نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

zombie princess 38

الفصل الثامن و الثلاثون

الفصل الثامن و الثلاثون

الفصل الثامن و الثلاثون:

و لوه فو لم تكبح نفسها ، و تبعتها ، قاتلة هؤلاء المكتسين بالأسود.

خارج الفناء ، كان هناك العديد من الرجال بالأسود يحيطون بالفناء ، كل منهم يحمل سيفا. لمع ضوء ساطع على السيوف ، مما جعلها تبدو شديدة البرودة أسفل ضوء القمر الهادئ.

إذا قُتلت على يد هؤلاء الرجال السود ، ليس فقط أنه لن يحتاج لتوسيخ يديه ، بل يمكنه أيضا إظهار حزنه لإثارة بعض التعاطف و إكتساب سمعة طيبة!

نية قاتلة صامتة إنتشرت عبر الفناء.

إذا قُتلت على يد هؤلاء الرجال السود ، ليس فقط أنه لن يحتاج لتوسيخ يديه ، بل يمكنه أيضا إظهار حزنه لإثارة بعض التعاطف و إكتساب سمعة طيبة!

مع ذلك ، في لحظة الحياة أو الموت هته ، خلعت لوه فو حقيبتها التي حول خصرها ، أخرجت قطعتين من الحلوى ، و أطعمت واحدة إلى ليو شي ، و أكلت واحدة بنفسها.

بالطبع ، هي لم تعتمد عليه.

الرجال في الثياب السوداء، “…”

مع ذلك ، في لحظة الحياة أو الموت هته ، خلعت لوه فو حقيبتها التي حول خصرها ، أخرجت قطعتين من الحلوى ، و أطعمت واحدة إلى ليو شي ، و أكلت واحدة بنفسها.

هل أميرة الحرب هته معاقة عقليا؟! كيف يمكن أن يكون لديها مزاج لأكل الحلوى؟

الرجال في الثياب السوداء، “…”

فكرت لوه فو بهدوء ، ‘أوه ، ما الذي تعرفونه أنتم الفانون؟’ ما أكلته لم يكن حلوى عادية ، و إنما حلوى الطاقة.

مع ذلك ، سقط فناء الإجاص الواضح في معركة صعبة.

بعد أكلها ، يمكن للمرء أن يحافظ على حالة حيث يكون قويا لمدة نصف ساعة.

و لوه فو لم تكبح نفسها ، و تبعتها ، قاتلة هؤلاء المكتسين بالأسود.

كانت ليو شي أيضا في حيرة ، لكن ذلك لم يمنعها من فتح فمها و تناول الحلوى بطاعة. الأميرة لن تؤذيها على أي حال. بعد أن إبتلعتْ الحلوى إندفعت إلى الأمام.

كانت ليو شي أيضا في حيرة ، لكن ذلك لم يمنعها من فتح فمها و تناول الحلوى بطاعة. الأميرة لن تؤذيها على أي حال. بعد أن إبتلعتْ الحلوى إندفعت إلى الأمام.

صُدمت هي و الرجل بالأسود في نفس الوقت!

كانت ليو شي أيضا في حيرة ، لكن ذلك لم يمنعها من فتح فمها و تناول الحلوى بطاعة. الأميرة لن تؤذيها على أي حال. بعد أن إبتلعتْ الحلوى إندفعت إلى الأمام.

ليو شي ، ‘هل كنتُ دائما قوية هكذا؟’

بالطبع ، هي لم تعتمد عليه.

الرجل بالأسود ، ‘من هي هته الفتاة القوية الغريبة؟’

ألم يقل الناس أن ملك الحرب و الأميرة بينهما علاقة قوية؟ في النهاية ، هل محظية هي أهم من الأميرة في ذهنه؟

هاجمت ليو شي الرجل بالسيف. كاد السيف الذي بيده أن يسقط من يديه ، و لم يجرؤ على الإستخفاف بها.

بعد أكلها ، يمكن للمرء أن يحافظ على حالة حيث يكون قويا لمدة نصف ساعة.

و لوه فو لم تكبح نفسها ، و تبعتها ، قاتلة هؤلاء المكتسين بالأسود.

نية قاتلة صامتة إنتشرت عبر الفناء.

لقد مر وقت طويل على قتالها ضد شخص ما ؛ كان دمها يغلي لأجل الإثارة.

مع ذلك ، في لحظة الحياة أو الموت هته ، خلعت لوه فو حقيبتها التي حول خصرها ، أخرجت قطعتين من الحلوى ، و أطعمت واحدة إلى ليو شي ، و أكلت واحدة بنفسها.

مع ذلك ، سقط فناء الإجاص الواضح في معركة صعبة.

في الغالب ملك الحرب سينتهز هته الفرصة للتخلص منها ، مجرد عقبة؟

في الفناء ، ومضتْ أضواء السيف ، تناثرت الدماء ، و من وقت لآخر ، يسقط شخص ما ، و تناقص عدد الرجال بالأسود مع مرور الوقت.

في اللحظة التي رآها ، تحطمت عيون شوان يي الباردة مثل بحيرة جليدية ، و فقد عقله للحظة. إنتهز الرجل ذو الرداء الأسود الفرصة و هاجمه نحو كتفه.

وقف ملك الحرب في الممر خارج غرفة الولادة و نظر إلى شوان يي ، الذي كان يقاتل كل الرجال بالأسود في الفناء.

ألم يقل الناس أن ملك الحرب و الأميرة بينهما علاقة قوية؟ في النهاية ، هل محظية هي أهم من الأميرة في ذهنه؟

عندما كانت القدرة القتالية لشوان يي تضعف بشكل مطرد ، قام الزعيم بغمز أحد رجاله ، و تقدم الرجل مع العديد من الرجال الآخرين مباشرة إلى غرفة الولادة.

كان شعر المرأة الطويل فضفاضا ، و بشرتها البيضاء كالثلج مشعة ، كان جمالها مذهلا.

أراد شوان يي إيقافهم و لكنه إشتبك بزعيمهم.

عندما كانت القدرة القتالية لشوان يي تضعف بشكل مطرد ، قام الزعيم بغمز أحد رجاله ، و تقدم الرجل مع العديد من الرجال الآخرين مباشرة إلى غرفة الولادة.

بمجرد أن لوح ملك الحرب ، ظهر العديد من الحراس المظلمين ، و صدوا الهجوم و لم يسمحوا لهم بالإقتراب من غرفة الولادة.

في تلك اللحظة سُمِعَتْ صرخة عالية في غرفة الولادة.

ظهر رجل آخر يرتدي الأسود و هو ممسك بإمرأة. كان يصوب بالسيف إلى رقبتها.

ليو شي ، ‘هل كنتُ دائما قوية هكذا؟’

كان شعر المرأة الطويل فضفاضا ، و بشرتها البيضاء كالثلج مشعة ، كان جمالها مذهلا.

في الغالب ملك الحرب سينتهز هته الفرصة للتخلص منها ، مجرد عقبة؟

‘أليست هته لوه فو؟’

مع ذلك ، سقط فناء الإجاص الواضح في معركة صعبة.

في اللحظة التي رآها ، تحطمت عيون شوان يي الباردة مثل بحيرة جليدية ، و فقد عقله للحظة. إنتهز الرجل ذو الرداء الأسود الفرصة و هاجمه نحو كتفه.

لو لم يتحرك جانبا بسرعة ، لكانت ذراعه بالكامل قد تم قطعها.

لو لم يتحرك جانبا بسرعة ، لكانت ذراعه بالكامل قد تم قطعها.

إذا قُتلت على يد هؤلاء الرجال السود ، ليس فقط أنه لن يحتاج لتوسيخ يديه ، بل يمكنه أيضا إظهار حزنه لإثارة بعض التعاطف و إكتساب سمعة طيبة!

الرجل بالأسود الذي يمسك لوه فو صرخ على ملك الحرب ، “شياو فنغ ، أميرتكَ قد سقطتْ بين أيدينا. إذا كنتَ تريدها أن تعيش ، فقم بكسر ذراعك. خلاف ذلك ، دم أميرتكَ سوف يتناثر على الفور.”

على الرغم من أن ملك الحرب بدا قلقا و متوترا ، إلا أنه لم يذكر مسألة قطع ذراعه.

وبخت لوه فو الرجل في ذهنها ، لماذا يستخدمونها لتهديد ملك الحرب. هل هؤلاء الناس أغبياء؟

ظهر رجل آخر يرتدي الأسود و هو ممسك بإمرأة. كان يصوب بالسيف إلى رقبتها.

في الغالب ملك الحرب سينتهز هته الفرصة للتخلص منها ، مجرد عقبة؟

ألم يقل الناس أن ملك الحرب و الأميرة بينهما علاقة قوية؟ في النهاية ، هل محظية هي أهم من الأميرة في ذهنه؟

إذا قُتلت على يد هؤلاء الرجال السود ، ليس فقط أنه لن يحتاج لتوسيخ يديه ، بل يمكنه أيضا إظهار حزنه لإثارة بعض التعاطف و إكتساب سمعة طيبة!

الرجل بالأسود الذي يمسك لوه فو صرخ على ملك الحرب ، “شياو فنغ ، أميرتكَ قد سقطتْ بين أيدينا. إذا كنتَ تريدها أن تعيش ، فقم بكسر ذراعك. خلاف ذلك ، دم أميرتكَ سوف يتناثر على الفور.”

على الرغم من أن ملك الحرب بدا قلقا و متوترا ، إلا أنه لم يذكر مسألة قطع ذراعه.

الرجل بالأسود ، ‘من هي هته الفتاة القوية الغريبة؟’

بالطبع ، هي لم تعتمد عليه.

و لوه فو لم تكبح نفسها ، و تبعتها ، قاتلة هؤلاء المكتسين بالأسود.

“شياو فنغ! لا تمثل أمام لاو تزو ، فقط أخبرني. هل ستكسرها أم تحتفظ بها؟”

في الفناء ، ومضتْ أضواء السيف ، تناثرت الدماء ، و من وقت لآخر ، يسقط شخص ما ، و تناقص عدد الرجال بالأسود مع مرور الوقت.

تقدم ملك الحرب للأمام و نظر إلى لوه فو بعمق ، “نونغنونغ ، أنا–”

تغير لون وجه ملك الحرب فجأة. إستدار و ركض إلى غرفة الولادة.

في تلك اللحظة سُمِعَتْ صرخة عالية في غرفة الولادة.

لو لم يتحرك جانبا بسرعة ، لكانت ذراعه بالكامل قد تم قطعها.

تغير لون وجه ملك الحرب فجأة. إستدار و ركض إلى غرفة الولادة.

ظهر رجل آخر يرتدي الأسود و هو ممسك بإمرأة. كان يصوب بالسيف إلى رقبتها.

تم ترك الرجال بالأسود في حيرة من أمرهم ، “…”

مع ذلك ، في لحظة الحياة أو الموت هته ، خلعت لوه فو حقيبتها التي حول خصرها ، أخرجت قطعتين من الحلوى ، و أطعمت واحدة إلى ليو شي ، و أكلت واحدة بنفسها.

ألم يقل الناس أن ملك الحرب و الأميرة بينهما علاقة قوية؟ في النهاية ، هل محظية هي أهم من الأميرة في ذهنه؟

إذا قُتلت على يد هؤلاء الرجال السود ، ليس فقط أنه لن يحتاج لتوسيخ يديه ، بل يمكنه أيضا إظهار حزنه لإثارة بعض التعاطف و إكتساب سمعة طيبة!

المعلومات التي حصلوا عليها كانت كلها خاطئة!

ترجمة: khalidos


ترجمة: khalidos

ليو شي ، ‘هل كنتُ دائما قوية هكذا؟’

كانت ليو شي أيضا في حيرة ، لكن ذلك لم يمنعها من فتح فمها و تناول الحلوى بطاعة. الأميرة لن تؤذيها على أي حال. بعد أن إبتلعتْ الحلوى إندفعت إلى الأمام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط