الفصل الثاني
الفصل الثاني:
“رنين ، النظام قد تم تحميله و ربطه بالمضيف.”
أمال رأسه و حدق بها للحظة.
نظرت إليه. لقد بدا تماما مثل شوان يي ، الذي جاء إلى غرفتها الليلة الماضية ، وكان من الصعب عليها أن تشعر بالرضا تجاه هذا الرجل.
“رنين ، نظام الطعام يتم تحميله … 1٪ … 5٪ …”
تحت رعاية الفتاة ، إغتسلت و وضعت مكياجها. إرتدتْ طبقات من الأزياء المعقدة و مختلف أنواع المجوهرات الفاخرة على رأسها.
“رنين ، النظام قد تم تحميله و ربطه بالمضيف.”
“رنين ، النظام 999 هنا لخدمتك بكل إخلاص ، أيتها المضيفة ، من فضلك إعتني بي.”
“رنين ، النظام 999 هنا لخدمتك بكل إخلاص ، أيتها المضيفة ، من فضلك إعتني بي.”
لوه فو ، التي كانت تحلم أنها كانت تحمل فخذ دجاجة قد إستيقظت.
في الظلام ، سمعت لوه فو صوتا يرن في أذنيها ، مما قاطع حلمها. كانت منزعجة.
نهظ و خرج لأخذ حمام بارد. بعد عودته إلى الغرفة ، لم يعد للسرير بعد الآن. بدلا من ذلك ، كان يتأمل على جانب النافذة.
لوحت بيدها ، إنقلبت ، مدت ساقيها ، و إستمرت في النوم.
‘هل فعل شيان يي شيئا ما لها أثناء نومها؟”
شاعرا بالزيادة المفاجئة في الوزن حول خصره ، فتح شوان يي عينيه مجددا و أبعد الساق التي لا تتوقف.
نهظ و خرج لأخذ حمام بارد. بعد عودته إلى الغرفة ، لم يعد للسرير بعد الآن. بدلا من ذلك ، كان يتأمل على جانب النافذة.
مع ذلك ، قامت المرأة ببساطة بلف ساقها حوله مجددا و ضغطت عليه بمعظم جسدها.
كانت تزن أكثر من عشرة أرطال ، و هو ما كان أكثر إرهاقا من حمل عشرات الأرطال من الأسلحة في أيام نهاية العالم.
“رطب: خفيف ؛ ناعم: لطيف؛ عطر و يشم*” لأول مرة ، فهم معنى هذه الجملة.
<م.م: هته الجملة تصف جسم المرأة. البشرة الحساسة و العطرة للمرأة. المصطلح من رواية قديمة الكتاب الأول لغرفة الغرب من تأليف يوان وانغ شيفو.>
‘لماذا تشعر بالألم في كل أرجاء جسدها؟’
شوان يي تحمل ، وأخيرا ، لم يعد يستطيع التحمل بعد الآن و رفع ساق الشخص. بينما كانت تلتصق به مجددا ، قام بسرعة بفصل جسدها المتثبت.
نظرت إليه. لقد بدا تماما مثل شوان يي ، الذي جاء إلى غرفتها الليلة الماضية ، وكان من الصعب عليها أن تشعر بالرضا تجاه هذا الرجل.
كان هناك تنهد طويل من الإرتياح ، لكن مع تلميح طفيف من الندم.
حدق ملك الحرب بالأطباق الفارغة و نظر إلى لوه فو بعيون غريبة.
أما بالنسبة لمصدر الندم ، فلم يجرؤ شوان يي على التفكير أبعد من ذلك.
التبرج قد إنتهى. عندما خرجتْ ، قامت لوه فو سرا بحشو بضع قطع من المعجنات في فمها و وضعت بعضها في حقيبة يد.
نهظ و خرج لأخذ حمام بارد. بعد عودته إلى الغرفة ، لم يعد للسرير بعد الآن. بدلا من ذلك ، كان يتأمل على جانب النافذة.
“رنين ، النظام قد تم تحميله و ربطه بالمضيف.”
في ومضة ، جاء صباح اليوم التالي.
أمال رأسه و حدق بها للحظة.
لوه فو ، التي كانت تحلم أنها كانت تحمل فخذ دجاجة قد إستيقظت.
بعد تناولها للكثير من الطعام و غطت في النوم ، تمكنتْ من رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة الجميلة بمجرد إستيقاظها. أشرق مزاجها على الفور.
“وانغ فاي ، اليوم هو اليوم الأول لزواجكِ من البلاط الملكي. عليكِ أن تذهبي إلى القصر لتحية جلالته.”
نظرت إليه. لقد بدا تماما مثل شوان يي ، الذي جاء إلى غرفتها الليلة الماضية ، وكان من الصعب عليها أن تشعر بالرضا تجاه هذا الرجل.
تردد صوت ممتلئ و لطيف في أذنيها.
لوحت بيدها ، إنقلبت ، مدت ساقيها ، و إستمرت في النوم.
لوه فو فتحت عينيها و رأت فتاة تبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عاما بوجه متبرج تقف بجانب السرير. كانت تعلق ستار السرير على خطاف ذهبي.
“رنين ، النظام قد تم تحميله و ربطه بالمضيف.”
كانت هذه هي الخادمة خاصتها ، أوي.
نفضت لوه فو يديها و مسحت فمها برق*. <م.م: الرق هو الورق المصنوع من الجلد.>
بعد تناولها للكثير من الطعام و غطت في النوم ، تمكنتْ من رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة الجميلة بمجرد إستيقاظها. أشرق مزاجها على الفور.
“رطب: خفيف ؛ ناعم: لطيف؛ عطر و يشم*” لأول مرة ، فهم معنى هذه الجملة. <م.م: هته الجملة تصف جسم المرأة. البشرة الحساسة و العطرة للمرأة. المصطلح من رواية قديمة الكتاب الأول لغرفة الغرب من تأليف يوان وانغ شيفو.>
نهضت لوه فو من السرير و فركت رقبتها.
لوه فو لم تهتم لأمر ملك الحرب ، هي أيضا. إلتقطت الوجبات الخفيفة على المنضدة المنخفضة في العربة و بدأت في تناول الطعام.
‘لماذا تشعر بالألم في كل أرجاء جسدها؟’
نفضت لوه فو يديها و مسحت فمها برق*. <م.م: الرق هو الورق المصنوع من الجلد.>
‘هل فعل شيان يي شيئا ما لها أثناء نومها؟”
بعد تناولها للكثير من الطعام و غطت في النوم ، تمكنتْ من رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة الجميلة بمجرد إستيقاظها. أشرق مزاجها على الفور.
فحصت لوه فو نفسها لكنها لم تجد أي خطب.
عندما إنتهت ، تنهدت لوه فو أنفاس إرتياح.
في النهاية ، أرجعت السبب إلى النوم الليلة الماضية.
“رنين ، النظام 999 هنا لخدمتك بكل إخلاص ، أيتها المضيفة ، من فضلك إعتني بي.”
تحت رعاية الفتاة ، إغتسلت و وضعت مكياجها. إرتدتْ طبقات من الأزياء المعقدة و مختلف أنواع المجوهرات الفاخرة على رأسها.
بدا ملك الحرب متصلبا كما لو أنه إبتلع ذبابة. كان تعبيره قبيحا للغاية. لفظ العبارة ، “لا شيء”.
عندما إنتهت ، تنهدت لوه فو أنفاس إرتياح.
لوه فو لم تهتم لأمر ملك الحرب ، هي أيضا. إلتقطت الوجبات الخفيفة على المنضدة المنخفضة في العربة و بدأت في تناول الطعام.
كانت تزن أكثر من عشرة أرطال ، و هو ما كان أكثر إرهاقا من حمل عشرات الأرطال من الأسلحة في أيام نهاية العالم.
هل لأنها شخصية الشريكة المزيفة، لذا هي في صراع مع الشخصية الرئيسية الذكر*؟ <م.م: سأختصرها لاحقا ب’بطل الرواية’.>
التبرج قد إنتهى. عندما خرجتْ ، قامت لوه فو سرا بحشو بضع قطع من المعجنات في فمها و وضعت بعضها في حقيبة يد.
تحركت عينا لوه ، و خرج إزدراء عميق من قلبها ، و ألقت عليه نظرة ، “وانغ يي ، لقد عذبتي الليلة الماضية. جسدي لا يزال متألما؛ كيف لي المشي بسرعة؟”
خططت لأكلهم بطريقها.
لوه فو فتحت عينيها و رأت فتاة تبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عاما بوجه متبرج تقف بجانب السرير. كانت تعلق ستار السرير على خطاف ذهبي.
كانت خارج الفناء عندما رأت حقا ملك الحرب الأسطوري ، زوجها بالإسم.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه العربة إلى بوابة البلاط(القصر الملكي) ، كانت عدة أطباق من الوجبات الخفيفة قد شقت طريقها إلى بطنها.
نظرت إليه. لقد بدا تماما مثل شوان يي ، الذي جاء إلى غرفتها الليلة الماضية ، وكان من الصعب عليها أن تشعر بالرضا تجاه هذا الرجل.
بدا ملك الحرب متصلبا كما لو أنه إبتلع ذبابة. كان تعبيره قبيحا للغاية. لفظ العبارة ، “لا شيء”.
حتى أنها شعرت بتمرد لا يمكن تفسيره فيه.
الفصل الثاني:
هل لأنها شخصية الشريكة المزيفة، لذا هي في صراع مع الشخصية الرئيسية الذكر*؟
<م.م: سأختصرها لاحقا ب’بطل الرواية’.>
خططت لأكلهم بطريقها.
كان ملك الحرب مذهولا عندما رأى لوه فو. ضوء ومض في عينيه.
“رنين ، النظام قد تم تحميله و ربطه بالمضيف.”
على الفور بدا الأمر كأنه كان يفكر في شيء ما. قبح وجهه و أبدت عيناه إشمئزازا.
حدق ملك الحرب بالأطباق الفارغة و نظر إلى لوه فو بعيون غريبة.
نفض أكمامه و تقدم إلى الأمام.
كان ملك الحرب مذهولا عندما رأى لوه فو. ضوء ومض في عينيه.
هل هو مريض؟
في الظلام ، سمعت لوه فو صوتا يرن في أذنيها ، مما قاطع حلمها. كانت منزعجة.
شتمته لوه فو و ابعته ببطء.
أغلق عينيه بعد أن تكلم و تجاهلها.
عندما صعدتْ إلى العربة ، رأت ملك الحرب جالسا بسيف ذهبي. كان وجهه مظلما ، “لماذا أنتِ بطيئة جدا؟”
نفض أكمامه و تقدم إلى الأمام.
تحركت عينا لوه ، و خرج إزدراء عميق من قلبها ، و ألقت عليه نظرة ، “وانغ يي ، لقد عذبتي الليلة الماضية. جسدي لا يزال متألما؛ كيف لي المشي بسرعة؟”
لوه فو ، التي كانت تحلم أنها كانت تحمل فخذ دجاجة قد إستيقظت.
“مستحيل” ، صرخ ملك الحرب.
“رنين ، النظام 999 هنا لخدمتك بكل إخلاص ، أيتها المضيفة ، من فضلك إعتني بي.”
“ما هو المستحيل؟” رمشت لوه فو عن عمد.
‘لماذا تشعر بالألم في كل أرجاء جسدها؟’
بدا ملك الحرب متصلبا كما لو أنه إبتلع ذبابة. كان تعبيره قبيحا للغاية. لفظ العبارة ، “لا شيء”.
‘هل فعل شيان يي شيئا ما لها أثناء نومها؟”
أغلق عينيه بعد أن تكلم و تجاهلها.
كانت تزن أكثر من عشرة أرطال ، و هو ما كان أكثر إرهاقا من حمل عشرات الأرطال من الأسلحة في أيام نهاية العالم.
تمايلت العربة و إندفعت نحو البلاط.
كانت خارج الفناء عندما رأت حقا ملك الحرب الأسطوري ، زوجها بالإسم.
لوه فو لم تهتم لأمر ملك الحرب ، هي أيضا. إلتقطت الوجبات الخفيفة على المنضدة المنخفضة في العربة و بدأت في تناول الطعام.
نفضت لوه فو يديها و مسحت فمها برق*. <م.م: الرق هو الورق المصنوع من الجلد.>
بحلول الوقت الذي وصلت فيه العربة إلى بوابة البلاط(القصر الملكي) ، كانت عدة أطباق من الوجبات الخفيفة قد شقت طريقها إلى بطنها.
الآن شعرت بشعور عظيم. يمكنها الحصول على نومها الجميل.
نفضت لوه فو يديها و مسحت فمها برق*.
<م.م: الرق هو الورق المصنوع من الجلد.>
كان ملك الحرب مذهولا عندما رأى لوه فو. ضوء ومض في عينيه.
حدق ملك الحرب بالأطباق الفارغة و نظر إلى لوه فو بعيون غريبة.
“رنين ، نظام الطعام يتم تحميله … 1٪ … 5٪ …”
دخلوا القصر و حيوا الإمبراطور و الملكة و تلقوا الكثير من الهدايا. ثم أُطلق سراح الزوجين.
“مستحيل” ، صرخ ملك الحرب.
عندما عادت إلى المنزل ، أولا أزالت لوه فو عبء العشرات من البوندات من على جسدها. إرتدت ملابس خفيفة و ناعمة و سقطت على السرير لتغط بنومها الجميل.
بعد تناولها للكثير من الطعام و غطت في النوم ، تمكنتْ من رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة الجميلة بمجرد إستيقاظها. أشرق مزاجها على الفور.
في حياتها الماضية ، كانت ملكة الزومبي لسبب غير مفهوم ، لذا لم تستطع النوم. (الزومبي لا ينامون) مع ذلك ، مثل كل البشر إعتادت أن تنام لساعات طويلة في اليوم. عندما فجأة أصبحت عاجزة عن النوم أو لم تكن بحاجة إلى النوم ، أصبح ذلك غير مريح. و حتى بعد عدة سنوات ، ما زالت غير قادرة على التعود على ذلك.
شوان يي تحمل ، وأخيرا ، لم يعد يستطيع التحمل بعد الآن و رفع ساق الشخص. بينما كانت تلتصق به مجددا ، قام بسرعة بفصل جسدها المتثبت.
الآن شعرت بشعور عظيم. يمكنها الحصول على نومها الجميل.
كانت هذه هي الخادمة خاصتها ، أوي.
ترجمة: khalidos
كانت خارج الفناء عندما رأت حقا ملك الحرب الأسطوري ، زوجها بالإسم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
