الفصل الحادي و الأربعون
الفصل الحادي و الأربعون:
إستخدم لوه فانغ الحصان كغطاء ونظر إلى الشيء الذي في يده ، و هو حبة شمع.
بلاط الحرب.
نظر ملك الحرب إلى ظهره لفترة طويلة و شخر في قلبه.
بعد ليلة من الألم ، أنجبت لوه ييرين الطفل أخيرا.
موت شوان يي لم يتسبب بأي موجات في قلب ملك الحرب ، لكنه ندم فقط على خسارة مرؤوس قوي للغاية.
كان صبيا.
نظر إليه فجأة ، رمش المتسول الصغير نحوه و قال ، “شكرًا لك ، غونغزي* على مكافأتك” و هرب بسرعة. <م.م: المترجم الأجنبي لم يشرحها لذا بحثت عن معناها و أظن أن “غونغزي” تقال لإبن مسؤول/نبيل.>
خرجت القابلة ، ممسكة بالطفل ملفوفا بقطعة قماش و قالت بضع كلمات لملك الحرب.
كان صبيا.
أخذ ملك الحرب الطفل بحركات خرقاء. حاملا الطفل الذي تسير دماؤه بعروقه ، نشأ شعور غريب في قلبه.
كان لوه فانغ في عجلة من أمره للعثور على لوه فو. لم يكن لديه الوقت للتحدث مع ملك الحرب و إحداث الفوضى. غادر مع ليو شي.
هذا طفله هو و ييرين!
كان صبيا.
عندها فقط ، شعر بحركة مفاجئة لليانغ جو في جسده. ثم هدأت.
عبس ملك الحرب ، ثم تنهد.
اليين جو قد إختفى؟ ألا يعني هذا أن شوان يي مات؟
كان لوه فانغ غاضبا جدا لدرجة أنه ضحك ، ثم إبتسم فجأة ، “شياو فنغ! إذا حدث شيء ما لنونغنونغ ، فلن أعفوا عنك!”
عبس ملك الحرب ، ثم تنهد.
الفصل الحادي و الأربعون:
شوان يي كان مجرد بديل ، و موته ليس بالمشكلة الكبيرة.
تحت الشجرة كان هناك بئر.
موت شوان يي لم يتسبب بأي موجات في قلب ملك الحرب ، لكنه ندم فقط على خسارة مرؤوس قوي للغاية.
أصدر تعليماته لرجاله بالعثور على جثة شوان يي بسرعة ، حتى لا يدعها تقع في أيدي الآخرين و تسبب مشاكل لا داعي لها.
مع ذلك ، فرحة كونه أبا قد غطت ندمه كليا.
مع ذلك ، فرحة كونه أبا قد غطت ندمه كليا.
أصدر تعليماته لرجاله بالعثور على جثة شوان يي بسرعة ، حتى لا يدعها تقع في أيدي الآخرين و تسبب مشاكل لا داعي لها.
الآن و قد إنتهى المخطط وفقا لخطته ، فسيكون قادرا قريبا على تولي منصب الإمبراطور بالكامل. في هذا الوقت ، لابد له ألا يرتكب أي أخطاء.
عبس ملك الحرب ، ثم تنهد.
بالتفكير في مشهد خضوع الأمة له ، إنفجرت الإثارة بصدره. عندما نظر إلى شروق الشمس الذهبي في السماء ، كان قلبه مليئا بالفخر.
ركض لوه فانغ إلى فناء الإجاص الواضح كالريح للتخفيف من غضبه. فتح الباب و رأى ملك الحرب و لوه ييرين هناك يتصرفان بكل حلاوة و محبة!
قبل أن يشعر بالسعادة ، قَدِم لوه فانغ إلى بلاطه. شوان يي لم يكن لديه أحد ، لكن كانت هناك عائلة لوه كلها تقف خلف الأميرة لوه فو.
إستخدم لوه فانغ الحصان كغطاء ونظر إلى الشيء الذي في يده ، و هو حبة شمع.
في الليلة السابقة ، كانت ليو شي فاقدة للوعي بعد إصابتها بجروح خطيرة على يد الرجال السود. عندما إستيقظت ، أرسلت على الفور رسالة إلى لوه فانغ.
نظر ملك الحرب إلى ظهره لفترة طويلة و شخر في قلبه.
عندما تلقى لوه فانغ الأخبار ، كان قلقا و هرع إلى القصر.
أصدر تعليماته لرجاله بالعثور على جثة شوان يي بسرعة ، حتى لا يدعها تقع في أيدي الآخرين و تسبب مشاكل لا داعي لها.
مع ذلك ، في لمحة ، كان المنزل مليئا بالبهجة ، و كان الجميع يحتفلون بميلاد الطفل. لم يكونوا حتى قلقين و لو قليلا بشأن الأميرة لوه فو!
ركض لوه فانغ إلى فناء الإجاص الواضح كالريح للتخفيف من غضبه. فتح الباب و رأى ملك الحرب و لوه ييرين هناك يتصرفان بكل حلاوة و محبة!
ركض لوه فانغ إلى فناء الإجاص الواضح كالريح للتخفيف من غضبه. فتح الباب و رأى ملك الحرب و لوه ييرين هناك يتصرفان بكل حلاوة و محبة!
قبل أن يشعر بالسعادة ، قَدِم لوه فانغ إلى بلاطه. شوان يي لم يكن لديه أحد ، لكن كانت هناك عائلة لوه كلها تقف خلف الأميرة لوه فو.
كان لوه فانغ غاضبا جدا لدرجة أنه ضحك ، ثم إبتسم فجأة ، “شياو فنغ! إذا حدث شيء ما لنونغنونغ ، فلن أعفوا عنك!”
كان لوه فانغ في عجلة من أمره للعثور على لوه فو. لم يكن لديه الوقت للتحدث مع ملك الحرب و إحداث الفوضى. غادر مع ليو شي.
نظر ملك الحرب إلى ظهره لفترة طويلة و شخر في قلبه.
نظر ملك الحرب إلى ظهره لفترة طويلة و شخر في قلبه.
قبل أن يشعر بالسعادة ، قَدِم لوه فانغ إلى بلاطه. شوان يي لم يكن لديه أحد ، لكن كانت هناك عائلة لوه كلها تقف خلف الأميرة لوه فو.
هل سبق للوه فانغ أن عامله كأخيه في القانون!؟ كيف يجرؤ على التصرف بوقاحة أمامه. عندما يستلم العرش ، عاجلا أم آجلا ، سيتم القضاء على عائلة لوه!
كان أول رد فعل له هو الفرح! مع ذلك ، أدرك أن الأمر ليس صائبا. بما أن نونغنونغ على ما يرام ، فلماذا لم تعد مباشرة بدلا من تسليمه ملاحظة بشكل سري؟
ركض لوه فانغ من باب القصر و كان على وشك ركوب حصانه عندما هرع متسول صغير و أمسك كمه ، “سيدي ، من فضلك ، أعطني شيئا لأكله.”
مع ذلك ، في لمحة ، كان المنزل مليئا بالبهجة ، و كان الجميع يحتفلون بميلاد الطفل. لم يكونوا حتى قلقين و لو قليلا بشأن الأميرة لوه فو!
في يوم عادي ، ربما كان لوه فانغ ليعطي مبلغا صغيرا من المال للمتسول ، لكنه الآن كان منزعجا بخصوص مسألة لوه فو.
نظر إليه فجأة ، رمش المتسول الصغير نحوه و قال ، “شكرًا لك ، غونغزي* على مكافأتك” و هرب بسرعة. <م.م: المترجم الأجنبي لم يشرحها لذا بحثت عن معناها و أظن أن “غونغزي” تقال لإبن مسؤول/نبيل.>
مع ذلك ، عندما كان على وشك أن يلوح لإبعاده ، فجأة تم حشو شيء في يده.
ركض لوه فانغ إلى فناء الإجاص الواضح كالريح للتخفيف من غضبه. فتح الباب و رأى ملك الحرب و لوه ييرين هناك يتصرفان بكل حلاوة و محبة!
نظر إليه فجأة ، رمش المتسول الصغير نحوه و قال ، “شكرًا لك ، غونغزي* على مكافأتك” و هرب بسرعة.
<م.م: المترجم الأجنبي لم يشرحها لذا بحثت عن معناها و أظن أن “غونغزي” تقال لإبن مسؤول/نبيل.>
إستخدم لوه فانغ الحصان كغطاء ونظر إلى الشيء الذي في يده ، و هو حبة شمع.
الفصل الحادي و الأربعون:
حطمها ، بالداخل كانت هناك قطعة كبيرة من الورق عليها شجرة فرسيمون عارية مرسومة عليها ، و ثلاثة حبات من البرسيمون الأحمر على الشجرة.
تحت الشجرة كان هناك بئر.
موت شوان يي لم يتسبب بأي موجات في قلب ملك الحرب ، لكنه ندم فقط على خسارة مرؤوس قوي للغاية.
في الجزء السفلي الأيسر من الملاحظة ، كانت هناك كلمة — “نونغنونغ.”
أخذ ملك الحرب الطفل بحركات خرقاء. حاملا الطفل الذي تسير دماؤه بعروقه ، نشأ شعور غريب في قلبه.
لوه فانغ تعرف على الفور على أنها من لوه فو.
هل سبق للوه فانغ أن عامله كأخيه في القانون!؟ كيف يجرؤ على التصرف بوقاحة أمامه. عندما يستلم العرش ، عاجلا أم آجلا ، سيتم القضاء على عائلة لوه!
كان أول رد فعل له هو الفرح! مع ذلك ، أدرك أن الأمر ليس صائبا. بما أن نونغنونغ على ما يرام ، فلماذا لم تعد مباشرة بدلا من تسليمه ملاحظة بشكل سري؟
خرجت القابلة ، ممسكة بالطفل ملفوفا بقطعة قماش و قالت بضع كلمات لملك الحرب.
ما الذي أرادت أن تخبره؟
عندها فقط ، شعر بحركة مفاجئة لليانغ جو في جسده. ثم هدأت.
شجرة البرسيمون ، ثلاث حبات برسيمون ، بئر ماء …
كان صبيا.
مر وميض من الضوء في ذهنه ، و فكر لوه فانغ فجأة في شيء ما!
في الليلة السابقة ، كانت ليو شي فاقدة للوعي بعد إصابتها بجروح خطيرة على يد الرجال السود. عندما إستيقظت ، أرسلت على الفور رسالة إلى لوه فانغ.
ترجمة: khalidos
خرجت القابلة ، ممسكة بالطفل ملفوفا بقطعة قماش و قالت بضع كلمات لملك الحرب.
مع ذلك ، في لمحة ، كان المنزل مليئا بالبهجة ، و كان الجميع يحتفلون بميلاد الطفل. لم يكونوا حتى قلقين و لو قليلا بشأن الأميرة لوه فو!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
