نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mystical journey 319

319

319

319

* ملك الشر *

لوح  جناحيه بكل قوته و أحدث اضطراب ينفخ الصخور و الغبار من تحته جانبًا.

* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *

فجأة ، رفرف قلم الريش في يد غارين وترك بقعة حبر على قطعة الورق.

* هناك مزيد *

“… أفهم.” ردت لالا بهدوء.

كانت ريلان موهوبة جدًا. إذا استطاعت التخلص من مظهرها المرعب  لكانت بيئة التعلم مثالية.

“من هناك!؟”

تحت إشرافها ، تعلم غارين أساسيات التطور والرياضيات المتقدمة والفيزياء المتقدمة والتشريح البيولوجي وسلسلة من المعرفة العلمية المتقدمة المتخصصة.

“حسنا. هل تريدني أن أرافقك؟ ” سألت ريلان بهدوء شديد.

مرت الأيام و انغمس غارين في معرفته الجديدة وكاد أن ينسى كل شيء آخر.

“حسنا. قد أضطر للذهاب وإلقاء نظرة. يجب أن تبقى في الفيلا ولا تغادري بدون سبب “.

كابوم !!

بعد تغيير قميصه ، ارتدى غارين رداءه الرمادي وقبعة و  غادر على الفور محيط الفيلا.

فجأة ، رفرف قلم الريش في يد غارين وترك بقعة حبر على قطعة الورق.

نظر غارين ، الذي كان جالسًا على ظهر التنين ، إلى الشوارع و المنازل التي أصبحت أصغر تدريجيًا. حدق في أسراب الخنافس السوداء ، تماسيح المستنقعات العميقة و السلمندر ثنائي الرأس الذين كانو يتذمرون في حالة من عدم الرضا بسبب عدم تمكنهم من الصيد خارج الفيلا.

“ماذا حدث؟!” قفز واقفاً على قدميه ونظر إلى الخارج وهو يندفع نحو النافذة.

“ماذا حدث؟ لماذا الحراسة صارمة جدا؟ “

وجد سرب من النقاط السوداء في السماء الرمادية ، مثل نقاط الحبر في المياه الصافية ، كان السرب  يطير نحو المدينة الداخلية.

فتح التنين الأبيض المتحجر فمه الممتلئ بالأنياب الحادة و زفر من فمه غاز أبيض.  حرك جناحيه بشكل متناغم و حلق باتجاه المدينة الداخلية.

كانت هذه النقاط الصغيرة مكونة من مخلوقات طائرة ذات أحجام وأشكال مختلفة. هناك سحالي ذات القرن الواحد ، وذباب عملاق ، وما إلى ذلك. كانت هذه النماذج الجديدة بأشكال مختلفة غريبة وكلها كانت تطير باتجاه المدينة الداخلية.

أصيب الحارسان بالذهول.

“هذا هو!؟” تذكر غارين فجأة الناس في المدينة الداخلية.

مر غارين بسرعة عبر كلاهما و سرعان ما رأى مستخدم للطوطم و طوطم عنكبوت أسود على الحائط ، كانا يحدقان بشراسة في غارين بعيون حمراء.

“أخي ، ما الذي يحدث؟” فجأة تم فتح باب الغرفة و  دخلت ريلان برداء رمادي يخفي جسدها. “أعتقد أنني أشعر بصدى طاقة عالية الكثافة!”

استخدمت الرداء الرمادي لتغطية كل جزء من وجهها المشوه.

“حسنا.  أحتاجك لإخراجي هذه المرة. كن حذرًا و لا تدع أي مخلوق أقوى يلاحظك “. ابتسم غارين و هو قفز على ظهر التنين الأبيض المتحجر.

أجاب غارين بجدية: “ليس لدي أي فكرة ولكن هذه المخلوقات تشن هجومًا واسع النطاق على المدينة”. “حجم هذا الهجوم ليس نموذجيًا. في الواقع ، إنه أكبر بكثير من سابقاته . أخشى أن المخلوقات القوية ستخرج قريبًا “.

“عرف  نفسك!” طلب مستخدم الطوطم ببرودة .

“الأسطورة تقول أن مدينة الدبابة الحديدية بها كنز وطني عالي الجودة يُعرف باسم قلب ظل التنين. يمكن أن يؤدي ببطء إلى تآكل الأعداء في منطقة معينة. لا داعي للقلق بشأن هذه المخلوقات إذا كان بإمكان الأشخاص بالداخل شراء بعض الوقت “. أوضحت ريلان عرضا. ثم نظرت إلى تعبير غارين. “أخي ، هل لديك أي أصدقاء في المدينة الداخلية؟”

وسع التنين الأبيض المتحجر أجنحته الممزقة  و خفق بها عدة مرات أثناء اندفاعه إلى الأمام.

لم يقل غارين كلمة وأ ومأ برأسه.

قفز غارين بهدوء من ظهره و ركض بسرعة نحو المدخل. كما لو كان الفناء الخلفي لمنزله ، اندفع غارين بسرعة نحو المدينة الداخلية عبر طريق مهجور.

“حسنا. قد أضطر للذهاب وإلقاء نظرة. يجب أن تبقى في الفيلا ولا تغادري بدون سبب “.

“عرف  نفسك!” طلب مستخدم الطوطم ببرودة .

“أفهم.” أومأت ريلان برأسها وهي تجيب. ثم أدارت رأسها و صرخت. “لالا! لالا! تعالي بسرعة! “

استخدمت الرداء الرمادي لتغطية كل جزء من وجهها المشوه.

لم تكن هذه الفتاة  لطيفة تجاه الآخرين. كانت لهجتها بنبرة نفاد الصبر.

لم يقل غارين أي شيء آخر لأنه كان يرى أن ريلان لم يكن لديها موقف جيد للبدء به. الآن بعد أن فقدت مظهرها الجسدي ، ساء موقفها.

سرعان ما جاءت لالا التي كانت ترتدي ثوب خدم أبيض وأسود مسرعة.

أخفى غارين هالته بأفضل ما لديه من قدرات وهو يختبئ على ظهر التنين الأبيض برداءه الرمادي.

“السيدة ريلان ، هل… لديك أية أوامر؟” لم تحب لالا أخت غارين لأنها كانت تحدق دائمًا في وجهها و جلدها بغيرة. الفتاة التي فقدت مظهرها الجسدي ستنظر إلى نوعها الجميل بغيرة و هذا جعل لالا غير مرتاحة .

كان جسد التنين الأبيض خشنًا و غير عاكس. مع طبقة من الحراشف تغطي جسمه ، كانت تحيط به هالة من الأناقة.

نظرت إليها ريلان باشمئزاز.

غطت الهالة البيضاء التي تظهر على جسم التنين الأبيض المتحجر غارين أيضًا. أثناء هبوطه ، تجنبت الكائنات المحيطة مساره حيث أن كل ما كان داخل الضوء الأبيض سيقلل من سرعته ويصلب.

“من الذي تحاولين إغوائه بهذا الفستان القصير؟ أخي؟ أنت عاهرة لعينة . لا ترتدي أي شيء إذا كنت ترغبين في ارتداء مثل هذه التنورة القصيرة . أعدي القميص و التروس بسرعة لرحيل أخي !! ” صاحت ريلاند بصوت عالٍ بنفاد صبر.

“من الذي تحاولين إغوائه بهذا الفستان القصير؟ أخي؟ أنت عاهرة لعينة . لا ترتدي أي شيء إذا كنت ترغبين في ارتداء مثل هذه التنورة القصيرة . أعدي القميص و التروس بسرعة لرحيل أخي !! ” صاحت ريلاند بصوت عالٍ بنفاد صبر.

“لا بأس يا ريلان. ليست هناك حاجة لأن نكون صارمين للغاية مع لالا لأنها لا تزال صغيرة “. عبس غارين كما قال بهدوء.

تحت إشرافها ، تعلم غارين أساسيات التطور والرياضيات المتقدمة والفيزياء المتقدمة والتشريح البيولوجي وسلسلة من المعرفة العلمية المتقدمة المتخصصة.

عادت ريلان إلى نبرة صوتها الرقيقة. “ليس لديك أي فكرة يا أخي . يجب أن تكون صارمًا مع هؤلاء التابعين حتى يعلموا أن الحياة ليست سهلة! لن يعرفوا مكانهم إذا استمر هذا الأمر . اسمح لي أن أتعامل مع الأشياء الصغيرة حتى تتمكن من فعل ما تريد القيام به “.

استخدمت الرداء الرمادي لتغطية كل جزء من وجهها المشوه.

لم يقل غارين أي شيء آخر لأنه كان يرى أن ريلان لم يكن لديها موقف جيد للبدء به. الآن بعد أن فقدت مظهرها الجسدي ، ساء موقفها.

أومأ غارين برأسه و هو يدخل بسرعة.

“إذا سأذهب الآن .”

“الأسطورة تقول أن مدينة الدبابة الحديدية بها كنز وطني عالي الجودة يُعرف باسم قلب ظل التنين. يمكن أن يؤدي ببطء إلى تآكل الأعداء في منطقة معينة. لا داعي للقلق بشأن هذه المخلوقات إذا كان بإمكان الأشخاص بالداخل شراء بعض الوقت “. أوضحت ريلان عرضا. ثم نظرت إلى تعبير غارين. “أخي ، هل لديك أي أصدقاء في المدينة الداخلية؟”

“حسنا. هل تريدني أن أرافقك؟ ” سألت ريلان بهدوء شديد.

مشى غارين نحوها وضرب رأسه.

“لا حاجة.” هز غارين رأسه و أخرج لالا من الغرفة. أثناء سيرهما بجانب الممر ، نظر غارين إلى لالا بتعاطف.

”لا تهتمي بها. تعرضت الأخت لإصابة بالغة لذا فإن مزاجها ليس جيدًا. كوني أكثر صبراً معها “.

“حسنا.  أحتاجك لإخراجي هذه المرة. كن حذرًا و لا تدع أي مخلوق أقوى يلاحظك “. ابتسم غارين و هو قفز على ظهر التنين الأبيض المتحجر.

“… أفهم.” ردت لالا بهدوء.

أومأ غارين برأسه و هو يدخل بسرعة.

“حسن.” أومأ غارين.

أصيب الحارسان بالذهول.

بعد تغيير قميصه ، ارتدى غارين رداءه الرمادي وقبعة و  غادر على الفور محيط الفيلا.

قفز غارين بهدوء من ظهره و ركض بسرعة نحو المدخل. كما لو كان الفناء الخلفي لمنزله ، اندفع غارين بسرعة نحو المدينة الداخلية عبر طريق مهجور.

جثم تنين أبيض عملاق بطول 12 مترًا في الحقل الفارغ أمامه.

“سيدي ، يرجى الدخول بسرعة لأن المدينة الداخلية بحاجة إلى شخص من مستواك . ستعرف بمجرد دخولك.

كان التنين الأبيض المتحجر ساكنًا تمامًا و بدا كأنه تمثال أبيض متقن الصنع.

كان التنين الأبيض المتحجر ساكنًا تمامًا و بدا كأنه تمثال أبيض متقن الصنع.

عندما شعر بوصول غارين ، رفع رأسه ببطء و هدر بهدوء في غارين.

“لا بأس يا ريلان. ليست هناك حاجة لأن نكون صارمين للغاية مع لالا لأنها لا تزال صغيرة “. عبس غارين كما قال بهدوء.

شتتت …

نظرت إليها ريلان باشمئزاز.

مشى غارين نحوها وضرب رأسه.

بينما كان مستلقيًا على ظهر التنين  أصدر أوامره بهدوء للتنين الأبيض بالنزول.

“حسنا.  أحتاجك لإخراجي هذه المرة. كن حذرًا و لا تدع أي مخلوق أقوى يلاحظك “. ابتسم غارين و هو قفز على ظهر التنين الأبيض المتحجر.

“من هناك!؟”

كان جسد التنين الأبيض خشنًا و غير عاكس. مع طبقة من الحراشف تغطي جسمه ، كانت تحيط به هالة من الأناقة.

“هذا هو!؟” تذكر غارين فجأة الناس في المدينة الداخلية.

هبط غارين على ظهر التنين الأبيض و جلس في مكان فارغ بين الأجنحة. كان أمامه رأس التنين الأبيض الذي كان أعزل تمامًا و الزعانف المثلثة أعلى رأسه و التي استخدمها غارين كمؤشر لتحديد الاتجاه.

سرعان ما جاءت لالا التي كانت ترتدي ثوب خدم أبيض وأسود مسرعة.

جلس غارين على ركبتيه  ووضع يديه على حراشف التنين القاسية الدافئة. وجد إثنين تم قلبهما و قرر التمسك بهما.

أخفى غارين هالته بأفضل ما لديه من قدرات وهو يختبئ على ظهر التنين الأبيض برداءه الرمادي.

أمر “لنطير.”.

سووف  …

وسع التنين الأبيض المتحجر أجنحته الممزقة  و خفق بها عدة مرات أثناء اندفاعه إلى الأمام.

“إذا سأذهب الآن .”

ووش!

“أفهم.” أومأت ريلان برأسها وهي تجيب. ثم أدارت رأسها و صرخت. “لالا! لالا! تعالي بسرعة! “

لوح  جناحيه بكل قوته و أحدث اضطراب ينفخ الصخور و الغبار من تحته جانبًا.

عندما طار التنين الأبيض المتحجر في السماء ، بدأت السحالي ذات القرن الواحد في الظهور في المناطق المحيطة. كانت باللون الأسود أو الأحمر أو حتى الرمادي للأكبر. على الرغم من أن سحالي القرن الواحد ذات اللون الأبيض كانت أصغر قليلاً في الحجم ، إلا أنها لا تزال تبدو شرسة جدًا.

فتح التنين الأبيض المتحجر فمه الممتلئ بالأنياب الحادة و زفر من فمه غاز أبيض.  حرك جناحيه بشكل متناغم و حلق باتجاه المدينة الداخلية.

كانت ريلان موهوبة جدًا. إذا استطاعت التخلص من مظهرها المرعب  لكانت بيئة التعلم مثالية.

نظر غارين ، الذي كان جالسًا على ظهر التنين ، إلى الشوارع و المنازل التي أصبحت أصغر تدريجيًا. حدق في أسراب الخنافس السوداء ، تماسيح المستنقعات العميقة و السلمندر ثنائي الرأس الذين كانو يتذمرون في حالة من عدم الرضا بسبب عدم تمكنهم من الصيد خارج الفيلا.

ووش!

أصبح البيت الأبيض تحته أصغر و بدا تدريجياً و كأنه صندوق خشبي. تضررت معظم المباني في المنطقة الحضرية. بدت الأحياء التي كانت قريبة من أسوار المدينة و كأنها كومة من الحجارة البيضاء تجمعها أسوار المدينة.

“… أفهم.” ردت لالا بهدوء.

عندما طار التنين الأبيض المتحجر في السماء ، بدأت السحالي ذات القرن الواحد في الظهور في المناطق المحيطة. كانت باللون الأسود أو الأحمر أو حتى الرمادي للأكبر. على الرغم من أن سحالي القرن الواحد ذات اللون الأبيض كانت أصغر قليلاً في الحجم ، إلا أنها لا تزال تبدو شرسة جدًا.

وضع  التنين الأبيض المتحجر غارين عند مدخل نقابة الحرب.

أخفى غارين هالته بأفضل ما لديه من قدرات وهو يختبئ على ظهر التنين الأبيض برداءه الرمادي.

جلس غارين على ركبتيه  ووضع يديه على حراشف التنين القاسية الدافئة. وجد إثنين تم قلبهما و قرر التمسك بهما.

ووش!

بعد تغيير قميصه ، ارتدى غارين رداءه الرمادي وقبعة و  غادر على الفور محيط الفيلا.

ظهر نسر أصلع أسود عملاق على يمين غارين. كان هذا النسر العملاق بحجم التنين الأبيض. ما جعله مختلفًا عن المخلوقات الأخرى هو أنه على الرغم من أنه كان خائفًا قليلاً من التنين الأبيض ، إلا أنه لم يحتفظ بمسافة محترمة بينهما.

“عرف  نفسك!” طلب مستخدم الطوطم ببرودة .

زأر التنين الأبيض المتحجر غير راضٍ. أوقفه غارين عندما كان على وشك مهاجمة النسر الغريب.

جلس غارين على ركبتيه  ووضع يديه على حراشف التنين القاسية الدافئة. وجد إثنين تم قلبهما و قرر التمسك بهما.

أثناء تحليقهم نحو المدينة الداخلية ، ازداد عدد الكائنات المحيطة في السماء ، حيث كانوا الآن داخل المدينة ، وكان هناك الكثير في  السماء  . كانت مغطاة بهم حرفياً. كانت هناك مخلوقات ذات أشكال وأحجام مختلفة في كل مكان وكان هناك عدد لا يحصى من المخلوقات فوقها أيضًا.

”لا تهتمي بها. تعرضت الأخت لإصابة بالغة لذا فإن مزاجها ليس جيدًا. كوني أكثر صبراً معها “.

نظر غارين إلى الأسفل إلى مدينة الدبابة الحديدية ، التي كانت في الأصل بيضاء ودائرية ولكنها كانت الآن في حالة خراب. كان جزء صغير فقط من المنطقة الواقعة في وسط المدينة لا يزال في حالة ممتازة ، حيث كان هناك حاجز زجاجي شبه كروي يغطيها.

“من الذي تحاولين إغوائه بهذا الفستان القصير؟ أخي؟ أنت عاهرة لعينة . لا ترتدي أي شيء إذا كنت ترغبين في ارتداء مثل هذه التنورة القصيرة . أعدي القميص و التروس بسرعة لرحيل أخي !! ” صاحت ريلاند بصوت عالٍ بنفاد صبر.

كان دب أسود عملاق ثلاثي العيون و نمر بأجنحة سوداء على ظهره يزحفان بالقرب من المدينة الداخلية من الجانبين المتقابلين. وراء هذين كان هناك عدد لا يحصى من المخلوقات التي يقودانها.

“سيدي ، يرجى الدخول بسرعة لأن المدينة الداخلية بحاجة إلى شخص من مستواك . ستعرف بمجرد دخولك.

من وجهة نظر عين الطائر ، بدا الأمر كأن ستائر سوداء تغطي ببطء المدينة الداخلية.

“يجب أن تكون قد عدت مسرعا من بعيد. أدخل بسرعة لأن المخلوقات على وشك مهاجمة المدينة! “

استمر النسيم المتجمد في التدفق من خلال رداء غارين الرمادي ، مما أدى إلى إرتفاع قشعريرة في عموده الفقري. قام بتعديل هالته لمنع نفسه من التجمد حتى الموت و الملاحظة من قبل  المخلوقات في نفس الوقت .

“لا حاجة.” هز غارين رأسه و أخرج لالا من الغرفة. أثناء سيرهما بجانب الممر ، نظر غارين إلى لالا بتعاطف.

بينما كان مستلقيًا على ظهر التنين  أصدر أوامره بهدوء للتنين الأبيض بالنزول.

لم تكن هذه الفتاة  لطيفة تجاه الآخرين. كانت لهجتها بنبرة نفاد الصبر.

سووف  …

بينما كان مستلقيًا على ظهر التنين  أصدر أوامره بهدوء للتنين الأبيض بالنزول.

غطت الهالة البيضاء التي تظهر على جسم التنين الأبيض المتحجر غارين أيضًا. أثناء هبوطه ، تجنبت الكائنات المحيطة مساره حيث أن كل ما كان داخل الضوء الأبيض سيقلل من سرعته ويصلب.

جلس غارين على ركبتيه  ووضع يديه على حراشف التنين القاسية الدافئة. وجد إثنين تم قلبهما و قرر التمسك بهما.

وضع  التنين الأبيض المتحجر غارين عند مدخل نقابة الحرب.

أومأ غارين برأسه و هو يدخل بسرعة.

قفز غارين بهدوء من ظهره و ركض بسرعة نحو المدخل. كما لو كان الفناء الخلفي لمنزله ، اندفع غارين بسرعة نحو المدينة الداخلية عبر طريق مهجور.

شتتت …

بعد عدة أدوار ، ظهر أمامه حارسان يرتديان دروعًا سوداء.

وضع  التنين الأبيض المتحجر غارين عند مدخل نقابة الحرب.

“من هناك!؟”

نظر غارين إلى الأسفل إلى مدينة الدبابة الحديدية ، التي كانت في الأصل بيضاء ودائرية ولكنها كانت الآن في حالة خراب. كان جزء صغير فقط من المنطقة الواقعة في وسط المدينة لا يزال في حالة ممتازة ، حيث كان هناك حاجز زجاجي شبه كروي يغطيها.

دون أن ينبس ببنت شفة ، لوح  غارين بطاقة عضويته.

سرعان ما جاءت لالا التي كانت ترتدي ثوب خدم أبيض وأسود مسرعة.

أصيب الحارسان بالذهول.

كانت هذه النقاط الصغيرة مكونة من مخلوقات طائرة ذات أحجام وأشكال مختلفة. هناك سحالي ذات القرن الواحد ، وذباب عملاق ، وما إلى ذلك. كانت هذه النماذج الجديدة بأشكال مختلفة غريبة وكلها كانت تطير باتجاه المدينة الداخلية.

“يجب أن تكون قد عدت مسرعا من بعيد. أدخل بسرعة لأن المخلوقات على وشك مهاجمة المدينة! “

* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *

لم يكن مستخدموا الطوطم الذين يمكنهم البقاء في الخارج بالتأكيد من مستخدمي الطوطم العاديين. و من ثم فإن الاحترام الذي أظهره الحارسان كان مفهوماً.

من وجهة نظر عين الطائر ، بدا الأمر كأن ستائر سوداء تغطي ببطء المدينة الداخلية.

مر غارين بسرعة عبر كلاهما و سرعان ما رأى مستخدم للطوطم و طوطم عنكبوت أسود على الحائط ، كانا يحدقان بشراسة في غارين بعيون حمراء.

“حسنا. قد أضطر للذهاب وإلقاء نظرة. يجب أن تبقى في الفيلا ولا تغادري بدون سبب “.

“عرف  نفسك!” طلب مستخدم الطوطم ببرودة .

مر غارين بسرعة عبر كلاهما و سرعان ما رأى مستخدم للطوطم و طوطم عنكبوت أسود على الحائط ، كانا يحدقان بشراسة في غارين بعيون حمراء.

لوح  غارين بطاقة عضويته مرة أخرى. عندما نظر إلى الأمام ، صُدم لرؤية مستويات متعددة من مستخدمي الطوطم في مهمة الحراسة.

“حسنا. هل تريدني أن أرافقك؟ ” سألت ريلان بهدوء شديد.

“ماذا حدث؟ لماذا الحراسة صارمة جدا؟ “

عندما طار التنين الأبيض المتحجر في السماء ، بدأت السحالي ذات القرن الواحد في الظهور في المناطق المحيطة. كانت باللون الأسود أو الأحمر أو حتى الرمادي للأكبر. على الرغم من أن سحالي القرن الواحد ذات اللون الأبيض كانت أصغر قليلاً في الحجم ، إلا أنها لا تزال تبدو شرسة جدًا.

لم يتفوه الرجل بكلمة بينما نظر إلى غارين و هز رأسه.

غطت الهالة البيضاء التي تظهر على جسم التنين الأبيض المتحجر غارين أيضًا. أثناء هبوطه ، تجنبت الكائنات المحيطة مساره حيث أن كل ما كان داخل الضوء الأبيض سيقلل من سرعته ويصلب.

“سيدي ، يرجى الدخول بسرعة لأن المدينة الداخلية بحاجة إلى شخص من مستواك . ستعرف بمجرد دخولك.

“… أفهم.” ردت لالا بهدوء.

أومأ غارين برأسه و هو يدخل بسرعة.

كانت هذه النقاط الصغيرة مكونة من مخلوقات طائرة ذات أحجام وأشكال مختلفة. هناك سحالي ذات القرن الواحد ، وذباب عملاق ، وما إلى ذلك. كانت هذه النماذج الجديدة بأشكال مختلفة غريبة وكلها كانت تطير باتجاه المدينة الداخلية.

سرعان ما مر عبر جميع الحراس ودخل القاعة الرئيسية. بالكاد كان هناك أي شخص بالداخل حيث كان الجميع بالخارج.

زأر التنين الأبيض المتحجر غير راضٍ. أوقفه غارين عندما كان على وشك مهاجمة النسر الغريب.

لوح  غارين بطاقة عضويته مرة أخرى. عندما نظر إلى الأمام ، صُدم لرؤية مستويات متعددة من مستخدمي الطوطم في مهمة الحراسة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط