراء شفافة. لم يفعلوا شيئًا على الإطلاق لعرقلة تقدم كرات النار.
أراد أن يخدش ، لكنه ظل يكبح نفسه . لم يكن يريد أن يتحرك و لم يستطع التحرك. كان جسده كله يعرج ، وظهره متكئ على الجدار الحجري لمنعه من السقوط.
“غير صحيح. خطأ في كلمة المرور ، بدء الإغلاق “.
استمرت القوة الملوثة لـ ضوء الطوطم التي غزت جسده في القتال مع التيار البارد من قوته الخاصة ، واختلطوا بقوة داخل غارين و جعلوه يتعرق. كان عرقه يتساقط على الجروح المحترقة ، مما تسبب في موجة جديدة من الألم الشديد.
حين توقفت أصوات القفل المستمرة . لاحظ غارين فجأة أن ثلاثًا فقط من الكرات السوداء تم إقفالها ، بينما لم تتحرك الكرة الثالثة في الوسط أو ترد.
إمتزج الألم والحكة معًا و صنعوا عذابا من نوع جديد . كان غارين قاسيًا على نفسه و فضل إغلاق فمه بالقوة و الثبات ، انتشرت البثور على جسده واحدة تلو الأخرى. غمر الصديد الأحمر الباهت ملابسه التي كانت شبه مغطاة بالفحم ، و أصدروا رائحة كريهة لا تطاق.
انتظر قليلا ، لكن لم تكن هناك حركات. عندها فقط استرخى ، و ركض ببطء نحو المدخل إلى القاعدة تحت الأرض.
فجأة ، تحطم مركز الكرة السوداء مثل قطع ألغاز لا حصر لها ، و فتح ببطء على كلا الجانبين لتشكيل ثقب دائري متوسط الحجم . كشف الثقب عن كرة سوداء أخرى بالداخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
