نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

zombie princess 19

الفصل الثاسع عشر

الفصل الثاسع عشر

الفصل التاسع عشر:

شوان يي أطعمها الرمان. عندما فتحت فمها لتناول الطعام ، قام شوان يي بتمرير طرف إصبعه فيه. أغلقت فمها و شعرتْ بلمسة إصبع. مع ذلك ، قام بإرجاع يده كأنه تلقى صدمة كهربائية ، و شعر بحكة في قلبه. مما جعله ينبض.

أراد لوه يوتشينغ حقا أن يركله. ما الذي ليس بمشكلة؟ حان الوقت لتغيير الأمر!

“أوه ، لماذا تعطيني أختي مثل هذه الهدية الكبيرة؟ لا أستطيع قبولها. إنهظي بسرعة ، لئلا ينتشر الأمر و يقول أحدهم أنني أعاملكِ بشكل سيئ عن قصد لإحراجكِ. تشيانتشيان ، أيمكنكِ مساعدة سيدتكِ على الوقوف؟”

لكن صوته كان خفيفا جدا ، “لدي وقت فراغ ، تشوتشو أيضا يفتقد عمته. عليكم بزيارة قصرنا لمقابلته.”

لم يتوقعوا لقاء لوه ييرين ، التي خرجت للمشي.

وافق الإثنان و إنفصلا بسعادة أمام بوابة البلاط(القصر الملكي).

لم يتوقعوا لقاء لوه ييرين ، التي خرجت للمشي.

بعد عودته إلى المنزل ، قام ملك الحرب بإستدعاء تشوان يي و أمره مباشرة ، “اليوم سترافق وانغ فاي. عليكَ بجعلها سعيدة ، أتعلم؟”

شوان يي أطعمها الرمان. عندما فتحت فمها لتناول الطعام ، قام شوان يي بتمرير طرف إصبعه فيه. أغلقت فمها و شعرتْ بلمسة إصبع. مع ذلك ، قام بإرجاع يده كأنه تلقى صدمة كهربائية ، و شعر بحكة في قلبه. مما جعله ينبض.

شدد على كلمة “سعيدة”.

كان وجه لوه ييرين متصلبا. كانت عيناها على وشك إطلاق النيران. كان مطلوبا منها أن تحيي لوه فو ، أن تحيي عاهرة و مدعية!

عندما تولى شوان يي القيادة ، ذهب ملك الحرب إلى النافذة و نظر إلى أشجار الجنكة التي بدأت تذبل.

ثمار الرمان الكريستالية الشفافة قد تم إدخالها في شفتيها الوردية ، و بصقت البذور الصفراء الزاهية.

هته الشجرة ، تماما مثل التشي العظيم. بدت مبهرة ، لكن في الحقيقة ، هي قد ذبلت.

كانت لوه فو مستلقية على كرسي الإستلقاء تحت الشرفة ، تستريح و عينيها مغمضتين ، و تترك أوي تطعمها الرمان.

دون المرور بفصل الشتاء القارس ، كيف يمكنها أن تلمع بسطوع؟

دون إنتظار لوه فو لتقول أي شيء ، قال شوان يي ببرود ، “ألم تسمع ساي فاي ما قالته وانغ فاي؟”

و إذا تسبب هذا بتدمير شخص ما ، فليكن إذن.

*

*

شدد على كلمة “سعيدة”.

الفناء الرئيسي.

ترجمة: khalidos

كانت لوه فو مستلقية على كرسي الإستلقاء تحت الشرفة ، تستريح و عينيها مغمضتين ، و تترك أوي تطعمها الرمان.

ملك الحرب قد طلب منه إسعاد الأميرة. إذن ، ما عليه سوى الإستماع إلى الأميرة ، صحيح؟

لم تكن تحب الرمان كثيرا ، لكن كان لديها الكثير من نقاط الكراهية.

كان وجه لوه ييرين متصلبا. كانت عيناها على وشك إطلاق النيران. كان مطلوبا منها أن تحيي لوه فو ، أن تحيي عاهرة و مدعية!

لم تكن خائفة من تضييع بضع نقاط. يمكنها أن تفعل ذلك!

“أوه ، لماذا تعطيني أختي مثل هذه الهدية الكبيرة؟ لا أستطيع قبولها. إنهظي بسرعة ، لئلا ينتشر الأمر و يقول أحدهم أنني أعاملكِ بشكل سيئ عن قصد لإحراجكِ. تشيانتشيان ، أيمكنكِ مساعدة سيدتكِ على الوقوف؟”

ثمار الرمان الكريستالية الشفافة قد تم إدخالها في شفتيها الوردية ، و بصقت البذور الصفراء الزاهية.

في كل مرة يتم فيها إرسال شوان يي إليها ، لابد أن يكون ذلك بسبب أن الملك الكلب أمره بذلك.

فجأة ، ظل قد غطاهم ، و أوي صُدمة برؤية أنه “ملك الحرب”. قامت لتحيته لكن تم إيقافها بيديه.

وقعت عيناه على شفتيها الحلوتين ، و لم يستطع إبعاد عينيه عنها.

إستبدلها و جلس على المقعد المجاور للشرفة و تولى مهمة إطعام الرمان.

عندما شعرتْ لوه فو بشيء ما ، فتحت عينيها و رأت شوان يي. قفز قلبها فجأة.

تراجعت أوي بهدوء.

لوه فو رأت هذا و إبتسمت.

شوان يي أطعمها الرمان. عندما فتحت فمها لتناول الطعام ، قام شوان يي بتمرير طرف إصبعه فيه. أغلقت فمها و شعرتْ بلمسة إصبع. مع ذلك ، قام بإرجاع يده كأنه تلقى صدمة كهربائية ، و شعر بحكة في قلبه. مما جعله ينبض.

تجهم قلب لوه ييرين لفترة من الوقت. لكنه مجرد بديل ، حتى أنه لعب معها دور الأمير. لقد كان مذهلا حقا!

وقعت عيناه على شفتيها الحلوتين ، و لم يستطع إبعاد عينيه عنها.

إستبدلها و جلس على المقعد المجاور للشرفة و تولى مهمة إطعام الرمان.

عندما شعرتْ لوه فو بشيء ما ، فتحت عينيها و رأت شوان يي. قفز قلبها فجأة.

شوان يي لم يرفض.

في كل مرة يتم فيها إرسال شوان يي إليها ، لابد أن يكون ذلك بسبب أن الملك الكلب أمره بذلك.

هته الشجرة ، تماما مثل التشي العظيم. بدت مبهرة ، لكن في الحقيقة ، هي قد ذبلت.

ما الذي يريده هته المرة؟

ما الذي يريده هته المرة؟

على أي ، بما أنه تم إحضار شوان يي إلى عتبة بابها ، ألن تشعر بالأسف إذا لم تستفد من ذلك؟

“أنتِ؟” رأى شوان يي أنها لم تتحرك لفترة طويلة و إجتاحها بعين باردة.

“وانغ يي ، سمعتُ أن زهرة اللوتس في البحيرة تتفتح. هل تود إلقاء نظرة معي؟”

ترجمة: khalidos

شوان يي لم يرفض.

ما الذي يريده هته المرة؟

مشى الإثنان نحو البحيرة.

وقعت عيناه على شفتيها الحلوتين ، و لم يستطع إبعاد عينيه عنها.

لم يتوقعوا لقاء لوه ييرين ، التي خرجت للمشي.

و إذا تسبب هذا بتدمير شخص ما ، فليكن إذن.

نظرت لوه فو إلى معدتها دون وعي. كانت حاملا في شهرها الثالث. على الرغم من أنها لم تكشف عن حملها بعد ، فقد قدمت بالفعل عرضا كاملا. كان هناك ما لا يقل عن عشرة من الخدم حولها. كان كل واحد منهم حذرا كما لو كانوا خائفين من الإصطدام ببعضهم البعض.

شدد على كلمة “سعيدة”.

توقفت لوه ييرين و لم تلقي بنظرها على شوان يي ، فقط كانت تحدق بلوه فو. بدت عيناها متلهفتان لأكلها.

كانت لوه فو مستلقية على كرسي الإستلقاء تحت الشرفة ، تستريح و عينيها مغمضتين ، و تترك أوي تطعمها الرمان.

لوه فو رأت هذا و إبتسمت.

في تلك اللحظة ، شعرت لوه ييرين أن زخم هذا البديل أقوى من زخم وانغ يي نفسه. عندما نظر إليها هكذا ، ساقيها قد ضعفتْ على الفور.

إنحنتْ عمدا إلى ذراعي شوان يي و قالت ، “لماذا لم تقم أختي بالترحيب بي عندما رأتني؟ هل نسيتي القواعد و الآداب التي علمتكِ تسوي يان إياها بهته السرعة؟”

بعد بضع خطوات ، نظرت للخلف إلى لوه فو.

كان وجه لوه ييرين متصلبا. كانت عيناها على وشك إطلاق النيران. كان مطلوبا منها أن تحيي لوه فو ، أن تحيي عاهرة و مدعية!

لوه فو! عاجلا أم آجلا ، سوف تقتل هته المرأة!

دون إنتظار لوه فو لتقول أي شيء ، قال شوان يي ببرود ، “ألم تسمع ساي فاي ما قالته وانغ فاي؟”

بعد عودته إلى المنزل ، قام ملك الحرب بإستدعاء تشوان يي و أمره مباشرة ، “اليوم سترافق وانغ فاي. عليكَ بجعلها سعيدة ، أتعلم؟”

ملك الحرب قد طلب منه إسعاد الأميرة. إذن ، ما عليه سوى الإستماع إلى الأميرة ، صحيح؟

“رنين ، تهانينا على الحصول على كراهية البطلة +999.”

تجهم قلب لوه ييرين لفترة من الوقت. لكنه مجرد بديل ، حتى أنه لعب معها دور الأمير. لقد كان مذهلا حقا!

الفصل التاسع عشر:

“أنتِ؟” رأى شوان يي أنها لم تتحرك لفترة طويلة و إجتاحها بعين باردة.

وقعت عيناه على شفتيها الحلوتين ، و لم يستطع إبعاد عينيه عنها.

في تلك اللحظة ، شعرت لوه ييرين أن زخم هذا البديل أقوى من زخم وانغ يي نفسه. عندما نظر إليها هكذا ، ساقيها قد ضعفتْ على الفور.

إستبدلها و جلس على المقعد المجاور للشرفة و تولى مهمة إطعام الرمان.

الخادم الذي بجانبها إعتقد أنها كانت ستقوم بالتحية و لم يساعدها. سقطت لوه ييرين فجأة على ركبتيها ، صادمة إياها على الأرض. شعرت لوه فو بالألم عندما سمعت الضوضاء.

نظرت لوه فو إلى معدتها دون وعي. كانت حاملا في شهرها الثالث. على الرغم من أنها لم تكشف عن حملها بعد ، فقد قدمت بالفعل عرضا كاملا. كان هناك ما لا يقل عن عشرة من الخدم حولها. كان كل واحد منهم حذرا كما لو كانوا خائفين من الإصطدام ببعضهم البعض.

“أوه ، لماذا تعطيني أختي مثل هذه الهدية الكبيرة؟ لا أستطيع قبولها. إنهظي بسرعة ، لئلا ينتشر الأمر و يقول أحدهم أنني أعاملكِ بشكل سيئ عن قصد لإحراجكِ. تشيانتشيان ، أيمكنكِ مساعدة سيدتكِ على الوقوف؟”

بالتفكير في ذلك ، شعرت لوه ييرين فجأة بالتحسن ، و حتى الإكتئاب من تحيتها للوه فو علنا قد تبدد قليلا.

إرتجفت لوه ييرين و الدماء تصل إلى حلقها.

في تلك اللحظة ، شعرت لوه ييرين أن زخم هذا البديل أقوى من زخم وانغ يي نفسه. عندما نظر إليها هكذا ، ساقيها قد ضعفتْ على الفور.

لوه فو! عاجلا أم آجلا ، سوف تقتل هته المرأة!

الفصل التاسع عشر:

“رنين ، تهانينا على الحصول على كراهية البطلة +999.”

إنحنتْ عمدا إلى ذراعي شوان يي و قالت ، “لماذا لم تقم أختي بالترحيب بي عندما رأتني؟ هل نسيتي القواعد و الآداب التي علمتكِ تسوي يان إياها بهته السرعة؟”

عقفتْ لوه فو شفتيها ، “أختي ، أزهار اللوتس هناك بمنتهى الجمال. لما لا تأتين معنا؟”

بعد عودته إلى المنزل ، قام ملك الحرب بإستدعاء تشوان يي و أمره مباشرة ، “اليوم سترافق وانغ فاي. عليكَ بجعلها سعيدة ، أتعلم؟”

صرت لوه يرين على أسنانها سرا ، “لا ، أنا غير مرتاحة قليلا. ينبغي لأختي و وانغ يي الإستمتاع لوحدهما.

الفصل التاسع عشر:

بعد بضع خطوات ، نظرت للخلف إلى لوه فو.

في تلك اللحظة ، شعرت لوه ييرين أن زخم هذا البديل أقوى من زخم وانغ يي نفسه. عندما نظر إليها هكذا ، ساقيها قد ضعفتْ على الفور.

هاه ، وانغ فاي!؟ جميلة المظهر؟ ماذا ، عائلة بارزة؟ في النهاية ، ألم يتم رفضها من قبل زوجها وحسب بينما تتقرب من بديل؟

كانت لوه فو مستلقية على كرسي الإستلقاء تحت الشرفة ، تستريح و عينيها مغمضتين ، و تترك أوي تطعمها الرمان.

تساءلت ما هو التعبير الذي ستظهره لوه فو في اليوم الذي تكتشف فيه الحقيقة.

على أي ، بما أنه تم إحضار شوان يي إلى عتبة بابها ، ألن تشعر بالأسف إذا لم تستفد من ذلك؟

بالتفكير في ذلك ، شعرت لوه ييرين فجأة بالتحسن ، و حتى الإكتئاب من تحيتها للوه فو علنا قد تبدد قليلا.

“وانغ يي ، سمعتُ أن زهرة اللوتس في البحيرة تتفتح. هل تود إلقاء نظرة معي؟”

لكن ذلك لم يمنعها من الإشتكاء إلى ملك الحرب بشأن ما حصل.

ثمار الرمان الكريستالية الشفافة قد تم إدخالها في شفتيها الوردية ، و بصقت البذور الصفراء الزاهية.


ترجمة: khalidos

فجأة ، ظل قد غطاهم ، و أوي صُدمة برؤية أنه “ملك الحرب”. قامت لتحيته لكن تم إيقافها بيديه.

هاه ، وانغ فاي!؟ جميلة المظهر؟ ماذا ، عائلة بارزة؟ في النهاية ، ألم يتم رفضها من قبل زوجها وحسب بينما تتقرب من بديل؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط