نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

zombie princess 7

الفصل السابع

الفصل السابع

الفصل السابع:

ملك الحرب ببساطة لم يقم بالشرح و ذهب مباشرة لتقبيلها. شعر الشخص بين ذراعيه بالدوار.

ومع ذلك ، بالنسبة للوه ييرين ، كانت متأكدة من أنه حدث شيء ما بينه و بين لوه فو. سقطت دموعها بشدة.

عندما رأت وجه تسوي يان يصبح مظلما أكثر فأكثر ، تفاعلت. يبدو أنه كان هناك شيء من هذا القبيل في العصور القديمة ، لكنها قد تعرضتْ للتعذيب على يد وانغ يي في منتصف الليل. كيف يمكنها الإستيقاظ مبكرا؟

“إذهب! لا أريد أن أراكَ مجددا! إذهب!”

في لمحة ، كانت بعض النساء الجميلات نحيفات ، و البعض الآخر كن بدينات. لكل منهن مزاياها الخاصة. كن جميعا فريدات و غير عاديات. أتوجد أي منهن ليست بأفضل من لوه ييرين؟

ملك الحرب ببساطة لم يقم بالشرح و ذهب مباشرة لتقبيلها. شعر الشخص بين ذراعيه بالدوار.

الفصل السابع:

في النهاية ، أصبح الإثنان حميمين في وقت قصير.

بينما كانوا يفعلونها ، ظهر المظهر الساحر للوه فو مستلقية على السرير بشكل غير متوقع في ذهن ملك الحرب ، و أصبحت أفعاله أكثر عنفا.

بينما كانوا يفعلونها ، ظهر المظهر الساحر للوه فو مستلقية على السرير بشكل غير متوقع في ذهن ملك الحرب ، و أصبحت أفعاله أكثر عنفا.

الليلة الماضية كانت هته المرأة هي التي منعتها من دخول قاعة وانغ فاي. الآن و قد أتت إلى هنا ، ذلك بالتأكيد لن يكون لسبب جيد.

بعد ممارسة الحب ، إستلقت لوه ييرين على صدر ملك الحرب ، ما زالت تفكر في الأحداث السابقة ، و ساهمت بالعديد من موجات الكراهية للوه فو.

في لمحة ، كانت بعض النساء الجميلات نحيفات ، و البعض الآخر كن بدينات. لكل منهن مزاياها الخاصة. كن جميعا فريدات و غير عاديات. أتوجد أي منهن ليست بأفضل من لوه ييرين؟

في وقت مبكر من الصباح ، جاءت محظيات المنزل اللواتي طال إنتظارهن لإرضاء لوه فو.

شربت لوه فو شايها ببطء. بعد أن تقدمتْ جميع المحظيات و بدأ الحفل ، سألت ، “لماذا لم تأتي لوه ييرين اليوم؟ هل هي مريضة؟ أوي ، إذهبي لرؤية إذا كان هناك أي مشكلة في جسدها. في تلك الحالة ، إبحثي عن طبيب لرؤيتها.”

في لمحة ، كانت بعض النساء الجميلات نحيفات ، و البعض الآخر كن بدينات. لكل منهن مزاياها الخاصة. كن جميعا فريدات و غير عاديات. أتوجد أي منهن ليست بأفضل من لوه ييرين؟

يمكنهن فقط النظر إلى البطلة الجميلة من الجانب.

مع ذلك ، فإن هالة البطلة كانت قوية و متعجرفة. بإمتلاك ذلك في متناول اليد ، حتى أجمل إمرأة تقف أمام البطلة ليست سوى روث.

في فناء الإجاص الواضح ، الفتاة الصغيرة التي كانت واقفة عند الباب قد حاولت إيقاف تسوي يان ، لكن عندما حدقتْ بها ، إرتخت ساقيها ، و لم تجرؤ على إيقافها.

يمكنهن فقط النظر إلى البطلة الجميلة من الجانب.

عندما لاحظتْ أن جسدها كان باردا ، نظرت لوه ييرين إلى أسفل. كان جسدها عاريا ، علامات حمراء ضبابية كانت مرئية. إحمرت خجلا و دخلتْ اللحاف و غطتْ نفسها بإحكام. متوخية الحذر ، نظرتْ إلى تسوي يان ، “ما الذي تفعلينه؟”

شربت لوه فو شايها ببطء. بعد أن تقدمتْ جميع المحظيات و بدأ الحفل ، سألت ، “لماذا لم تأتي لوه ييرين اليوم؟ هل هي مريضة؟ أوي ، إذهبي لرؤية إذا كان هناك أي مشكلة في جسدها. في تلك الحالة ، إبحثي عن طبيب لرؤيتها.”

“المحظية لوه لم تستيقظ بعد.”

ردت أوي و ذهبت إلى فناء الإجاص الواضح.

“حسنًا ، سأقوم بالتنظيف و أذهب ،” عبستْ لوه ييرين. فكرتْ في قلبها ، أنه عندما يعود وانغ يي ، ستتحدث معه لإنقاذها من القاعدة.

مع ذلك ، عندما عادت ، قالت ما قيل لها ، “عودي إلى وانغ فاي ، لوه ييرين ليست مريضة. سبب عدم قدومها هو-”

لكن لوه فو كانت هي الوانغ فاي على السطح. سيكون الأمر سيئا إذا واجهتها علانية. حتى أنها ستجعل وانغ يي يغضب.

“هاه؟ بسبب ماذا؟”

إنحنت تسوي يان و خرجت برشاقة.

“المحظية لوه لم تستيقظ بعد.”

الفصل السابع:

المحظيات ، “…”

إلى جانب ذلك ، خمنتْ أن تسوي يان هي مجرد خادمة. كانت لوه فو هي الراغبة في تسبيب المشاكل لها.

إنحنت لوه فو و رفعتْ شفتيها بشكل لعوب. أليست هذه فرصة جيدة لكسب الكراهية؟

‘أليس من الجيد النوم لفترة أطول قليلا في الصباح؟ لماذا يكلفون نفسهم عناء الذهاب من مكان لآخر؟ ما هو المغزى من إلتقاء مجموعة من النساء هناك؟ إنها مجرد مضيعة للوقت و الحياة!”

“على الرغم من أن لوه ييرين هي أختي الصغرى ، إلا أنها تزوجت الآن بالبلاط ، و هي المحظية الأولى ، و لكن يجب أن تمتثل لقواعد المنزل. بصفتي وانج فاي ، أتحمل مسؤولية إدارة الفناء الخلفي لأجل وانغ يي.”

“إذهب! لا أريد أن أراكَ مجددا! إذهب!”

“كما يقول المثل ، ‘لا قواعد ، لا معايير’. هي ، بصفتها محظية ، لم تستيقظ بعد في هته الساعة ، هل الأمر كذلك؟ إذا وصل هذا إلى مسامع الناس ، فسيعتقدون أن وانغ يي خاصتنا ليس لديه قواعد. تسوي يان ، إذهبي و علميها درسا لأجلي.”

في النهاية ، أصبح الإثنان حميمين في وقت قصير.

تعمدت لوه فو قول ‘علميها’ بنبرة مميزة.

“على الرغم من أن لوه ييرين هي أختي الصغرى ، إلا أنها تزوجت الآن بالبلاط ، و هي المحظية الأولى ، و لكن يجب أن تمتثل لقواعد المنزل. بصفتي وانج فاي ، أتحمل مسؤولية إدارة الفناء الخلفي لأجل وانغ يي.”

إنحنت تسوي يان و خرجت برشاقة.

إبنة شو* ستبقى دائما إبنة شو. حتى لو طارت إلى فرع ، فلن تتحول إلى طائر الفينيكس. <م.م: إبنة شو هي إبنة محظية.>

في فناء الإجاص الواضح ، الفتاة الصغيرة التي كانت واقفة عند الباب قد حاولت إيقاف تسوي يان ، لكن عندما حدقتْ بها ، إرتخت ساقيها ، و لم تجرؤ على إيقافها.

“على الرغم من أن لوه ييرين هي أختي الصغرى ، إلا أنها تزوجت الآن بالبلاط ، و هي المحظية الأولى ، و لكن يجب أن تمتثل لقواعد المنزل. بصفتي وانج فاي ، أتحمل مسؤولية إدارة الفناء الخلفي لأجل وانغ يي.”

ذهبت تسوي يان مباشرة للداخل و سارت إلى سرير لوه ييرين.

“حسنًا ، سأقوم بالتنظيف و أذهب ،” عبستْ لوه ييرين. فكرتْ في قلبها ، أنه عندما يعود وانغ يي ، ستتحدث معه لإنقاذها من القاعدة.

خرجت رائحة خافتة تشبه المسك ، مع لمسة من رائحة مالحة. كشخص متمرس ، أدركت تسوي يان على الفور ما حدث و عبست.

ترجمة: khalidos

رفعت الحجاب و رأت الشخص نائمًة على السرير. أزالت اللحاف دون تعابير.

بمجرد أن فتحت عينيها ، رأت تسوي يان واقفة بجانب السرير. كانت مصدومة.

آثار الحب على جسد لوه ييرين قد تكشفتْ على الفور. إهتز بؤبؤ أعين تسوي يان من الصدمة ، و كانت منقطعة الأنفاس.

في فناء الإجاص الواضح ، الفتاة الصغيرة التي كانت واقفة عند الباب قد حاولت إيقاف تسوي يان ، لكن عندما حدقتْ بها ، إرتخت ساقيها ، و لم تجرؤ على إيقافها.

‘بالأمس ، قضى وانغ يي الليلة الماضية مع وانغ فاي. من أين أتت الآثار على المحظية؟ هل المحظية لها علاقة سرية؟’

مع ذلك ، فإن هالة البطلة كانت قوية و متعجرفة. بإمتلاك ذلك في متناول اليد ، حتى أجمل إمرأة تقف أمام البطلة ليست سوى روث.

كان هذا لا يصدق!

“إذهب! لا أريد أن أراكَ مجددا! إذهب!”

طلبتْ تسوي يان من شياوويا إحضار حوض نحاسي و طرقته بشدة بالقرب من أذن لوه ييرين.

كان صوت تسوي يان باردا ، “إنها الثالثة بعد الظهر. لقد تأخرتِ بالضبط ثلاثة أرباع ساعة على تحية وانغ فاي.”

لوه ييرين ، خائفة ، قفزتْ من السرير ، “ما الخطب؟”

في النهاية ، أصبح الإثنان حميمين في وقت قصير.

بمجرد أن فتحت عينيها ، رأت تسوي يان واقفة بجانب السرير. كانت مصدومة.

“المحظية لوه لم تستيقظ بعد.”

عندما لاحظتْ أن جسدها كان باردا ، نظرت لوه ييرين إلى أسفل. كان جسدها عاريا ، علامات حمراء ضبابية كانت مرئية. إحمرت خجلا و دخلتْ اللحاف و غطتْ نفسها بإحكام. متوخية الحذر ، نظرتْ إلى تسوي يان ، “ما الذي تفعلينه؟”

“كما يقول المثل ، ‘لا قواعد ، لا معايير’. هي ، بصفتها محظية ، لم تستيقظ بعد في هته الساعة ، هل الأمر كذلك؟ إذا وصل هذا إلى مسامع الناس ، فسيعتقدون أن وانغ يي خاصتنا ليس لديه قواعد. تسوي يان ، إذهبي و علميها درسا لأجلي.”

الليلة الماضية كانت هته المرأة هي التي منعتها من دخول قاعة وانغ فاي. الآن و قد أتت إلى هنا ، ذلك بالتأكيد لن يكون لسبب جيد.

شعرت تسوي يان أنها بحاجة إلى تأديب هته المحظية الخارجة عن المألوف.

كان صوت تسوي يان باردا ، “إنها الثالثة بعد الظهر. لقد تأخرتِ بالضبط ثلاثة أرباع ساعة على تحية وانغ فاي.”

رفعت الحجاب و رأت الشخص نائمًة على السرير. أزالت اللحاف دون تعابير.

تثاءبت لوه ييرين ، “تحية؟ أي تحية؟”

في فناء الإجاص الواضح ، الفتاة الصغيرة التي كانت واقفة عند الباب قد حاولت إيقاف تسوي يان ، لكن عندما حدقتْ بها ، إرتخت ساقيها ، و لم تجرؤ على إيقافها.

عندما رأت وجه تسوي يان يصبح مظلما أكثر فأكثر ، تفاعلت. يبدو أنه كان هناك شيء من هذا القبيل في العصور القديمة ، لكنها قد تعرضتْ للتعذيب على يد وانغ يي في منتصف الليل. كيف يمكنها الإستيقاظ مبكرا؟

“حسنًا ، سأقوم بالتنظيف و أذهب ،” عبستْ لوه ييرين. فكرتْ في قلبها ، أنه عندما يعود وانغ يي ، ستتحدث معه لإنقاذها من القاعدة.

إلى جانب ذلك ، خمنتْ أن تسوي يان هي مجرد خادمة. كانت لوه فو هي الراغبة في تسبيب المشاكل لها.

“على الرغم من أن لوه ييرين هي أختي الصغرى ، إلا أنها تزوجت الآن بالبلاط ، و هي المحظية الأولى ، و لكن يجب أن تمتثل لقواعد المنزل. بصفتي وانج فاي ، أتحمل مسؤولية إدارة الفناء الخلفي لأجل وانغ يي.”

فِكرة أن لوه فو قد أبقت وانغ يي في غرفتها بالأمس ، و التسبب لها عمدا في أن تسيء الفهم ، قد جعلتها غاضبة.

مع ذلك ، عندما عادت ، قالت ما قيل لها ، “عودي إلى وانغ فاي ، لوه ييرين ليست مريضة. سبب عدم قدومها هو-”

لكن لوه فو كانت هي الوانغ فاي على السطح. سيكون الأمر سيئا إذا واجهتها علانية. حتى أنها ستجعل وانغ يي يغضب.

كان وجه تسوي يان مظلما تماما هذه المرة.

“حسنًا ، سأقوم بالتنظيف و أذهب ،” عبستْ لوه ييرين. فكرتْ في قلبها ، أنه عندما يعود وانغ يي ، ستتحدث معه لإنقاذها من القاعدة.

ومع ذلك ، بالنسبة للوه ييرين ، كانت متأكدة من أنه حدث شيء ما بينه و بين لوه فو. سقطت دموعها بشدة.

‘أليس من الجيد النوم لفترة أطول قليلا في الصباح؟ لماذا يكلفون نفسهم عناء الذهاب من مكان لآخر؟ ما هو المغزى من إلتقاء مجموعة من النساء هناك؟ إنها مجرد مضيعة للوقت و الحياة!”

الليلة الماضية كانت هته المرأة هي التي منعتها من دخول قاعة وانغ فاي. الآن و قد أتت إلى هنا ، ذلك بالتأكيد لن يكون لسبب جيد.

كان وجه تسوي يان مظلما تماما هذه المرة.

‘أليس من الجيد النوم لفترة أطول قليلا في الصباح؟ لماذا يكلفون نفسهم عناء الذهاب من مكان لآخر؟ ما هو المغزى من إلتقاء مجموعة من النساء هناك؟ إنها مجرد مضيعة للوقت و الحياة!”

إبنة شو* ستبقى دائما إبنة شو. حتى لو طارت إلى فرع ، فلن تتحول إلى طائر الفينيكس.
<م.م: إبنة شو هي إبنة محظية.>

‘أليس من الجيد النوم لفترة أطول قليلا في الصباح؟ لماذا يكلفون نفسهم عناء الذهاب من مكان لآخر؟ ما هو المغزى من إلتقاء مجموعة من النساء هناك؟ إنها مجرد مضيعة للوقت و الحياة!”

شعرت تسوي يان أنها بحاجة إلى تأديب هته المحظية الخارجة عن المألوف.

كان هذا لا يصدق!


ترجمة: khalidos

في لمحة ، كانت بعض النساء الجميلات نحيفات ، و البعض الآخر كن بدينات. لكل منهن مزاياها الخاصة. كن جميعا فريدات و غير عاديات. أتوجد أي منهن ليست بأفضل من لوه ييرين؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط