الفصل السابع و العشرون
الفصل السابع و العشرون:
نظرت لوه ييرين حولها ، و عضت شفتها بينما كانت تمنع الرغبة في دفع لوه فو بعيدا عنه.
بالعودة إلى الخيمة ، سقطت لوه فو على السرير ، و دفنت وجهها في الوسادة ، تضحك بصمت.
نظرت لوه فو إلى شوان يي الشاحب ، الذي كان مستلقيا هناك و عيناه مغمضتان و تنهدتْ. عندما جلبتْ لوه ييرين الماء الساخن ، قامت بعصر القماش و مسحت وجهه و يديه.
في المساء ، وجد الحراس ملك الحرب و حملوه طوال طريق العودة.
بالعودة إلى الخيمة ، سقطت لوه فو على السرير ، و دفنت وجهها في الوسادة ، تضحك بصمت.
لوه فو كانت هي الوانغ فاي خاصته ، لذلك كان عليها أن تبدو قلقة.
الفصل السابع و العشرون:
لكن عندما رأت الرجل المستلقي على النقالة ، قامت بالعبوس!
بإستثناءه هو و الأميرة لوه فو ، لا يسمح لأي شخص بالدخول بسهولة.
لماذا شوان يي يوجد هنا؟
“حسنا ، يمكنكِ الذهاب،” تم تحقيق الهدف ، و لم يعد هناك حاجة لبقاء لوه ييرين هناك. لوحت لها لوه فو للمغادرة.
ماذا عن الرجل الكلب؟
في المساء ، وجد الحراس ملك الحرب و حملوه طوال طريق العودة.
نعم ، شوان يي هو حارس الظل لملك الحرب. ما هي وظيفة الحارس الظل؟ حماية سيده ، في كل مكان و في كل زمان!
نعم ، شوان يي هو حارس الظل لملك الحرب. ما هي وظيفة الحارس الظل؟ حماية سيده ، في كل مكان و في كل زمان!
كما أن شوان يي ليس حارس الظل فحسب ، و إنما هو أيضا بديل لملك الحرب!
نظرت لوه فو إلى شوان يي الشاحب ، الذي كان مستلقيا هناك و عيناه مغمضتان و تنهدتْ. عندما جلبتْ لوه ييرين الماء الساخن ، قامت بعصر القماش و مسحت وجهه و يديه.
إذن هل قام ملك الحرب بجعل شوان يي يظهر ليحل محله و يجتذب العدو ، بينما هو يختبئ في الظلام؟
بإستثناءه هو و الأميرة لوه فو ، لا يسمح لأي شخص بالدخول بسهولة.
تبين أن أفكار لوه فو كانت صحيحة.
لكن بمجرد أن إستدار ، كان هناك تلميح من السرور في عينيه.
“ملك الحرب” قد نقل مباشرة إلى الخيمة ، و عدد كبير من الناس أحاطوا به. لم تتمكن لوه فو من الدخول على الإطلاق. أما بالنسبة للوه ييرين ، فلا مكان لها هناك. كان بإمكانها فقط الوقوف خارج الخيمة و النظر إلى الداخل.
ظل الإمبراطور صامتا لوقت طويل ، ثم قال ، “أيتها الأميرة السابعة ، فلتبقي هنا لتعتني به جيدا. إذا إحتجتِ إلى أي شيء ، من فضلكِ إذكريه.”
كانت قلقة قليلا في قلبها.
“الوزير سيأتي لاحقا.”
لماذا أصيب وانغ يي؟ فليباركه الرب ، عليه ألا يكون في مأزق، خلاف ذلك ، ماذا يمكنها أن تفعل بالطفل في بطنها؟
في الخيمة.
“دكتور ، كيف هو حال الأمير السابع؟” جلس الإمبراطور بجانب السرير ، ناظرا إلى “ملك الحرب” الشاحب. كانت عيناه مليئة بالألم.
لكن عندما رأت الرجل المستلقي على النقالة ، قامت بالعبوس!
التاي يِي* قال ، “جلالتك ، وانغ يي قد أصيب في خمسة أماكن إجمالا. أخطرها هو جرح السهم على صدره الذي كاد يخترق قلبه. الآن المسؤولون قد تكفلوا بأتباع وانغ يي. أما بالنسبة إلى ما إذا كان بإمكان وانغ يي الإستيقاظ أم لا … فالأمر متروك للرب.”
<م.م: تاي يِي هو لقب قديم للطبيب. و لاحقا تم تسمية التاي يي أيضا بالطبيب الملكي و كانوا يتكفلون بالأشخاص ذوي المناصب العالية.>
بالإضافة إلى تسريع التحقيق ، أرسل الإمبراطور أيضا فريقا من الحراس الإمبراطوريين للبقاء خارج خيمة ملك الحرب ، خوفا من أن الرجل الذي يقف وراء محاولة الإغتيال قد يهاجمه مرة أخرى.
حالما سقط صوت التاي يي ، سقطت الخيمة في صمت رهيب.
لوه فو كانت هي الوانغ فاي خاصته ، لذلك كان عليها أن تبدو قلقة.
ظل الإمبراطور صامتا لوقت طويل ، ثم قال ، “أيتها الأميرة السابعة ، فلتبقي هنا لتعتني به جيدا. إذا إحتجتِ إلى أي شيء ، من فضلكِ إذكريه.”
من الواضح أن وانغ يي ملك لها ، لكن لوه فو إستغلتْ الوضع و لمسته. يا لها من بغيظة!
مدبر المنزل(الخادم) الذي كان بجانبه تقدم لمساعدته ، لكنه لوح له للعودة.
إرتعشت شفاه لوه فو ، و ظهرت إبتسامة باهتة في عينيها.
عندما وصل وانغ تشاو ، إلتقى بالإمبراطور في الخارج. حياه بقلق ، “الأب الإمبراطور ، سمعتُ أن الأخ السابع قد تعرض للهجوم ، هل هو بخير؟”
التاي يِي* قال ، “جلالتك ، وانغ يي قد أصيب في خمسة أماكن إجمالا. أخطرها هو جرح السهم على صدره الذي كاد يخترق قلبه. الآن المسؤولون قد تكفلوا بأتباع وانغ يي. أما بالنسبة إلى ما إذا كان بإمكان وانغ يي الإستيقاظ أم لا … فالأمر متروك للرب.” <م.م: تاي يِي هو لقب قديم للطبيب. و لاحقا تم تسمية التاي يي أيضا بالطبيب الملكي و كانوا يتكفلون بالأشخاص ذوي المناصب العالية.>
نظر إليه الإمبراطور بعمق ، محاولا تخمين التعبير على وجهه. لكن لم يكن بوجهه شيء سوى القلق على حالة أخيه.
كان صوت الإمبراطور رقيقا ، “أخوكَ السابع لم يستيقظ بعد ، فلا تزعجه.”
نظر إليه الإمبراطور بعمق ، محاولا تخمين التعبير على وجهه. لكن لم يكن بوجهه شيء سوى القلق على حالة أخيه.
نظر الملك تشاو إلى ستارة الخيمة.
“رنين ، تهانينا على كسب +999 كراهية من البطلة.”
“الوزير سيأتي لاحقا.”
“الوزير سيأتي لاحقا.”
بعد العودة إلى الخيمة الذهبية ، قام الإمبراطور على الفور بمنادات لوه فانغ ، “أعطني تقريرا! علي أن أرى من الذي يجرؤ على فعل مثل هذه الأشياء تحت عيني! قائد لوه ، عليكَ أن تجد المسؤول في غضون 10 أيام. خلاف ذلك ، سيكون عليك التنازل عن مكانكَ كقائد للجيش الإمبراطوري. إذهب.”
الآن بعد أن أصبح وانغ يي في غيبوبة. إذا تم إكتشاف هويتها ، فربما لن يكون لديها فرصة للخروج من أرض الصيد!
“نعم” ، أجاب لوه فانغ بصوت عميق.
إرتعشت شفاه لوه فو ، و ظهرت إبتسامة باهتة في عينيها.
لكن بمجرد أن إستدار ، كان هناك تلميح من السرور في عينيه.
نظرت لوه فو إلى شوان يي الشاحب ، الذي كان مستلقيا هناك و عيناه مغمضتان و تنهدتْ. عندما جلبتْ لوه ييرين الماء الساخن ، قامت بعصر القماش و مسحت وجهه و يديه.
لقد تجرأ على التنمر على أخته الصغرى. و أصيب بهجوم! كان الأمر ليكون أفضل لو أنه مات بدلا من ذلك ، و عندها سيجدون زوجا أفضل لأخته ، أفضل من الذي لم يستطع منحها السعادة.
بعد أن خروجها ، جلستْ لوه فو بجانب السرير و نظرت إلى شوان يي ، الذي كان مستلقيا على السرير.
بالإضافة إلى تسريع التحقيق ، أرسل الإمبراطور أيضا فريقا من الحراس الإمبراطوريين للبقاء خارج خيمة ملك الحرب ، خوفا من أن الرجل الذي يقف وراء محاولة الإغتيال قد يهاجمه مرة أخرى.
كانت حركاتها لطيفة و دقيقة. لم تفوت حتى الدماء على أظافره.
بإستثناءه هو و الأميرة لوه فو ، لا يسمح لأي شخص بالدخول بسهولة.
بعد العودة إلى الخيمة الذهبية ، قام الإمبراطور على الفور بمنادات لوه فانغ ، “أعطني تقريرا! علي أن أرى من الذي يجرؤ على فعل مثل هذه الأشياء تحت عيني! قائد لوه ، عليكَ أن تجد المسؤول في غضون 10 أيام. خلاف ذلك ، سيكون عليك التنازل عن مكانكَ كقائد للجيش الإمبراطوري. إذهب.”
في الخيمة.
لوه فو كانت هي الوانغ فاي خاصته ، لذلك كان عليها أن تبدو قلقة.
نظرت لوه فو إلى شوان يي الشاحب ، الذي كان مستلقيا هناك و عيناه مغمضتان و تنهدتْ. عندما جلبتْ لوه ييرين الماء الساخن ، قامت بعصر القماش و مسحت وجهه و يديه.
بالعودة إلى الخيمة ، سقطت لوه فو على السرير ، و دفنت وجهها في الوسادة ، تضحك بصمت.
كانت حركاتها لطيفة و دقيقة. لم تفوت حتى الدماء على أظافره.
ماذا عن الرجل الكلب؟
في النهاية لمستْ وجهه بشكل متألم.
إرتعشت شفاه لوه فو ، و ظهرت إبتسامة باهتة في عينيها.
نظرت لوه ييرين حولها ، و عضت شفتها بينما كانت تمنع الرغبة في دفع لوه فو بعيدا عنه.
كانت حركاتها لطيفة و دقيقة. لم تفوت حتى الدماء على أظافره.
الآن بعد أن أصبح وانغ يي في غيبوبة. إذا تم إكتشاف هويتها ، فربما لن يكون لديها فرصة للخروج من أرض الصيد!
تبين أن أفكار لوه فو كانت صحيحة.
كان عليها أن تكبح غضبها.
“رنين ، تهانينا على كسب +999 كراهية من البطلة.”
من الواضح أن وانغ يي ملك لها ، لكن لوه فو إستغلتْ الوضع و لمسته. يا لها من بغيظة!
“حسنا ، يمكنكِ الذهاب،” تم تحقيق الهدف ، و لم يعد هناك حاجة لبقاء لوه ييرين هناك. لوحت لها لوه فو للمغادرة.
“رنين ، تهانينا على كسب +999 كراهية من البطلة.”
لوه فو كانت هي الوانغ فاي خاصته ، لذلك كان عليها أن تبدو قلقة.
إرتعشت شفاه لوه فو ، و ظهرت إبتسامة باهتة في عينيها.
نظر إليه الإمبراطور بعمق ، محاولا تخمين التعبير على وجهه. لكن لم يكن بوجهه شيء سوى القلق على حالة أخيه.
“حسنا ، يمكنكِ الذهاب،” تم تحقيق الهدف ، و لم يعد هناك حاجة لبقاء لوه ييرين هناك. لوحت لها لوه فو للمغادرة.
ترجمة: khalidos
بعد أن خروجها ، جلستْ لوه فو بجانب السرير و نظرت إلى شوان يي ، الذي كان مستلقيا على السرير.
بعد العودة إلى الخيمة الذهبية ، قام الإمبراطور على الفور بمنادات لوه فانغ ، “أعطني تقريرا! علي أن أرى من الذي يجرؤ على فعل مثل هذه الأشياء تحت عيني! قائد لوه ، عليكَ أن تجد المسؤول في غضون 10 أيام. خلاف ذلك ، سيكون عليك التنازل عن مكانكَ كقائد للجيش الإمبراطوري. إذهب.”
إنه أمر يدعو للسخرية أن لوه ييرين لم تستطع حتى التعرف على الرجل الذي شاركته السرير.
نظر إليه الإمبراطور بعمق ، محاولا تخمين التعبير على وجهه. لكن لم يكن بوجهه شيء سوى القلق على حالة أخيه.
قلقها على شوان يي لم يبدو عليه أنه مزيف. حاولت إختبارها لكن لم تتوقع أن يكون ذلك صحيحا. لوه ييرين لم تدرك أن الشخص المستلقي هنا هو شوان يي ، ليس ملك الحرب.
“أنتَ أيضا غير محظوظ لإمتلاككَ سيدا مثل هذا. بما أنكَ لم تكشف أمري سابقا ، سأدعكَ تتحسن قريبا.”
“أنتَ أيضا غير محظوظ لإمتلاككَ سيدا مثل هذا. بما أنكَ لم تكشف أمري سابقا ، سأدعكَ تتحسن قريبا.”
تبين أن أفكار لوه فو كانت صحيحة.
ترجمة: khalidos
نظر إليه الإمبراطور بعمق ، محاولا تخمين التعبير على وجهه. لكن لم يكن بوجهه شيء سوى القلق على حالة أخيه.
نظر إليه الإمبراطور بعمق ، محاولا تخمين التعبير على وجهه. لكن لم يكن بوجهه شيء سوى القلق على حالة أخيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
