نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

zombie princess 1

داخل رواية؟!

داخل رواية؟!

الفصل الأول:

لكن الآن … كان الأمر صعبا بعض الشيء.

فتحت عينيها.

بالطبع ، الحبكة قد بدأت. لقد تقدمتْ إلى النقطة حيث الشخصية الرئيسية الأنثى لوه ييرين و كبش الفداء لوه فو (المالكة الأصلية) قد تزوجوا من القصر(البلاط) الملكي في نفس اليوم.

لون أحمر ساطع ظهر أمامها.

فكرتْ في وقتها كملكة الزومبي عندما كان لديها الملايين من الإخوة الأصغر سنا. خلال حياتها ، بإستثناء عدم القدرة على تذوق الطعام ، كانت سعيدة.

لم يكن لون الدم المألوف بالنسبة لها ، و إنما … حجاب قرمزي؟

هته الرواية ببساطة سخيفة. إسمها هو —

ألم تمت؟ ألم تمت تحت حصار العديد من البشر؟

و أخيرا تناولت قضمة.

فكرتْ في وقتها كملكة الزومبي عندما كان لديها الملايين من الإخوة الأصغر سنا. خلال حياتها ، بإستثناء عدم القدرة على تذوق الطعام ، كانت سعيدة.

وضعت يدها على كتفه ، و بقوة خفيفة ، دفعته إلى أسفل على سرير التنين و الفينكس الأحمر الكبير.

مع ذلك ، فقد وقعت عن طريق الخطأ في فخ صنعه البشر و ماتت.

لم يكن ليلمس أبدا أي إمرأة أخرى!

بينما تتذكر لوه فو حياتها المجيدة ، خفق رأسها فجأة من الألم. جاءت موجة كبيرة من المعلومات و كأنها إنفجرت في دماغها.

كان هناك تلميح من المفاجأة في عيون شوان يي. لم يكن يتوقع أن تكون وانج فاي جريئة جدا.

توهجت عيون لوه فو من الدهشة بعد إستيعاب المعلومات.

بينما تتذكر لوه فو حياتها المجيدة ، خفق رأسها فجأة من الألم. جاءت موجة كبيرة من المعلومات و كأنها إنفجرت في دماغها.

روحها قد تجسدت بالعصور القديمة. لا ، على وجه الدقة ، تجسدت برواية تاريخية قديمة قرأتها ذات مرة عندما كانت تشعر بالملل.

إبتسمت لوه فو ، وخزت وجه شوان يي ، و همهمت بهدوء ، “إذا كانت هذه المرأة تريد أن تنام مع شخص ما ، فيمكنها ذلك. تبدو جيدا ، لكن مهما كان مظهرك جيدا ، هل يمكن أن تؤكل كوجبة؟ الليلة ، إستلقي هنا وحسب. أنا ذاهبة للبحث عن الطعام.”

ما زالت تتذكر الشخصيات و الحبكة العامة بوضوح. بمقارنتها بذاكرة مالكة الجسد الأصلية ، أدركت أنها تجسدت ككبش فداء!

قامت بمسح الرجل أمامها من الرأس إلى أخمص القدمين. أخيرا ثبتت عيناها على وجهه.

لكنها لم تهتم. على الأقل هي بشرية الآن!

لوه فو لم تأكل كثيرا. هذا الجسد قد كان يتم تحريكه من الصباح إلى المساء بهذا اليوم ، دون حتى شرب قطرة ماء. لقد كانت جائعة بالفعل.

إذا كان بإمكانها الإختيار ، بالطبع ، فإنها ستفضل أن تكون إنسانا بدلا من ملكة الزومبي.

لكنها لم تهتم. على الأقل هي بشرية الآن!

ما هو الجيد في كونك ملكة الزومبي؟ لا يهم إلى أي مدى الطعام لذيذ ، سيكون طعمه كالقذارة في فمها.

وفقا للطقوس ، رفع شوان يي حجاب لوه فو.

بالمقارنة مع أيام نهاية العالم ، الحياة الحالية هي جنة!

ملك الحرب كان لديه حارس ظل ، شوان يي. كان يبدو مثله تماما. بإستثناء أنه أحدهم يتواجد في النور ، و الآخر في الظلام؛ أحدهم هو السيد و الآخر عبده.

أخذت نفسا عميقا. أخذت نفسا عميقا ، و تركت الهواء النقي برائحة النباتات في الخارج يدخل رئتيها. كان به حلاوة طازجة.

إذا خمنت بشكل صحيح ، الرجل القادم ينبغي أن يكون ‘شوان يي’ — البديل لزوجها الجديد.

و فاكهي–

هته الرواية ببساطة سخيفة. إسمها هو —

رفعت لوه فو الحجاب الأحمر فوق رأسها و رأت كومة من الطعام ، الفواكه ، الوجبات الخفيفة ، التمر المجفف ، بذور اللوتس على الطاولة المقابلة لها. توهجت عيناها بالجوع. هذا الجوع يطالب بإتخاذ إجراء!

الآن بعد أن إحتلتْ جسد شخص آخر ، كان من الطبيعي أن تستقر فيه بسلام.

لم تكن هناك مخلوقات أخرى في الغرفة. هرعت إلى الطاولة و إلتقطت الفاكهة بيدها اليمنى و الوجبات الخفيفة بيدها اليسرى.

هته الرواية ببساطة سخيفة. إسمها هو —

و أخيرا تناولت قضمة.

بعد إنتهاء الطقوس ، توهجت عيون لوه فو. عيون دامعة حدقت بثبات في شوان يي ، شفتاها الحمراء إنفتحت قليلا ، “وانغ يي ، لنذهب للنوم.”

لم يمض وقت طويل حتى جاء صوت خطوات. قامت لوه فو بالشتم و تنظيف المكان. ركضتْ عائدة إلى السرير و غطت رأسها بالحجاب و جلست.

وفقا للطقوس ، رفع شوان يي حجاب لوه فو.

الآن بعد أن إحتلتْ جسد شخص آخر ، كان من الطبيعي أن تستقر فيه بسلام.

سأحاول إنهائها بأسرع ما يمكن وداعا

إذا إنهارت في اليوم الأول ، فلن يساعد ذلك في تطور الأحداث خاصتها.

كان هناك تلميح من المفاجأة في عيون شوان يي. لم يكن يتوقع أن تكون وانج فاي جريئة جدا.

إذا خمنت بشكل صحيح ، الرجل القادم ينبغي أن يكون ‘شوان يي’ — البديل لزوجها الجديد.

فتحت عينيها.

هته الرواية ببساطة سخيفة. إسمها هو —

مع ذلك ، فقد وقعت عن طريق الخطأ في فخ صنعه البشر و ماتت.

“التجسد كمحظية: غاو لينغ وانغ يي*”
<م.م: وانغ يي تعني ‘أمير’.>

لم يكن ليلمس أبدا أي إمرأة أخرى!

إنها تحكي عن طالبة جامعية حديثة ، لوه ييرين. بعد حادث سير ، تجسدت كفتاة تحمل الإسم نفسه في قصر رئيس الوزراء في مملكة تشي العظيمة. لقد أنقذتْ بطريق الخطأ رجلا وسيما. إتضح أنه غاو لينغ ، ملك الحرب. ثم وقعوا في الحب و عاشوا حياة بلا حياء.

“لحم الخنزير ، زعنفة القرش ، الأجنحة البيضاء ، كلها إختفت!”

بالطبع ، الحبكة قد بدأت. لقد تقدمتْ إلى النقطة حيث الشخصية الرئيسية الأنثى لوه ييرين و كبش الفداء لوه فو (المالكة الأصلية) قد تزوجوا من القصر(البلاط) الملكي في نفس اليوم.

رنة صافرة عالية في قلبها.

كان لدى الشخصية الرئيسية الذكر مشاعر قوية تجاه البطلة. لقد إلتزم معها مدى الحياة.

إنها تحكي عن طالبة جامعية حديثة ، لوه ييرين. بعد حادث سير ، تجسدت كفتاة تحمل الإسم نفسه في قصر رئيس الوزراء في مملكة تشي العظيمة. لقد أنقذتْ بطريق الخطأ رجلا وسيما. إتضح أنه غاو لينغ ، ملك الحرب. ثم وقعوا في الحب و عاشوا حياة بلا حياء.

لم يكن ليلمس أبدا أي إمرأة أخرى!

“عصيدة عش طائر الزنبق و بذور اللوتس ، التي قد تم إعدادها خصيصا بأمر من وانغ يي لأجل المحظية ، قد إختفت! ماذا علينا ان نفعل؟”

ليحافظ على الحب بينهما و لحماية عفته ، الشخصية الرئيسية الذكر توصل إلى فكرة ترك شخص ما يذهب نيابة عنه لقلب الغرفة* مع زوجته– مالكة الجسد.
<م.م: تعبير يعني ليلة الدخلة بعد الزواج.>

سأحاول إنهائها بأسرع ما يمكن وداعا

و المرشح قد كان متاحا بالفعل.

شوان يي ، الذي أغمي عليه بجانبها ، فتح عينيه.

ملك الحرب كان لديه حارس ظل ، شوان يي. كان يبدو مثله تماما. بإستثناء أنه أحدهم يتواجد في النور ، و الآخر في الظلام؛ أحدهم هو السيد و الآخر عبده.

لقد قررتُ ترجمة هته الرواية القصيرة نوعا ما (60 فصلا) و ذلك كإستراحة من ترجمة رواية كونوسوبا.

الذي يدخل الغرفة في هذه اللحظة كان شوان يي ، الذي تم تجهيزه من قبل ملك الحرب.

فكرتْ في وقتها كملكة الزومبي عندما كان لديها الملايين من الإخوة الأصغر سنا. خلال حياتها ، بإستثناء عدم القدرة على تذوق الطعام ، كانت سعيدة.

وفقا للطقوس ، رفع شوان يي حجاب لوه فو.

و أخيرا تناولت قضمة.

رأى الديم سام* الذي لم يُمْسَح جيدا في زاوية فمها. إهتزت عيون شوان يي قليلا. وانغ فاي* لا تبدو مماثلة لما يتذكر.
<م.م: ديم سام هو طريقة طبخ صينية حيث يتم تقطيع الطعام لقطع صغيرة بحجم يمكن أكله دفعة واحدة و يقدم في طبق. و وانغ فاي تعني زوجة الأمير.>

بعد تناول الطعام ، التعبير الذي يدعى الشبع ظهر أخيرا على وجهها. بعدها لوه فو مشت بضع لفات في الغرفة ، إستحممت ، ثم ذهبت إلى الفراش.

لوه فو لم تكن تعلم أنها قد إنكشفت.

بعد عيش حياتين ، للمرة الأولى ، ترى مثل هذا الرجل الوسيم. لكن لا يهم مدى شكله الجيد ، هل يمكن تناوله كوجبة؟

قامت بمسح الرجل أمامها من الرأس إلى أخمص القدمين. أخيرا ثبتت عيناها على وجهه.

“التجسد كمحظية: غاو لينغ وانغ يي*” <م.م: وانغ يي تعني ‘أمير’.>

رنة صافرة عالية في قلبها.

على أي حال لا أظن أن هناك الكثير من الروايات من هته النوعية (جوسي الصينية) مترجمين للعربية لذا قد تجدونها غريبة لكن آمل أن تعجبكم

بعد عيش حياتين ، للمرة الأولى ، ترى مثل هذا الرجل الوسيم. لكن لا يهم مدى شكله الجيد ، هل يمكن تناوله كوجبة؟

لم يكن ليلمس أبدا أي إمرأة أخرى!

لوه فو لم تأكل كثيرا. هذا الجسد قد كان يتم تحريكه من الصباح إلى المساء بهذا اليوم ، دون حتى شرب قطرة ماء. لقد كانت جائعة بالفعل.

رنة صافرة عالية في قلبها.

الآن عليها أن تجد فرصة للحصول على شيء لتأكله.

و فاكهي–

بعد إنتهاء الطقوس ، توهجت عيون لوه فو. عيون دامعة حدقت بثبات في شوان يي ، شفتاها الحمراء إنفتحت قليلا ، “وانغ يي ، لنذهب للنوم.”

بينما تتذكر لوه فو حياتها المجيدة ، خفق رأسها فجأة من الألم. جاءت موجة كبيرة من المعلومات و كأنها إنفجرت في دماغها.

وضعت يدها على كتفه ، و بقوة خفيفة ، دفعته إلى أسفل على سرير التنين و الفينكس الأحمر الكبير.

كان هناك تلميح من المفاجأة في عيون شوان يي. لم يكن يتوقع أن تكون وانج فاي جريئة جدا.

كان هناك تلميح من المفاجأة في عيون شوان يي. لم يكن يتوقع أن تكون وانج فاي جريئة جدا.

لم يكن ليلمس أبدا أي إمرأة أخرى!

لم يكن ينوي فعل أي شيء مع وانغ فاي ، لكن كان عليه أن يجعلها تؤمن بوهم حب وانغ يي لها. ثم يبحث عن فرصة لإفقادها الوعي ، متوقعا أنها ستستيقظ في اليوم التالي. حتى لو إشتبهت في شيء ما ، فلن تكون جريئة للسؤال عنه.

ملك الحرب كان لديه حارس ظل ، شوان يي. كان يبدو مثله تماما. بإستثناء أنه أحدهم يتواجد في النور ، و الآخر في الظلام؛ أحدهم هو السيد و الآخر عبده.

لكن الآن … كان الأمر صعبا بعض الشيء.

شوان يي ، الذي أغمي عليه بجانبها ، فتح عينيه.

بينما تأوه شوان يي ، كانت لوه فو قد إنحنت عليه بالفعل. شفاه حمراء تلهث ، و يدا اليشم الرقيقة تسبح عبر صدره.

“التجسد كمحظية: غاو لينغ وانغ يي*” <م.م: وانغ يي تعني ‘أمير’.>

جسد هته المرأة كان مذهلا. بالتفكير في أوامر وانغ يي و هويته ، نيران شوان يي الأصلية هدأت.

سأحاول إنهائها بأسرع ما يمكن وداعا

في اللحظة التالية شعر بألم في مؤخرة رقبته و فقد وعيه.

سأحاول إنهائها بأسرع ما يمكن وداعا

إبتسمت لوه فو ، وخزت وجه شوان يي ، و همهمت بهدوء ، “إذا كانت هذه المرأة تريد أن تنام مع شخص ما ، فيمكنها ذلك. تبدو جيدا ، لكن مهما كان مظهرك جيدا ، هل يمكن أن تؤكل كوجبة؟ الليلة ، إستلقي هنا وحسب. أنا ذاهبة للبحث عن الطعام.”

بعد عيش حياتين ، للمرة الأولى ، ترى مثل هذا الرجل الوسيم. لكن لا يهم مدى شكله الجيد ، هل يمكن تناوله كوجبة؟

بعد نصف ساعة ، رنتْ سلسلة من الصيحات في المطبخ.

و أخيرا تناولت قضمة.

“لحم الخنزير ، زعنفة القرش ، الأجنحة البيضاء ، كلها إختفت!”

بالطبع ، الحبكة قد بدأت. لقد تقدمتْ إلى النقطة حيث الشخصية الرئيسية الأنثى لوه ييرين و كبش الفداء لوه فو (المالكة الأصلية) قد تزوجوا من القصر(البلاط) الملكي في نفس اليوم.

“الحساء و أوتار الغزلان قد إختفت كلها أيضا!”

و أخيرا تناولت قضمة.

“عصيدة عش طائر الزنبق و بذور اللوتس ، التي قد تم إعدادها خصيصا بأمر من وانغ يي لأجل المحظية ، قد إختفت! ماذا علينا ان نفعل؟”

“لحم الخنزير ، زعنفة القرش ، الأجنحة البيضاء ، كلها إختفت!”

كان المطبخ في حالة من الفوضى.

إذا كان بإمكانها الإختيار ، بالطبع ، فإنها ستفضل أن تكون إنسانا بدلا من ملكة الزومبي.

كانت الجانية جالسة أمام طاولة ، بساق واحدة على كرسي ، تلتهم مختلف أنواع الطعام.

الذي يدخل الغرفة في هذه اللحظة كان شوان يي ، الذي تم تجهيزه من قبل ملك الحرب.

بعد تناول الطعام ، التعبير الذي يدعى الشبع ظهر أخيرا على وجهها. بعدها لوه فو مشت بضع لفات في الغرفة ، إستحممت ، ثم ذهبت إلى الفراش.

أخذت نفسا عميقا. أخذت نفسا عميقا ، و تركت الهواء النقي برائحة النباتات في الخارج يدخل رئتيها. كان به حلاوة طازجة.

لم يستغرق الأمر وقتا طويلا للوقوع في نوم عميق.

ما هو الجيد في كونك ملكة الزومبي؟ لا يهم إلى أي مدى الطعام لذيذ ، سيكون طعمه كالقذارة في فمها.

شوان يي ، الذي أغمي عليه بجانبها ، فتح عينيه.

لم يمض وقت طويل حتى جاء صوت خطوات. قامت لوه فو بالشتم و تنظيف المكان. ركضتْ عائدة إلى السرير و غطت رأسها بالحجاب و جلست.


مرحبا معكم المترجم khalidos.

بينما تأوه شوان يي ، كانت لوه فو قد إنحنت عليه بالفعل. شفاه حمراء تلهث ، و يدا اليشم الرقيقة تسبح عبر صدره.

لقد قررتُ ترجمة هته الرواية القصيرة نوعا ما (60 فصلا) و ذلك كإستراحة من ترجمة رواية كونوسوبا.

ملك الحرب كان لديه حارس ظل ، شوان يي. كان يبدو مثله تماما. بإستثناء أنه أحدهم يتواجد في النور ، و الآخر في الظلام؛ أحدهم هو السيد و الآخر عبده.

على أي حال لا أظن أن هناك الكثير من الروايات من هته النوعية (جوسي الصينية) مترجمين للعربية لذا قد تجدونها غريبة لكن آمل أن تعجبكم

لم يكن ليلمس أبدا أي إمرأة أخرى!

سأحاول إنهائها بأسرع ما يمكن وداعا

لوه فو لم تأكل كثيرا. هذا الجسد قد كان يتم تحريكه من الصباح إلى المساء بهذا اليوم ، دون حتى شرب قطرة ماء. لقد كانت جائعة بالفعل.

“التجسد كمحظية: غاو لينغ وانغ يي*” <م.م: وانغ يي تعني ‘أمير’.>

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط