نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

zombie princess 42

الفصل الثاني و الأربعون

الفصل الثاني و الأربعون

الفصل الثاني و الأربعون:

هي لم تأكل البطاطا المحمصة لفترة طويلة. كانت تفتقدها.

شمال المدينة.

كانت لوه فو واثقة جدا من أخيها الثاني ، “أخي الثاني ذكي جدا. كيف يمكن ألا يجده؟”

شارع شوتشون ، حارة البرسيمون ، العائلة الثالثة.

لكن الآن ، أميرة الحرب قد تم إختطافها من قبل مغتالين ، و شياو فنغشي كان رفقة لوه ييرين دون قلق. هي حتى لم تجرؤ على الظهور و لم يكن بإمكانها سوى نقل المعلومات إليه سرا.

كانت لوه فو تحمل قدرا كبيرا من حساء الجزر و لحم الضأن خارج المطبخ.

الطعم الناعم ، الدبق و الحلو.

الحساء قد تم ملؤه من موقد به وعاء من الفخار. أولا ، تم غليه لحد الغليان. بعد أن إحترق الخشب و لم يتبقى منه سوى بعض الرماد. ثم أضافت بعض مسحوق القش و نشارة الخشب حتى يمكن للنار أن تشتعل لفترة أطول.

في اللحظة التي فُتح فيها الغطاء ، خرجت رائحة كثيفة مع الغاز الأبيض الساخن ، و أصبحت الغرفة يملؤها الدخان.

بهذه الطريقة ، الدخان الذي يملئ الهواء قد هدأ ، و تم غلي الحساء في الوعاء الفخاري شيئا فشيئا.

بعد العشاء ، جلس عدة أشخاص حول الموقد. عرف شياو زاو أنه لديهم شيء مهم للحديث عنه ، لذلك غادر.

في اللحظة التي فُتح فيها الغطاء ، خرجت رائحة كثيفة مع الغاز الأبيض الساخن ، و أصبحت الغرفة يملؤها الدخان.

كان لا يزال هناك الكثير من المساحة حول الموقد ، لوه فو لم تضيعها.

“تعال ، شياو زياور ، إشرب وعاءا من الحساء أولا ، و قم بتدفئة جسمك.” ملأت لوه فو أولا وعاءا من الحساء و أبقته أمام صبي صغير نحيف.

شارع شوتشون ، حارة البرسيمون ، العائلة الثالثة.

بدا أنه يبلغ من العمر ثماني أو تسع سنوات ، لكنه كان في الواقع في عامه العاشر. لمجرد أنه لم يكن لديه ما يكفي من الطعام ، لم يستطع مواكبة التغذية و بدا شاحبا و نحيفا.

أصبح لوه فانغ أكثر غضبا ، و تمنى بفارغ الصبر قتل ملك الحرب و طرقه أرضا!

كان هذا الشاب الصغير هو الذي أرسل الرسالة إلى لوه فانغ سابقا.

كانت لوه فو تحمل قدرا كبيرا من حساء الجزر و لحم الضأن خارج المطبخ.

شياو زاو كان ذكيا و ماكرا ، لكن أمام لوه فو ، لم يستطع التصرف على هذا النحو. رآها تنظر إليه بإبتسامة. ثم أخذ الوعاء و شرب الحساء.

الفصل الثاني و الأربعون:

حقا لذيذ بجنون!

هته الأطعمة تم شراؤها من النظام.

إلتقط ليو وو كعكة بيضاء كبيرة و أكلها مع الحساء الساخن ، “أخوكِ سيجد هذا المكان ، صحيح؟”

أصبح لوه فانغ أكثر غضبا ، و تمنى بفارغ الصبر قتل ملك الحرب و طرقه أرضا!

كانت لوه فو واثقة جدا من أخيها الثاني ، “أخي الثاني ذكي جدا. كيف يمكن ألا يجده؟”

إرتعدت آذان شياو زاو بحذر. أنزل الوعاء و ركض ، “سأذهب و أرى.”

قل تساو تساو ، و سيكون تساو تساو هناك*.
<م.م: عندما تتحدث عن أحدهم و يظهر. بالإنجليزية هناك جملة ربما تعرفونها ترجمتها الحرفية ‘بالحديث عن الشيطان’>

ربتت لوه فو ، “حسنا ، أخي ، الأمر ليس و كأننا لا نعرف أي نوع من الأشخاص هو ، لا تغضب. إنه لا يستحق العناء. أفترض أنكَ لم تأكل أي شيء. تعال إجلس و كل قليلا.”

كان هناك طرق على الباب.

إرتعدت آذان شياو زاو بحذر. أنزل الوعاء و ركض ، “سأذهب و أرى.”

كان هناك طرق على الباب.

إختلس النظر من صدع الباب و وجد أن لوه فانغ هو الذي جاء.

كان من غير الملائم أن تذهب لوه فو للخارج ، ليو وو قد قام بغمس نفسه في البحث عن الترياق ، و شياو زاو ساعدهم كثيرا.

عندما رأى لوه فو جالسة هناك ، ركض لوه فانغ إليها و عانقها عناق الدب. “آه أنتِ بخير! أنتِ لا تعرفين أنه عندما تلقيتُ رسالة لوي شي لقد ، لقد شعرتُ بالقلق لدرجة أنني تمنيتُ لو كان للأحصنة أجنحة. شياو فنغشي هو شيء آخر! لو لم أصل إلى بابه ، لما عرفتُ أنه يريد إخفاء خبر ولادة طفله عنا!”

أمسكتْ لوه فو بملقط النار و كانت على وشك تحريك الفحم لجعل النيران أقوى ، لكن لوه فانغ إنتزعه منها.

ربتت لوه فو ، “حسنا ، أخي ، الأمر ليس و كأننا لا نعرف أي نوع من الأشخاص هو ، لا تغضب. إنه لا يستحق العناء. أفترض أنكَ لم تأكل أي شيء. تعال إجلس و كل قليلا.”

ربتت لوه فو ، “حسنا ، أخي ، الأمر ليس و كأننا لا نعرف أي نوع من الأشخاص هو ، لا تغضب. إنه لا يستحق العناء. أفترض أنكَ لم تأكل أي شيء. تعال إجلس و كل قليلا.”

بعد العشاء ، جلس عدة أشخاص حول الموقد. عرف شياو زاو أنه لديهم شيء مهم للحديث عنه ، لذلك غادر.

ربتت لوه فو ، “حسنا ، أخي ، الأمر ليس و كأننا لا نعرف أي نوع من الأشخاص هو ، لا تغضب. إنه لا يستحق العناء. أفترض أنكَ لم تأكل أي شيء. تعال إجلس و كل قليلا.”

أمسكتْ لوه فو بملقط النار و كانت على وشك تحريك الفحم لجعل النيران أقوى ، لكن لوه فانغ إنتزعه منها.

في المنزل ، متى قامت نونغنونغ بفعل هذا قط؟ و هذا الفحم ، كانت دائما ما تستخدم فحما حجريا لا يصدر دخانا. هذا النوع من الفحم المدخن ما كان ليتم إرساله إليها أبدا.

في المنزل ، متى قامت نونغنونغ بفعل هذا قط؟ و هذا الفحم ، كانت دائما ما تستخدم فحما حجريا لا يصدر دخانا. هذا النوع من الفحم المدخن ما كان ليتم إرساله إليها أبدا.

شمال المدينة.

لكن الآن ، أميرة الحرب قد تم إختطافها من قبل مغتالين ، و شياو فنغشي كان رفقة لوه ييرين دون قلق. هي حتى لم تجرؤ على الظهور و لم يكن بإمكانها سوى نقل المعلومات إليه سرا.

إرتعدت آذان شياو زاو بحذر. أنزل الوعاء و ركض ، “سأذهب و أرى.”

أصبح لوه فانغ أكثر غضبا ، و تمنى بفارغ الصبر قتل ملك الحرب و طرقه أرضا!

أمسكتْ لوه فو بملقط النار و كانت على وشك تحريك الفحم لجعل النيران أقوى ، لكن لوه فانغ إنتزعه منها.

بعد الإستماع إلى كلمات لوه فو التالية ، إنفجر ، “ماذا قلتِ؟ شياو فنغشي ليس في الواقع من سلالة جلالته ، و إنما هو منتحل؟”

كانت لوه فو تحمل قدرا كبيرا من حساء الجزر و لحم الضأن خارج المطبخ.

عندما سمع ما قالته لوه فو عن جو اليين يانغ ، شعر كما لو أنه إستمع إلى قصة خيالية من كتاب. و قد تصادمت وجهات نظره الثلاثة بشدة.
<م.م: وجهات النظر الثلاث هي نظرة العالم ، وجهة نظر الحياة ، و القيم.>

أخبرته لوه فو بكل شيء. بينما كان يستوعب المعلومات الجديدة ، أحضرت لوه فو إثنين من البطاطا الحلوة و دفنتها في الموقد.

أخبرته لوه فو بكل شيء. بينما كان يستوعب المعلومات الجديدة ، أحضرت لوه فو إثنين من البطاطا الحلوة و دفنتها في الموقد.

بدا أنه يبلغ من العمر ثماني أو تسع سنوات ، لكنه كان في الواقع في عامه العاشر. لمجرد أنه لم يكن لديه ما يكفي من الطعام ، لم يستطع مواكبة التغذية و بدا شاحبا و نحيفا.

هي لم تأكل البطاطا المحمصة لفترة طويلة. كانت تفتقدها.

أمسكتْ لوه فو بملقط النار و كانت على وشك تحريك الفحم لجعل النيران أقوى ، لكن لوه فانغ إنتزعه منها.

الطعم الناعم ، الدبق و الحلو.

ربتت لوه فو ، “حسنا ، أخي ، الأمر ليس و كأننا لا نعرف أي نوع من الأشخاص هو ، لا تغضب. إنه لا يستحق العناء. أفترض أنكَ لم تأكل أي شيء. تعال إجلس و كل قليلا.”

كان لا يزال هناك الكثير من المساحة حول الموقد ، لوه فو لم تضيعها.

أصبح لوه فانغ أكثر غضبا ، و تمنى بفارغ الصبر قتل ملك الحرب و طرقه أرضا!

هته الأطعمة تم شراؤها من النظام.

بعد ذلك ذهب لوه فانغ إلى الغرفة و نظر إلى شوان يي مستلقيا على السرير. خرج بوجه جاد ، “نونغنونغ ، هته ليست مسألة تافهة. لابد لي من العودة و إخبار والدي عن ذلك في أقرب وقت ممكن.”

كان من غير الملائم أن تذهب لوه فو للخارج ، ليو وو قد قام بغمس نفسه في البحث عن الترياق ، و شياو زاو ساعدهم كثيرا.

عندما رأى لوه فو جالسة هناك ، ركض لوه فانغ إليها و عانقها عناق الدب. “آه أنتِ بخير! أنتِ لا تعرفين أنه عندما تلقيتُ رسالة لوي شي لقد ، لقد شعرتُ بالقلق لدرجة أنني تمنيتُ لو كان للأحصنة أجنحة. شياو فنغشي هو شيء آخر! لو لم أصل إلى بابه ، لما عرفتُ أنه يريد إخفاء خبر ولادة طفله عنا!”

بعد ذلك ذهب لوه فانغ إلى الغرفة و نظر إلى شوان يي مستلقيا على السرير. خرج بوجه جاد ، “نونغنونغ ، هته ليست مسألة تافهة. لابد لي من العودة و إخبار والدي عن ذلك في أقرب وقت ممكن.”

بعد العشاء ، جلس عدة أشخاص حول الموقد. عرف شياو زاو أنه لديهم شيء مهم للحديث عنه ، لذلك غادر.


ترجمة: khalidos

في اللحظة التي فُتح فيها الغطاء ، خرجت رائحة كثيفة مع الغاز الأبيض الساخن ، و أصبحت الغرفة يملؤها الدخان.

الحساء قد تم ملؤه من موقد به وعاء من الفخار. أولا ، تم غليه لحد الغليان. بعد أن إحترق الخشب و لم يتبقى منه سوى بعض الرماد. ثم أضافت بعض مسحوق القش و نشارة الخشب حتى يمكن للنار أن تشتعل لفترة أطول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط