346
* ملك الشر *
دارت البلورة بسرعة ، لتصبح خافتة قليلاً و شفافة ببطء. جميع الضحايا الثلاثة و الرجل ذو الرداء الأبيض ، شلاها ، أصبحوا شفافين ببطء و تلاشوا .
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
ظهر بريق في عينيه و فقط على هذه المسافة القريبة ، اكتشف مشاكل جسم الفيكونت ، بدا طبيعيًا جدًا من الخارج تمامًا مثل أي شخص آخر. لكن الحقيقة هي أنه يوجد دوامة بداخل جسمه تمتص كل العناصر الغذائية.
* هناك مزيد *
بوووف !
استمرت نظرة غارين في التنقل بين الحضور . تعرض الطوطم النبات لبيكستون ، عباد الشمس ، لأضرار تامة من الهجوم المشترك لأربعة طواطم من النموذج الثالث ، و لن يكون من السهل إصلاحه . كلما كان الطوطم أكثر ندرة و كلما تطور إلى مستوى أعلى ، زادت صعوبة إصلاحه و كلما زادت الأموال المطلوبة للإصلاحات. حتى لو كان من المفترض أن تكون طواطم النباتات قادرة على إصلاح نفسها بشكل طبيعي ، فقد يستغرق الأمر أكثر من يومين.
“أنت سفاح !!” استقام بيكستون من الأرض و إنفجرت مشاعره . “من أجل ما يسمى بتجاربك ، قتلت عدة مئات من الأشخاص على الأقل. حتى لينا! ” هذا الشاب الهادئ عادة فقد أخيرًا رباطة جأشه . استمرت الأوردة في جميع أنحاء جسده في التمدد كما لو أن جلده كان مغطى بالعديد من ديدان الأرض والنمل الأبيض.
هذه الفترة الزمنية ستكون كافية له للتقدم إلى المستوى التالي.
“أعتقد أن فاندرمان هو في الواقع هذا النوع من الأشخاص.”
“سييا.” فجأة ، جاء صوت من الجانب. في الواقع كان الفيكونت فاندرمان الذي كان يقف على الجانب.
هذا الفيكونت الذي كان دائمًا صارمًا بدا فجأة أكثر استرخاءً كما لو أن ثقلًا عظيما قد تم خلعه من كتفيه.
هذا الفيكونت الذي كان دائمًا صارمًا بدا فجأة أكثر استرخاءً كما لو أن ثقلًا عظيما قد تم خلعه من كتفيه.
“حتى المرأة التي تحبك أكثر من غيرها تحولت إلى هذا الشكل القبيح ، ليست بشري و لا وحش. لماذا لا يموت شخص مثلك فقط ! ” قال الرجل الأبيض في منتصف العمر بصوت عالٍ وبارد.
“دعهم يذهبون.” كان تعبير الفيكونت سلميًا و حملت لهجته تنهيدة خفيفة و ذكرى.
“فاندرمان ، أنت مدين لنا بشرح!” قال بار ببرودة و بصوت عال . بجانبه بدا بافجي مستاءً. كان هناك الكثير من مستخدمي الطوطم هنا ، لقد احتاجوا فقط إلى التحكم في الطواطم الخاصة بهم للحفر في الثقوب الموجودة تحت الأنقاض لإلقاء نظرة و بعد ذلك سيعرفون.
“أنت سفاح !!” استقام بيكستون من الأرض و إنفجرت مشاعره . “من أجل ما يسمى بتجاربك ، قتلت عدة مئات من الأشخاص على الأقل. حتى لينا! ” هذا الشاب الهادئ عادة فقد أخيرًا رباطة جأشه . استمرت الأوردة في جميع أنحاء جسده في التمدد كما لو أن جلده كان مغطى بالعديد من ديدان الأرض والنمل الأبيض.
“بيرلينا !!” دعم بيكستون جسده و وقف ، ركض إلى بيرلينا. ثم استدعى بقوة طوطم جواد أبيض من النموذج الأول و وضع عليه داريان و بيرلينا واحدًا تلو الآخر.
كان صوته مرتفعًا جدًا ، وكان معظم الناجين في المكان يسمعونه.
“سألت أستاذي ذات مرة ، عندما يصل شخص ما إلى مفترق طرق بين أحلامه و الواقع كيف يجب أن يختار طريقه الخاص؟” ابتسم فاندرمان بمرارة. “في الحياة ، تأكد فقط من أنك لن تندم على فعلك بعد سنوات عديدة. كان هذا رد أستاذي. “
بفضل حماية غارين ، لم يكن هناك الكثير من الضحايا. تم القبض على عدد قليل من الناس في تموجات المعركة لكن معظمهم نجا.
“سييا ، هل يمكنك الموافقة على طلبين مني؟”
“سأقتلك عاجلاً أم آجلاً !! انتقامًا للينا! ” كاد بيكستون أن يفقد عقله. عادت عيناه في الواقع إلى اللون الأسود للشخص العادي و إحمرتا قليلاً.
“لا داعي لقول المزيد.” أوقف الفيكونت دو تشيان. عند النظر حوله ، هدأت الهمسات من قبل ببطء.
في الوقت الحالي ، لم يكن لديه ضوء الطوطم عليه على الإطلاق. تم استخدام كل قوته الطوطمية في السابق على طوطم عباد الشمس الذي قام بتنشيطه أخيرًا ، الآن بدا وكأنه شاب عادي.
“فاندرمان! أعتقد أنك هذا النوع من الرجل! ” وبخ بافجي بغضب “سأبلغ عن كل ذنوبك أمام جلالة الملك !! “
“سألت أستاذي ذات مرة ، عندما يصل شخص ما إلى مفترق طرق بين أحلامه و الواقع كيف يجب أن يختار طريقه الخاص؟” ابتسم فاندرمان بمرارة. “في الحياة ، تأكد فقط من أنك لن تندم على فعلك بعد سنوات عديدة. كان هذا رد أستاذي. “
“سألت أستاذي ذات مرة ، عندما يصل شخص ما إلى مفترق طرق بين أحلامه و الواقع كيف يجب أن يختار طريقه الخاص؟” ابتسم فاندرمان بمرارة. “في الحياة ، تأكد فقط من أنك لن تندم على فعلك بعد سنوات عديدة. كان هذا رد أستاذي. “
“لم أندم أبدًا على خياري .” أغلق فاندرمان عينيه قليلاً. “عندما رأيت أناسًا عاديين يعانون تحت قوة ضوء الطوطم ، يكافحون ، يقاومون ، ينتحبون ، لكنني غير قادر على فعل أي شيء ، أقسمت لنفسي ، أني بالتأكيد سأخرج بشيء من شأنه أن يسمح للناس العاديين بمحاربة القوة الطوطمية أيضًا . كان هذا هو وعدي لمعلمي ، لذا ، حتى لو قتلتني ، فأنا ما زلت غير نادم “.
ووش …
“كلمات لطيفة!” ضحك الرجل في منتصف العمر في الزي الأبيض ببرود. “من بين هؤلاء المئات في المختبر ، هل يمكنك أن تقول حقًا لم يمت أحد من أجل رغباتك المقززة ؟ أو بالأحرى ، هل تسمح للجميع بالدخول إلى قلب مختبرك لمعرفة عدد التجارب المثيرة للاشمئزاز والقذرة والدموية التي أخفيتها هناك؟ “
فتح السلمندر ذوا الرأسين فمه الكبير و أخرج المرأة المدرعة اللاواعية من فمه وألقى بها على الأرض بجوار بيكستون.
لم يستطع فاندرمان الرد. بجانبه ، عانته دو تشيان بإحكام و أبرزت لسانها مثل الأفعى و لعقت وجهه برفق.
كان صوته مرتفعًا جدًا ، وكان معظم الناجين في المكان يسمعونه.
“حتى المرأة التي تحبك أكثر من غيرها تحولت إلى هذا الشكل القبيح ، ليست بشري و لا وحش. لماذا لا يموت شخص مثلك فقط ! ” قال الرجل الأبيض في منتصف العمر بصوت عالٍ وبارد.
استمرت نظرة غارين في التنقل بين الحضور . تعرض الطوطم النبات لبيكستون ، عباد الشمس ، لأضرار تامة من الهجوم المشترك لأربعة طواطم من النموذج الثالث ، و لن يكون من السهل إصلاحه . كلما كان الطوطم أكثر ندرة و كلما تطور إلى مستوى أعلى ، زادت صعوبة إصلاحه و كلما زادت الأموال المطلوبة للإصلاحات. حتى لو كان من المفترض أن تكون طواطم النباتات قادرة على إصلاح نفسها بشكل طبيعي ، فقد يستغرق الأمر أكثر من يومين.
بحلول ذلك الوقت ، صمت الجميع في القصر تمامًا. هبت رياح باردة حزينة و رفعت مساحات من الغبار الرمادي والأبيض عن الأرض.
“آمل أن تتمكن أنت وهاثاواي من الزواج .” كان تعبيره متفائلاً عندما نظر إلى غارين. “هذا هو طلبي الأخير ، لا ترفضه.”
لاحظ الآخرون منذ فترة طويلة هذه المرأة الغريبة بجوار فاندرمان. فقط عند سماع هذه الكلمات ، لاحظ بعض الناس أن الجزء السفلي من جسم دو تشيان ، المخفي بواسطة تنورتها كان في الواقع ذيل ثعبان مصنوع من جذور شجرة متشابكة.
فجأة شعر غارين بشعور سيء.
أصبحت تعبيرات أنديل و هاثواي شاحبة كما لو أنهما سمعا للتو القصة الأكثر سخافة. عند رؤية تصرفات دو تشيان الآن لم تستطع كلاهما إلا أن تميلا قليلاً. من الواضح أنهما كانتا خائفتين من حالة دو تشيان الغريبة.
* ملك الشر *
قالت هاثاواي بهدوء ، كما لو أنها لا تستطيع قبول مثل هذا التغيير الجذري على الإطلاق: “العم لن يفعل ذلك ، إنه ليس هذا النوع من الأشخاص …”.
لم يستطع فاندرمان الرد. بجانبه ، عانته دو تشيان بإحكام و أبرزت لسانها مثل الأفعى و لعقت وجهه برفق.
كانت تعبيرات سادة التحالف الملكي باردة جدًا. كانوا يقفون على حافة الأنقاض وكانوا بالتأكيد في حالة مزاجية بعيدة عن أن تكون سعيدة .
“لست بحاجة إلى شفقتك !!” زأر بيكستون بغضب لكن لم يسعه سوى تقيأ فم آخر من الدم.
“فاندرمان ، أنت مدين لنا بشرح!” قال بار ببرودة و بصوت عال . بجانبه بدا بافجي مستاءً. كان هناك الكثير من مستخدمي الطوطم هنا ، لقد احتاجوا فقط إلى التحكم في الطواطم الخاصة بهم للحفر في الثقوب الموجودة تحت الأنقاض لإلقاء نظرة و بعد ذلك سيعرفون.
“شلاها …” لعق غارين شفتيه. لم يكن الأمر لأنه لم يرغب في جعلهم يبقون ، لكنه لم يستطع رؤية مدى قوة الرجل بالزي الأبيض ، وإلى جانب ذلك ، لم يكن الوقت مناسبًا لإعلان الحرب على مجتمع زهرة الأرض. كان بيكستون لا يزال غير ناضج جدًا في الوقت الحالي ، وكان هناك العديد من الأشخاص أقوى منه في زهرة الأرض . لم تكن هذه المنظمة الهائلة شيئًا عاديًا يمكن للقوى الصغيرة محاربته. ليكونوا قادرين على الوقوف ضد مجتمع الغوامض فذلك يعني أن لدى زهرة الأرض على الأقل بعض مقاتلين من مستوى الذروة في القيادة.
بعد فترة وجيزة ، لم يتمكن عدد قليل من مستخدمي طوطم الذين إستعملوا تكتيك مشاركة البصر من التحمل بعد الآن ، و بدؤوا يتذمرون بأصوات صغيرة . فاندرمان ، سيدهم المحبوب ، أصبح فجأة سفاحا بدم بارد. وجد معظم هؤلاء الناس صعوبة في تصديق ذلك.
كان ذلك صحيحًا ، بدون هذه التقنية الجديدة ، سيموت معظم الأشخاص العاديين بمجرد اتصالهم بالوحوش و محاربهم و لن يكونوا قادرين على المقاومة أو حتى الهرب . بالتفكير في ذلك ، صمت معظمهم.
ومع ذلك ، أبقى الآخرون أنظارهم بإحكام على غارين في المنتصف ، الآن الشخص الذي كان له حق التحدث حقًا هو غارين . أصبح ابن الفيكونت ، الذي لم يكن نافعا لأي شيئ فجأة هو الشخص المسؤول عن هذه المنطقة بأكملها.
“أسرعوا و غادروا قبل أن أغير رأيي “. كان صوت غارين عميقًا حين أجاب على أفعالهم .
زادت الهمهمة و الهمسات بإستمرار ، بينما اجتاحت نظرة غارين المنطقة.
لم يستطع فاندرمان الرد. بجانبه ، عانته دو تشيان بإحكام و أبرزت لسانها مثل الأفعى و لعقت وجهه برفق.
كانت الخنافس وتماسيح المستنقعات العميقة التي حفرت في الأرض قد كشفت له بالفعل عن الموقع التجريبي لـ الفيكونت فاندرمان. كانت مشاعر غارين معقدة للغاية ، كانت دموية المعمل تحت الأرض نادرة حتى بالنسبة له.
فكر في الأمر قليلاً ، وقرر المغادرة. أولاً ، كان بحاجة إلى اعادة الثلاثة الذين هم تحت حمايته للتعافي .
“أعتقد أن فاندرمان هو في الواقع هذا النوع من الأشخاص.”
“أجرى السيد تجارب على جسده فقط لصع الدروع التي يرتديها معظمكم ، فقط حتى يتمكن الجميع من محاربة قوة الطوطم ، لقد جرب على جسده و لم يعد لديه بسبب ذلك وقت طويل ليعيش! لماذا لا زلتم تريدون معاملته هكذا !!! ” صرخت دو تشيان بصوت عالٍ و هي تبكي.
“عدة مئات من الأشخاص … فقط من أجل تجاربه الخاصة ، قتلهم بهذه الطريقة . لا يوجد حتى عدة مئات منا هنا ، أليس كذلك؟ “
وكان هذا أحد طلبات فاندرمان.
“من يعرف متى قد يستخدمنا فجأة في تجاربه؟”
ووش …
“فاندرمان! أعتقد أنك هذا النوع من الرجل! ” وبخ بافجي بغضب “سأبلغ عن كل ذنوبك أمام جلالة الملك !! “
ومع ذلك ، أبقى الآخرون أنظارهم بإحكام على غارين في المنتصف ، الآن الشخص الذي كان له حق التحدث حقًا هو غارين . أصبح ابن الفيكونت ، الذي لم يكن نافعا لأي شيئ فجأة هو الشخص المسؤول عن هذه المنطقة بأكملها.
“كح كح …” بدأ فاندرمان فجأة في السعال بشدة.
“سييا ، هل يمكنك الموافقة على طلبين مني؟”
“لا تقل أي شيئ !!” بدأت دو تشيان بالصراخ و النحيب بصوتها. دعمت الفيكونت بإحكام ، وغطت فمه بيدها ، في محاولة لمنع الدم من التدفق. “السيد …” قبل أن تعرف ذلك ، كان وجهها مغطى بالدموع بالفعل.
بعد أن قام بحماية رفاقه ، أضاءت أيدي بيكستون باللهب الذهبي مرة أخرى. في الواقع ما زال يريد القتال.
“أجرى السيد تجارب على جسده فقط لصع الدروع التي يرتديها معظمكم ، فقط حتى يتمكن الجميع من محاربة قوة الطوطم ، لقد جرب على جسده و لم يعد لديه بسبب ذلك وقت طويل ليعيش! لماذا لا زلتم تريدون معاملته هكذا !!! ” صرخت دو تشيان بصوت عالٍ و هي تبكي.
“بيرلينا !!” دعم بيكستون جسده و وقف ، ركض إلى بيرلينا. ثم استدعى بقوة طوطم جواد أبيض من النموذج الأول و وضع عليه داريان و بيرلينا واحدًا تلو الآخر.
“لا داعي لقول المزيد.” أوقف الفيكونت دو تشيان. عند النظر حوله ، هدأت الهمسات من قبل ببطء.
بعد أن قام بحماية رفاقه ، أضاءت أيدي بيكستون باللهب الذهبي مرة أخرى. في الواقع ما زال يريد القتال.
كان ذلك صحيحًا ، بدون هذه التقنية الجديدة ، سيموت معظم الأشخاص العاديين بمجرد اتصالهم بالوحوش و محاربهم و لن يكونوا قادرين على المقاومة أو حتى الهرب . بالتفكير في ذلك ، صمت معظمهم.
هذا الفيكونت الذي كان دائمًا صارمًا بدا فجأة أكثر استرخاءً كما لو أن ثقلًا عظيما قد تم خلعه من كتفيه.
سار غارين نحو الامام ، لكن فاندرمان رفع يده لمنعه من التقدم أكثر .
“أجرى السيد تجارب على جسده فقط لصع الدروع التي يرتديها معظمكم ، فقط حتى يتمكن الجميع من محاربة قوة الطوطم ، لقد جرب على جسده و لم يعد لديه بسبب ذلك وقت طويل ليعيش! لماذا لا زلتم تريدون معاملته هكذا !!! ” صرخت دو تشيان بصوت عالٍ و هي تبكي.
ظهر بريق في عينيه و فقط على هذه المسافة القريبة ، اكتشف مشاكل جسم الفيكونت ، بدا طبيعيًا جدًا من الخارج تمامًا مثل أي شخص آخر. لكن الحقيقة هي أنه يوجد دوامة بداخل جسمه تمتص كل العناصر الغذائية.
صمت غارين لفترة كرد . كان الجميع ينتظرونه بهدوء في انتظار معرفة نوع القرار الذي سيتخذه.
ونظرًا لوجود ضوء طوطم يفصله عن غارين و بسبب معرفة غارين الضحلة بأبحاث الطوطم فقد تجاهل تلك الأمور حتى الآن.
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
نظر فاندرمان إلى تعبير ابنه المعذب ، ابتسم.
“سأقتلك عاجلاً أم آجلاً !! انتقامًا للينا! ” كاد بيكستون أن يفقد عقله. عادت عيناه في الواقع إلى اللون الأسود للشخص العادي و إحمرتا قليلاً.
“لا شيء مهم ، الحياة ليست سوى عدة عقود طويلة على أي حال ، ولم أندم أبدًا على قراري . أسفي الوحيد هو أنني آذيت الكثير من الأطفال الصغار في ذلك الوقت. لقد فهمت فقط كم هي الحياة ثمينة الآن بعد أن تقدمت في السن “.
عادت نظرة غارين إلى فاندرمان.
سقطت نظرته على أندل و هاثاوي بجانبه.
“لست بحاجة إلى شفقتك !!” زأر بيكستون بغضب لكن لم يسعه سوى تقيأ فم آخر من الدم.
“سييا ، هل يمكنك الموافقة على طلبين مني؟”
بفضل حماية غارين ، لم يكن هناك الكثير من الضحايا. تم القبض على عدد قليل من الناس في تموجات المعركة لكن معظمهم نجا.
أومأ غارين بقلب مثقل. كان يعتقد في البداية أنه يمكن أن ينقذ فاندرمان كتعويض عن حيازة جثة ابنه ، لكنه لم يكن يعلم أن فاندرمان كان مقررًا له بالفعل الموت مبكرا . كان بإمكانه الشعور بذلك الآن ، كان فاندرمان حاليًا على أنفاسه الأخيرة . بالمقارنة مع ما سبق ، بدا أن جسده يفتقر إلى دعم أهم شيء.
“سألت أستاذي ذات مرة ، عندما يصل شخص ما إلى مفترق طرق بين أحلامه و الواقع كيف يجب أن يختار طريقه الخاص؟” ابتسم فاندرمان بمرارة. “في الحياة ، تأكد فقط من أنك لن تندم على فعلك بعد سنوات عديدة. كان هذا رد أستاذي. “
سقطت نظرة فاندرمان على بيكستون. ” أولا دعهم يذهبون ، كل الآثام بدأت معي و أريدها أن تنتهي معي .” كان هناك تعبير مذنب في عينيه.
في الوقت الحالي ، لم يكن لديه ضوء الطوطم عليه على الإطلاق. تم استخدام كل قوته الطوطمية في السابق على طوطم عباد الشمس الذي قام بتنشيطه أخيرًا ، الآن بدا وكأنه شاب عادي.
“لست بحاجة إلى شفقتك !!” زأر بيكستون بغضب لكن لم يسعه سوى تقيأ فم آخر من الدم.
في الوقت الحالي ، لم يكن لديه ضوء الطوطم عليه على الإطلاق. تم استخدام كل قوته الطوطمية في السابق على طوطم عباد الشمس الذي قام بتنشيطه أخيرًا ، الآن بدا وكأنه شاب عادي.
صمت غارين لفترة كرد . كان الجميع ينتظرونه بهدوء في انتظار معرفة نوع القرار الذي سيتخذه.
“لا يزال لدي أمنية واحدة.” توقف مؤقتًا ، وسقطت نظرته على هاثاواي. “بينما كنت أعيش ، كانت أمنيتي الكبرى أن أرى ولادة أطفالك ، أحفادي. من أجل مستقبل عائلة تريجونز ، لا يمكنني ترك جذور العائلة تموت بين يدي “.
بعد أكثر من عشر ثوانٍ ، رفع يده أخيرًا برفق.
بفضل حماية غارين ، لم يكن هناك الكثير من الضحايا. تم القبض على عدد قليل من الناس في تموجات المعركة لكن معظمهم نجا.
ووش …
“لست بحاجة إلى شفقتك !!” زأر بيكستون بغضب لكن لم يسعه سوى تقيأ فم آخر من الدم.
فتح السلمندر ذوا الرأسين فمه الكبير و أخرج المرأة المدرعة اللاواعية من فمه وألقى بها على الأرض بجوار بيكستون.
“سييا ، هل يمكنك الموافقة على طلبين مني؟”
“بيرلينا !!” دعم بيكستون جسده و وقف ، ركض إلى بيرلينا. ثم استدعى بقوة طوطم جواد أبيض من النموذج الأول و وضع عليه داريان و بيرلينا واحدًا تلو الآخر.
بعد أن قام بحماية رفاقه ، أضاءت أيدي بيكستون باللهب الذهبي مرة أخرى. في الواقع ما زال يريد القتال.
بعد أن قام بحماية رفاقه ، أضاءت أيدي بيكستون باللهب الذهبي مرة أخرى. في الواقع ما زال يريد القتال.
“سييا.” فجأة ، جاء صوت من الجانب. في الواقع كان الفيكونت فاندرمان الذي كان يقف على الجانب.
“قف!” ظهر الرجل الأبيض في منتصف العمر أمام بيكستون كما لو إنتقل عن بعد إلى هناك و ضرب عنق بيكستون بجانب يده برفق مما جعله يفقد الوعي . يبدو أن كفه لا يعيقها ضوء الطوطم على الإطلاق ، حيث مرت مباشرة من خلاله.
“لا يزال لدي أمنية واحدة.” توقف مؤقتًا ، وسقطت نظرته على هاثاواي. “بينما كنت أعيش ، كانت أمنيتي الكبرى أن أرى ولادة أطفالك ، أحفادي. من أجل مستقبل عائلة تريجونز ، لا يمكنني ترك جذور العائلة تموت بين يدي “.
“أسرعوا و غادروا قبل أن أغير رأيي “. كان صوت غارين عميقًا حين أجاب على أفعالهم .
دارت البلورة بسرعة ، لتصبح خافتة قليلاً و شفافة ببطء. جميع الضحايا الثلاثة و الرجل ذو الرداء الأبيض ، شلاها ، أصبحوا شفافين ببطء و تلاشوا .
شعر الرجل الأبيض في منتصف العمر أن قوته مثل بيكستون كأقصى حد و بدون الكنز السري الذي يمتلكه بيكستون ، لم يستطع إطلاق طوطم قوي مثل بيكستون . حتى شجرة عباد الشمس ، التي كانت تتمتع بقوة كنز سري فشلت ضد غارين و ما زال لا يعرف ما الذي أخفاه غارين في ذلك الضوء الأبيض .
سقطت نظرة فاندرمان على بيكستون. ” أولا دعهم يذهبون ، كل الآثام بدأت معي و أريدها أن تنتهي معي .” كان هناك تعبير مذنب في عينيه.
فكر في الأمر قليلاً ، وقرر المغادرة. أولاً ، كان بحاجة إلى اعادة الثلاثة الذين هم تحت حمايته للتعافي .
فكر في الأمر قليلاً ، وقرر المغادرة. أولاً ، كان بحاجة إلى اعادة الثلاثة الذين هم تحت حمايته للتعافي .
“سنلتقي مرة أخرى في المستقبل. اسمي شلاها “. تحدث ببطء ، وظهرت بجانبه بلورة على شكل ماسة زرقاء.
ونظرًا لوجود ضوء طوطم يفصله عن غارين و بسبب معرفة غارين الضحلة بأبحاث الطوطم فقد تجاهل تلك الأمور حتى الآن.
دارت البلورة بسرعة ، لتصبح خافتة قليلاً و شفافة ببطء. جميع الضحايا الثلاثة و الرجل ذو الرداء الأبيض ، شلاها ، أصبحوا شفافين ببطء و تلاشوا .
صمت غارين لفترة كرد . كان الجميع ينتظرونه بهدوء في انتظار معرفة نوع القرار الذي سيتخذه.
بوووف !
دارت البلورة بسرعة ، لتصبح خافتة قليلاً و شفافة ببطء. جميع الضحايا الثلاثة و الرجل ذو الرداء الأبيض ، شلاها ، أصبحوا شفافين ببطء و تلاشوا .
تحولت البلورة فجأة إلى مظلة من الشظايا و انفجرت.
“كلمات لطيفة!” ضحك الرجل في منتصف العمر في الزي الأبيض ببرود. “من بين هؤلاء المئات في المختبر ، هل يمكنك أن تقول حقًا لم يمت أحد من أجل رغباتك المقززة ؟ أو بالأحرى ، هل تسمح للجميع بالدخول إلى قلب مختبرك لمعرفة عدد التجارب المثيرة للاشمئزاز والقذرة والدموية التي أخفيتها هناك؟ “
مع إنفجارها اختفى الأربعة تمامًا.
هذا الفيكونت الذي كان دائمًا صارمًا بدا فجأة أكثر استرخاءً كما لو أن ثقلًا عظيما قد تم خلعه من كتفيه.
“شلاها …” لعق غارين شفتيه. لم يكن الأمر لأنه لم يرغب في جعلهم يبقون ، لكنه لم يستطع رؤية مدى قوة الرجل بالزي الأبيض ، وإلى جانب ذلك ، لم يكن الوقت مناسبًا لإعلان الحرب على مجتمع زهرة الأرض. كان بيكستون لا يزال غير ناضج جدًا في الوقت الحالي ، وكان هناك العديد من الأشخاص أقوى منه في زهرة الأرض . لم تكن هذه المنظمة الهائلة شيئًا عاديًا يمكن للقوى الصغيرة محاربته. ليكونوا قادرين على الوقوف ضد مجتمع الغوامض فذلك يعني أن لدى زهرة الأرض على الأقل بعض مقاتلين من مستوى الذروة في القيادة.
استمرت نظرة غارين في التنقل بين الحضور . تعرض الطوطم النبات لبيكستون ، عباد الشمس ، لأضرار تامة من الهجوم المشترك لأربعة طواطم من النموذج الثالث ، و لن يكون من السهل إصلاحه . كلما كان الطوطم أكثر ندرة و كلما تطور إلى مستوى أعلى ، زادت صعوبة إصلاحه و كلما زادت الأموال المطلوبة للإصلاحات. حتى لو كان من المفترض أن تكون طواطم النباتات قادرة على إصلاح نفسها بشكل طبيعي ، فقد يستغرق الأمر أكثر من يومين.
وكان هذا أحد طلبات فاندرمان.
دارت البلورة بسرعة ، لتصبح خافتة قليلاً و شفافة ببطء. جميع الضحايا الثلاثة و الرجل ذو الرداء الأبيض ، شلاها ، أصبحوا شفافين ببطء و تلاشوا .
عادت نظرة غارين إلى فاندرمان.
“لا داعي لقول المزيد.” أوقف الفيكونت دو تشيان. عند النظر حوله ، هدأت الهمسات من قبل ببطء.
شعر فاندرمان بالارتياح و أومأ برأسه لغارين.
“أجرى السيد تجارب على جسده فقط لصع الدروع التي يرتديها معظمكم ، فقط حتى يتمكن الجميع من محاربة قوة الطوطم ، لقد جرب على جسده و لم يعد لديه بسبب ذلك وقت طويل ليعيش! لماذا لا زلتم تريدون معاملته هكذا !!! ” صرخت دو تشيان بصوت عالٍ و هي تبكي.
“لا يزال لدي أمنية واحدة.” توقف مؤقتًا ، وسقطت نظرته على هاثاواي. “بينما كنت أعيش ، كانت أمنيتي الكبرى أن أرى ولادة أطفالك ، أحفادي. من أجل مستقبل عائلة تريجونز ، لا يمكنني ترك جذور العائلة تموت بين يدي “.
“أنت سفاح !!” استقام بيكستون من الأرض و إنفجرت مشاعره . “من أجل ما يسمى بتجاربك ، قتلت عدة مئات من الأشخاص على الأقل. حتى لينا! ” هذا الشاب الهادئ عادة فقد أخيرًا رباطة جأشه . استمرت الأوردة في جميع أنحاء جسده في التمدد كما لو أن جلده كان مغطى بالعديد من ديدان الأرض والنمل الأبيض.
فجأة شعر غارين بشعور سيء.
سقطت نظرته على أندل و هاثاوي بجانبه.
كما هو متوقع ، أثبتت كلمات فاندرمان التالية أن هاجسه صحيح تمامًا.
كان صوته مرتفعًا جدًا ، وكان معظم الناجين في المكان يسمعونه.
“آمل أن تتمكن أنت وهاثاواي من الزواج .” كان تعبيره متفائلاً عندما نظر إلى غارين. “هذا هو طلبي الأخير ، لا ترفضه.”
“كلمات لطيفة!” ضحك الرجل في منتصف العمر في الزي الأبيض ببرود. “من بين هؤلاء المئات في المختبر ، هل يمكنك أن تقول حقًا لم يمت أحد من أجل رغباتك المقززة ؟ أو بالأحرى ، هل تسمح للجميع بالدخول إلى قلب مختبرك لمعرفة عدد التجارب المثيرة للاشمئزاز والقذرة والدموية التي أخفيتها هناك؟ “
بفضل حماية غارين ، لم يكن هناك الكثير من الضحايا. تم القبض على عدد قليل من الناس في تموجات المعركة لكن معظمهم نجا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
