الفصل التاسع و الأربعون
الفصل التاسع و الأربعون:
تم سحب لوه فو لإختيار الثياب من قبل باي ثم ذهبت إلى القصر رفقة تشينغ.
في هذا اليوم ، جاءت لوه فو إلى ساحة لوه ييرين كالمعتاد ، و رأتها لوه ييرين كما لو كانت ذئبا. إستدارت ، إندفعت إلى الغرفة ، و أغلقت الباب ، و لم تسمح لها بالإقتراب من الطفل.
<م.م: يعرف الساخنة و الباردة هو مصطلح صيني يعني دقيق و مدروس بعناية.>
هزت لو فو رأسها بلا حول و لا قوة و قالت ، “حتى بعد عدة مرات ، ما زالت غير قادرة على تعلم إحسان التصرف.”
“هممم؟ هل أماه بخير؟”
لم تقل كلمة واحدة. سارعت ليو شي إلى الإمساك بلوه ييرين و إجلاسها على الكرسي جانبا.
“حسنا ، سأذهب.”
مشت لوه فو بجانبها و قهقهت.
“… هل الإمبراطورة الأرملة ستختار أميرة لوانغ يي؟” فكرت لوه فو في الأمر.
كان موتشي مستلقيا في المهد ، نائما بهدوء ، بقبضة صغيرة مستلقية على فمه ، و خط من اللعاب يتسرب من زاوية فمه.
تم سحب لوه فو لإختيار الثياب من قبل باي ثم ذهبت إلى القصر رفقة تشينغ.
حليب الثدي الذي أطعمته إياه بالأيام المنصرمة لم يذهب سدى. بدا الرجل الصغير ممتلئا. كان وجهه ورديا و ناعما. عندما نظرت إليه ، شعرت بالحكة في أسنانها ، و أرادت أن تعضه.
لم تستطع منع نفسها. إنحنت و قبلته.
لم تستطع منع نفسها. إنحنت و قبلته.
عندما رفعت رأسها ، رأت أن الرجل الصغير قد إستيقظ لكنه لم يبكي. فتح عينيه السوداوين الكبيرتين و رمش لها.
“ما هذا الهراء ، كيف يمكن لأمكِ أن تكرهكِ. لقد كنتُ أفكر فقط أنكِ قد بقيتِ في المنزل لفترة ، و لم تخرجي منذ فترة طويلة. ينبغي أنكِ تشعرين بالملل. و أيضا ، يجب عليكِ الخروج و الإستمتاع. من الواضح أن والدتكِ لن تجبركِ ، لكن فقط آمل أن تحضي بشخص الذي يعرف الساخن و البارد* في النصف الثاني من حياتكِ.”
عانقته لوه فو ، لعبت معه ، و أطعمته زجاجة من حليب الثدي ، و خرجت.
“حسنا ، سأذهب.”
لوه ييرين رأت لوه فو تحمل إبنها ، و خرجت مثل أم محبة و طفلها ، و إرتفعت كراهيتها كالصاروخ.
هزت لو فو رأسها بلا حول و لا قوة و قالت ، “حتى بعد عدة مرات ، ما زالت غير قادرة على تعلم إحسان التصرف.”
كانت عيناها حمراء.
“الإمبراطورة الأرملة قد إتصلت بمنزلنا أيضا ، أنتِ و أختكِ لمشاهدة الحدث المفعم بالحيوية. في الوليمة ، سيكون من الرائع لو أن شخصا ذو مظهر جيد سيلفتُ إنتباهكِ. على الرغم من أنكِ الآن إمرأة منفصلة وحيدة ، إلا أن لديكِ خلفية عائلية قوية. يمكنكِ بسهولة العثور على شخص للزواج.”
غطت لوه فو عيني موتشي حتى لا يرى مظهر والدته في هته اللحظة.
ثقة باي بالنفس في إبنتها وصلت إلى علو السماء.
سارت في الفناء لتستمتع بأشعة الشمس. قدمت أوي إليها و قالت ، “آنسة ، وانغ فاي طلبت في أمرك.”
“قد يكون الأمر حول وانغ يي.”
“هممم؟ هل أماه بخير؟”
لم تقل كلمة واحدة. سارعت ليو شي إلى الإمساك بلوه ييرين و إجلاسها على الكرسي جانبا.
“قد يكون الأمر حول وانغ يي.”
هزت لو فو رأسها بلا حول و لا قوة و قالت ، “حتى بعد عدة مرات ، ما زالت غير قادرة على تعلم إحسان التصرف.”
“وانغ يي؟” لم يكن لدى الطفل ما يكفي من الحليب ، لذلك ذهبت إلى ساحة باي مع موتشي.
قالت لوه فو ببرود ، “ما علاقة ذلك بي؟”
“… هل الإمبراطورة الأرملة ستختار أميرة لوانغ يي؟” فكرت لوه فو في الأمر.
الفصل التاسع و الأربعون:
“نعم ، بعد غد ، ستقيم مأدبة مشاهدة الزهور ، لكن هذا للعرض فقط. يمكن لأي شخص يتمتع بعيون جيدة أن يعرف ذلك.”
قالت لوه فو ببرود ، “ما علاقة ذلك بي؟”
كانت عيناها حمراء.
“الإمبراطورة الأرملة قد إتصلت بمنزلنا أيضا ، أنتِ و أختكِ لمشاهدة الحدث المفعم بالحيوية. في الوليمة ، سيكون من الرائع لو أن شخصا ذو مظهر جيد سيلفتُ إنتباهكِ. على الرغم من أنكِ الآن إمرأة منفصلة وحيدة ، إلا أن لديكِ خلفية عائلية قوية. يمكنكِ بسهولة العثور على شخص للزواج.”
عندما رفعت رأسها ، رأت أن الرجل الصغير قد إستيقظ لكنه لم يبكي. فتح عينيه السوداوين الكبيرتين و رمش لها.
ثقة باي بالنفس في إبنتها وصلت إلى علو السماء.
كانت تخطط للبقاء خلف الكواليس. لكن من كان ليظن أنها ستدخل حفرة أعدها أحدهم؟
كانت لوه فو تلاعب موتشي و هو يحاول الإمساك بإصبعها. عندما سمعتْ ما قالته باي ، صعقت و أمسك الرجل الصغير بإصبعها.
“… هل الإمبراطورة الأرملة ستختار أميرة لوانغ يي؟” فكرت لوه فو في الأمر.
“أمي لا تدعيني أذهب. هل تهجرين إبنتكِ؟ هل تريد إرسال إبنتكِ بعيدا؟” أمسكت لوه فو بموتشي و حفرت طريقها إلى بين ذراعي باي ، و بلا حياء تصرفت بشكل مثير للشفقة.
“حسنا ، سأذهب.”
“ما هذا الهراء ، كيف يمكن لأمكِ أن تكرهكِ. لقد كنتُ أفكر فقط أنكِ قد بقيتِ في المنزل لفترة ، و لم تخرجي منذ فترة طويلة. ينبغي أنكِ تشعرين بالملل. و أيضا ، يجب عليكِ الخروج و الإستمتاع. من الواضح أن والدتكِ لن تجبركِ ، لكن فقط آمل أن تحضي بشخص الذي يعرف الساخن و البارد* في النصف الثاني من حياتكِ.”
“الإمبراطورة الأرملة قد إتصلت بمنزلنا أيضا ، أنتِ و أختكِ لمشاهدة الحدث المفعم بالحيوية. في الوليمة ، سيكون من الرائع لو أن شخصا ذو مظهر جيد سيلفتُ إنتباهكِ. على الرغم من أنكِ الآن إمرأة منفصلة وحيدة ، إلا أن لديكِ خلفية عائلية قوية. يمكنكِ بسهولة العثور على شخص للزواج.”
<م.م: يعرف الساخنة و الباردة هو مصطلح صيني يعني دقيق و مدروس بعناية.>
“وانغ يي؟” لم يكن لدى الطفل ما يكفي من الحليب ، لذلك ذهبت إلى ساحة باي مع موتشي.
كانت كلمات باي صادقة لدرجة أن عيون لوه فو تبللت قليلا.
“حسنا ، سأذهب.”
“حسنا ، سأذهب.”
هزت لو فو رأسها بلا حول و لا قوة و قالت ، “حتى بعد عدة مرات ، ما زالت غير قادرة على تعلم إحسان التصرف.”
بعد يومين ، حان الوقت.
“أمي لا تدعيني أذهب. هل تهجرين إبنتكِ؟ هل تريد إرسال إبنتكِ بعيدا؟” أمسكت لوه فو بموتشي و حفرت طريقها إلى بين ذراعي باي ، و بلا حياء تصرفت بشكل مثير للشفقة.
تم سحب لوه فو لإختيار الثياب من قبل باي ثم ذهبت إلى القصر رفقة تشينغ.
كانت تخطط للبقاء خلف الكواليس. لكن من كان ليظن أنها ستدخل حفرة أعدها أحدهم؟
مشت لوه فو بجانبها و قهقهت.
ترجمة: khalidos
ترجمة: khalidos
“الإمبراطورة الأرملة قد إتصلت بمنزلنا أيضا ، أنتِ و أختكِ لمشاهدة الحدث المفعم بالحيوية. في الوليمة ، سيكون من الرائع لو أن شخصا ذو مظهر جيد سيلفتُ إنتباهكِ. على الرغم من أنكِ الآن إمرأة منفصلة وحيدة ، إلا أن لديكِ خلفية عائلية قوية. يمكنكِ بسهولة العثور على شخص للزواج.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
