الفصل الثاني و الثلاثون
الفصل الثاني و الثلاثون:
أولا ، أضيفي التوفو في القدر ، و قومي بطبخه مع براعم فول الصويا ، إخلطي حساء براعم فول الصويا ، أضيفي التوابل في الماء البارد ، ثم أضيفي السمك المخطّط الفضي المنظف و إستمري في طبخه.
في مساء أحد أيام الشتاء ، كانت تثلج قليلا. في اليوم الثالث ، عندما ذاب الثلج ، علمت لوه فو أن ملك الحرب و لوه يرين ذاهبان إلى القرية. كان الجو باردا ، و قد أرادت أيضا أن تذهب إلى قرية الينابيع الحارة ، التي منحها لها جلالته.
توقفت العربة فجأة. تم دفع لوه فو ، لكن لحسن الحظ ، سحب لوه فانغ يديها و أمسكها بسرعة.
حزمت لوه فو أغراضها على الفور بعد تلقي رسالة. أحضرت فقط إثنين من مرافقيها الشخصيين.
فكرت لوه فو ، ‘من أجل إعطاء البطلة بطاقة غش ، المؤلف قد قام فعليا بوضعه في مثل هذا المكان الملحوظ؟’
شدتْ العربة الخفيفة الرحال قبل ملك الحرب و حزبه.
“تعالوا و جربن هذا ، إنه حلو. فقط إحذروا من حرق ألسنتكن.”
كانت لوه فو دائما ما تراقب الموقف على جانبي الطريق بالخارج. كانت تخشى أن يفوتها الطبيب الذي سيسقط على جانب الطريق.
حزمت لوه فو أغراضها على الفور بعد تلقي رسالة. أحضرت فقط إثنين من مرافقيها الشخصيين.
توقفت العربة فجأة. تم دفع لوه فو ، لكن لحسن الحظ ، سحب لوه فانغ يديها و أمسكها بسرعة.
أولا ، أضيفي التوفو في القدر ، و قومي بطبخه مع براعم فول الصويا ، إخلطي حساء براعم فول الصويا ، أضيفي التوابل في الماء البارد ، ثم أضيفي السمك المخطّط الفضي المنظف و إستمري في طبخه.
“الأخ لوه ، ما المشكلة؟” سألت لوه فو بصوت عالٍ.
مع ذلك ، لوه فانغ لم يكن يعلم بنيتها. بعد رؤية ندبة مخيفة على وجه ليو وو ، إتخذ خطوة للأمام و إعترض عيني لوه فو لمنعها من أن يتم إرعابها.
قال لوه فانغ من عبر الستارة ، “نونغنونغ ، هناك شخص يرقد في منتصف الطريق. لا أعرف ما إذا كان حيا أم ميتا.”
تجمع الثلاثة حول الموقد ، و لعبوا بعض ألعاب الورق ، ثم في وقت الغداء تم إعداد وجبة من قبل خادمة القرية. شرائح التوفو الفضية ، لحم الخنزير المطهو ، دماغ الخنزير المطهو بالفطر ، الدجاج المشوي بالنخالة ، جلد الخنزير المقلي ، لحم الضأن ، الملفوف الحار و الحامض ، كعكة التوفو. كانت الطاولة ممتلئة.
في منتصف الطريق؟
هزت لوه ييرين رأسها ، “لا شيء.”
فكرت لوه فو ، ‘من أجل إعطاء البطلة بطاقة غش ، المؤلف قد قام فعليا بوضعه في مثل هذا المكان الملحوظ؟’
تقدمت لوه فو إلى الأمام و فحصت أنفاس ليو وو و وجدتْ أنه لا يتنفس. ثم قامت بفحص رقبته ، لكن لحسن الحظ ، كان لا يزال هناك نبض.
إتضح أن الحبكة متقلبة جدا.
هزت لوه ييرين رأسها ، “لا شيء.”
عندما نزلت من العربة ، قلبت الشخص و رأت أن وجه الرجل به ندبة طويلة تمتد من عظم جبينه إلى ذقنه.
مشت لوه فو نحو القرية.
هذا الجزء كان مكتوبا بوضوح في الرواية.
في مساء أحد أيام الشتاء ، كانت تثلج قليلا. في اليوم الثالث ، عندما ذاب الثلج ، علمت لوه فو أن ملك الحرب و لوه يرين ذاهبان إلى القرية. كان الجو باردا ، و قد أرادت أيضا أن تذهب إلى قرية الينابيع الحارة ، التي منحها لها جلالته.
كان هذا الشخص هو الطبيب النبيل ليو وو.
ثم أكلت رأس خنزير مطبوخ بالسكر. كان لحم رأس الخنزير كالكريستال ، مثل هلام العنبر. إلتقطتْ لوه فو قطعة بعيدان الطعام خاصتها ، و كان اللحم طريا جدا لدرجة أنه بدى من المضيعة عضه.
مع ذلك ، لوه فانغ لم يكن يعلم بنيتها. بعد رؤية ندبة مخيفة على وجه ليو وو ، إتخذ خطوة للأمام و إعترض عيني لوه فو لمنعها من أن يتم إرعابها.
وضعت لوه فو كستناء الماء و كعكة سيبا التي أحضرتها المديرة على الموقد وشوتهم. تم طهيهما تقريبا.
وجدت لوه فو الأمر مضحكا. ماذا تكون مجرد ندبة؟ ما رأته في أيام نهاية العالم كان مرعبا أكثر منها بألف مرة. لكنها رغم ذلك تأثرتْ بعاطفته في قلبها.
حزمت لوه فو أغراضها على الفور بعد تلقي رسالة. أحضرت فقط إثنين من مرافقيها الشخصيين.
تقدمت لوه فو إلى الأمام و فحصت أنفاس ليو وو و وجدتْ أنه لا يتنفس. ثم قامت بفحص رقبته ، لكن لحسن الحظ ، كان لا يزال هناك نبض.
شعرتْ لوه ييرين كما لو أنها قد خسرتْ شيئا مهما للغاية ، لكنها لم تستطع معرفة ما هو بالضبط.
قالت للوه فانغ ، “الأخ لوه ، إنقله إلى العربة الموجودة في الخلف.”
بما أنه إلتقى بها ، فهو لن يموت. كانت لوه فو مسرورة.
بما أنه إلتقى بها ، فهو لن يموت. كانت لوه فو مسرورة.
هذا الجزء كان مكتوبا بوضوح في الرواية.
بعد فترة وجيزة من مغادرتهم ، مرت عربة ملك الحرب.
هذا الجزء كان مكتوبا بوضوح في الرواية.
شعرتْ لوه ييرين كما لو أنها قد خسرتْ شيئا مهما للغاية ، لكنها لم تستطع معرفة ما هو بالضبط.
أعطى لوه فانغ الفضة و قال ، “لا تكوني مهذبة. أسرعي و أطلبي من الناس تنظيف الغرفة و إعداد الماء الساخن و الطعام.”
عند رؤيتها و هي تنظر من النافذة طوال الوقت ، لم يستطع وانغ يي منع نفسه من أن يسأل ، “ما الذي تنظر إليه ييرين؟”
شدتْ العربة الخفيفة الرحال قبل ملك الحرب و حزبه.
هزت لوه ييرين رأسها ، “لا شيء.”
في منتصف الطريق؟
في القرية ، ترجلتْ لوه فو من العربة و إستنشقتْ الهواء النقي. نظرت حولها. بدت القرية قاتمة بعض الشيء في الشتاء ، و كانت الحقول مظلمة.
بهذه الطريقة ، الحساء و السمك و التوفو كلهم سيكونون طازجين.
أخذتْ لوه فو معطف فرو الثعلب الأبيض من يدي أوي ، لفته حول نفسها ، و إرتدتْ قبعتها. عندما ربطت الأشرطة ، لاحظت وجهها و وجدتُ أنها لم تكن شاحبة و باردة كما كانت من قبل. شعرت براحة أكبر.
أولا ، أضيفي التوفو في القدر ، و قومي بطبخه مع براعم فول الصويا ، إخلطي حساء براعم فول الصويا ، أضيفي التوابل في الماء البارد ، ثم أضيفي السمك المخطّط الفضي المنظف و إستمري في طبخه.
لمسته مرة أخرى؛ كان دافئا و ناعما. أومأت برأسها بإرتياح ، “يبدو أنه خلال هذا الوقت ، أصبح جسدي أقوى بكثير من ذي قبل.”
أخذتْ لوه فو معطف فرو الثعلب الأبيض من يدي أوي ، لفته حول نفسها ، و إرتدتْ قبعتها. عندما ربطت الأشرطة ، لاحظت وجهها و وجدتُ أنها لم تكن شاحبة و باردة كما كانت من قبل. شعرت براحة أكبر.
مشت لوه فو نحو القرية.
قالت للوه فانغ ، “الأخ لوه ، إنقله إلى العربة الموجودة في الخلف.”
عندما رأت المديرة لوه فو و مجموعتها قادمين ، هرعت إلى الأمام ، “هته المتواضعة تحيي الأميرة و الإبن الثاني.”
أومأت لوه فو بإرتياح ، و قالت “أمم” و أخذت أتباعه لنقل ليو وو إلى الغرفة و الإستقرار فيها.
أعطى لوه فانغ الفضة و قال ، “لا تكوني مهذبة. أسرعي و أطلبي من الناس تنظيف الغرفة و إعداد الماء الساخن و الطعام.”
هزت لوه ييرين رأسها ، “لا شيء.”
أخذت المديرة الفضة ، و إنفتحتْ التجاعيد على وجهها ، و إرتفع صوتها قليلا ، “ردا على الإبن الثاني ، كل شيء جاهز. يمكنكَ أنتَ و الأميرة البقاء مرتاحين.”
عندما يسخن الماء ، يتم حفر السمكة الفضية الصغيرة في التوفو. بعد أن يتم طبخ الحساء ، يتم حفر جميع السبائك الفضية الصغيرة في التوفو.
أومأت لوه فو بإرتياح ، و قالت “أمم” و أخذت أتباعه لنقل ليو وو إلى الغرفة و الإستقرار فيها.
إتضح أن الحبكة متقلبة جدا.
ذهبوا إلى الفناء الخلفي تحت إشراف المديرة.
وضعت لوه فو كستناء الماء و كعكة سيبا التي أحضرتها المديرة على الموقد وشوتهم. تم طهيهما تقريبا.
أوي و ليو شي أصبحتا مشغولتين. قامتا بتفريغ كل شيء أحضروه ، و موقد الفحم أيضا تم إضاءته ، و أصبحت الغرفة دافئة.
“تعالوا و جربن هذا ، إنه حلو. فقط إحذروا من حرق ألسنتكن.”
وضعت لوه فو كستناء الماء و كعكة سيبا التي أحضرتها المديرة على الموقد وشوتهم. تم طهيهما تقريبا.
قالت للوه فانغ ، “الأخ لوه ، إنقله إلى العربة الموجودة في الخلف.”
“تعالوا و جربن هذا ، إنه حلو. فقط إحذروا من حرق ألسنتكن.”
عندما نزلت من العربة ، قلبت الشخص و رأت أن وجه الرجل به ندبة طويلة تمتد من عظم جبينه إلى ذقنه.
تجمع الثلاثة حول الموقد ، و لعبوا بعض ألعاب الورق ، ثم في وقت الغداء تم إعداد وجبة من قبل خادمة القرية. شرائح التوفو الفضية ، لحم الخنزير المطهو ، دماغ الخنزير المطهو بالفطر ، الدجاج المشوي بالنخالة ، جلد الخنزير المقلي ، لحم الضأن ، الملفوف الحار و الحامض ، كعكة التوفو. كانت الطاولة ممتلئة.
هذا الجزء كان مكتوبا بوضوح في الرواية.
كانت شرائح التوفو الفضية تحتوي على نوع من الأسماك الصغيرة من النهر الموجود هناك. لم يكن به طعم و القليل جدا من اللحم و لكنه كان يستخدم للحساء بعد أن إكتشفت الخادمة طريقة ذكية لطبخه.
تجمع الثلاثة حول الموقد ، و لعبوا بعض ألعاب الورق ، ثم في وقت الغداء تم إعداد وجبة من قبل خادمة القرية. شرائح التوفو الفضية ، لحم الخنزير المطهو ، دماغ الخنزير المطهو بالفطر ، الدجاج المشوي بالنخالة ، جلد الخنزير المقلي ، لحم الضأن ، الملفوف الحار و الحامض ، كعكة التوفو. كانت الطاولة ممتلئة.
أولا ، أضيفي التوفو في القدر ، و قومي بطبخه مع براعم فول الصويا ، إخلطي حساء براعم فول الصويا ، أضيفي التوابل في الماء البارد ، ثم أضيفي السمك المخطّط الفضي المنظف و إستمري في طبخه.
فكرت لوه فو ، ‘من أجل إعطاء البطلة بطاقة غش ، المؤلف قد قام فعليا بوضعه في مثل هذا المكان الملحوظ؟’
عندما يسخن الماء ، يتم حفر السمكة الفضية الصغيرة في التوفو. بعد أن يتم طبخ الحساء ، يتم حفر جميع السبائك الفضية الصغيرة في التوفو.
بما أنه إلتقى بها ، فهو لن يموت. كانت لوه فو مسرورة.
بهذه الطريقة ، الحساء و السمك و التوفو كلهم سيكونون طازجين.
“الأخ لوه ، ما المشكلة؟” سألت لوه فو بصوت عالٍ.
بعد شرب وعاء ، جسد لوه فو كله من المعدة إلى القلب ، أصبح دافئا أكثر ، و طبقة رقيقة من العرق ظهرتْ على جبهتها.
قال لوه فانغ من عبر الستارة ، “نونغنونغ ، هناك شخص يرقد في منتصف الطريق. لا أعرف ما إذا كان حيا أم ميتا.”
ثم أكلت رأس خنزير مطبوخ بالسكر. كان لحم رأس الخنزير كالكريستال ، مثل هلام العنبر. إلتقطتْ لوه فو قطعة بعيدان الطعام خاصتها ، و كان اللحم طريا جدا لدرجة أنه بدى من المضيعة عضه.
عندما نزلت من العربة ، قلبت الشخص و رأت أن وجه الرجل به ندبة طويلة تمتد من عظم جبينه إلى ذقنه.
ترجمة: khalidos
حزمت لوه فو أغراضها على الفور بعد تلقي رسالة. أحضرت فقط إثنين من مرافقيها الشخصيين.
شدتْ العربة الخفيفة الرحال قبل ملك الحرب و حزبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
