313
313
* ملك الشر *
“لماذا تبدي هذا التعبير؟ لماذا تبدو جادا جدا؟ “
* الفصول الطبيعية *
لم يذكر احتمال أن تكون جيسيكا مفعلة كالطواطم .
* هناك مزيد *
اختفت الأيقونة للحظة وأصبحت واضحة بعد ذلك. لقد فشل مرة أخرى.
نهض غارين ببطء ، ليلتفت ويحدق في إليالان ، الذي كان يرتدي قميصًا أرجوانيًا.
“دعونا نطور الشوكة الغزيرة أولاً.”
وقف الاثنان ضد بعضهما البعض ولم يتفولا بكلمة واحدة.
ومع ذلك ، من الواضح أن العلاقة بين غارين و إليالان ساءت.
حدق غارين بهدوء في إليالان ، الذي كان أمامه.
تم تعتيم الأيقونة للحظة وفشل مرة أخرى!
كان شابا أنيقا. لم يكن لون قميصه أرجوانيًا فحسب بل كانت حتى أعينه مصبوغين باللون البنفسجي الغامق وبدا أنه كان يحمل ابتسامة خفيفة على وجهه طوال الوقت. وقف عند المدخل وأغلق الباب برفق وهو يحدق بهدوء في غارين.
انفتح باب الغرفة بينما اندفع غوث وآندي داخل الجناح.
“لماذا تبدي هذا التعبير؟ لماذا تبدو جادا جدا؟ “
كان لهذا الوحش العملاق الذي يشبه التنين الأبيض أربع أرجل سميكة ، وكان لجسمه قوام انسيابي وعضلي. كانت رقبته بطول ثعبان ، وكان رأسها ، الذي كان في منتصف السماء له غشاء أبيض مثلثي يقف عموديًا مثل زعنفة القرش التي تخرج من الماء.
سأل بلطف وهدوء.
“لفهم حالتها؟ هل تعرفها…”
حدق غارين به ولم ينطق بكلمة واحدة.
التقط غارين حجرا وألقاه فيها. سمع صدى خافت من الاصطدام بعد 10 ثوان أو نحو ذلك.
مشى إليالان نحو غارين وجلس بجانب جيسيكا.
ساااا !!!
“ربما لديك بعض سوء الفهم عني؟ على الرغم من أنني لا أعرف كيف ظلمتك ، أعتذر عن أخطائي “.
*************
أخرج نظارة أرجوانية من الجيب الأمامي لقميصه وكالعادة كانت على وجهه ابتسامة هادئة.
فجأة سمع هدير السحلية العملاقة. نظر غارين على الفور إلى الشوكة الغزيرة.
كان غارين بلا عاطفة.
سأل بلطف وهدوء.
“أريد أن أعرف…”
يبدو أن الأشياء المرعبة كانت هوايتهم.
“رؤيتك كانت غير واضحة ، أليس كذلك؟” قطع إيليلان خطابه. “من الشائع جدًا أن يكون لديك رؤية ضبابية في الصباح الباكر. ربما يجب أن تأخذ قسطًا من الراحة “.
فجأة سمع هدير السحلية العملاقة. نظر غارين على الفور إلى الشوكة الغزيرة.
“يبدو أنك تعرف …”
تم تحدير معظم الفيلا تمامًا أثناء غيابه لبضعة أيام.
“يمكنك المغادرة الآن لأنني على وشك فحص مرض جيسيكا.” قطع إليالان خطاب غارين مرة أخرى.
وقف الاثنان ضد بعضهما البعض ولم يتفولا بكلمة واحدة.
ارتعدت خدود غارين وهو يحدق به.
وضع بصره على أيقونة الشوكة الغزيرة ، واستطاع أن يرى اسمه خلف الأيقونة قد تغير بالفعل إلى الشوكة الغزيرة.
“لفهم حالتها؟ هل تعرفها…”
زحفت السحليتان الأخريتان إلى الحقل الواسع خلف غارين.
“هل يمكنك مغادرة هذه الغرفة على الفور؟ أنا بحاجة إلى بيئة هادئة “. لم يغير إليالان تعبيره وهو يرفع صوته.
خفض المخلوق الجديد رقبته ووضعه رأسه برفق أمام غارين لإظهار ولائه.
غارين الغاضب سحب طوقه.
لقد فكر في إمكانية تمكين الإنسان عندما حصل على المشتق. يجب أن تكون جمعية الغوامض قد قامت ببعض الأبحاث حول تمكين جسم الإنسان بعد أن جربتها على العديد من الحيوانات.
بام!
بسبب غارين ، من الواضح أن أندي و غوث قد نأوا بأنفسهم بعيدًا عن إليالان ، لأنهم مروا مع غارين بحالة حياة أو موت معًا.
أسقط الكرسي على الأرض وسحب إليالان ووضعه أمامه.
“السحلية المتحجرة (غير مسمى): التطور الأول زرقاء الظهر ، الشكل الثاني لكائن الطوطم. يمكن أن تتطور. معدل النجاح 34٪ ، استهلاك النقاط: 500٪.
“من المجاملة العامة ترك الشخص ينهي جملته . إذا كنت لا ترغب في الالتزام بهذه القاعدة ، فسأقطع لسانك وستتذكر هذا إلى الأبد. “
فجأة سمع هدير السحلية العملاقة. نظر غارين على الفور إلى الشوكة الغزيرة.
“من الأفضل لك أن تترك ياقاتي.” قال إليالان بهدوء وهو يرفع نظارته.
سززز …
“هل تهددنى؟” ابتسم غارين. شعر بالانتعاش الشديد لأنه لم يتعرض للتهديد من قبل أي شخص لفترة طويلة. كان هو الشخص الذي كان يهدد الجميع طوال هذه الفترة.
كان لهذا الوحش العملاق الذي يشبه التنين الأبيض أربع أرجل سميكة ، وكان لجسمه قوام انسيابي وعضلي. كانت رقبته بطول ثعبان ، وكان رأسها ، الذي كان في منتصف السماء له غشاء أبيض مثلثي يقف عموديًا مثل زعنفة القرش التي تخرج من الماء.
بااام !!
“جئت إلى هنا في الصباح الباكر ورأيت أن غارين كان بالفعل داخل جناح جيسيكا. كان يجلس بجانب جيسيكا وكان يحاول تغطيتها بالبطانية. لم أكن مستعدًا لدخول الجناح بعد ، لكنني طرقت الباب عن طريق الخطأ وأحدثت صوتًا. اندفع نحوي بغضب وشد طوقي كما رآني. أنا لا أعرف حتى ما هي مشكلته “. بدأ إليالان في الشرح بهدوء.
انفتح باب الغرفة بينما اندفع غوث وآندي داخل الجناح.
نظر إلى السحلية المتحجرة ، التي كانت على يساره ، و التي تملك ظهرا خشنًا وحادًا.
”غارين! إليالان! ما الذي تفعلان؟!” اندفع غوث وأخذ يد غارين بعيدًا عن طوق إليالان وهو يقف بين اثنين منهم. “دعونا نتحدث عن الأمور. هل حدث سوء تفاهم بينكما ؟! “
اختفت الأيقونة للحظة وأصبحت واضحة بعد ذلك. لقد فشل مرة أخرى.
أمسك هو وآندي كل من غارين و إليالان لأنهم يخشون أن يبدأ هذان الشخصان في القتال.
“لقد جمعت حوالي 30 نقطة إمكانيات خلال هذه الأيام القليلة في وسط المدينة. لنجرب حظي “.
“جئت إلى هنا في الصباح الباكر ورأيت أن غارين كان بالفعل داخل جناح جيسيكا. كان يجلس بجانب جيسيكا وكان يحاول تغطيتها بالبطانية. لم أكن مستعدًا لدخول الجناح بعد ، لكنني طرقت الباب عن طريق الخطأ وأحدثت صوتًا. اندفع نحوي بغضب وشد طوقي كما رآني. أنا لا أعرف حتى ما هي مشكلته “. بدأ إليالان في الشرح بهدوء.
كان غارين بلا عاطفة.
كانت كلماته مضللة للغاية.
كانت تتدحرج على الأرض بينما كان الغبار يتطاير في الهواء. كان الأمر كما لو أن جسدها قد أصبح ماءً مغليًا وبدأ يفجر بالدم. سرعان ما ظهر صوت إنفجار فقاعة الفقاعة و ظهرت مادة بيضاء أصبحت تغطي جلدها.
على الرغم من أنه لم يصرح بما هو واضح ، إلا أن تصريحاته أشارت إلى وجود فضيحة بين غارين وجيسيكا. كان الأمر كما لو أن غارين جاء في وقت مبكر من الصباح لزيارة جيسيكا حتى يتمكن من فعل شيء قذر لجيسيكا عندما يكونون وحدهم.
“تمكن من الحفر إلى هذه الأعماق في مثل هذه الأيام القليلة؟” أشاد غارين بطوطمه “لا عجب أن السلمندر ذو الرأسين قادر على إنشاء متاهة خاصة به.”
تخيل سيدة مريضة ولطيفة ورجلًا قويًا عضليًا في الجناح معًا ، سيفقد أي رجل أعصابه عندما يخشى أن يتم اكتشافه ، و سيقرر تهديد الخصم من خلال إمساكه من ياقته .
زحفت السحليتان الأخريتان إلى الحقل الواسع خلف غارين.
نظر آندي وغوث إلى غارين بتشكك عندما سمعوه. لم يتمكنوا من تصديق أن غارين كان مثل هذا الشخص و لهذا احتاجوا إلى تفسير من غارين.
“هل يمكنك مغادرة هذه الغرفة على الفور؟ أنا بحاجة إلى بيئة هادئة “. لم يغير إليالان تعبيره وهو يرفع صوته.
“أتيت بمفردي حتى أفهم حالتها. أنا أعرف القليل من فن الطب. كنت أرغب في معرفة ما إذا كان بإمكاني تقديم بعض المساعدة. حتى أن جيسيكا نفسها وافقت على ذلك “. أجاب غارين بهدوء.
صفق غارين بيده وظهرت خلفه سحلية مخيفة صفراء.
لم يذكر احتمال أن تكون جيسيكا مفعلة كالطواطم .
“” إنه مجرد سوء فهم. ” من الواضح أن غوث كان يؤمن بتفسير غارين. كان يعتقد أن صديقه لن يغرىبالمظاهر الجسدية.
كان التمكين حاليًا أكثر الأشياء سرية في مجتمع الغوامض ، ولم يعرف عنه سوى القليل من الناس. علاوة على ذلك ، لم يكن متأكدًا مما إذا كانت جيسيكا قد تم تمكينها حقًا ، وبالتالي كان بحاجة إلى مزيد من الأدلة قبل القيام بأي حركة.
نهض غارين ببطء ، ليلتفت ويحدق في إليالان ، الذي كان يرتدي قميصًا أرجوانيًا.
لقد فكر في إمكانية تمكين الإنسان عندما حصل على المشتق. يجب أن تكون جمعية الغوامض قد قامت ببعض الأبحاث حول تمكين جسم الإنسان بعد أن جربتها على العديد من الحيوانات.
لكن هذا يتطلب أدلة ملموسة.
ما كان في الأصل سحلية صفراء أصبحت وحشًا عملاقًا أبيض نقي اللون. كان الأمر كما لو أن الزمن يتسارع ، ويمكن للمرء أن يرى نموها بالعين المجردة.
من الواضح أن إليالان كان المفتاح لفهم الوضع برمته.
غارين الغاضب سحب طوقه.
“” إنه مجرد سوء فهم. ” من الواضح أن غوث كان يؤمن بتفسير غارين. كان يعتقد أن صديقه لن يغرىبالمظاهر الجسدية.
أخرج نظارة أرجوانية من الجيب الأمامي لقميصه وكالعادة كانت على وجهه ابتسامة هادئة.
على الرغم من أن آندي كان يشك في تفسيره ، إلا أنه كان يعتقد أن غارين لن يؤذي أخته بأي شكل من الأشكال.
* الفصول الطبيعية *
قبل كل شيئ ، أنقذ غارين حياة أخته. إذا أراد تعزيز علاقته بجيسيكا ، فقد كان لديه فرصةأفضل في ذلك الوقت.
وضع بصره على الأيقونة للمرة الثانية.
تم تجاهل هذا الحادث عندما استيقظت جيسيكا ، كان تفسيرها هو نفسه تفسير غارين. توقف الجميع عن التعليق على أي شيء بعد ذلك.
كان لهذا الوحش العملاق الذي يشبه التنين الأبيض أربع أرجل سميكة ، وكان لجسمه قوام انسيابي وعضلي. كانت رقبته بطول ثعبان ، وكان رأسها ، الذي كان في منتصف السماء له غشاء أبيض مثلثي يقف عموديًا مثل زعنفة القرش التي تخرج من الماء.
ومع ذلك ، من الواضح أن العلاقة بين غارين و إليالان ساءت.
ما كان في الأصل سحلية صفراء أصبحت وحشًا عملاقًا أبيض نقي اللون. كان الأمر كما لو أن الزمن يتسارع ، ويمكن للمرء أن يرى نموها بالعين المجردة.
بسبب غارين ، من الواضح أن أندي و غوث قد نأوا بأنفسهم بعيدًا عن إليالان ، لأنهم مروا مع غارين بحالة حياة أو موت معًا.
في الوقت نفسه ، اتسع حجم جسمها من أربعة إلى خمسة أمتار ثم من خمسة إلى ستة أمتار. ثم استمر في التوسع إلى سبعة و ثمانية أمتار حتى وصل إلى اثني عشر متراً! تغير لونجسمها القوي من الأصفر البني إلى الأبيض النقي ، حيث كان مغطى بالكامل بالمادة البيضاء. تجمدت المادة اللاصقة في وقت قصير جدًا ، وأصبحت صلبة ، أصبحت قشور و حراشف عاكسة للضوء تغطي جسم السحلية العملاقة.
بعد مغادرة المستشفى ، لم يتغير مزاج غارين للأفضل ، لذلك ترك رسالة في صندوق بريده خارج منزله. بعد ذلك ، ذهب إلى الفيلا الخاصة به خارج المدينة عبر ممر نقابة الحرب تحت الأرض وحده.
وضع بصره على أيقونة السحلية على لوح الطوطم.
كان يشعر أن التاريخ ينحرف حاليًا عما يعرفه ، ويتجه نحو مستقبل لا يمكن لأحد أن يتخيله.
أراد التحقق من حالة السحالي المتحجرة أثناء عودته من المدينة الداخلية. ولدهشته ، شعرت السحالي الثلاثة المرعبة بالملل حتى الموت ، وقرروا تحجير معظم الفيلا. الجدران والأرضيات والأشجار والنوافذ المحيطة وحتى الخبز الذي تم طهيه للتو …
*************
أمسك هو وآندي كل من غارين و إليالان لأنهم يخشون أن يبدأ هذان الشخصان في القتال.
كان غارين ، الذي كان يرتدي رداءه الرمادي ، يحدق بهدوء في الفتحة الدائرية الكبيرة في الجزء الخلفي من فناء منزله.
“دعونا نطور الشوكة الغزيرة أولاً.”
تم تثبيت حافة الحفرة بحجر أسود و الذي بدا وكأنه سياج اصطناعي. كانت مادة لاصقة فريدة يفرزها السلمندر ذو الرأسين. يمكن استخدامه لتقوية التربة ، ويمكنه استخدامها لبناء قصره الخاص تحت الأرض.
مشى إليالان نحو غارين وجلس بجانب جيسيكا.
وقف غارين أمام الحفرة التي يبلغ ارتفاعها 7 إلى 8 أمتار ، وهو ينظر بصمت.
أمسك هو وآندي كل من غارين و إليالان لأنهم يخشون أن يبدأ هذان الشخصان في القتال.
هب نسيم بارد من الحفرة ورفرف برداءه الرمادي في مهب الريح. كان النسيم باردًا جدًا وجلب معه رائحة كريهة خفيفة.
كانت هذه السحلية المتحجرة تكافح في عذاب.
كانت الحفرة مظلمة تمامًا ، ولم يكن بالإمكان رؤية نهاية الحفرة على الإطلاق.
“اذهب وتحقق من ذلك.” أشار غارين إلى الحفرة.
التقط غارين حجرا وألقاه فيها. سمع صدى خافت من الاصطدام بعد 10 ثوان أو نحو ذلك.
مشى إليالان نحو غارين وجلس بجانب جيسيكا.
“تمكن من الحفر إلى هذه الأعماق في مثل هذه الأيام القليلة؟” أشاد غارين بطوطمه “لا عجب أن السلمندر ذو الرأسين قادر على إنشاء متاهة خاصة به.”
كان لهذا الوحش العملاق الذي يشبه التنين الأبيض أربع أرجل سميكة ، وكان لجسمه قوام انسيابي وعضلي. كانت رقبته بطول ثعبان ، وكان رأسها ، الذي كان في منتصف السماء له غشاء أبيض مثلثي يقف عموديًا مثل زعنفة القرش التي تخرج من الماء.
صفق غارين بيده وظهرت خلفه سحلية مخيفة صفراء.
تم تثبيت حافة الحفرة بحجر أسود و الذي بدا وكأنه سياج اصطناعي. كانت مادة لاصقة فريدة يفرزها السلمندر ذو الرأسين. يمكن استخدامه لتقوية التربة ، ويمكنه استخدامها لبناء قصره الخاص تحت الأرض.
“اذهب وتحقق من ذلك.” أشار غارين إلى الحفرة.
“جئت إلى هنا في الصباح الباكر ورأيت أن غارين كان بالفعل داخل جناح جيسيكا. كان يجلس بجانب جيسيكا وكان يحاول تغطيتها بالبطانية. لم أكن مستعدًا لدخول الجناح بعد ، لكنني طرقت الباب عن طريق الخطأ وأحدثت صوتًا. اندفع نحوي بغضب وشد طوقي كما رآني. أنا لا أعرف حتى ما هي مشكلته “. بدأ إليالان في الشرح بهدوء.
سززز …
نهض غارين ببطء ، ليلتفت ويحدق في إليالان ، الذي كان يرتدي قميصًا أرجوانيًا.
استجابت السحلية المتحجرة وزحفت ببطء في الحفرة ، وسرعان ما اختفت في الظلام.
المرة الثالثة!
زحفت السحليتان الأخريتان إلى الحقل الواسع خلف غارين.
“من الأفضل لك أن تترك ياقاتي.” قال إليالان بهدوء وهو يرفع نظارته.
نظر غارين إلى هاتين السحاليتين المرعبتين بقلق.
قام غارين بتسمية كل من سحاليه المخيفة.
أراد التحقق من حالة السحالي المتحجرة أثناء عودته من المدينة الداخلية. ولدهشته ، شعرت السحالي الثلاثة المرعبة بالملل حتى الموت ، وقرروا تحجير معظم الفيلا. الجدران والأرضيات والأشجار والنوافذ المحيطة وحتى الخبز الذي تم طهيه للتو …
من الواضح أن إليالان كان المفتاح لفهم الوضع برمته.
تم تحدير معظم الفيلا تمامًا أثناء غيابه لبضعة أيام.
كان غارين ، الذي كان يرتدي رداءه الرمادي ، يحدق بهدوء في الفتحة الدائرية الكبيرة في الجزء الخلفي من فناء منزله.
يبدو أن الأشياء المرعبة كانت هوايتهم.
“من الأفضل لك أن تترك ياقاتي.” قال إليالان بهدوء وهو يرفع نظارته.
“دعونا نرى ما الذي ستتطورون إليه يا رفاق.” تمتم غارين وهو ينظر إلى السحليتين المرعبتين أمامه.
“لماذا تبدي هذا التعبير؟ لماذا تبدو جادا جدا؟ “
وضع بصره على أيقونة السحلية على لوح الطوطم.
وضع بصره على أيقونة السحلية على لوح الطوطم.
“السحلية المتحجرة (غير مسمى): التطور الأول زرقاء الظهر ، الشكل الثاني لكائن الطوطم. يمكن أن تتطور. معدل النجاح 34٪ ، استهلاك النقاط: 500٪.
فتح الجناحان الأبيضان الضخمان بلطف ونسفوا الرياح و الأعشاب البرية الضارة في الحديقة.
القدرات: النظرة المرعبة (أي كائنات تحدق في عيونها ستتضرر من ضوء التحجر ، الحفر السريع. ‘
“كنت أعرف!” بدأ غارين لديه فكرة. “مرة أخرى!”
“لقد جمعت حوالي 30 نقطة إمكانيات خلال هذه الأيام القليلة في وسط المدينة. لنجرب حظي “.
كانت هذه السحلية المتحجرة تكافح في عذاب.
نظر إلى السحلية المتحجرة ، التي كانت على يساره ، و التي تملك ظهرا خشنًا وحادًا.
ركز لمدة ثلاث ثوان ، واختفت على الفور 5 نقاط.
“رقم واحد مات. من الآن فصاعدًا ، ستدعى الشوكة الغزيرة “.
من الواضح أن إليالان كان المفتاح لفهم الوضع برمته.
من الواضح أن الشخص الموجود على يمينه لديه أسنان ملفتة للنظر.
القدرات: النظرة المرعبة (أي كائنات تحدق في عيونها ستتضرر من ضوء التحجر ، الحفر السريع. ‘
“ستدعى الأسنان الكبيرة.”
كانت تتدحرج على الأرض بينما كان الغبار يتطاير في الهواء. كان الأمر كما لو أن جسدها قد أصبح ماءً مغليًا وبدأ يفجر بالدم. سرعان ما ظهر صوت إنفجار فقاعة الفقاعة و ظهرت مادة بيضاء أصبحت تغطي جلدها.
قام غارين بتسمية كل من سحاليه المخيفة.
أسقط الكرسي على الأرض وسحب إليالان ووضعه أمامه.
“دعونا نطور الشوكة الغزيرة أولاً.”
اهتزت الأيقونة بعنف وأصبحت واضحة مرة أخرى في الثواني الثلاث التالية.
وضع بصره على أيقونة الشوكة الغزيرة ، واستطاع أن يرى اسمه خلف الأيقونة قد تغير بالفعل إلى الشوكة الغزيرة.
من الواضح أن الشخص الموجود على يمينه لديه أسنان ملفتة للنظر.
ركز لمدة ثلاث ثوان ، واختفت على الفور 5 نقاط.
تخيل سيدة مريضة ولطيفة ورجلًا قويًا عضليًا في الجناح معًا ، سيفقد أي رجل أعصابه عندما يخشى أن يتم اكتشافه ، و سيقرر تهديد الخصم من خلال إمساكه من ياقته .
اهتزت الأيقونة بعنف وأصبحت واضحة مرة أخرى في الثواني الثلاث التالية.
انفتح باب الغرفة بينما اندفع غوث وآندي داخل الجناح.
“لقد فشلت … مرة أخرى.” لم يتغير تعبيرغارين. بدأ يلاحظ قوانين التطور باستخدام النقاط. ربما لا يزال يراقب في الوقت الحالي ، لكن ربما يمكنه إثبات ذلك قريبًا.
ساااا !!!
وضع بصره على الأيقونة للمرة الثانية.
وضع بصره على أيقونة السحلية على لوح الطوطم.
اختفت الأيقونة للحظة وأصبحت واضحة بعد ذلك. لقد فشل مرة أخرى.
“اذهب وتحقق من ذلك.” أشار غارين إلى الحفرة.
“كنت أعرف!” بدأ غارين لديه فكرة. “مرة أخرى!”
تم تجاهل هذا الحادث عندما استيقظت جيسيكا ، كان تفسيرها هو نفسه تفسير غارين. توقف الجميع عن التعليق على أي شيء بعد ذلك.
المرة الثالثة!
نظر غارين إلى هاتين السحاليتين المرعبتين بقلق.
تم تعتيم الأيقونة للحظة وفشل مرة أخرى!
* الفصول الطبيعية *
كانت هذه هي المرة الرابعة والأخيرة.
“السحلية المتحجرة (غير مسمى): التطور الأول زرقاء الظهر ، الشكل الثاني لكائن الطوطم. يمكن أن تتطور. معدل النجاح 34٪ ، استهلاك النقاط: 500٪.
حدق غارين في الأيقونة. بدأت أيقونة الشوكة الغزيرة تهتز بعنف ولم تتضح بالسرعة التي كانت عليها من قبل. استمر هذا التأثير لمدة عشر ثوانٍ على الأقل.
كان غارين ، الذي كان يرتدي رداءه الرمادي ، يحدق بهدوء في الفتحة الدائرية الكبيرة في الجزء الخلفي من فناء منزله.
ساااا !!!
استجابت السحلية المتحجرة وزحفت ببطء في الحفرة ، وسرعان ما اختفت في الظلام.
فجأة سمع هدير السحلية العملاقة. نظر غارين على الفور إلى الشوكة الغزيرة.
“تمكن من الحفر إلى هذه الأعماق في مثل هذه الأيام القليلة؟” أشاد غارين بطوطمه “لا عجب أن السلمندر ذو الرأسين قادر على إنشاء متاهة خاصة به.”
كانت هذه السحلية المتحجرة تكافح في عذاب.
سززز …
كانت تتدحرج على الأرض بينما كان الغبار يتطاير في الهواء. كان الأمر كما لو أن جسدها قد أصبح ماءً مغليًا وبدأ يفجر بالدم. سرعان ما ظهر صوت إنفجار فقاعة الفقاعة و ظهرت مادة بيضاء أصبحت تغطي جلدها.
قبل كل شيئ ، أنقذ غارين حياة أخته. إذا أراد تعزيز علاقته بجيسيكا ، فقد كان لديه فرصةأفضل في ذلك الوقت.
في الوقت نفسه ، اتسع حجم جسمها من أربعة إلى خمسة أمتار ثم من خمسة إلى ستة أمتار. ثم استمر في التوسع إلى سبعة و ثمانية أمتار حتى وصل إلى اثني عشر متراً! تغير لونجسمها القوي من الأصفر البني إلى الأبيض النقي ، حيث كان مغطى بالكامل بالمادة البيضاء. تجمدت المادة اللاصقة في وقت قصير جدًا ، وأصبحت صلبة ، أصبحت قشور و حراشف عاكسة للضوء تغطي جسم السحلية العملاقة.
أراد التحقق من حالة السحالي المتحجرة أثناء عودته من المدينة الداخلية. ولدهشته ، شعرت السحالي الثلاثة المرعبة بالملل حتى الموت ، وقرروا تحجير معظم الفيلا. الجدران والأرضيات والأشجار والنوافذ المحيطة وحتى الخبز الذي تم طهيه للتو …
كان على غارين أن يأخذ عشر خطوات على الأقل للوراء لإفساح مساحة كافية لتطور السحلية.
لكن هذا يتطلب أدلة ملموسة.
ما كان في الأصل سحلية صفراء أصبحت وحشًا عملاقًا أبيض نقي اللون. كان الأمر كما لو أن الزمن يتسارع ، ويمكن للمرء أن يرى نموها بالعين المجردة.
“دعونا نرى ما الذي ستتطورون إليه يا رفاق.” تمتم غارين وهو ينظر إلى السحليتين المرعبتين أمامه.
على غرار تنين الغرب الأبيض الأسطوري الأنيق ، كان على ظهرها زوج من الأجنحة البيضاء العملاقة التي تشبه الخفافيش. تحرك ذيلها الطويل عبر الفناء وأصدر صوت طنين من الاحتكاك.
“ربما لديك بعض سوء الفهم عني؟ على الرغم من أنني لا أعرف كيف ظلمتك ، أعتذر عن أخطائي “.
حدق غارين في الوحش الأبيض العملاق الذي كان ارتفاعه ثمانية أمتار وطوله اثني عشر مترامليئا بالدهشة والسعادة.
”غارين! إليالان! ما الذي تفعلان؟!” اندفع غوث وأخذ يد غارين بعيدًا عن طوق إليالان وهو يقف بين اثنين منهم. “دعونا نتحدث عن الأمور. هل حدث سوء تفاهم بينكما ؟! “
واو !!
مشى إليالان نحو غارين وجلس بجانب جيسيكا.
كان لهذا الوحش العملاق الذي يشبه التنين الأبيض أربع أرجل سميكة ، وكان لجسمه قوام انسيابي وعضلي. كانت رقبته بطول ثعبان ، وكان رأسها ، الذي كان في منتصف السماء له غشاء أبيض مثلثي يقف عموديًا مثل زعنفة القرش التي تخرج من الماء.
استجابت السحلية المتحجرة وزحفت ببطء في الحفرة ، وسرعان ما اختفت في الظلام.
فتح الجناحان الأبيضان الضخمان بلطف ونسفوا الرياح و الأعشاب البرية الضارة في الحديقة.
كان غارين بلا عاطفة.
خفض المخلوق الجديد رقبته ووضعه رأسه برفق أمام غارين لإظهار ولائه.
وقف غارين أمام الحفرة التي يبلغ ارتفاعها 7 إلى 8 أمتار ، وهو ينظر بصمت.
اهتزت الأيقونة بعنف وأصبحت واضحة مرة أخرى في الثواني الثلاث التالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
