نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

zombie princess 29

الفصل التاسع و العشرون

الفصل التاسع و العشرون

الفصل التاسع و العشرون:

حدقت لوه ييرين في الإثنين بعيون محتقنة بالدماء.

بعد البقاء في الخيمة لفترة طويلة ، تمكنت لوه فو أخيرا من تنفس هواء منعش. كانت متحمسة للغاية و نادت على لي شي لتجلب لها مهرها الثلجي الداكن. أرادت الذهاب إلى البرية.

بمجرد أن فتحت عينيها ، أخبرها النظام بالأخبار السارة.

“وانغ يي ، سأعود بأسرع ما يمكن.” لوه فو ، مرتدية ملابس حمراء ، جلستْ على الحصان. كانت عيناها مشرقة مثل الشمس.

إبتسمتْ لوه فو.

إنتشرت عاطفة نارية في أصابعه من الطرف إلى الطرف.

شوان يي كان مصعوقا ، لكنه لم يظهر ذلك على وجهه. لقد إحتضنها بشكل متعاون للغاية ، حتى أنه أحضرها بين ذراعيه ليجعلها تتكئ عليه بشكل أكثر راحة.

كان ذلك غريبا جدا بالنسبة له.

كانت أوي في حيرة شديدة و وقفت مكانها مذهولة. عندما إستعادت رشدها ، وجدت أن الأميرة قد فتحت الستارة و دخلت الخيمة.

نظراته تبعتها قسرا.

نظراته تبعتها قسرا.

“وانغ يي!” فجأة ، تم شد أكمامه. بمجرد أن إستدار شوان ، رأى إمرأة سمينة تنظر إليه بعيون دامعة.

داست أوي بقدمها ، منزعجة بعض الشيء ، “وانغ فاي ، هل تعلمين أن المرأة التي أحضرتِها من قبل قد كانت لوه ييرين؟”

على الرغم من أن وجهها كان متنكرا ، إلا أنه تعرف عليها بلمحة. كانت هته لوه ييرين محظية شياو فنغ.

ترجمة: khalidos

قامت لوه فو بجولة سريعة كالرياح على الحصان ، و عندما عادت ، رأت أوي تنظر إليها بقلق.

لقد تجاهلوا لوه ييرين و عاملوها كأنها لا شيء.

“ما الخطب؟” سلمت اللجام إلى الخادم جانبا.

بمجرد النظر إلى تواتر و مقدار قيمة الكراهية المتدفقة ، لم تشك لوه فو في أنه في هذه اللحظة ، قد تكون لوه ييرين متلهفة لتقطيعها إلى أشلاء.

داست أوي بقدمها ، منزعجة بعض الشيء ، “وانغ فاي ، هل تعلمين أن المرأة التي أحضرتِها من قبل قد كانت لوه ييرين؟”

ترجمة: khalidos

“أنا أعلم.”

بمجرد النظر إلى تواتر و مقدار قيمة الكراهية المتدفقة ، لم تشك لوه فو في أنه في هذه اللحظة ، قد تكون لوه ييرين متلهفة لتقطيعها إلى أشلاء.

عبست أوي. الأميرة كانت تعرف؟

شرب شوان يي الشاي بهدوء ، “هته المرأة تدعي أنها لوه ييرين ، و حاولت أن تسيء التصرف ، لذلك علمتها درسا.”

كيف يمكنها مع ذلك أن-

شرب شوان يي الشاي بهدوء ، “هته المرأة تدعي أنها لوه ييرين ، و حاولت أن تسيء التصرف ، لذلك علمتها درسا.”

كانت أوي في حيرة شديدة و وقفت مكانها مذهولة. عندما إستعادت رشدها ، وجدت أن الأميرة قد فتحت الستارة و دخلت الخيمة.

“رنين ، تهانينا على كسب +999 كراهية من البطلة.”

ركضت خلفها.

جلست على الجانب الآخر من الزوجين و عبست ، “هل هذا صحيح؟ لوه ييرين حامل ، و هي الآن تعتني بطفلها في المنزل. كيف يمكن أن تأتي إلى أرض الصيد؟ إلى جانب ذلك ، لوه يرين سيدة جميلة ، كيف يمكن أن تكون سمينة و سوداء؟ يا فتاة ، هل أنتِ مريضة عقليا؟”

في هته اللحظة ، لم تكن متأكدة مما كان وانغ يي و لوه ييرين يفعلانه. إذا دخلتْ الأميرة و تلاقتْ مع مثل هذا المشهد ، فهل ستموت من الحزن؟

“رنين ، تهانينا على كسب +999 كراهية من البطلة.”

دخلت لوه فو الخيمة ، لكنها إبتسمتْ عندما رأت المشهد بالداخل.

كانت لوه ييرين جالسة بجانب شوان يي. تميل إلى الأمام ، كانت مؤخرتها مائلة قليلا. يبدو أنها أرادت أن تُحتضن بين ذراعي شوان يي ، لكنه كان متصلبا بوضعيته. بدا وجهها مضحكا.

كانت لوه ييرين جالسة بجانب شوان يي. تميل إلى الأمام ، كانت مؤخرتها مائلة قليلا. يبدو أنها أرادت أن تُحتضن بين ذراعي شوان يي ، لكنه كان متصلبا بوضعيته. بدا وجهها مضحكا.

على الرغم من أن وجهها كان متنكرا ، إلا أنه تعرف عليها بلمحة. كانت هته لوه ييرين محظية شياو فنغ.

لكن شوان يي أحنى رأسه و جلس بهدوء ، يقلب صفحات الكتاب.

….

إقتربت لوه فو ، و بعد ملاحظة الكتاب الذي كان يقرأه ، أصبح وجهها غير طبيعي.

لوه فو أرادت فقط التمثيل مع شوان يي ، حتى تتمكن من إغتنام الفرصة لكسب المزيد من نقاط الكراهية من لوه ييرين. لكنها لم تتوقع أن تكون ذراعيه دافئتين و مريحتين لدرجة أنها سقطت في النوم عن طريق الخطأ.

كان ذاك هو الكتاب الذي كانت تقرأه ، و قد كان موضوعا على الطاولة السفلية.

ترجمة: khalidos

كان محتوى الرواية متفجرا بعض الشيء ، وكان هناك الكثير من الرسوم التوضيحية التي لا تناسب الأطفال. في نظر الناس العاديين هنا ، هو بالتأكيد كتاب محظور.

ليس بمشكلة إذا ما قام الشخص بقرائته ، لكن إذا علم شخص آخر بذلك ، فسيؤدي ذلك حتما إلى إحراج.

بعد البقاء في الخيمة لفترة طويلة ، تمكنت لوه فو أخيرا من تنفس هواء منعش. كانت متحمسة للغاية و نادت على لي شي لتجلب لها مهرها الثلجي الداكن. أرادت الذهاب إلى البرية.

تقدمت لوه فو للأمام و إنتزعت الكتاب.

كانت هي التي جعلت نفسها سمكة على لوح التقطيع.

تحت عيون شوان يي العميقة و الواضحة ، إحمرتْ خجلا. سعلتْ لإخفاء إحراجها ، و أشارت إلى لوه ييرين ، “ما الذي يحدث معها؟”

“وانغ يي ، سأعود بأسرع ما يمكن.” لوه فو ، مرتدية ملابس حمراء ، جلستْ على الحصان. كانت عيناها مشرقة مثل الشمس.

شرب شوان يي الشاي بهدوء ، “هته المرأة تدعي أنها لوه ييرين ، و حاولت أن تسيء التصرف ، لذلك علمتها درسا.”

حدقت لوه ييرين في الإثنين بعيون محتقنة بالدماء.

إبتسمتْ لوه فو.

كان محتوى الرواية متفجرا بعض الشيء ، وكان هناك الكثير من الرسوم التوضيحية التي لا تناسب الأطفال. في نظر الناس العاديين هنا ، هو بالتأكيد كتاب محظور.

لقد رأت تعبيرا لا يصدق و مفجعا للقلب على وجه لوه ييرين.

في هته اللحظة ، لم تكن متأكدة مما كان وانغ يي و لوه ييرين يفعلانه. إذا دخلتْ الأميرة و تلاقتْ مع مثل هذا المشهد ، فهل ستموت من الحزن؟

كانت تشتبه في أن شوان يي قد تعرف عليها أيضا ، لكن نظرًا لأنه كان يعاملها بهته الطريقة ، فقد أرادت بطبيعة الحال التعاون معه.

كان ذلك غريبا جدا بالنسبة له.

جلست على الجانب الآخر من الزوجين و عبست ، “هل هذا صحيح؟ لوه ييرين حامل ، و هي الآن تعتني بطفلها في المنزل. كيف يمكن أن تأتي إلى أرض الصيد؟ إلى جانب ذلك ، لوه يرين سيدة جميلة ، كيف يمكن أن تكون سمينة و سوداء؟ يا فتاة ، هل أنتِ مريضة عقليا؟”

بعد البقاء في الخيمة لفترة طويلة ، تمكنت لوه فو أخيرا من تنفس هواء منعش. كانت متحمسة للغاية و نادت على لي شي لتجلب لها مهرها الثلجي الداكن. أرادت الذهاب إلى البرية.

حدقت لوه ييرين بها بشراسة.

إقتربت لوه فو ، و بعد ملاحظة الكتاب الذي كان يقرأه ، أصبح وجهها غير طبيعي.

“رنين ، تهانينا على كسب +999 كراهية من البطلة.”

لكن شوان يي أحنى رأسه و جلس بهدوء ، يقلب صفحات الكتاب.

“رنين ، تهانينا على كسب +999 كراهية من البطلة.”

كانت لوه ييرين جالسة بجانب شوان يي. تميل إلى الأمام ، كانت مؤخرتها مائلة قليلا. يبدو أنها أرادت أن تُحتضن بين ذراعي شوان يي ، لكنه كان متصلبا بوضعيته. بدا وجهها مضحكا.

“رنين ، تهانينا على كسب +999 كراهية من البطلة.”

الفصل التاسع و العشرون:

….

لقد رأت تعبيرا لا يصدق و مفجعا للقلب على وجه لوه ييرين.

بمجرد النظر إلى تواتر و مقدار قيمة الكراهية المتدفقة ، لم تشك لوه فو في أنه في هذه اللحظة ، قد تكون لوه ييرين متلهفة لتقطيعها إلى أشلاء.

كان ذلك غريبا جدا بالنسبة له.

لكن و ماذا في ذلك؟

كانت أوي في حيرة شديدة و وقفت مكانها مذهولة. عندما إستعادت رشدها ، وجدت أن الأميرة قد فتحت الستارة و دخلت الخيمة.

كانت هي التي جعلت نفسها سمكة على لوح التقطيع.

بمجرد النظر إلى تواتر و مقدار قيمة الكراهية المتدفقة ، لم تشك لوه فو في أنه في هذه اللحظة ، قد تكون لوه ييرين متلهفة لتقطيعها إلى أشلاء.

لان قلب لوه فو ، رسمتْ دوائر في ذراعي شوان يي و سحبت يديه حول خصرها. إبتسمتْ بتكاسل نحو لوه ييرين ، مع لمحة من الشر.

في ذلك الوقت ، نامت حتى المساء ، وقت العشاء.

شوان يي كان مصعوقا ، لكنه لم يظهر ذلك على وجهه. لقد إحتضنها بشكل متعاون للغاية ، حتى أنه أحضرها بين ذراعيه ليجعلها تتكئ عليه بشكل أكثر راحة.

“وانغ يي!” فجأة ، تم شد أكمامه. بمجرد أن إستدار شوان ، رأى إمرأة سمينة تنظر إليه بعيون دامعة.

حدقت لوه ييرين في الإثنين بعيون محتقنة بالدماء.

على الرغم من أن وجهها كان متنكرا ، إلا أنه تعرف عليها بلمحة. كانت هته لوه ييرين محظية شياو فنغ.

سمعت لوه فو الإخطارات المستمرة من النظام و أغلقت عينيها. زاوية فمها قد إرتفعتْ.

“وانغ يي ، سأعود بأسرع ما يمكن.” لوه فو ، مرتدية ملابس حمراء ، جلستْ على الحصان. كانت عيناها مشرقة مثل الشمس.

قام شوان يي بمداعبة شعرها بلطف ، و كانت عيناه تحدقان بها من الجانب كما لو أنها قد أذابت قلبه.

“وانغ يي!” فجأة ، تم شد أكمامه. بمجرد أن إستدار شوان ، رأى إمرأة سمينة تنظر إليه بعيون دامعة.

لقد تجاهلوا لوه ييرين و عاملوها كأنها لا شيء.

“وانغ يي ، سأعود بأسرع ما يمكن.” لوه فو ، مرتدية ملابس حمراء ، جلستْ على الحصان. كانت عيناها مشرقة مثل الشمس.

لوه فو أرادت فقط التمثيل مع شوان يي ، حتى تتمكن من إغتنام الفرصة لكسب المزيد من نقاط الكراهية من لوه ييرين. لكنها لم تتوقع أن تكون ذراعيه دافئتين و مريحتين لدرجة أنها سقطت في النوم عن طريق الخطأ.

لكن و ماذا في ذلك؟

في ذلك الوقت ، نامت حتى المساء ، وقت العشاء.

“ما الخطب؟” سلمت اللجام إلى الخادم جانبا.

بمجرد أن فتحت عينيها ، أخبرها النظام بالأخبار السارة.

كانت لوه ييرين جالسة بجانب شوان يي. تميل إلى الأمام ، كانت مؤخرتها مائلة قليلا. يبدو أنها أرادت أن تُحتضن بين ذراعي شوان يي ، لكنه كان متصلبا بوضعيته. بدا وجهها مضحكا.


ترجمة: khalidos

شرب شوان يي الشاي بهدوء ، “هته المرأة تدعي أنها لوه ييرين ، و حاولت أن تسيء التصرف ، لذلك علمتها درسا.”

….

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط