الفصل الأربعون
الفصل الأربعون:
هل هو قد … إستعاد ذاكرته؟
عندما إستيقظتْ لوه فو ، وجدت نفسها مستلقية في غرفة غريبة.
لقد كان شوان يي هو المستلقي على السرير ، و هو غالبا قد أنقذها.
كان تصميم الغرفة بسيطا ، و كان محيطها هادئا.
هل هو قد … إستعاد ذاكرته؟
فركت رقبتها المتيبسة و خرجت من الغرفة بتشكك.
“عباد الشمس دم التنين ينمو طوله إنشا واحد خلال ستة عقود ، و لا يمكن إستخدامه كدواء حتى يبلغ طوله سبع إنشات. غالبا يمكن إيجاده في جبل عميق. ليس من السهل العثور عليها.” <م.م: الإنش تقريبا 2,5 سنتيمتر.>
كانت في فناء صغير بجدران سوداء ، و كانت هناك دائرة من الثلج الصافي على حافة خزان المياه الكبير المنصوب عند زاوية الفناء.
هل هو قد … إستعاد ذاكرته؟
كانت هناك شجرة زهر البرقوق ، مع أغصان سوداء و أزهار بيضاء بالقرب من الجدار. كانت أنيقة و هادئة ، و كانت هناك رائحة باردة في الهواء.
في النهاية ، قال ليو وو ، “اليين جو في جسده قد تم تحفيز منذ وقت ليس ببعيد ، و اليانغ جو الآخر بدأ بتسريع إمتصاص حيويته. إذا لم أصل في الوقت المناسب لإطعامه التشانغشينغ دان ، لكان قد تحول إلى جثة بحلول الآن.”
ألم يتم إختطافها من قبل أولائك الرجال السود؟ و لا يبدو أن هذا هو معقلهم أيضًا. هل حدث شيء ما بعد أن فقدت الوعي؟
غرق قلب لوه فو ، “لكن ماذا؟”
بعد نزولها من الدرج مباشرة ، رأت ليو وو يخرج من غرفة و معه وعاء من الأدوية ، و لم تكن تحركاته مختلفة عن الأشخاص العاديين.
نظر ليو وو من النافذة ، و عندما سقطتْ عيناه على زهرة البرقوق ، أصبحا ضائعين ، “هذه قصة طويلة …”
هل هو قد … إستعاد ذاكرته؟
بعد خمسة عشر دقيقة ، أنهتْ لوه فو إطعامه الدواء و مسح زوايا فمه الملطخ. إلتفتتْ إلى ليو وو و سألت ، “هل يمكنكَ إخباري بما حدث الآن؟”
“لقد إستيقظتِ؟ إذن خذي هذا الدواء و أطعميه.” ليو وو لم يكن مهذبا و مرر وعاء الدواء لها.
عندما جلست لوه فو ، إصطدمت عن طريق الخطأ بيده. كانت باردة و درجة حرارته غير طبيعية مثل شخص ميت.
لوه فو أخذته ، لكنها كانت لا تزال مرتبكة.
عندما إستيقظتْ لوه فو ، وجدت نفسها مستلقية في غرفة غريبة.
عندما تبعته إلى الغرفة المجاورة ، رأت رجلا مستلقي على السرير و أدركت الموقف فجأة.
ساعده ليو وو على النهوظ ، “أعطيه الدواء أولا. إذا كان لديكِ أي أسئلة ، فسأجيب عليكِ لاحقا.”
لقد كان شوان يي هو المستلقي على السرير ، و هو غالبا قد أنقذها.
ضاق صدر لوه فو.
مع ذلك ، عندما إقتربت ، وجدت أن وجهه يعاني من خطب ما. أصبح أسود و أزرق كما لو كان ينتظر الموت الوشيك.
ساعده ليو وو على النهوظ ، “أعطيه الدواء أولا. إذا كان لديكِ أي أسئلة ، فسأجيب عليكِ لاحقا.”
“ما الذي حدث له؟”
كان تصميم الغرفة بسيطا ، و كان محيطها هادئا.
عندما جلست لوه فو ، إصطدمت عن طريق الخطأ بيده. كانت باردة و درجة حرارته غير طبيعية مثل شخص ميت.
بعد خمسة عشر دقيقة ، أنهتْ لوه فو إطعامه الدواء و مسح زوايا فمه الملطخ. إلتفتتْ إلى ليو وو و سألت ، “هل يمكنكَ إخباري بما حدث الآن؟”
ساعده ليو وو على النهوظ ، “أعطيه الدواء أولا. إذا كان لديكِ أي أسئلة ، فسأجيب عليكِ لاحقا.”
عندما إستيقظتْ لوه فو ، وجدت نفسها مستلقية في غرفة غريبة.
بعد خمسة عشر دقيقة ، أنهتْ لوه فو إطعامه الدواء و مسح زوايا فمه الملطخ. إلتفتتْ إلى ليو وو و سألت ، “هل يمكنكَ إخباري بما حدث الآن؟”
هل هو قد … إستعاد ذاكرته؟
نظر ليو وو من النافذة ، و عندما سقطتْ عيناه على زهرة البرقوق ، أصبحا ضائعين ، “هذه قصة طويلة …”
بدأ القصة بمثل هته الجملة السيئة.
بدأ القصة بمثل هته الجملة السيئة.
ألم يتم إختطافها من قبل أولائك الرجال السود؟ و لا يبدو أن هذا هو معقلهم أيضًا. هل حدث شيء ما بعد أن فقدت الوعي؟
أرادت لوه فو أن تخبره فقط بإختصار القصة الطويلة ، لكنها لم تقاطعه و إستمعت إليه بهدوء.
عندما تبعته إلى الغرفة المجاورة ، رأت رجلا مستلقي على السرير و أدركت الموقف فجأة.
عندما إنتهى من الحديث عن الأمر ، لم تُظهر لوه فو مدى إندهاشها.
عندما تبعته إلى الغرفة المجاورة ، رأت رجلا مستلقي على السرير و أدركت الموقف فجأة.
في النهاية ، قال ليو وو ، “اليين جو في جسده قد تم تحفيز منذ وقت ليس ببعيد ، و اليانغ جو الآخر بدأ بتسريع إمتصاص حيويته. إذا لم أصل في الوقت المناسب لإطعامه التشانغشينغ دان ، لكان قد تحول إلى جثة بحلول الآن.”
“ما الذي حدث له؟”
“بإستخدام هذا الدواء ، يمكن إرباك اليين جو مؤقتا و جعله ينام. اليانغ جو سيخطئ بالإعتقاد أن اليين جو قد مات و لن يسحب حيويته بعد الآن. لكن هذا يمكن أن يستمر لمدة شهر فقط. بعد شهر ، عندما يستيقظ الجو ، أخشى أنه سيموت على الفور.”
“نعم ، لكن–”
ضاق صدر لوه فو.
لقد كان شوان يي هو المستلقي على السرير ، و هو غالبا قد أنقذها.
“ألا يستطيع عباد الشمس دم التنين الذي ذكرته سابقا أن يحرر السم من جسده؟”
بقي شهر واحد لشوان يي. هي لم تجده في الأشهر السابقة. فهل هناك أي أمل أنها ستتمكن من إيجاده في الشهر المتبقي؟
“نعم ، لكن–”
بدأ القصة بمثل هته الجملة السيئة.
في الجملة ، كلمة “لكن” دائما ما تكون عديمة الفائدة. فقط الكلمات التي أعقبت “لكن” هي المهمة.
ترجمة: khalidos
غرق قلب لوه فو ، “لكن ماذا؟”
في الجملة ، كلمة “لكن” دائما ما تكون عديمة الفائدة. فقط الكلمات التي أعقبت “لكن” هي المهمة.
لم ترد أن يموت شوان يي.
ألم يتم إختطافها من قبل أولائك الرجال السود؟ و لا يبدو أن هذا هو معقلهم أيضًا. هل حدث شيء ما بعد أن فقدت الوعي؟
“عباد الشمس دم التنين ينمو طوله إنشا واحد خلال ستة عقود ، و لا يمكن إستخدامه كدواء حتى يبلغ طوله سبع إنشات. غالبا يمكن إيجاده في جبل عميق. ليس من السهل العثور عليها.”
<م.م: الإنش تقريبا 2,5 سنتيمتر.>
لقد كان شوان يي هو المستلقي على السرير ، و هو غالبا قد أنقذها.
لوه فو كانت تعرف أن العثور على عباد الشمس دم التنين أمر صعب ، لكنها لم تتوقع أن ذلك سيكون صعبا هكذا. لا عجب أن لوه فانغ بحث لعدة أشهر لكنه لم يجد أي أدلة.
“ما الذي حدث له؟”
بقي شهر واحد لشوان يي. هي لم تجده في الأشهر السابقة. فهل هناك أي أمل أنها ستتمكن من إيجاده في الشهر المتبقي؟
“بإستخدام هذا الدواء ، يمكن إرباك اليين جو مؤقتا و جعله ينام. اليانغ جو سيخطئ بالإعتقاد أن اليين جو قد مات و لن يسحب حيويته بعد الآن. لكن هذا يمكن أن يستمر لمدة شهر فقط. بعد شهر ، عندما يستيقظ الجو ، أخشى أنه سيموت على الفور.”
ترجمة: khalidos
أرادت لوه فو أن تخبره فقط بإختصار القصة الطويلة ، لكنها لم تقاطعه و إستمعت إليه بهدوء.
عندما جلست لوه فو ، إصطدمت عن طريق الخطأ بيده. كانت باردة و درجة حرارته غير طبيعية مثل شخص ميت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
